الفصل 686: “أنتِ هنا”
قالت فقط: “بدّلها. هل يوجد هاتف يمكنني استخدامه هنا؟ أريد إجراء مكالمة.”
“هل تقولين إن كائنات فضائية جاءت إلى الأرض قبل عشرات الملايين من السنين وكادت أن تحكم العالم؟” قالتت المديرة قاو بدهشة بعد أن سمع اعتراف باي تشينغ.
ربتت المديرة قاو على كتفها وقالت مواسية: “أعلم… الحقيقة مؤلمة دائمًا.”
“نعم.”
رافقت المديرة قاو باي تشينغ حتى بوابة قصر الأطفال، ووقفت تراقبها وهي تخرج، ثم ابتسمت ولوّحت لها قبل أن تعود إلى الطابق العلوي.
قالت باي تشينغ ذلك أخيرًا بعدما عضّت على شفتيها وأفصحت بكل شيء للمدير قاو.
قالت المديرة قاو: “قلتِ إن ذلك الشيء استبدل والدتك، وزجّ بوالدك في السجن بتهمة قتلها. أذكر أنني قرأت عن هذه الحادثة في الصحف. وهذا يفسر سبب هذه الأفكار في رأسك، يا مسكينة. أنتِ فقط تأملين أن يكون والدك بريئًا. وهذا مفهوم، فكل ابنة تتمنى ألا يكون والدها مذنبًا.”
قطّبت المديرة قاو حاجبيه وقالت: “هل تعلمين أن ما تقولينه يشبه قصة في رواية أو فيلم؟ هذا أمر سخيف. لا بأس إن كانت لين سيسي وصديقاتها يصدقن هذا النوع من الأشياء، لكن كم عمرك الآن؟ أعتقد أنك في السادسة عشرة، أليس كذلك؟ ستصبحين راشدة قريبًا. لماذا تصدقين مثل هذه الأمور؟”
“نعم.”
خفق قلب باي تشينغ بشدة.
سقطت باي تشينغ في صمتٍ تام، مذهولةً.
قالت المديرة قاو: “قلتِ إن ذلك الشيء استبدل والدتك، وزجّ بوالدك في السجن بتهمة قتلها. أذكر أنني قرأت عن هذه الحادثة في الصحف. وهذا يفسر سبب هذه الأفكار في رأسك، يا مسكينة. أنتِ فقط تأملين أن يكون والدك بريئًا. وهذا مفهوم، فكل ابنة تتمنى ألا يكون والدها مذنبًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إلهي، إنه آيفون 6 بلس.”
ثم أضاف: “لكن أن تعلقي آمالك على وجود كائنات فضائية؟ بل وتقولين إنهم سيبيدوننا جميعًا؟ بصراحة، هذا يعتبر مخالفة قانونية.”
تفحّص الهاتف وقال: “الوضع أسوأ مما توقعت. الشاشة مكسورة تمامًا. هل ألقيته من الطابق العلوي؟ عليكِ استبدال الشاشة بالكامل، وسيكلفك ذلك ثمانمائة يوان.”
فتحت باي تشينغ فمها محاولة أن تشرح نفسها أكثر.
“أنا…”
“أنا…”
لكن قبل أن تبدأ بالاتصال، سمعت صوتًا يناديها من الخلف:
لكن المديرة قاو قاطعها: “لقد فقدتِ والدتك، والآن أنتِ على وشك فقدان والدك أيضًا. لهذا السبب، أصبحتِ متشبثةً بخيالٍ سخيف خلقه عقلك هربًا من الواقع. لقد استغل الأشرار الحقيقيون هذه الحالة النفسية التي تمرين بها، وربما اخترعوا هذه القصص لخداعك، مستغلين رغبتك العميقة في تصديقها لكسب ثقتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم انفجرت بالبكاء.
“لا، لديّ صور وفيديوهات تثبت كلامي، لكنني لا أستطيع أن أريك إياها الآن.” قالتت باي تشينغ، مدافعة عن تشانغ هنغ بشجاعة.
“أنا…”
“حقًا؟ وهل عرض هو تلك الصور والفيديوهات على أحدٍ غيرك؟”
فتحت باي تشينغ فمها محاولة أن تشرح نفسها أكثر.
“…”
سكتت باي تشينغ، ولم تجد ما تقوله.
لكنه تفاجأ عندما رأى أن باي تشينغ لم تحاول حتى المساومة.
تابع المديرة قاو: “ولماذا لم تتصلي بالشرطة؟ دعيني أخمن، لا بد أنه أخبرك أن الشرطة لا يمكن الوثوق بها، وأنه من الآن فصاعدًا، يمكنك الوثوق به فقط، أليس كذلك؟ لكنك لم تدخلي المصنع معه تلك الليلة، ولا تعرفين ما الذي جرى بداخله، صحيح؟ في ظل التكنولوجيا الحالية، من السهل جدًا تزوير الصور والفيديوهات. من الممكن أنه دخل المصنع وخرج منه دون أن يفعل شيئًا، ثم أراكِ مواد أعدها مسبقًا.”
فتحت باي تشينغ فمها محاولة أن تشرح نفسها أكثر.
“وماذا عن صورة الأشعة؟ هناك ظلّ في البطين الرابع. رأيته بنفسي…” قالت باي تشينغ، لكن صوتها أخذ يخفت شيئًا فشيئًا.
“أوه، أنتِ هنا!”
قالت المديرة قاو: “أدركتِ ذلك، أليس كذلك؟ هو يمدّكِ بالمعلومات من الدرجة الثانية منذ البداية. ومثلما يمكن تزوير الصور والفيديوهات، يمكن أيضًا التلاعب بصور الأشعة، أليس كذلك؟ اسألي نفسك، ما هو الأرجح؟ أن تكون الكائنات الفضائية قد غزت عالمنا فعلًا؟ أم أنه فقط يخدعك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بادلته باي تشينغ الابتسامة، ثم استدارت وسارت في الشارع المجاور. في البداية، كانت تمشي بخطى عادية، ثم أخذت تسرع شيئًا فشيئًا، وبدأ جسدها يرتجف. وفي النهاية، انطلقت تركض بأقصى سرعتها باتجاه محل إصلاح الهواتف على بُعد مئتي متر.
سقطت باي تشينغ في صمتٍ تام، مذهولةً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خفق قلب باي تشينغ بشدة.
تنهدت المديرة قاو قائلة: “يبدو أنكِ وجدتِ الجواب بنفسك. لا بد أن هذه الفترة صعبة جدًا عليكِ. أنا أتفهم شعورك. عندما علمت بوفاة لين سيسي وصديقتيها، تمنيت لو لم يكن ذلك صحيحًا. هذه طبيعة البشر؛ عندما نواجه أمورًا تفوق احتمالنا، نرفض تصديقها. ندفن رؤوسنا في الرمال كالنعامة.”
قالت المديرة قاو: “أدركتِ ذلك، أليس كذلك؟ هو يمدّكِ بالمعلومات من الدرجة الثانية منذ البداية. ومثلما يمكن تزوير الصور والفيديوهات، يمكن أيضًا التلاعب بصور الأشعة، أليس كذلك؟ اسألي نفسك، ما هو الأرجح؟ أن تكون الكائنات الفضائية قد غزت عالمنا فعلًا؟ أم أنه فقط يخدعك؟”
قالت باي تشينغ بصوت مكسور: “أنا لست نعامة. فقط تمنيت أن يكون كل ما حدث تلك الليلة مجرد كابوس. كل ما أريده هو أن يعود أبي وأمي إلى البيت.”
قالت المديرة قاو: “أدركتِ ذلك، أليس كذلك؟ هو يمدّكِ بالمعلومات من الدرجة الثانية منذ البداية. ومثلما يمكن تزوير الصور والفيديوهات، يمكن أيضًا التلاعب بصور الأشعة، أليس كذلك؟ اسألي نفسك، ما هو الأرجح؟ أن تكون الكائنات الفضائية قد غزت عالمنا فعلًا؟ أم أنه فقط يخدعك؟”
ثم انفجرت بالبكاء.
ردت المديرة قاو ضاحكة: “لو تعلمين كم من المتاعب سببتها لي عندما كانت صغيرة. هي السبب الرئيسي في دخولي مجال التعليم. في ذلك الوقت، كنت يائسة لمعرفة ما الذي يدور داخل رأسها الصغير.”
ربتت المديرة قاو على كتفها وقالت مواسية: “أعلم… الحقيقة مؤلمة دائمًا.”
قالت باي تشينغ بصوت مكسور: “أنا لست نعامة. فقط تمنيت أن يكون كل ما حدث تلك الليلة مجرد كابوس. كل ما أريده هو أن يعود أبي وأمي إلى البيت.”
مسحت باي تشينغ دموعها وقالت: “آسفة، وشكرًا لأنك أخبرتني بكل هذا. لقد أزعجتك في عملك… أنا… أنا غبية جدًا. كان يجب أن أفكر في الأمر جيدًا.”
…
قالت المديرة قاو: “لا بأس. هذا جزء من النضج، مرحلة لا بد أن يمر بها الجميع.” ثم توقفت قليلًا وتابعت: “تعلمين؟ عندما كنت طفلة، مررت بأمر أزعجني كثيرًا. ذلك الحدث كان السبب في أنني أصبحت فلكيًة لاحقًا. ورغم أنني غادرت مجال التعليم منذ سنوات، إلا أنني كلما نظرت إلى السماء المرصعة بالنجوم، أدركت كم أنا صغيرة. ومع مرور الوقت، ستشعرين أن مشاكلك تصبح أصغر فأصغر. يمكنك القدوم إليّ وقتما شئت، وسأعلّمك بعض علم الفلك.”
“أنا…”
ردّت باي تشينغ بامتنان: “أنت حقًا طيبة.”
قالت المديرة قاو: “لا بأس. هذا جزء من النضج، مرحلة لا بد أن يمر بها الجميع.” ثم توقفت قليلًا وتابعت: “تعلمين؟ عندما كنت طفلة، مررت بأمر أزعجني كثيرًا. ذلك الحدث كان السبب في أنني أصبحت فلكيًة لاحقًا. ورغم أنني غادرت مجال التعليم منذ سنوات، إلا أنني كلما نظرت إلى السماء المرصعة بالنجوم، أدركت كم أنا صغيرة. ومع مرور الوقت، ستشعرين أن مشاكلك تصبح أصغر فأصغر. يمكنك القدوم إليّ وقتما شئت، وسأعلّمك بعض علم الفلك.”
ابتسمت المديرة قاو وقالت: “عندما أنظر إليكِ، أتذكر ابنتي. رغم أن مظهركما مختلف، إلا أن طباعكما متشابهة جدًا.” ثم تابعت وهي تنتظرها لتخرج من غرفة التخزين قبل أن تطفئ الأنوار وتغلق الباب: “للأسف، استقرت في بلد آخر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وماذا عن صورة الأشعة؟ هناك ظلّ في البطين الرابع. رأيته بنفسي…” قالت باي تشينغ، لكن صوتها أخذ يخفت شيئًا فشيئًا.
قالتت باي تشينغ: “أنا لا أشبه ابنتك أبدًا.”
نادراً ما كان يأتيه زبائن في الصباح الباكر، لذلك استغل الفرصة وبدأ يلاحظ باي تشينغ. كانت تبدو طالبة من عائلة ثرية. وبسرعة استنتج أنها لا تعرف شيئًا عن الهواتف، مما يعني أنه يستطيع خداعها بسهولة.
ردت المديرة قاو ضاحكة: “لو تعلمين كم من المتاعب سببتها لي عندما كانت صغيرة. هي السبب الرئيسي في دخولي مجال التعليم. في ذلك الوقت، كنت يائسة لمعرفة ما الذي يدور داخل رأسها الصغير.”
“أوه، أنتِ هنا!”
…
أخذت الهاتف منه بسرعة، مما أفزعه قليلًا. للحظة، راودته الشكوك. فتاة جميلة مثلها… هل يمكن أن تكون لصّة؟ لحسن الحظ، لم تهرب. كانت فقط تبحث عن زاوية هادئة لتجري المكالمة.
رافقت المديرة قاو باي تشينغ حتى بوابة قصر الأطفال، ووقفت تراقبها وهي تخرج، ثم ابتسمت ولوّحت لها قبل أن تعود إلى الطابق العلوي.
بادلته باي تشينغ الابتسامة، ثم استدارت وسارت في الشارع المجاور. في البداية، كانت تمشي بخطى عادية، ثم أخذت تسرع شيئًا فشيئًا، وبدأ جسدها يرتجف. وفي النهاية، انطلقت تركض بأقصى سرعتها باتجاه محل إصلاح الهواتف على بُعد مئتي متر.
ربتت المديرة قاو على كتفها وقالت مواسية: “أعلم… الحقيقة مؤلمة دائمًا.”
دخلت وسألت الرجل الذي كان منشغلًا بهاتفه:
“كم يكلف استبدال شاشة الهاتف المحمول؟”
مسحت باي تشينغ دموعها وقالت: “آسفة، وشكرًا لأنك أخبرتني بكل هذا. لقد أزعجتك في عملك… أنا… أنا غبية جدًا. كان يجب أن أفكر في الأمر جيدًا.”
أجاب الرجل بعد أن أنزل هاتفه: “يعتمد ذلك على الطراز. عليّ أن أرى إن كانت الشاشة الداخلية أم الخارجية هي المعطوبة.”
مسحت باي تشينغ دموعها وقالت: “آسفة، وشكرًا لأنك أخبرتني بكل هذا. لقد أزعجتك في عملك… أنا… أنا غبية جدًا. كان يجب أن أفكر في الأمر جيدًا.”
نادراً ما كان يأتيه زبائن في الصباح الباكر، لذلك استغل الفرصة وبدأ يلاحظ باي تشينغ. كانت تبدو طالبة من عائلة ثرية. وبسرعة استنتج أنها لا تعرف شيئًا عن الهواتف، مما يعني أنه يستطيع خداعها بسهولة.
تفحّص الهاتف وقال: “الوضع أسوأ مما توقعت. الشاشة مكسورة تمامًا. هل ألقيته من الطابق العلوي؟ عليكِ استبدال الشاشة بالكامل، وسيكلفك ذلك ثمانمائة يوان.”
ناولته باي تشينغ الهاتف المكسور.
“هل تقولين إن كائنات فضائية جاءت إلى الأرض قبل عشرات الملايين من السنين وكادت أن تحكم العالم؟” قالتت المديرة قاو بدهشة بعد أن سمع اعتراف باي تشينغ.
“يا إلهي، إنه آيفون 6 بلس.”
قالتت باي تشينغ: “أنا لا أشبه ابنتك أبدًا.”
تفحّص الهاتف وقال: “الوضع أسوأ مما توقعت. الشاشة مكسورة تمامًا. هل ألقيته من الطابق العلوي؟ عليكِ استبدال الشاشة بالكامل، وسيكلفك ذلك ثمانمائة يوان.”
ثم أضاف: “لكن أن تعلقي آمالك على وجود كائنات فضائية؟ بل وتقولين إنهم سيبيدوننا جميعًا؟ بصراحة، هذا يعتبر مخالفة قانونية.”
ثم أضاف متحسّبًا: “هذا السعر رسمي. يمكنك التأكد منه على الإنترنت إذا لم تكوني واثقة.”
نادراً ما كان يأتيه زبائن في الصباح الباكر، لذلك استغل الفرصة وبدأ يلاحظ باي تشينغ. كانت تبدو طالبة من عائلة ثرية. وبسرعة استنتج أنها لا تعرف شيئًا عن الهواتف، مما يعني أنه يستطيع خداعها بسهولة.
لكنه تفاجأ عندما رأى أن باي تشينغ لم تحاول حتى المساومة.
ردت المديرة قاو ضاحكة: “لو تعلمين كم من المتاعب سببتها لي عندما كانت صغيرة. هي السبب الرئيسي في دخولي مجال التعليم. في ذلك الوقت، كنت يائسة لمعرفة ما الذي يدور داخل رأسها الصغير.”
قالت فقط: “بدّلها. هل يوجد هاتف يمكنني استخدامه هنا؟ أريد إجراء مكالمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وماذا عن صورة الأشعة؟ هناك ظلّ في البطين الرابع. رأيته بنفسي…” قالت باي تشينغ، لكن صوتها أخذ يخفت شيئًا فشيئًا.
رد: “لا أملك خطًا أرضيًا. يمكنك استخدام هاتفي المحمول.”
“لا، لديّ صور وفيديوهات تثبت كلامي، لكنني لا أستطيع أن أريك إياها الآن.” قالتت باي تشينغ، مدافعة عن تشانغ هنغ بشجاعة.
أخذت الهاتف منه بسرعة، مما أفزعه قليلًا. للحظة، راودته الشكوك. فتاة جميلة مثلها… هل يمكن أن تكون لصّة؟ لحسن الحظ، لم تهرب. كانت فقط تبحث عن زاوية هادئة لتجري المكالمة.
قالتت باي تشينغ: “أنا لا أشبه ابنتك أبدًا.”
لكن قبل أن تبدأ بالاتصال، سمعت صوتًا يناديها من الخلف:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت المديرة قاو وقالت: “عندما أنظر إليكِ، أتذكر ابنتي. رغم أن مظهركما مختلف، إلا أن طباعكما متشابهة جدًا.” ثم تابعت وهي تنتظرها لتخرج من غرفة التخزين قبل أن تطفئ الأنوار وتغلق الباب: “للأسف، استقرت في بلد آخر.”
“أوه، أنتِ هنا!”
دخلت وسألت الرجل الذي كان منشغلًا بهاتفه: “كم يكلف استبدال شاشة الهاتف المحمول؟”
______________________________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد: “لا أملك خطًا أرضيًا. يمكنك استخدام هاتفي المحمول.”
ترجمة : RoronoaZ
قالت باي تشينغ ذلك أخيرًا بعدما عضّت على شفتيها وأفصحت بكل شيء للمدير قاو.
“لا، لديّ صور وفيديوهات تثبت كلامي، لكنني لا أستطيع أن أريك إياها الآن.” قالتت باي تشينغ، مدافعة عن تشانغ هنغ بشجاعة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات