تشوي جي-وون فظة (3)
الفصل 20: تشوي جي-وون فظة (3)
“ماذا؟”
بدلاً من قطة المانول اللطيفة، ظهرت جي-وون أمام وجهي.
فما القرار الذي يجب أن يتخذه المتراجع المنطقي ذو الرأس البارد كيم جون-هو الآن؟
“أه… همم…”
لم تجب جي-وون على الفور.
كان سيفها المحبوب يرقد بهدوء داخل غمده، لكنني كنتُ أعلم جيدًا أنها قد تستله في أي لحظة.
“إذا كان شخص بهذه القوة يمارس فقط فن السيف هناك، افترضتُ أن السبب يجب أن يكون لحماية الناس، أليس كذلك؟ أنا فقط نقلتُ الضعفاء إلى مكان أكثر أمانًا.”
كنتُ قد أخذتُ في الحسبان احتمال أن تأتي جي-وون بحثًا عني بدورها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأن هذا ما عُلمته.”
بمجرد أن عاد هذا العدد من الناس إلى الممر، حتى الأحمق سيحس أن هناك شيئًا غير طبيعي، وسيتساءل بشكل طبيعي عن من كان وراء ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السبب.”
لم أتوقع فقط أن تتصرف بهذه السرعة.
بدلاً من قطة المانول اللطيفة، ظهرت جي-وون أمام وجهي.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أحد في هذا العالم بلا قصة. حتى أنا لدي قصتي الخاصة.
أحتاج إلى التفكير في الأمر بعناية.
قناع الرجل الطيب بالإضافة إلى المساعدة في العمل يساوي إجابة منها، وإن كانت لا تزال مقتضبة. يبدو أن هذه هي الصيغة.
إذا تصرفتُ بتهرب وسألتُ، “ما الذي جاء بكِ إلى هنا…”، فمن المحتمل أن تقرر جي-وون-سي، “إنه يخفي شيئًا. من الأفضل أن أطيح به أولاً،” وتضرب مؤخرة عنقي.
“نعم. ينتفخ جلدي إذا لامس الأشياء.”
أولاً، دعني أفكر كيف تمكنت من تعقبي.
الآن أفهم في لحظة لماذا جاءت تبحث عني.
لا بد أنها سمعت عن مظهري ومكاني من أحد الناجين الذين جاؤوا إلى الممر، ثم تتبعت أثري حتى وصلت إلى هنا. وإلا لما استطاعت إيجادي بهذه السرعة.
حتى الآن كل شيء على ما يرام. لم تنهِ الحديث بضربة مفاجئة، وما زالت هي من تقود الموضوع.
هذا يعني أنها تعلم أنني أنا من أرسلهم، لذا عليّ معرفة لماذا لم تُشهر سيفها بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرة عينيها وهي تقول ذلك كانت مشوبة بحزن ما.
“…مرحبًا؟”
تشوي جي-وون كان لها قصة بالتأكيد.
وهذا يعني أيضًا أنني لستُ مضطرًا لبدء المحادثة بنفسي. بدلاً من الثرثرة بكلام فارغ، من الأسلم ألا أتراجع إذا أجبتُ فقط على ما تسأله جي-وون.
“كيف عرفتَ أنني سأوزع الطعام؟”
“السبب.”
“همم.”
“ماذا؟”
“أنا فقط أفعل كما عُلمت.”
“لماذا أرسلتَ الناس إلى الممر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم.”
كما توقعتُ، جي-وون لا تتلكأ أبدًا وتذهب مباشرة إلى صلب الموضوع.
لا يمكنها إنكار هذا الجزء.
إذا حاولتُ أي خدعة هنا، سأجد نفسي أواجه قبضاتها أو نطحة رأسها.
تتناسق قطع الأحجية في رأسي.
“ألم تكوني أنتِ من يحرس الممر؟”
“…أرى.”
يجب أن أكون وقحًا هنا أيضًا.
“أولاً، دعنا نقسم الطعام.”
“ماذا؟”
من منظور صانع البرج، الناس الذين يعيشون في الممر غير طبيعي بوضوح.
تقلص وجه جي-وون، لكنني لم أستطع التراجع. كلما كانت النظرة أشد، كان عليّ أن أبدو أكثر ثقة.
هذا يعني أنها تعلم أنني أنا من أرسلهم، لذا عليّ معرفة لماذا لم تُشهر سيفها بعد.
“منذ اللحظة التي استيقظتُ فيها في الممر، استطعتُ أن أدرك. من بين كل الناس المجتمعين هناك، كنتِ الأقوى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقد أنقذتُ أكثر من حفنة منهم بعد كل شيء. بالنظر فقط إلى هذه الدورة، كنتُ حقًا رجلاً طيبًا.
“…”
“…”
لا يمكنها إنكار هذا الجزء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الأقل أجابت هذه المرة.
لأنها، بطريقة ما خاصة بها، لا بد أنها شعرت أنني لستُ سهل المنال أيضًا.
بطريقة أو بأخرى، تم تجنيدي كمساعد لجي-وون.
عندما كنتُ أقلم الأعشاب في الممر، كانت مؤخرة رأسي تختلج. أي شخص يمكنه تخمين عيني من كانتا.
ظننتُ أنها تتجاهلني كالمعتاد وكنتُ على وشك الاستلقاء لأخذ قيلولة عندما،
“إذا كان شخص بهذه القوة يمارس فقط فن السيف هناك، افترضتُ أن السبب يجب أن يكون لحماية الناس، أليس كذلك؟ أنا فقط نقلتُ الضعفاء إلى مكان أكثر أمانًا.”
لحظات مثل هذه تجعلني حقًا أشعر كيف عَززت مستوياتي قدراتي البدنية. حتى أرى بعض العضلات النحيلة على ذراعيّ الآن.
“…”
عبست جي-وون، غارقة في التفكير بردي.
“بالتأكيد، أنا أقوى من معظم الناس، لكنني لا أستطيع حماية الجميع. لذا أرسلتهم إلى الممر حيث كنتِ. هل هناك مشكلة في ذلك؟”
يجب أن أكون وقحًا هنا أيضًا.
لم تجب جي-وون على الفور.
“بالتأكيد.”
ربما تخيلت أنني كنتُ أخطط لشيء مشبوه، لكن بمجرد أن كُشفت الحقيقة، كنتُ مجرد مواطن لائق.
“بالتأكيد.”
لا بد أنها مرتبكة جدًا. خططت لحل الأمر بضربة واحدة، والآن لا تستطيع.
“حسنًا. أرى نيتك.”
“…الطعام.”
“…مرحبًا؟”
“نعم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما قالت، ظهر داخل الممر في الأفق.
“كيف عرفتَ أنني سأوزع الطعام؟”
حتى أنا قتلتُ متحولًا واحدًا وحصلتُ على كرة.
“…”
بناءً على مدى دفء تلك الكلمات، لا بد أنه كان روحًا طيبة حقًا.
يا إلهي.
تحدثت وهي تلوح.
غادرتُ الممر بالضبط بعد يوم واحد من استيقاظي هناك.
سواء كانت سمة لها أو مجرد استنتاج حاد، خمنت ذلك بطريقة ما. كان طعامي الذي حصلتُ عليه بجهد على وشك أن يُؤخذ بين ليلة وضحاها، لكن لا بأس.
بمعنى أنني رحلتُ في صباح اليوم الثاني.
لا بد أنها مرتبكة جدًا. خططت لحل الأمر بضربة واحدة، والآن لا تستطيع.
وزعت جي-وون الطعام لأول مرة في الغداء في اليوم الثاني. معلومة لستُ من المفترض أن أعرفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بد أن لديك بعض الحصص المخزنة. قُد الطريق.”
يجب ألا أذعر. أجب بطبيعية.
هذا يعني أنها تعلم أنني أنا من أرسلهم، لذا عليّ معرفة لماذا لم تُشهر سيفها بعد.
“…بما أنكِ عقدتِ العزم على حمايتهم، افترضتُ أنكِ ستوفرين الطعام أيضًا.”
عائلة، زملاء تلاميذ، سيد، من يمكن أن يكون؟
“همم.”
“منذ اللحظة التي استيقظتُ فيها في الممر، استطعتُ أن أدرك. من بين كل الناس المجتمعين هناك، كنتِ الأقوى.”
عبست جي-وون، غارقة في التفكير بردي.
بدت الكمية كبيرة عندما حملناها، لكن بعد التوزيع، حصل الجميع فقط على ما يكفي لوجبتين.
حتى الآن كل شيء على ما يرام. لم تنهِ الحديث بضربة مفاجئة، وما زالت هي من تقود الموضوع.
كان قلبي على وشك الذوبان بالتعاطف معها حتى تذكرتُ، ‘كم مرة تراجعتُ بسبب تلك المرأة؟’ وانتفضتُ من ذلك.
ما عليّ سوى ارتداء قناع الرجل الصالح الذي اتشحته لأتقن فن سيفها من جديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألم تكوني أنتِ من يحرس الممر؟”
شهادات الناس الذين أنقذتهم ستنفخ الحياة في هذا القناع.
وهذا يعني أيضًا أنني لستُ مضطرًا لبدء المحادثة بنفسي. بدلاً من الثرثرة بكلام فارغ، من الأسلم ألا أتراجع إذا أجبتُ فقط على ما تسأله جي-وون.
فقد أنقذتُ أكثر من حفنة منهم بعد كل شيء. بالنظر فقط إلى هذه الدورة، كنتُ حقًا رجلاً طيبًا.
عندما كنتُ أقرفص هنا طوال اليوم، كان في الممر ربما عشرة أعضاء.
“حسنًا. أرى نيتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أحد في هذا العالم بلا قصة. حتى أنا لدي قصتي الخاصة.
بعد التفكير في الأمر، أومأت جي-وون قليلاً. تمايل ذيل حصانها مع الحركة، ملفتًا انتباهي.
لأنها، بطريقة ما خاصة بها، لا بد أنها شعرت أنني لستُ سهل المنال أيضًا.
“لكن تحمل المسؤولية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“…ماذا؟”
لا بد أنها سمعت عن مظهري ومكاني من أحد الناجين الذين جاؤوا إلى الممر، ثم تتبعت أثري حتى وصلت إلى هنا. وإلا لما استطاعت إيجادي بهذه السرعة.
تحمل المسؤولية؟ أنا؟
“لكن تحمل المسؤولية.”
أعني، جي-وون جميلة وذات قوام رائع، لكن شخصيتها، حسنًا…
واصلت جي-وون التلويح بسيفها في صمت.
“هناك الكثير من الناس في الممر الآن. لا أستطيع تأمين طعام كافٍ بمفردي. أحتاج مساعدتك.”
لذا كنتُ فضوليًا لماذا بقيت مع الضعفاء بدلاً من الانتقال إلى الطابق التالي.
آه.
من قال لها تلك الكلمات إما ميت أو غير قادر على أن يكون معها لسبب ما.
المسؤولية التي قصدتها لم تكن حياتها، بل الناس الذين جلبتهم إلى الممر.
هل تكرر نفس مسار السيف عن قصد، تتحرك ببطء وبوعي؟ يجب أن أجربها عندما أتدرب لاحقًا.
“لا بد أن لديك بعض الحصص المخزنة. قُد الطريق.”
“همم.”
طوت جي-وون ذراعيها ونظرت إليّ مباشرة.
سواء كانت سمة لها أو مجرد استنتاج حاد، خمنت ذلك بطريقة ما. كان طعامي الذي حصلتُ عليه بجهد على وشك أن يُؤخذ بين ليلة وضحاها، لكن لا بأس.
“…بالتأكيد. هيا بنا.”
“…”
اللحم الذي حصلتُ عليه من الغوبلن المتحول كان أكثر بكثير مما يستطيع أي شخص إنهاؤه في يوم أو يومين، لذا جمعته كله ودفنته تحت شجرة كبيرة.
“فقط نادني جي-وون.”
سواء كانت سمة لها أو مجرد استنتاج حاد، خمنت ذلك بطريقة ما. كان طعامي الذي حصلتُ عليه بجهد على وشك أن يُؤخذ بين ليلة وضحاها، لكن لا بأس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما قالت، ظهر داخل الممر في الأفق.
“بالمناسبة، هل يمكنني معرفة اسمكِ؟ آه، أنا كيم جون-هو.”
حتى الخجولون الذين لا يستطيعون جلب أنفسهم للمغادرة يجب أن يُطردوا في النهاية بالجوع والعطش. هذا هو المسار الطبيعي.
“…تشوي جي-وون.”
“بالتأكيد.”
بطريقة أو بأخرى، تم تجنيدي كمساعد لجي-وون.
بعد أن انتهى كل شيء، جي-وون، التي لا تعرف الكلل، التقطت سيفها مجددًا.
في هذه الدورة، سأتقرب منها وسأستخلص كل ذرة من المعلومات عنها، حتى ملابسها الداخلية.
لنفكر مجددًا.
انتظري فقط، تشوي جي-وون.
كما توقعتُ، جي-وون لا تتلكأ أبدًا وتذهب مباشرة إلى صلب الموضوع.
لا أستطيع الانتظار لليوم الذي تزحفين فيه إلى عتبة بابي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنه حرفيًا نقطة البداية.
“…أنتَ تعاني من حساسية من العشب؟”
“نعم. ينتفخ جلدي إذا لامس الأشياء.”
“نعم. ينتفخ جلدي إذا لامس الأشياء.”
“أه… همم…”
“…إذن فلنسلك الطريق الذي مهدته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أحد في هذا العالم بلا قصة. حتى أنا لدي قصتي الخاصة.
أسقطتُ التحية الرسمية بلا مبالاة، ولم تتفاعل جي-وون على الإطلاق.
“كيف عرفتَ أنني سأوزع الطعام؟”
كنتُ أستخدم لغة مهذبة في كل دورة لأنه كان لقاءنا الأول وكانت المحسنة التي علّمتني فن السيف.
لكن الآن، حان الوقت للوقوف كندّين. التحدث بلا رسميات هو الخطوة الأولى.
أحتاج إلى التفكير في الأمر بعناية.
مع كميات من الطعام على ظهورنا، سرت أنا وجي-وون نحو الممر.
حتى الآن كل شيء على ما يرام. لم تنهِ الحديث بضربة مفاجئة، وما زالت هي من تقود الموضوع.
لحظات مثل هذه تجعلني حقًا أشعر كيف عَززت مستوياتي قدراتي البدنية. حتى أرى بعض العضلات النحيلة على ذراعيّ الآن.
مع كميات من الطعام على ظهورنا، سرت أنا وجي-وون نحو الممر.
“…”
“…”
بالطبع، لم أكن شيئًا مقارنة بجي-وون بجانبي.
عندما كنتُ أقلم الأعشاب في الممر، كانت مؤخرة رأسي تختلج. أي شخص يمكنه تخمين عيني من كانتا.
كانت ذراعاها مليئتين بالعضلات وكفاها سميكتين بالجلد المتيبس. حتى مع الأخذ في الاعتبار ذلك، كانت قوتها مذهلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
عضلات مدمجة مشحوذة حقًا للقتال. في البرج، لا يمكنك الحكم على أي شخص من خلال مظهره. لا تعرف أبدًا أي نوع من السمات المحطمة قد يمتلكون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأن هذا ما عُلمته.”
“…لقد وصلنا.”
إذا تصرفتُ بتهرب وسألتُ، “ما الذي جاء بكِ إلى هنا…”، فمن المحتمل أن تقرر جي-وون-سي، “إنه يخفي شيئًا. من الأفضل أن أطيح به أولاً،” وتضرب مؤخرة عنقي.
همست جي-وون تحت أنفاسها.
تحدثت وهي تلوح.
كما قالت، ظهر داخل الممر في الأفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أعرف، لكن شيء واحد مؤكد.
“…واو.”
الآن أفهم في لحظة لماذا جاءت تبحث عني.
عبست جي-وون، غارقة في التفكير بردي.
عندما كنتُ أقرفص هنا طوال اليوم، كان في الممر ربما عشرة أعضاء.
“لشخص مثلكِ… العثور على كرة ذهبية لم يكن ليصعب.”
الآن هناك حوالي ثلاثين شخصًا داخل الممر.
لنفكر مجددًا.
لا يمكنك إلا أن تشعر بالفرق.
من الصعب جمع الطعام هنا. الغوبلن في الأدغال يسقطون فقط أشياء تافهة. قد يكون آمنًا، لكن الأدغال الكثيفة تجعل الذهاب والإياب مؤلمًا.
وكل واحد منهم كان مبتدئًا هرب من الواقع القاسي في الخارج.
كنتُ قد أخذتُ في الحسبان احتمال أن تأتي جي-وون بحثًا عني بدورها.
إذا كان استهلاكهم للطعام ثلاثة أضعاف، فإن إخراجهم للحمام ثلاثة أضعاف، والمساحة التي يحتاجونها للنوم ثلاثة أضعاف… أوه، يا إلهي.
عبست جي-وون، غارقة في التفكير بردي.
“أولاً، دعنا نقسم الطعام.”
“…ماذا؟”
“بالتأكيد.”
لا يمكنها إنكار هذا الجزء.
هرعتُ أنا وجي-وون حول الممر نوزع الطعام هنا وهناك.
وزعت جي-وون الطعام لأول مرة في الغداء في اليوم الثاني. معلومة لستُ من المفترض أن أعرفها.
بدت الكمية كبيرة عندما حملناها، لكن بعد التوزيع، حصل الجميع فقط على ما يكفي لوجبتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما قالت، ظهر داخل الممر في الأفق.
بعد أن انتهى كل شيء، جي-وون، التي لا تعرف الكلل، التقطت سيفها مجددًا.
همست جي-وون تحت أنفاسها.
جلستُ بجانبها مباشرة.
“…مرحبًا؟”
هووش، هووش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولاً، دعني أفكر كيف تمكنت من تعقبي.
بالنظر عن قرب، كانت تلوح بالنصل على نفس المسار بالضبط وفي نفس الوضعية في كل مرة.
ظننتُ أنها تتجاهلني كالمعتاد وكنتُ على وشك الاستلقاء لأخذ قيلولة عندما،
مقارنة بالمعتاد، كانت سرعتها بطيئة عن قصد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأن هذا ما عُلمته.”
هل تكرر نفس مسار السيف عن قصد، تتحرك ببطء وبوعي؟ يجب أن أجربها عندما أتدرب لاحقًا.
“أه… همم…”
“أم… جي-وون-سي؟”
الآن أفهم في لحظة لماذا جاءت تبحث عني.
“فقط نادني جي-وون.”
قناع الرجل الطيب بالإضافة إلى المساعدة في العمل يساوي إجابة منها، وإن كانت لا تزال مقتضبة. يبدو أن هذه هي الصيغة.
على الأقل أجابت هذه المرة.
جلستُ بجانبها مباشرة.
قناع الرجل الطيب بالإضافة إلى المساعدة في العمل يساوي إجابة منها، وإن كانت لا تزال مقتضبة. يبدو أن هذه هي الصيغة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما قالت، ظهر داخل الممر في الأفق.
“حسنًا، جي-وون. لماذا تطعمين الأشخاص الموجودين في هذا الممر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أعرف، لكن شيء واحد مؤكد.
من منظور صانع البرج، الناس الذين يعيشون في الممر غير طبيعي بوضوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
من الصعب جمع الطعام هنا. الغوبلن في الأدغال يسقطون فقط أشياء تافهة. قد يكون آمنًا، لكن الأدغال الكثيفة تجعل الذهاب والإياب مؤلمًا.
بمعنى أنني رحلتُ في صباح اليوم الثاني.
إنه حرفيًا نقطة البداية.
“…”
حتى الخجولون الذين لا يستطيعون جلب أنفسهم للمغادرة يجب أن يُطردوا في النهاية بالجوع والعطش. هذا هو المسار الطبيعي.
بعد أن انتهى كل شيء، جي-وون، التي لا تعرف الكلل، التقطت سيفها مجددًا.
لكن بسبب استمرار جي-وون في جلب الإمدادات، تحول المكان إلى منطقة آمنة تمامًا.
لكن الآن، حان الوقت للوقوف كندّين. التحدث بلا رسميات هو الخطوة الأولى.
“لشخص مثلكِ… العثور على كرة ذهبية لم يكن ليصعب.”
تحدثت وهي تلوح.
حتى أنا قتلتُ متحولًا واحدًا وحصلتُ على كرة.
بمعنى أنني رحلتُ في صباح اليوم الثاني.
جي-وون يمكنها على الأرجح القضاء على كل متحول تراه.
كانت ذراعاها مليئتين بالعضلات وكفاها سميكتين بالجلد المتيبس. حتى مع الأخذ في الاعتبار ذلك، كانت قوتها مذهلة.
لذا كنتُ فضوليًا لماذا بقيت مع الضعفاء بدلاً من الانتقال إلى الطابق التالي.
بناءً على مدى دفء تلك الكلمات، لا بد أنه كان روحًا طيبة حقًا.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بد أن لديك بعض الحصص المخزنة. قُد الطريق.”
واصلت جي-وون التلويح بسيفها في صمت.
“…ماذا؟”
ظننتُ أنها تتجاهلني كالمعتاد وكنتُ على وشك الاستلقاء لأخذ قيلولة عندما،
عندما كنتُ أقرفص هنا طوال اليوم، كان في الممر ربما عشرة أعضاء.
“لأن هذا ما عُلمته.”
“أنا فقط أفعل كما عُلمت.”
تحدثت وهي تلوح.
أحتاج إلى التفكير في الأمر بعناية.
“قالوا إنه واجب الأقوياء. حتى لو لم تستطع إنقاذ الجميع في أزمة، يجب أن تنقذ على الأقل الضعفاء أمامك مباشرة.”
مقارنة بالمعتاد، كانت سرعتها بطيئة عن قصد.
“…”
“…”
“أنا فقط أفعل كما عُلمت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألم تكوني أنتِ من يحرس الممر؟”
نظرة عينيها وهي تقول ذلك كانت مشوبة بحزن ما.
تشوي جي-وون، ترين في تصرفي بعض التداخل مع ذلك الشخص.
“…أرى.”
كنتُ قد أخذتُ في الحسبان احتمال أن تأتي جي-وون بحثًا عني بدورها.
تشوي جي-وون كان لها قصة بالتأكيد.
كان قلبي على وشك الذوبان بالتعاطف معها حتى تذكرتُ، ‘كم مرة تراجعتُ بسبب تلك المرأة؟’ وانتفضتُ من ذلك.
حقيقة أنها تضرب الناس لأدنى شبهة يجب أن يكون لها سبب أيضًا.
يجب أن أكون وقحًا هنا أيضًا.
كان قلبي على وشك الذوبان بالتعاطف معها حتى تذكرتُ، ‘كم مرة تراجعتُ بسبب تلك المرأة؟’ وانتفضتُ من ذلك.
إذا تصرفتُ بتهرب وسألتُ، “ما الذي جاء بكِ إلى هنا…”، فمن المحتمل أن تقرر جي-وون-سي، “إنه يخفي شيئًا. من الأفضل أن أطيح به أولاً،” وتضرب مؤخرة عنقي.
لا أحد في هذا العالم بلا قصة. حتى أنا لدي قصتي الخاصة.
تتناسق قطع الأحجية في رأسي.
فما القرار الذي يجب أن يتخذه المتراجع المنطقي ذو الرأس البارد كيم جون-هو الآن؟
لنفكر مجددًا.
“…أنتَ تعاني من حساسية من العشب؟”
تلك النظرة في عينيها كانت نظرة تذكر الماضي.
“…ماذا؟”
عائلة، زملاء تلاميذ، سيد، من يمكن أن يكون؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا فكرتُ في الأمر، كلما ارتديتُ قناع الرجل الطيب، لم تعاملني جي-وون بقسوة أبدًا.
لا أعرف، لكن شيء واحد مؤكد.
“…لقد وصلنا.”
من قال لها تلك الكلمات إما ميت أو غير قادر على أن يكون معها لسبب ما.
“قالوا إنه واجب الأقوياء. حتى لو لم تستطع إنقاذ الجميع في أزمة، يجب أن تنقذ على الأقل الضعفاء أمامك مباشرة.”
وأثر ذلك الشخص لا يزال متأصلًا بعمق في قلب تشوي جي-وون.
لكن بسبب استمرار جي-وون في جلب الإمدادات، تحول المكان إلى منطقة آمنة تمامًا.
بناءً على مدى دفء تلك الكلمات، لا بد أنه كان روحًا طيبة حقًا.
واصلت جي-وون التلويح بسيفها في صمت.
“همم.”
“فقط نادني جي-وون.”
إذا فكرتُ في الأمر، كلما ارتديتُ قناع الرجل الطيب، لم تعاملني جي-وون بقسوة أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السبب.”
إنها تعلمني فن السيف، تخبرني لماذا تحمي الممر.
من منظور صانع البرج، الناس الذين يعيشون في الممر غير طبيعي بوضوح.
“…بينغو.”
يا إلهي.
تشوي جي-وون، ترين في تصرفي بعض التداخل مع ذلك الشخص.
لحظات مثل هذه تجعلني حقًا أشعر كيف عَززت مستوياتي قدراتي البدنية. حتى أرى بعض العضلات النحيلة على ذراعيّ الآن.
تتناسق قطع الأحجية في رأسي.
المسؤولية التي قصدتها لم تكن حياتها، بل الناس الذين جلبتهم إلى الممر.
أعرف الآن بالضبط ما يجب أن أكتسبه في هذه الدورة.
“أولاً، دعنا نقسم الطعام.”
اليوم الذي أتعلم فيه كل شيء عن من كان ذلك الشخص لتشوي جي-وون…
“أه… همم…”
سيكون اليوم الذي أمسك فيه بمقودها.
بمعنى أنني رحلتُ في صباح اليوم الثاني.
“…أنتَ تعاني من حساسية من العشب؟”
إنها تعلمني فن السيف، تخبرني لماذا تحمي الممر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
