الفصل 680: الباب
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ولم يكن قد تحدث معها منذ آخر مرة تبادلا فيها الكلام، لكن الفتاة سمعت صراخ القطة المؤلم عبر سماعة البلوتوث. كان الصوت كصوت الطباشير وهو يخدش السبورة، مما جعلها تشعر بالذعر.
اقترب تشانغ هنغ قليلًا من السراخس، لكن الرائحة الغريبة المحيطة به لم تزداد قوة، مما يعني على الأرجح أن هذه النباتات ليست مصدر تلك الرائحة النتنة. مع ذلك، فإن وجودها جعل الهواء أكثر رطوبة، وحين اجتمعت هذه الرطوبة مع الرائحة، أصبحت التجربة أكثر إزعاجًا.
في الجهة الأخرى، كانت باي تشينغ تستمع إلى كل ما يحدث عند تشانغ هنغ.
أزال تشانغ هنغ بعضًا من السراخس باستخدام سكين، ووضعها في كيس محكم الإغلاق، ثم واصل طريقه إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما دقق النظر، لاحظ أن الكرمة تتحرك ببطء.
وبعد نحو عشرة خطوات، ظهر باب أمامه.
اقترب تشانغ هنغ قليلًا من السراخس، لكن الرائحة الغريبة المحيطة به لم تزداد قوة، مما يعني على الأرجح أن هذه النباتات ليست مصدر تلك الرائحة النتنة. مع ذلك، فإن وجودها جعل الهواء أكثر رطوبة، وحين اجتمعت هذه الرطوبة مع الرائحة، أصبحت التجربة أكثر إزعاجًا.
إذا كانت تلك السراخس كافية لجعل أي شخص يشعر بعدم الارتياح، فإن ما نما على الباب يمكن وصفه بالقبح الخالص. بدا وكأنه نوع من الكرمة، وكان على كل عقدة من عُقَده عدد من الأورام الصغيرة. رأى تشانغ هنغ ما يشبه الممصّات التي توجد على مجسات الأخطبوط في أسفل هذا الكرم، وكانت متشابكة بإحكام مع الباب.
بدأ جسد القطة يرتجف، وتمكن تشانغ هنغ من رؤية الرعب العارم يبتلع ملامحها.
وعندما دقق النظر، لاحظ أن الكرمة تتحرك ببطء.
اقترب تشانغ هنغ قليلًا من السراخس، لكن الرائحة الغريبة المحيطة به لم تزداد قوة، مما يعني على الأرجح أن هذه النباتات ليست مصدر تلك الرائحة النتنة. مع ذلك، فإن وجودها جعل الهواء أكثر رطوبة، وحين اجتمعت هذه الرطوبة مع الرائحة، أصبحت التجربة أكثر إزعاجًا.
كانت هذه المرة الأولى التي يرى فيها تشانغ هنغ كائنًا حيًّا بهذا الغموض.
ورغم ذلك، لم يكن ينوي المغادرة الآن. فقد كان أكثر ما يشدّه هو المشهد أمامه.
أصبح يشعر وكأنه “أليس” التي سقطت في جحر الأرنب، لكن بدلًا من أن يدخل أرض العجائب، كان على وشك الدخول في هاوية من الرعب الذي لا نهاية له. لم يكن قد دخل بعد، ولكن بمجرد وقوفه أمام الباب، بدأ يشعر أن الهالة المرعبة في المكان تنخر في عقله ببطء. ومن الصعب تخيُّل ما الذي قد يكون بانتظاره خلف ذلك الباب.
وكان هناك متسع يكفي لتسلُّل جسده إلى داخل الغرفة.
لو كان شخصًا عاديًا، لكان قد استدار وغادر على الفور. أما الآن، فلم يشعر سوى ببعض الانزعاج، يعود إلى الرائحة النتنة. وكان أكثر هدوءًا من معظم الناس بطبعه، وعندما أُضيفت هذه الصفات إلى مشاعر التوتر المتراكمة خلال هذه المهمة، بدا وكأنه قد نسي تمامًا طعم الخوف.
“ما الوضع؟ ماذا ترى؟”
اقترب من الباب، وكانت قطته مفيدة مرة أخرى في هذه اللحظة.
أخيرًا، عرف تشانغ هنغ من أين جاءت تلك الكرمة.
رغم أن القطة قاومت بشراسة، أمسك تشانغ هنغ برقبتها واقترب بها من الكرمة المتحركة. وما إن اقتربت، حتى بدأت الكرمة تتلوى بسرعة أكبر، وكأنها تستعد للتهام فريستها. في الوقت نفسه، بدأت غريزة القطة تنبّهها إلى الخطر الوشيك، فزادت من مقاومتها.
لو كان شخصًا عاديًا، لكان قد استدار وغادر على الفور. أما الآن، فلم يشعر سوى ببعض الانزعاج، يعود إلى الرائحة النتنة. وكان أكثر هدوءًا من معظم الناس بطبعه، وعندما أُضيفت هذه الصفات إلى مشاعر التوتر المتراكمة خلال هذه المهمة، بدا وكأنه قد نسي تمامًا طعم الخوف.
لكن محاولاتها كانت بلا جدوى، لأن تشانغ هنغ كان يمسك برقبتها بإحكام شديد، بحيث بدا الهروب مستحيلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما دقق النظر، لاحظ أن الكرمة تتحرك ببطء.
وعندما وصلت حركة الكرمة إلى سرعة حرجة، سمع تشانغ هنغ صوت انفجار مكتوم. بدأت الأورام الصغيرة على الكرمة بالانفجار في وقت واحد، وخرجت منها أغصان رفيعة لا حصر لها، انبثقت وتفرعت مثل أرجل البعوض. بدأت تلك الأغصان تتغلغل في جسد القطة، ومن خلال عدسات التصفية، استطاع تشانغ هنغ أن يرى الدم يتدفق من جسدها إلى داخل الكرمة عبر تلك المجسات.
وكأنه اختفى تمامًا. وكان الصوت الغريب يزداد قوة شيئًا فشيئًا، حتى بدأ البرد يتسلل إلى أطراف باي تشينغ.
بدأ جسد القطة يرتجف، وتمكن تشانغ هنغ من رؤية الرعب العارم يبتلع ملامحها.
فكّر تشانغ هنغ أن ما يحدث ربما يكون له علاقة بالمجال المغناطيسي في هذا المكان.
كان قد سحب يده في اللحظة التي سبقت انفجار الأورام مباشرة، لكن الكرمة كانت قد أمسكت بالقطة بالفعل. وعندما اخترقت المجسات جسدها تمامًا، هدأت القطة وتوقفت عن المقاومة.
لكن تشانغ هنغ لم يُجب.
في الوقت نفسه، بدا أن الكرمة المحيطة بمقبض الباب قد بدأت تخف قليلاً. وعلى الرغم من أن هذا لم يكن مقصودًا، فإن هذه الكرمة جاءت على ما يبدو من الجهة الأخرى من الباب، ما يعني أن الباب لم يكن مُحكم الإغلاق بالكامل. وبينما كانت الكرمة تلتهم القطة ببطء، قطع تشانغ هنغ بعضها بالسكين.
رأى تشانغ هنغ العديد من الكبسولات المعلقة على جذع الشجرة، تشبه شرانق الزيز، وكانت مختلفة في الأحجام. أما الصغيرة منها، فكانت تحتوي على ظلال سوداء تتحرك بداخلها، وتشبه في هيئتها ذلك الظل الذي رآه في صورة الأشعة المقطعية. وأما الشيء الموجود في الشرنقة الأكبر، فقد كان على شكل إنسان.
وكان هناك متسع يكفي لتسلُّل جسده إلى داخل الغرفة.
لكن تشانغ هنغ لم يُجب.
ورغم أن المشهد مع القطة أظهر له مدى رعب هذه الكرمة، فقد قرر الدخول لإلقاء نظرة. لقد راقب كيف تهاجم هذه النباتات فريستها، وعرف أن الأمر يستغرق بعض الوقت. لذا، طالما تراجع بسرعة في اللحظة التي تنفجر فيها الأورام، فلن يصاب بأذى. وعندما تدخل الكرمة في وضعية الصيد، فإنها تسرّع من حركتها، مما قد يكون علامة تحذيرية لتشانغ هنغ لتفادي هجومها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أحد يعلم منذ متى تعيش هذه النبتة، لكنها على ما يبدو أقدم من السراخس التي رآها في الخارج.
بالإضافة إلى ذلك، لاحظ شيئًا آخر عندما فتح الباب: الكرمة لا تتفاعل مع الأجسام غير الحية، مما جعله أكثر جرأة في الدخول من الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما دقق النظر، لاحظ أن الكرمة تتحرك ببطء.
حتى وإن كان ما خلف هذا الباب هو الجحيم ذاته، فما دام قد وصل إلى هنا، فعليه أن يكتشف ما يوجد في الداخل، مهما كان الثمن.
وبعد نحو عشرة خطوات، ظهر باب أمامه.
…
حتى وإن كان ما خلف هذا الباب هو الجحيم ذاته، فما دام قد وصل إلى هنا، فعليه أن يكتشف ما يوجد في الداخل، مهما كان الثمن.
في الجهة الأخرى، كانت باي تشينغ تستمع إلى كل ما يحدث عند تشانغ هنغ.
لكن هذا كله لم يكن أكثر جزء مرعب في المشهد.
ولم يكن قد تحدث معها منذ آخر مرة تبادلا فيها الكلام، لكن الفتاة سمعت صراخ القطة المؤلم عبر سماعة البلوتوث. كان الصوت كصوت الطباشير وهو يخدش السبورة، مما جعلها تشعر بالذعر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفجأة، من بين تلك الشرانق التي كانت ترتجف في حركتها… رأى تشانغ هنغ وجهه هو.
ورغم أنها لم تكن معه لتشهد السراخس ما قبل التاريخ أو الكرمة البشعة، إلا أن ما شعرت به من خوف لم يكن أقل من رعب القطة نفسها. قال أحدهم يومًا إن مصدر الخوف يكمن في الأشياء التي لا يستطيع الإنسان فهمها.
كانت هذه المرة الأولى التي يرى فيها تشانغ هنغ كائنًا حيًّا بهذا الغموض.
والأصوات التي كانت تسمعها من الطرف الآخر زادت من التوتر والرعب في الأجواء. أرادت باي تشينغ أن تسأله عمّا يحدث، وما الذي يراه أمامه. لكنها خافت أن تشتته وتعرضه للخطر، فآثرت الصمت… حتى سمعت صوت خرير غريب.
أخيرًا، عرف تشانغ هنغ من أين جاءت تلك الكرمة.
لم تستطع كبح نفسها هذه المرة، وسألت على عجل:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفجأة، من بين تلك الشرانق التي كانت ترتجف في حركتها… رأى تشانغ هنغ وجهه هو.
“ما الوضع؟ ماذا ترى؟”
اقترب تشانغ هنغ قليلًا من السراخس، لكن الرائحة الغريبة المحيطة به لم تزداد قوة، مما يعني على الأرجح أن هذه النباتات ليست مصدر تلك الرائحة النتنة. مع ذلك، فإن وجودها جعل الهواء أكثر رطوبة، وحين اجتمعت هذه الرطوبة مع الرائحة، أصبحت التجربة أكثر إزعاجًا.
لكن تشانغ هنغ لم يُجب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تستطع كبح نفسها هذه المرة، وسألت على عجل:
وكأنه اختفى تمامًا. وكان الصوت الغريب يزداد قوة شيئًا فشيئًا، حتى بدأ البرد يتسلل إلى أطراف باي تشينغ.
لكن هذا كله لم يكن أكثر جزء مرعب في المشهد.
في هذه الأثناء، كان تشانغ هنغ قد لاحظ المشكلة في سماعة الأذن.
“ما الوضع؟ ماذا ترى؟”
ففي السابق، كان يستطيع سماع تنفس باي تشينغ، أما الآن، فلم يبقَ سوى ذلك الصوت الغريب.
“ما الوضع؟ ماذا ترى؟”
فكّر تشانغ هنغ أن ما يحدث ربما يكون له علاقة بالمجال المغناطيسي في هذا المكان.
فكّر تشانغ هنغ أن ما يحدث ربما يكون له علاقة بالمجال المغناطيسي في هذا المكان.
ورغم ذلك، لم يكن ينوي المغادرة الآن. فقد كان أكثر ما يشدّه هو المشهد أمامه.
لو كان شخصًا عاديًا، لكان قد استدار وغادر على الفور. أما الآن، فلم يشعر سوى ببعض الانزعاج، يعود إلى الرائحة النتنة. وكان أكثر هدوءًا من معظم الناس بطبعه، وعندما أُضيفت هذه الصفات إلى مشاعر التوتر المتراكمة خلال هذه المهمة، بدا وكأنه قد نسي تمامًا طعم الخوف.
أخيرًا، عرف تشانغ هنغ من أين جاءت تلك الكرمة.
اقترب تشانغ هنغ قليلًا من السراخس، لكن الرائحة الغريبة المحيطة به لم تزداد قوة، مما يعني على الأرجح أن هذه النباتات ليست مصدر تلك الرائحة النتنة. مع ذلك، فإن وجودها جعل الهواء أكثر رطوبة، وحين اجتمعت هذه الرطوبة مع الرائحة، أصبحت التجربة أكثر إزعاجًا.
في منتصف القاعة أمامه، كانت هناك نبتة غريبة. بدت كأنها شجرة تين مقدّس، لكنها أقصر، وأكثر امتلاءً بالأغصان والأوراق. وقد غطّت الكرمة المتدلية منها معظم أرجاء الغرفة، ما جعل المكان يبدو كحديقة نباتية من كوابيس الرعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أحد يعلم منذ متى تعيش هذه النبتة، لكنها على ما يبدو أقدم من السراخس التي رآها في الخارج.
لا أحد يعلم منذ متى تعيش هذه النبتة، لكنها على ما يبدو أقدم من السراخس التي رآها في الخارج.
في منتصف القاعة أمامه، كانت هناك نبتة غريبة. بدت كأنها شجرة تين مقدّس، لكنها أقصر، وأكثر امتلاءً بالأغصان والأوراق. وقد غطّت الكرمة المتدلية منها معظم أرجاء الغرفة، ما جعل المكان يبدو كحديقة نباتية من كوابيس الرعب.
وفي الوقت نفسه، لاحظ تشانغ هنغ أن هذه النبتة المتحجرة تقريبًا تتنفس مثل الحيوان. كان هناك شيء ينبض داخل جوفها، يشبه القلب. وفوق ذلك، كانت تطلق مادة شبيهة بالرماد من بين أوراقها.
ترجمة : RoronoaZ
وكانت الرائحة الغريبة التي شمّها تشانغ هنغ سابقًا، صادرة عن تلك الذرات الصغيرة المتطايرة في الهواء، بعضها استقر على كتفيه وأطراف شعره.
وفي الوقت نفسه، لاحظ تشانغ هنغ أن هذه النبتة المتحجرة تقريبًا تتنفس مثل الحيوان. كان هناك شيء ينبض داخل جوفها، يشبه القلب. وفوق ذلك، كانت تطلق مادة شبيهة بالرماد من بين أوراقها.
لكن هذا كله لم يكن أكثر جزء مرعب في المشهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ففي السابق، كان يستطيع سماع تنفس باي تشينغ، أما الآن، فلم يبقَ سوى ذلك الصوت الغريب.
رأى تشانغ هنغ العديد من الكبسولات المعلقة على جذع الشجرة، تشبه شرانق الزيز، وكانت مختلفة في الأحجام. أما الصغيرة منها، فكانت تحتوي على ظلال سوداء تتحرك بداخلها، وتشبه في هيئتها ذلك الظل الذي رآه في صورة الأشعة المقطعية. وأما الشيء الموجود في الشرنقة الأكبر، فقد كان على شكل إنسان.
لو كان شخصًا عاديًا، لكان قد استدار وغادر على الفور. أما الآن، فلم يشعر سوى ببعض الانزعاج، يعود إلى الرائحة النتنة. وكان أكثر هدوءًا من معظم الناس بطبعه، وعندما أُضيفت هذه الصفات إلى مشاعر التوتر المتراكمة خلال هذه المهمة، بدا وكأنه قد نسي تمامًا طعم الخوف.
وفجأة، من بين تلك الشرانق التي كانت ترتجف في حركتها… رأى تشانغ هنغ وجهه هو.
كانت هذه المرة الأولى التي يرى فيها تشانغ هنغ كائنًا حيًّا بهذا الغموض.
______________________________________________
رأى تشانغ هنغ العديد من الكبسولات المعلقة على جذع الشجرة، تشبه شرانق الزيز، وكانت مختلفة في الأحجام. أما الصغيرة منها، فكانت تحتوي على ظلال سوداء تتحرك بداخلها، وتشبه في هيئتها ذلك الظل الذي رآه في صورة الأشعة المقطعية. وأما الشيء الموجود في الشرنقة الأكبر، فقد كان على شكل إنسان.
ترجمة : RoronoaZ
وعندما وصلت حركة الكرمة إلى سرعة حرجة، سمع تشانغ هنغ صوت انفجار مكتوم. بدأت الأورام الصغيرة على الكرمة بالانفجار في وقت واحد، وخرجت منها أغصان رفيعة لا حصر لها، انبثقت وتفرعت مثل أرجل البعوض. بدأت تلك الأغصان تتغلغل في جسد القطة، ومن خلال عدسات التصفية، استطاع تشانغ هنغ أن يرى الدم يتدفق من جسدها إلى داخل الكرمة عبر تلك المجسات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات