معبد شيطانة النجاة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت أحدث واحد بيننا، لم تشارك في أي من جولات الاستطلاع، لا تعرف شيئًا عن هذه الغابة المرعبة ولا عن الأهوال التي تقبع خارج المعبد.
المجلد الثاني
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتبكت “مين”، وتجمعت الدموع في عينيها… ثم سقطت على الأرض من الصدمة.
“أنتِ أيضًا صديقته!”
الفصل التاسع والأربعون: معبد شيطانة النجاة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظراتها كانت ثابتة، متأملة المشهد، صامتة في دهشة وريبة.
بعد أن أنهى سامي كلماته لنيكو، أشاح بنظره نحو الجالسين قرب النار. ويبدو أن “مين” قد انضمت إليهم مؤخرًا. ابتسم بخفة، ثم اقترب بخطوات واثقة.
توقف أمامهم، ورفع صوته بنبرة باردة، قوية، تشبه نداء مَلَكٍ من فوق العرش.
تذكرون شيئًا من الإنشودة… تحديدًا مقطع الخمس نجوم؟
“استمعوا جميعًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في لحظة، اخترق شعورٌ مهيبٌ صدور كل المقيدين في المكان.
“لقد اختارتني المحنة كقائدٍ لكم… وبدايةً من هذا، منحتني السلطة الكاملة على هذا المعبد. وبناءً على ذلك، على كل من في هذا المعبد.”
“نعم، يبدو كذلك. نحن في منافسة لجمع أغراض شيطانة النجاة. وأظن أنه من الأفضل أن نتعاون مع سامي، ما دام هو من اختارته المحنة، حتى لا تسبقنا الفرق الأخرى.”
توقف لوهلة، ثم أطلق كلمته الأخيرة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم انطلقت ضحكة خبيثة من كاي، وهو يتقدم بخطى بطيئة نحو الأمام:
“سأُعيد ترتيب كل شيء… من البداية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبادلت النظرات بين الحاضرين؛ ارتياب، خوف، وبعضها يحمل صمتًا غاضبًا.
ارتجّ المعبد بصوت هائل، كأن الصخور نفسها تهتز احترامًا لتلك الكلمات.
وفي ذات اللحظة، اشتدت ألسنة النار فجأة، وارتفعت عاليًا كأنها تستجيب لغضبٍ مقدّس.
وبما أن أغلبنا تم نقله إلى هذا المعبد أو بالقرب منه، فأرجّح أن البقية أيضًا مجتمعون في المعابد الأربعة الأخرى.
تجمّد الجميع في أماكنهم، مذهولين. لم يجرؤ أحدٌ على أن ينطق بكلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ازدادت فوضى الكلام، والصرخات، والاتهامات.
حتى سامي نفسه… رغم ما أظهره من ثباتٍ وثقة، كان في داخله مرتبكًا حتى العظم.
عمّ القاعة صمت ثقيل ومريب.
لكنه كبَتَ كل تردد، كل خجل، كل خوف…
وغريزيًا، رفع العصا إلى الأعلى…
وارتدى قناع اللامبالاة وهو يردد في عقله:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد كاي بتثاقل وتراجع إلى الخلف دون رد.
ورغم كل تلك الأجواء، سامي بقي جالسًا هناك… على العرش، وسط القاعة.
> “لن أهتم بشيء… هذا مجرد حلمٍ لعين!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أسند ظهره للخلف، عقد قدميه براحة، بينما ارتفعت ألسنة اللهب خلفه مجددًا، كأنها تُعلن اعترافها به كـ حاكم المعبد.
“حسنًا، لا أعرف أنا أيضًا سبب اختياري بالضبط. لكن لا بد أن للأمر علاقة بإنهاء المحنة الثانية. كل ما عليكم فعله هو تقبّل الوضع، والتفكير معي في طريقة لجمع أغراض شيطانة النجاة وتنفيذ أوامر المحنة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغير جو المكان بالكامل. توترٌ مشحون، كأنه قاب قوسين من الانفجار.
رفع بصره ببطء نحو المقيدين المنتشرين في القاعة.
كانت نظراتهم كلها مركّزة عليه. متوترة… ولكنها خاضعة.
> “ما معنى هذا؟!”
شعر سامي بإحساسٍ داخلي غريب يدفعه لاستخدام العصا التي بيده، وكأن قوة خارجية توجهه.
وغريزيًا، رفع العصا إلى الأعلى…
“أنتِ أيضًا صديقته!”
ثم ضربها على الأرض.
وفجأة، وبين المقيدين، أمام النار تمامًا، انشقت الأرضية بهدوء.
وفي الجانب المقابل، كان “كاي” يعض على أسنانه، يمتلئ وجهه بالغيظ وهو يهمس:
ثم ارتفعت من باطنها منصة حجرية، بيضاء نقيّة، خالية من الزخارف لكنها تنبض بهيبة لا توصف.
كان ذلك العرش.
وفي ذات اللحظة، اشتدت ألسنة النار فجأة، وارتفعت عاليًا كأنها تستجيب لغضبٍ مقدّس.
تقدّم سامي نحوه بخطوات بطيئة وثابتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد كاي بتثاقل وتراجع إلى الخلف دون رد.
أفسح له الجميع الطريق بصمتٍ تام، وكأنهم يشهدون طقوس تتويج حقيقية.
“أنتِ أيضًا صديقته!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث سامي بهدوء، مجيبًا على يوكي بنبرة ثابتة:
ارتقى سامي إلى قمة المنصة، ثم جلس على العرش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أسند ظهره للخلف، عقد قدميه براحة، بينما ارتفعت ألسنة اللهب خلفه مجددًا، كأنها تُعلن اعترافها به كـ حاكم المعبد.
كيف يسيطر… على هذا المعبد.
كانت الصدمة تسيطر على الجميع.
توقف أمامهم، ورفع صوته بنبرة باردة، قوية، تشبه نداء مَلَكٍ من فوق العرش.
> “ما معنى هذا؟!”
نيكو، على غير عادته، وقف متصلّبًا في مكانه، مذهولًا من جرأة صديقه.
شعر سامي بإحساسٍ داخلي غريب يدفعه لاستخدام العصا التي بيده، وكأن قوة خارجية توجهه.
حتى أنه استدعى [مقعد اللاعب] الخاص به، وجلس عليه بصمت، ناظرًا نحو الأسفل وكأنه فقد القدرة على توقّع تصرفات سامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …يتبع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت أحدث واحد بيننا، لم تشارك في أي من جولات الاستطلاع، لا تعرف شيئًا عن هذه الغابة المرعبة ولا عن الأهوال التي تقبع خارج المعبد.
أما “صغير النسر”، فقد راقب المشهد بصمت، نظرات إعجاب واضحة على وجهه.
—
فيفا؟ كانت تحدّق في العرش محاولة فهم ما يجري، ملامحها تحمل دهشة غير مصدّقة.
عمّ القاعة صمت ثقيل ومريب.
مين، التي وقفت بجانبها، بدت مدهوشة، تحدق بسامي بعيون مملوءة بالرهبة… لكنها كانت تبتسم.
وفي ذات اللحظة، اشتدت ألسنة النار فجأة، وارتفعت عاليًا كأنها تستجيب لغضبٍ مقدّس.
وفي الجانب المقابل، كان “كاي” يعض على أسنانه، يمتلئ وجهه بالغيظ وهو يهمس:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا، لا أعرف أنا أيضًا سبب اختياري بالضبط. لكن لا بد أن للأمر علاقة بإنهاء المحنة الثانية. كل ما عليكم فعله هو تقبّل الوضع، والتفكير معي في طريقة لجمع أغراض شيطانة النجاة وتنفيذ أوامر المحنة.”
> “كيف… لماذا ليس أنا؟! تبًّا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com > “لن أهتم بشيء… هذا مجرد حلمٍ لعين!”
أما “صغير النسر”، فقد راقب المشهد بصمت، نظرات إعجاب واضحة على وجهه.
هالا، كعادتها، كانت تراقب الموقف بنظرات تعالٍ هادئة.
“نعم، يبدو كذلك. نحن في منافسة لجمع أغراض شيطانة النجاة. وأظن أنه من الأفضل أن نتعاون مع سامي، ما دام هو من اختارته المحنة، حتى لا تسبقنا الفرق الأخرى.”
استندت على مظلتها المزخرفة وكأن ما يجري لا يثير اهتمامها البتّة.
“لا أظن أن سامي شخص سيء… لقد شاركنا بمعلومات كثيرة. أعتقد أنه لا بأس إن أصبح الحاكم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أما يوكي، فلم يصبر، بل بدأ يتقدّم نحو سامي، صائحًا بنبرة غاضبة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
> “ما معنى هذا؟!”
مين، التي وقفت بجانبها، بدت مدهوشة، تحدق بسامي بعيون مملوءة بالرهبة… لكنها كانت تبتسم.
“لا أظن أن سامي شخص سيء… لقد شاركنا بمعلومات كثيرة. أعتقد أنه لا بأس إن أصبح الحاكم.”
لكن كلماتها قوبلت بنظرات حادة، واتهامات لاذعة:
حول القاعة، كان بقية المقيدين يتبادلون نظرات الاستغراب والخوف، عاجزين عن استيعاب ما يحدث.
في زاوية أخرى، شاب ذو شعرٍ أزرق لامع ينسدل للخلف وقف يهزّ فتاةً ذات شعر أحمر طويل وقوامٍ مهيب، لكنها لم تُعِره أي انتباه.
نظراتها كانت ثابتة، متأملة المشهد، صامتة في دهشة وريبة.
“استمعوا جميعًا!”
ورغم كل تلك الأجواء، سامي بقي جالسًا هناك… على العرش، وسط القاعة.
وبما أن أغلبنا تم نقله إلى هذا المعبد أو بالقرب منه، فأرجّح أن البقية أيضًا مجتمعون في المعابد الأربعة الأخرى.
وجهه جامد، لكن عينيه تشتعلان بعاصفة أفكار لا تهدأ.
ورغم كل تلك الأجواء، سامي بقي جالسًا هناك… على العرش، وسط القاعة.
في أعماقه، كان يلهث.
عشرات الأفكار، الأوامر، المشاعر، كلها تضرب وعيه كأمواجٍ هائجة.
شيء داخله بدأ يتغير.
تقدّم سامي نحوه بخطوات بطيئة وثابتة.
كأن المحنة نفسها تضخ في لاوعيه كمّيّة هائلة من المعلومات…
توقف لوهلة، ثم أطلق كلمته الأخيرة:
لو ك
لكن كلها تصبّ في اتجاهٍ واحد:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com > “كيف… لماذا ليس أنا؟! تبًّا…”
كان ذلك العرش.
كيف يسيطر… على هذا المعبد.
“ربما هو صديقه أيضًا… يحاول تشتيتنا عنه!”
كانت الصدمة تسيطر على الجميع.
تحدث سامي بهدوء، مجيبًا على يوكي بنبرة ثابتة:
“حسنًا، لا أعرف أنا أيضًا سبب اختياري بالضبط. لكن لا بد أن للأمر علاقة بإنهاء المحنة الثانية. كل ما عليكم فعله هو تقبّل الوضع، والتفكير معي في طريقة لجمع أغراض شيطانة النجاة وتنفيذ أوامر المحنة.”
تنهد قليلًا، ثم وقف من على العرش الحجري.
الفصل التاسع والأربعون: معبد شيطانة النجاة!
“هناك إشعار ظاهر أمامي الآن: [أنت حاكم معبد النجمة الأولى].
أما فيفا، فاختارت الصمت، تراقب ما يجري بتعبيرات متجمدة.
تذكرون شيئًا من الإنشودة… تحديدًا مقطع الخمس نجوم؟
سأخبركم بنظريتي: هناك خمسة معابد في هذه الغابة، جميعها تعود لشيطانة النجاة.
حاولت “مين” الدفاع عن سامي، بكلمات خجولة ومضطربة:
وبما أن أغلبنا تم نقله إلى هذا المعبد أو بالقرب منه، فأرجّح أن البقية أيضًا مجتمعون في المعابد الأربعة الأخرى.
وفي الجانب المقابل، كان “كاي” يعض على أسنانه، يمتلئ وجهه بالغيظ وهو يهمس:
وبشكل أدق، المحنة قامت بتفريقنا عمدًا… إلى فرق.”
عمّ القاعة صمت ثقيل ومريب.
حتى قالت الشابة ذات الشعر الأحمر والقوام المهيب، بصوت حذر:
وفي الجانب المقابل، كان “كاي” يعض على أسنانه، يمتلئ وجهه بالغيظ وهو يهمس:
“أتقصد أنها… منافسة؟”
تنهد قليلًا، ثم وقف من على العرش الحجري.
نهض نيكو من مكانه وأجاب بجدية:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتقصد أنها… منافسة؟”
“نعم، يبدو كذلك. نحن في منافسة لجمع أغراض شيطانة النجاة. وأظن أنه من الأفضل أن نتعاون مع سامي، ما دام هو من اختارته المحنة، حتى لا تسبقنا الفرق الأخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ان أحدٌ هناك، لتم سحقه دون فرصة للهرب.
ثم ضربها على الأرض.
تبادلت النظرات بين الحاضرين؛ ارتياب، خوف، وبعضها يحمل صمتًا غاضبًا.
“نعم، يبدو كذلك. نحن في منافسة لجمع أغراض شيطانة النجاة. وأظن أنه من الأفضل أن نتعاون مع سامي، ما دام هو من اختارته المحنة، حتى لا تسبقنا الفرق الأخرى.”
حتى نطق شاب ذو وجه الماعز بنبرة مليئة بالشك:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com > “كيف… لماذا ليس أنا؟! تبًّا…”
“أنت تقول هذا فقط لأنه صديقك… أتظنون أننا سنقبل هذا؟! ربما تكون مجرد مؤامرة منكما!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتبكت “مين”، وتجمعت الدموع في عينيها… ثم سقطت على الأرض من الصدمة.
تغير جو المكان بالكامل. توترٌ مشحون، كأنه قاب قوسين من الانفجار.
ارتقى سامي إلى قمة المنصة، ثم جلس على العرش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد كاي بتثاقل وتراجع إلى الخلف دون رد.
لكن نيكو لم يرد. لم يُنكر، ولم يؤكد. صمته أثار مزيدًا من القلق.
تحدث يوكي أيضًا، بنبرة غاضبة:
وارتدى قناع اللامبالاة وهو يردد في عقله:
“أنت أحدث واحد بيننا، لم تشارك في أي من جولات الاستطلاع، لا تعرف شيئًا عن هذه الغابة المرعبة ولا عن الأهوال التي تقبع خارج المعبد.
وفجأةً، تعلن نفسك ملكًا، وتطلب منّا أن نطيعك وكأننا عبيد؟! أتمزح؟!”
حتى نطق شاب ذو وجه الماعز بنبرة مليئة بالشك:
هالا، كعادتها، كانت تراقب الموقف بنظرات تعالٍ هادئة.
هالا، التي كانت تراقب بصمت حتى تلك اللحظة، أطلقت كلماتها ببرود وسخرية:
“أنا أكره أمثالك… هل تظن نفسك المختار؟
في البداية، تجاهلت أفعالك لأنك صديق نيكو، وقد أثبت قيمته، لكن هذا قد تجاوز الحدود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انزل من ذلك العرش اللعين… الأرضية تليق بك أكثر، أيها المتغطرس المجنون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com > “كيف… لماذا ليس أنا؟! تبًّا…”
كأن المحنة نفسها تضخ في لاوعيه كمّيّة هائلة من المعلومات…
أما فيفا، فاختارت الصمت، تراقب ما يجري بتعبيرات متجمدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أسند ظهره للخلف، عقد قدميه براحة، بينما ارتفعت ألسنة اللهب خلفه مجددًا، كأنها تُعلن اعترافها به كـ حاكم المعبد.
ثم انطلقت ضحكة خبيثة من كاي، وهو يتقدم بخطى بطيئة نحو الأمام:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أسند ظهره للخلف، عقد قدميه براحة، بينما ارتفعت ألسنة اللهب خلفه مجددًا، كأنها تُعلن اعترافها به كـ حاكم المعبد.
“لا يهمني من أصبح حاكم المعبد… يبدو أنكم يا رفاق تركزون على التفاهات.
“لا يهمني من أصبح حاكم المعبد… يبدو أنكم يا رفاق تركزون على التفاهات.
ما يهم فعلاً هو ما كُتب على الجدران… ولا أحد غيري يمكنه ترجمته لكم. هاهاها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت نظراتهم كلها مركّزة عليه. متوترة… ولكنها خاضعة.
وفجأة، وبين المقيدين، أمام النار تمامًا، انشقت الأرضية بهدوء.
تحولت الأنظار إليه، بعضها غاضبة، بعضها مستهزئة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا، لا أعرف أنا أيضًا سبب اختياري بالضبط. لكن لا بد أن للأمر علاقة بإنهاء المحنة الثانية. كل ما عليكم فعله هو تقبّل الوضع، والتفكير معي في طريقة لجمع أغراض شيطانة النجاة وتنفيذ أوامر المحنة.”
“فلتصمت يا هذا!”
> “ما معنى هذا؟!”
“تبا لك، من يهتم بالنقوش الآن؟!”
“رأيناه يدعمك قبل ساعات!”
“ربما هو صديقه أيضًا… يحاول تشتيتنا عنه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في زاوية أخرى، شاب ذو شعرٍ أزرق لامع ينسدل للخلف وقف يهزّ فتاةً ذات شعر أحمر طويل وقوامٍ مهيب، لكنها لم تُعِره أي انتباه.
تنهد كاي بتثاقل وتراجع إلى الخلف دون رد.
رفع بصره ببطء نحو المقيدين المنتشرين في القاعة.
شعر سامي بإحساسٍ داخلي غريب يدفعه لاستخدام العصا التي بيده، وكأن قوة خارجية توجهه.
ازدادت فوضى الكلام، والصرخات، والاتهامات.
هالا، كعادتها، كانت تراقب الموقف بنظرات تعالٍ هادئة.
بين مجموعات المقيدين المختلفة، كانت الصدمة والجدل تتفاقم.
—
بينما ظل القليلون، مثل فيفا، يراقبون بصمت.
لكن كلها تصبّ في اتجاهٍ واحد:
حاولت “مين” الدفاع عن سامي، بكلمات خجولة ومضطربة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا… لا أظن أن أيًا مما قلتموه مهم.”
“لا أظن أن سامي شخص سيء… لقد شاركنا بمعلومات كثيرة. أعتقد أنه لا بأس إن أصبح الحاكم.”
لكن كلماتها قوبلت بنظرات حادة، واتهامات لاذعة:
“أنت تقول هذا فقط لأنه صديقك… أتظنون أننا سنقبل هذا؟! ربما تكون مجرد مؤامرة منكما!”
“أنتِ أيضًا صديقته!”
“رأيناه يدعمك قبل ساعات!”
“هل تدافعين عنه لأنه حبيبك؟!”
كانت الصدمة تسيطر على الجميع.
ارتبكت “مين”، وتجمعت الدموع في عينيها… ثم سقطت على الأرض من الصدمة.
وفي خضم هذا كله…
وفي خضم هذا كله…
عشرات الأفكار، الأوامر، المشاعر، كلها تضرب وعيه كأمواجٍ هائجة.
كان سامي صامتًا.
يُبدل نظراته بين الحاضرين، بينما عقله – أو ما تبقى منه – يعيد هضم وتحليل الأوامر التي زرعها النظام بداخله.
توقف أمامهم، ورفع صوته بنبرة باردة، قوية، تشبه نداء مَلَكٍ من فوق العرش.
وفي النهاية، جلس على عرشه من جديد، رفع رأسه… وابتسم بسخرية.
ثم قال بصوت واضح:
وبما أن أغلبنا تم نقله إلى هذا المعبد أو بالقرب منه، فأرجّح أن البقية أيضًا مجتمعون في المعابد الأربعة الأخرى.
نيكو، على غير عادته، وقف متصلّبًا في مكانه، مذهولًا من جرأة صديقه.
“حسنًا… لا أظن أن أيًا مما قلتموه مهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في زاوية أخرى، شاب ذو شعرٍ أزرق لامع ينسدل للخلف وقف يهزّ فتاةً ذات شعر أحمر طويل وقوامٍ مهيب، لكنها لم تُعِره أي انتباه.
نظر إليهم بثبات. ثم أردف:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بين مجموعات المقيدين المختلفة، كانت الصدمة والجدل تتفاقم.
“لكن لنكن واضحين… أنتم الآن تحت رحمتي. أتدرون لماذا؟”
لكن نيكو لم يرد. لم يُنكر، ولم يؤكد. صمته أثار مزيدًا من القلق.
ارتبك الجميع.
وبما أن أغلبنا تم نقله إلى هذا المعبد أو بالقرب منه، فأرجّح أن البقية أيضًا مجتمعون في المعابد الأربعة الأخرى.
توقف لوهلة، ثم أطلق كلمته الأخيرة:
رفع سامي عصاه للأعلى… وأشار بها نحو الجهة الخلفية من المدرج، حيث لا يقف أحد.
ثم، وبمجرد إيماءة خفيفة…
ارتقى سامي إلى قمة المنصة، ثم جلس على العرش.
انكمش المدرج فجأة نحو السقف!
ما يهم فعلاً هو ما كُتب على الجدران… ولا أحد غيري يمكنه ترجمته لكم. هاهاها!”
ضربة ساحقة… سريعة… قاتلة.
كان سامي صامتًا.
لو ك
أما فيفا، فاختارت الصمت، تراقب ما يجري بتعبيرات متجمدة.
ان أحدٌ هناك، لتم سحقه دون فرصة للهرب.
ارتبك الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أنه استدعى [مقعد اللاعب] الخاص به، وجلس عليه بصمت، ناظرًا نحو الأسفل وكأنه فقد القدرة على توقّع تصرفات سامي.
شهق الجميع، وتجمّدت الدماء في عروقهم.
الفصل التاسع والأربعون: معبد شيطانة النجاة!
ثم أعادوا النظر نحو سامي… الذي ابتسم بهدوء، وقال بصوتٍ مرِح:
نظر إليهم بثبات. ثم أردف:
“الآن… يمكننا الحديث.”
ضربة ساحقة… سريعة… قاتلة.
شعر سامي بإحساسٍ داخلي غريب يدفعه لاستخدام العصا التي بيده، وكأن قوة خارجية توجهه.
—
الفصل التاسع والأربعون: معبد شيطانة النجاة!
…يتبع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		