الفصل 688: لا مهرب
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سار الاثنان معًا لمسافة ثلاثمئة متر، يدًا بيد، كأي عاشقين في بداية قصة حب.
قالت باي تشينغ بصوت خافت،
“آسفة… أنا متوترة جدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال وهو يمسك يدها: “لا تقلقي، كل شيء سيكون على ما يرام.”
ردّ عليها تشانغ هنغ بنبرة تحمل بعض الانزعاج،
“لا بأس، فقط كوني حذرة. من الواضح أنهم سبقونا بخطوة. هذه الكائنات منتشرة في كل مكان، مزعجة مثل الصراصير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها سمحت لنفسها بالبكاء نصف دقيقة فقط، ثم مسحت دموعها بسرعة، وبدأت تبحث عن طريق للخروج من المكان.
سألته باي تشينغ،
“ماذا علينا أن نفعل الآن؟”
وحين وصلا، تركت يد تشانغ هنغ وقالت: “سأدخل وحدي.”
قال تشانغ هنغ،
“علينا أن نفكر في طريقة أخرى. قصر الأطفال أصبح طريقًا مسدودًا. ويبدو أنهم يراقبونك أيضًا. من المستحيل العودة إلى أي فندق سبق أن أقمتِ فيه. علينا أن نجد مكانًا آمنًا أولًا.”
فتحت باي تشينغ الباب، وابتسمت بصعوبة وهي تحاول التظاهر بأن كل شيء طبيعي. لم تستطع الهرب، وكان عليها أن تواصل التمثيل.
ثم أضاف،
“يجب أن يكون مكانًا لم يسبق لأيٍّ منا أن ذهب إليه.”
ردّ تشانغ هنغ، “بالطبع، اسألي ما تشائين. سأجيبك بصدق طالما أنني أعرف الجواب.”
سألته،
“أين؟”
ربّت تشانغ هنغ على ظهرها بنبرة مطمئنة وقال: “لا تبكي، هذا شيء جميل يجب أن تفرحي به.”
ردّ،
“أعرف صاحب مقهى إنترنت. يمكنني أن أطلب منه أن يُعيرنا غرفة خاصة في الطابق الثاني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألها بلطف: “هل أنت بخير؟”
ترددت باي تشينغ وسألت:
“وكيف تعرف أنهم لم يستبدلوه؟”
لم تكن تتوقع أن يلحق بها بهذه السرعة. تسلّلت نحو نافذة الحمام، لكنها وجدت عليها شبكة حديدية مانعة للسرقة. الهرب من النافذة أصبح مستحيلًا. شعرت بالذعر من جديد.
أجاب تشانغ هنغ،
“لا تقلقي. تحققت منه بنفسي من قبل. المكان يشبه الفندق تقريبًا. فيه طعام وشراب، ويمكننا البقاء هناك إلى أن نضع خطة لتحركنا القادم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت باي تشينغ بعد أن أخذت نفسًا عميقًا: “حسنًا.”
قالت باي تشينغ بعد أن أخذت نفسًا عميقًا:
“حسنًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أضاف، “يجب أن يكون مكانًا لم يسبق لأيٍّ منا أن ذهب إليه.”
ثم ترددت قليلاً وقالت:
“أعلم أن الوقت ليس مناسبًا، لكن هل يمكنني أن أطرح عليك سؤالًا؟”
ترددت باي تشينغ وسألت: “وكيف تعرف أنهم لم يستبدلوه؟”
ردّ تشانغ هنغ،
“بالطبع، اسألي ما تشائين. سأجيبك بصدق طالما أنني أعرف الجواب.”
وقف تشانغ هنغ بجوار النافذة، يراقب باي تشينغ وهي تدخل المطعم. تحدثت مع النادل، فأشار لها إلى طريق الحمام. ولوّحت له من خلف الزجاج.
نظرت إليه مباشرة وقالت:
“أريد أن أعرف… هل تحبني؟”
ردّ عليها تشانغ هنغ بنبرة تحمل بعض الانزعاج، “لا بأس، فقط كوني حذرة. من الواضح أنهم سبقونا بخطوة. هذه الكائنات منتشرة في كل مكان، مزعجة مثل الصراصير.”
تفاجأ تشانغ هنغ من السؤال، وقال:
“آه… لم أكن أتوقع أنكِ…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخلت باي تشينغ المقصورة وأغلقت الباب، وسرعان ما انهمرت الدموع مجددًا من عينيها. هذه المرة، كان اليأس هو ما سيطر عليها. لو كان تشانغ هنغ قد استُبدل فعلًا، فلن يكون هناك مهرب.
قاطعتْه وهي تخفض رأسها خجلًا:
“آسفة، أنا غبية. انسَ أنني سألت.”
أجابها: “حسنًا.”
ردّ عليها:
“لا، لم أقصد ذلك. فقط لم أتوقع أن تكوني بهذه الشجاعة. كان ينبغي أن أكون أنا من يسأل.”
همست باي تشينغ: “أنا بالكاد أستطيع التحمل.”
سألته وهي ترفع عينيها إليه:
“وما هو جوابك؟”
“هيا بنا.”
قال بابتسامة دافئة:
“نعم، بالطبع. أنا أحبك أيضًا.”
سألته، “أين؟”
وضعت باي تشينغ يدها على فمها، وبدأت الدموع تتجمّع في عينيها.
قالت بصوت متقطع: “أنا بخير… فقط… سعيدة للغاية. أنت الشخص الوحيد الذي بقي بجانبي بعد المأساة التي حلّت بعائلتي.”
سألها بلطف:
“هل أنت بخير؟”
أجاب تشانغ هنغ، “لا تقلقي. تحققت منه بنفسي من قبل. المكان يشبه الفندق تقريبًا. فيه طعام وشراب، ويمكننا البقاء هناك إلى أن نضع خطة لتحركنا القادم.”
قالت بصوت متقطع:
“أنا بخير… فقط… سعيدة للغاية. أنت الشخص الوحيد الذي بقي بجانبي بعد المأساة التي حلّت بعائلتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت باي تشينغ بعد أن أخذت نفسًا عميقًا: “حسنًا.”
ردّ وهو يربت على كتفها:
“لا تشغلي بالك. أنا فقط أفعل ما يجب عليّ فعله.”
“هيا بنا.”
ثم مدّ يده مرة أخرى ليمسح دموعها، وهذه المرة لم تتراجع، بل سمحت له بأن يلامس خدها بلطف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال بعد أن تأمّل الوضع: “هناك مطعم رامن أمامنا. لندخل إليه.”
لكن ما إن سحب يده حتى سقطت دموع جديدة، ساخنة، على إصبعه، ما أثار في داخله بعض الشك.
ترجمة : RoronoaZ
في تلك اللحظة، اقتربت باي تشينغ منه نصف خطوة، ثم ارتمت في أحضانه وهي تبكي:
“هذه أول مرة أعترف فيها بمشاعري لصبي. لم تتخيل كم كنت خائفة. كنت أظن أنك سترفضني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها سمحت لنفسها بالبكاء نصف دقيقة فقط، ثم مسحت دموعها بسرعة، وبدأت تبحث عن طريق للخروج من المكان.
ربّت تشانغ هنغ على ظهرها بنبرة مطمئنة وقال:
“لا تبكي، هذا شيء جميل يجب أن تفرحي به.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاطعتْه وهي تخفض رأسها خجلًا: “آسفة، أنا غبية. انسَ أنني سألت.”
ثم أطلّ من خلف كشك الصحف وقال:
“السيارة اختفت. هيا نغادر من هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألها بلطف: “هل أنت بخير؟”
ردّت باي تشينغ، وقد توقفت دموعها أخيرًا:
“حسنًا. سأذهب معك إلى أي مكان.”
ثم ترددت قليلاً وقالت: “أعلم أن الوقت ليس مناسبًا، لكن هل يمكنني أن أطرح عليك سؤالًا؟”
قال تشانغ هنغ:
“بما أنهم سيطروا على هذا المكان، دعينا نبتعد قليلاً باستخدام سيارة أجرة.”
في هذه الأثناء، بدأ تشانغ هنغ يشعر بالريبة، فوضع أذنه على باب الحمام محاولًا التنصّت.
سار الاثنان معًا لمسافة ثلاثمئة متر، يدًا بيد، كأي عاشقين في بداية قصة حب.
لم تكن تتوقع أن يلحق بها بهذه السرعة. تسلّلت نحو نافذة الحمام، لكنها وجدت عليها شبكة حديدية مانعة للسرقة. الهرب من النافذة أصبح مستحيلًا. شعرت بالذعر من جديد.
أراد تشانغ هنغ أن يستوقف سيارة أجرة هناك، لكن باي تشينغ اقترحت أن يتقدّما مئتي متر إضافية.
ردّ عليها تشانغ هنغ بنبرة تحمل بعض الانزعاج، “لا بأس، فقط كوني حذرة. من الواضح أنهم سبقونا بخطوة. هذه الكائنات منتشرة في كل مكان، مزعجة مثل الصراصير.”
وبعد قليل، احمرّ وجه باي تشينغ وقالت بخجل:
“أمم… أريد أن أذهب إلى الحمام.”
ردّ عليها تشانغ هنغ بنبرة تحمل بعض الانزعاج، “لا بأس، فقط كوني حذرة. من الواضح أنهم سبقونا بخطوة. هذه الكائنات منتشرة في كل مكان، مزعجة مثل الصراصير.”
رفع تشانغ هنغ رأسه وتفحّص المكان، ثم قال:
“لا يبدو أن هناك حمامات عامة قريبة. لنذهب إلى مقهى الإنترنت أولاً. إنه قريب، ولن يستغرق الوصول إليه أكثر من عشر دقائق بالتاكسي. هل يمكنك الانتظار؟”
لكن لا أحد منهم كان يستطيع رؤية الخوف العميق في عيني باي تشينغ.
همست باي تشينغ:
“أنا بالكاد أستطيع التحمل.”
في هذه الأثناء، بدأ تشانغ هنغ يشعر بالريبة، فوضع أذنه على باب الحمام محاولًا التنصّت.
قال بعد أن تأمّل الوضع:
“هناك مطعم رامن أمامنا. لندخل إليه.”
______________________________________________
أومأت باي تشينغ برأسها.
أراد تشانغ هنغ أن يستوقف سيارة أجرة هناك، لكن باي تشينغ اقترحت أن يتقدّما مئتي متر إضافية.
وحين وصلا، تركت يد تشانغ هنغ وقالت:
“سأدخل وحدي.”
وبعد قليل، احمرّ وجه باي تشينغ وقالت بخجل: “أمم… أريد أن أذهب إلى الحمام.”
أجابها:
“حسنًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال وهو يمسك يدها: “لا تقلقي، كل شيء سيكون على ما يرام.”
وقف تشانغ هنغ بجوار النافذة، يراقب باي تشينغ وهي تدخل المطعم. تحدثت مع النادل، فأشار لها إلى طريق الحمام. ولوّحت له من خلف الزجاج.
فكرت بالاتصال بالشرطة، لكن من سيصدقها؟
دخلت باي تشينغ المقصورة وأغلقت الباب، وسرعان ما انهمرت الدموع مجددًا من عينيها. هذه المرة، كان اليأس هو ما سيطر عليها. لو كان تشانغ هنغ قد استُبدل فعلًا، فلن يكون هناك مهرب.
نظرت إليه مباشرة وقالت: “أريد أن أعرف… هل تحبني؟”
فكرت بالاتصال بالشرطة، لكن من سيصدقها؟
ردّ عليها: “لا، لم أقصد ذلك. فقط لم أتوقع أن تكوني بهذه الشجاعة. كان ينبغي أن أكون أنا من يسأل.”
كانت المديرة قاو قد حاولت أن تُنهي علاقتها بتشانغ هنغ، لكن استنتاجاتها كانت منطقية. مشكلتها أن مصدر معلوماتها الوحيد كان هو. لم يكن بحوزتها أي دليل قاطع. مقارنة بتصديق رواية غريبة كهذه، فالناس سيظنون أن ما تعانيه مجرد أوهام بسبب الصدمة التي مرّت بها، وربما حتى وسيلة للهروب النفسي.
ردّ عليها: “لا، لم أقصد ذلك. فقط لم أتوقع أن تكوني بهذه الشجاعة. كان ينبغي أن أكون أنا من يسأل.”
وفي نهاية المطاف، سيتم استبدالها هي الأخرى. أو قد تلقى نفس مصير فريق الرصد الفضائي.
أراد تشانغ هنغ أن يستوقف سيارة أجرة هناك، لكن باي تشينغ اقترحت أن يتقدّما مئتي متر إضافية.
فتحت الصنبور، وتركت صوت الماء يغطي على بكائها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سار الاثنان معًا لمسافة ثلاثمئة متر، يدًا بيد، كأي عاشقين في بداية قصة حب.
لكنها سمحت لنفسها بالبكاء نصف دقيقة فقط، ثم مسحت دموعها بسرعة، وبدأت تبحث عن طريق للخروج من المكان.
قالت بصوت متقطع: “أنا بخير… فقط… سعيدة للغاية. أنت الشخص الوحيد الذي بقي بجانبي بعد المأساة التي حلّت بعائلتي.”
وما إن بدأت تخطّط، حتى سمعت صوتًا مألوفًا خلف باب الحمام:
“هل أنت بخير؟ هل شعرتِ بتحسن؟”
“هيا بنا.”
ردّت وهي تحاول إخفاء توترها:
“سأخرج قريبًا، انتظر قليلًا.”
رفع تشانغ هنغ رأسه وتفحّص المكان، ثم قال: “لا يبدو أن هناك حمامات عامة قريبة. لنذهب إلى مقهى الإنترنت أولاً. إنه قريب، ولن يستغرق الوصول إليه أكثر من عشر دقائق بالتاكسي. هل يمكنك الانتظار؟”
لم تكن تتوقع أن يلحق بها بهذه السرعة. تسلّلت نحو نافذة الحمام، لكنها وجدت عليها شبكة حديدية مانعة للسرقة. الهرب من النافذة أصبح مستحيلًا. شعرت بالذعر من جديد.
أومأت باي تشينغ برأسها.
في هذه الأثناء، بدأ تشانغ هنغ يشعر بالريبة، فوضع أذنه على باب الحمام محاولًا التنصّت.
لاحظ أن يدها كانت أبرد من المعتاد، لكنه ظن أنها بسبب غَسلها بالماء البارد.
وبعد لحظات، سمع صوت الماء يتوقف، ثم خطوات تقترب من الباب.
في نظر النادل داخل مطعم الرامن، بدا الاثنان كحبيبين يعيشان بداية قصة رومانسية. في تلك المرحلة من الحب، يتجاهل العشاق كل ضغوط الحياة، ويستمتعون فقط بقرب بعضهم البعض.
تراجع خطوة إلى الوراء وعاد إلى مكانه الطبيعي.
لكن لا أحد منهم كان يستطيع رؤية الخوف العميق في عيني باي تشينغ.
فتحت باي تشينغ الباب، وابتسمت بصعوبة وهي تحاول التظاهر بأن كل شيء طبيعي. لم تستطع الهرب، وكان عليها أن تواصل التمثيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أضاف، “يجب أن يكون مكانًا لم يسبق لأيٍّ منا أن ذهب إليه.”
نظر إليها تشانغ هنغ وسأل:
“ما الأمر؟ هل تشعرين بتوعك؟ عيناكِ حمراوان.”
وبعد قليل، احمرّ وجه باي تشينغ وقالت بخجل: “أمم… أريد أن أذهب إلى الحمام.”
أجابت فورًا:
“لا، فقط تذكرت أمي مرة أخرى.”
فكرت بالاتصال بالشرطة، لكن من سيصدقها؟
قال وهو يمسك يدها:
“لا تقلقي، كل شيء سيكون على ما يرام.”
في هذه الأثناء، بدأ تشانغ هنغ يشعر بالريبة، فوضع أذنه على باب الحمام محاولًا التنصّت.
لاحظ أن يدها كانت أبرد من المعتاد، لكنه ظن أنها بسبب غَسلها بالماء البارد.
وضعت باي تشينغ يدها على فمها، وبدأت الدموع تتجمّع في عينيها.
“هيا بنا.”
ردّ عليها تشانغ هنغ بنبرة تحمل بعض الانزعاج، “لا بأس، فقط كوني حذرة. من الواضح أنهم سبقونا بخطوة. هذه الكائنات منتشرة في كل مكان، مزعجة مثل الصراصير.”
في نظر النادل داخل مطعم الرامن، بدا الاثنان كحبيبين يعيشان بداية قصة رومانسية. في تلك المرحلة من الحب، يتجاهل العشاق كل ضغوط الحياة، ويستمتعون فقط بقرب بعضهم البعض.
أومأت باي تشينغ برأسها.
لكن لا أحد منهم كان يستطيع رؤية الخوف العميق في عيني باي تشينغ.
قال تشانغ هنغ: “بما أنهم سيطروا على هذا المكان، دعينا نبتعد قليلاً باستخدام سيارة أجرة.”
هي لم تكن ترغب أصلًا في الذهاب إلى مقهى الإنترنت الذي ذكره تشانغ هنغ، لكنها ببساطة… لم تكن تعرف إلى أين يمكنها أن تهرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال بعد أن تأمّل الوضع: “هناك مطعم رامن أمامنا. لندخل إليه.”
______________________________________________
أجابها: “حسنًا.”
ترجمة : RoronoaZ
في نظر النادل داخل مطعم الرامن، بدا الاثنان كحبيبين يعيشان بداية قصة رومانسية. في تلك المرحلة من الحب، يتجاهل العشاق كل ضغوط الحياة، ويستمتعون فقط بقرب بعضهم البعض.
ثم مدّ يده مرة أخرى ليمسح دموعها، وهذه المرة لم تتراجع، بل سمحت له بأن يلامس خدها بلطف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات