You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 660

الفصل 660: أنتم من يجب أن يهرب

قال تشانغ هنغ: “أريد أن أرى إن كان بالإمكان حل الأمر بالمال.”

كان تشانغ هنغ يدرك أن أفعاله الأخيرة لا بد أنها أثارت انتباه تلك الكائنات. فقد ظل يجمع تسجيلات المراقبة على امتداد الشارع، وهو يعلم أن من المستحيل إخفاء ذلك، ما دفعها على الأرجح للشعور بأن وجودها بات مهددًا، فاستأجرت مجموعة من الرجال لتعليمه درسًا.

رد الزعيم: “كم معك؟”

من وجهة نظرهم، لم يكن تشانغ هنغ سوى طالب مدرسة ثانوية، وبضربه، سيفهم قسوة الواقع، ويتراجع عن ملاحقته لهم.

بعد خمس دقائق، تأكد من أنه لن يحصل على أي معلومات إضافية من الزعيم، فخرج من موقف السيارات ونظر إلى السماء. كان الليل يقترب، ولم يشأ أن يُقلق جده. لذا، قرر أن ينهي التحقيق لهذا اليوم.

لكنهم، بوضوح، قللوا كثيرًا من شأن تشانغ هنغ وقدراته.

نظر الزعيم إلى المال الذي عاد إلى يد تشانغ هنغ، وشعر بندم شديد. كان بإمكانه الرحيل ومعه 6,000 يوان إضافية. حتى لو أعاد 3,000 منها للعميل، سيبقى لديه 3,000 ربحًا صافياً. لكن طمعه جعله يخسر كل شيء.

من الناحية التقنية، كانت هذه المهمة أشبه بصراع أعمى بين طرفين؛ لا تشانغ هنغ يعرف أصل تلك الكائنات، ولا هم يدركون أنه لاعب. لذا ما يزال الطرفان في مرحلة جسّ النبض.

من الناحية التقنية، كانت هذه المهمة أشبه بصراع أعمى بين طرفين؛ لا تشانغ هنغ يعرف أصل تلك الكائنات، ولا هم يدركون أنه لاعب. لذا ما يزال الطرفان في مرحلة جسّ النبض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سأل تشانغ هنغ زعيم المجموعة: “كم دفع لكم الشخص الذي طلب منكم تأديبي؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهل تشانغ هنغ الفارين، وتوجه مباشرة نحو الزعيم الممدد على الأرض يئن من الألم. وعندما رآه يقترب حاملاً السكين، بدأ الزعيم يرتجف وقال: “ماذا… ماذا تنوي أن تفعل؟ نحن أناس متحضرون! إن ضربتني مجددًا فسأتصل بالشرطة!”

أجابه الزعيم بحذر: “ولمَ تسأل؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع تشانغ هنغ حاجبيه، وأخرج سكينًا صغيرًا من جيبه قائلاً: “أنا؟ لا… أنتم من يجب أن يهرب.”

قال تشانغ هنغ: “أريد أن أرى إن كان بالإمكان حل الأمر بالمال.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طلب بعدها من “تشين تشن” أن يرسل له رمز الاستجابة السريعة الخاص بالتذاكر للتأكد من صحتها. وبعد أن تحقق منها، حوّل له المال عند وصوله إلى المنزل.

كان غنيًا الآن داخل هذا الزنزانة، ويُفضّل دائمًا الحلول السلمية عند الإمكان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهل تشانغ هنغ الفارين، وتوجه مباشرة نحو الزعيم الممدد على الأرض يئن من الألم. وعندما رآه يقترب حاملاً السكين، بدأ الزعيم يرتجف وقال: “ماذا… ماذا تنوي أن تفعل؟ نحن أناس متحضرون! إن ضربتني مجددًا فسأتصل بالشرطة!”

قال الزعيم: “دفع لنا 3,000 يوان، وطلب أن نضربك ضربًا يجعلك طريح الفراش لأسبوع كامل.”

كان أولئك الرجال عمّالًا في مصانع قريبة، ولم يتلقّوا أي تدريب على القتال. قوتهم كانت في أجسادهم الضخمة والوشوم، وليس في مهاراتهم. ربما حتى شخص عادي قد يهزمهم في قتال فردي. ورغم تفوّقهم العددي، إلا أنهم واجهوا لاعبًا متمرسًا كتشانغ هنغ، وكانت النتيجة محسومة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال تشانغ هنغ: “سأدفع لكم 6,000 يوان مقابل أن تتركوني وشأني، وأريد أيضًا معرفة من هو هذا الشخص.”

بل قال ضاحكًا: “لا تقلق، حتى لو كانت قبيحة جدًا، فلن أنبس ببنت شفة. فأنا لدي نجمة على المسرح أستمتع بها!”

نظر الزعيم إلى الرجل بجانبه الذي يحمل مفتاح صواميل، وسأله بشك: “أأنت تحاول معرفة معلوماتنا الشخصية لتسلمها للشرطة لاحقًا بعد أن تحول لنا المال؟”

ونظرًا لأن ذراعه ما تزال تنزف، فقد قرر الزعيم ألا يلعب أي ألعاب أخرى. أخبر تشانغ هنغ بكل شيء يعرفه عن الشخص الذي استأجرهم.

قال تشانغ هنغ: “يمكنني أن أدفع لكم نقدًا.”

أجابه الزعيم بحذر: “ولمَ تسأل؟”

سأله الزعيم: “هل تملك 6,000 يوان معك؟”

أما “تشين تشن”، فكان في قمة سعادته، لأنه سيحضر الحفل مجانًا. ولم يسأل مجددًا عن هوية الفتاة التي سترافقهما.

أجابه: “نعم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهل تشانغ هنغ الفارين، وتوجه مباشرة نحو الزعيم الممدد على الأرض يئن من الألم. وعندما رآه يقترب حاملاً السكين، بدأ الزعيم يرتجف وقال: “ماذا… ماذا تنوي أن تفعل؟ نحن أناس متحضرون! إن ضربتني مجددًا فسأتصل بالشرطة!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال الزعيم: “ادفع أولًا إذًا.”

الفصل 660: أنتم من يجب أن يهرب

أخرج تشانغ هنغ 6,000 يوان من حقيبته المدرسية وسلّمها للزعيم، ثم قال بجدية: “أنصحك بالتخلي عن أي أفكار غير ضرورية قد تراودك.”

قال الزعيم: “انتظرنا طويلًا لفرصة كهذه. تظن أننا سنتركك ترحل دون أن نأخذ كل ما تملك؟”

لكن من الواضح أن الزعيم لم يكن مستعدًا للاستماع إلى نصيحته. بعد أن رأى المال، لاحظ أن تشانغ هنغ يملك المزيد في حقيبته، فقد أخرج منها ما مجموعه 10,000 يوان. عندها تغيرت نبرة الزعيم فجأة وقال: “لا، لا يمكننا أخذ مالك. نحن أناس ملتزمون. لذا علينا تنفيذ ما وُكّل إلينا، وإلا فلن يثق بنا أحد مجددًا.”

ضحك تشانغ هنغ بسخرية وقال: “كم تريد إذًا؟”

ضحك تشانغ هنغ بسخرية وقال: “كم تريد إذًا؟”

أجابه: “نعم.”

رد الزعيم: “كم معك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الزعيم: “ادفع أولًا إذًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال تشانغ هنغ بهدوء: “من الأفضل ألا تكون طماعًا يا عم.”

نظر الزعيم إلى المال الذي عاد إلى يد تشانغ هنغ، وشعر بندم شديد. كان بإمكانه الرحيل ومعه 6,000 يوان إضافية. حتى لو أعاد 3,000 منها للعميل، سيبقى لديه 3,000 ربحًا صافياً. لكن طمعه جعله يخسر كل شيء.

قال الزعيم: “انتظرنا طويلًا لفرصة كهذه. تظن أننا سنتركك ترحل دون أن نأخذ كل ما تملك؟”

أغلق حقيبته المدرسية وعلّقها على ظهره مجددًا.

تمتم تشانغ هنغ: “إذًا حان وقت القتال.”

الفصل 660: أنتم من يجب أن يهرب

أغلق حقيبته المدرسية وعلّقها على ظهره مجددًا.

ولأنه لم يكن في ناسو أو أمريكا في القرن التاسع عشر، لم يرد تشانغ هنغ أن يبالغ في ضربهم. لم يرغب في أن يُسبب لهم إعاقات دائمة أو يتورط في قضية قتل. لذا، اكتفى بإصابتهم بشكل مؤقت. وفي الحقيقة، ما فعله قد يساعد العيادات المحلية على جني بعض المال.

ضحك الزعيم بسخرية وقال: “أتحاول الهرب؟ أمام هذا العدد من الرجال؟ لو سمحنا لك بالفرار، فلن يوظفنا أحد بعد اليوم.”

بمعنى آخر، عائلة ذلك الطالب الجامعي كانت بالفعل قد بدّلت سيارتها في ذلك اليوم، لكن تسجيلات الكاميرا قد حُذفت حتمًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رفع تشانغ هنغ حاجبيه، وأخرج سكينًا صغيرًا من جيبه قائلاً: “أنا؟ لا… أنتم من يجب أن يهرب.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا، قرر تشانغ هنغ أن يركّز خطوته التالية على إجراء مقابلات مع السكان.

لم يدم القتال طويلًا.

أما “تشين تشن”، فكان في قمة سعادته، لأنه سيحضر الحفل مجانًا. ولم يسأل مجددًا عن هوية الفتاة التي سترافقهما.

كان أولئك الرجال عمّالًا في مصانع قريبة، ولم يتلقّوا أي تدريب على القتال. قوتهم كانت في أجسادهم الضخمة والوشوم، وليس في مهاراتهم. ربما حتى شخص عادي قد يهزمهم في قتال فردي. ورغم تفوّقهم العددي، إلا أنهم واجهوا لاعبًا متمرسًا كتشانغ هنغ، وكانت النتيجة محسومة.

الفصل 660: أنتم من يجب أن يهرب

ولأنه لم يكن في ناسو أو أمريكا في القرن التاسع عشر، لم يرد تشانغ هنغ أن يبالغ في ضربهم. لم يرغب في أن يُسبب لهم إعاقات دائمة أو يتورط في قضية قتل. لذا، اكتفى بإصابتهم بشكل مؤقت. وفي الحقيقة، ما فعله قد يساعد العيادات المحلية على جني بعض المال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل تشانغ هنغ زعيم المجموعة: “كم دفع لكم الشخص الذي طلب منكم تأديبي؟”

كل ما احتاجه هو هزيمة أربعة رجال فقط. الباقون، بعد أن رأوا ما حدث، ألقوا ما في أيديهم من أنابيب فولاذية وهربوا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تجاهل تشانغ هنغ الفارين، وتوجه مباشرة نحو الزعيم الممدد على الأرض يئن من الألم. وعندما رآه يقترب حاملاً السكين، بدأ الزعيم يرتجف وقال: “ماذا… ماذا تنوي أن تفعل؟ نحن أناس متحضرون! إن ضربتني مجددًا فسأتصل بالشرطة!”

جلس تشانغ هنغ القرفصاء إلى جانبه، واستعمل ملابسه في مسح الدماء عن سكينه، ثم استعاد الـ6,000 يوان التي دفعها سابقًا.

جلس تشانغ هنغ القرفصاء إلى جانبه، واستعمل ملابسه في مسح الدماء عن سكينه، ثم استعاد الـ6,000 يوان التي دفعها سابقًا.

ترجمة : RoronoaZ

قال: “أخبرني، من هو الشخص الذي تواصل معكم؟”

لكن من الواضح أن الزعيم لم يكن مستعدًا للاستماع إلى نصيحته. بعد أن رأى المال، لاحظ أن تشانغ هنغ يملك المزيد في حقيبته، فقد أخرج منها ما مجموعه 10,000 يوان. عندها تغيرت نبرة الزعيم فجأة وقال: “لا، لا يمكننا أخذ مالك. نحن أناس ملتزمون. لذا علينا تنفيذ ما وُكّل إلينا، وإلا فلن يثق بنا أحد مجددًا.”

نظر الزعيم إلى المال الذي عاد إلى يد تشانغ هنغ، وشعر بندم شديد. كان بإمكانه الرحيل ومعه 6,000 يوان إضافية. حتى لو أعاد 3,000 منها للعميل، سيبقى لديه 3,000 ربحًا صافياً. لكن طمعه جعله يخسر كل شيء.

تمتم تشانغ هنغ: “إذًا حان وقت القتال.”

ونظرًا لأن ذراعه ما تزال تنزف، فقد قرر الزعيم ألا يلعب أي ألعاب أخرى. أخبر تشانغ هنغ بكل شيء يعرفه عن الشخص الذي استأجرهم.

استقل سيارة أجرة وتبادل أطراف الحديث مع السائق أثناء الرحلة. وبعد قليل، تلقى رسالة من “تشين تشن” يُخبره فيها بأنه حصل على تذاكر الحفل، وأنه اشترى التذاكر من ابن عمه مباشرةً، فاضطر إلى دفع 500 يوان إضافية على كل تذكرة فقط، أي أن المبلغ الإجمالي كان 7,120 يوانًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يتفاجأ تشانغ هنغ كثيرًا عندما سمع الاسم. فمنذ أن واجهه ذلك الطالب الجامعي في الممر، كان من الواضح أنه كشف نفسه. وكان الخيار المنطقي أن يستأجر مجموعة لمواجهة تشانغ هنغ.

سأله الزعيم: “هل تملك 6,000 يوان معك؟”

بمعنى آخر، عائلة ذلك الطالب الجامعي كانت بالفعل قد بدّلت سيارتها في ذلك اليوم، لكن تسجيلات الكاميرا قد حُذفت حتمًا.

كان تشانغ هنغ يدرك أن أفعاله الأخيرة لا بد أنها أثارت انتباه تلك الكائنات. فقد ظل يجمع تسجيلات المراقبة على امتداد الشارع، وهو يعلم أن من المستحيل إخفاء ذلك، ما دفعها على الأرجح للشعور بأن وجودها بات مهددًا، فاستأجرت مجموعة من الرجال لتعليمه درسًا.

وهذا لم يكن خبرًا سارًا لتشانغ هنغ، إذ اضطر إلى تعليق التحقيق مؤقتًا.

لكنهم، بوضوح، قللوا كثيرًا من شأن تشانغ هنغ وقدراته.

مع ذلك، أصبح قريبًا جدًا من مكان ذهاب تلك العائلة في تلك الليلة. وكان يشعر بأن وكر الكائنات قد يكون في الجوار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا، قرر تشانغ هنغ أن يركّز خطوته التالية على إجراء مقابلات مع السكان.

ورغم حذف تسجيلات المراقبة، كان متأكدًا أن سكان المنطقة لا بد لاحظوا شيئًا غريبًا.

قال الزعيم: “انتظرنا طويلًا لفرصة كهذه. تظن أننا سنتركك ترحل دون أن نأخذ كل ما تملك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لذا، قرر تشانغ هنغ أن يركّز خطوته التالية على إجراء مقابلات مع السكان.

نظر الزعيم إلى المال الذي عاد إلى يد تشانغ هنغ، وشعر بندم شديد. كان بإمكانه الرحيل ومعه 6,000 يوان إضافية. حتى لو أعاد 3,000 منها للعميل، سيبقى لديه 3,000 ربحًا صافياً. لكن طمعه جعله يخسر كل شيء.

بعد خمس دقائق، تأكد من أنه لن يحصل على أي معلومات إضافية من الزعيم، فخرج من موقف السيارات ونظر إلى السماء. كان الليل يقترب، ولم يشأ أن يُقلق جده. لذا، قرر أن ينهي التحقيق لهذا اليوم.

أما “تشين تشن”، فكان في قمة سعادته، لأنه سيحضر الحفل مجانًا. ولم يسأل مجددًا عن هوية الفتاة التي سترافقهما.

استقل سيارة أجرة وتبادل أطراف الحديث مع السائق أثناء الرحلة. وبعد قليل، تلقى رسالة من “تشين تشن” يُخبره فيها بأنه حصل على تذاكر الحفل، وأنه اشترى التذاكر من ابن عمه مباشرةً، فاضطر إلى دفع 500 يوان إضافية على كل تذكرة فقط، أي أن المبلغ الإجمالي كان 7,120 يوانًا.

استقل سيارة أجرة وتبادل أطراف الحديث مع السائق أثناء الرحلة. وبعد قليل، تلقى رسالة من “تشين تشن” يُخبره فيها بأنه حصل على تذاكر الحفل، وأنه اشترى التذاكر من ابن عمه مباشرةً، فاضطر إلى دفع 500 يوان إضافية على كل تذكرة فقط، أي أن المبلغ الإجمالي كان 7,120 يوانًا.

كانت هذه خسارة كبيرة لابن عمه، إذ لم يربح الكثير، لكنها لا تُعد صفقة سيئة.

وكان تشانغ هنغ راضيًا عن ذلك، فالسعر كان منطقيًا. لم يكن يتوقع من قريب “تشين تشن” أن يعمل دون مقابل.

وكان تشانغ هنغ راضيًا عن ذلك، فالسعر كان منطقيًا. لم يكن يتوقع من قريب “تشين تشن” أن يعمل دون مقابل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع تشانغ هنغ حاجبيه، وأخرج سكينًا صغيرًا من جيبه قائلاً: “أنا؟ لا… أنتم من يجب أن يهرب.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

طلب بعدها من “تشين تشن” أن يرسل له رمز الاستجابة السريعة الخاص بالتذاكر للتأكد من صحتها. وبعد أن تحقق منها، حوّل له المال عند وصوله إلى المنزل.

الفصل 660: أنتم من يجب أن يهرب

أما “تشين تشن”، فكان في قمة سعادته، لأنه سيحضر الحفل مجانًا. ولم يسأل مجددًا عن هوية الفتاة التي سترافقهما.

ونظرًا لأن ذراعه ما تزال تنزف، فقد قرر الزعيم ألا يلعب أي ألعاب أخرى. أخبر تشانغ هنغ بكل شيء يعرفه عن الشخص الذي استأجرهم.

بل قال ضاحكًا: “لا تقلق، حتى لو كانت قبيحة جدًا، فلن أنبس ببنت شفة. فأنا لدي نجمة على المسرح أستمتع بها!”

أجابه الزعيم بحذر: “ولمَ تسأل؟”

______________________________________________

من الناحية التقنية، كانت هذه المهمة أشبه بصراع أعمى بين طرفين؛ لا تشانغ هنغ يعرف أصل تلك الكائنات، ولا هم يدركون أنه لاعب. لذا ما يزال الطرفان في مرحلة جسّ النبض.

ترجمة : RoronoaZ

وكان تشانغ هنغ راضيًا عن ذلك، فالسعر كان منطقيًا. لم يكن يتوقع من قريب “تشين تشن” أن يعمل دون مقابل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهل تشانغ هنغ الفارين، وتوجه مباشرة نحو الزعيم الممدد على الأرض يئن من الألم. وعندما رآه يقترب حاملاً السكين، بدأ الزعيم يرتجف وقال: “ماذا… ماذا تنوي أن تفعل؟ نحن أناس متحضرون! إن ضربتني مجددًا فسأتصل بالشرطة!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط