You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 659

الفصل 659: الحفل الموسيقي والدخل الإضافي

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد تشانغ هنغ: “لا تقلق بشأن المال. فقط اطلب من قريبك أن يؤمّن لي التذاكر.”

كان تشانغ هنغ قد خطط في البداية للذهاب إلى حي “لين سيسي”، لكنه اضطر لتأجيل الأمر بعدما طال بقاؤه خارج المنزل. علاوة على ذلك، فإن مقابلة والدي “لين سيسي” لن تكون بنفس سهولة مقابلة “لي يان”؛ حتى لو صدّقا أنه صحفي، فربما لا يرغبان بمقابلته، إذ إن أي مقابلة قد تُعيد فتح جراح فقدان ابنتهما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ______________________________________________

عاد تشانغ هنغ إلى المنزل في حوالي الساعة الثامنة مساءً، وكان جده جالسًا على الأريكة يقرأ الصحف، فيما بقي الطعام على الطاولة دون أن يُمسّ.

في الأيام التالية، واصل لعب دور طالب المدرسة الثانوية، فيما كان يحقق في قضية الكائنات الفضائية. زار الحي الذي كانت تعيش فيه “لين سيسي”، وكما توقع، رفض والداها إجراء أي مقابلة أخرى. لكنّه تمكن من جمع بعض المعلومات المفيدة من حارس الأمن عند بوابة الحي مقابل علبة سجائر.

قال تشانغ هنغ: “أرسلت لك رسالة أخبرك فيها ألا تنتظرني.”

بما أن الأموال التي حصل عليها من السباق لا يمكن استخدامها في العالم الحقيقي، فإن إنفاقها الآن هو الخيار الأمثل.

أجاب الجد وهو يضع الصحيفة جانبًا: “الأفضل أن نأكل سويًا على أي حال.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شخر الزعيم وقال: “كفّ عن التظاهر بالغباء. أنت تعرف ما يجري. شخص ما طلب مني أن أخبرك أن تبتعد، وإلا ستكون الضحية التالية.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يسأله عن المكان الذي ذهب إليه، إذ كان يثق دائمًا بحكم حفيده وانضباطه الذاتي. هكذا كان أسلوب حياتهما منذ البداية. كان الجد يعتقد أن الإكثار من فرض السيطرة سيدفع تشانغ هنغ إلى التمرد، وقد تعلّم هذا الدرس من تربيته لوالدة تشانغ هنغ.

ترجمة : RoronoaZ

قال تشانغ هنغ وهو ينقل الأطباق إلى المطبخ: “دعني أُسخّن الطعام إذًا.”

لم يعد تشانغ هنغ بحاجة إلى التظاهر بأنه موظف في شركة كاميرات مراقبة، فقد أصبح يملك الكثير من المال، لذا قدم عذرًا بسيطًا لمدير أحد المتاجر، ودفع له مئة يوان مقابل الاطلاع على تسجيلات المراقبة، ما سرّع من وتيرة التحقيق.

بعد أن تأكد من أن تلك الكائنات لن تؤذيه في الوقت الحالي، توقف تشانغ هنغ عن استخدام قطة الليغو كمجربة للطعام، لكنه ظل حذرًا، فحادثة “لين سيسي” والمأساة التي لحقت بالطلبة الجامعيين كانت تذكيرًا دائمًا بأن هذا العالم لم يعد آمنًا، وربما تم استبدال أشخاص يعرفهم بكائنات غريبة.

بما أن الأموال التي حصل عليها من السباق لا يمكن استخدامها في العالم الحقيقي، فإن إنفاقها الآن هو الخيار الأمثل.

بعد العشاء، تواصل تشانغ هنغ مجددًا مع “تشين تشن”، الذي كان له قريب يعمل كسمسار تذاكر، متخصص في شراء وبيع تذاكر الحفلات والعروض بأسعار أعلى.

لكنه كان قلقًا من أن تسيء “باي تشينغ” فهم نواياه، فقرر اصطحاب “تشين تشن” أيضًا.

سمسارو التذاكر يُثيرون الجدل، خاصة عند العروض المشهورة، إذ تنفد التذاكر من المنصات الإلكترونية خلال لحظات، وحتى لو كانت شبكة الإنترنت لديك سريعة، فقد لا تتمكن من حجز تذكرة واحدة، وإن حصلت عليها، فغالبًا ما تكون في مكان سيئ.

ربما كان لديهم قاعدة سرية خاصة بهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لذا، لا خيار أمام المعجبين إلا اللجوء إلى سماسرة التذاكر، وقد تُباع تذكرة قيمتها ألف يوان مقابل ثلاثة أو أربعة آلاف، وأحيانًا تصل إلى سبعة أو ثمانية آلاف في العروض التي تُباع كالماء. لكن المشكلة تكمن في أن بعض السماسرة يبيعون تذاكر مزيفة.

قال “تشين تشن”: “حسنًا، سأكلمه.”

رغم ادعاء جميع المنصات الرسمية أنها لا تتعامل مع سماسرة التذاكر، فإن طريقة توزيع التذاكر المشبوهة تُثير الكثير من التساؤلات.

ربما كان لديهم قاعدة سرية خاصة بهم.

ومع أن تشانغ هنغ لم يكن يحب سماسرة التذاكر، إلا أنه لم يتبقَ سوى أربعة أيام على الحفل، ولم يعد بالإمكان شراء التذاكر عبر الطرق الرسمية. وبما أن “باي تشينغ” من المعجبين الكبار بالمغنية “GEM”، أراد تشانغ هنغ أن يرد لها الجميل. وصادف أن هناك حفلة لـ “GEM” يوم الجمعة، فقرر اصطحابها كنوع من الشكر.

عندما علم “تشين تشن” بالأمر، شهق وقال: “هل سرقت بنكًا مؤخرًا؟ أتدري كم تكلّف تذاكر حفلة GEM؟! وفوق ذلك تريد المقاعد الخاصة؟!”

لكنه كان قلقًا من أن تسيء “باي تشينغ” فهم نواياه، فقرر اصطحاب “تشين تشن” أيضًا.

عندما علم “تشين تشن” بالأمر، شهق وقال: “هل سرقت بنكًا مؤخرًا؟ أتدري كم تكلّف تذاكر حفلة GEM؟! وفوق ذلك تريد المقاعد الخاصة؟!”

عندما علم “تشين تشن” بالأمر، شهق وقال: “هل سرقت بنكًا مؤخرًا؟ أتدري كم تكلّف تذاكر حفلة GEM؟! وفوق ذلك تريد المقاعد الخاصة؟!”

ترجمة : RoronoaZ

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رد تشانغ هنغ: “لا تقلق بشأن المال. فقط اطلب من قريبك أن يؤمّن لي التذاكر.”

عاد تشانغ هنغ إلى المنزل في حوالي الساعة الثامنة مساءً، وكان جده جالسًا على الأريكة يقرأ الصحف، فيما بقي الطعام على الطاولة دون أن يُمسّ.

بما أن الأموال التي حصل عليها من السباق لا يمكن استخدامها في العالم الحقيقي، فإن إنفاقها الآن هو الخيار الأمثل.

ربما كان لديهم قاعدة سرية خاصة بهم.

قال “تشين تشن”: “حسنًا، سأكلمه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شخر الزعيم وقال: “كفّ عن التظاهر بالغباء. أنت تعرف ما يجري. شخص ما طلب مني أن أخبرك أن تبتعد، وإلا ستكون الضحية التالية.”

ثم سأل بفضول: “بالمناسبة، من هي الفتاة التي تنفق من أجلها كل هذا؟”

قال تشانغ هنغ بلا مبالاة: “إن لم تكن مهتمًا، يمكنني إعطاء تذكرتك لشخص آخر.”

رغم ادعاء جميع المنصات الرسمية أنها لا تتعامل مع سماسرة التذاكر، فإن طريقة توزيع التذاكر المشبوهة تُثير الكثير من التساؤلات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رد “تشين تشن”: “حسنًا… حسنًا… أنت الآمر الناهي بما أنك تدفع. على أي حال، أنا أحب GEM كثيرًا. لا تنسني في مثل هذه الأمور لاحقًا! أعدك أن أكون جناحك الأيمن الأبدي.”

ومع أن تشانغ هنغ لم يكن يحب سماسرة التذاكر، إلا أنه لم يتبقَ سوى أربعة أيام على الحفل، ولم يعد بالإمكان شراء التذاكر عبر الطرق الرسمية. وبما أن “باي تشينغ” من المعجبين الكبار بالمغنية “GEM”، أراد تشانغ هنغ أن يرد لها الجميل. وصادف أن هناك حفلة لـ “GEM” يوم الجمعة، فقرر اصطحابها كنوع من الشكر.

أغلق تشانغ هنغ الهاتف بعدها. وكان قد أمضى عدة أيام وليالٍ متواصلة في التحقيق، مع اضطراره للذهاب إلى المدرسة صباحًا، لذا لم يكن ينوي السهر مجددًا. وبعد أن نسخ واجباته واستحم، ذهب إلى النوم مبكرًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يسأله عن المكان الذي ذهب إليه، إذ كان يثق دائمًا بحكم حفيده وانضباطه الذاتي. هكذا كان أسلوب حياتهما منذ البداية. كان الجد يعتقد أن الإكثار من فرض السيطرة سيدفع تشانغ هنغ إلى التمرد، وقد تعلّم هذا الدرس من تربيته لوالدة تشانغ هنغ.

في الأيام التالية، واصل لعب دور طالب المدرسة الثانوية، فيما كان يحقق في قضية الكائنات الفضائية. زار الحي الذي كانت تعيش فيه “لين سيسي”، وكما توقع، رفض والداها إجراء أي مقابلة أخرى. لكنّه تمكن من جمع بعض المعلومات المفيدة من حارس الأمن عند بوابة الحي مقابل علبة سجائر.

نظر إلى المجموعة، ومن ملابسهم، استنتج أنهم من عمال المصانع القريبة الذين لم يتقاضوا رواتبهم منذ فترة، فلجأوا إلى وسائل أخرى لكسب المال.

أخبره الحارس أن الأطفال الثلاثة كانوا دائمًا ما يخرجون معًا كمجموعة، لكنه لا يعرف إلى أين كانوا يذهبون.

عندما لاحظ وجود موقف سيارات تحت الأرض بجوار المكان، نزل لتفقد كاميرات المراقبة هناك. وعندها وقع حادث.

ربما كان لديهم قاعدة سرية خاصة بهم.

لم يعد تشانغ هنغ بحاجة إلى التظاهر بأنه موظف في شركة كاميرات مراقبة، فقد أصبح يملك الكثير من المال، لذا قدم عذرًا بسيطًا لمدير أحد المتاجر، ودفع له مئة يوان مقابل الاطلاع على تسجيلات المراقبة، ما سرّع من وتيرة التحقيق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبمراجعة تسجيلات الكاميرات، توسعت التحقيقات إلى منطقة تبعد حوالي عشرة كيلومترات شرق المدينة، حيث كانت توجد مصانع ومناجم مملوكة للدولة.

في الأيام التالية، واصل لعب دور طالب المدرسة الثانوية، فيما كان يحقق في قضية الكائنات الفضائية. زار الحي الذي كانت تعيش فيه “لين سيسي”، وكما توقع، رفض والداها إجراء أي مقابلة أخرى. لكنّه تمكن من جمع بعض المعلومات المفيدة من حارس الأمن عند بوابة الحي مقابل علبة سجائر.

كانت تسعينيات القرن الماضي هي العصر الذهبي لهذه المصانع، حيث عمل في بعضها عشرات الآلاف من الموظفين، وكان يُنظر إلى مدير المصنع وكأنه بمقام عمدة. وكانت المصانع آنذاك بمثابة ممالك مصغّرة، تضم كل ما يحتاجه الموظف، من مساكن ومشافي ومدارس.

لم يكن هناك أحد في غرفة الحراسة، وأضواء السقف بدأت تومض. وقف تشانغ هنغ ساكنًا يتفحص المكان، ليجد أن ثمانية أو تسعة رجال خرجوا من الظلام، يحملون أنابيب فولاذية ومفكات ضخمة.

لكن لأسباب متعددة، بدأت هذه المصانع في الانهيار، وأُلغيت جميع المزايا، بل وفشلت في دفع رواتب موظفيها. وأثّر ذلك على المدينة بأكملها، التي بدت كئيبة ومهجورة.

سأله تشانغ هنغ: “ومن هو هذا الشخص؟”

لم يعد تشانغ هنغ بحاجة إلى التظاهر بأنه موظف في شركة كاميرات مراقبة، فقد أصبح يملك الكثير من المال، لذا قدم عذرًا بسيطًا لمدير أحد المتاجر، ودفع له مئة يوان مقابل الاطلاع على تسجيلات المراقبة، ما سرّع من وتيرة التحقيق.

ربما كان لديهم قاعدة سرية خاصة بهم.

تتبع سيارة “هوندا فيت” إلى تلك المنطقة، لكنها اختفت فجأة، ولم يظهر لها أثر في أي تسجيلات قريبة. وكأنها تبخرت في الهواء.

بما أن الأموال التي حصل عليها من السباق لا يمكن استخدامها في العالم الحقيقي، فإن إنفاقها الآن هو الخيار الأمثل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

باستبعاد فرضية الظواهر الخارقة، رجّح تشانغ هنغ أن السيارة قد تم استبدالها في مكان ما.

كان تشانغ هنغ قد خطط في البداية للذهاب إلى حي “لين سيسي”، لكنه اضطر لتأجيل الأمر بعدما طال بقاؤه خارج المنزل. علاوة على ذلك، فإن مقابلة والدي “لين سيسي” لن تكون بنفس سهولة مقابلة “لي يان”؛ حتى لو صدّقا أنه صحفي، فربما لا يرغبان بمقابلته، إذ إن أي مقابلة قد تُعيد فتح جراح فقدان ابنتهما.

عندما لاحظ وجود موقف سيارات تحت الأرض بجوار المكان، نزل لتفقد كاميرات المراقبة هناك. وعندها وقع حادث.

لم يكن هناك أحد في غرفة الحراسة، وأضواء السقف بدأت تومض. وقف تشانغ هنغ ساكنًا يتفحص المكان، ليجد أن ثمانية أو تسعة رجال خرجوا من الظلام، يحملون أنابيب فولاذية ومفكات ضخمة.

ثم سأل بفضول: “بالمناسبة، من هي الفتاة التي تنفق من أجلها كل هذا؟”

قال أحدهم، وكان يبدو زعيمهم، بنبرة غير ودّية: “ما كان عليك التدخّل في هذا.”

بعد العشاء، تواصل تشانغ هنغ مجددًا مع “تشين تشن”، الذي كان له قريب يعمل كسمسار تذاكر، متخصص في شراء وبيع تذاكر الحفلات والعروض بأسعار أعلى.

رفع تشانغ هنغ حاجبه ووضع يده في جيبه قائلًا ببرود: “حقًا؟ وماذا ستفعلون إذًا؟”

قال تشانغ هنغ: “أرسلت لك رسالة أخبرك فيها ألا تنتظرني.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شخر الزعيم وقال: “كفّ عن التظاهر بالغباء. أنت تعرف ما يجري. شخص ما طلب مني أن أخبرك أن تبتعد، وإلا ستكون الضحية التالية.”

ومع أن تشانغ هنغ لم يكن يحب سماسرة التذاكر، إلا أنه لم يتبقَ سوى أربعة أيام على الحفل، ولم يعد بالإمكان شراء التذاكر عبر الطرق الرسمية. وبما أن “باي تشينغ” من المعجبين الكبار بالمغنية “GEM”، أراد تشانغ هنغ أن يرد لها الجميل. وصادف أن هناك حفلة لـ “GEM” يوم الجمعة، فقرر اصطحابها كنوع من الشكر.

سأله تشانغ هنغ: “ومن هو هذا الشخص؟”

كانت تسعينيات القرن الماضي هي العصر الذهبي لهذه المصانع، حيث عمل في بعضها عشرات الآلاف من الموظفين، وكان يُنظر إلى مدير المصنع وكأنه بمقام عمدة. وكانت المصانع آنذاك بمثابة ممالك مصغّرة، تضم كل ما يحتاجه الموظف، من مساكن ومشافي ومدارس.

رد الزعيم بنفاد صبر: “لماذا كل هذه الأسئلة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يسأله عن المكان الذي ذهب إليه، إذ كان يثق دائمًا بحكم حفيده وانضباطه الذاتي. هكذا كان أسلوب حياتهما منذ البداية. كان الجد يعتقد أن الإكثار من فرض السيطرة سيدفع تشانغ هنغ إلى التمرد، وقد تعلّم هذا الدرس من تربيته لوالدة تشانغ هنغ.

قال تشانغ هنغ: “إذًا أنتم لا تعرفون شيئًا، فقط تقبضون المال وتنفذون الأوامر.”

لكنه كان قلقًا من أن تسيء “باي تشينغ” فهم نواياه، فقرر اصطحاب “تشين تشن” أيضًا.

نظر إلى المجموعة، ومن ملابسهم، استنتج أنهم من عمال المصانع القريبة الذين لم يتقاضوا رواتبهم منذ فترة، فلجأوا إلى وسائل أخرى لكسب المال.

رد الزعيم بنفاد صبر: “لماذا كل هذه الأسئلة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

______________________________________________

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد تشانغ هنغ: “لا تقلق بشأن المال. فقط اطلب من قريبك أن يؤمّن لي التذاكر.”

ترجمة : RoronoaZ

أجاب الجد وهو يضع الصحيفة جانبًا: “الأفضل أن نأكل سويًا على أي حال.”

نظر إلى المجموعة، ومن ملابسهم، استنتج أنهم من عمال المصانع القريبة الذين لم يتقاضوا رواتبهم منذ فترة، فلجأوا إلى وسائل أخرى لكسب المال.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط