You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 627

الفصل 627: سأموت يا ماثيو

قاطعه ماثيو: “لا داعي لذلك. أعلم تمامًا ما كنت تفعله. كنت نجمًا في الصحف.”

أيقظ صوت الطرق على الباب والدة ويندي من نومها، فرأت ابنتها واقفة أمام النافذة، والمفتاح لا يزال في يدها.

قال كوك: “الخوف قوة. يجب تعلُّم استخدامه وتوظيفه لصالحك. أنا قاطع طريق، لستُ قسيسًا. لماذا يجب أن أُحسن إلى الناس وأصغي لحكاياتهم البائسة؟”

سادت أجواء من التوتر والارتباك.

قال العجوز ببطء: “لا تقلق. لقد استعلم موريس عن كل ما أردت معرفته البارحة. طلبت منه أيضًا أن يسأل عن مكان سكنك.”

لكن الأم لم تفكر في تأنيب ابنتها حينها. ما إن سمعت الطرق على باب المنزل، حتى ارتدت ثيابها بسرعة وهرعت إلى الأسفل. فتحت الباب، وإذا بها ترى الرجل الذي لم يفارق تفكيرها طيلة الأيام الماضية.

قال كوك: “الخوف قوة. يجب تعلُّم استخدامه وتوظيفه لصالحك. أنا قاطع طريق، لستُ قسيسًا. لماذا يجب أن أُحسن إلى الناس وأصغي لحكاياتهم البائسة؟”

مرّ واحد وعشرون يومًا منذ اختفاء ماثيو. وراودتها خلال تلك الفترة أفكار سوداوية، وغالبًا ما شعرت بانقباض في قلبها. أما الآن، وقد عاد زوجها سالمًا، ففاضت عيناها بالدموع.

نظر إلى ماثيو مباشرة وقال: “سوف أموت يا ماثيو.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أسرعت إلى احتضانه.

أيقظ صوت الطرق على الباب والدة ويندي من نومها، فرأت ابنتها واقفة أمام النافذة، والمفتاح لا يزال في يدها.

لكنها سمعت حينها صوتًا يقول: “ألن تعرّفيني عليهم، ماثيو؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إليه ويندي بغضب، ثم حدّقت بكوك بريبة، لكنها تبعَت والدتها إلى المطبخ.

رفعت الأم رأسها، فرأت خلف ماثيو رجلًا مسنًا ذا ظهر محدودب، وثلاثة رجال ضخمي البنية. ولو كان صاحب الحانة حاضرًا، لكان تعرّف على أحدهم باعتباره من سلّمه الخمر مساء البارحة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزّ العجوز كتفيه وقال: “صحيح، يبدو أنني محبوب لدى الصحفيين. طالما أنا على قيد الحياة، فهم لن يُفصلوا من وظائفهم.”

خلع الرجل العجوز قبعته وانحنى قائلاً: “لا تقلقي، سيدتي، نحن أصدقاء لماثيو.”

مرّ واحد وعشرون يومًا منذ اختفاء ماثيو. وراودتها خلال تلك الفترة أفكار سوداوية، وغالبًا ما شعرت بانقباض في قلبها. أما الآن، وقد عاد زوجها سالمًا، ففاضت عيناها بالدموع.

نظرت الأم إلى زوجها.

ترجمة : RoronoaZ

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فأومأ قائلاً: “جين، هذا هو كوك. كوك، هذه زوجتي، جين.”

قال ماثيو ببرود: “وتريدني أن أكون زعيم العصابة بعدك؟ أن أصبح مثلك؟”

تنفست جين الصعداء، وابتسمت وهي تمد يدها للمصافحة، “اعذر ارتباكي. لم يعد ماثيو إلى المنزل منذ زمن طويل. ويندي هربت من المنزل برفقة رجل آسيوي، ولم نعرف من أين أتى. وهناك شائعات عن عصابة تخطط لسرقة المدينة… وأتذكر أن زعيمها كان يُدعى كوك أيضًا.”

أجاب كوك مبتسمًا: “صحيح، لكنني أفضل أن أرى الأمور بنفسي. أعتذر إن كنت أتدخل في حياتك. لنكن صادقين، دعنا نخبر بعضنا بما مررنا به. سأبدأ أنا، ثم…”

قال العجوز وهو يقبّل يدها بأدب: “الصدف كثيرة في هذا العالم يا سيدتي. لا تقلقي، رؤيتك تُذكرني بابنتي. أنت طيبة ونقية، ويؤسفني أن أقول إن ابنتي لم تكن محظوظة مثلك.”

خلع الرجل العجوز قبعته وانحنى قائلاً: “لا تقلقي، سيدتي، نحن أصدقاء لماثيو.”

“أنت مبالغ في لطفك. ماذا تقصد بذلك؟”

“ما الذي تريده؟”

“حدث لها ما لا يُحتمل… لكن كل شيء انتهى الآن. من الأفضل عدم الخوض فيه،” ثم التفت إلى الرجال الثلاثة خلفه وقال: “ابقوا هنا.”

فأجابت: “حسنًا، أذكر أنني خبزت بعض البسكويت صباحًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أومأ الرجال الثلاثة موافقين.

نظرت الأم إلى زوجها.

ثم دخل العجوز مع ماثيو إلى المنزل. وما إن رأى ويندي تهبط من الدرج، حتى ارتسمت على وجهه المجعد ابتسامة.

قال العجوز وهو يقبّل يدها بأدب: “الصدف كثيرة في هذا العالم يا سيدتي. لا تقلقي، رؤيتك تُذكرني بابنتي. أنت طيبة ونقية، ويؤسفني أن أقول إن ابنتي لم تكن محظوظة مثلك.”

“انظري إلى هذه الفتاة الجميلة. لا شك أنها ابنتك؟ ماثيو تحدث عنك كثيرًا. اسمك ويندي، صحيح؟”

سكت قليلًا، ثم قال: “اللعنة. كنت أظن أنك نضجت بعد تلك الحادثة. لكن يبدو أنك ما زلت كما أنت. حسنًا، لننتقل إلى صلب الموضوع. أعلم أنك سمعت الكثير عني، لكن ما سأقوله الآن لم يُذكر في أي صحيفة. لا… في الحقيقة، حتى معظم أعضاء عصابتي لا يعرفونه.”

أخرج من جيبه سبيكة ذهبية وقال: “آسف، كنت في عجلة من أمري ولم أتمكن من شراء حلوى. فلتأخذي هذه بدلاً منها.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أسرعت إلى احتضانه.

صرخت جين وهي ترفض الهدية: “إنها باهظة جدًا!”

رفعت الأم رأسها، فرأت خلف ماثيو رجلًا مسنًا ذا ظهر محدودب، وثلاثة رجال ضخمي البنية. ولو كان صاحب الحانة حاضرًا، لكان تعرّف على أحدهم باعتباره من سلّمه الخمر مساء البارحة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ردّ بابتسامة: “لا شيء يُذكر. مجرد هدية صغيرة. أمثالكم من الطيبين يستحقون أكثر من ذلك. اعتبريها هدية من القدر.”

تنفست جين الصعداء، وابتسمت وهي تمد يدها للمصافحة، “اعذر ارتباكي. لم يعد ماثيو إلى المنزل منذ زمن طويل. ويندي هربت من المنزل برفقة رجل آسيوي، ولم نعرف من أين أتى. وهناك شائعات عن عصابة تخطط لسرقة المدينة… وأتذكر أن زعيمها كان يُدعى كوك أيضًا.”

قال ماثيو: “جين، حضّري شيئًا للأكل. لم نتناول أنا وكوك العشاء بعد.”

أخرج من جيبه سبيكة ذهبية وقال: “آسف، كنت في عجلة من أمري ولم أتمكن من شراء حلوى. فلتأخذي هذه بدلاً منها.”

فأجابت: “حسنًا، أذكر أنني خبزت بعض البسكويت صباحًا.”

قال ماثيو بوجه متجهم: “كان يمكنك أن تسألني مباشرة.”

“رائع. أعدّي أيضًا كوبين من الشاي.”

لكنها سمعت حينها صوتًا يقول: “ألن تعرّفيني عليهم، ماثيو؟”

ثم نظر إلى ويندي وقال: “اذهبي وساعدي والدتك.”

أيقظ صوت الطرق على الباب والدة ويندي من نومها، فرأت ابنتها واقفة أمام النافذة، والمفتاح لا يزال في يدها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظرت إليه ويندي بغضب، ثم حدّقت بكوك بريبة، لكنها تبعَت والدتها إلى المطبخ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ الرجال الثلاثة موافقين.

وبعد أن غادرتا، قال كوك بصوت هادئ: “عيونها تشبه عيونك كثيرًا. عندما رأيتك لأول مرة، كنت مثلها تمامًا… يقِظ، وعنيد…”

وبعد أن غادرتا، قال كوك بصوت هادئ: “عيونها تشبه عيونك كثيرًا. عندما رأيتك لأول مرة، كنت مثلها تمامًا… يقِظ، وعنيد…”

قاطعه ماثيو ببرود: “دعك من المقدمات يا كوك. ألم نأتِ لتفقد البلدة؟ لماذا جئت إلى منزلي؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردّ كوك: “ليس له علاقة بتلك الأمور.”

قال العجوز ببطء: “لا تقلق. لقد استعلم موريس عن كل ما أردت معرفته البارحة. طلبت منه أيضًا أن يسأل عن مكان سكنك.”

قال العجوز وهو يقبّل يدها بأدب: “الصدف كثيرة في هذا العالم يا سيدتي. لا تقلقي، رؤيتك تُذكرني بابنتي. أنت طيبة ونقية، ويؤسفني أن أقول إن ابنتي لم تكن محظوظة مثلك.”

“ما الذي تريده؟”

“حدث لها ما لا يُحتمل… لكن كل شيء انتهى الآن. من الأفضل عدم الخوض فيه،” ثم التفت إلى الرجال الثلاثة خلفه وقال: “ابقوا هنا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا شيء، فقط أردت أن أعرف كيف تعيش.”

قاطعه ماثيو: “لا داعي لذلك. أعلم تمامًا ما كنت تفعله. كنت نجمًا في الصحف.”

مدّ كوك قدمه على الطاولة وقال: “لطالما اعتبرتك كابني. أردت أن أراك بعيني بعد كل هذه السنين.”

أجاب كوك مبتسمًا: “صحيح، لكنني أفضل أن أرى الأمور بنفسي. أعتذر إن كنت أتدخل في حياتك. لنكن صادقين، دعنا نخبر بعضنا بما مررنا به. سأبدأ أنا، ثم…”

قال ماثيو بوجه متجهم: “كان يمكنك أن تسألني مباشرة.”

قال العجوز ببطء: “لا تقلق. لقد استعلم موريس عن كل ما أردت معرفته البارحة. طلبت منه أيضًا أن يسأل عن مكان سكنك.”

أجاب كوك مبتسمًا: “صحيح، لكنني أفضل أن أرى الأمور بنفسي. أعتذر إن كنت أتدخل في حياتك. لنكن صادقين، دعنا نخبر بعضنا بما مررنا به. سأبدأ أنا، ثم…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ الرجال الثلاثة موافقين.

قاطعه ماثيو: “لا داعي لذلك. أعلم تمامًا ما كنت تفعله. كنت نجمًا في الصحف.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أسرعت إلى احتضانه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هزّ العجوز كتفيه وقال: “صحيح، يبدو أنني محبوب لدى الصحفيين. طالما أنا على قيد الحياة، فهم لن يُفصلوا من وظائفهم.”

ثم دخل العجوز مع ماثيو إلى المنزل. وما إن رأى ويندي تهبط من الدرج، حتى ارتسمت على وجهه المجعد ابتسامة.

ردّ ماثيو بحدة: “مهما فعلت… لم يكن مضحكًا. أنت ورجالك تحرقون وتنهبون كل مكان تمرون به. لا فرق بين غني أو فقير، طفل أو شيخ. أحرقتَ الكنائس، وذبحتَ الأطفال…”

قال ماثيو ببرود: “وتريدني أن أكون زعيم العصابة بعدك؟ أن أصبح مثلك؟”

قال كوك: “الخوف قوة. يجب تعلُّم استخدامه وتوظيفه لصالحك. أنا قاطع طريق، لستُ قسيسًا. لماذا يجب أن أُحسن إلى الناس وأصغي لحكاياتهم البائسة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سكت قليلًا، ثم قال: “اللعنة. كنت أظن أنك نضجت بعد تلك الحادثة. لكن يبدو أنك ما زلت كما أنت. حسنًا، لننتقل إلى صلب الموضوع. أعلم أنك سمعت الكثير عني، لكن ما سأقوله الآن لم يُذكر في أي صحيفة. لا… في الحقيقة، حتى معظم أعضاء عصابتي لا يعرفونه.”

خلع الرجل العجوز قبعته وانحنى قائلاً: “لا تقلقي، سيدتي، نحن أصدقاء لماثيو.”

سأله ماثيو: “ما الذي فعلته هذه المرة؟”

______________________________________________

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ردّ كوك: “ليس له علاقة بتلك الأمور.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال العجوز: “أعرف جسدي جيدًا. لقد رأيت وجه الموت نفسه. عيناه زرقاوان، تمامًا مثل ماري. لا أخشى الموت، لكن لا تزال هناك أمور عليّ إنجازها. وأهمها أن أجد من يتولى قيادة عصابة كوك.”

نظر إلى ماثيو مباشرة وقال: “سوف أموت يا ماثيو.”

قال ماثيو بوجه متجهم: “كان يمكنك أن تسألني مباشرة.”

ردّ ماثيو ساخرًا: “بعد كل ما فعلته، هل تظن أنك ستحظى بموت هادئ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردّ كوك: “ليس له علاقة بتلك الأمور.”

قال كوك وهو يلوّح بيده: “لا، هذا ليس ما أعنيه. أتحدث عن حالتي الصحية. أشعر أن أجلي يقترب. ولهذا عدتُ لأجلك.”

“ولم لا؟ صدقني، ستحب هذا الإحساس بالحرية. حياتك الآن مليئة بالرتابة والوهم. جئت الليلة لأحررك من هذه الحلقة المأساوية.”

صمت ماثيو، ثم سأله: “وكيف عرفت أنك ستموت؟”

أيقظ صوت الطرق على الباب والدة ويندي من نومها، فرأت ابنتها واقفة أمام النافذة، والمفتاح لا يزال في يدها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال العجوز: “أعرف جسدي جيدًا. لقد رأيت وجه الموت نفسه. عيناه زرقاوان، تمامًا مثل ماري. لا أخشى الموت، لكن لا تزال هناك أمور عليّ إنجازها. وأهمها أن أجد من يتولى قيادة عصابة كوك.”

قال العجوز وهو يقبّل يدها بأدب: “الصدف كثيرة في هذا العالم يا سيدتي. لا تقلقي، رؤيتك تُذكرني بابنتي. أنت طيبة ونقية، ويؤسفني أن أقول إن ابنتي لم تكن محظوظة مثلك.”

قال ماثيو ببرود: “وتريدني أن أكون زعيم العصابة بعدك؟ أن أصبح مثلك؟”

أخرج من جيبه سبيكة ذهبية وقال: “آسف، كنت في عجلة من أمري ولم أتمكن من شراء حلوى. فلتأخذي هذه بدلاً منها.”

“ولم لا؟ صدقني، ستحب هذا الإحساس بالحرية. حياتك الآن مليئة بالرتابة والوهم. جئت الليلة لأحررك من هذه الحلقة المأساوية.”

مدّ كوك قدمه على الطاولة وقال: “لطالما اعتبرتك كابني. أردت أن أراك بعيني بعد كل هذه السنين.”

______________________________________________

قال العجوز ببطء: “لا تقلق. لقد استعلم موريس عن كل ما أردت معرفته البارحة. طلبت منه أيضًا أن يسأل عن مكان سكنك.”

ترجمة : RoronoaZ

رفعت الأم رأسها، فرأت خلف ماثيو رجلًا مسنًا ذا ظهر محدودب، وثلاثة رجال ضخمي البنية. ولو كان صاحب الحانة حاضرًا، لكان تعرّف على أحدهم باعتباره من سلّمه الخمر مساء البارحة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال العجوز وهو يقبّل يدها بأدب: “الصدف كثيرة في هذا العالم يا سيدتي. لا تقلقي، رؤيتك تُذكرني بابنتي. أنت طيبة ونقية، ويؤسفني أن أقول إن ابنتي لم تكن محظوظة مثلك.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط