الفصل 645: المجهول والريبة
كان يواجه نفس المأزق الذي مرّ به الطالب من قبل. فكل ما لديه الآن هو مجرّد تكهنات. لا يملك أي دليل يُثبت أن الشخص أمامه ليس الطالب الأصلي. لا يوجد فرق واضح بينهما، ولا يعرف حتى نوع العدو الذي يتعامل معه. هل هو تكنولوجيا استنساخ؟ أم مخلوقات طفيلية تتحكم بالعقول؟
نظر تشانغ هنغ إلى الشاب الجامعي الواقف أمامه. كان أشبه ببطل إلهامي خرج من مسلسل درامي، تغلّب على الصعاب، وانتصر على مرضه النفسي، واستعاد حياته من جديد. كل مظاهر الظلمة والحزن التي كانت تكتنفه قد اختفت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ما حيّره أكثر هو كيف تغيّر الطالب بهذه السرعة، من شخص مذعور ومتوسّل بالأمس إلى شخص بارع في الكذب، حتى أن تشانغ هنغ، الذي أنهى مهمة “الاستنتاج المنطقي”، لم يتمكن من رصد أي خلل في سلوكه.
كان يقف هناك وهو يحدّث الجميع عن كيفية تغلبه على المصاعب التي واجهها، حتى أنه عبّر عن شعوره بالذنب لأن تصرفاته أقلقت والديه وأصدقاءه. لم يكن في تعبيراته أو تصرفاته أو نبرته أي خلل يُذكر، وبالحكم من تعابير موظفة الكاشير، يبدو أن الابن الضال قد عاد إلى صوابه.
ردّ الطالب: “آه، سقطت على طاولة القهوة بالغلط، واضطر الطبيب لحلاقة جزء من شعري قبل أن يخيط الجرح”، ثم حرّك خصلات شعره ليُظهر موضع الغُرز. بالفعل، رأى تشانغ هنغ الغرز بوضوح.
لكن المرض النفسي هو في حد ذاته نوع من المرض، وقلة قليلة جدًا من الناس يمكنهم التعافي منه بأنفسهم، وعادةً ما يستغرق ذلك وقتًا طويلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذا الشاب الجامعي ظل حبيس غرفته لأشهر، بالكاد يغادر سريره. وتشانغ هنغ، الذي رآه فقط بعد ظهر الأمس ثم في الليلة الماضية، يعرف جيدًا أن حالته لم تكن تُبشّر بتحسن. لا يزال يذكر كيف خلع الطالب بنطاله أمامه متصنّعًا الغباء، كما أنه لم ينسَ ملامح الرعب على وجهه عند سماعه صوت المفتاح يدخل في القفل.
لكن المرض النفسي هو في حد ذاته نوع من المرض، وقلة قليلة جدًا من الناس يمكنهم التعافي منه بأنفسهم، وعادةً ما يستغرق ذلك وقتًا طويلًا.
والآن، في أقل من يوم، عاد هذا الطالب إلى حياته الطبيعية بشكل مذهل. بعد أن اختفى ليلة كاملة، عاد فجأة إلى أحضان المجتمع. لا بد أن هناك خطبًا ما. لكن قبل أن يواجهه، أشار تشانغ هنغ إلى جانب رأسه وقال: “أين شعرك؟”
ورغم أن الحقيقة باتت واضحة أمامه، لم يتحرك تشانغ هنغ فورًا.
ردّ الطالب: “آه، سقطت على طاولة القهوة بالغلط، واضطر الطبيب لحلاقة جزء من شعري قبل أن يخيط الجرح”، ثم حرّك خصلات شعره ليُظهر موضع الغُرز. بالفعل، رأى تشانغ هنغ الغرز بوضوح.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ولأن أحدًا لم يصدّقه، أصبح أسير هذا الرعب. حتى تشانغ هنغ نفسه، لو لم يرَ ما رآه بعينيه، لما صدّق هذا الجنون.
قالت موظفة الكاشير بقلق: “هل يؤلمك؟ سمعت أيضًا أن أحدهم اقتحم منزلكم. هل أصبت أثناء عراكك مع اللص؟”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ولأن أحدًا لم يصدّقه، أصبح أسير هذا الرعب. حتى تشانغ هنغ نفسه، لو لم يرَ ما رآه بعينيه، لما صدّق هذا الجنون.
هز الطالب رأسه: “لا، كان اللص قد غادر بالفعل عندما استيقظنا. أنا سقطت أثناء ترتيب المنزل لاحقًا.”
كما أنه لا يعرف عدد الأعداء الذين يتعامل معهم. بخلاف الطالب وعائلته، من أيضًا يخضع لسيطرة هذه الكائنات؟ لذا، من الأفضل أن يتريّث قليلًا ويجمع مزيدًا من الأدلة.
كان تشانغ هنغ يعلم أنه يكذب. فقد لاحظ بوضوح أن الشعر قد انتُزع بعنف من فروة الرأس. ولا يزال يحتفظ بشعره الممزق، الملطخ بالدماء وبعض أنسجة فروة الرأس، في كيس بلاستيكي داخل حقيبته. أضف إلى ذلك أن عائلته لم تكن في المنزل تلك الليلة أصلًا.
هذا الشاب الجامعي ظل حبيس غرفته لأشهر، بالكاد يغادر سريره. وتشانغ هنغ، الذي رآه فقط بعد ظهر الأمس ثم في الليلة الماضية، يعرف جيدًا أن حالته لم تكن تُبشّر بتحسن. لا يزال يذكر كيف خلع الطالب بنطاله أمامه متصنّعًا الغباء، كما أنه لم ينسَ ملامح الرعب على وجهه عند سماعه صوت المفتاح يدخل في القفل.
لكن ما حيّره أكثر هو كيف تغيّر الطالب بهذه السرعة، من شخص مذعور ومتوسّل بالأمس إلى شخص بارع في الكذب، حتى أن تشانغ هنغ، الذي أنهى مهمة “الاستنتاج المنطقي”، لم يتمكن من رصد أي خلل في سلوكه.
لكن المرض النفسي هو في حد ذاته نوع من المرض، وقلة قليلة جدًا من الناس يمكنهم التعافي منه بأنفسهم، وعادةً ما يستغرق ذلك وقتًا طويلًا.
لقد أصبح شخصًا مختلفًا بالكامل.
______________________________________________
فجأة، خطر شيء في ذهن تشانغ هنغ. أخذ آيس كريم من الثلاجة وناوله إلى موظفة الكاشير، ثم التفت إلى الطالب وقال: “محفظتي لا تحتوي على رصيد كافٍ، هل يمكنك الدفع عني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل هذه مقدمة لما سيواجهه في هذه المهمة؟ مخلوق قادر على تقمّص هيئة البشر واستبدالهم؟
أجاب الطالب بابتسامة: “بالتأكيد، نحن جيران في نفس الحي، وقد سببت لكم بعض المتاعب من قبل،” ثم أخرج محفظته ودفع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وطبعًا، عليه أن يظل متأهبًا طوال الوقت. وبالحكم من تصرفات الطالب، يبدو أنه لا يملك ذكريات من قبل استبداله. لهذا، لم يتضح بعد ما إذا كان الطالب الحقيقي قد أخبر والديه المزيفين عن تشانغ هنغ.
رفع تشانغ هنغ حاجبيه دون أن يعلّق. الآن تأكّد له أن الشخص أمامه ليس الطالب الأصلي. فلو كان كذلك، لتذكّر أنه هو من دفع ثمن علبة السجائر قبل يومين، وعند طلبه معروفًا كهذا، كان من المفترض أن يذكر الموقف.
والأدهى أن الآخرين لا يلاحظون شيئًا. والدليل هو أن موظفة الكاشير لم تبدُ عليها أي شكوك تجاه الشخص الذي تتحدث إليه.
هل هذه مقدمة لما سيواجهه في هذه المهمة؟ مخلوق قادر على تقمّص هيئة البشر واستبدالهم؟
قالت موظفة الكاشير بقلق: “هل يؤلمك؟ سمعت أيضًا أن أحدهم اقتحم منزلكم. هل أصبت أثناء عراكك مع اللص؟”
والأدهى أن الآخرين لا يلاحظون شيئًا. والدليل هو أن موظفة الكاشير لم تبدُ عليها أي شكوك تجاه الشخص الذي تتحدث إليه.
كان تشانغ هنغ يعلم أنه يكذب. فقد لاحظ بوضوح أن الشعر قد انتُزع بعنف من فروة الرأس. ولا يزال يحتفظ بشعره الممزق، الملطخ بالدماء وبعض أنسجة فروة الرأس، في كيس بلاستيكي داخل حقيبته. أضف إلى ذلك أن عائلته لم تكن في المنزل تلك الليلة أصلًا.
بدأت الأمور تتضح قليلاً. ربما كان الطالب يخاف من والديه لأنهما لم يكونا والديه الحقيقيين. وربما لم تكن مشكلته الأساسية تتعلق بمشاعر أو اضطراب نفسي، بل كانت مشكلته الحقيقية هي إدراكه أن مَن يعيش معهم ليسوا بشرًا.
كما أنه لا يعرف عدد الأعداء الذين يتعامل معهم. بخلاف الطالب وعائلته، من أيضًا يخضع لسيطرة هذه الكائنات؟ لذا، من الأفضل أن يتريّث قليلًا ويجمع مزيدًا من الأدلة.
ولأن أحدًا لم يصدّقه، أصبح أسير هذا الرعب. حتى تشانغ هنغ نفسه، لو لم يرَ ما رآه بعينيه، لما صدّق هذا الجنون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان من غير المعقول أن يعود الطالب إلى منزله بعد خروجه من المستشفى ليعيش مع “والديه المزيفين” دون أن ينهار تمامًا. الضغط النفسي كان هائلًا، ومن المعجزة أنه لم يصب بالجنون الكامل.
كان يقف هناك وهو يحدّث الجميع عن كيفية تغلبه على المصاعب التي واجهها، حتى أنه عبّر عن شعوره بالذنب لأن تصرفاته أقلقت والديه وأصدقاءه. لم يكن في تعبيراته أو تصرفاته أو نبرته أي خلل يُذكر، وبالحكم من تعابير موظفة الكاشير، يبدو أن الابن الضال قد عاد إلى صوابه.
لكن يبدو أن حظّه قد انتهى أخيرًا. ما حدث لوالديه ليلة البارحة قد حدث له الآن.
أخذ الآيس كريم من موظفة الكاشير، شكر الطالب، وخرج من المتجر وهو يحمل حقيبته المدرسية.
ورغم أن الحقيقة باتت واضحة أمامه، لم يتحرك تشانغ هنغ فورًا.
كما أنه لا يعرف عدد الأعداء الذين يتعامل معهم. بخلاف الطالب وعائلته، من أيضًا يخضع لسيطرة هذه الكائنات؟ لذا، من الأفضل أن يتريّث قليلًا ويجمع مزيدًا من الأدلة.
كان يواجه نفس المأزق الذي مرّ به الطالب من قبل. فكل ما لديه الآن هو مجرّد تكهنات. لا يملك أي دليل يُثبت أن الشخص أمامه ليس الطالب الأصلي. لا يوجد فرق واضح بينهما، ولا يعرف حتى نوع العدو الذي يتعامل معه. هل هو تكنولوجيا استنساخ؟ أم مخلوقات طفيلية تتحكم بالعقول؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن يبدو أن حظّه قد انتهى أخيرًا. ما حدث لوالديه ليلة البارحة قد حدث له الآن.
ولو قرر مهاجمته الآن، فهناك تبعات يجب التفكير بها. فرغم أن هذه المهمة أقصر من سابقاتها، لا يزال أمامه 140 يومًا. ولا يمكنه ببساطة أن يختبئ بعد ارتكاب جريمة قتل. لم يكن في الغرب الأمريكي المتوحش هذه المرة.
أخذ الآيس كريم من موظفة الكاشير، شكر الطالب، وخرج من المتجر وهو يحمل حقيبته المدرسية.
كما أنه لا يعرف عدد الأعداء الذين يتعامل معهم. بخلاف الطالب وعائلته، من أيضًا يخضع لسيطرة هذه الكائنات؟ لذا، من الأفضل أن يتريّث قليلًا ويجمع مزيدًا من الأدلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والآن، في أقل من يوم، عاد هذا الطالب إلى حياته الطبيعية بشكل مذهل. بعد أن اختفى ليلة كاملة، عاد فجأة إلى أحضان المجتمع. لا بد أن هناك خطبًا ما. لكن قبل أن يواجهه، أشار تشانغ هنغ إلى جانب رأسه وقال: “أين شعرك؟”
وطبعًا، عليه أن يظل متأهبًا طوال الوقت. وبالحكم من تصرفات الطالب، يبدو أنه لا يملك ذكريات من قبل استبداله. لهذا، لم يتضح بعد ما إذا كان الطالب الحقيقي قد أخبر والديه المزيفين عن تشانغ هنغ.
كان يقف هناك وهو يحدّث الجميع عن كيفية تغلبه على المصاعب التي واجهها، حتى أنه عبّر عن شعوره بالذنب لأن تصرفاته أقلقت والديه وأصدقاءه. لم يكن في تعبيراته أو تصرفاته أو نبرته أي خلل يُذكر، وبالحكم من تعابير موظفة الكاشير، يبدو أن الابن الضال قد عاد إلى صوابه.
في أسوأ السيناريوهات، ربما تمّ كشف هويته. لذا، عليه أن يبدأ بالتحضير لما هو قادم.
وعندما فتح باب المنزل ورأى الجد منهمكًا في كتابة الخط الصيني، شعر فجأة أن العجوز بدا… غريبًا بعض الشيء.
أخذ الآيس كريم من موظفة الكاشير، شكر الطالب، وخرج من المتجر وهو يحمل حقيبته المدرسية.
هذا الشاب الجامعي ظل حبيس غرفته لأشهر، بالكاد يغادر سريره. وتشانغ هنغ، الذي رآه فقط بعد ظهر الأمس ثم في الليلة الماضية، يعرف جيدًا أن حالته لم تكن تُبشّر بتحسن. لا يزال يذكر كيف خلع الطالب بنطاله أمامه متصنّعًا الغباء، كما أنه لم ينسَ ملامح الرعب على وجهه عند سماعه صوت المفتاح يدخل في القفل.
ورغم أنه لم يلتفت، كان واثقًا من أن الطالب المزيف يراقبه من خلفه.
بدأت الأمور تتضح قليلاً. ربما كان الطالب يخاف من والديه لأنهما لم يكونا والديه الحقيقيين. وربما لم تكن مشكلته الأساسية تتعلق بمشاعر أو اضطراب نفسي، بل كانت مشكلته الحقيقية هي إدراكه أن مَن يعيش معهم ليسوا بشرًا.
كان شعورًا سيئًا. لكن الأخطر من ذلك هو أن تشانغ هنغ، بعد اكتشافه أن هذا الشخص قد تم استبداله دون أن يلاحظ أحد، أدرك أنه قد لا يستطيع الوثوق بأحد في هذه المهمة.
هز الطالب رأسه: “لا، كان اللص قد غادر بالفعل عندما استيقظنا. أنا سقطت أثناء ترتيب المنزل لاحقًا.”
مر وقت طويل منذ أن واجه موقفًا كهذا. لا يعرف هوية أعدائه، ولا من أين جاؤوا، ولا عددهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ما حيّره أكثر هو كيف تغيّر الطالب بهذه السرعة، من شخص مذعور ومتوسّل بالأمس إلى شخص بارع في الكذب، حتى أن تشانغ هنغ، الذي أنهى مهمة “الاستنتاج المنطقي”، لم يتمكن من رصد أي خلل في سلوكه.
المواجهة نفسها لم تكن المشكلة. بل المجهول والريبة هما ما جعلا هذه المهمة أكثر رُعبًا.
والأدهى أن الآخرين لا يلاحظون شيئًا. والدليل هو أن موظفة الكاشير لم تبدُ عليها أي شكوك تجاه الشخص الذي تتحدث إليه.
وعندما فتح باب المنزل ورأى الجد منهمكًا في كتابة الخط الصيني، شعر فجأة أن العجوز بدا… غريبًا بعض الشيء.
بدأت الأمور تتضح قليلاً. ربما كان الطالب يخاف من والديه لأنهما لم يكونا والديه الحقيقيين. وربما لم تكن مشكلته الأساسية تتعلق بمشاعر أو اضطراب نفسي، بل كانت مشكلته الحقيقية هي إدراكه أن مَن يعيش معهم ليسوا بشرًا.
______________________________________________
كان يقف هناك وهو يحدّث الجميع عن كيفية تغلبه على المصاعب التي واجهها، حتى أنه عبّر عن شعوره بالذنب لأن تصرفاته أقلقت والديه وأصدقاءه. لم يكن في تعبيراته أو تصرفاته أو نبرته أي خلل يُذكر، وبالحكم من تعابير موظفة الكاشير، يبدو أن الابن الضال قد عاد إلى صوابه.
ترجمة : RoronoaZ
نظر تشانغ هنغ إلى الشاب الجامعي الواقف أمامه. كان أشبه ببطل إلهامي خرج من مسلسل درامي، تغلّب على الصعاب، وانتصر على مرضه النفسي، واستعاد حياته من جديد. كل مظاهر الظلمة والحزن التي كانت تكتنفه قد اختفت.
المواجهة نفسها لم تكن المشكلة. بل المجهول والريبة هما ما جعلا هذه المهمة أكثر رُعبًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات