الفصل 666: حلّ النزاع
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت سيارة دورية أمامهم بعد وقت قصير، ونزل منها شرطيان.
كلمات باي تشينغ جعلت والديها يلتزمان الصمت مجددًا. لم يلاحظا حتى أن تشانغ هنغ قد ابتعد للحظات. وعندما عاد بعد إنهاء مكالمة هاتفية، كانت والدة باي تشينغ قد نهضت أخيرًا عن الأرض، لكنها ما زالت ترفض الاقتراب من زوجها مهما حاول.
كان الرجل في منتصف العمر واقفًا بوجه متجهم، مما جعل باي تشينغ تبدو عاجزة.
ثم التفت إلى والدة باي تشينغ وقال: “سيدتي، أنصحك بأن تتحدثي مع زوجك بشكل أفضل. وإذا لم تتمكّنا من حل النزاع، يمكنكما اللجوء إلى لجنة الحي. إن لم يكن هناك شيء آخر، سنغادر الآن. لقد حدثت أمور سيئة الليلة… مجموعة من السكارى تشاجروا، وأحدهم تهشّم رأسه.”
قال ببرود:
“راقبي والدتك. سأذهب لأُحضر السيارة.”
صرخت الأم: “ماذا تعني بقولك لا يوجد أمر خطير؟ لقد خنقني وكدت أختنق! انظر إلى آثار يديه على عنقي!” وأظهرت لهما العلامات. “استخدمت كل قوتي لأركله وأفتح الباب. رجاءً، لا تدعوه يقترب مني مرة أخرى!”
لكن الأم صرخت بهستيريا:
“لا! لا أريد الذهاب إلى المستشفى!”
ثم سأل: “تقصدين أن زوجك وضع كاميرا تجسس في غرفة نومه؟”
تصرفاتها جعلت باي تشينغ تتيقن أنها قد تعرّضت لتجربة صادمة فعلاً.
ثم حاول إبعاد يد تشانغ هنغ، لكنه فشل؛ إذ أن الأخير كان أقوى مما بدا عليه. وفي انفعال، دفعه الرجل، لكن تشانغ هنغ أوقفه بسهولة.
ترددت باي تشينغ، ثم اقترحت:
“هل نعود إلى المنزل أولًا؟”
عندها تدخّل الرجل بازدراء، ونظر إلى تشانغ هنغ قائلاً: “أنا لا أملك ابنًا بهذه المواصفات.”
لكن والدتها ردّت بإصرار:
“لا، لن أعود إلى المنزل! لا أريد أن أبقى مع والدك مجددًا! لم يعُد الشخص الذي كنت أعرفه. أشعر بذلك.”
ترجمة : RoronoaZ
قال الرجل ببرود شديد:
“أنتِ في حالة فوضى الآن وتحتاجين إلى علاج. وعندما ينتهي علاجك، سأُعيدك.”
كلمات باي تشينغ جعلت والديها يلتزمان الصمت مجددًا. لم يلاحظا حتى أن تشانغ هنغ قد ابتعد للحظات. وعندما عاد بعد إنهاء مكالمة هاتفية، كانت والدة باي تشينغ قد نهضت أخيرًا عن الأرض، لكنها ما زالت ترفض الاقتراب من زوجها مهما حاول.
وبينما كان يتحدث، مدّ يده ليمسك بيد زوجته.
ثم حاول إبعاد يد تشانغ هنغ، لكنه فشل؛ إذ أن الأخير كان أقوى مما بدا عليه. وفي انفعال، دفعه الرجل، لكن تشانغ هنغ أوقفه بسهولة.
لكن في اللحظة التالية، أوقفه أحدهم.
“ما هو؟”
قال تشانغ هنغ:
“من الأفضل لكما أن تهدآ أولًا. كما قلتَ، حالتها غير مستقرة الآن. ليس من الجيد إجبارها على البقاء في الخارج. الأفضل أن تمكث في فندق بضعة أيام، وتتحدث إليها لاحقًا عندما تهدأ.”
ثم حاول إبعاد يد تشانغ هنغ، لكنه فشل؛ إذ أن الأخير كان أقوى مما بدا عليه. وفي انفعال، دفعه الرجل، لكن تشانغ هنغ أوقفه بسهولة.
رمقه الرجل في منتصف العمر بنظرة حادة:
“ألم ترحل بعد؟!”
لكن قبل أن يتمكّن أي أحد من الرد، بدأت صفارات الشرطة تُسمع في الأفق.
ثم حاول إبعاد يد تشانغ هنغ، لكنه فشل؛ إذ أن الأخير كان أقوى مما بدا عليه. وفي انفعال، دفعه الرجل، لكن تشانغ هنغ أوقفه بسهولة.
كلمات باي تشينغ جعلت والديها يلتزمان الصمت مجددًا. لم يلاحظا حتى أن تشانغ هنغ قد ابتعد للحظات. وعندما عاد بعد إنهاء مكالمة هاتفية، كانت والدة باي تشينغ قد نهضت أخيرًا عن الأرض، لكنها ما زالت ترفض الاقتراب من زوجها مهما حاول.
عندها، بدا أن باي تشينغ قد وصلت إلى أقصى درجات القلق، وهتفت:
“توقّفوا… لا تتشاجروا.”
قال الشرطي باستغراب: “ما الذي يحدث؟ لم تخبرينا بأي شيء عبر الهاتف. فقط أعطيتنا العنوان.”
كانت على وشك البكاء. فبعد كل ما رأته من صراع والديها، وجدت نفسها فجأة وسط مواجهة بين والدها وتشانغ هنغ، ولم تكن قادرة على استيعاب ما يحدث.
وبينما كان يتحدث، مدّ يده ليمسك بيد زوجته.
لكن قبل أن يتمكّن أي أحد من الرد، بدأت صفارات الشرطة تُسمع في الأفق.
أجابت الأم: “زوجي تصرّف بغرابة في الفترة الأخيرة. كأنه شخص غريب تمامًا. ينظر إليّ وكأنه لا يعرفني، ويتحدث بطريقة غريبة، ولم يعد يعود إلى المنزل في المواعيد المعتادة. بل وغيّر الساعة الموجودة في غرفة النوم دون سبب واضح.”
تغيّرت ملامح الرجل في منتصف العمر فجأة، ونظر إلى تشانغ هنغ بنظرة حاقدة:
“هل اتصلت بالشرطة؟”
أجابت باي تشينغ وهي تحمرّ خجلًا: “لقد رافقني إلى المنزل.”
هزّ تشانغ هنغ رأسه:
“ليس أنا. اتصلتُ بصديقي فقط لأخبره ألا ينتظرني ويعود إلى المنزل.”
لكن الأم صرخت بهستيريا: “لا! لا أريد الذهاب إلى المستشفى!”
وعلى عكس توتر الرجل، شعرت والدة باي تشينغ بالارتياح عندما سمعت صفارات الشرطة. قالت بفرحة:
“الشرطة… هل الشرطة وصلت أخيرًا؟”
أجابت: “نعم. وبعدها اكتشفت وجود كاميرات في غرفة المعيشة، وغرفة المكتب، والحمامات…” وغطّت فمها بيدها، “اكتشفت أنه يراقب كل تحرّكاتي!”
توقفت سيارة دورية أمامهم بعد وقت قصير، ونزل منها شرطيان.
ثم التفت إلى والدة باي تشينغ وقال: “سيدتي، أنصحك بأن تتحدثي مع زوجك بشكل أفضل. وإذا لم تتمكّنا من حل النزاع، يمكنكما اللجوء إلى لجنة الحي. إن لم يكن هناك شيء آخر، سنغادر الآن. لقد حدثت أمور سيئة الليلة… مجموعة من السكارى تشاجروا، وأحدهم تهشّم رأسه.”
سأل الشرطي الممتلئ الجسد وهو يلهث:
“من الذي اتصل بالشرطة قبل قليل؟”
لكن الرجل لم يرد. ظلّ واقفًا هناك يحدّق بزوجته ببرود، دون أي مشاعر، وكانت نظراته مُرعبة في العتمة.
ردّت والدة باي تشينغ بسرعة:
“أنا! أنا! أنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ______________________________________________
قال الشرطي باستغراب:
“ما الذي يحدث؟ لم تخبرينا بأي شيء عبر الهاتف. فقط أعطيتنا العنوان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الشرطي إلى زميله بتوتر.
قالت الأم وهي تمسك بيد الشرطي بجدّية:
“زوجي… يريد إيذائي. أشعر بارتياح شديد لأنكم وصلتم في الوقت المناسب!”
سأل الشرطي: “تغيير الساعة؟ ما المشكلة في ذلك؟”
بدا الشرطي مذهولًا:
“هل قلتِ إن زوجك يريد إيذاءك؟”
تغيّرت ملامح الرجل في منتصف العمر فجأة، ونظر إلى تشانغ هنغ بنظرة حاقدة: “هل اتصلت بالشرطة؟”
تدخل الرجل في منتصف العمر بسرعة وقال:
“عذرًا، زوجتي تعاني من اضطراب نفسي بسيط.” ثم أخرج سيجارة من جيبه. “آسف لإزعاجكم على لا شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الشرطي إلى زميله بتوتر.
