شيطان قديم [1]
—“إنه غريزي.”
—هي ليست ميتة. إنها حية.
الفصل 297: شيطان قديم (1)
“بل إن إعطاء الزهور بينما هو محبوس الآن سيكون له أثر معاكس…”
…ليل الصحراء البارد.
—“لقد… تم تمزيقهم.”
راقبت سوفين الحديث بين ديكولين ولِيا بعينها السحرية التي صنعتها بالرموز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
—يولي.
كان ديكولين يتحدث عن خطيبته السابقة.
—هي ليست ميتة. إنها حية.
أثار ذلك شعورًا غريبًا في صدر سوفين، فاستقامت بلا وعي. تكوّنت قطرات عرق على ظهر يديها، ودوى رأسها بخفة.
—تركتني لأنها خافت مني.
“حتى لو تفتحت، إذا لم تنمُ بشكل جميل، سأضطر لرميها.”
الكلمات التالية أثارت شعورًا أعجب وأغرب.
—لذا لا داعي للقلق. أنا لا أبحث عن يولي من شخص مثلك.
—حتى أنها تظاهرت بالموت.
اعتراف بماضيه. كان ديكولين يجرح نفسه. مالَت سوفين بهدوء إلى الخلف في كرسيها وخفضت عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
—لذا لا داعي للقلق. أنا لا أبحث عن يولي من شخص مثلك.
Arisu-san
أطلقت نفسًا منخفضًا عند كلمات ديكولين. كان مؤلمًا أن تسمع أن شخصًا ترك من تحب وأن تستمع إليه يعترف بحزنه.
حزنَت سوفين. شعور لم تختبره من قبل، حتى عندما ذبحت دماء الشياطين وغطّت قلبها كضباب البحيرة.
أجابت ليّا. ارتعشت حاجبا سوفين قليلًا، لكنها لمست صدق الإجابة.
“…همف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صمتوا.
وضعت سوفين يدها على صدغها وهزت رأسها. أزاحت عينيها عن ديكولين للحظة وحاولت فهم مشاعرها.
‘كان ذلك النوع من الرجال الذي يعيد لي كل الهدايا التي أعطيته إياها، كل واحدة مرسومة بيديه.’
…وصلها إدراك صغير فجأة.
تحركت شفتيّ قليلًا بطريقة غريبة عندما رأيتها تتكلم بجرأة. شعرت ببعض الغضب.
“أظن أنني بدأت أفهم قليلًا.”
…خارج المبنى الرئيسي، كان التخييم الصحراوي الفاخر يجري على قدم وساق.
‘أظن أنني فهمت الآن. لا حاجة لي أن أفهم.’
—“كلما أكل المزيد من البشر، أصبح أقوى. لا يمكن قتله، لذا تم ختمه.”
“المشاعر المجهولة تبقى مجهولة.”
أحيانًا، يكفي أن تتصرف كما يقول الجسد والعقل. لا حاجة لمحاولة الاستقصاء.
حتى قال ديلريك:
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تنس ليّا هذا الإعداد، ولو للحظة. كانت تعرف كثيرًا عن ما يحفز سوفين.
صغير جدًا، تافه جدًا، اكتشاف متأخر جدًا. بينما كانت تمد جسدها بتثاقل، تشعر بإحساس جديد من الفراغ والإرهاق، سمعت فجأة ليّا تهمس—
—كيم ووجين. أنا آسفة.
—“هاها. حسنًا. أنا أرى الأمر مختلفًا.”
طرق، طرق—
…وصلها إدراك صغير فجأة.
انفتح الباب، ولحظة نظرت ليّا إليها…
—“…لقد شعرت به، أليس كذلك؟”
“من هو كيم ووجين؟”
سألت ليّا:
سألت سوفين ذلك بدافع الفضول البحت.
—“هاها. حسنًا. أنا أرى الأمر مختلفًا.”
“صديقي السابق.”
—“إنه هجوم!”
أجابت ليّا. ارتعشت حاجبا سوفين قليلًا، لكنها لمست صدق الإجابة.
“…كيم ووجين. لكن لماذا همست باسمه فجأة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“فجأة خطر ببالي.”
رفعت سوفين حاجبًا واحدًا فقط. بالفعل، لم تكن بحاجة لمعرفة قصة حب هذا الفتى. لم يكن أمرًا مهمًا.
“…من وجهة نظري، يبدو أنك لا تعرفين ديكولين جيدًا.”
“إذن أنت أفضل مني. حاولت أن تحب حقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…آه.”
خدشت ليّا مؤخرة أذنها. بدا أنها نسيت للحظة، لكن سوفين لم تواعد أحدًا قط. عاشت في بيئة لا تحتمل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا. ماذا عن ديكولين الآن؟”
لكن السبب لم يكن لأن سوفين إمبراطورة، أو لأن مقامها نبيل للغاية. حتى تقبّل شعور الإعجاب بشخص ما كان خطرًا على سوفين. لا، سوفين كانت خطرة.
انطلقت صافرة الإنذار. نظرت ليّ من النافذة، وقلت:
لم تنس ليّا هذا الإعداد، ولو للحظة. كانت تعرف كثيرًا عن ما يحفز سوفين.
سألت بارتباك. سلطة الجنرال بيل؟ لكن بيل كان خصم ديكولين سياسيًا.
“…يبدو أنه بخير حتى الآن.”
لو أحبّت سوفين شخصًا، لكان قد قُتل في البداية. الشخص الأكثر خطرًا في هذه الصحراء الآن ربما ليس دماء الشياطين أو القبائل الأخرى، بل الأستاذ ديكولين.
انفتح الباب، ولحظة نظرت ليّا إليها…
“بالمناسبة، ما هذا؟”
أشارت ليّا إلى وعاء زهور على طاولة سوفين.
—“هل تعني أنك ستتظاهر بأنك لم تروا هذا؟”
“هذا الوعاء أعطاه لي طفل من قبيلة ماليا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —“…ماذا؟ الروهاوك؟”
“وعاء زهور… آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —وهوووششش…
زهرة. أرادت أن تنبت الزهور.
ابتسمت سوفين.
“الآن وقد فكرت، يبدو صحيحًا أن أستمع إليك. لم يسبق لأحد حولي أن دخل في علاقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همف. مهما يكن.”
نظرت سوفين إلى التمثال على الجدار بعينين ضيقتين. لم يكن كيرون قد عاش تجربة حب. كان مثال الفارس الصارم والمتصلب. آهان سيأتي قريبًا، لكنها كانت على حالها.
“على أي حال، أردت أن أجعل الزهور تتفتح. لكن لا يمكن ذلك عبر المانا. ولا حتى بالسحر. قبيلة ماليا كُلفت بهذه المهمة… وقدم لي هذا الطفل هذا الوعاء.”
كان يحتوي على رمل وأشواك.
الفصل 297: شيطان قديم (1)
“هل هذه صبار؟”
طرق، طرق—
“نعم. لكن من المستحيل معرفة ما إذا كانت أزهار الصبار ستتفتح في هذه الصحراء.”
لو لم يكن ديكولين، لكان أُعدم عند تواصله مع العدو.
نظرت سوفين إلى الوعاء بعينين جادّتين، متأملة.
“حتى لو تفتحت، إذا لم تنمُ بشكل جميل، سأضطر لرميها.”
—“هل تعني أنك ستتظاهر بأنك لم تروا هذا؟”
سألت ليّا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن أنت أفضل مني. حاولت أن تحب حقًا.”
“لماذا؟”
—“لا يمكن لشبح أن يهزم يوكلاين. لكن المشكلة…”
كأنها مستاءة. عبست سوفين.
“لماذا؟ أليس واضحًا؟ ما فائدة زهرة ليست جميلة؟”
“جلالتك، فكري في شخصية الأستاذ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —“…”
“الشخصية؟”
“نعم.”
“أظن أن جلالتك لا تعرفين.”
“…”
—“لن أخبر جلالتها – يمكننا القيام بذلك. بدون مساعدة ديكولين… الجميع، اتبعوني!”
تصرفت ليّا بجرأة، لكن هذا الفتى كان أكثر خبرة منها فيما يخص العلاقات.
“…بالنظر إلى شخصيته، الأمر سهل. أظن أن عليّ الاحتفاظ بها بأجمل صورة. لذا هو مصدر قلق.”
قالت سوفين إنه سهل، لكن ليّا استاءت.
“لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وييييييييي-!
نظرت سوفين إلى ليّا وسألت:
“لماذا لا؟”
“بل إن إعطاء الزهور بينما هو محبوس الآن سيكون له أثر معاكس…”
“لماذا لا؟”
هل التهمته وحش؟ اقترب النقيب منه وهو يتمتم بغباء.
من خلال حديث اليوم، أدركت ليّا أن ديكولين، الذي اتخذ ووجين نموذجًا له، كان يحمل جانبًا من ووجين. ولو كان كيم ووجين، لما اهتم إن كانت الزهور جميلة أم لا. كانت تعرف ذلك لأنه كان رسامًا.
—لذا لا داعي للقلق. أنا لا أبحث عن يولي من شخص مثلك.
“ليس فقط أجمل الزهور توضع على القماش.”
“…نعم؟”
كان ووجين مسرورًا حتى لو لم تكن جميلة.
“لماذا لا؟”
-هل ربيتها؟ انتظر. سأرسمها. لا يمكنني الاكتفاء بالشكر بالكلمات، صحيح؟
قالت سوفين إنه سهل، لكن ليّا استاءت.
‘كان ذلك النوع من الرجال الذي يعيد لي كل الهدايا التي أعطيته إياها، كل واحدة مرسومة بيديه.’
كان شخصًا عاقلًا ومتفكرًا جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…من وجهة نظري، يبدو أنك لا تعرفين ديكولين جيدًا.”
—“أخبِريني.”
ردت سوفين بصراحة.
—هي ليست ميتة. إنها حية.
“قلتِ قماش؟ حسنًا. ليس فقط أجمل الزهور توضع على القماش. لكنه أستاذ يرسم أجمل الأشياء بأجمل صورة.”
شمّرت ليّا قبل أن توقف نفسها.
“أظن أن جلالتك لا تعرفين.”
“…”
عضت سوفين شفتها. شعرت ليّا بالذهول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —“أين هذا؟ جئت فقط لرؤيتك محبوسة.”
“…لكن هكذا يكون حال من لم يسبق له الدخول في علاقة.”
ضيّقت سوفين عينيها. بدا أنها زادت الطين بلة.
—“…لماذا؟ أظن أنه أمر خطير. شيطان قديم…”
“بل إن إعطاء الزهور بينما هو محبوس الآن سيكون له أثر معاكس…”
غيرت ليّا الموضوع سريعًا.
“بعد إطلاق سراحه أولًا—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هو بالفعل تحت سلطة بيل.”
كانت هذه الأصفاد تمنع تدفق المانا لدى من يرتديها. كنت أعلم أداؤها أفضل من أي شخص آخر.
“…نعم؟”
سألت بارتباك. سلطة الجنرال بيل؟ لكن بيل كان خصم ديكولين سياسيًا.
تحركت شفتيّ قليلًا بطريقة غريبة عندما رأيتها تتكلم بجرأة. شعرت ببعض الغضب.
“سلطة بيل…”
—“هل تعني أنك ستتظاهر بأنك لم تروا هذا؟”
“لقد أوكلت تحرير ديكولين لبيل.”
—“قد يهاجم المذبح.”
“إذا أخذته الآن….”
سألتني بجدية.
“لن أعود عن قراري أبدًا. والآن، لديّ ضغينة قوية تجاه ديكولين.”
لو لم يكن ديكولين، لكان أُعدم عند تواصله مع العدو.
“لا يمكنك فعلا فعل ذللك! سيُحبس إلى الأبد بهذه الطريقة—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“همف. مهما يكن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شمّت سوفين وهزت رأسها.
—“ج-جثة… تعالوا هنا!”
“اخرجي. لم يسبق لي أن كنت في علاقة، لذا لديّ الكثير لأتعلمه. عما قلته وعما أشعر به.”
الفصل 297: شيطان قديم (1)
“أقصد، بحق السماء، جلالة الملكة… آه…”
—“هذا فظيع! الجنرال بيل!”
حدقت ليّا في سوفين وتراجعت خارج الغرفة.
“لا.”
—-
…خارج المبنى الرئيسي، كان التخييم الصحراوي الفاخر يجري على قدم وساق.
تم الإفراج عن المنتجات الخاصة التي صادرتها قبائل الصحراء، مثل النبيذ والويسكي واللحوم، بأمر من الجنرال بيل. بالطبع، فقط لفصيلته.
“أقصد، بحق السماء، جلالة الملكة… آه…”
—“هذا رائع حقًا. الجميع يفكر هكذا؟”
واحد فقط. كان هذا في أذهان الجميع، لكن لم يجرؤ أحد على النطق به.
كان بيل في مزاج ممتاز هذه الأيام. لقد أعاد ترتيب حياته في جنوب الإمبراطورية، مُديرًا القبائل الأخرى. كان السير في طريق النجاح في هذه الصحراء ممتعًا، لكن فوق كل شيء كان إسقاط ديكولين. كان فخورًا جدًا بأنه نال رضا الإمبراطور بالضغط على ديكولين من عائلة يوكلاين. فخور جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —“ليّ. من تظنين أنني أنا؟”
—“نعم! هذا صحيح!”
—“هاها.”
ابتسم بارتخاء لمرؤوسيه وقطع شريحة اللحم. قال النقيب بجانبه:
—“هاه؟”
—“لم يكن أحد ليتخيل أن ديكولين سيصبح هكذا.”
—“هاها. حسنًا. أنا أرى الأمر مختلفًا.”
“لماذا؟”
—“آه. حقًا؟”
كان بيل في مزاج ممتاز هذه الأيام. لقد أعاد ترتيب حياته في جنوب الإمبراطورية، مُديرًا القبائل الأخرى. كان السير في طريق النجاح في هذه الصحراء ممتعًا، لكن فوق كل شيء كان إسقاط ديكولين. كان فخورًا جدًا بأنه نال رضا الإمبراطور بالضغط على ديكولين من عائلة يوكلاين. فخور جدًا.
—“ذلك الوغد المتعجرف ارتفع كثيرًا. كنت أعلم أن يومًا ما ستكرهه جلالتها. والآن، كل ما تبقى له هو السقوط!”
—“ليس حقًا.”
أومأ الجميع لكلمات بيل. ارتفعت ضحكاتهم بصوت عالٍ تحت ليل الصحراء، كتحذير للفصيل المعارض لهؤلاء الأشقياء الذين ما زالوا متمسكين بالحبل الفاسد المسمّى ديكولين.
—“لا.”
—“…أليس تحرير ديكولين برمته من اختصاص الجنرال بيل؟”
—“هل تفعل هذا لأنك لا تريد إطلاق سراح الكونت؟”
ابتسم بيل بدهاء عند كلمات النقيب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الكلمات التالية أثارت شعورًا أعجب وأغرب.
—“نعم – هذا دليل على أن جلالتها تثق في قدراتي ومستعدة لاستخدامي.”
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
—“هاه؟”
في تلك اللحظة، نظر الحارس الذي كان يطبخ حوله بعيون واسعة. نظر إليه النقيب، مستاءً:
—“…هذه طاقة مظلمة.”
—“ما الأمر؟”
“على أي حال، أردت أن أجعل الزهور تتفتح. لكن لا يمكن ذلك عبر المانا. ولا حتى بالسحر. قبيلة ماليا كُلفت بهذه المهمة… وقدم لي هذا الطفل هذا الوعاء.”
—“لا أستطيع رؤية الروهاوك الذي كنت أشويه.”
“بالمناسبة، ما هذا؟”
—“…ماذا؟ الروهاوك؟”
—“اتركوه للكونت. سيقبل الكونت هذه المهمة بسرور.”
—“نعم. كنت أشوي واحدًا كبيرًا…”
هل التهمته وحش؟ اقترب النقيب منه وهو يتمتم بغباء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
—“إنه هجوم!”
ابتسمت سوفين.
ارتفع صراخ عنيف في الهواء. وفي الوقت ذاته، انطلقت صافرات الطوارئ في المبنى الرئيسي.
—ويييييي!
تبدد السكر فورًا، واندفع أحد أفراد الحرس الذي كان يتفقد المكان ليلاً.
‘كان ذلك النوع من الرجال الذي يعيد لي كل الهدايا التي أعطيته إياها، كل واحدة مرسومة بيديه.’
—“هذا فظيع! الجنرال بيل!”
إيفيرين.
—“ما الذي يحدث؟!”
سألتني بجدية.
—“ج-جثة… تعالوا هنا!”
لكن، فجأة، ظهر ساحر مقنع من الممر الذي كانت ليّ تجري فيه.
تبع الجميع، بما فيهم بيل، الحرس الإمبراطوري. معتقدين أن الأمر من فعل قبائل الصحراء أو دماء الشيطان، مترقبين بدء حملتهم القادمة—
—“هاهي!”
لكن، عند وصولهم…
“حسنًا. ماذا عن ديكولين الآن؟”
—“…”
—“…هل كان وحشًا؟”
—“…”
صمتوا.
—“…لقد شعرت به، أليس كذلك؟”
—“…يا إلهي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هناك جثة. بل عدة جثث. عشرات الحراس كانوا مرميين بلا حراك على الرمال. من بعيد، كان الأمر مفهومًا.
“…نعم؟”
لكن…
في تلك اللحظة، نظر الحارس الذي كان يطبخ حوله بعيون واسعة. نظر إليه النقيب، مستاءً:
—“ما هذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وييييييييي-!
كانت حالة الجثث غريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همف. مهما يكن.”
—“لقد… تم تمزيقهم.”
تمزقت الجلد والعضلات، وانسكبت الأحشاء، وغطى المخ الأرض. العظام محطمة. كان الأمر كما لو أنهم بقايا وجبة.
نظرت ليّ بشك قليل، لكنها عضّت شفتها وقالت:
—“…هل كان وحشًا؟”
صغير جدًا، تافه جدًا، اكتشاف متأخر جدًا. بينما كانت تمد جسدها بتثاقل، تشعر بإحساس جديد من الفراغ والإرهاق، سمعت فجأة ليّا تهمس—
—“لا.”
حتى قال ديلريك:
اقترب فارس واحد. التفت بيل إليه وعبس. كان ديلريك، خادم ديكولين.
—“…هذه طاقة مظلمة.”
—“ظهر شيطان الليلة الماضية.”
ارتجفت أكتاف بيل.
“…نعم؟”
—“إذن ربما يكون جنيًا، أليس كذلك؟”
—“إنها كثيفة وعميقة جدًا. لا يمكن للجن ترك مثل هذه الآثار. لا، لا يوجد جني في هذه الصحراء قوي بما يكفي لأكل عشرات أفراد الحرس الإمبراطوري في لحظة. وحتى لو وُجد، لكنا عرفنا عنه.”
لوّت شفتها وزفرت، شفتيها لامعتان بشحم الخنزير كما لو أكلت بعض اللحم في الطريق.
ركع ديلريك ليفحص البقايا، ثم هز رأسه وتنهد.
—“…لا يوجد إلا كائن واحد تشير هذه الأدلة إليه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
واحد فقط. كان هذا في أذهان الجميع، لكن لم يجرؤ أحد على النطق به.
هززا رأسي. نفخت ليّ وجنتيها.
حتى قال ديلريك:
لكن، فجأة، ظهر ساحر مقنع من الممر الذي كانت ليّ تجري فيه.
—“شيطان. وقوي جدًا.”
عمّ الصمت بينهم. هبت نسائم الصحراء الباردة، فارتجفت الأجساد.
—“ف-في الوقت الحالي.”
“حتى لو تفتحت، إذا لم تنمُ بشكل جميل، سأضطر لرميها.”
ربّت الجنرال بيل على كتفيه وهو يتحدث.
“أقصد، بحق السماء، جلالة الملكة… آه…”
—“لا تخبروا جلالتها؟ أخشى أن تحتار.”
—“لا أستطيع. انظروا إلى آثار الدماء. هذا الشيطان لا يزال هنا. هذا يعني أنه لم يرحل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقف ديلريك وهز رأسه.
—“استمعوا! لا فائدة من إخباره.”
لوّت شفتها وزفرت، شفتيها لامعتان بشحم الخنزير كما لو أكلت بعض اللحم في الطريق.
—“هل تعني أنك ستتظاهر بأنك لم تروا هذا؟”
—“ليس الأمر أنني سأتظاهر بعدم رؤيته! نحن لسنا متأكدين حتى أنه شيطان!”
—“نحن متأكدون. أليس واضحًا؟”
نقلت ليًّا الخبر. فتحت عينيّ.
غض بيل أسنانه عند كلمات ديلريك.
“لا.”
—“ومع ذلك، لا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
—“هل تفعل هذا لأنك لا تريد إطلاق سراح الكونت؟”
—“…”
—تركتني لأنها خافت مني.
أصاب ديلريك كبد الحقيقة. ديكولين من يوكلاين هي العائلة الوحيدة في هذا القارة القادرة على بث الرعب في قلب شيطان.
—“جنرال بيل. أنا أعرف أسماءك وأسماء قواتك، القوة لصيد نمر بمفردك، والقوة لمواجهة هذه القبائل. لكن الشيطان مختلف.”
نظر ديلريك إلى نُقباء بيل.
لكن، فجأة، ظهر ساحر مقنع من الممر الذي كانت ليّ تجري فيه.
—“الشيطان ليس نمرًا ولا جنيًا. هناك حتى أسطورة قديمة في هذه الصحراء. إذا كان هذا الشيطان هو ذاك، فلن نكون له خصمًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —“جنرال بيل. أنا أعرف أسماءك وأسماء قواتك، القوة لصيد نمر بمفردك، والقوة لمواجهة هذه القبائل. لكن الشيطان مختلف.”
شيطان قديم. أسطورة جعلتهم يرتجفون بمجرد سماعها.
—“لكن، ليس يوكلاين. يوكلاين صائد شياطين منذ قديم الزمان. هم عائلة خاصة، بقوة مطبوعة في عروقهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —ويييييي!
—“…”
—“…نعم. يبدو أن المذبح قد غزا.”
—“اتركوه للكونت. سيقبل الكونت هذه المهمة بسرور.”
قبض بيل على قبضتيه. أشار ديلريك إلى رجاله.
—“أم أنك ستضحّي بأعضاء الحرس الإمبراطوري؟ وأولئك النُقباء معك؟”
كان شخصًا عاقلًا ومتفكرًا جدًا.
—“اصمت!”
“إذا أخذته الآن….”
—وهوووششش…
ربت بيل على شعره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
—“لن أخبر جلالتها – يمكننا القيام بذلك. بدون مساعدة ديكولين… الجميع، اتبعوني!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
راقب ديلريك برفق وهو يسحب فصيلته بعيدًا ويغادر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
—
—“ج-جثة… تعالوا هنا!”
…كنت أمارس الرياضة. وعلى الرغم من كوني في وضع قد يفضي إلى النفي، لم أتخلَّ عن التدريب البدني. بل، وبفضل هذا الانفصال عن السياسة والعمل، كنت أتمرن أكثر من أي وقت مضى—
—“ظهر شيطان الليلة الماضية.”
نقلت ليًّا الخبر. فتحت عينيّ.
—“…لقد شعرت به، أليس كذلك؟”
أومأت برأسي. أشارت ليًّا إلى قيودي الحديدية.
—“…أليس تحرير ديكولين برمته من اختصاص الجنرال بيل؟”
—“أعتقد أنه يمكنك الإحساس به حتى لو لم تستطع استخدام المانا، أليس كذلك؟”
—“إنه غريزي.”
كانت هذه الأصفاد تمنع تدفق المانا لدى من يرتديها. كنت أعلم أداؤها أفضل من أي شخص آخر.
أصاب ديلريك كبد الحقيقة. ديكولين من يوكلاين هي العائلة الوحيدة في هذا القارة القادرة على بث الرعب في قلب شيطان.
ابتسمت ليّ.
—“هذه الأصفاد رائعة حقًا، أليس كذلك؟”
—“ف-في الوقت الحالي.”
—“نعم. إنها فعالة حقًا. أنا صنعت هذه الأصفاد بنفسي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
—“…أوه.”
أصفاد صنعتها باستخدام سحر التحف لديكولين، ومزودة بيد ميداس. كانت تحفة فائقة الأداء يمكنها تقييد أي شخص باستثناء أدريان أو زايِت. لا، حتى لو كانا هذين الاثنين، ستعمل لنصف يوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
—“آه… لكن هل تعتقد أنك تعرف هوية ذلك الشيطان؟”
دون كلمة، سحبت كتابًا من الرف وسلمته لها.
—“…هذا كتاب عن أساطير الصحراء. هنا، يُعرف باسم آكل اللحوم.”
—“قد يهاجم المذبح.”
—“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …كنت أمارس الرياضة. وعلى الرغم من كوني في وضع قد يفضي إلى النفي، لم أتخلَّ عن التدريب البدني. بل، وبفضل هذا الانفصال عن السياسة والعمل، كنت أتمرن أكثر من أي وقت مضى—
—“إنه قديم جدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عمّ الصمت بينهم. هبت نسائم الصحراء الباردة، فارتجفت الأجساد.
آكل اللحوم. تشددت ملامح ليّ كما لو كانت تعرفه مسبقًا.
—“كلما أكل المزيد من البشر، أصبح أقوى. لا يمكن قتله، لذا تم ختمه.”
من خلال حديث اليوم، أدركت ليّا أن ديكولين، الذي اتخذ ووجين نموذجًا له، كان يحمل جانبًا من ووجين. ولو كان كيم ووجين، لما اهتم إن كانت الزهور جميلة أم لا. كانت تعرف ذلك لأنه كان رسامًا.
—“أليس هذا مرعبًا؟”
سألتني بجدية.
—“ليس حقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —“جنرال بيل. أنا أعرف أسماءك وأسماء قواتك، القوة لصيد نمر بمفردك، والقوة لمواجهة هذه القبائل. لكن الشيطان مختلف.”
هززا رأسي. نفخت ليّ وجنتيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
—“…لماذا؟ أظن أنه أمر خطير. شيطان قديم…”
—“ليّ. من تظنين أنني أنا؟”
—“…”
—“أخبِريني.”
نظرت ليّ بشك قليل، لكنها عضّت شفتها وقالت:
—“…يوكلاين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …كنت أمارس الرياضة. وعلى الرغم من كوني في وضع قد يفضي إلى النفي، لم أتخلَّ عن التدريب البدني. بل، وبفضل هذا الانفصال عن السياسة والعمل، كنت أتمرن أكثر من أي وقت مضى—
—“نعم. أنا من يوكلاين.”
—“…يوكلاين.”
الأوبسيديان المرقّط بالثلج المزروع في قلبي، ودائرة السحر النفسي المحفورة في جسد الرجل الحديدي. دماء يوكلاين تجري في عروقي.
لكن، فجأة، ظهر ساحر مقنع من الممر الذي كانت ليّ تجري فيه.
—“لا يمكن لشبح أن يهزم يوكلاين. لكن المشكلة…”
آكل اللحوم. تشددت ملامح ليّ كما لو كانت تعرفه مسبقًا.
إذًا، إذا كان هناك تهديد حقيقي، فلا بد أنه قوة أخرى تحاول استغلال هذا الشيطان.
في تلك اللحظة، نظر الحارس الذي كان يطبخ حوله بعيون واسعة. نظر إليه النقيب، مستاءً:
—“قد يهاجم المذبح.”
وييييييييي-!
ربت بيل على شعره.
انطلقت صافرة الإنذار. نظرت ليّ من النافذة، وقلت:
وضعت سوفين يدها على صدغها وهزت رأسها. أزاحت عينيها عن ديكولين للحظة وحاولت فهم مشاعرها.
—“انطلقي.”
—“…نعم. يبدو أن المذبح قد غزا.”
كان منظرها وهي تجري بقوة موثوقًا بشكل مدهش. لقد طورت هذا الموهبة جيدًا، لذا ستكون جيدة بدوني.
“…آه.”
—“…”
لكن، فجأة، ظهر ساحر مقنع من الممر الذي كانت ليّ تجري فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أظن أنني فهمت الآن. لا حاجة لي أن أفهم.’
—“…أنتِ في حالة ممتازة.”
تحركت شفتيّ قليلًا بطريقة غريبة عندما رأيتها تتكلم بجرأة. شعرت ببعض الغضب.
لماذا جاءت إلى مكان خطير كهذا بمفردها وتركت جولي خلفها؟
—“أنتم جميعًا محبوسون هكذا.”
اقتربتُ خطوة نحوها.
—“أين تظنين أنكِ الآن؟”
—“همف!”
لوّت شفتها وزفرت، شفتيها لامعتان بشحم الخنزير كما لو أكلت بعض اللحم في الطريق.
—“أين هذا؟ جئت فقط لرؤيتك محبوسة.”
إيفيرين.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الكلمات التالية أثارت شعورًا أعجب وأغرب.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
—“هاهي!”
Arisu-san
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —“…هذا كتاب عن أساطير الصحراء. هنا، يُعرف باسم آكل اللحوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حزنَت سوفين. شعور لم تختبره من قبل، حتى عندما ذبحت دماء الشياطين وغطّت قلبها كضباب البحيرة.
—“لكن، ليس يوكلاين. يوكلاين صائد شياطين منذ قديم الزمان. هم عائلة خاصة، بقوة مطبوعة في عروقهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —“نعم. أنا من يوكلاين.”
“لماذا؟”
—“هذا فظيع! الجنرال بيل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف ديلريك وهز رأسه.
—“لا يمكن لشبح أن يهزم يوكلاين. لكن المشكلة…”
اقتربتُ خطوة نحوها.
—“لا تخبروا جلالتها؟ أخشى أن تحتار.”
تحركت شفتيّ قليلًا بطريقة غريبة عندما رأيتها تتكلم بجرأة. شعرت ببعض الغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كأنها مستاءة. عبست سوفين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انطلقت صافرة الإنذار. نظرت ليّ من النافذة، وقلت:
أطلقت نفسًا منخفضًا عند كلمات ديكولين. كان مؤلمًا أن تسمع أن شخصًا ترك من تحب وأن تستمع إليه يعترف بحزنه.
“فجأة خطر ببالي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —“أعتقد أنه يمكنك الإحساس به حتى لو لم تستطع استخدام المانا، أليس كذلك؟”
—“هذا فظيع! الجنرال بيل!”
—“إنه هجوم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفعت سوفين حاجبًا واحدًا فقط. بالفعل، لم تكن بحاجة لمعرفة قصة حب هذا الفتى. لم يكن أمرًا مهمًا.
—“…”
—“…لا يوجد إلا كائن واحد تشير هذه الأدلة إليه.”
كان ديكولين يتحدث عن خطيبته السابقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
—“…لا يوجد إلا كائن واحد تشير هذه الأدلة إليه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…”
لو لم يكن ديكولين، لكان أُعدم عند تواصله مع العدو.
الأوبسيديان المرقّط بالثلج المزروع في قلبي، ودائرة السحر النفسي المحفورة في جسد الرجل الحديدي. دماء يوكلاين تجري في عروقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا يمكنك فعلا فعل ذللك! سيُحبس إلى الأبد بهذه الطريقة—”
كان يحتوي على رمل وأشواك.
“…يبدو أنه بخير حتى الآن.”
—“ما الأمر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —“أليس هذا مرعبًا؟”
—“نحن متأكدون. أليس واضحًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
—هي ليست ميتة. إنها حية.
سألت ليّا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت سوفين إلى التمثال على الجدار بعينين ضيقتين. لم يكن كيرون قد عاش تجربة حب. كان مثال الفارس الصارم والمتصلب. آهان سيأتي قريبًا، لكنها كانت على حالها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ووجين مسرورًا حتى لو لم تكن جميلة.
كان منظرها وهي تجري بقوة موثوقًا بشكل مدهش. لقد طورت هذا الموهبة جيدًا، لذا ستكون جيدة بدوني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لماذا جاءت إلى مكان خطير كهذا بمفردها وتركت جولي خلفها؟
—“هذا رائع حقًا. الجميع يفكر هكذا؟”
لكن السبب لم يكن لأن سوفين إمبراطورة، أو لأن مقامها نبيل للغاية. حتى تقبّل شعور الإعجاب بشخص ما كان خطرًا على سوفين. لا، سوفين كانت خطرة.
اقتربتُ خطوة نحوها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
—“شيطان. وقوي جدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
أطلقت نفسًا منخفضًا عند كلمات ديكولين. كان مؤلمًا أن تسمع أن شخصًا ترك من تحب وأن تستمع إليه يعترف بحزنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —“نعم. أنا من يوكلاين.”
—“آه… لكن هل تعتقد أنك تعرف هوية ذلك الشيطان؟”
—“…هل كان وحشًا؟”
“…بالنظر إلى شخصيته، الأمر سهل. أظن أن عليّ الاحتفاظ بها بأجمل صورة. لذا هو مصدر قلق.”
—“نعم. كنت أشوي واحدًا كبيرًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الكلمات التالية أثارت شعورًا أعجب وأغرب.
—“…أنتِ في حالة ممتازة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يحتوي على رمل وأشواك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
—“إنه غريزي.”
“إذا أخذته الآن….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نقلت ليًّا الخبر. فتحت عينيّ.
—“قد يهاجم المذبح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صديقي السابق.”
أجابت ليّا. ارتعشت حاجبا سوفين قليلًا، لكنها لمست صدق الإجابة.
—“ما الذي يحدث؟!”
تبدد السكر فورًا، واندفع أحد أفراد الحرس الذي كان يتفقد المكان ليلاً.
طرق، طرق—
—“هاها. حسنًا. أنا أرى الأمر مختلفًا.”
—“الشيطان ليس نمرًا ولا جنيًا. هناك حتى أسطورة قديمة في هذه الصحراء. إذا كان هذا الشيطان هو ذاك، فلن نكون له خصمًا.”
—“إنه هجوم!”
‘كان ذلك النوع من الرجال الذي يعيد لي كل الهدايا التي أعطيته إياها، كل واحدة مرسومة بيديه.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —وهوووششش…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سألتني بجدية.
أصفاد صنعتها باستخدام سحر التحف لديكولين، ومزودة بيد ميداس. كانت تحفة فائقة الأداء يمكنها تقييد أي شخص باستثناء أدريان أو زايِت. لا، حتى لو كانا هذين الاثنين، ستعمل لنصف يوم.
اقتربتُ خطوة نحوها.
—“هذا فظيع! الجنرال بيل!”
—حتى أنها تظاهرت بالموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عضت سوفين شفتها. شعرت ليّا بالذهول.
نظر ديلريك إلى نُقباء بيل.
—“ما هذا…”
“أظن أن جلالتك لا تعرفين.”
—“…”
—“لا أستطيع. انظروا إلى آثار الدماء. هذا الشيطان لا يزال هنا. هذا يعني أنه لم يرحل.”
—“…أليس تحرير ديكولين برمته من اختصاص الجنرال بيل؟”
لو أحبّت سوفين شخصًا، لكان قد قُتل في البداية. الشخص الأكثر خطرًا في هذه الصحراء الآن ربما ليس دماء الشياطين أو القبائل الأخرى، بل الأستاذ ديكولين.
نظر ديلريك إلى نُقباء بيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …كنت أمارس الرياضة. وعلى الرغم من كوني في وضع قد يفضي إلى النفي، لم أتخلَّ عن التدريب البدني. بل، وبفضل هذا الانفصال عن السياسة والعمل، كنت أتمرن أكثر من أي وقت مضى—
أومأت برأسي. أشارت ليًّا إلى قيودي الحديدية.
“من هو كيم ووجين؟”
—“لا تخبروا جلالتها؟ أخشى أن تحتار.”
—“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
—“الشيطان ليس نمرًا ولا جنيًا. هناك حتى أسطورة قديمة في هذه الصحراء. إذا كان هذا الشيطان هو ذاك، فلن نكون له خصمًا.”
“ليس فقط أجمل الزهور توضع على القماش.”
“بل إن إعطاء الزهور بينما هو محبوس الآن سيكون له أثر معاكس…”
“بالمناسبة، ما هذا؟”
آكل اللحوم. تشددت ملامح ليّ كما لو كانت تعرفه مسبقًا.
“الشخصية؟”
“نعم.”
حتى قال ديلريك:
شمّرت ليّا قبل أن توقف نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
—“…نعم. يبدو أن المذبح قد غزا.”
—“…أوه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —يولي.
إيفيرين.
—“نعم. كنت أشوي واحدًا كبيرًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت سوفين إلى الوعاء بعينين جادّتين، متأملة.
…وصلها إدراك صغير فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترب فارس واحد. التفت بيل إليه وعبس. كان ديلريك، خادم ديكولين.
صغير جدًا، تافه جدًا، اكتشاف متأخر جدًا. بينما كانت تمد جسدها بتثاقل، تشعر بإحساس جديد من الفراغ والإرهاق، سمعت فجأة ليّا تهمس—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —ويييييي!
كانت هذه الأصفاد تمنع تدفق المانا لدى من يرتديها. كنت أعلم أداؤها أفضل من أي شخص آخر.
—“إنه غريزي.”
—“ومع ذلك، لا!”
أصاب ديلريك كبد الحقيقة. ديكولين من يوكلاين هي العائلة الوحيدة في هذا القارة القادرة على بث الرعب في قلب شيطان.
—“إنها كثيفة وعميقة جدًا. لا يمكن للجن ترك مثل هذه الآثار. لا، لا يوجد جني في هذه الصحراء قوي بما يكفي لأكل عشرات أفراد الحرس الإمبراطوري في لحظة. وحتى لو وُجد، لكنا عرفنا عنه.”
ابتسمت سوفين.
نقلت ليًّا الخبر. فتحت عينيّ.
—“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غض بيل أسنانه عند كلمات ديلريك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صديقي السابق.”
—“ومع ذلك، لا!”
قبض بيل على قبضتيه. أشار ديلريك إلى رجاله.
إيفيرين.
حتى قال ديلريك:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات