الفصل 689: توت الشمع ومنفضة السجائر
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) نظر تشانغ هينغ إلى صاحب المقهى، فأشار الأخير: “لديّ هنا بطيخ وموز أيضًا.”
عندما يُوضع الإنسان تحت ضغطٍ هائل، يختلف ردّ فعله من شخصٍ إلى آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تشعر أن الصيّاد بدأ بالتحرك، يقترب منها ببطء. وهذا الشعور لم يزدها إلا قلقًا. لم تكن تعلم إلى متى يمكنها الحفاظ على قناعها.
بعضهم يصرخ أو يركع أو يتوسل للنجاة، وبعضهم يقاتل في لحظته الأخيرة للدفاع عن نفسه، بينما يحافظ البعض على هدوئهم، مترقّبين اللحظة المناسبة للهروب من قبضة خاطفهم. شعرت باي تشينغ كأنها فريسة عاجزة علِقت في نسيج عنكبوت. وقد أدركت أنها بحاجة إلى الهرب فورًا من هذا “تشانغ هينغ” الزائف. لكنها كانت تعلم أن أول حركة منها ستلمس خيوط الحرير، وسيشعر الصيّاد عند الطرف الآخر بها فورًا.
“لا تتسبب بمشاكل، شياو فِي! وإلا فلن أسمح لك ولأصدقائك باللعب مجانًا في مقهاي بعد الآن.”
والمشكلة الأخطر أنها لم تكن تعرف بمن يمكنها أن تثق.
في اللحظة نفسها، شنّت باي تشينغ هجومها، ضاربة بمنفضة السجائر بكل قوتها. لكن الشخص تمكّن من صد الضربة.
النادل في مطعم الرامن؟ أم سائق سيارة الأجرة؟
أمسك تشانغ هينغ يد باي تشينغ. بدا أن الفتى كان على وشك المواجهة، لكنه تراجع عندما جاء صوت من داخل المقهى:
في صف من هم؟ وهل هم قادرون على إنقاذها أصلًا؟
النادل في مطعم الرامن؟ أم سائق سيارة الأجرة؟
نظرت باي تشينغ إلى تشانغ هينغ.
الفصل 689: توت الشمع ومنفضة السجائر
فردّ عليها بابتسامة. وبعد خروجهما من مطعم الرامن، تابعا التصرف كعاشقَين حديثَي العهد. هذه المرة، لم يسمح تشانغ هينغ لباي تشينغ بأن تغيب عن نظره.
بعضهم يصرخ أو يركع أو يتوسل للنجاة، وبعضهم يقاتل في لحظته الأخيرة للدفاع عن نفسه، بينما يحافظ البعض على هدوئهم، مترقّبين اللحظة المناسبة للهروب من قبضة خاطفهم. شعرت باي تشينغ كأنها فريسة عاجزة علِقت في نسيج عنكبوت. وقد أدركت أنها بحاجة إلى الهرب فورًا من هذا “تشانغ هينغ” الزائف. لكنها كانت تعلم أن أول حركة منها ستلمس خيوط الحرير، وسيشعر الصيّاد عند الطرف الآخر بها فورًا.
قال لها:
“لا تقلقي. سنصل إلى المكان الآمن قريبًا.”
وبينما كانت تقف في ممر الطابق الثاني ولم ترَ أحدًا حولها، بدأت باي تشينغ تفحص المكان سريعًا. لكنها مجددًا لم تجد أي مخرج للهرب. وعندما لاحظت الكاميرا الأمنية في الجهة الأخرى من الممر، قررت ألا تبقى هناك طويلًا. فدخلت إلى الغرفة المخصصة لهما، VIP 3، برأسٍ منخفض.
أجابت بتردد:
“حسنًا.”
فتحت باي تشينغ عينيها ونظرت إلى الوجه الذي أرعبها. وارتجف جسدها أكثر.
كانت تشعر أن الصيّاد بدأ بالتحرك، يقترب منها ببطء. وهذا الشعور لم يزدها إلا قلقًا. لم تكن تعلم إلى متى يمكنها الحفاظ على قناعها.
ردّ تشانغ هينغ: “شكرًا لك.”
في الطريق، بدأ سائق الأجرة يتذمّر من الازدحام وارتفاع أسعار العقارات، لكن باي تشينغ لم تسمع كلمة واحدة مما قاله. فقد كان ذهنها شاردًا. كانت تعرف أنها ينبغي أن تكون أكثر حميمية مع تشانغ هينغ لتُضعف حذره، لكنها لم تستطع إجبار نفسها على فعل ذلك مرة أخرى. كانت على حافة الانهيار. مجرد النظر إلى وجهه كان يكفي لزرع الرعب في قلبها.
قال تشانغ هينغ: “اسأليني ذلك السؤال.”
لذا، أدارت وجهها قليلًا ونظرت من نافذة السيارة.
عندما يُوضع الإنسان تحت ضغطٍ هائل، يختلف ردّ فعله من شخصٍ إلى آخر.
مشاهدة الزحام الذي لا نهاية له والمارّة المتنقلين خفّف قليلًا من اضطرابها.
الفصل 689: توت الشمع ومنفضة السجائر
وبسبب الإشارات المرورية العديدة، وصلوا إلى وجهتهم بعد تأخرٍ طفيف.
قال: “احتفظ بالباقي.”
توقفت السيارة على جانب الطريق، ولاحظت باي تشينغ أن تشانغ هينغ لم يدفع لسائق التاكسي باستخدام محفظته الإلكترونية، بل ناوله ورقة نقدية من فئة العشرين يوانًا.
“إنها صديقتي.”
قال:
“احتفظ بالباقي.”
لكن قبل أن ينهي جملته، وقف تشانغ هينغ أمامه حاجبًا الرؤية، وقال بنبرة تحذير:
ثم فتح الباب ونزل أولًا.
نظرت باي تشينغ إلى تشانغ هينغ.
تبِعته باي تشينغ، وكانت أول ما رأته هو مقهى الإنترنت الذي تحدّث عنه تشانغ هينغ سابقًا.
“لا تتسبب بمشاكل، شياو فِي! وإلا فلن أسمح لك ولأصدقائك باللعب مجانًا في مقهاي بعد الآن.”
كان المبنى قديمًا، ولوحة اسمه معلّقة ومتضرّرة، مكتوبٌ عليها “مقهى رونغ هوا للإنترنت”. جلس على الدرجات الخرسانية أمام المدخل مجموعة من المراهقين المريبين. أعمارهم قريبة من عمر باي تشينغ، لكنهم لم يكونوا في المدرسة في هذا الوقت من النهار. كان الفتيان في المجموعة يدخّنون، وعندما رأوا باي تشينغ، لمع في عيونهم بريقٌ لافت.
ثم أضاف: “اصعدي إلى الغرفة أولًا، وسألحق بك لاحقًا.”
أحدهم رفع رأسه قائلًا:
“هل تبحثين عن بعض المرح؟ دعيني أكون دليلك.”
تبِعته باي تشينغ، وكانت أول ما رأته هو مقهى الإنترنت الذي تحدّث عنه تشانغ هينغ سابقًا.
لكن قبل أن ينهي جملته، وقف تشانغ هينغ أمامه حاجبًا الرؤية، وقال بنبرة تحذير:
______________________________________________
“إنها صديقتي.”
______________________________________________
أمسك تشانغ هينغ يد باي تشينغ. بدا أن الفتى كان على وشك المواجهة، لكنه تراجع عندما جاء صوت من داخل المقهى:
“لا تتسبب بمشاكل، شياو فِي! وإلا فلن أسمح لك ولأصدقائك باللعب مجانًا في مقهاي بعد الآن.”
“لا تتسبب بمشاكل، شياو فِي! وإلا فلن أسمح لك ولأصدقائك باللعب مجانًا في مقهاي بعد الآن.”
لكن قبل أن ينهي جملته، وقف تشانغ هينغ أمامه حاجبًا الرؤية، وقال بنبرة تحذير:
وبتحذيرٍ كهذا من مالك المقهى، هدأ الشاب واسمه شياو فِي وتراجع.
كان الفارق في القوة كبيرًا جدًا. مهما حاولت باي تشينغ، لم تستطع الإفلات من تشانغ هينغ. حاولت أن تصرخ، لكنه أسكتها بكفّه.
قاد تشانغ هينغ باي تشينغ إلى الداخل. لم يكن في الطابق الأرضي سوى ثلاثين حاسوبًا، ولم تكن المساحة كبيرة. وبما أن الوقت ما زال صباحًا، كان هناك سبعة أو ثمانية زبائن فقط يستخدمون الحواسيب.
ردّ تشانغ هينغ: “شكرًا لك.”
كان صاحب المكان صديق تشانغ هينغ، رجلًا ضخم الجثة يزن أكثر من مئتي رطل. جلس خلف طاولة المحاسبة كعادته، يعمل كأمين صندوق. وعندما رأى تشانغ هينغ وباي تشينغ يدخلان، أومأ لهما برأسه وقال:
الفصل 689: توت الشمع ومنفضة السجائر
“الغرفة الخاصة جاهزة لكما، VIP رقم 3.”
قاد تشانغ هينغ باي تشينغ إلى الداخل. لم يكن في الطابق الأرضي سوى ثلاثين حاسوبًا، ولم تكن المساحة كبيرة. وبما أن الوقت ما زال صباحًا، كان هناك سبعة أو ثمانية زبائن فقط يستخدمون الحواسيب.
ردّ تشانغ هينغ:
“شكرًا لك.”
عندما يُوضع الإنسان تحت ضغطٍ هائل، يختلف ردّ فعله من شخصٍ إلى آخر.
وكان على وشك الصعود إلى الطابق العلوي عندما قالت باي تشينغ فجأة:
“عندما دخلت للتو، رأيت أحدهم يبيع توت الشمع على الرصيف. هل يمكنني أن أشتري بعضًا منه؟”
قال: “احتفظ بالباقي.”
نظر تشانغ هينغ إلى صاحب المقهى، فأشار الأخير:
“لديّ هنا بطيخ وموز أيضًا.”
كانت الغرفة الخاصة مجهّزة تجهيزًا جيدًا مقارنة بالممر المتّسخ. فيها حاسوبان وسرير صغير مخصّص للمبيت، رغم أن أغطية السرير بدت ملوّثة ببقع مشبوهة.
قال تشانغ هينغ:
“لا بأس، سأشتريه أنا.”
بما أنهما وصلا أخيرًا إلى المقهى، شعر تشانغ هينغ أن باي تشينغ لن تتمكن من الفرار، فخفّف من حذره.
والمشكلة الأخطر أنها لم تكن تعرف بمن يمكنها أن تثق.
ثم أضاف:
“اصعدي إلى الغرفة أولًا، وسألحق بك لاحقًا.”
قاد تشانغ هينغ باي تشينغ إلى الداخل. لم يكن في الطابق الأرضي سوى ثلاثين حاسوبًا، ولم تكن المساحة كبيرة. وبما أن الوقت ما زال صباحًا، كان هناك سبعة أو ثمانية زبائن فقط يستخدمون الحواسيب.
أجابت باي تشينغ بهدوء:
“هممم.”
نظرت باي تشينغ إلى تشانغ هينغ.
أردف صاحب المقهى:
“اعتبري هذا المكان منزلك. يمكنك الاسترخاء هنا.”
النادل في مطعم الرامن؟ أم سائق سيارة الأجرة؟
تصرف تشانغ هينغ بلُطف تام، ولم يغادر حتى تأكد من أن باي تشينغ قد صعدت إلى الطابق العلوي بسلام.
قال لها: “لا تقلقي. سنصل إلى المكان الآمن قريبًا.”
وبينما كانت تقف في ممر الطابق الثاني ولم ترَ أحدًا حولها، بدأت باي تشينغ تفحص المكان سريعًا. لكنها مجددًا لم تجد أي مخرج للهرب. وعندما لاحظت الكاميرا الأمنية في الجهة الأخرى من الممر، قررت ألا تبقى هناك طويلًا. فدخلت إلى الغرفة المخصصة لهما، VIP 3، برأسٍ منخفض.
أشار تشانغ هينغ إلى الجيب غير المُستخدم في قميص باي تشينغ، فمدّت يدها وأخرجت منه جهاز تتبّع صغير بحجم عملة معدنية.
كانت الغرفة الخاصة مجهّزة تجهيزًا جيدًا مقارنة بالممر المتّسخ. فيها حاسوبان وسرير صغير مخصّص للمبيت، رغم أن أغطية السرير بدت ملوّثة ببقع مشبوهة.
والمشكلة الأخطر أنها لم تكن تعرف بمن يمكنها أن تثق.
تقدّمت باي تشينغ خطوة، التقطت منفضة سجائر زجاجية من على مكتب الحاسوب، وأمسكتها بقوة بين يديها. ثم وقفت بجانب الباب، مستندة إلى الحائط، تنتظر دخول تشانغ هينغ.
كل ثانية كانت تمرّ ببطء مؤلم.
بعضهم يصرخ أو يركع أو يتوسل للنجاة، وبعضهم يقاتل في لحظته الأخيرة للدفاع عن نفسه، بينما يحافظ البعض على هدوئهم، مترقّبين اللحظة المناسبة للهروب من قبضة خاطفهم. شعرت باي تشينغ كأنها فريسة عاجزة علِقت في نسيج عنكبوت. وقد أدركت أنها بحاجة إلى الهرب فورًا من هذا “تشانغ هينغ” الزائف. لكنها كانت تعلم أن أول حركة منها ستلمس خيوط الحرير، وسيشعر الصيّاد عند الطرف الآخر بها فورًا.
وفوق ذلك، لم تكن تعرف كيف يمكنها الهروب من المقهى حتى لو تمكّنت من شلّ حركة تشانغ هينغ. كان صاحب المقهى السمين بالتأكيد قد استُبدل هو الآخر من قِبل الكائنات الفضائية. وربما يكون طلب النجدة من مجموعة الفتية في الخارج فكرة جيدة. لكنها لم تكن تعرف كيف تقنعهم.
وعندما أومأت باي تشينغ برأسها، بدأ يُرخِي قبضته تدريجيًا.
مرّ الوقت قاسيًا، لا يرحم الأعصاب الممزقة.
قال تشانغ هينغ: “لا بأس، سأشتريه أنا.” بما أنهما وصلا أخيرًا إلى المقهى، شعر تشانغ هينغ أن باي تشينغ لن تتمكن من الفرار، فخفّف من حذره.
وأخيرًا، سمعت خطوات تقترب من خارج الغرفة. ومع كل خطوة، كان قلب باي تشينغ يخفق بقوة أشد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في صف من هم؟ وهل هم قادرون على إنقاذها أصلًا؟
قارب كل شيء على الانتهاء. أغمضت عينيها، ورفعت منفضة السجائر استعدادًا للضربة.
كان المبنى قديمًا، ولوحة اسمه معلّقة ومتضرّرة، مكتوبٌ عليها “مقهى رونغ هوا للإنترنت”. جلس على الدرجات الخرسانية أمام المدخل مجموعة من المراهقين المريبين. أعمارهم قريبة من عمر باي تشينغ، لكنهم لم يكونوا في المدرسة في هذا الوقت من النهار. كان الفتيان في المجموعة يدخّنون، وعندما رأوا باي تشينغ، لمع في عيونهم بريقٌ لافت.
ثم طرق الشخص خلف الباب طرقتين.
قال لها: “لا تقلقي. سنصل إلى المكان الآمن قريبًا.”
ومع عدم صدور أي رد من داخل الغرفة، مدّ الشخص يده وفتح الباب.
لكن قبل أن ينهي جملته، وقف تشانغ هينغ أمامه حاجبًا الرؤية، وقال بنبرة تحذير:
في اللحظة نفسها، شنّت باي تشينغ هجومها، ضاربة بمنفضة السجائر بكل قوتها. لكن الشخص تمكّن من صد الضربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبتحذيرٍ كهذا من مالك المقهى، هدأ الشاب واسمه شياو فِي وتراجع.
دخل الرجل إلى الغرفة وأغلق الباب بهدوء خلفه.
قال لها: “لا تقلقي. سنصل إلى المكان الآمن قريبًا.”
كان الفارق في القوة كبيرًا جدًا. مهما حاولت باي تشينغ، لم تستطع الإفلات من تشانغ هينغ. حاولت أن تصرخ، لكنه أسكتها بكفّه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تشعر أن الصيّاد بدأ بالتحرك، يقترب منها ببطء. وهذا الشعور لم يزدها إلا قلقًا. لم تكن تعلم إلى متى يمكنها الحفاظ على قناعها.
قال بصوتٍ هادئ:
“إنه انا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : RoronoaZ
فتحت باي تشينغ عينيها ونظرت إلى الوجه الذي أرعبها. وارتجف جسدها أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تشعر أن الصيّاد بدأ بالتحرك، يقترب منها ببطء. وهذا الشعور لم يزدها إلا قلقًا. لم تكن تعلم إلى متى يمكنها الحفاظ على قناعها.
قال تشانغ هينغ:
“اسأليني ذلك السؤال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أردف صاحب المقهى: “اعتبري هذا المكان منزلك. يمكنك الاسترخاء هنا.”
وعندما أومأت باي تشينغ برأسها، بدأ يُرخِي قبضته تدريجيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبتحذيرٍ كهذا من مالك المقهى، هدأ الشاب واسمه شياو فِي وتراجع.
سألت بصوتٍ مرتجف:
“هل… هل تحبّني؟”
عندما يُوضع الإنسان تحت ضغطٍ هائل، يختلف ردّ فعله من شخصٍ إلى آخر.
ردّ تشانغ هينغ:
“آسف، أنا من عالمٍ آخر.”
مرّ الوقت قاسيًا، لا يرحم الأعصاب الممزقة.
ثم ترك الفتاة المرتجفة.
لكن باي تشينغ كانت لا تزال مرعوبة إلى درجة الموت. وعلى الرغم من أنها لم تحاول ضربه مرة أخرى، إلا أنها لم تستطع تصديق ما سمعته.
لكن باي تشينغ كانت لا تزال مرعوبة إلى درجة الموت. وعلى الرغم من أنها لم تحاول ضربه مرة أخرى، إلا أنها لم تستطع تصديق ما سمعته.
أشار تشانغ هينغ إلى الجيب غير المُستخدم في قميص باي تشينغ، فمدّت يدها وأخرجت منه جهاز تتبّع صغير بحجم عملة معدنية.
الفصل 689: توت الشمع ومنفضة السجائر
______________________________________________
كان الفارق في القوة كبيرًا جدًا. مهما حاولت باي تشينغ، لم تستطع الإفلات من تشانغ هينغ. حاولت أن تصرخ، لكنه أسكتها بكفّه.
ترجمة : RoronoaZ
تبِعته باي تشينغ، وكانت أول ما رأته هو مقهى الإنترنت الذي تحدّث عنه تشانغ هينغ سابقًا.
ردّ تشانغ هينغ: “شكرًا لك.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات