حلقة [1]
الفصل 259: حلقة [1]
دفعت الباب لأفتحه وخرجت، حاملاً المصباح أمامي. آثار الأقدام امتدت على الأرض أمامي، ورائحة الصدأ الحادّة ضربت أنفي. بدا الظلام وكأنه يتراجع أمام الوهج الأزرق الخافت للمصباح، متلوّيًا بضعف على أطراف الغرفة.
تسللت قطرات العرق على جانب وجهي.
أجبرت نفسي على أنفاس بطيئة ثابتة، محاولًا تهدئة الارتجاف في صدري. لكن قول ذلك كان أيسر من فعله. يدي قبضت على قميصي، ضاغطًا على الموضع الذي اخترقتني فيه الشفرة.
كانت رؤيتي ضبابية، وحواف المكتب تنحني وتتمدد خارجة عن شكلها.
تردّد صدى خطواتي مجددًا في أرجاء المصنع المهجور. الظلال المنبعثة من الآلات العملاقة ارتسمت من حولي، متحوّلة إلى أشكال غريبة سقيمة. أجبرت نفسي على تجاهلها، مركزًا بصري على آثار الأقدام أمامي.
أجبرت نفسي على أنفاس بطيئة ثابتة، محاولًا تهدئة الارتجاف في صدري. لكن قول ذلك كان أيسر من فعله. يدي قبضت على قميصي، ضاغطًا على الموضع الذي اخترقتني فيه الشفرة.
تجمد مورلاند في مكانه، عيناه تضيقان وهو يحدّق في الضوء الأزرق الباهت في البعيد.
لا يزال الألم عالقًا في ذهني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مجرد التفكير في الفوضى التي ستحدث جعل قلبي يتسارع خفقانه.
“هاه… هاه…”
“مـ… ـساعدة.”
بقي نفسي ثقيلًا وأنا أتكئ على الكرسي.
فتحت عيني وأحسست بخفقان قلبي يتسارع.
جاهدت كي أبقى متماسكًا. الألم، وصورة موتي، تشبثا بعناد بذهني، مهددين بابتلاعي في أية لحظة.
“…لن أكون مثلهم، صحيح؟”
‘…لقد عدت إلى نقطة البداية تمامًا كما قالت المعلومات.’
آخذًا أنفاسًا رخية متزنة، رفعت المصباح وتقدمت.
ولحسن الحظ، فقد شهدت وخبرت من الأمور نصيبي الكافي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذه المرة، انعطفت في اتجاه مختلف.
بعد دقيقة، تمكنت أخيرًا من استعادة توازني، مثبتًا بصري على المكتب حيث ظهر ذلك المصباح.
“يبدو أن النظام قد فكر بالأمر.”
“يبدو أن النظام قد فكر بالأمر.”
‘…لقد عدت إلى نقطة البداية تمامًا كما قالت المعلومات.’
أغمضت عيني واستدعيت كل ما جرى.
لا بد من الحذر.
‘تمامًا كما ظننت. القاتل داخل المصنع، يترصدني، منتظرًا اللحظة المناسبة. لا أزال لا أعرف القواعد أو الشروط الدقيقة لهذه المهمة، لكن مما جمعته، لا يستطيع قتلي فورًا. هناك أيضًا دم متناثر، وقد رأيت آثار أقدام متعددة. ماذا يعني ذلك؟’
ترددت أنفاس ثقيلة.
فتحت عيني وأحسست بخفقان قلبي يتسارع.
توقف العالم.
هذا المكان…
لا بد من الحذر.
لم أكن الشخص الوحيد هنا.
“لا… حتى قبل ذلك. عليّ أن أخرج قبل أن تلاحظ النقابة غيابي.”
“هل هم جزء من السيناريو، أم أناس دخلوا البوابة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المرة الأولى التي يرى فيها ذلك الضوء الأزرق وهو يقترب ببطء نحوه. انقبض قلبه، وتصلبت عضلاته، بينما الخوف يغرز مخالبه في صدره. الضوء اقترب، نابضًا بخفوت، حتى توقف، معلّقًا في الهواء.
كانت هذه بوابة متكررة، حيث الزمن يجري بوتيرة أبطأ بكثير مقارنة بالخارج. لم أكن واثقًا من النسبة الدقيقة، لكنني كنت أعلم ما يكفي لأتأكد من ذلك. الفريق الأول لم يكن قد دخل بعد. ما يعني… إن كان هناك حقًا أشخاص من الخارج هنا، فهم قد دخلوها قبل وقت طويل جدًا مني، وعلقوا داخلها لزمن لا يُتصوَّر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذه المرة، انعطفت في اتجاه مختلف.
مكررين الدورة مرارًا وتكرارًا دون نجاح.
خطوة
مجرد التفكير بذلك أرسل قشعريرة في عمودي الفقري.
لم يستطع النجاة.
هل بوسعي أن أظل عاقلًا بعد الموت مرات لا تُحصى، بلا أدنى رجاء للخلاص؟
وميض أزرق خافت تلألأ أمامه، يشق الظلام.
“…لن أكون مثلهم، صحيح؟”
مورلاند نسي. كل ما كان يعلمه أنه زمن طويل جدًا.
ابتلعت ريقي بصمت قبل أن أنهض ببطء على قدمي.
“هاه…!”
وما إن فعلت—
مكررين الدورة مرارًا وتكرارًا دون نجاح.
طَق طَق—!
هل بوسعي أن أظل عاقلًا بعد الموت مرات لا تُحصى، بلا أدنى رجاء للخلاص؟
سمعت طرقًا مألوفًا للغاية.
مكررين الدورة مرارًا وتكرارًا دون نجاح.
تجمد جسدي لبرهة وأنا أستدير برأسي نحو الباب.
ثم—!
كان الأمر كما في المرة السابقة. هنا بدأ كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، في الوقت ذاته، لم يكن لدي الكثير من الخيارات.
ترددت قبل أن أخطو نحو الباب. ألم الموت لا يزال عالقًا في ذهني بينما صدري يخفق.
تسللت قطرات العرق على جانب وجهي.
لكن، في الوقت ذاته، لم يكن لدي الكثير من الخيارات.
لم يستطع النجاة.
فبينما كان الزمن هنا يجري ببطء، إلا أنه كان يجري.
لا بد من الحذر.
كان علي أن أخرج من هذا المكان قبل الموعد النهائي مع المايسترو.
لقد كان جزءًا من فريق الاستطلاع، مكلفًا بدخول البوابة لكشف ما وراءها. لكنه، على خلاف معظم الكشافة، كان مختلفًا. كان ينتمي إلى الـBUA وقد تلقى تدريبًا متخصصًا لمثل هذه المهمات بالذات.
“لا… حتى قبل ذلك. عليّ أن أخرج قبل أن تلاحظ النقابة غيابي.”
“هل هم جزء من السيناريو، أم أناس دخلوا البوابة؟”
قد تزداد الأمور فوضى عارمة إن شرعوا في البحث عني. قد يوصمونني حتى بالمحتال.
‘…لقد عدت إلى نقطة البداية تمامًا كما قالت المعلومات.’
مجرد التفكير في الفوضى التي ستحدث جعل قلبي يتسارع خفقانه.
“…لن أكون مثلهم، صحيح؟”
كان عليّ حقًا أن أجد سبيلًا للخروج من هذا المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد دقيقة، تمكنت أخيرًا من استعادة توازني، مثبتًا بصري على المكتب حيث ظهر ذلك المصباح.
كرييييك—!
ترددت أنفاس ثقيلة.
دفعت الباب لأفتحه وخرجت، حاملاً المصباح أمامي. آثار الأقدام امتدت على الأرض أمامي، ورائحة الصدأ الحادّة ضربت أنفي. بدا الظلام وكأنه يتراجع أمام الوهج الأزرق الخافت للمصباح، متلوّيًا بضعف على أطراف الغرفة.
هل بوسعي أن أظل عاقلًا بعد الموت مرات لا تُحصى، بلا أدنى رجاء للخلاص؟
وبينما كنت أتفحّص المكان، وقع بصري على الخطوات التي كنت قد تبعتها من قبل.
وميض أزرق خافت تلألأ أمامه، يشق الظلام.
لكن هذه المرة، انعطفت في اتجاه مختلف.
كم من الوقت مضى وهو عالق في الحلقة المتكررة؟
‘بما أن ذلك المسار مسدود، فلنجرب طريقًا جديدًا.’
“هل هم جزء من السيناريو، أم أناس دخلوا البوابة؟”
خطوة
مورلاند نسي. كل ما كان يعلمه أنه زمن طويل جدًا.
تردّد صدى خطواتي مجددًا في أرجاء المصنع المهجور. الظلال المنبعثة من الآلات العملاقة ارتسمت من حولي، متحوّلة إلى أشكال غريبة سقيمة. أجبرت نفسي على تجاهلها، مركزًا بصري على آثار الأقدام أمامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المرة الأولى التي يرى فيها ذلك الضوء الأزرق وهو يقترب ببطء نحوه. انقبض قلبه، وتصلبت عضلاته، بينما الخوف يغرز مخالبه في صدره. الضوء اقترب، نابضًا بخفوت، حتى توقف، معلّقًا في الهواء.
تحركت في السكون، متتبعًا تلك الآثار، مكابرًا على الإحساس المقلق الدائم بأن ثمة من يراقبني.
مورلاند نسي. كل ما كان يعلمه أنه زمن طويل جدًا.
ثم—
لا يزال الألم عالقًا في ذهني.
‘خطوات مختلفة.’
كرييييك—!
لاحظت زوجًا جديدًا من الخطوات. مختلفًا في حجمه عن الخطوات المعتادة.
تسللت قطرات العرق على جانب وجهي.
كانت جديدة، وتمضي قُدمًا.
بقي نفسي ثقيلًا وأنا أتكئ على الكرسي.
توقفت لحظة، ثم أخرجت ببطء قناعًا من حقيبتي وتأملت فيه.
ومع ذلك—
القناع بدا عاديًا. مجرد قناع أبيض فارغ. لكن في اللحظة التي ألصقته بوجهي، خُيّل إليّ أنه دبت فيه حياة، متشبثًا بي كأنه كائن حي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com القناع بدا عاديًا. مجرد قناع أبيض فارغ. لكن في اللحظة التي ألصقته بوجهي، خُيّل إليّ أنه دبت فيه حياة، متشبثًا بي كأنه كائن حي.
أشرطة طويلة من قماش أحمر تدلّت من أعلى القناع، ينتهي كل منها بجرس صغير يرنّ برنين خافت، وبدأ بصري يضيق.
كان عليّ حقًا أن أجد سبيلًا للخروج من هذا المكان.
“هاه… هاه…”
كانت رؤيتي ضبابية، وحواف المكتب تنحني وتتمدد خارجة عن شكلها.
آخذًا أنفاسًا رخية متزنة، رفعت المصباح وتقدمت.
‘خطوات مختلفة.’
لا بد من الحذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم—
***
دفعت الباب لأفتحه وخرجت، حاملاً المصباح أمامي. آثار الأقدام امتدت على الأرض أمامي، ورائحة الصدأ الحادّة ضربت أنفي. بدا الظلام وكأنه يتراجع أمام الوهج الأزرق الخافت للمصباح، متلوّيًا بضعف على أطراف الغرفة.
“هاه… هاه…”
كان علي أن أخرج من هذا المكان قبل الموعد النهائي مع المايسترو.
ترددت أنفاس ثقيلة.
ومع ذلك—
اندفع جسد عبر الظلام، وجهه الشاحب يلتقط خيط الضوء المتسرب من النوافذ المحطمة، عيناه تتحركان بجنون. راحت يداه تجوس فوق الآلات الصدئة، باحثة بيأس عن شيء يتشبث به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد دقيقة، تمكنت أخيرًا من استعادة توازني، مثبتًا بصري على المكتب حيث ظهر ذلك المصباح.
‘عليّ أن أخرج. عليّ أن أخرج. عليّ أن أخرج.’
“مـ… ـساعدة.”
جنون معين استبد بعقله وهو يحدّق في كل مكان.
ابتلعت ريقي بصمت قبل أن أنهض ببطء على قدمي.
كم من الوقت مضى وهو عالق في الحلقة المتكررة؟
لم أكن الشخص الوحيد هنا.
مورلاند نسي. كل ما كان يعلمه أنه زمن طويل جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم—
لقد كان جزءًا من فريق الاستطلاع، مكلفًا بدخول البوابة لكشف ما وراءها. لكنه، على خلاف معظم الكشافة، كان مختلفًا. كان ينتمي إلى الـBUA وقد تلقى تدريبًا متخصصًا لمثل هذه المهمات بالذات.
ومع ذلك—
هو، ومعه فريقه.
كانوا جميعًا محترفين مدرَّبين، يُفترض أن بوسعهم النجاة من أي بوابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المرة الأولى التي يرى فيها ذلك الضوء الأزرق وهو يقترب ببطء نحوه. انقبض قلبه، وتصلبت عضلاته، بينما الخوف يغرز مخالبه في صدره. الضوء اقترب، نابضًا بخفوت، حتى توقف، معلّقًا في الهواء.
ومع ذلك—
لكن حتى هو كان على شفا أن يفقد رشده.
“مـ-مساعدة…” تكسرت نبرته، وابتلعها على الفور صمت خانق.
بقي نفسي ثقيلًا وأنا أتكئ على الكرسي.
لم يستطع النجاة.
“…لن أكون مثلهم، صحيح؟”
هو… ومعه فريقه، علقوا داخل البوابة بلا مخرج. بعضهم كان قد استسلم للجنون، يهيم بلا هدف في الممرات اللانهائية، منتظرًا الموت ليعثر عليهم.
“هاه… هاه…”
مورلاند كان آخر من لا يزال محتفظًا بعقله.
لقد كان جزءًا من فريق الاستطلاع، مكلفًا بدخول البوابة لكشف ما وراءها. لكنه، على خلاف معظم الكشافة، كان مختلفًا. كان ينتمي إلى الـBUA وقد تلقى تدريبًا متخصصًا لمثل هذه المهمات بالذات.
لكن حتى هو كان على شفا أن يفقد رشده.
أغمضت عيني واستدعيت كل ما جرى.
“مـ… ـساعدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد دقيقة، تمكنت أخيرًا من استعادة توازني، مثبتًا بصري على المكتب حيث ظهر ذلك المصباح.
كان يائسًا.
لا بد من الحذر.
“هاه…!”
ثم—!
تعثرت قدماه في ممر آخر، أضيق من سابقه. رائحة الصدأ والعفن اللاذعة أحرقت أنفه. رئتاه تصرخان طلبًا للهواء، ساقاه ترتجفان، وكل خطوة أثقل من التي قبلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا جميعًا محترفين مدرَّبين، يُفترض أن بوسعهم النجاة من أي بوابة.
ثم—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا جميعًا محترفين مدرَّبين، يُفترض أن بوسعهم النجاة من أي بوابة.
وميض أزرق خافت تلألأ أمامه، يشق الظلام.
كانت رؤيتي ضبابية، وحواف المكتب تنحني وتتمدد خارجة عن شكلها.
تجمد مورلاند في مكانه، عيناه تضيقان وهو يحدّق في الضوء الأزرق الباهت في البعيد.
اسودّت ذاكرة مورلاند فيما هوى فاقدًا الوعي في مكانه.
هذا…
وبينما كنت أتفحّص المكان، وقع بصري على الخطوات التي كنت قد تبعتها من قبل.
كانت المرة الأولى التي يرى فيها ذلك الضوء الأزرق وهو يقترب ببطء نحوه. انقبض قلبه، وتصلبت عضلاته، بينما الخوف يغرز مخالبه في صدره. الضوء اقترب، نابضًا بخفوت، حتى توقف، معلّقًا في الهواء.
“هاه…!”
سكن العالم في سكون مريب بينما انخفض الضوء ببطء ليكشف عن مهرج. قناعه المصقول يعكس وهج المصباح البارد، والأجراس المعلّقة على أطرافه ترنّ بخفة، يتلوّى كل صوت منها وسط الصمت الذي ابتلع المكان.
كان علي أن أخرج من هذا المكان قبل الموعد النهائي مع المايسترو.
في تلك اللحظة، التقت العينان.
“مـ-مساعدة…” تكسرت نبرته، وابتلعها على الفور صمت خانق.
توقف العالم.
لاحظت زوجًا جديدًا من الخطوات. مختلفًا في حجمه عن الخطوات المعتادة.
ثم—!
مكررين الدورة مرارًا وتكرارًا دون نجاح.
خبط!
ثم—
اسودّت ذاكرة مورلاند فيما هوى فاقدًا الوعي في مكانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا المكان…
“هاه… هاه…”
دفعت الباب لأفتحه وخرجت، حاملاً المصباح أمامي. آثار الأقدام امتدت على الأرض أمامي، ورائحة الصدأ الحادّة ضربت أنفي. بدا الظلام وكأنه يتراجع أمام الوهج الأزرق الخافت للمصباح، متلوّيًا بضعف على أطراف الغرفة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات