الساعة الرملية [2]
الفصل 256: الساعة الرملية [2]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فورًا، برز ملفّ واحد أمام عيني.
“….”
“ليس بعد؟ كم من الوقت تظن أنك تحتاج؟”
كان في الساعة الرملية ما يبعث على القلق، إذ كانت حبات رمالها السوداء الدقيقة تنزلق واحدة تلو الأخرى عبر الفتحة الضيقة، كأنها تعدّ بصمت اللحظات حتى يلوح أمر محتوم.
عضضت على شفتي، شاعرًا بثقل يستقر على صدري.
‘لا، هذا بالضبط ما يحدث.’
كنت أسمع حتى بعض الناس يطلبون مني ألا أركض فيما كنت أجتاز المكان، لكنني تجاهلت كلماتهم واقتحمت مكتبي، وأغلقت الباب خلفي بينما العرق يتصبب من وجهي.
شعرت باضطراب.
ارتجف نفَسي وأنا أحدّق في الساعة الرملية. كلما أطلت النظر إليها، ازدادت رهبتها في عيني، إذ كنت أوافق بينها وبين وقت محاكمة المايسترو. وبالنظر إلى معدل سقوط الرمال، بدا الأمر قريبًا جدًا. ومع ذلك، لم يكن هناك تاريخ محدد.
لكن، في الوقت نفسه، كان هذا ما اخترته أنا.
على الأقل، ليس بعد.
النظام لم يُعطِ قط مهامّ بلا جدوى. وبما أن هذا كان شيئًا من الدرجة الثانية، فهو ضمن مقدرتي.
لقد سقطت أخرى ضحية للّعبة.
‘الشيء الوحيد الذي عليّ فعله الآن هو أن أكتشف المزيد عنه.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من الفوضى الأولية التي جلبتها البوابة من رتبة <A> إلى الجزيرة، لم يكن الوضع داخل الجزيرة بالفظاعة التي توقّعها الناس والنقابات. فقد كانت وحدة الـBAU سريعة وفعالة في منع النقابات من دخول الجزر.
…ولكن، كيف سأفعل ذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘النقابة تستطيع أن ترى أنني من كتب هذه الكلمات. ربما يكون ذلك مجرد جنون ارتياب مبالغ فيه مني، لكن إن أردتُ تجنب مواقف قد تثير الشبهات، فمن الأفضل أن أتوخى الحذر.’
حتى الآن، لم يكن لدي سوى دليل واحد عن البوابة. لقد كانت ‘ساعة رملية’. ماذا يمكن أن تعني؟
كان ذلك أسرع مما توقّعت.
هل كانت هذه البوابة متعلقة بالزمن؟
أم أن هناك ما هو أبعد من ذلك؟
وبالنظر إلى طبيعة البوابة، لم تكن هناك حاجة لقدوم نقابات الجزر الرئيسية.
‘في الوقت الراهن، سأتحقق من قاعدة بيانات النقابة لأرى ما أستطيع أن أعثر عليه.’
“هياك!”
كتبتُ ‘الساعة الرملية’ في قاعدة البيانات، وكنت على وشك أن أضغط على زر الإجابة حين توقفت. مهلاً، هل كانت هذه فكرة جيدة…؟ كان هناك أمر أدركتُه بينما كنت أكتب الكلمات في قاعدة بيانات النقابة.
شعرت باضطراب.
وهو…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طنين—
‘النقابة تستطيع أن ترى أنني من كتب هذه الكلمات. ربما يكون ذلك مجرد جنون ارتياب مبالغ فيه مني، لكن إن أردتُ تجنب مواقف قد تثير الشبهات، فمن الأفضل أن أتوخى الحذر.’
“هياك!”
في الماضي، ما كنت لأكترث كثيرًا.
في حين أن البوابة من الرتبة <A> تعني كارثة ، إلا أنها تعني أيضا فرصة.
لكن، عقب التبادل الأخير مع أفضل المجندين في النقابة، شعرت كما لو أن كل تحركاتي باتت تحت المراقبة الدقيقة.
‘لكن لا زلت لا أفهم أمرًا. لماذا يُفترض أن أدخل هذه البوابة؟ ما الذي يُفترض بي أن أحققه منها…؟ ثم…’
‘لأكن أكثر خفاءً في الأمر.’
قد لا تكون التغييرات جذرية، لكنها رفعت مستوى الصعوبة. فحين يظنّون أنهم على وشك إنهاء اللعبة، تأتيهم كرة منحرفة في مسارهم.
فتحت متصفّح الويب، وبدأت أكتب هراءً من قبيل: ‘زينة جميلة لمكتبي. زجاج إن أمكن.’
تذكّرت فجأة كلمات النظام السابقة، وانبثق الفهم في داخلي.
وحين ظهرت النتائج، قلّبت عبر عدة صور حتى عثرت على ساعة رملية وضغطت عليها. قضيت الدقائق التالية على هذا النحو حتى بدأت أكتب كلمة الساعة الرملية عشوائيًا في كل مكان.
لا، هذا لم يكن منطقيًا…
حتى في قاعدة بيانات النقابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا…
ظهرت النتائج مباشرة بعد ذلك، فأخذت لقطة شاشة سريعة لكل شيء قبل أن أغلق الصفحة وأواصل هراء الكتابة.
“هم…؟”
‘…هذا ينبغي أن يكون كافيًا.’
عضضت على شفتي، شاعرًا بثقل يستقر على صدري.
وحين شعرت أنني أضعت وقتًا كافيًا، قلبت النظر في لقطة الشاشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت آخر الحبات تتساقط.
فورًا، برز ملفّ واحد أمام عيني.
فبينما كان المجنّدون يعملون جيدًا مع بعضهم، لم يكن الشيء نفسه ينطبق على شخصياتهم. كان هناك توتر غريب وعدائي بينهم جعل الجو العام للفريق مشحونًا.
[الساعة الرملية]
ذاك…
كان مباشرًا، وما إن وقع بصري عليه حتى شعرت وكأن كل مسامّ جسدي قد انفتحت، كما لو أنني وجدت أخيرًا ما كنت أبحث عنه.
…البوابة على وشك أن تُفتح في أي لحظة الآن.
‘لا بد أن هذا هو!’
لكن، عقب التبادل الأخير مع أفضل المجندين في النقابة، شعرت كما لو أن كل تحركاتي باتت تحت المراقبة الدقيقة.
على الأقل، كانت هذه النتيجة الوحيدة التي ظهرت وفيها كلمة “الساعة الرملية”.
وقد كان ذلك مناسبًا لي، إذ لم يكن عليّ دخول البوابات والمخاطرة بفضح سري.
‘من الممكن أيضًا أنني أفكر في الاتجاه الخاطئ، لكن لا أظن ذلك.’
كنت أسمع حتى بعض الناس يطلبون مني ألا أركض فيما كنت أجتاز المكان، لكنني تجاهلت كلماتهم واقتحمت مكتبي، وأغلقت الباب خلفي بينما العرق يتصبب من وجهي.
نظرت إلى الوصف الصغير الذي بقي في الملف، فتجمّد وجهي.
فرصة عظيمة.
‘بوابة من رتبة B؟’
‘في الوقت الراهن، سأتحقق من قاعدة بيانات النقابة لأرى ما أستطيع أن أعثر عليه.’
لا، هذا لم يكن منطقيًا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أُغلق الباب بصوت عالٍ، وما إن رحلت حتى ملأ صراخ آخر الغرفة.
كان هذا ببساطة أثقل مما أستطيع تحمّله.
‘هذه البوابة هي ذاتها التي يخطط فريق الاقتحام الأول لاقتحامها، بل ولديهم أولوية فتحها أولًا. غير أنّ النظر إلى الوقت الذي يُفترض أن تُفتح فيه البوابة يعني أن…’
إلا إذا…
تذكّرت فجأة كلمات النظام السابقة، وانبثق الفهم في داخلي.
…البوابة على وشك أن تُفتح في أي لحظة الآن.
‘صعوبة البوابة ستتكيّف وفقًا للمستخدم الحاضر.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من الفوضى الأولية التي جلبتها البوابة من رتبة <A> إلى الجزيرة، لم يكن الوضع داخل الجزيرة بالفظاعة التي توقّعها الناس والنقابات. فقد كانت وحدة الـBAU سريعة وفعالة في منع النقابات من دخول الجزر.
كل شيء انقشع في ذهني، وشعرت بمزيد من اليقين أن هذه هي البوابة التي ستقودني إليها الساعة الرملية. ومع استمرار اطلاعي على تفاصيل البوابة، تزايد شعوري باليقين رسوخًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أُغلق الباب بصوت عالٍ، وما إن رحلت حتى ملأ صراخ آخر الغرفة.
‘هذه البوابة هي ذاتها التي يخطط فريق الاقتحام الأول لاقتحامها، بل ولديهم أولوية فتحها أولًا. غير أنّ النظر إلى الوقت الذي يُفترض أن تُفتح فيه البوابة يعني أن…’
وقد كان ذلك مناسبًا لي، إذ لم يكن عليّ دخول البوابات والمخاطرة بفضح سري.
“أرى.”
ذاك…
لقد اتضح لي الأمر أكثر فأكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أحقق تقدمًا يُذكر في ذلك المجال.
هذه البوابة كانت بالفعل نفس البوابة التي خطط فريق الاقتحام الأول لمهاجمتها. التوقيت وكل شيء كان منطقيًا.
وحين شعرت أنني أضعت وقتًا كافيًا، قلبت النظر في لقطة الشاشة.
‘لكن لا زلت لا أفهم أمرًا. لماذا يُفترض أن أدخل هذه البوابة؟ ما الذي يُفترض بي أن أحققه منها…؟ ثم…’
لكن لم يكن الأمر خاليًا من المشاكل.
نظرت إلى الساعة الرملية، ثم تفقدت التاريخ الذي من المفترض أن يظهر فيه موعد المايسترو.
نظرت إلى الساعة الرملية، ثم تفقدت التاريخ الذي من المفترض أن يظهر فيه موعد المايسترو.
خفق قلبي بقوة.
نظرت إلى الساعة الرملية، ثم تفقدت التاريخ الذي من المفترض أن يظهر فيه موعد المايسترو.
ذاك…
حتى في قاعدة بيانات النقابة.
في أي وقت بالضبط ستنتهي الساعة الرملية؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘من الممكن أيضًا أنني أفكر في الاتجاه الخاطئ، لكن لا أظن ذلك.’
“هـ-هـا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بين الحين والآخر، كنت أجري بعض التغييرات لأفاجئهم.
ارتجف نفَسي وأنا أحدّق في الساعة الرملية. كلما أطلت النظر إليها، ازدادت رهبتها في عيني، إذ كنت أوافق بينها وبين وقت محاكمة المايسترو. وبالنظر إلى معدل سقوط الرمال، بدا الأمر قريبًا جدًا. ومع ذلك، لم يكن هناك تاريخ محدد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أحقق تقدمًا يُذكر في ذلك المجال.
هذا…
النظام لم يُعطِ قط مهامّ بلا جدوى. وبما أن هذا كان شيئًا من الدرجة الثانية، فهو ضمن مقدرتي.
عضضت على شفتي، شاعرًا بثقل يستقر على صدري.
لقد سقطت أخرى ضحية للّعبة.
وقبل أن أفكّر في شيء—
ثم—
دوّي!
لكن، عقب التبادل الأخير مع أفضل المجندين في النقابة، شعرت كما لو أن كل تحركاتي باتت تحت المراقبة الدقيقة.
“…نغك!”
كنت أسمع حتى بعض الناس يطلبون مني ألا أركض فيما كنت أجتاز المكان، لكنني تجاهلت كلماتهم واقتحمت مكتبي، وأغلقت الباب خلفي بينما العرق يتصبب من وجهي.
أخرجني صوت مدوٍّ من أفكاري، فسارعت بتوجيه بصري إلى الأمام، فرأيت نورا تنهض من مقعدها. كان وجهها شاحبًا، وجسدها يرتجف. للحظة، ظلت واقفة هكذا، تحاول استيعاب ما جرى.
“ما مدى تقدمك في أمور الواقع الافتراضي؟ هل تظن أنك قادر على إنشاء لعبة جديدة بالفعل…؟”
ثم—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فورًا، برز ملفّ واحد أمام عيني.
“تبًّا لهذا!”
لكن لم يكن الأمر خاليًا من المشاكل.
رمت لوحة المفاتيح إلى الجانب، ثم التقطت حقيبتها وغادرت الغرفة.
لقد سقطت أخرى ضحية للّعبة.
طنين—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أُغلق الباب بصوت عالٍ، وما إن رحلت حتى ملأ صراخ آخر الغرفة.
أُغلق الباب بصوت عالٍ، وما إن رحلت حتى ملأ صراخ آخر الغرفة.
فكرت للحظة قبل أن أبتسم ابتسامة مرة. خير وشر معًا. وبما أنه لم يكن لديهم بوابات يغوصون فيها، فقد شعر معظمهم بالملل. لحسن الحظ، كانت لديّ ألعابي، وجعلتهم يتدرّبون من خلالها.
“هياك!”
‘هذا خارج صلب الموضوع.’
تراجعت ميا بكرسيها إلى الخلف، فيما جسدها يرتجف.
‘لأكن أكثر خفاءً في الأمر.’
لقد سقطت أخرى ضحية للّعبة.
كتبتُ ‘الساعة الرملية’ في قاعدة البيانات، وكنت على وشك أن أضغط على زر الإجابة حين توقفت. مهلاً، هل كانت هذه فكرة جيدة…؟ كان هناك أمر أدركتُه بينما كنت أكتب الكلمات في قاعدة بيانات النقابة.
***
‘هذا خارج صلب الموضوع.’
على الرغم من الفوضى الأولية التي جلبتها البوابة من رتبة <A> إلى الجزيرة، لم يكن الوضع داخل الجزيرة بالفظاعة التي توقّعها الناس والنقابات. فقد كانت وحدة الـBAU سريعة وفعالة في منع النقابات من دخول الجزر.
شعرت باضطراب.
وبالنظر إلى طبيعة البوابة، لم تكن هناك حاجة لقدوم نقابات الجزر الرئيسية.
‘ومع ذلك، على الأقل حتى الآن، ليس سيئًا. لم يصل الأمر إلى مرحلة التدخل في الفريق.’
على الأقل، ليس بعد.
وبعد أن أنهيت ذلك، وقفت أمام الباب بضع ثوانٍ قبل أن أندفع مسرعًا نحو مكتبي.
أبقتهم الـBAU في حالة استعداد في حال ساءت الأوضاع.
[الساعة الرملية]
كما أنهم لم يرغبوا في ازدحام الجزيرة.
كان الأمر مزعجًا للغاية.
ومع ذلك، أوقفت النقابة جميع عمليات البوابات للأسبوعين التاليين. وبينما تسبب ذلك بخسائر فادحة للنقابة، فقد تم بهدف التحضير للبوابة.
اشتدت ساقي تخبطًا على الأرض.
وقد كان ذلك مناسبًا لي، إذ لم يكن عليّ دخول البوابات والمخاطرة بفضح سري.
ذاك…
لكن الأمر لم يكن كما لو أنني لم أفهم قرار النقابة.
“ليس بعد؟ كم من الوقت تظن أنك تحتاج؟”
في حين أن البوابة من الرتبة <A> تعني كارثة ، إلا أنها تعني أيضا فرصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت آخر الحبات تتساقط.
فرصة عظيمة.
وهو…
لم ترغب أي نقابة في تفويتها.
فبينما كان المجنّدون يعملون جيدًا مع بعضهم، لم يكن الشيء نفسه ينطبق على شخصياتهم. كان هناك توتر غريب وعدائي بينهم جعل الجو العام للفريق مشحونًا.
“ما مدى تقدمك في أمور الواقع الافتراضي؟ هل تظن أنك قادر على إنشاء لعبة جديدة بالفعل…؟”
لكن، عقب التبادل الأخير مع أفضل المجندين في النقابة، شعرت كما لو أن كل تحركاتي باتت تحت المراقبة الدقيقة.
جالسًا داخل مكتب رئيس القسم، قهقهت بابتسامة متكلفة.
نظرت إلى الوصف الصغير الذي بقي في الملف، فتجمّد وجهي.
“…ليس بعد. ليس بعد.”
حتى في قاعدة بيانات النقابة.
كانت ساقي تخبط سريعًا على الأرض. نظرت حولي، محاولًا جاهدًا أن أحافظ على هدوئي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘من الممكن أيضًا أنني أفكر في الاتجاه الخاطئ، لكن لا أظن ذلك.’
لم أحقق تقدمًا يُذكر في ذلك المجال.
‘ومع ذلك، على الأقل حتى الآن، ليس سيئًا. لم يصل الأمر إلى مرحلة التدخل في الفريق.’
في الحقيقة، لم أحقق أي تقدم على الإطلاق. فقد قضيت الأسابيع الماضية أحاول إيجاد طريقة لاجتياز محاكمة المايسترو، إلى جانب البحث أكثر عن بوابة ‘الساعة الرملية’ وما إلى ذلك.
طنين—!
“ليس بعد؟ كم من الوقت تظن أنك تحتاج؟”
نظرت إلى الوصف الصغير الذي بقي في الملف، فتجمّد وجهي.
“لست متأكدًا. ربما قليلًا بعد أن تُغلق البوابة من رتبة <A> أو تتم معالجتها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ترغب أي نقابة في تفويتها.
“أرى.”
‘لا، هذا بالضبط ما يحدث.’
بدا رئيس القسم محبطًا قليلًا، لكنه كان متفهّمًا أيضًا.
“إنهم بخير، أظن.”
ثم، وكأنما تذكّر أمرًا، نظر إليّ.
“أرى.”
“وعلى صعيد آخر، كيف حال مجنّديك؟”
***
“هم…؟”
‘في الوقت الراهن، سأتحقق من قاعدة بيانات النقابة لأرى ما أستطيع أن أعثر عليه.’
فكرت للحظة قبل أن أبتسم ابتسامة مرة. خير وشر معًا. وبما أنه لم يكن لديهم بوابات يغوصون فيها، فقد شعر معظمهم بالملل. لحسن الحظ، كانت لديّ ألعابي، وجعلتهم يتدرّبون من خلالها.
“هم…؟”
بين الحين والآخر، كنت أجري بعض التغييرات لأفاجئهم.
فكرت للحظة قبل أن أبتسم ابتسامة مرة. خير وشر معًا. وبما أنه لم يكن لديهم بوابات يغوصون فيها، فقد شعر معظمهم بالملل. لحسن الحظ، كانت لديّ ألعابي، وجعلتهم يتدرّبون من خلالها.
قد لا تكون التغييرات جذرية، لكنها رفعت مستوى الصعوبة. فحين يظنّون أنهم على وشك إنهاء اللعبة، تأتيهم كرة منحرفة في مسارهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت آخر الحبات تتساقط.
لقد كان عذابًا.
“أرى.”
مجرد التفكير في كل الأوقات التي اضطررت فيها لإبقاء وجهي جامدًا بينما هم…
أبقتهم الـBAU في حالة استعداد في حال ساءت الأوضاع.
‘هذا خارج صلب الموضوع.’
لكن، عقب التبادل الأخير مع أفضل المجندين في النقابة، شعرت كما لو أن كل تحركاتي باتت تحت المراقبة الدقيقة.
كان تقدمهم مذهلًا إلى حد بعيد. لقد بلغوا الآن مرحلة صار فيها عملهم الجماعي أفضل بكثير مما كان في الماضي.
‘صعوبة البوابة ستتكيّف وفقًا للمستخدم الحاضر.’
لكن لم يكن الأمر خاليًا من المشاكل.
“من الجيد سماع ذلك.”
فبينما كان المجنّدون يعملون جيدًا مع بعضهم، لم يكن الشيء نفسه ينطبق على شخصياتهم. كان هناك توتر غريب وعدائي بينهم جعل الجو العام للفريق مشحونًا.
“وعلى صعيد آخر، كيف حال مجنّديك؟”
كان الأمر مزعجًا للغاية.
ابتسم رئيس القسم. ثم، وهو يتفقد ساعته، نظر إليّ. فهمت الرسالة، فنهضت من مقعدي وغادرت مكتبه ببطء، غالقًا الباب خلفي.
‘ومع ذلك، على الأقل حتى الآن، ليس سيئًا. لم يصل الأمر إلى مرحلة التدخل في الفريق.’
‘لكن لا زلت لا أفهم أمرًا. لماذا يُفترض أن أدخل هذه البوابة؟ ما الذي يُفترض بي أن أحققه منها…؟ ثم…’
فمن هذه الناحية…
وبعد أن أنهيت ذلك، وقفت أمام الباب بضع ثوانٍ قبل أن أندفع مسرعًا نحو مكتبي.
“إنهم بخير، أظن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فورًا، برز ملفّ واحد أمام عيني.
اشتدت ساقي تخبطًا على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحين ظهرت النتائج، قلّبت عبر عدة صور حتى عثرت على ساعة رملية وضغطت عليها. قضيت الدقائق التالية على هذا النحو حتى بدأت أكتب كلمة الساعة الرملية عشوائيًا في كل مكان.
“من الجيد سماع ذلك.”
“لست متأكدًا. ربما قليلًا بعد أن تُغلق البوابة من رتبة <A> أو تتم معالجتها؟”
ابتسم رئيس القسم. ثم، وهو يتفقد ساعته، نظر إليّ. فهمت الرسالة، فنهضت من مقعدي وغادرت مكتبه ببطء، غالقًا الباب خلفي.
اشتدت ساقي تخبطًا على الأرض.
طنين—
تراجعت ميا بكرسيها إلى الخلف، فيما جسدها يرتجف.
وبعد أن أنهيت ذلك، وقفت أمام الباب بضع ثوانٍ قبل أن أندفع مسرعًا نحو مكتبي.
كل شيء انقشع في ذهني، وشعرت بمزيد من اليقين أن هذه هي البوابة التي ستقودني إليها الساعة الرملية. ومع استمرار اطلاعي على تفاصيل البوابة، تزايد شعوري باليقين رسوخًا.
كنت أسمع حتى بعض الناس يطلبون مني ألا أركض فيما كنت أجتاز المكان، لكنني تجاهلت كلماتهم واقتحمت مكتبي، وأغلقت الباب خلفي بينما العرق يتصبب من وجهي.
كان هذا ببساطة أثقل مما أستطيع تحمّله.
ثم—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرجني صوت مدوٍّ من أفكاري، فسارعت بتوجيه بصري إلى الأمام، فرأيت نورا تنهض من مقعدها. كان وجهها شاحبًا، وجسدها يرتجف. للحظة، ظلت واقفة هكذا، تحاول استيعاب ما جرى.
مستعيدًا أنفاسي، نظرت إلى الساعة الرملية الموضوعة على الطاولة.
في الحقيقة، لم أحقق أي تقدم على الإطلاق. فقد قضيت الأسابيع الماضية أحاول إيجاد طريقة لاجتياز محاكمة المايسترو، إلى جانب البحث أكثر عن بوابة ‘الساعة الرملية’ وما إلى ذلك.
كانت آخر الحبات تتساقط.
عضضت على شفتي، شاعرًا بثقل يستقر على صدري.
…البوابة على وشك أن تُفتح في أي لحظة الآن.
ابتسم رئيس القسم. ثم، وهو يتفقد ساعته، نظر إليّ. فهمت الرسالة، فنهضت من مقعدي وغادرت مكتبه ببطء، غالقًا الباب خلفي.
كان ذلك أسرع مما توقّعت.
ثم—
“ليس بعد؟ كم من الوقت تظن أنك تحتاج؟”
“أرى.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات