الزعيم ضعيف جدًا (2)
الفصل 22: الزعيم ضعيف جدًا (2)
“أرى.”
بعد أن أوصلنا الحصص إلى الممر وأكملنا التعارف، تبعنا قيادة بارك تشول-جين وانطلقنا عبر الغابة.
لحسن الحظ، لم يكن ذلك لحظة وضع القدم في الفم.
‘يبدو أنني كنتُ محقًا بعدم إثارة تراجع آخر.’
لحسن الحظ، لم يكن ذلك لحظة وضع القدم في الفم.
على أي حال، لم أدم يومًا حتى اليوم السادس من قبل.
“إنهم مختبئون هناك في البعيد،” قال.
عندما كنتُ أتكاسل في الممر دون أن أفعل شيئًا على الإطلاق، لم تحدث أمور مثل هذه.
فجأة تحول الهواء إلى جليدي.
هذه المرة الأولى التي أسمع فيها حتى عن حديث حول العثور على الزعيم.
قتل الزعيم يجب أن يفتح بوابة إلى المرحلة التالية.
لذا أظن أن هذا تأثير فراشة آخر تسببتُ فيه بجذب الجميع إلى الممر، لكنني لا أزال غير قادر على معرفة أي خيار لوى المستقبل بهذه الطريقة.
“لقد قُتل على يد غوبلن متحول.”
“…”
“…”
“…”
“حسنًا، إذا قلتِ ذلك، سأثق بكلامك.”
واصل بارك تشول-جين وتشوي جي-وون السير في صمت. كان الجو نوعًا ما محرجًا، لكنني قررتُ أن أسأل عما كنتُ أتساءل عنه.
لكنه الآن يرمي بكلمات مثل ‘سمة’ و‘غوبلن متحول’ كما لو كانت مصطلحات يومية.
“كيف عرفتَ عنا حتى؟”
المشكلة الحقيقية لم تكن شامان الغوبلن.
جعلتُ تسميتنا ‘نحن’ حاجبي جي-وون ترتجفان لثانية، لكنها لم تعترض.
بعد أن أوصلنا الحصص إلى الممر وأكملنا التعارف، تبعنا قيادة بارك تشول-جين وانطلقنا عبر الغابة.
للتوضيح، غادر تشول-جين الممر في صباح اليوم الثاني الباكر، بينما بدأت جي-وون توزيع الحصص بعد ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما الذي يحدث؟
بمعنى أنه لم يكن يجب أن يكون لديهما سبب للتقاطع.
“بالتأكيد، تفضل.”
“أخبرني كيم غون-دو-سي،” قال.
“…”
أجاب بارك تشول-جين على سؤالي دون تردد.
وبنظرة سريعة، كان تشول-جين قويًا جدًا، من الفأس الضخم الذي يحمله إلى العضلات والهالة التي تشع منه.
“أه، ومن هو هذا مجددًا؟”
“إذن إذا قتلنا ذلك الشيء الهزيل المظهر، ستفتح بوابة؟”
“كيم غون-دو.”
كانت هي من كسرت الصمت.
“…”
“أرى.”
لم يكن لدي فكرة. من على الأرض كيم غون-دو؟
ختم يحبس الوحش الذي قضى عليّ بضربة واحدة من قبل، المينوتور.
شعرتُ وكأن غريبًا يصافحني ويقول، ‘هيه، جون-هو، لم نرَ بعضنا منذ زمن.’
“أه، ومن هو هذا مجددًا؟”
“لقد جاء من مجموعتكم، لذا افترضتُ أنك تعرف اسمه،” أضاف.
عملية ‘لا فكرة’ في أوجها.
“أي سمات مميزة؟”
ما هذا؟ لماذا كانا يجريان حوارًا يفهمانه هما فقط؟
“إنه يحفر. باستمرار.”
كم من المشقة تطلب الأمر ليقبل هذا الواقع الجديد؟
“آه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا فكرتُ في الأمر، عندما غادر تشول-جين الممر، لم يكن يؤمن بنوافذ الحالة أو البرج على الإطلاق.
إذن الأجوسي الذي ظل يحفر الحفر كان اسمه كيم غون-دو.
“أعتقد أنه في الرتب العليا،” قالت.
“خطط لقضاء خمسة أيام كاملة في حفر الممر بهدوء، لكنه لم يتحمل الزحام، قائلاً إنه مزعج جدًا. الآن هو مع مجموعتنا.”
بعد أن أوصلنا الحصص إلى الممر وأكملنا التعارف، تبعنا قيادة بارك تشول-جين وانطلقنا عبر الغابة.
“أرى.”
دعني أكرر، اليوم هو فقط اليوم السادس منذ دخولنا البرج.
في الدورة السابقة، اختفى كيم غون-دو في ليلة اليوم الخامس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ببساطة قوية بشكل مذهل لأن أسسها وقوتها البدنية كانتا صلبتين للغاية.
بما أنني جذبتُ الكثير من الناس إلى الممر هذه المرة، لا بد أنه غادر مبكرًا عن المخطط.
“حسنًا، إذا قلتِ ذلك، سأثق بكلامك.”
قاد شيء إلى آخر وانتهى به الأمر بالانضمام إلى طاقم رجل الإطفاء. هذا ما يسمونه تأثير الفراشة. شعرتُ بالأمر غريبًا بشكل عجيب.
كانت عيناه تفيضان بالجنون.
“ها قد وصلنا،” أعلن.
“نعم، هيا.”
لم أكن متأكدًا كم من الوقت مشينا، لكن تشول-جين توقف أخيرًا.
“أرى.”
“واو.”
الشك الذي وجهته ذات مرة إلى جي-وون كان الآن موجهًا إليّ مباشرة.
كانت هناك ثلاث كبائن خشبية صغيرة مرتبة، كل واحدة صغيرة لكنها مصنوعة بعناية.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “مدرب؟”
“هل بنيتَ هذه بنفسك؟”
دعني أكرر، اليوم هو فقط اليوم السادس منذ دخولنا البرج.
“لا. كان لدينا نجار في المجموعة، وسَمحت له سِمته بتشكيل الخشب كما لو كان طينًا. هذه من صنعه.”
“كيف تعلمتما استخدام السيف بهذه المهارة؟”
“أوه، هل يمكنني أن أعرف اسمه…؟”
ومع ذلك، كنتُ أنا وجي-وون نلوح بسيوفنا بمهارة تفوق بكثير ما يفترض أن يكون لشخصين علما نفسيهما بنفسيهما في ستة أيام.
“لقد قُتل على يد غوبلن متحول.”
بدأ يبدو آسفًا فجأة، وردت بنبرة متزنة أن الأمر لا بأس به.
“آه.”
بالتأكيد، كان غوبلن عجوز يلهث بحثًا عن النفس.
إذا فكرتُ في الأمر، عندما غادر تشول-جين الممر، لم يكن يؤمن بنوافذ الحالة أو البرج على الإطلاق.
كانت جي-وون تحدق في صمت، فتحدثتُ بدلاً منها.
كان يصر على أن هذا كله مزحة متقنة، الرجل العجوز العنيد.
“بخصوص… والدك…”
لكنه الآن يرمي بكلمات مثل ‘سمة’ و‘غوبلن متحول’ كما لو كانت مصطلحات يومية.
بسبب جمعي الناس في الممر، غادر كيم غون-دو مبكرًا…
كم من المشقة تطلب الأمر ليقبل هذا الواقع الجديد؟
“…”
كان الفكر يثقل صدري.
وخزات كهربائية طعنت جلدي، ووقفت شعيرات رقبتي. كنتُ أستشعر وجوده، وكان غاضبًا.
“لكن أين الجميع؟”
“انظر، هذا الزعيم، شامان الغوبلن.”
كانت الكبائن الخشبية خالية تمامًا.
كلما تقدمنا، بدأت رائحة مألوفة تنجرف نحونا.
كان يمكن رؤية علامات أن أناسًا عاشوا هنا، فزاد غيابهم من إحساس الغرابة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “مدرب؟”
“…”
بما أنني جذبتُ الكثير من الناس إلى الممر هذه المرة، لا بد أنه غادر مبكرًا عن المخطط.
فجأة تحول الهواء إلى جليدي.
“…”
ما الذي يحدث؟
كان يمسك بفأس ضخم.
لا تقل لي إن الزعيم قتل الجميع باستثناء بارك تشول-جين؟
كان يمكن رؤية علامات أن أناسًا عاشوا هنا، فزاد غيابهم من إحساس الغرابة.
هل وضعتُ قدمي في فمي للتو؟
“بخصوص… والدك…”
“إنهم مختبئون هناك في البعيد،” قال.
لم أكن متأكدًا كم من الوقت مشينا، لكن تشول-جين توقف أخيرًا.
لحسن الحظ، لم يكن ذلك لحظة وضع القدم في الفم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم نجد الزعيم إلا بالصدفة. كان كيم غون-دو-سي يحفر وكشف عن نفق غوبلن.”
ومع ذلك، بدا ذلك غريبًا. لماذا كانوا مختبئين؟
وبنظرة سريعة، كان تشول-جين قويًا جدًا، من الفأس الضخم الذي يحمله إلى العضلات والهالة التي تشع منه.
تنهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ رجل الإطفاء بشهادتها.
جلس تشول-جين على كرسي خشبي خشن، سحب نفسًا عميقًا، وثبتنا بنظرة حادة.
“لا بأس،” قالت بهدوء.
“قبل أن أريكم الزعيم، أريد إجابة صادقة.”
فلماذا يقطع شخص بهذه القوة كل هذا الطريق بدلاً من أن يقضي على الزعيم ببساطة؟
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شااك، شااك—صوت تنفسه الممزق.
“…”
“لكن ليس لدينا وقت. الوضع خطير للغاية.”
كانت جي-وون تحدق في صمت، فتحدثتُ بدلاً منها.
كان يصر على أن هذا كله مزحة متقنة، الرجل العجوز العنيد.
“بالتأكيد، تفضل.”
لكنني سرعان ما فقدتُ المجال للتفكير في مثل هذه الأمور.
حافظ بارك تشول-جين على عينيه علينا وسأل بحذر،
لم أكن متأكدًا كم من الوقت مشينا، لكن تشول-جين توقف أخيرًا.
“كيف تعلمتما استخدام السيف بهذه المهارة؟”
كان يرتدي جمجمة حيوان غير معروف فوق رأسه ويلوح بعصا مزخرفة، لا شك أنه شامان الغوبلن.
“…”
“أستطيع الشعور به.”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن هذا اسم عرفه تشول-جين.
هذه المرة كنتُ أنا من صمت، لأنني أدركتُ أخيرًا لماذا كان حذرًا جدًا.
“…”
دعني أكرر، اليوم هو فقط اليوم السادس منذ دخولنا البرج.
عملية ‘لا فكرة’ في أوجها.
ومع ذلك، كنتُ أنا وجي-وون نلوح بسيوفنا بمهارة تفوق بكثير ما يفترض أن يكون لشخصين علما نفسيهما بنفسيهما في ستة أيام.
“إذن إذا قتلنا ذلك الشيء الهزيل المظهر، ستفتح بوابة؟”
بصراحة، في العالم الحديث قد تطلق النار من مسدس، لكن متى ستحتاج إلى سيف؟
كان شامان الغوبلن يتمتم بلا توقف، واقفًا فوق رمز معقد.
السؤال المعقول تمامًا، ‘إذن من أين تعلمتما فن السيف؟’
– شرط الإجتياز 1: إذا ابتلعتَ كرة ذهبية مخفية في مكان ما في الغابة، يمكنك الانتقال إلى المرحلة التالية. توجد خمسون كرة ذهبية فقط.
الشك الذي وجهته ذات مرة إلى جي-وون كان الآن موجهًا إليّ مباشرة.
– شرط الإجتياز 2: إذا هزمتَ الزعيم، شامان الغوبلن، ستظهر بوابة إلى المرحلة التالية.
“سأبدأ أنا،” قالت جي-وون.
وبنظرة سريعة، كان تشول-جين قويًا جدًا، من الفأس الضخم الذي يحمله إلى العضلات والهالة التي تشع منه.
كانت هي من كسرت الصمت.
كانت هناك ثلاث كبائن خشبية صغيرة مرتبة، كل واحدة صغيرة لكنها مصنوعة بعناية.
“كان والدي مدرب كيندو.”
“استكشاف أنفاق الغوبلن، وجدنا مخرجًا إلى السطح، وهناك عثرنا على هذا المكان.”
“مدرب؟”
فجأة تحول الهواء إلى جليدي.
منطقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ رجل الإطفاء بشهادتها.
كان هناك سبب وجيه لتسلطها بالسيف بهذه المهارة. عندما يكون والدك مدرب كيندو، من الطبيعي أن تعرف طريقك حول النصل.
بدأ يبدو آسفًا فجأة، وردت بنبرة متزنة أن الأمر لا بأس به.
إذا فكرتُ في الأمر، لم تظهر جي-وون أبدًا أي حركات سيف مبهرجة. لم تصرخ أبدًا بشيء مثل ‘أسلوب تشوي جي-وون، النمط الأول!’
لكنه الآن يرمي بكلمات مثل ‘سمة’ و‘غوبلن متحول’ كما لو كانت مصطلحات يومية.
كانت ببساطة قوية بشكل مذهل لأن أسسها وقوتها البدنية كانتا صلبتين للغاية.
“إنه يحفر. باستمرار.”
“لدي بعض الصلات في تلك الدائرة بنفسي. هل يمكنني معرفة اسم والدك؟” سأل تشول-جين ببطء، كما لو كان يستشعر شيئًا.
“ها قد وصلنا،” أعلن.
“يُكتب تشوي تشول-سون،” نطقت، موضحة الحروف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرتُ وكأن غريبًا يصافحني ويقول، ‘هيه، جون-هو، لم نرَ بعضنا منذ زمن.’
“آه.”
كان الجسم بشريًا، لكن الرأس لثور. كان الزعيم، شامان الغوبلن، بالكاد يحافظ على الختم.
تشوي تشول-سون.
هل وضعتُ قدمي في فمي للتو؟
يبدو أن هذا اسم عرفه تشول-جين.
منطقي.
“بخصوص… والدك…”
كان دوري الآن.
“لا بأس،” قالت بهدوء.
هل وضعتُ قدمي في فمي للتو؟
بدأ يبدو آسفًا فجأة، وردت بنبرة متزنة أن الأمر لا بأس به.
“لكن ليس لدينا وقت. الوضع خطير للغاية.”
ما هذا؟ لماذا كانا يجريان حوارًا يفهمانه هما فقط؟
“حسنًا، إذا قلتِ ذلك، سأثق بكلامك.”
“يجب أن تعرفي بالفعل دون أن أسأل، أليس كذلك؟” قال لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أستطيع الشعور به.”
كان يمسك بفأس ضخم.
بعد هذا التبادل الغامض، علق صمت محرج في الهواء.
بالطبع، البرج لا يدير مكتب مساعدة، مما يجعله العذر المثالي. تُرك تشول-جين صامتًا.
“إذن… هل يجب أن أشارك قصتي أيضًا؟” عرضتُ.
كانت جي-وون تحدق في صمت، فتحدثتُ بدلاً منها.
كان دوري الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعطاني البرج فن السيف، لا أعرف كيف. يرجى توجيه أي أسئلة أخرى إلى البرج!
“أنا… اكتسبتُ مهارة السيف بعد قدومي إلى البرج.”
الجزء الغريب كان مدى سوء مظهر الزعيم. كان الدم الأخضر يقطر من فمه، وبدا وكأن دفعة خفيفة ستطيحه.
“اكتسبتَ؟”
حافظ بارك تشول-جين على عينيه علينا وسأل بحذر،
“إنها سمة، فن السيف، درجة B. معرفة لم أكن أملكها استقرت في رأسي يومًا ما.”
لكنه الآن يرمي بكلمات مثل ‘سمة’ و‘غوبلن متحول’ كما لو كانت مصطلحات يومية.
“…”
“…”
عملية ‘لا فكرة’ في أوجها.
عفنة، معدنية، كريهة بمرارة—رائحة المستنقع. بناءً على تلك الرائحة، كنا متجهين إلى حافة الغابة.
أعطاني البرج فن السيف، لا أعرف كيف. يرجى توجيه أي أسئلة أخرى إلى البرج!
“اكتسبتَ؟”
بالطبع، البرج لا يدير مكتب مساعدة، مما يجعله العذر المثالي. تُرك تشول-جين صامتًا.
“آه.”
“الآنسة تشوي جي-وون، هل يمكن الوثوق بمهارة هذا الرجل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا… اكتسبتُ مهارة السيف بعد قدومي إلى البرج.”
“أعتقد أنه في الرتب العليا،” قالت.
“سأبدأ أنا،” قالت جي-وون.
“حسنًا، إذا قلتِ ذلك، سأثق بكلامك.”
كان الفكر يثقل صدري.
أومأ رجل الإطفاء بشهادتها.
الجزء الغريب كان مدى سوء مظهر الزعيم. كان الدم الأخضر يقطر من فمه، وبدا وكأن دفعة خفيفة ستطيحه.
“في الحقيقة، كنتُ أود اختبار مهارات كيم جون-هو بنفسي…”
كانت جي-وون تحدق في صمت، فتحدثتُ بدلاً منها.
غاص عميقًا في كرسيه وواجه عينيّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف عرفتَ عنا حتى؟”
“لكن ليس لدينا وقت. الوضع خطير للغاية.”
كان يرتدي جمجمة حيوان غير معروف فوق رأسه ويلوح بعصا مزخرفة، لا شك أنه شامان الغوبلن.
“خطير كيف؟”
“الآنسة تشوي جي-وون، هل يمكن الوثوق بمهارة هذا الرجل؟”
“رأيتَ نافذة الرسالة عن الزعيم، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بمجرد أن تراه بنفسك، ستفهم. تعالَ.”
“نعم، تقريبًا…”
“غرر… غوووه…”
<مرحلة البرنامج التعليمي>
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف عرفتَ عنا حتى؟”
– شرط الإجتياز 1: إذا ابتلعتَ كرة ذهبية مخفية في مكان ما في الغابة، يمكنك الانتقال إلى المرحلة التالية. توجد خمسون كرة ذهبية فقط.
“نعم، تقريبًا…”
– شرط الإجتياز 2: إذا هزمتَ الزعيم، شامان الغوبلن، ستظهر بوابة إلى المرحلة التالية.
“…”
“ألا يحيرك لماذا، بعد العثور على الزعيم، لم نقتله بعد؟”
“خطط لقضاء خمسة أيام كاملة في حفر الممر بهدوء، لكنه لم يتحمل الزحام، قائلاً إنه مزعج جدًا. الآن هو مع مجموعتنا.”
كان محقًا.
في الدورة السابقة، اختفى كيم غون-دو في ليلة اليوم الخامس.
قتل الزعيم يجب أن يفتح بوابة إلى المرحلة التالية.
“إذن إذا قتلنا ذلك الشيء الهزيل المظهر، ستفتح بوابة؟”
وبنظرة سريعة، كان تشول-جين قويًا جدًا، من الفأس الضخم الذي يحمله إلى العضلات والهالة التي تشع منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذن الأجوسي الذي ظل يحفر الحفر كان اسمه كيم غون-دو.
فلماذا يقطع شخص بهذه القوة كل هذا الطريق بدلاً من أن يقضي على الزعيم ببساطة؟
نهض رجل الإطفاء وبدأ بالمشي.
“بمجرد أن تراه بنفسك، ستفهم. تعالَ.”
“أي سمات مميزة؟”
نهض رجل الإطفاء وبدأ بالمشي.
كان دوري الآن.
“هل نذهب؟” سألت جي-وون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعطاني البرج فن السيف، لا أعرف كيف. يرجى توجيه أي أسئلة أخرى إلى البرج!
“نعم، هيا.”
“بخصوص… والدك…”
تبعتُه أنا وجي-وون.
هل وضعتُ قدمي في فمي للتو؟
“لم نجد الزعيم إلا بالصدفة. كان كيم غون-دو-سي يحفر وكشف عن نفق غوبلن.”
“انظر، هذا الزعيم، شامان الغوبلن.”
كلما تقدمنا، بدأت رائحة مألوفة تنجرف نحونا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عفنة، معدنية، كريهة بمرارة—رائحة المستنقع. بناءً على تلك الرائحة، كنا متجهين إلى حافة الغابة.
الشك الذي وجهته ذات مرة إلى جي-وون كان الآن موجهًا إليّ مباشرة.
“استكشاف أنفاق الغوبلن، وجدنا مخرجًا إلى السطح، وهناك عثرنا على هذا المكان.”
تشوي تشول-سون.
بسبب جمعي الناس في الممر، غادر كيم غون-دو مبكرًا…
“آه.”
حفره هنا قاد بارك تشول-جين لاكتشاف الزعيم، تأثير فراشة غامض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف عرفتَ عنا حتى؟”
“…”
بعد هذا التبادل الغامض، علق صمت محرج في الهواء.
لكنني سرعان ما فقدتُ المجال للتفكير في مثل هذه الأمور.
وخزات كهربائية طعنت جلدي، ووقفت شعيرات رقبتي. كنتُ أستشعر وجوده، وكان غاضبًا.
حافظ بارك تشول-جين على عينيه علينا وسأل بحذر،
“انظر، هذا الزعيم، شامان الغوبلن.”
وبنظرة سريعة، كان تشول-جين قويًا جدًا، من الفأس الضخم الذي يحمله إلى العضلات والهالة التي تشع منه.
شااك، شااك—صوت تنفسه الممزق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
بالتأكيد، كان غوبلن عجوز يلهث بحثًا عن النفس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بمجرد أن تراه بنفسك، ستفهم. تعالَ.”
كان يرتدي جمجمة حيوان غير معروف فوق رأسه ويلوح بعصا مزخرفة، لا شك أنه شامان الغوبلن.
إذا فكرتُ في الأمر، لم تظهر جي-وون أبدًا أي حركات سيف مبهرجة. لم تصرخ أبدًا بشيء مثل ‘أسلوب تشوي جي-وون، النمط الأول!’
الجزء الغريب كان مدى سوء مظهر الزعيم. كان الدم الأخضر يقطر من فمه، وبدا وكأن دفعة خفيفة ستطيحه.
“كيم غون-دو.”
“إذن إذا قتلنا ذلك الشيء الهزيل المظهر، ستفتح بوابة؟”
للتوضيح، غادر تشول-جين الممر في صباح اليوم الثاني الباكر، بينما بدأت جي-وون توزيع الحصص بعد ذلك.
“بالضبط.”
ختم يحبس الوحش الذي قضى عليّ بضربة واحدة من قبل، المينوتور.
كان شامان الغوبلن يتمتم بلا توقف، واقفًا فوق رمز معقد.
لحسن الحظ، لم يكن ذلك لحظة وضع القدم في الفم.
“هذه في الحقيقة مشكلة كبيرة.”
نهض رجل الإطفاء وبدأ بالمشي.
المشكلة الحقيقية لم تكن شامان الغوبلن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“غرر… غوووه…”
“…”
كانت العضلات تتلوى تحت الجلد.
تنهد.
كانت عيناه تفيضان بالجنون.
كان الفكر يثقل صدري.
كان يمسك بفأس ضخم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرتُ وكأن غريبًا يصافحني ويقول، ‘هيه، جون-هو، لم نرَ بعضنا منذ زمن.’
كان الجسم بشريًا، لكن الرأس لثور. كان الزعيم، شامان الغوبلن، بالكاد يحافظ على الختم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن أين الجميع؟”
ختم يحبس الوحش الذي قضى عليّ بضربة واحدة من قبل، المينوتور.
بسبب جمعي الناس في الممر، غادر كيم غون-دو مبكرًا…
“آه.”
“واو.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
