الفصل 632: الولد السيئ
من ناحيته، بدا أن الولد السيئ أدرك أن خصمه القديم قد عاد. فتوقّف عن التجوال، وبدأ يخدش الأرض بحافريه. وفي الوقت ذاته، أنزل أذنيه وأظهر أسنانه.
مرَّ شهر ونصف كلمح البصر.
الفصل 632: الولد السيئ
أخيرًا، انتهى تشانغ هنغ من بناء منزله الجديد، المكوَّن من مبنى من طابقين، وحظيرة أبقار، وإسطبل خيول. في البداية، كان ينوي إنشاء حديقة خضروات، لكن الأرض لم تكن صالحة للزراعة. حتى لو زُوِّد بالبذور واعتنى بها جيدًا، فلن يحصد محصولًا جيدًا، لذا تخلّى عن الفكرة.
______________________________________________
لم يكن خبيرًا في البناء، ولم تكن لديه متطلبات عالية لمستوى المعيشة، لكن بما أن ماثيو منحه قطعة أرض واسعة لا تحتوي سوى على الأعشاب، لم يكن أمامه خيار سوى بناء كل شيء من الصفر.
لكن النتيجة كانت مرضية. فقد استوحى تصميم منزله من منزله في “الشراع الأسود”، مع بعض التعديلات من منازل البلدة. بلغت المساحة الإجمالية حوالي 200 متر مربع، ليست كبيرة، لكنها أكثر من كافية له بما أنه يعيش وحده. وبعد اكتمال البناء، حصل على مهارة بناء بالمستوى الأول، و20 نقطة لعبة كمكافأة غير متوقعة.
لحسن الحظ، لم يكن قد نسي تمامًا تقنيات البناء التي تعلّمها من الرجل القصير في زنزانة المبتدئين. وبعد حصوله على مكافأة قتل كوك، استأجر عاملَين إضافيين وبنّاءً ماهرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك حصان واحد فقط في الداخل، أسود كالفحم، وفراؤه لامع داكن. ووفقًا لماثيو، كان هذا الحصان قائد قطيع كبير من الخيول البرية في المراعي. وكان من أعند الخيول وأصعبها ترويضًا، وقد تسبّب في مشاكل كثيرة خلال أقل من أسبوع من قدومه، حيث حطّم باب الإسطبل وهرب مع خيول أخرى.
معظم منازل البلدة كانت مبنيّة من الطوب والخشب، لكون هذا النمط سريع الإنشاء ومنخفض التكلفة. لكن بعد أن سأل الشريف السكير عن المكافأة، قرر تشانغ هنغ أن يبني منزله بماله الخاص، واستبدل كل الأخشاب بالحديد، ما جعل المنزل أكثر متانة وأقل قابلية للاشتعال. أما الجانب السلبي… فكان التكلفة العالية.
بعد دقيقتين، كان الثلاثة يقفون أمام الإسطبل. قال ماثيو: “هل أنت مستعد؟”
المواد الحديدية ومواد البناء كانت تُنتَج في المصانع على الساحل الشرقي وتُنقل عبر القطارات إلى البلدة. وعند وصولها، كانت أسعارها ترتفع عدة أضعاف. وبما أن تشانغ هنغ لم يتسلّم المكافأة بعد، اضطر إلى اقتراض المال من ماثيو.
لكن قبل أن يتعافى تمامًا، عاد تشانغ هنغ لمواجهة الولد السيئ مجددًا. وبعد شهر ونصف من التدريب المكثف على يد ماثيو، لم يعد الرجل الذي بالكاد يستطيع السيطرة على رادِش. فقد وصل مستواه في ركوب الخيل إلى المستوى الأول رسميًا.
لكن النتيجة كانت مرضية. فقد استوحى تصميم منزله من منزله في “الشراع الأسود”، مع بعض التعديلات من منازل البلدة. بلغت المساحة الإجمالية حوالي 200 متر مربع، ليست كبيرة، لكنها أكثر من كافية له بما أنه يعيش وحده. وبعد اكتمال البناء، حصل على مهارة بناء بالمستوى الأول، و20 نقطة لعبة كمكافأة غير متوقعة.
استغرق الأمر من ماثيو عدة أيام لإعادته، وبنى له إسطبلًا خاصًا، وسمّته ويندي “الولد السيئ”. ووفقًا لوعدها، أصبح الولد السيئ ملكًا لتشانغ هنغ. ومع ذلك، وبعد مرور شهر ونصف، لم يتمكن من ركوبه بعد.
تراجع تشانغ هنغ خطوتين إلى الخلف وتأمّل المنزل الذي سيعيش فيه السنوات القادمة.
لم يكن خبيرًا في البناء، ولم تكن لديه متطلبات عالية لمستوى المعيشة، لكن بما أن ماثيو منحه قطعة أرض واسعة لا تحتوي سوى على الأعشاب، لم يكن أمامه خيار سوى بناء كل شيء من الصفر.
وعلى الرغم من أن الشمس لم تغرب بعد، فقد دفع أجور العمّال والبنّاء ليوم كامل وسمح لهم بالمغادرة مبكرًا. ثم وجد رادِش، حصانه، وهو يرعى بجوار المنزل. أمسك به وامتطاه متوجهًا إلى منزل ماثيو المجاور. كانت ويندي تنتظره عند الباب.
لكن هذه المرة، لم يتسرّع. بل ترك الحصان يظن أنه متفوّق، بينما كان يراقب بصبر الفرصة الذهبية للسيطرة عليه.
“ما رأيك؟ هل تريد المحاولة اليوم؟” قالت ويندي وهي تنهض وتنفض الغبار عن تنورتها.
من ناحيته، بدا أن الولد السيئ أدرك أن خصمه القديم قد عاد. فتوقّف عن التجوال، وبدأ يخدش الأرض بحافريه. وفي الوقت ذاته، أنزل أذنيه وأظهر أسنانه.
أومأ تشانغ هنغ برأسه.
لكن النتيجة كانت مرضية. فقد استوحى تصميم منزله من منزله في “الشراع الأسود”، مع بعض التعديلات من منازل البلدة. بلغت المساحة الإجمالية حوالي 200 متر مربع، ليست كبيرة، لكنها أكثر من كافية له بما أنه يعيش وحده. وبعد اكتمال البناء، حصل على مهارة بناء بالمستوى الأول، و20 نقطة لعبة كمكافأة غير متوقعة.
“سأنادي والدي إذًا.” ركضت ويندي إلى داخل المنزل.
بعد دقيقتين، كان الثلاثة يقفون أمام الإسطبل. قال ماثيو: “هل أنت مستعد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما رأيك؟ هل تريد المحاولة اليوم؟” قالت ويندي وهي تنهض وتنفض الغبار عن تنورتها.
“نعم، لنبدأ.” تنفّس تشانغ هنغ بعمق، ثم دفع بوابة الإسطبل ودخل، وأغلق المزلاج الخشبي خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثلما يحدث عند لعب “سيكيرو”، حيث يُهزم اللاعب مرارًا وتكرارًا من الزعماء، لكنه في النهاية يتقن الدرس ويجتاز الاختبار.
كان هناك حصان واحد فقط في الداخل، أسود كالفحم، وفراؤه لامع داكن. ووفقًا لماثيو، كان هذا الحصان قائد قطيع كبير من الخيول البرية في المراعي. وكان من أعند الخيول وأصعبها ترويضًا، وقد تسبّب في مشاكل كثيرة خلال أقل من أسبوع من قدومه، حيث حطّم باب الإسطبل وهرب مع خيول أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما رأيك؟ هل تريد المحاولة اليوم؟” قالت ويندي وهي تنهض وتنفض الغبار عن تنورتها.
استغرق الأمر من ماثيو عدة أيام لإعادته، وبنى له إسطبلًا خاصًا، وسمّته ويندي “الولد السيئ”. ووفقًا لوعدها، أصبح الولد السيئ ملكًا لتشانغ هنغ. ومع ذلك، وبعد مرور شهر ونصف، لم يتمكن من ركوبه بعد.
وقبل أن يتمكن تشانغ هنغ من التحرّك، اندفع الحصان نحوه بكل قوّته. ولو فشل في المراوغة، لذهبت كل خبرته السابقة في القرصنة هباءً. لكن عندما اقترب الحصان منه، انزلق تشانغ هنغ جانبًا وتفادى الهجوم بسهولة.
تكبّد تشانغ هنغ الكثير من المعاناة مع مزاج الولد السيئ، فقد جُرَّ ذات مرة على الأرض لمسافة خمسة أمتار مثل دمية خرقة. ولا تزال الخدوش على ذراعه مرئية.
وعلى الرغم من أن الشمس لم تغرب بعد، فقد دفع أجور العمّال والبنّاء ليوم كامل وسمح لهم بالمغادرة مبكرًا. ثم وجد رادِش، حصانه، وهو يرعى بجوار المنزل. أمسك به وامتطاه متوجهًا إلى منزل ماثيو المجاور. كانت ويندي تنتظره عند الباب.
لكن قبل أن يتعافى تمامًا، عاد تشانغ هنغ لمواجهة الولد السيئ مجددًا. وبعد شهر ونصف من التدريب المكثف على يد ماثيو، لم يعد الرجل الذي بالكاد يستطيع السيطرة على رادِش. فقد وصل مستواه في ركوب الخيل إلى المستوى الأول رسميًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كشف هذا الهجوم عن ثغرة في دفاع الحصان. في المرة الماضية، عندما استغلّ تشانغ هنغ تلك اللحظة، رمى الحبل حول عنقه، لكنه جُرَّ على الأرض لمسافة خمسة أمتار. كانت هذه الخدعة فعّالة ضد الخيول العادية، لكنها لم تنفع مع الولد السيئ. فالحصان الأسود كان عنيدًا للغاية. ورغم تحسّن قوة تشانغ هنغ مع الوقت، فإنه لم يصل إلى قوة حصان بعد. وفي كل مرة، كان يُسحق بفعل قوة الحصان الغاشمة.
ومع ذلك، أدرك تشانغ هنغ أثناء مواجهاته المتكررة مع الولد السيئ أن هذا المستوى لا يكفي لترويض الحصان الأسود الجامح. ورغم الصعوبات، لم يستسلم. فبعد اجتيازه للعديد من المهام، تعلّم العديد من المهارات. وأدرك أن أعظم ما يمتلكه الإنسان هو القدرة على التعلّم. فجمع الخبرات من الفشل المستمر، والسعي الدائم لإيجاد حلول، مهارة لا يتقنها سوى البشر.
“سأنادي والدي إذًا.” ركضت ويندي إلى داخل المنزل.
مثلما يحدث عند لعب “سيكيرو”، حيث يُهزم اللاعب مرارًا وتكرارًا من الزعماء، لكنه في النهاية يتقن الدرس ويجتاز الاختبار.
من ناحيته، بدا أن الولد السيئ أدرك أن خصمه القديم قد عاد. فتوقّف عن التجوال، وبدأ يخدش الأرض بحافريه. وفي الوقت ذاته، أنزل أذنيه وأظهر أسنانه.
خلع تشانغ هنغ قبعته، وأمسك الحبل الذي رماه له ماثيو، ولوّح به فوق رأسه.
من ناحيته، بدا أن الولد السيئ أدرك أن خصمه القديم قد عاد. فتوقّف عن التجوال، وبدأ يخدش الأرض بحافريه. وفي الوقت ذاته، أنزل أذنيه وأظهر أسنانه.
من ناحيته، بدا أن الولد السيئ أدرك أن خصمه القديم قد عاد. فتوقّف عن التجوال، وبدأ يخدش الأرض بحافريه. وفي الوقت ذاته، أنزل أذنيه وأظهر أسنانه.
لم يكن خبيرًا في البناء، ولم تكن لديه متطلبات عالية لمستوى المعيشة، لكن بما أن ماثيو منحه قطعة أرض واسعة لا تحتوي سوى على الأعشاب، لم يكن أمامه خيار سوى بناء كل شيء من الصفر.
وقبل أن يتمكن تشانغ هنغ من التحرّك، اندفع الحصان نحوه بكل قوّته. ولو فشل في المراوغة، لذهبت كل خبرته السابقة في القرصنة هباءً. لكن عندما اقترب الحصان منه، انزلق تشانغ هنغ جانبًا وتفادى الهجوم بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك حصان واحد فقط في الداخل، أسود كالفحم، وفراؤه لامع داكن. ووفقًا لماثيو، كان هذا الحصان قائد قطيع كبير من الخيول البرية في المراعي. وكان من أعند الخيول وأصعبها ترويضًا، وقد تسبّب في مشاكل كثيرة خلال أقل من أسبوع من قدومه، حيث حطّم باب الإسطبل وهرب مع خيول أخرى.
لم يتوقف الولد السيئ عند هذا الحد، بل دار حول نفسه وحاول عضّه. تردّد تشانغ هنغ لحظة، ثم انخفض بسرعة لتفادي العضة.
لكن قبل أن يتعافى تمامًا، عاد تشانغ هنغ لمواجهة الولد السيئ مجددًا. وبعد شهر ونصف من التدريب المكثف على يد ماثيو، لم يعد الرجل الذي بالكاد يستطيع السيطرة على رادِش. فقد وصل مستواه في ركوب الخيل إلى المستوى الأول رسميًا.
كشف هذا الهجوم عن ثغرة في دفاع الحصان. في المرة الماضية، عندما استغلّ تشانغ هنغ تلك اللحظة، رمى الحبل حول عنقه، لكنه جُرَّ على الأرض لمسافة خمسة أمتار. كانت هذه الخدعة فعّالة ضد الخيول العادية، لكنها لم تنفع مع الولد السيئ. فالحصان الأسود كان عنيدًا للغاية. ورغم تحسّن قوة تشانغ هنغ مع الوقت، فإنه لم يصل إلى قوة حصان بعد. وفي كل مرة، كان يُسحق بفعل قوة الحصان الغاشمة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) تكبّد تشانغ هنغ الكثير من المعاناة مع مزاج الولد السيئ، فقد جُرَّ ذات مرة على الأرض لمسافة خمسة أمتار مثل دمية خرقة. ولا تزال الخدوش على ذراعه مرئية.
لكن هذه المرة، لم يتسرّع. بل ترك الحصان يظن أنه متفوّق، بينما كان يراقب بصبر الفرصة الذهبية للسيطرة عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كشف هذا الهجوم عن ثغرة في دفاع الحصان. في المرة الماضية، عندما استغلّ تشانغ هنغ تلك اللحظة، رمى الحبل حول عنقه، لكنه جُرَّ على الأرض لمسافة خمسة أمتار. كانت هذه الخدعة فعّالة ضد الخيول العادية، لكنها لم تنفع مع الولد السيئ. فالحصان الأسود كان عنيدًا للغاية. ورغم تحسّن قوة تشانغ هنغ مع الوقت، فإنه لم يصل إلى قوة حصان بعد. وفي كل مرة، كان يُسحق بفعل قوة الحصان الغاشمة.
كانت هجمات الولد السيئ محدودة، وقد بدأ تشانغ هنغ يستمتع بمحاولات ترويضه، حتى أنه أطلق أسماء على تقنياته مستوحاة من الألعاب التي لعبها، مثل: “الاندفاع الوحشي”، و”سحق الموت”، و”ضربة التنين الغاطس”، و”الركلة القاضية”، و”العضة الغاضبة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فبعد تنفيذه مجموعة من (الاندفاع الوحشي) + [ضربة التنين الغاطس] + (العضة الغاضبة) + [الركلة القاضية]، يدخل في فترة تهدئة، ثم يستدير ناظرًا إلى تشانغ هنغ بنظرة انتصار. ولو كان يستطيع التحدّث، لقال: “أيها البشر الحمقى، ما زلتم لا تستحقون ركوبي!”
وكان الولد السيئ يخطو على قدمي خصمه دون أن يلاحظ، ثم يتظاهر بالاستمتاع بالمنظر الطبيعي وتنشّق الهواء النقي، بينما كان الشخص يتألم من ضغط وزن الحصان البالغ 400 إلى 500 باوند على قدميه.
ومع ذلك، أدرك تشانغ هنغ أثناء مواجهاته المتكررة مع الولد السيئ أن هذا المستوى لا يكفي لترويض الحصان الأسود الجامح. ورغم الصعوبات، لم يستسلم. فبعد اجتيازه للعديد من المهام، تعلّم العديد من المهارات. وأدرك أن أعظم ما يمتلكه الإنسان هو القدرة على التعلّم. فجمع الخبرات من الفشل المستمر، والسعي الدائم لإيجاد حلول، مهارة لا يتقنها سوى البشر.
ورغم طبيعته العنيفة، فإن هجمات الولد السيئ كانت تتكرر بنمط معيّن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كشف هذا الهجوم عن ثغرة في دفاع الحصان. في المرة الماضية، عندما استغلّ تشانغ هنغ تلك اللحظة، رمى الحبل حول عنقه، لكنه جُرَّ على الأرض لمسافة خمسة أمتار. كانت هذه الخدعة فعّالة ضد الخيول العادية، لكنها لم تنفع مع الولد السيئ. فالحصان الأسود كان عنيدًا للغاية. ورغم تحسّن قوة تشانغ هنغ مع الوقت، فإنه لم يصل إلى قوة حصان بعد. وفي كل مرة، كان يُسحق بفعل قوة الحصان الغاشمة.
فبعد تنفيذه مجموعة من (الاندفاع الوحشي) + [ضربة التنين الغاطس] + (العضة الغاضبة) + [الركلة القاضية]، يدخل في فترة تهدئة، ثم يستدير ناظرًا إلى تشانغ هنغ بنظرة انتصار. ولو كان يستطيع التحدّث، لقال: “أيها البشر الحمقى، ما زلتم لا تستحقون ركوبي!”
تراجع تشانغ هنغ خطوتين إلى الخلف وتأمّل المنزل الذي سيعيش فيه السنوات القادمة.
______________________________________________
ترجمة : RoronoaZ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com معظم منازل البلدة كانت مبنيّة من الطوب والخشب، لكون هذا النمط سريع الإنشاء ومنخفض التكلفة. لكن بعد أن سأل الشريف السكير عن المكافأة، قرر تشانغ هنغ أن يبني منزله بماله الخاص، واستبدل كل الأخشاب بالحديد، ما جعل المنزل أكثر متانة وأقل قابلية للاشتعال. أما الجانب السلبي… فكان التكلفة العالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثلما يحدث عند لعب “سيكيرو”، حيث يُهزم اللاعب مرارًا وتكرارًا من الزعماء، لكنه في النهاية يتقن الدرس ويجتاز الاختبار.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات