الدنيء - 2013 [المهرج]
الفصل 252: الدنيء – 2013 [المهرج]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشرقت عيناي.
دا— دا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المهمة من الدرجة الثالثة، لذا بدا هذا استنتاجًا معقولًا. غير أنّي سرعان ما هززت رأسي. ذاك سيساعد، لكنه لن يحلّ المشكلة.
كانت نغمات لوحة المفاتيح حادّة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالوتيرة التي تسير بها الأمور، حين يحين الموعد النهائي، سأُحوَّل إلى ‘مُشاهد بلا وجه’ أمام العالم بأسره.
ضغطت عليها مرّات قليلة لأتأكد أنّ كل شيء على ما يرام. وفي النهاية، أبعدت لوحة المفاتيح، وأسندت ظهري إلى الكرسي، مغطّيًا وجهي بكلتا يديّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مددت يدي بدافع الفضول لالتقاطه حين—
‘لقد أُعدّ المسرح.’
خفق قلبي فجأة بعنف، إذ عبر ذهني خاطر خطر.
‘دورك الآن.’
في اللحظة التي بدأت فيها أفكاري تتبعثر في كل اتجاه، استرعت عيناي أحد الأدراج. كان نصف مفتوح، وشيء بداخله جذب انتباهي.
ترددت كلمات المايسترو في ذهني، فيما كان قلبي يهبط إلى جوفي.
“…هل عليّ فقط أن أحاول دفع نفسي إلى الدرجة الثالثة؟”
كنت أعلم منذ البداية أنّ كل ما يحدث في الخارج إنّما هو نتيجة تدخّل المايسترو.
اليوم كان نهاية الشهر.
لم أكن غبيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘دورك الآن.’
كانت الروابط واضحة وسهلة الوصل.
جربت الكتابة مرة أخرى، لكن، مرة أخرى، تُركت مُهملًا.
ومع ذلك—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك—
سماع أنّ بوابة كاملة من رتبة <A> قد أُنشئت فقط لمطابقة “قطعة الكمال” خاصتي جعل قشعريرة تجتاح جسدي بأكمله.
سحبتُ الإشعار، فتوقف نفسي، واتسعت عيناي.
قطعة الكمال؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [نعم]
أيّ قطعة كمال هذه!؟
كنت بالكاد أعزف البيانو، فما زلت صدئًا فيه. صحيح أنّي تدربت أكثر مؤخرًا، لكنه لم يكن كافيًا أبدًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أدرِ حقًا كيف أشعر حينها.
وبالوتيرة التي تسير بها الأمور، حين يحين الموعد النهائي، سأُحوَّل إلى ‘مُشاهد بلا وجه’ أمام العالم بأسره.
الفصل 252: الدنيء – 2013 [المهرج]
‘لأن أموت خير من أن يحدث ذلك.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أسرعت أُنزِل الإشعار وأتفقّد التاريخ، فتدلت شفتاي ضاحكًا فجأة.
لم يكن الأمر لأنّي أخشى أن أُهان أمام العالم بأسره. لم أُبالِ بذلك مطلقًا.
كانت نغمات لوحة المفاتيح حادّة.
مشكلتي الرئيسة كانت أن أُحَوَّل إلى واحد من ‘تلك’ الأشياء.
ذاك، مقترنًا بعقدتي الثانية، تبديل السمة، جعلني أشعر أنّ بوسعي أن أنجز شيئًا بالفعل.
مجرّد التفكير في أن أُختزل إلى قشرة بلا عقل، مُجبرًا على تحمّل نفس الموسيقى مرارًا وتكرارًا، أرسل رجفة قاسية في أوصالي.
بدأت أكتب مجددًا.
“لا، أي شيء سوى ذلك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مددت يدي بدافع الفضول لالتقاطه حين—
كان عليّ أن أفكر بسرعة في سبيل للخروج من هذه الورطة.
في اللحظة التي بدأت فيها أفكاري تتبعثر في كل اتجاه، استرعت عيناي أحد الأدراج. كان نصف مفتوح، وشيء بداخله جذب انتباهي.
‘…لكن هذه هي المشكلة.’
لقد حان الوقت لأتفقد المعدات الجديدة.
لقد قضيت شهرًا أو أكثر وأنا أفكر في هذه المسألة. ومع ذلك، أفضل ما استطعت التوصل إليه لم يكن سوى غرض بسيط من النقابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وليس ذلك فحسب، بل إنّ المشاكل كانت تتكدّس فوق بعضها في هذه اللحظة.
وكان هذا بعيدًا كل البعد عن أن يحل المعضلة.
لم يكن الأمر لأنّي أخشى أن أُهان أمام العالم بأسره. لم أُبالِ بذلك مطلقًا.
وليس ذلك فحسب، بل إنّ المشاكل كانت تتكدّس فوق بعضها في هذه اللحظة.
كنت بالكاد أعزف البيانو، فما زلت صدئًا فيه. صحيح أنّي تدربت أكثر مؤخرًا، لكنه لم يكن كافيًا أبدًا!
أفضل مجندة في النقابة صارت تتعقبني بفضل حدس سخيف لها، وبما أنّ كل بوابة أدخلها ترتفع رتبتها، فقد كنت أعلم أنّه لا يمكنني المخاطرة بدخول أيّ منها. على الأقل، ليس وهي في الجوار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [نعم]
‘بل مطلقًا، إن أمكن…’
‘لقد أُعدّ المسرح.’
كانت النقابة الآن على علم بالخاصية الفريدة للمهرجين”.
كانت نغمات لوحة المفاتيح حادّة.
“لحسن الحظ، جميع بعثات البوابات معلّقة لبضعة أيام حتى تستتب الأمور قليلًا. وفي هذه الأثناء، عليّ أن أجد طريقة لأتعامل مع هذا، ومع وضع المايسترو أيضًا.”
معدات الواقع الافتراضي التي طلبتها قد وصلت أيضًا.
كان الوضع خطيرًا، لكن ليس مستحيلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالوتيرة التي تسير بها الأمور، حين يحين الموعد النهائي، سأُحوَّل إلى ‘مُشاهد بلا وجه’ أمام العالم بأسره.
أخرجت حاسوبي المحمول، وشغلت التطبيق، وبدأت مباشرة في الكتابة على صندوق النظام.
[هل أنت المسؤول عن جعل جميع البوابات التي أدخلها ترتفع في الرتبة؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، أي شيء سوى ذلك!”
ضغطت “إدخال”، وأخذت أترقب الرد.
[هل هناك طريقة لتعطيل هذه الخاصية؟]
لم أنتظر طويلًا، ومع ذلك، كانت كل ثانية تمرّ كأنها أطول من أن تُحتمل، حتى ظهر إشعار على شاشتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان اليوم الذي أتقاضى فيه راتبي.
[نعم]
[قابلني في مستودع التخزين خلف النقابة. المعدات التي طلبتها قد وصلت، وهي… كثيرة جدًا. من الأفضل أن تلقي نظرة بنفسك.]
كانت إجابة بكلمة واحدة، ومع ذلك، كانت كل ما أحتاج سماعه لأرد بسرعة.
“…هل عليّ فقط أن أحاول دفع نفسي إلى الدرجة الثالثة؟”
[هل هناك طريقة لتعطيل هذه الخاصية؟]
كانت إجابة بكلمة واحدة، ومع ذلك، كانت كل ما أحتاج سماعه لأرد بسرعة.
أرسلت الرسالة من جديد، وهذه المرة جاء الرد أسرع.
والأمر نفسه ينطبق على البوابات، وبالنظر إلى وضعي الحالي، كان عليّ أن أبقى منخفضًا قدر الإمكان.
[نعم]
أفضل مجندة في النقابة صارت تتعقبني بفضل حدس سخيف لها، وبما أنّ كل بوابة أدخلها ترتفع رتبتها، فقد كنت أعلم أنّه لا يمكنني المخاطرة بدخول أيّ منها. على الأقل، ليس وهي في الجوار.
أشرقت عيناي.
كنت بالكاد أعزف البيانو، فما زلت صدئًا فيه. صحيح أنّي تدربت أكثر مؤخرًا، لكنه لم يكن كافيًا أبدًا!
إذن هناك طريقة. رائع!
كنت بالكاد أعزف البيانو، فما زلت صدئًا فيه. صحيح أنّي تدربت أكثر مؤخرًا، لكنه لم يكن كافيًا أبدًا!
بدأت أكتب مجددًا.
بدا كثيرًا، لكنه كان ضئيلًا جدًا.
[كيف أعطّل الخاصية؟]
لا…
[….]
ترددت كلمات المايسترو في ذهني، فيما كان قلبي يهبط إلى جوفي.
لم يرد النظام.
أفضل مجندة في النقابة صارت تتعقبني بفضل حدس سخيف لها، وبما أنّ كل بوابة أدخلها ترتفع رتبتها، فقد كنت أعلم أنّه لا يمكنني المخاطرة بدخول أيّ منها. على الأقل، ليس وهي في الجوار.
تركني معلقًا بلا جواب.
خفق قلبي فجأة بعنف، إذ عبر ذهني خاطر خطر.
جربت الكتابة مرة أخرى، لكن، مرة أخرى، تُركت مُهملًا.
ذاك، مقترنًا بعقدتي الثانية، تبديل السمة، جعلني أشعر أنّ بوسعي أن أنجز شيئًا بالفعل.
“اللعنة…”
ذاك، مقترنًا بعقدتي الثانية، تبديل السمة، جعلني أشعر أنّ بوسعي أن أنجز شيئًا بالفعل.
كنت على وشك أن أقذف الحاسوب بعيدًا، غير أنّي تماسكت، وغصت في مقعدي بدلًا من ذلك.
مهاراتي قاصرة، وأي قدر من التدريب خلال الشهر المقبل لن يمكّنني من عزف القطعة الكاملة التي يطلبها المايسترو.
’هناك طريقة لأعطّل الخاصية، غير أنّ النظام لن يخبرني بها. لا بدّ أنّ هذا يعني أنّ عليّ أن أكتشف الأمر بنفسي. لكن ليس لديّ وقت كافٍ لأفعل ذلك.’
مشكلتي الرئيسة كانت أن أُحَوَّل إلى واحد من ‘تلك’ الأشياء.
شهر واحد وعشرة أيام.
ذاك هو مقدار الوقت الذي أُتيح لي.
ذاك هو مقدار الوقت الذي أُتيح لي.
بدا كثيرًا، لكنه كان ضئيلًا جدًا.
بدا كثيرًا، لكنه كان ضئيلًا جدًا.
[هل هناك طريقة لتعطيل هذه الخاصية؟]
“آه، تبا.”
كنت على وشك أن أقذف الحاسوب بعيدًا، غير أنّي تماسكت، وغصت في مقعدي بدلًا من ذلك.
غطّيت وجهي بكلتا يديّ محاولًا ترتيب الموقف كله في رأسي.
’بما أنّ النظام لا يفيدني بشيء، فلا بدّ أن أجد طريقة لحلّ هذا المأزق كله. كيف يمكنني أن أبتكر قطعة كاملة؟’
’بما أنّ النظام لا يفيدني بشيء، فلا بدّ أن أجد طريقة لحلّ هذا المأزق كله. كيف يمكنني أن أبتكر قطعة كاملة؟’
بدا كثيرًا، لكنه كان ضئيلًا جدًا.
لا…
كيف أجعل الأمر يبدو وكأنني أعزف قطعة كاملة؟
كيف أجعل الأمر يبدو وكأنني أعزف قطعة كاملة؟
مهاراتي قاصرة، وأي قدر من التدريب خلال الشهر المقبل لن يمكّنني من عزف القطعة الكاملة التي يطلبها المايسترو.
’سيتوجب عليّ إمّا دخول بوابة أو الذهاب مباشرة إلى منطقة الاحتواء.’
عليّ أن أفكر خارج الصندوق.
مشكلتي الرئيسة كانت أن أُحَوَّل إلى واحد من ‘تلك’ الأشياء.
بعثرْت شعري، وانحنيت إلى الأمام، وأمسكت بورقة وبدأت أُسطّر كل الطرق المحتملة التي قد تتيح لي اجتياز هذه المهمة.
قطّبت حاجبي وأنا أوازن وضعي. لقد تلاشت تقريبًا كل خياراتي، وشعرت كفأر عالق في متاهة، حيث كل الطرق تؤدي إلى نفس الطريق المسدود.
في الأصل، كانت المهمة من الدرجة الثالثة. وبذلك لم يكن مستحيلًا أن أجتازها. صعبة للغاية، نعم، لكن ليست مستحيلة.
“ماذا لو…”
كانت لديّ الوسائل.
قطّبت حاجبي وأنا أوازن وضعي. لقد تلاشت تقريبًا كل خياراتي، وشعرت كفأر عالق في متاهة، حيث كل الطرق تؤدي إلى نفس الطريق المسدود.
“…هل عليّ فقط أن أحاول دفع نفسي إلى الدرجة الثالثة؟”
و—
كانت المهمة من الدرجة الثالثة، لذا بدا هذا استنتاجًا معقولًا. غير أنّي سرعان ما هززت رأسي. ذاك سيساعد، لكنه لن يحلّ المشكلة.
[$747,348 قد أُودِعت في حسابك!]
“انتظر، ماذا لو…”
‘لقد أُعدّ المسرح.’
أخرجت هاتفي وتصفحت قاعدة بيانات النقابة، فتوقفت عيناي عند عدة بوابات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالوتيرة التي تسير بها الأمور، حين يحين الموعد النهائي، سأُحوَّل إلى ‘مُشاهد بلا وجه’ أمام العالم بأسره.
خفق قلبي فجأة بعنف، إذ عبر ذهني خاطر خطر.
هذا…!
“ماذا لو…”
كنت أعلم منذ البداية أنّ كل ما يحدث في الخارج إنّما هو نتيجة تدخّل المايسترو.
اشتدّ تنفسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مددت يدي بدافع الفضول لالتقاطه حين—
“…ماذا لو حاولتُ احتواء شذوذ يمكن أن يعينني في هذا؟”
قطعة الكمال؟
ذاك، مقترنًا بعقدتي الثانية، تبديل السمة، جعلني أشعر أنّ بوسعي أن أنجز شيئًا بالفعل.
غطّيت فمي وفكرت مليًا في الموقف.
ضغطت “إدخال”، وأخذت أترقب الرد.
’نعم، هذا قد يكون ممكنًا حقًا.’
في الأصل، كانت المهمة من الدرجة الثالثة. وبذلك لم يكن مستحيلًا أن أجتازها. صعبة للغاية، نعم، لكن ليست مستحيلة.
لكن لم يكن هناك سوى عائق واحد.
’بما أنّ النظام لا يفيدني بشيء، فلا بدّ أن أجد طريقة لحلّ هذا المأزق كله. كيف يمكنني أن أبتكر قطعة كاملة؟’
’سيتوجب عليّ إمّا دخول بوابة أو الذهاب مباشرة إلى منطقة الاحتواء.’
اليوم كان نهاية الشهر.
وكلاهما لم يكن خيارًا متاحًا لي الآن. كانت منطقة الاحتواء هي المكان الذي تُخزَّن فيه كل الشذوذات، وتحت رقابة صارمة ومشدّدة. وإن حاولت أي شيء، فسيعرفون فورًا.
كيف أجعل الأمر يبدو وكأنني أعزف قطعة كاملة؟
والأمر نفسه ينطبق على البوابات، وبالنظر إلى وضعي الحالي، كان عليّ أن أبقى منخفضًا قدر الإمكان.
في هذه الحالة…
في هذه الحالة…
[….]
“هل لا خيار أمامي سوى محاولة العثور على الشخص الذي أعاد الغرض الذي أردته؟”
معدات الواقع الافتراضي التي طلبتها قد وصلت أيضًا.
قطّبت حاجبي وأنا أوازن وضعي. لقد تلاشت تقريبًا كل خياراتي، وشعرت كفأر عالق في متاهة، حيث كل الطرق تؤدي إلى نفس الطريق المسدود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مددت يدي بدافع الفضول لالتقاطه حين—
“هم؟”
معدات الواقع الافتراضي التي طلبتها قد وصلت أيضًا.
في اللحظة التي بدأت فيها أفكاري تتبعثر في كل اتجاه، استرعت عيناي أحد الأدراج. كان نصف مفتوح، وشيء بداخله جذب انتباهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطّيت وجهي بكلتا يديّ محاولًا ترتيب الموقف كله في رأسي.
غرض؟
كنت على وشك أن أقذف الحاسوب بعيدًا، غير أنّي تماسكت، وغصت في مقعدي بدلًا من ذلك.
مددت يدي بدافع الفضول لالتقاطه حين—
الفصل 252: الدنيء – 2013 [المهرج]
دينغ!
ضغطت “إدخال”، وأخذت أترقب الرد.
قاطع إشعار مفاجئ تيار أفكاري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لم يكن هناك سوى عائق واحد.
سحبتُ الإشعار، فتوقف نفسي، واتسعت عيناي.
كان عليّ أن أفكر بسرعة في سبيل للخروج من هذه الورطة.
هذا…!
ذاك، مقترنًا بعقدتي الثانية، تبديل السمة، جعلني أشعر أنّ بوسعي أن أنجز شيئًا بالفعل.
أسرعت أُنزِل الإشعار وأتفقّد التاريخ، فتدلت شفتاي ضاحكًا فجأة.
كيف أجعل الأمر يبدو وكأنني أعزف قطعة كاملة؟
“لقد نسيت حقًا…”
’سيتوجب عليّ إمّا دخول بوابة أو الذهاب مباشرة إلى منطقة الاحتواء.’
اليوم كان نهاية الشهر.
كيف أجعل الأمر يبدو وكأنني أعزف قطعة كاملة؟
و—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’هناك طريقة لأعطّل الخاصية، غير أنّ النظام لن يخبرني بها. لا بدّ أنّ هذا يعني أنّ عليّ أن أكتشف الأمر بنفسي. لكن ليس لديّ وقت كافٍ لأفعل ذلك.’
[$747,348 قد أُودِعت في حسابك!]
كان اليوم الذي أتقاضى فيه راتبي.
كنت على وشك أن أقذف الحاسوب بعيدًا، غير أنّي تماسكت، وغصت في مقعدي بدلًا من ذلك.
وكأنّ هذا لم يكن كافيًا، وصلني بعد وقت قصير رسالة من رئيس القسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل لا خيار أمامي سوى محاولة العثور على الشخص الذي أعاد الغرض الذي أردته؟”
[قابلني في مستودع التخزين خلف النقابة. المعدات التي طلبتها قد وصلت، وهي… كثيرة جدًا. من الأفضل أن تلقي نظرة بنفسك.]
في هذه الحالة…
معدات الواقع الافتراضي التي طلبتها قد وصلت أيضًا.
’نعم، هذا قد يكون ممكنًا حقًا.’
من أخبار سيئة متتابعة إلى أخبار جيدة متلاحقة.
[هل هناك طريقة لتعطيل هذه الخاصية؟]
لم أدرِ حقًا كيف أشعر حينها.
قطّبت حاجبي وأنا أوازن وضعي. لقد تلاشت تقريبًا كل خياراتي، وشعرت كفأر عالق في متاهة، حيث كل الطرق تؤدي إلى نفس الطريق المسدود.
ومع ذلك، ظلّ القلق والضغط من الموقف حاضرَين بقوة بينما نهضت من مقعدي وغادرت مكتبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشرقت عيناي.
لقد حان الوقت لأتفقد المعدات الجديدة.
كنت على وشك أن أقذف الحاسوب بعيدًا، غير أنّي تماسكت، وغصت في مقعدي بدلًا من ذلك.
في هذه الحالة…
تركني معلقًا بلا جواب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		