لوّح الشرطي بيده رافضًا:
“لا أدخّن أثناء الدوام، لدينا كاميرات على الزي الرسمي.” ثم التفت إلى الأم مجددًا وسألها:
“سيدتي، ما الأمر؟ يمكنكِ أن تخبرينا بكل شيء.”
أجابت باي تشينغ وهي تحمرّ خجلًا: “لقد رافقني إلى المنزل.”
أجابت الأم:
“زوجي تصرّف بغرابة في الفترة الأخيرة. كأنه شخص غريب تمامًا. ينظر إليّ وكأنه لا يعرفني، ويتحدث بطريقة غريبة، ولم يعد يعود إلى المنزل في المواعيد المعتادة. بل وغيّر الساعة الموجودة في غرفة النوم دون سبب واضح.”
أجابت باي تشينغ وهي تحمرّ خجلًا: “لقد رافقني إلى المنزل.”
سأل الشرطي:
“تغيير الساعة؟ ما المشكلة في ذلك؟”
لكن والدتها ردّت بإصرار: “لا، لن أعود إلى المنزل! لا أريد أن أبقى مع والدك مجددًا! لم يعُد الشخص الذي كنت أعرفه. أشعر بذلك.”
قالت الأم:
“لم أظن أن هناك مشكلة بالبداية. لكن عندما أنزلت الساعة ونظّفتها اليوم، وجدت شيئًا غريبًا بداخلها.”
لكن والدتها ردّت بإصرار: “لا، لن أعود إلى المنزل! لا أريد أن أبقى مع والدك مجددًا! لم يعُد الشخص الذي كنت أعرفه. أشعر بذلك.”
“ما هو؟”
ردّ الشرطي باندهاش: “كاميرا خفية؟ تعنين…”
تحوّل وجهها فجأة إلى القلق، وهمست وهي ترتجف:
“كاميرا خفية…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصرفاتها جعلت باي تشينغ تتيقن أنها قد تعرّضت لتجربة صادمة فعلاً.
ردّ الشرطي باندهاش:
“كاميرا خفية؟ تعنين…”
لكن قبل أن يتمكّن أي أحد من الرد، بدأت صفارات الشرطة تُسمع في الأفق.
أومأت برأسها:
“نعم، واحدة من تلك الكاميرات الصغيرة التي تُستخدم في الفنادق الرخيصة أو الشقق المؤجّرة.”
كان الرجل في منتصف العمر واقفًا بوجه متجهم، مما جعل باي تشينغ تبدو عاجزة.
نظر الشرطي إلى زميله بتوتر.
أجابت: “نعم. وبعدها اكتشفت وجود كاميرات في غرفة المعيشة، وغرفة المكتب، والحمامات…” وغطّت فمها بيدها، “اكتشفت أنه يراقب كل تحرّكاتي!”
ثم سأل:
“تقصدين أن زوجك وضع كاميرا تجسس في غرفة نومه؟”
الفصل 666: حلّ النزاع
أجابت:
“نعم. وبعدها اكتشفت وجود كاميرات في غرفة المعيشة، وغرفة المكتب، والحمامات…” وغطّت فمها بيدها، “اكتشفت أنه يراقب كل تحرّكاتي!”
سأله الشرطي: “ومن أنت إذًا؟”
سأل الشرطي ممتعضًا:
“لكن لماذا قد يتجسّس زوجك عليكِ؟”
ترجمة : RoronoaZ
قالت الأم بانفعال:
“لا أعرف! كما قلت، نحن متزوجان منذ 20 عامًا، ولم يكن هكذا من قبل. اليوم عاد إلى المنزل متأخرًا، وأردت أن أسأله عن الكاميرات. لم أتوقّع أن يغضب بتلك الطريقة. ما إن أغلق الباب حتى نظر إليّ بعينين مليئتين بالكراهية، ثم دفعني، وخنقني، وأمسك شعري، وجرّني خارج المنزل!”
لكن الرجل لم يرد. ظلّ واقفًا هناك يحدّق بزوجته ببرود، دون أي مشاعر، وكانت نظراته مُرعبة في العتمة.
عند هذه اللحظة، لاحظ الشرطي الممتلئ أن تعبير الرجل قد تغيّر فجأة.
وبينما كان يتحدث، مدّ يده ليمسك بيد زوجته.
قال له محذّرًا:
“كيف تفعل ذلك بزوجتك؟ مهما حدث، يجب أن تتحدث معها بهدوء. لا تلجأ للعنف أبدًا!”
تدخل الرجل في منتصف العمر بسرعة وقال: “عذرًا، زوجتي تعاني من اضطراب نفسي بسيط.” ثم أخرج سيجارة من جيبه. “آسف لإزعاجكم على لا شيء.”
لكن الرجل لم يرد. ظلّ واقفًا هناك يحدّق بزوجته ببرود، دون أي مشاعر، وكانت نظراته مُرعبة في العتمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الشرطي مذهولًا: “هل قلتِ إن زوجك يريد إيذاءك؟”
قال الشرطي مرة أخرى:
“إذن، لا يوجد أمر خطير هنا… مجرد خلاف عائلي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الشرطي مذهولًا: “هل قلتِ إن زوجك يريد إيذاءك؟”
صرخت الأم:
“ماذا تعني بقولك لا يوجد أمر خطير؟ لقد خنقني وكدت أختنق! انظر إلى آثار يديه على عنقي!” وأظهرت لهما العلامات. “استخدمت كل قوتي لأركله وأفتح الباب. رجاءً، لا تدعوه يقترب مني مرة أخرى!”
لكن الرجل لم يرد. ظلّ واقفًا هناك يحدّق بزوجته ببرود، دون أي مشاعر، وكانت نظراته مُرعبة في العتمة.
قال الشرطي:
“لكنه زوجك. وقلت إنكما متزوجان منذ 20 عامًا. سيدتي، الحياة الزوجية فيها مدّ وجزر. انظري إلى ابنكما وابنتكما، أصبحا راشدين. الطلاق ليس الحل دائمًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الشرطي مذهولًا: “هل قلتِ إن زوجك يريد إيذاءك؟”
عندها تدخّل الرجل بازدراء، ونظر إلى تشانغ هنغ قائلاً:
“أنا لا أملك ابنًا بهذه المواصفات.”
قال ببرود: “راقبي والدتك. سأذهب لأُحضر السيارة.”
سأله الشرطي:
“ومن أنت إذًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب: “لا، أسكن في منطقة ييبي.”
أجاب تشانغ هنغ بهدوء:
“أنا زميل ابنتهم في الصف.”
لكن والدتها ردّت بإصرار: “لا، لن أعود إلى المنزل! لا أريد أن أبقى مع والدك مجددًا! لم يعُد الشخص الذي كنت أعرفه. أشعر بذلك.”
قال الشرطي باستغراب:
“هل تسكن هنا أيضًا؟”
لوّح الشرطي بيده رافضًا: “لا أدخّن أثناء الدوام، لدينا كاميرات على الزي الرسمي.” ثم التفت إلى الأم مجددًا وسألها: “سيدتي، ما الأمر؟ يمكنكِ أن تخبرينا بكل شيء.”
أجاب:
“لا، أسكن في منطقة ييبي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الشرطي إلى زميله بتوتر.
رفع الشرطي حاجبًا وسأله:
“إذن، ما الذي أتى بك إلى هنا؟”
قال تشانغ هنغ: “من الأفضل لكما أن تهدآ أولًا. كما قلتَ، حالتها غير مستقرة الآن. ليس من الجيد إجبارها على البقاء في الخارج. الأفضل أن تمكث في فندق بضعة أيام، وتتحدث إليها لاحقًا عندما تهدأ.”
أجابت باي تشينغ وهي تحمرّ خجلًا:
“لقد رافقني إلى المنزل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في اللحظة التالية، أوقفه أحدهم.
فقال الشرطي وهو يومئ برأسه:
“إذًا، أنتما على علاقة.”
قالت الأم بانفعال: “لا أعرف! كما قلت، نحن متزوجان منذ 20 عامًا، ولم يكن هكذا من قبل. اليوم عاد إلى المنزل متأخرًا، وأردت أن أسأله عن الكاميرات. لم أتوقّع أن يغضب بتلك الطريقة. ما إن أغلق الباب حتى نظر إليّ بعينين مليئتين بالكراهية، ثم دفعني، وخنقني، وأمسك شعري، وجرّني خارج المنزل!”
ثم التفت إلى والدة باي تشينغ وقال:
“سيدتي، أنصحك بأن تتحدثي مع زوجك بشكل أفضل. وإذا لم تتمكّنا من حل النزاع، يمكنكما اللجوء إلى لجنة الحي. إن لم يكن هناك شيء آخر، سنغادر الآن. لقد حدثت أمور سيئة الليلة… مجموعة من السكارى تشاجروا، وأحدهم تهشّم رأسه.”
تدخل الرجل في منتصف العمر بسرعة وقال: “عذرًا، زوجتي تعاني من اضطراب نفسي بسيط.” ثم أخرج سيجارة من جيبه. “آسف لإزعاجكم على لا شيء.”
______________________________________________
ترددت باي تشينغ، ثم اقترحت: “هل نعود إلى المنزل أولًا؟”
ترجمة : RoronoaZ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب: “لا، أسكن في منطقة ييبي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت سيارة دورية أمامهم بعد وقت قصير، ونزل منها شرطيان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		