You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 643

1111111111

الفصل 643: زيارة ليلية

______________________________________________

سأل تشانغ هنغ جده عن الطالب الجامعي.

وبعد أن أخذ في الحسبان احتمالية وقوع قتال، جلب معه قوس الطاعون العظمي وسهم باريس. لم يستخدم المدخل الرئيسي، بل تسلق الجدار الغربي إلى الطابق الثاني، وطرق بخفة على نافذة غرفة الطالب.

بدا أن الأمور على السطح كانت عادية تمامًا. من السبب الذي دفعه إلى الجنون، إلى نقله إلى مستشفى الأمراض النفسية، كلها بدت وكأنها كانت الخيار الأخير لوالديه. ومع ذلك، لم يستطع تشانغ هنغ أن يرى أن والديه كانا يسيئان إليه بأي شكل.

لكن تشانغ هنغ كان مستعدًا لهذا الموقف. ولأن الطالب لم يرغب في فتح النافذة، قرر فتحها بنفسه. أولًا، رمى حقيبته داخل الغرفة، متأكدًا من عدم وجود كمين.

تذكر تشانغ هنغ أيضًا أن جده أخبره ذات مرة عن ذلك الطالب الذي فقد صوابه. كان حينها في المدرسة وقت وقوع الحادث، وأصبحت القصة حديث الحي لمدة أسبوع. بدا أن والدي الطالب كانا حزينين جدًا لما جرى، حتى أن جد تشانغ هنغ زارهما ليواسيهما.

لم يكن هناك شيء غريب في السرير، سوى أنه كان مرتّبًا بشكل مبالغ فيه. كانت الملاءة مشدودة وخالية من أي تجاعيد، وكأن أحدهم أخذ وقتًا طويلًا لترتيبه. وعند مقارنة هذه الغرفة مع غرفة الطالب وغرفة المعيشة، بدا التناقض واضحًا.

لكن في هذه الحالة، لم يكن بمقدور تشانغ هنغ تفسير تعابير الذعر التي ارتسمت على وجه الطالب عندما سمع صوت الباب يُفتح. فمنذ أن أتمَّ مهمة “الاستنتاج المنطقي”، تحسنت مهارات ملاحظته بشكل كبير، وقد رأى أن ذلك الخوف كان حقيقيًا، خوفًا ينبع من أعماق الروح.

لذا، قرر تشانغ هنغ أن يزوره مرة أخرى في وقت لاحق من تلك الليلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان هذا يعني أن الطالب كان خائفًا فعلًا ممن يقف خلف الباب، كما حدث تمامًا عندما رآه تحت جسر النهر وهرب فورًا. لا بد أنه ظن أن تشانغ هنغ يشبه والديه.

ما يدل على أن صاحب الغرفة لم يكن في عجلة من أمره، وكأنه كان يستعد لقضاء إجازة.

باتت الحادثة كلها أكثر غموضًا. وكان تشانغ هنغ واثقًا الآن أنه بدأ يقترب تدريجيًا من المهمة الرئيسية في هذا الزنزانة.

______________________________________________

ومن دون شك، كان الطالب الجامعي مفتاح هذه المهمة.

لكي يستخدم مكعب البناء اللانهائي، عليه أن يحيطه بقطع ليغو أخرى. لكن صندوق ليغو مكلف جدًا بالنسبة لطالب في الثانوية، ولم يكن بإمكانه شراء واحد. لذا، لم يكن أمامه سوى استعارة بعض القطع من الطالب الجامعي مؤقتًا.

لذا، قرر تشانغ هنغ أن يزوره مرة أخرى في وقت لاحق من تلك الليلة.

لم يتردد تشانغ هنغ. بما أنه هنا، لا بد من تفقد الغرفة الرئيسية. إن لم يعرف ما جرى للطالب، فسيكون من الصعب عليه التقدم في مهمته الرئيسية المتعلقة بالكائنات الفضائية.

قال الجد وهو يدخل المطبخ حاملاً سلة تصريف الخضراوات: “دع الزبادي خارج الثلاجة قليلًا، لا أريدك أن تُصاب بالبرد”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : RoronoaZ

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد انتظار طويل، أشارت عقارب الساعة أخيرًا إلى منتصف الليل.

لذا، قرر تشانغ هنغ أن يزوره مرة أخرى في وقت لاحق من تلك الليلة.

لم يكن هناك فرق تقريبًا بين هذا العالم والعالم الحقيقي. فطالما أن الوقت لم يتوقف، سيكون من الصعب جدًا التمييز بينهما.

ما يدل على أن صاحب الغرفة لم يكن في عجلة من أمره، وكأنه كان يستعد لقضاء إجازة.

كما فعل الليلة الماضية، تسلل تشانغ هنغ من غرفة المعيشة حاملاً حقيبة على ظهره.

كان مستعدًا للقتال، لكنه اكتشف أن الأمر كان إنذارًا خاطئًا.

وبعد أن أخذ في الحسبان احتمالية وقوع قتال، جلب معه قوس الطاعون العظمي وسهم باريس. لم يستخدم المدخل الرئيسي، بل تسلق الجدار الغربي إلى الطابق الثاني، وطرق بخفة على نافذة غرفة الطالب.

لذا، وضع قناعًا على وجهه، وأمسك بقوسه وسهمه، وتوجه نحو الغرفة.

كان تشانغ هنغ قد عرف مسبقًا أن هذه الغرفة تعود للطالب. وربما خرج من هذا المكان نفسه الليلة الماضية. ومع ذلك، وكما حدث في النهار، لم يجب أحد.

لكن في هذه الحالة، لم يكن بمقدور تشانغ هنغ تفسير تعابير الذعر التي ارتسمت على وجه الطالب عندما سمع صوت الباب يُفتح. فمنذ أن أتمَّ مهمة “الاستنتاج المنطقي”، تحسنت مهارات ملاحظته بشكل كبير، وقد رأى أن ذلك الخوف كان حقيقيًا، خوفًا ينبع من أعماق الروح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

علم تشانغ هنغ أن الطالب لم يصدقه. بدا الآن في حالة من جنون الارتياب، لا يثق بأحد سوى نفسه. وقد يكون هذا هو السبب في بقائه داخل المنزل دائمًا.

لم يكن هناك فرق تقريبًا بين هذا العالم والعالم الحقيقي. فطالما أن الوقت لم يتوقف، سيكون من الصعب جدًا التمييز بينهما.

لكن تشانغ هنغ كان مستعدًا لهذا الموقف. ولأن الطالب لم يرغب في فتح النافذة، قرر فتحها بنفسه. أولًا، رمى حقيبته داخل الغرفة، متأكدًا من عدم وجود كمين.

لكي يستخدم مكعب البناء اللانهائي، عليه أن يحيطه بقطع ليغو أخرى. لكن صندوق ليغو مكلف جدًا بالنسبة لطالب في الثانوية، ولم يكن بإمكانه شراء واحد. لذا، لم يكن أمامه سوى استعارة بعض القطع من الطالب الجامعي مؤقتًا.

حتى لو كان الطالب يحمل سكينًا بيده وكان ينتظره، لم يكن تشانغ هنغ قلقًا. بدا الطالب ضعيف البنية، ومن الصعب أن يؤذي أحدًا حتى لو واجهه مباشرة. ومع ذلك، ولكي يكون حذرًا، لم يقفز تشانغ هنغ إلى الداخل فورًا بعد أن ألقى بحقيبته. بل ألقى نظرة سريعة داخل الغرفة، ليتفاجأ بعدم وجود أحد.

ثم دفع الباب بخفة، فصدر صوت صرير أثناء فتحه. وعندما دخل إلى غرفة المعيشة، وجد فردة الحذاء الأخرى تحت الأريكة.

كانت الغرفة في حالة فوضى مريعة. اللحاف غير مرتب، وأطباق وأوعية غير مغسولة متكدسة على مكتب الكمبيوتر. بدت تمامًا كغرفة يقضي صاحبها معظم وقته فيها. والأكثر إيلامًا أن هناك عددًا من مجسمات الأكشن والقصص المصورة مبعثرة على الأرض بطريقة مهملة. ولاحظ تشانغ هنغ فردة حذاء، وبابًا مفتوحًا قليلاً.

لكي يستخدم مكعب البناء اللانهائي، عليه أن يحيطه بقطع ليغو أخرى. لكن صندوق ليغو مكلف جدًا بالنسبة لطالب في الثانوية، ولم يكن بإمكانه شراء واحد. لذا، لم يكن أمامه سوى استعارة بعض القطع من الطالب الجامعي مؤقتًا.

نظرًا لحجم الخوف الذي يكنّه الطالب تجاه والديه، كان من المستبعد جدًا أن يترك الباب مواربًا، إذ أن ذلك سيزيد من توتره النفسي.

نظرًا لحجم الخوف الذي يكنّه الطالب تجاه والديه، كان من المستبعد جدًا أن يترك الباب مواربًا، إذ أن ذلك سيزيد من توتره النفسي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وسرعان ما أدرك تشانغ هنغ أن الطالب لم يغادر الغرفة بإرادته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا يعني أن الطالب كان خائفًا فعلًا ممن يقف خلف الباب، كما حدث تمامًا عندما رآه تحت جسر النهر وهرب فورًا. لا بد أنه ظن أن تشانغ هنغ يشبه والديه.

222222222

على الفور، أصبح يقظًا، وسحب قوس عظم الوباء من على ظهره، ووضع سهم باريس عليه. وعندما مرّ بجانب مكتب الكمبيوتر، أمسك بمجسم ليغو لغاندام ووضعه في حقيبته.

______________________________________________

لكي يستخدم مكعب البناء اللانهائي، عليه أن يحيطه بقطع ليغو أخرى. لكن صندوق ليغو مكلف جدًا بالنسبة لطالب في الثانوية، ولم يكن بإمكانه شراء واحد. لذا، لم يكن أمامه سوى استعارة بعض القطع من الطالب الجامعي مؤقتًا.

من الصعب تصديق أن عائلة بأكملها تخرج في هذا الوقت المتأخر، في حين أن معظم الناس يكونون نائمين. ربما كان هناك طارئ استدعى مغادرتهم المنزل. بعد لحظات، لفت انتباه تشانغ هنغ السرير.

ثم دفع الباب بخفة، فصدر صوت صرير أثناء فتحه. وعندما دخل إلى غرفة المعيشة، وجد فردة الحذاء الأخرى تحت الأريكة.

لكي يستخدم مكعب البناء اللانهائي، عليه أن يحيطه بقطع ليغو أخرى. لكن صندوق ليغو مكلف جدًا بالنسبة لطالب في الثانوية، ولم يكن بإمكانه شراء واحد. لذا، لم يكن أمامه سوى استعارة بعض القطع من الطالب الجامعي مؤقتًا.

عند هذه النقطة، أصبح بوسعه تخمين ما حدث مسبقًا—لا بد أن شخصًا ما أو شيئًا ما جرّ الطالب خارج غرفته. ويبدو أنه قاوم بشدة، ما يفسّر الكتب والمجسمات المتناثرة في الغرفة. وبينما كان يقاوم بلا جدوى، ركل إحدى فردتي الحذاء داخل غرفته، وترك الأخرى في غرفة المعيشة.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) على الفور، أصبح يقظًا، وسحب قوس عظم الوباء من على ظهره، ووضع سهم باريس عليه. وعندما مرّ بجانب مكتب الكمبيوتر، أمسك بمجسم ليغو لغاندام ووضعه في حقيبته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حتى أن تشانغ هنغ وجد خصلة شعر قرب الأريكة. بدا أن من جرّ الطالب كان قويًا جدًا. وشعر بانقباض في قلبه.

لو أبلغ أحدهم الشرطة الآن، لكان من الممكن أن يُتّهم بالتعدي على ممتلكات الغير، بل وربما بمحاولة القتل. لكنه عندما دخل غرفة النوم، أدرك أن قلقه لم يكن في محله. الغرفة كانت خالية أيضًا.

ربما لم يكن عليه أن يتركه وحده في النهار. ظن أن بضع ساعات لن تشكل خطرًا، لكن على ما يبدو، كان ذلك القرار كفيلاً بسرقة آخر فرصة بقاء للطالب.

لكن تشانغ هنغ كان مستعدًا لهذا الموقف. ولأن الطالب لم يرغب في فتح النافذة، قرر فتحها بنفسه. أولًا، رمى حقيبته داخل الغرفة، متأكدًا من عدم وجود كمين.

وضع خصلة الشعر في جيبه، وألقى نظرة سريعة في غرفة المعيشة. فجأة، سمع صوتًا يأتي من المطبخ خلفه، فاستدار بسرعة. فرأى ظلًا على زجاج باب المطبخ المعتم. كان ظل شخص يقف هناك يحدق به بنظرة شديدة البرودة.

لذا، وضع قناعًا على وجهه، وأمسك بقوسه وسهمه، وتوجه نحو الغرفة.

ورغم ذلك، بقي تشانغ هنغ هادئًا. لم يتراجع حين رأى الظل، بل ركل الباب ليفتحه.

سأل تشانغ هنغ جده عن الطالب الجامعي.

كان مستعدًا للقتال، لكنه اكتشف أن الأمر كان إنذارًا خاطئًا.

باتت الحادثة كلها أكثر غموضًا. وكان تشانغ هنغ واثقًا الآن أنه بدأ يقترب تدريجيًا من المهمة الرئيسية في هذا الزنزانة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فالظل كان مجرد ممسحة، وظلال القمر التي انعكست على زجاج الباب، مع وجود قط بري، كانت السبب على الأرجح في صدور الصوت. ومع هذا، لم يُسقِط تشانغ هنغ حذره. كان لديه شعور غريب أن الأمور تزداد غرابة.

حتى لو كان الطالب يحمل سكينًا بيده وكان ينتظره، لم يكن تشانغ هنغ قلقًا. بدا الطالب ضعيف البنية، ومن الصعب أن يؤذي أحدًا حتى لو واجهه مباشرة. ومع ذلك، ولكي يكون حذرًا، لم يقفز تشانغ هنغ إلى الداخل فورًا بعد أن ألقى بحقيبته. بل ألقى نظرة سريعة داخل الغرفة، ليتفاجأ بعدم وجود أحد.

عندما ركل الباب، كان من المفترض أن يُوقظ الصوت بقية سكان المنزل. لكن حتى تلك اللحظة، لم يحدث أي حركة من غرفة النوم الرئيسية.

لم يكن هناك شيء غريب في السرير، سوى أنه كان مرتّبًا بشكل مبالغ فيه. كانت الملاءة مشدودة وخالية من أي تجاعيد، وكأن أحدهم أخذ وقتًا طويلًا لترتيبه. وعند مقارنة هذه الغرفة مع غرفة الطالب وغرفة المعيشة، بدا التناقض واضحًا.

لم يتردد تشانغ هنغ. بما أنه هنا، لا بد من تفقد الغرفة الرئيسية. إن لم يعرف ما جرى للطالب، فسيكون من الصعب عليه التقدم في مهمته الرئيسية المتعلقة بالكائنات الفضائية.

لكن تشانغ هنغ كان مستعدًا لهذا الموقف. ولأن الطالب لم يرغب في فتح النافذة، قرر فتحها بنفسه. أولًا، رمى حقيبته داخل الغرفة، متأكدًا من عدم وجود كمين.

لذا، وضع قناعًا على وجهه، وأمسك بقوسه وسهمه، وتوجه نحو الغرفة.

قال الجد وهو يدخل المطبخ حاملاً سلة تصريف الخضراوات: “دع الزبادي خارج الثلاجة قليلًا، لا أريدك أن تُصاب بالبرد”.

لو أبلغ أحدهم الشرطة الآن، لكان من الممكن أن يُتّهم بالتعدي على ممتلكات الغير، بل وربما بمحاولة القتل. لكنه عندما دخل غرفة النوم، أدرك أن قلقه لم يكن في محله. الغرفة كانت خالية أيضًا.

كانت الغرفة في حالة فوضى مريعة. اللحاف غير مرتب، وأطباق وأوعية غير مغسولة متكدسة على مكتب الكمبيوتر. بدت تمامًا كغرفة يقضي صاحبها معظم وقته فيها. والأكثر إيلامًا أن هناك عددًا من مجسمات الأكشن والقصص المصورة مبعثرة على الأرض بطريقة مهملة. ولاحظ تشانغ هنغ فردة حذاء، وبابًا مفتوحًا قليلاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يختفِ الطالب الجامعي فحسب، بل اختفى والداه أيضًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أن تشانغ هنغ وجد خصلة شعر قرب الأريكة. بدا أن من جرّ الطالب كان قويًا جدًا. وشعر بانقباض في قلبه.

من الصعب تصديق أن عائلة بأكملها تخرج في هذا الوقت المتأخر، في حين أن معظم الناس يكونون نائمين. ربما كان هناك طارئ استدعى مغادرتهم المنزل. بعد لحظات، لفت انتباه تشانغ هنغ السرير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : RoronoaZ

لم يكن هناك شيء غريب في السرير، سوى أنه كان مرتّبًا بشكل مبالغ فيه. كانت الملاءة مشدودة وخالية من أي تجاعيد، وكأن أحدهم أخذ وقتًا طويلًا لترتيبه. وعند مقارنة هذه الغرفة مع غرفة الطالب وغرفة المعيشة، بدا التناقض واضحًا.

بدا أن الأمور على السطح كانت عادية تمامًا. من السبب الذي دفعه إلى الجنون، إلى نقله إلى مستشفى الأمراض النفسية، كلها بدت وكأنها كانت الخيار الأخير لوالديه. ومع ذلك، لم يستطع تشانغ هنغ أن يرى أن والديه كانا يسيئان إليه بأي شكل.

ما يدل على أن صاحب الغرفة لم يكن في عجلة من أمره، وكأنه كان يستعد لقضاء إجازة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فالظل كان مجرد ممسحة، وظلال القمر التي انعكست على زجاج الباب، مع وجود قط بري، كانت السبب على الأرجح في صدور الصوت. ومع هذا، لم يُسقِط تشانغ هنغ حذره. كان لديه شعور غريب أن الأمور تزداد غرابة.

______________________________________________

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) على الفور، أصبح يقظًا، وسحب قوس عظم الوباء من على ظهره، ووضع سهم باريس عليه. وعندما مرّ بجانب مكتب الكمبيوتر، أمسك بمجسم ليغو لغاندام ووضعه في حقيبته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ترجمة : RoronoaZ

ما يدل على أن صاحب الغرفة لم يكن في عجلة من أمره، وكأنه كان يستعد لقضاء إجازة.

عندما ركل الباب، كان من المفترض أن يُوقظ الصوت بقية سكان المنزل. لكن حتى تلك اللحظة، لم يحدث أي حركة من غرفة النوم الرئيسية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط