أتعرف ماهي السياسة !
تقدم سامي بهدوء، ووضع يده على المقبض.
المجلد الثاني
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
> “ظهر مقبض حجري غريب فجأة، ولا أحد فهم سبب ظهوره حتى الآن.”
الفصل الثامن والأربعون: أتَعرِف ما هي السياسة؟
> “غريب… كيف أصبحت السرعة والقفز لمسافات، والجري دون تعب، أشياءً طبيعية هنا…
كان سامي يجلس مجددًا في تلك الغرفة البيضاء، الحجرية، الصامتة…
وفي لحظة… دوّى صوت خافت في أرجاء المكان.
وحيدًا، منغمسًا في أفكاره.
جدران المعبد بدأت بالتحرك، لا كأحجار صلبة، بل كأنها آلات عملاقة خفية.
> “ماذا يعني بـ’معبد النجمة الواحدة’؟
هل أصبحتُ سيد هذا المعبد؟ هل هو امتياز؟ أم لعنة جديدة؟
> “ألا تعتقد أنه من الأفضل أن تهدأ أولًا… ثم تخبرنا بما قرأت؟”
هذا اليوم الأول لي هنا، ولم أتوقع أن يكون بهذا القدر من العبء…”
> “لماذا؟ هل يمكنك قراءة النقوش؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أطلق زفيرًا طويلًا، ثم أسند رأسه إلى ركبتيه وأغمض عينيه في تعبٍ ظاهر.
لكن من بين كل هذا الفوضى، صوتٌ واحد فقط خرج من شخص كان واقفًا في الخلف، وجهه مغطى بالظلال، نبرة صوته ممتزجة بالخوف والرهبة… كاي.
هز رأسه بخفة وهمهمة بسيطة خرجت منه.
> “لو فكّرتُ بالأمر أكثر… ألم تقل الأنشودة إن شيطانة النجاة صنعت خمس نجوم؟
ثم ابتسم بسخرية: “مهلًا، أنا أيضًا ابن عائلة ثرية… تبًا! دائمًا أنسى هذا الجزء!”
هذا يعني—نظريًا—وجود خمسة معابد، غير هذا الذي نحن فيه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وهذا يفسر كل شيء تقريبًا.
السياسة… هي سلاحنا الأقوى.”
وإن كان قد تم تجميعنا هنا داخل القاعة، فربما في المعابد الأخرى يوجد مقيدون كذلك…
كشفٌ ضخمٌ، لو صحّ.
لكن من بين كل هذا الفوضى، صوتٌ واحد فقط خرج من شخص كان واقفًا في الخلف، وجهه مغطى بالظلال، نبرة صوته ممتزجة بالخوف والرهبة… كاي.
ولكن… هل أشاركه مع الجميع؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا أظن ذلك.
وإن سألتموني عن معنى هذه النقوش؟
قراري بمشاركة أنشودة شيطانة النجاة معهم كان تكتيكيًا… لم يضرني، بل رفع من قدري أمامهم، وأوحى لهم أنني ‘أعرف’.
وإن كانوا سيتعاملون مع كلماتي بتقدير، فسأستخدم هذا في تحليلاتي القادمة.”
في هذه الأثناء، كان بعض المقيدين الذين في الأعلى قد بدأوا بالنزول لاستكشاف ما حصل، بينما بقي آخرون على المدرجات، يلمسون الجدران، يتأملون النقوش الجديدة بدهشة لا توصف.
> “لكن هناك مشكلة أخرى الآن…
هز رأسه بخفة وهمهمة بسيطة خرجت منه.
وسط هذا المشهد، تحرك سامي.
قال له بحماس هادئ:
> “لكن هناك مشكلة أخرى الآن…
اقترب سامي أكثر، عاقدًا حاجبيه…
يجب أن أقرر من أرافقه في هذه المحنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واخيرا وجد فرصته في هذا الخراب
من المستحيل أن أنجح فيها وحدي، وإلا لما جُمّعنا هنا من البداية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من هم المفيدون؟
أغراض مفيدة بكل شكل، يحصلون عليها منذ البداية.”
من يجب أن أضمّ إلى جانبي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أدار المقبض باتجاه الكلمة المكتوبة بجانب “نعم”.
كذلك… يجب أن أجد آسيا وابنة قائد العشيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبالمناسبة، لا يصح أن أناديها بـ’ابنة القائد’ فقط…
> “غريب… كيف أصبحت السرعة والقفز لمسافات، والجري دون تعب، أشياءً طبيعية هنا…
سأقوم بسؤالها عنه في المرة القادمة التي نلتقي.”
نهض من مكانه أخيرًا، وقد غيّر بدلته إلى أخرى بيضاء جديدة تمامًا، بفضل أحد الأغراض التي يمتلكها أحد المقيدين – أداة قادرة على تشكيل ما يرغب من لباس.
> “أبناء الأثرياء محظوظون حقًا…
المجلد الثاني
نهض من مكانه أخيرًا، وقد غيّر بدلته إلى أخرى بيضاء جديدة تمامًا، بفضل أحد الأغراض التي يمتلكها أحد المقيدين – أداة قادرة على تشكيل ما يرغب من لباس.
كانت النار الفضية هناك، وحولها اجتمع الستة المعتادون:
نظر سامي إلى نفسه وتفحّص البدلة الجديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
> “أبناء الأثرياء محظوظون حقًا…
أغراض مفيدة بكل شكل، يحصلون عليها منذ البداية.”
ثم ابتسم بسخرية: “مهلًا، أنا أيضًا ابن عائلة ثرية… تبًا! دائمًا أنسى هذا الجزء!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
> “ألا تعتقد أنه من الأفضل أن تهدأ أولًا… ثم تخبرنا بما قرأت؟”
شق طريقه خارج الغرفة، مخترقًا الجدار الأبيض.
نظر سامي للحظة إلى الخيارات…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com > “هل نسيتم؟ هذه قدرتي الأساسية… يمكنني قراءة أي شيء وفهمه.
في الخارج، رأى الجميع متفرقين إلى جماعات صغيرة، كل مجموعة منطوية على نفسها، تتحدث وتتفاعل فقط ضمن دوائرها.
كأنها قواعد لا جدال فيها…
كان ذلك بوضوح قد حصل في الأسبوع الذي لم يكن سامي موجود فيه… ولم يُعجبه ذلك البتة.
> “ظهر مقبض حجري غريب فجأة، ولا أحد فهم سبب ظهوره حتى الآن.”
توجهت عيناه إلى أسفل المدرج.
قراري بمشاركة أنشودة شيطانة النجاة معهم كان تكتيكيًا… لم يضرني، بل رفع من قدري أمامهم، وأوحى لهم أنني ‘أعرف’.
كانت النار الفضية هناك، وحولها اجتمع الستة المعتادون:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق زفيرًا طويلًا، ثم أسند رأسه إلى ركبتيه وأغمض عينيه في تعبٍ ظاهر.
نيكو، كاي، صغير النسر، فيفا، هالا، ويوكي.
يتبادلون الحديث، يناقشون أمورًا متفرقة، منهمكون في أجواء أكثر تنظيمًا.
توجهت عيناه إلى أسفل المدرج.
في الخارج، رأى الجميع متفرقين إلى جماعات صغيرة، كل مجموعة منطوية على نفسها، تتحدث وتتفاعل فقط ضمن دوائرها.
كان سامي قد تركهم هناك منذ ساعات، ليأخذ استراحة بعد أن أنهكته إنشودة شيطانة النجاة – عقليًا وروحيًا.
ابتسم بهدوء، ثم مد يده إلى الخلف، وأمسك خصلة طويلة من شعره الأسود الذي تدلّى حتى ذقنه.
أخذ نفسًا عميقًا من هواء المعبد، الذي كان ثقيلًا بحق، ثم بدأ ينزل على الدرج بخطوات هادئة، متناغمة مع إيقاع البشر غير المقيدين.
نظر سامي للحظة إلى الخيارات…
> “غريب… كيف أصبحت السرعة والقفز لمسافات، والجري دون تعب، أشياءً طبيعية هنا…
كأنها قواعد لا جدال فيها…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واخيرا وجد فرصته في هذا الخراب
وهذا يزعجني. لأن الطبيعي الآن، لم يعد طبيعيًا.”
نيكو، وإن لم يفهم تمامًا، وافق على الاستماع.
لا أظن ذلك.
وفي لحظة… دوّى صوت خافت في أرجاء المكان.
وصل قرب النار، وعندها بدأ الحاضرون يلاحظون اقترابه.
في هذه الأثناء، كان بعض المقيدين الذين في الأعلى قد بدأوا بالنزول لاستكشاف ما حصل، بينما بقي آخرون على المدرجات، يلمسون الجدران، يتأملون النقوش الجديدة بدهشة لا توصف.
ابتسم بهدوء، ثم مد يده إلى الخلف، وأمسك خصلة طويلة من شعره الأسود الذي تدلّى حتى ذقنه.
لكن سامي تابع، وابتسامته تتسع بثقة متجددة:
أخرج حبلًا أبيض من جيبه، وبدأ بجمع خصلات الشعر معًا، بتركيز وهدوء عجيب.
كان سامي قد تركهم هناك منذ ساعات، ليأخذ استراحة بعد أن أنهكته إنشودة شيطانة النجاة – عقليًا وروحيًا.
أغراض مفيدة بكل شكل، يحصلون عليها منذ البداية.”
نظر أولًا إلى صغير النسر، وتحدث:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
> “لو فكّرتُ بالأمر أكثر… ألم تقل الأنشودة إن شيطانة النجاة صنعت خمس نجوم؟
> “مرحبًا، أخي… كيف حالك؟”
قبل أن يكمل، اقترب سامي منه، ووضع يده بهدوء على كتفه.
وإن سألتموني عن معنى هذه النقوش؟
من هم المفيدون؟
كشفٌ ضخمٌ، لو صحّ.
أجابه صغير النسر بحماس طفولي:
ازداد ارتباك نيكو.
ازداد ارتباك نيكو.
> “بخير! لكن هناك شيء غريب حدث…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كشفٌ ضخمٌ، لو صحّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com > “هل نسيتم؟ هذه قدرتي الأساسية… يمكنني قراءة أي شيء وفهمه.
> “أبناء الأثرياء محظوظون حقًا…
تحوّلت نظرات سامي على الفور إلى جدّية.
وتقدّمت فيفا خطوة للأمام، تحدثت إليه ببرودها المعتاد:
وحيدًا، منغمسًا في أفكاره.
> “ظهر مقبض حجري غريب فجأة، ولا أحد فهم سبب ظهوره حتى الآن.”
لا أظن ذلك.
اقترب سامي أكثر، عاقدًا حاجبيه…
وصل قرب النار، وعندها بدأ الحاضرون يلاحظون اقترابه.
من المستحيل أن أنجح فيها وحدي، وإلا لما جُمّعنا هنا من البداية.
بجانب النار، وعلى الحافة الحجرية للمشعل، كان هناك مقبض حجري بارز. بدا كأنه وُضع خصيصًا ليُحرَّك.
نظر أولًا إلى صغير النسر، وتحدث:
فجأة، خطرت في ذهن سامي نظرية سريعة… نظر إلى المقبض ثم التفت ناحية البقية، وتحديدًا صوب نيكو.
يجب أن أقرر من أرافقه في هذه المحنة.
ثم ابتسم بسخرية: “مهلًا، أنا أيضًا ابن عائلة ثرية… تبًا! دائمًا أنسى هذا الجزء!”
التقت أعينهما.
هز نيكو رأسه بإيماءة خفيفة، موافقًا ضمنًا على ما سيفعله صديقه—أياً يكن.
تقدم سامي بهدوء، ووضع يده على المقبض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وما إن لامسته أصابعه، حتى ظهر إشعار واضح في رؤيته:
سامي، دون وعي منه، ابتسم.
ثم… بدأت النقوش والحفريات تظهر على الجدران!
> [هل تريد تفعيل حقك كسيد للمعبد؟]
[نعم] [لا]
توقف كاي لثانية. نظر إلى سامي، وفهم ما يعنيه تمامًا.
نظر إليه نيكو، متسائلًا:
نظر سامي للحظة إلى الخيارات…
كشفٌ ضخمٌ، لو صحّ.
ثم أدار المقبض باتجاه الكلمة المكتوبة بجانب “نعم”.
وفي لحظة… دوّى صوت خافت في أرجاء المكان.
جدران المعبد بدأت بالتحرك، لا كأحجار صلبة، بل كأنها آلات عملاقة خفية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واخيرا وجد فرصته في هذا الخراب
الهواء تغيّر. أصبح أخفّ، أنقى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخي… هل تمزح معنا؟ هل انت ساحر؟!”
وانطلقت رائحة عطرية عذبة، لم يعرف أحدٌ مصدرها، ولم يستطع أحد تحديد نوعها.
فجأة، خطرت في ذهن سامي نظرية سريعة… نظر إلى المقبض ثم التفت ناحية البقية، وتحديدًا صوب نيكو.
ثم… بدأت النقوش والحفريات تظهر على الجدران!
وبالمناسبة، لا يصح أن أناديها بـ’ابنة القائد’ فقط…
رسومات غريبة، رموز، وأنماط خفية استيقظت فجأة من سباتها.
لكن سامي تابع، وابتسامته تتسع بثقة متجددة:
نظر سامي للحظة إلى الخيارات…
كان المشهد كله كمن يرى المعبد يولد من جديد.
اقترب سامي أكثر، عاقدًا حاجبيه…
وجميع من في القاعة كانوا شهودًا على ولادته هذه.
تحت قدمي سامي، أضاءت دائرة ضوئية ساطعة.
ثم، من باطن الأرض أمامه، ارتفعت صخرة بيضاء، انقسمت بانسيابية ساحرة، وخرجت منها عصا خشبية ناصعة البياض. كانت متوازية الأطراف تمامًا، وعلى منتصفها نُقش رقم كبير واضح—خط عمودي واحد، جميل، لامع، ومضيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتقدّمت فيفا خطوة للأمام، تحدثت إليه ببرودها المعتاد:
سامي، دون وعي منه، ابتسم.
> “هي بالضبط… ما نحتاجه الآن. صحيح، لا تزال هناك الكثير من الأمور الغامضة، والكثير من الأشخاص الأقوياء، ونحن في بيئة مجهولة، خطرة. لكن الآن، وفي هكذا موقف؟
لكن من حوله؟
نظر سامي إلى نفسه وتفحّص البدلة الجديدة.
كانوا جميعًا في حالة ارتباك عارم، وكأن سامي فجّر قنبلة وسط هدوئهم.
ثم، من باطن الأرض أمامه، ارتفعت صخرة بيضاء، انقسمت بانسيابية ساحرة، وخرجت منها عصا خشبية ناصعة البياض. كانت متوازية الأطراف تمامًا، وعلى منتصفها نُقش رقم كبير واضح—خط عمودي واحد، جميل، لامع، ومضيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تقاطروا نحوه بسرعة:
ازداد ارتباك نيكو.
شق طريقه خارج الغرفة، مخترقًا الجدار الأبيض.
> “ماذا فعلت للتو؟!”
نيكو، كاي، صغير النسر، فيفا، هالا، ويوكي.
“سامي، ما الذي يحصل؟ لماذا تغيّر المعبد؟!”
“أخي… هل تمزح معنا؟ هل انت ساحر؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قراري بمشاركة أنشودة شيطانة النجاة معهم كان تكتيكيًا… لم يضرني، بل رفع من قدري أمامهم، وأوحى لهم أنني ‘أعرف’.
كان سامي يجلس مجددًا في تلك الغرفة البيضاء، الحجرية، الصامتة…
لكن من بين كل هذا الفوضى، صوتٌ واحد فقط خرج من شخص كان واقفًا في الخلف، وجهه مغطى بالظلال، نبرة صوته ممتزجة بالخوف والرهبة… كاي.
أما سامي فقد نبضت عينيه بالحياة .
قال بهدوء مقلق:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
> “يا رفاق… لا أظن أن هذا أمرٌ يستحق الاحتفال حقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واخيرا وجد فرصته في هذا الخراب
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن من حوله؟
التفت إليه يوكي وهالا بدهشة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
> “لماذا؟ هل يمكنك قراءة النقوش؟”
> “يا رفاق… لا أظن أن هذا أمرٌ يستحق الاحتفال حقًا.”
الهواء تغيّر. أصبح أخفّ، أنقى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com > “بخير! لكن هناك شيء غريب حدث…”
رد كاي ببرود مائل للاكتئاب:
كان سامي يجلس مجددًا في تلك الغرفة البيضاء، الحجرية، الصامتة…
لا أظن ذلك.
> “هل نسيتم؟ هذه قدرتي الأساسية… يمكنني قراءة أي شيء وفهمه.
وإن سألتموني عن معنى هذه النقوش؟
رد كاي ببرود مائل للاكتئاب:
فسأخبركم بكل بساطة: ليست في صالحنا أبداً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل أصبحتُ سيد هذا المعبد؟ هل هو امتياز؟ أم لعنة جديدة؟
قبل أن يكمل، اقترب سامي منه، ووضع يده بهدوء على كتفه.
قال بنبرة متزنة، ثابتة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com > “هل نسيتم؟ هذه قدرتي الأساسية… يمكنني قراءة أي شيء وفهمه.
> “ألا تعتقد أنه من الأفضل أن تهدأ أولًا… ثم تخبرنا بما قرأت؟”
نظر إليه نيكو، متسائلًا:
كشفٌ ضخمٌ، لو صحّ.
“سامي، ما الذي يحصل؟ لماذا تغيّر المعبد؟!”
توقف كاي لثانية. نظر إلى سامي، وفهم ما يعنيه تمامًا.
> “ماذا فعلت للتو؟!”
تنفس بعمق… ثم هدأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانوا جميعًا في حالة ارتباك عارم، وكأن سامي فجّر قنبلة وسط هدوئهم.
في هذه الأثناء، كان بعض المقيدين الذين في الأعلى قد بدأوا بالنزول لاستكشاف ما حصل، بينما بقي آخرون على المدرجات، يلمسون الجدران، يتأملون النقوش الجديدة بدهشة لا توصف.
توجهت عيناه إلى أسفل المدرج.
وسط هذا المشهد، تحرك سامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمسك ذراع نيكو بلطف، وجذبه مبتعدًا عن بقية المجموعة، والعصا البيضاء الجميلة لا تزال بيده.
تقدم سامي بهدوء، ووضع يده على المقبض.
قال له بحماس هادئ:
اقترب سامي أكثر، عاقدًا حاجبيه…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com > “بخير! لكن هناك شيء غريب حدث…”
> “نيكو… هناك شيء واحد نحتاجه الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
> “ألا تعتقد أنه من الأفضل أن تهدأ أولًا… ثم تخبرنا بما قرأت؟”
نظر إليه نيكو، متسائلًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وانطلقت رائحة عطرية عذبة، لم يعرف أحدٌ مصدرها، ولم يستطع أحد تحديد نوعها.
> “مرحبًا، أخي… كيف حالك؟”
> “ما هو؟”
ثم… بدأت النقوش والحفريات تظهر على الجدران!
> “ما هو؟”
ابتسم سامي بثقة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com > “بخير! لكن هناك شيء غريب حدث…”
نهض من مكانه أخيرًا، وقد غيّر بدلته إلى أخرى بيضاء جديدة تمامًا، بفضل أحد الأغراض التي يمتلكها أحد المقيدين – أداة قادرة على تشكيل ما يرغب من لباس.
> “أتَعرِف ما هي السياسة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المشهد كله كمن يرى المعبد يولد من جديد.
وهذا يزعجني. لأن الطبيعي الآن، لم يعد طبيعيًا.”
ازداد ارتباك نيكو.
لكن سامي تابع، وابتسامته تتسع بثقة متجددة:
السياسة… هي سلاحنا الأقوى.”
> “هي بالضبط… ما نحتاجه الآن.
صحيح، لا تزال هناك الكثير من الأمور الغامضة، والكثير من الأشخاص الأقوياء، ونحن في بيئة مجهولة، خطرة.
لكن الآن، وفي هكذا موقف؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
السياسة… هي سلاحنا الأقوى.”
وإن سألتموني عن معنى هذه النقوش؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وإن كان قد تم تجميعنا هنا داخل القاعة، فربما في المعابد الأخرى يوجد مقيدون كذلك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … يتبع.
نظر سامي إلى نفسه وتفحّص البدلة الجديدة.
نيكو، وإن لم يفهم تمامًا، وافق على الاستماع.
أما سامي فقد نبضت عينيه بالحياة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com > “أتَعرِف ما هي السياسة؟”
واخيرا وجد فرصته في هذا الخراب
> “لماذا؟ هل يمكنك قراءة النقوش؟”
ولكن… هل أشاركه مع الجميع؟
> “مرحبًا، أخي… كيف حالك؟”
—
> “مرحبًا، أخي… كيف حالك؟”
كشفٌ ضخمٌ، لو صحّ.
… يتبع.
هز رأسه بخفة وهمهمة بسيطة خرجت منه.
سأقوم بسؤالها عنه في المرة القادمة التي نلتقي.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات