الفصل 682: المقالة
ماذا حدث في الورشة رقم 3؟
كانت هذه الليلة، على الأرجح، الأكثر رسوخًا في ذاكرة باي تشينغ، ولا يفوقها في الرعب إلا ذلك الكابوس الذي عاشته في منزلها منذ وقت ليس ببعيد.
انتظر تشانغ هنغ في الورشة رقم 3 لمدة خمسين دقيقة أخرى، حتى تحوّلت قطته إلى مكعبات ليغو من جديد. وكما توقّع، لم تُبدِ الكروم أي اهتمام بالبلاستيك أو المعادن، ففكّت قبضتها عنها فورًا.
عندما لم تعد تسمع عبر السماعة إلا صوت التشويش، دخلت باي تشينغ في حالة من الذعر الكامل. وعلى الرغم من أنها كانت تردد على نفسها مرارًا أن تبقى هادئة، إلا أن الأفكار المخيفة ظلت تتدفق إلى ذهنها بلا توقف.
الدخول إلى المصنع عبر النافذة كان أمرًا صعبًا، لكن فتحها من الداخل سهل جدًا. وبعد خروجه، استطاع استخدام خيط لإغلاقها.
ماذا حدث في الورشة رقم 3؟
بعد أن أوصل باي تشينغ إلى الفندق، لم يعد تشانغ هنغ مباشرة إلى منزله. بل أخرج هاتفه المحمول ونظر فيه. إلى جانب صور الكائن الغريب تحت الأرض، ظهرت صورتان جديدتان في معرض الصور.
هل تعرّض تشانغ هنغ للخطر؟ هل رآه أحد؟ هل أمسك به أولئك المخلوقات؟ هل سيقتلونه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت باي تشينغ: “هل تعتقد أن الأطفال الثلاثة امتلكوا شيئًا يمكنه التعامل مع تلك الكائنات؟”
كانت باي تشينغ ترغب بشدة في اقتحام مصنع الزجاج، لكن عقلها أخبرها أن الأفضل هو البقاء في السيارة وانتظار تعليمات تشانغ هنغ. ولم تكن تدري كيف تمكّنت من الصمود طوال الدقائق الست الماضية.
كل ثانية كانت عذابًا بحد ذاته. وعندما اختفى صوت التشويش أخيرًا، وعادت الإشارة بينهما، انبعث صوت مألوف من الجهة الأخرى، مما جلب لها شعورًا هائلًا بالارتياح.
قالت: “حسنًا، وماذا نفعل إذًا؟ لقد قلت إن الهجمات الجسدية العادية لا تُجدي. هل علينا أن نسرق صاروخًا نوويًا للقضاء عليه؟”
قال تشانغ هنغ: “لقد خرجت من مصنع الزجاج. انقطع الاتصال عندما نزلت إلى الطابق السفلي قبل قليل”.
تبيّن أنها واحدة من الأطفال الثلاثة الذين غرقوا. كان تشانغ هنغ قد زار مدرستها سابقًا وتعرّف على وجود دفتر يوميات أسبوعي من خلال معلمة صفها. وهذه كانت أول مرة يقرأ فيها النسخة الكاملة من تلك المقالة.
ردّت باي تشينغ بعد أن هدأت قليلًا: “لا بأس. هل وجدت شيئًا هناك؟”
ولولا أنها رأت كل ذلك بعينيها، لما كانت لتصدق يومًا بوجود كائن بهذه الغرابة يسكن هذا العالم. كان نباتًا، لكنه بدا وكأن له صفات حيوانية كذلك، خاصة قلبه النابض داخل الجذع. الصوت الذي يصدره كان كفيلًا ببث القشعريرة في الجسد.
توقّف تشانغ هنغ لحظة، ثم قال: “لقد اكتشفت كيف تستبدل تلك الكائنات الأشخاص من حولنا وتزرعهم في المجتمع البشري. بما في ذلك كيف تتكاثر وتعيش”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أضاف: “وأظن أن الأشخاص المفقودين ليسوا أمواتًا”.
ثم أضاف: “وأظن أن الأشخاص المفقودين ليسوا أمواتًا”.
بعد أن أوصل باي تشينغ إلى الفندق، لم يعد تشانغ هنغ مباشرة إلى منزله. بل أخرج هاتفه المحمول ونظر فيه. إلى جانب صور الكائن الغريب تحت الأرض، ظهرت صورتان جديدتان في معرض الصور.
شعرت باي تشينغ بفرحة غامرة عند سماع ذلك. وقالت: “هل هذا يعني أن أمي لا تزال على قيد الحياة على الأرجح؟”
كانت هذه الليلة، على الأرجح، الأكثر رسوخًا في ذاكرة باي تشينغ، ولا يفوقها في الرعب إلا ذلك الكابوس الذي عاشته في منزلها منذ وقت ليس ببعيد.
قال تشانغ هنغ: “نعم. لا يمكنهم وراثة ذكريات الهدف، مما يعني أن وجود الهدف حيًا أو على الأقل حيًا مؤقتًا مفيد أكثر بالنسبة لهم. فبهذه الطريقة، يمكنهم استخراج المزيد من المعلومات، بما في ذلك العلاقات الاجتماعية للضحية وعاداته المعيشية. لكن وضع والدتك خاصّ نوعًا ما. الكائن الذي اتخذ شكل والدتك اختار الانتحار لإرسال والدك إلى السجن. بما أنه لم تعد هناك حاجة لها، لست متأكدًا مما إذا كانوا أبقوها قيد الحياة. لا أستبعد احتمال أنهم يحتفظون بها لغرض البحث”.
ردّ تشانغ هنغ: “أخشى أن ذلك غير واقعي. ماذا سنقول للشرطة؟ هل نقول لهم إن هناك وحشًا يعيش في مصنع الزجاج؟”
سألت باي تشينغ: “هل تعرف مكان وجود أمي الآن؟”
هل تعرّض تشانغ هنغ للخطر؟ هل رآه أحد؟ هل أمسك به أولئك المخلوقات؟ هل سيقتلونه؟
قال تشانغ هنغ: “سأبحث عنها. إن كان هناك شخص محتجز في المصنع، فلا بد من وجود بعض الآثار التي تدل على ذلك”.
ردّت باي تشينغ بعد أن هدأت قليلًا: “لا بأس. هل وجدت شيئًا هناك؟”
…
ردّت باي تشينغ بعد أن هدأت قليلًا: “لا بأس. هل وجدت شيئًا هناك؟”
انتظر تشانغ هنغ في الورشة رقم 3 لمدة خمسين دقيقة أخرى، حتى تحوّلت قطته إلى مكعبات ليغو من جديد. وكما توقّع، لم تُبدِ الكروم أي اهتمام بالبلاستيك أو المعادن، ففكّت قبضتها عنها فورًا.
قال تشانغ هنغ: “لقد خرجت من مصنع الزجاج. انقطع الاتصال عندما نزلت إلى الطابق السفلي قبل قليل”.
التقط القطع من الأرض ووضعها في حقيبته المدرسية، ثم ألقى نظرة أخيرة على مدخل الطابق السفلي قبل أن يغادر الورشة.
الدخول إلى المصنع عبر النافذة كان أمرًا صعبًا، لكن فتحها من الداخل سهل جدًا. وبعد خروجه، استطاع استخدام خيط لإغلاقها.
كان الخروج من ذلك الجحيم شعورًا رائعًا، خصوصًا بعد أن ابتعد عن تلك الرائحة الكريهة. ونظرًا لأن كاميرا المراقبة خارج الورشة قد أُعيد ضبطها إلى وضعها الأصلي، لم يكن بإمكانه الخروج من نفس المدخل الذي استخدمه للدخول. والآن، لم يكن أمامه سوى النافذة.
قالت: “حسنًا، وماذا نفعل إذًا؟ لقد قلت إن الهجمات الجسدية العادية لا تُجدي. هل علينا أن نسرق صاروخًا نوويًا للقضاء عليه؟”
الدخول إلى المصنع عبر النافذة كان أمرًا صعبًا، لكن فتحها من الداخل سهل جدًا. وبعد خروجه، استطاع استخدام خيط لإغلاقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت: “أليست الصور ومقاطع الفيديو كافية لإقناعهم بإرسال شخص للتحقق؟”
وعندما عاد تشانغ هنغ إلى الشاحنة، كانت قد مرّت نصف ساعة.
قال تشانغ هنغ: “سأبحث عنها. إن كان هناك شخص محتجز في المصنع، فلا بد من وجود بعض الآثار التي تدل على ذلك”.
كانت باي تشينغ تنتظره بقلق بالغ. فتح تشانغ هنغ باب السيارة، وجلس في المقعد الأمامي، وشرب بضع رشفات من الماء، ثم قال: “لدي خبر جيد وآخر سيئ”.
ولولا أنها رأت كل ذلك بعينيها، لما كانت لتصدق يومًا بوجود كائن بهذه الغرابة يسكن هذا العالم. كان نباتًا، لكنه بدا وكأن له صفات حيوانية كذلك، خاصة قلبه النابض داخل الجذع. الصوت الذي يصدره كان كفيلًا ببث القشعريرة في الجسد.
وقبل أن تتمكن باي تشينغ من الاستفسار، تابع: “الخبر الجيد هو أنني وجدت أدلة على أن شخصًا ما كان محتجزًا في غرفة بالطابق الأول. أما الخبر السيئ، فهو أنه لم يعد هناك أحد الآن. أخشى أنني قد أخفتهم بتحقيقي السابق، فربما خافوا من أن أكتشف أمر الورشة رقم 3، ونقلوا السجناء إلى مكان آخر”.
التقط القطع من الأرض ووضعها في حقيبته المدرسية، ثم ألقى نظرة أخيرة على مدخل الطابق السفلي قبل أن يغادر الورشة.
سألت باي تشينغ، والقلق يملأ صوتها: “أين هم الآن؟”
كانت إحداهما عبارة عن مقالة كتبتها “لين سيسي”.
قال تشانغ هنغ: “لا أعلم بعد. لقد نقلوهم بسرعة وبطريقة محكمة. بعضهم لم يتمكن حتى من جمع أغراضه. لكن لا تقلقي، سأعثر عليهم. قبل ذلك، علينا أن نتعامل مع ذلك الشيء الموجود تحت الأرض أولًا. وإلا، سيستمر الناس في الاختفاء. وحتى إن أنقذنا الجميع، فلا ضمان ألا يتم استبدالهم من جديد”.
بدت خيبة الأمل على وجه باي تشينغ فور سماعها ذلك.
كانت باي تشينغ قد تلقت الصور ومقاطع الفيديو من تشانغ هنغ في وقت سابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت باي تشينغ قد تلقت الصور ومقاطع الفيديو من تشانغ هنغ في وقت سابق.
ورغم أن الرماد العالق في الهواء جعل الصور ضبابية بعض الشيء، إلا أن ذلك لم يمنعها من رؤية الشجرة الغريبة وتلك الشرانق المعلقة على فروعها.
ولولا أنها رأت كل ذلك بعينيها، لما كانت لتصدق يومًا بوجود كائن بهذه الغرابة يسكن هذا العالم. كان نباتًا، لكنه بدا وكأن له صفات حيوانية كذلك، خاصة قلبه النابض داخل الجذع. الصوت الذي يصدره كان كفيلًا ببث القشعريرة في الجسد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت باي تشينغ قد تلقت الصور ومقاطع الفيديو من تشانغ هنغ في وقت سابق.
قالت باي تشينغ: “الآن بعد أن أصبح لدينا الدليل، ماذا لو سلّمناه للشرطة ليقضوا على… الكائن؟”
ولولا أنها رأت كل ذلك بعينيها، لما كانت لتصدق يومًا بوجود كائن بهذه الغرابة يسكن هذا العالم. كان نباتًا، لكنه بدا وكأن له صفات حيوانية كذلك، خاصة قلبه النابض داخل الجذع. الصوت الذي يصدره كان كفيلًا ببث القشعريرة في الجسد.
ردّ تشانغ هنغ: “أخشى أن ذلك غير واقعي. ماذا سنقول للشرطة؟ هل نقول لهم إن هناك وحشًا يعيش في مصنع الزجاج؟”
قالت: “أليست الصور ومقاطع الفيديو كافية لإقناعهم بإرسال شخص للتحقق؟”
ماذا حدث في الورشة رقم 3؟
هزّ تشانغ هنغ رأسه: “بعض الصور الضبابية ومقطع فيديو غامض لا تفسّر شيئًا. لن يصدقنا أحد. بل لا نعلم أصلًا إن كانت الشرطة نفسها قد تم استبدالها. المجازفة بكشف هذا الأمر لهم قد تنقلب علينا. قد يكونون على استعداد للتعامل معنا. وبحلول الوقت الذي تصل فيه الشرطة الحقيقية إلى الورشة رقم 3، لن يجدوا شيئًا هناك. وماذا سنقول عن الحريق في مصنع الورق المقوّى؟”
بدت خيبة الأمل على وجه باي تشينغ فور سماعها ذلك.
بدت خيبة الأمل على وجه باي تشينغ فور سماعها ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أضاف: “وأظن أن الأشخاص المفقودين ليسوا أمواتًا”.
قالت: “حسنًا، وماذا نفعل إذًا؟ لقد قلت إن الهجمات الجسدية العادية لا تُجدي. هل علينا أن نسرق صاروخًا نوويًا للقضاء عليه؟”
ولولا أنها رأت كل ذلك بعينيها، لما كانت لتصدق يومًا بوجود كائن بهذه الغرابة يسكن هذا العالم. كان نباتًا، لكنه بدا وكأن له صفات حيوانية كذلك، خاصة قلبه النابض داخل الجذع. الصوت الذي يصدره كان كفيلًا ببث القشعريرة في الجسد.
ردّ تشانغ هنغ: “لا بد من وجود طرق أخرى. الشجرة الغريبة تلك تتمتع بدفاعات مذهلة وقدرة عالية على البقاء، لكن مع ذلك، كانوا خائفين من الأطفال الثلاثة لدرجة أنهم بذلوا جهدًا كبيرًا للتخلص منهم. بينما الكبار، كوالدك والطالب الجامعي، عاملوهم وكأنهم حمقى. لا أحد يصدقهم مهما قالوا”.
ترجمة : RoronoaZ
سألت باي تشينغ: “هل تعتقد أن الأطفال الثلاثة امتلكوا شيئًا يمكنه التعامل مع تلك الكائنات؟”
تبيّن أنها واحدة من الأطفال الثلاثة الذين غرقوا. كان تشانغ هنغ قد زار مدرستها سابقًا وتعرّف على وجود دفتر يوميات أسبوعي من خلال معلمة صفها. وهذه كانت أول مرة يقرأ فيها النسخة الكاملة من تلك المقالة.
قال: “نعم، لكن الوقت قد تأخر الآن. فلنرتح قليلًا أولًا”.
ردّ تشانغ هنغ: “أخشى أن ذلك غير واقعي. ماذا سنقول للشرطة؟ هل نقول لهم إن هناك وحشًا يعيش في مصنع الزجاج؟”
بعد أن أوصل باي تشينغ إلى الفندق، لم يعد تشانغ هنغ مباشرة إلى منزله. بل أخرج هاتفه المحمول ونظر فيه. إلى جانب صور الكائن الغريب تحت الأرض، ظهرت صورتان جديدتان في معرض الصور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت باي تشينغ ترغب بشدة في اقتحام مصنع الزجاج، لكن عقلها أخبرها أن الأفضل هو البقاء في السيارة وانتظار تعليمات تشانغ هنغ. ولم تكن تدري كيف تمكّنت من الصمود طوال الدقائق الست الماضية.
كانت إحداهما عبارة عن مقالة كتبتها “لين سيسي”.
شعرت باي تشينغ بفرحة غامرة عند سماع ذلك. وقالت: “هل هذا يعني أن أمي لا تزال على قيد الحياة على الأرجح؟”
تبيّن أنها واحدة من الأطفال الثلاثة الذين غرقوا. كان تشانغ هنغ قد زار مدرستها سابقًا وتعرّف على وجود دفتر يوميات أسبوعي من خلال معلمة صفها. وهذه كانت أول مرة يقرأ فيها النسخة الكاملة من تلك المقالة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت باي تشينغ: “هل تعتقد أن الأطفال الثلاثة امتلكوا شيئًا يمكنه التعامل مع تلك الكائنات؟”
ومن الواضح أن الكائنات في مصنع الزجاج كانت تدرس هذه المقالة أيضًا.
تبيّن أنها واحدة من الأطفال الثلاثة الذين غرقوا. كان تشانغ هنغ قد زار مدرستها سابقًا وتعرّف على وجود دفتر يوميات أسبوعي من خلال معلمة صفها. وهذه كانت أول مرة يقرأ فيها النسخة الكاملة من تلك المقالة.
______________________________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن الواضح أن الكائنات في مصنع الزجاج كانت تدرس هذه المقالة أيضًا.
ترجمة : RoronoaZ
انتظر تشانغ هنغ في الورشة رقم 3 لمدة خمسين دقيقة أخرى، حتى تحوّلت قطته إلى مكعبات ليغو من جديد. وكما توقّع، لم تُبدِ الكروم أي اهتمام بالبلاستيك أو المعادن، ففكّت قبضتها عنها فورًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		