الفصل 704: قدم الظل
______________________________________________
رأى الخلد نظرات تشانغ هنغ تتجه نحو أداة اللعب التي تشبه قدم طائر، فبادر إلى شرحها بحماس.
قال: “لا تفهموني خطأ، فقط أنا معتاد على العمل بمفردي. وسأتواصل معكم إن احتجت شيئًا”.
قال: “هذه تُدعى قدم الظل، من الدرجة F. تأثيرها نوعًا ما… عديم الفائدة. تتيح للمستخدم استدعاء ظل، ويغطي هذا الظل مساحة تقارب عشرة أمتار مربعة. لكنه مجرد ظل عادي، لا يمتلك أية قدرات هجومية أو تأثيرات خاصة. في أفضل الأحوال، يمكنك استخدامه لخداع أعدائك. يجب أن أعترف أنه ليس مفيدًا كثيرًا في القتال الحقيقي. وفوق هذا، عدد مرات الاستخدام محدود. حاليًا، لم يتبقَ لك سوى مرة واحدة لاستخدامها”.
فأومأ برأسه. “موافق”.
قال 1810: “أظن أن هذه الأداة هي الأقل قيمة هنا. ربما يجدر بك إلقاء نظرة على الأدوات الأخرى”.
أجاب تشانغ هنغ وهو يومئ برأسه: “أعلم. يوغرت هي ابنته”.
وبما أن تشانغ هنغ كان سيختار أداتين من أدوات اللعب، حرص 1810 على توضيح الأمور، حتى لا يندم تشانغ هنغ على اختياره لاحقًا. فهذه الأدوات لم تتجاوز الدرجة E وF، وحتى لو اختلفت قيمتها قليلاً، فلم يكن لذلك أهمية كبيرة تستحق التردد.
لم تتغير ملامح بلاك سوان و1810، لكن علامات الإحراج كانت واضحة على وجه البطة الصفراء الصغيرة. ولما لاحظ ذلك، سارع تشانغ هنغ إلى التوضيح.
قال تشانغ هنغ: “لا بأس. أريد فقط هذه الأداة من الدرجة F”.
لذا قالت: “سأحقق في الأمر معه. ما رأيكم؟”
منذ أن علم أنه بحاجة إلى جمع كل قطعة من طقم الظل لإكماله، أصبح تشانغ هنغ يولي اهتمامًا خاصًا بمكان وجود القطع المتبقية. في وقتٍ سابق، أوكل مهمة البحث عنها إلى فولو، لكنه لم يسمع منهم شيئًا بعد ذلك. وهذه المرة، حالفه الحظ ليعثر على واحدة منها. وكان من السهل التعرّف على اسم هذه القطعة من طقم الظل—قدم الظل، إذ كان تأثيرها مشابهًا لتأثير لحظة الظل ومفتاح الظل. حتى من دون النقاط الأربع مئة، كانت هذه الرحلة تستحق العناء.
منذ أن علم أنه بحاجة إلى جمع كل قطعة من طقم الظل لإكماله، أصبح تشانغ هنغ يولي اهتمامًا خاصًا بمكان وجود القطع المتبقية. في وقتٍ سابق، أوكل مهمة البحث عنها إلى فولو، لكنه لم يسمع منهم شيئًا بعد ذلك. وهذه المرة، حالفه الحظ ليعثر على واحدة منها. وكان من السهل التعرّف على اسم هذه القطعة من طقم الظل—قدم الظل، إذ كان تأثيرها مشابهًا لتأثير لحظة الظل ومفتاح الظل. حتى من دون النقاط الأربع مئة، كانت هذه الرحلة تستحق العناء.
بعد ذلك، قدّم 1810 عرضًا للقطعتين الأخريين من الدرجة E، فاختار تشانغ هنغ غطاء الزجاجة.
رد تشانغ هنغ: “على الرحب والسعة. ببساطة، لم أكن بحاجة له”.
كانت هذه الأداة تُدعى راموني، وكان تأثيرها غريبًا. فعندما يصب المستخدم أي نوع من السوائل داخل زجاجة ويغلقها بهذا الغطاء الفريد، تتحول تلك السائل فورًا إلى راموني. لكن نكهتها تكون عشوائية في كل مرة. ورغم أن الأداة بدت مدهشة، إلا أنها لم تؤدِ وظيفة سوى توفير ثمن مشروب غازي إذا أراد تشانغ هنغ شرب واحد.
غردت شين شيشي بابتسامة: “أنا محظوظة. عندما كنت في مجموعة المبتدئين، التقيت بأشخاص طيبين”.
ورغم أن هذه الأداة لا تُقارن من حيث الفائدة بـ”عقد بلاك سوان”، إلا أن تشانغ هنغ لاحظ مدى ترددها في التخلي عنها. وبما أنه حصل بالفعل على قدم الظل، لم تكن لديه أي نية للاستحواذ على أداة مفضلة لدى شخص آخر. هذا بالإضافة إلى أنه رجل، وسيبدو الأمر غريبًا بعض الشيء إن خرج مرتديًا عقدًا…
قالت: “سأؤدي في هذا المسرح الموسيقي. إن كنت مهتمًا، يمكنك الحضور مع أصدقائك”.
أما بالنسبة للنقاط الأربع مئة المتبقية، فستلعب شين شيشي دور الوسيطة، بحيث يتم دفعها لاحقًا بعد أن يُنقذ تشانغ هنغ الفتاة يوغرت.
فتحت شين شيشي باب سيارة “بولو” وجلست بطبيعية في المقعد المجاور للسائق، تمامًا كما فعلت عند قدومها. وبعد تفكيرٍ قليل، قررت أن تسأل تشانغ هنغ:
وبعد موافقة تشانغ هنغ على مساعدتهم، تنفّس 1810 الصعداء، ودعا الجميع للاستمتاع بالطعام على المائدة، ثم بدأ بمناقشة الخطوة التالية مع تشانغ هنغ. لكن، لم يكن يتوقع أن يُصرّ تشانغ هنغ هذه المرة على التحقيق في القضية بمفرده.
وبعد موافقة تشانغ هنغ على مساعدتهم، تنفّس 1810 الصعداء، ودعا الجميع للاستمتاع بالطعام على المائدة، ثم بدأ بمناقشة الخطوة التالية مع تشانغ هنغ. لكن، لم يكن يتوقع أن يُصرّ تشانغ هنغ هذه المرة على التحقيق في القضية بمفرده.
لم تتغير ملامح بلاك سوان و1810، لكن علامات الإحراج كانت واضحة على وجه البطة الصفراء الصغيرة. ولما لاحظ ذلك، سارع تشانغ هنغ إلى التوضيح.
ترجمة : RoronoaZ
قال: “لا تفهموني خطأ، فقط أنا معتاد على العمل بمفردي. وسأتواصل معكم إن احتجت شيئًا”.
“هل تعلم لماذا يريد 1810 إنقاذ يوغرت بهذه الشدة؟”
عند سماع هذا، انحنت بلاك سوان قليلًا وشربت عصير البرتقال بصمت، موضحة أنها لا تنوي التدخل. أما 1810، ففكر للحظة، ثم تحدّث بنبرة خفيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تشانغ هنغ: “لا بأس. أريد فقط هذه الأداة من الدرجة F”.
قال: “أعداؤنا أقوياء جدًا. إن تصرّفت بمفردك وواجهت خطرًا…”.
ثم تنهدت، وقالت: “بلاك سوان مرّت بتجارب كثيرة. امرأة مثلها دائمًا ما تجذب الرجال من حولها. سمعت أنها لم تكن سعيدة في فريقها الأصلي. واضطرت إلى خوض لعبتين فرديتين قبل أن تنضم إلى فريق 1810”.
كانت شين شيشي تعلم أن 1810 ما زال يشعر ببعض القلق. فقد كانت هذه هي المرة الثانية فقط التي يعمل فيها تشانغ هنغ معهم. ورغم علمهم أنه احتل المرتبة الأولى في الجولة الأولى من حرب الوكلاء، إلا أنهم لم يكونوا يعرفون مدى قوته الحقيقية. وكانت هي الأخرى قلقة من ألا يبذل قصارى جهده في إنقاذ يوغرت.
قال تشانغ هنغ: “حقًا؟ وماذا عنك؟”
لذا قالت: “سأحقق في الأمر معه. ما رأيكم؟”
ورغم أن هذه الأداة لا تُقارن من حيث الفائدة بـ”عقد بلاك سوان”، إلا أن تشانغ هنغ لاحظ مدى ترددها في التخلي عنها. وبما أنه حصل بالفعل على قدم الظل، لم تكن لديه أي نية للاستحواذ على أداة مفضلة لدى شخص آخر. هذا بالإضافة إلى أنه رجل، وسيبدو الأمر غريبًا بعض الشيء إن خرج مرتديًا عقدًا…
ثم التفتت إلى تشانغ هنغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال: “أعداؤنا أقوياء جدًا. إن تصرّفت بمفردك وواجهت خطرًا…”.
فأومأ برأسه. “موافق”.
…
كان لدى تشانغ هنغ أسرار كثيرة، ولم يكن يرغب في أن يعرفها الآخرون. وكان من الصعب عليه استخدام قوته الكاملة بوجود أشخاص آخرين حوله. ولحسن الحظ، كانت شين شيشي واحدة من الحلفاء الذين يثق بهم تمامًا. علاوة على ذلك، بإمكانه ببساطة الانتظار حتى منتصف الليل للتحرّك منفردًا بعد أن يعرف موقع احتجاز يوغرت.
لذا قالت: “سأحقق في الأمر معه. ما رأيكم؟”
وأثناء انشغالهم بتناول الطعام، بدأ تشانغ هنغ يستفسر عن تفاصيل التحقيق الأخير، ودوّن النقاط المهمة التي تستحق الانتباه.
______________________________________________
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورغم أن شين شيشي بدت وكأنها تتحدث بخفة، إلا أن تشانغ هنغ كان يعلم أن تجربتها الأولى في اللعبة لم تكن سهلة. في الحقيقة، هذا ما شعر به أغلب اللاعبين الجدد. وكانت أولى تجارب تشانغ هنغ في اللعبة صعبة للغاية كذلك، فقد اضطر إلى البقاء على جزيرة مهجورة لأكثر من عام، حتى كاد أن يتحوّل إلى روبنسون كروزو جديد.
انتهى الاجتماع في أقل من ساعة. وبعد الوجبة، بادرت بلاك سوان إلى تبادل أرقام الهواتف مع تشانغ هنغ. وأخرجت من حقيبتها تذكرتين وقدّمتهما له.
كانت شين شيشي تعلم أن 1810 ما زال يشعر ببعض القلق. فقد كانت هذه هي المرة الثانية فقط التي يعمل فيها تشانغ هنغ معهم. ورغم علمهم أنه احتل المرتبة الأولى في الجولة الأولى من حرب الوكلاء، إلا أنهم لم يكونوا يعرفون مدى قوته الحقيقية. وكانت هي الأخرى قلقة من ألا يبذل قصارى جهده في إنقاذ يوغرت.
قالت: “سأؤدي في هذا المسرح الموسيقي. إن كنت مهتمًا، يمكنك الحضور مع أصدقائك”.
وبما أن تشانغ هنغ كان سيختار أداتين من أدوات اللعب، حرص 1810 على توضيح الأمور، حتى لا يندم تشانغ هنغ على اختياره لاحقًا. فهذه الأدوات لم تتجاوز الدرجة E وF، وحتى لو اختلفت قيمتها قليلاً، فلم يكن لذلك أهمية كبيرة تستحق التردد.
قال: “عذرًا، لدي أمور يجب أن أنهيها هنا أولًا…”.
قال تشانغ هنغ: “أعطتني تذكرتين لمسرح موسيقي”.
ابتسمت وقالت: “أعلم. أنا لم أعطك تذكرتي عرض الغد، بل عرض الأسبوع المقبل”.
فتحت شين شيشي باب سيارة “بولو” وجلست بطبيعية في المقعد المجاور للسائق، تمامًا كما فعلت عند قدومها. وبعد تفكيرٍ قليل، قررت أن تسأل تشانغ هنغ:
ثم همست في أذن تشانغ هنغ: “شكرًا لأنك لم تختر العقد. ربما، عندما يتسنى لك الوقت لاحقًا، يمكننا مناقشة طريقة أردّ لك بها الجميل”.
رد تشانغ هنغ: “على الرحب والسعة. ببساطة، لم أكن بحاجة له”.
رد تشانغ هنغ: “على الرحب والسعة. ببساطة، لم أكن بحاجة له”.
ابتسمت وقالت: “أعلم. أنا لم أعطك تذكرتي عرض الغد، بل عرض الأسبوع المقبل”.
غمزت له بلاك سوان، ثم صعدت إلى سيارتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) قال: “عذرًا، لدي أمور يجب أن أنهيها هنا أولًا…”.
في هذه الأثناء، وبعد أن أنهت حديثها مع 1810، عادت شين شيشي واقتربت من تشانغ هنغ.
غمزت له بلاك سوان، ثم صعدت إلى سيارتها.
سألته بفضول: “ماذا قالت لك قبل قليل؟”
عند سماع هذا، انحنت بلاك سوان قليلًا وشربت عصير البرتقال بصمت، موضحة أنها لا تنوي التدخل. أما 1810، ففكر للحظة، ثم تحدّث بنبرة خفيفة.
قال تشانغ هنغ: “أعطتني تذكرتين لمسرح موسيقي”.
عند سماع هذا، انحنت بلاك سوان قليلًا وشربت عصير البرتقال بصمت، موضحة أنها لا تنوي التدخل. أما 1810، ففكر للحظة، ثم تحدّث بنبرة خفيفة.
قالت: “أوه…”، مع نظرة ماكرة على وجهها.
قالت: “سأؤدي في هذا المسرح الموسيقي. إن كنت مهتمًا، يمكنك الحضور مع أصدقائك”.
“…”
كانت هذه الأداة تُدعى راموني، وكان تأثيرها غريبًا. فعندما يصب المستخدم أي نوع من السوائل داخل زجاجة ويغلقها بهذا الغطاء الفريد، تتحول تلك السائل فورًا إلى راموني. لكن نكهتها تكون عشوائية في كل مرة. ورغم أن الأداة بدت مدهشة، إلا أنها لم تؤدِ وظيفة سوى توفير ثمن مشروب غازي إذا أراد تشانغ هنغ شرب واحد.
قالت: “لقد أظهرت أداءً رائعًا في الجولة الأولى من مهمة حرب الوكلاء. من الطبيعي أن تلاحظك فتاة مثله”.
فتحت شين شيشي باب سيارة “بولو” وجلست بطبيعية في المقعد المجاور للسائق، تمامًا كما فعلت عند قدومها. وبعد تفكيرٍ قليل، قررت أن تسأل تشانغ هنغ:
ثم تنهدت، وقالت: “بلاك سوان مرّت بتجارب كثيرة. امرأة مثلها دائمًا ما تجذب الرجال من حولها. سمعت أنها لم تكن سعيدة في فريقها الأصلي. واضطرت إلى خوض لعبتين فرديتين قبل أن تنضم إلى فريق 1810”.
انتهى الاجتماع في أقل من ساعة. وبعد الوجبة، بادرت بلاك سوان إلى تبادل أرقام الهواتف مع تشانغ هنغ. وأخرجت من حقيبتها تذكرتين وقدّمتهما له.
قال تشانغ هنغ: “حقًا؟ وماذا عنك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تشانغ هنغ: “لا بأس. أريد فقط هذه الأداة من الدرجة F”.
غردت شين شيشي بابتسامة: “أنا محظوظة. عندما كنت في مجموعة المبتدئين، التقيت بأشخاص طيبين”.
ثم التفتت إلى تشانغ هنغ.
ثم أضافت: “من المؤسف أن بعضهم لم ينجُ حتى اليوم”.
“هل تعلم لماذا يريد 1810 إنقاذ يوغرت بهذه الشدة؟”
ورغم أن شين شيشي بدت وكأنها تتحدث بخفة، إلا أن تشانغ هنغ كان يعلم أن تجربتها الأولى في اللعبة لم تكن سهلة. في الحقيقة، هذا ما شعر به أغلب اللاعبين الجدد. وكانت أولى تجارب تشانغ هنغ في اللعبة صعبة للغاية كذلك، فقد اضطر إلى البقاء على جزيرة مهجورة لأكثر من عام، حتى كاد أن يتحوّل إلى روبنسون كروزو جديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأثناء، وبعد أن أنهت حديثها مع 1810، عادت شين شيشي واقتربت من تشانغ هنغ.
فتحت شين شيشي باب سيارة “بولو” وجلست بطبيعية في المقعد المجاور للسائق، تمامًا كما فعلت عند قدومها. وبعد تفكيرٍ قليل، قررت أن تسأل تشانغ هنغ:
منذ أن علم أنه بحاجة إلى جمع كل قطعة من طقم الظل لإكماله، أصبح تشانغ هنغ يولي اهتمامًا خاصًا بمكان وجود القطع المتبقية. في وقتٍ سابق، أوكل مهمة البحث عنها إلى فولو، لكنه لم يسمع منهم شيئًا بعد ذلك. وهذه المرة، حالفه الحظ ليعثر على واحدة منها. وكان من السهل التعرّف على اسم هذه القطعة من طقم الظل—قدم الظل، إذ كان تأثيرها مشابهًا لتأثير لحظة الظل ومفتاح الظل. حتى من دون النقاط الأربع مئة، كانت هذه الرحلة تستحق العناء.
“هل تعلم لماذا يريد 1810 إنقاذ يوغرت بهذه الشدة؟”
“…”
أجاب تشانغ هنغ وهو يومئ برأسه: “أعلم. يوغرت هي ابنته”.
ثم همست في أذن تشانغ هنغ: “شكرًا لأنك لم تختر العقد. ربما، عندما يتسنى لك الوقت لاحقًا، يمكننا مناقشة طريقة أردّ لك بها الجميل”.
قالت شين شيشي بدهشة: “هاه؟ متى أخبرك بذلك؟”
قال تشانغ هنغ: “أعطتني تذكرتين لمسرح موسيقي”.
قال تشانغ هنغ: “في الواقع، الأمر واضح جدًا. كل ما فعلته هو مراقبتهما. من المحتمل أنهما كانا يتجادلان بشأن هذا الأمر قبل أن نصل”.
غمزت له بلاك سوان، ثم صعدت إلى سيارتها.
______________________________________________
قالت شين شيشي بدهشة: “هاه؟ متى أخبرك بذلك؟”
ترجمة : RoronoaZ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت: “لقد أظهرت أداءً رائعًا في الجولة الأولى من مهمة حرب الوكلاء. من الطبيعي أن تلاحظك فتاة مثله”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
