You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 623

1111111111

الفصل 623: خطة الشريف

أجاب تشانغ هنغ: “الطريق… يجب أن يكون صحيحًا. لا يزال هناك يوم كامل قبل أن يصلوا. ورغم أنهم كان من المفترض أن يصلوا حسب سرعتهم المعتادة، لا أستبعد احتمال حدوث طارئ في الطريق. دعنا ننتظر قليلًا”.

عندما رأت ويندي مدى إصرار تشانغ هنغ، لم تقل شيئًا، بل أطاعته بصمت وعادت معه إلى المزرعة.

ردّ الشريف: “علينا أن ندعو الله أن تنجح”.

رأتها امرأة وهي تحلب بقرة داخل الحظيرة، فأسرعت تاركة دلو الحليب وركضت نحوها. ثم احتضنت ويندي وهي تبكي: “الحمد لله، قالوا إن رجلًا شرقيًّا غريبًا اختطفك. وماثيو لم يكن هنا… كنت أموت من القلق!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال صاحب الحانة بأسى: “مسكين… أتمنى أن يتعافى قريبًا. هيا، أدخلوا البيرة. لم تتناولوا الغداء بعد، صحيح؟ لدي بعض الطعام المتبقي في المطبخ”.

حاولت ويندي إبعاد رأسها عن صدر والدتها ونظرت إلى تشانغ هنغ بخجل: “آسفة…”

ابتسم السائق مظهرًا صفًّا من الأسنان الصفراء، وقال: “هذا رائع فعلًا”.

رفع تشانغ هنغ حاجبيه وقال: “لا بأس. هكذا هو طبع البشر”.

صُدم الشريف وسأل فورًا: “كم عددهم؟ وهل كوك معهم؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أوه!”

حاولت ويندي إبعاد رأسها عن صدر والدتها ونظرت إلى تشانغ هنغ بخجل: “آسفة…”

أخيرًا لاحظت والدة ويندي وجود تشانغ هنغ، فدفعت ابنتها خلفها بعفوية، وظهرت في عينيها نظرة حذرة، لكنها لم تقل شيئًا.

لو كان تشانغ هنغ يجيد ركوب الخيل جيدًا، لخرج للاستطلاع بنفسه على صهوة جوادٍ قوي. لكن في ظل قدراته الحالية، لم يكن أمامه سوى الانتظار. وبمجرد انتهاء هذه الفوضى، كان يخطط لتطوير مهاراته في الفروسية وإطلاق النار أثناء الركوب.

ساد صمتٌ محرج للحظات، حتى قطعه تشانغ هنغ قائلًا: “لقد أوصلت ابنتكِ إلى المنزل سالمة. من الأفضل أن تراقبيها هذه المرة وألا تدعيها تهرب مجددًا”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزّ الشريف رأسه وقال: “لا، الوقت مبكر جدًّا. علينا الانتظار حتى تغرب الشمس بالكامل، وأيضًا لنرى مدى سطوع ضوء القمر. فلنأكل أولًا، ثم ارتدوا زيّ الجنود، واستعدوا للمعركة”.

تعاون ويندي السلس هذه المرة جعل تشانغ هنغ يشعر ببعض القلق. وبما أنها كانت ميالة للهروب سابقًا، فقد خشي أن تتسلل وتغادر مجددًا. كان ينوي أن يطلب من أحدهم مراقبتها، لكن نظرًا لقلة عدد رجاله في مواجهة عصابة كوك، لم يكن بوسعه تخصيص أحدهم لهذه المهمة.

وبمجرد رؤيتهم، توتر الجميع، لأن ذلك لم يكن يعني سوى شيء واحد: الهدف قد وصل.

قالت ويندي مدافعة عن نفسها: “أنا لم أكن ألهو. خرجت لأبحث عن والدي!”

أجاب الشريف: “لم نرَ أحدًا حتى الآن. فقط طفلان حاولا دخول الغابة للصيد، فأقنعهم رجالنا بالعدول عن ذلك. للأسف لا يمكننا تحذير بقية الناس في المقاطعة. وإن وصلت عصابة كوك، فلن يخرج أحد منهم حيًّا إن دخلوا الغابة”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رد تشانغ هنغ: “لا بأس، فقط ابقي في المنزل هذه المرة”، ثم أومأ برأسه لوالدتها، “عذرًا على الإزعاج”.

رفع تشانغ هنغ حاجبيه وقال: “لا بأس. هكذا هو طبع البشر”.

غادر بعدها بصحبة رادِش، دون انتظار ردٍّ من والدة ويندي.

قفز السائق من العربة وبدأ بإنزال البراميل، يرافقه عدد من العمال. خرج صاحب الحانة لملاقاتهم، وبدا عليه شيء من الدهشة حين رأى السائق. “أين بهاجات؟ ألم يكن هو من يسلّم البيرة عادة؟”

وبعد لحظات من مغادرته، دخلت إلى مقاطعة لينكن عربة مشروبات شعير.

“هم؟”

قفز السائق من العربة وبدأ بإنزال البراميل، يرافقه عدد من العمال. خرج صاحب الحانة لملاقاتهم، وبدا عليه شيء من الدهشة حين رأى السائق. “أين بهاجات؟ ألم يكن هو من يسلّم البيرة عادة؟”

ردّ الشريف: “علينا أن ندعو الله أن تنجح”.

أجاب السائق: “بهاجات أُصيب بالحصبة، وقد أوكل إليّ المهمة بدلًا منه”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ، ما لبث أن عاد المراقبون الذين كُلّفوا بمتابعة الغابة على ظهور الخيل بسرعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال صاحب الحانة بأسى: “مسكين… أتمنى أن يتعافى قريبًا. هيا، أدخلوا البيرة. لم تتناولوا الغداء بعد، صحيح؟ لدي بعض الطعام المتبقي في المطبخ”.

رفع تشانغ هنغ حاجبيه وقال: “لا بأس. هكذا هو طبع البشر”.

ابتسم السائق مظهرًا صفًّا من الأسنان الصفراء، وقال: “هذا رائع فعلًا”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال صاحب الحانة بأسى: “مسكين… أتمنى أن يتعافى قريبًا. هيا، أدخلوا البيرة. لم تتناولوا الغداء بعد، صحيح؟ لدي بعض الطعام المتبقي في المطبخ”.

لم يلاحظ صاحب الحانة شحوب وجوه العمال المرافقين للسائق، وحتى لو لاحظ، لما أولى الأمر أهمية. فبما أن بهاجات، السائق المعتاد، مصاب بالحصبة، فمن الطبيعي أن يكون مزاج الشاب الجديد سيئًا.

رفع تشانغ هنغ حاجبيه وقال: “لا بأس. هكذا هو طبع البشر”.

في هذه الأثناء، وبعد أن أنهى تشانغ هنغ مسألة ويندي، عاد إلى حيث يتواجد الشريف وبقية الرجال. ومن مسافة بعيدة، رأى الشريف العجوز وهو يقطع شيئًا بسكين.

تعاون ويندي السلس هذه المرة جعل تشانغ هنغ يشعر ببعض القلق. وبما أنها كانت ميالة للهروب سابقًا، فقد خشي أن تتسلل وتغادر مجددًا. كان ينوي أن يطلب من أحدهم مراقبتها، لكن نظرًا لقلة عدد رجاله في مواجهة عصابة كوك، لم يكن بوسعه تخصيص أحدهم لهذه المهمة.

اقترب منه وسأله: “هل تعمل خياطًا أيضًا؟”

أجاب الشريف: “لم نرَ أحدًا حتى الآن. فقط طفلان حاولا دخول الغابة للصيد، فأقنعهم رجالنا بالعدول عن ذلك. للأسف لا يمكننا تحذير بقية الناس في المقاطعة. وإن وصلت عصابة كوك، فلن يخرج أحد منهم حيًّا إن دخلوا الغابة”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ردّ الشريف: “أنا لست خياطًا، لكن إن كنتَ تريد من كوك ورجاله مغادرة كوخ الصيّاد، فعليك أن تدعو بأن تكون مهاراتي في الخياطة جيدة بما يكفي”.

عندما رأت ويندي مدى إصرار تشانغ هنغ، لم تقل شيئًا، بل أطاعته بصمت وعادت معه إلى المزرعة.

“هم؟”

أجاب الشريف: “لم نرَ أحدًا حتى الآن. فقط طفلان حاولا دخول الغابة للصيد، فأقنعهم رجالنا بالعدول عن ذلك. للأسف لا يمكننا تحذير بقية الناس في المقاطعة. وإن وصلت عصابة كوك، فلن يخرج أحد منهم حيًّا إن دخلوا الغابة”.

شرح الشريف: “الشيء الوحيد الذي يُقلق كوك هنا هو الرائد ويد ومئات من جنوده. أخطط للتنكر في هيئة الرائد ويد. وإذا حالفنا الحظ وكانت الليلة قاتمة قليلًا ولم يكن ضوء القمر ساطعًا، فقد تنجح خطتي. إن ظنّ كوك أن هناك جيشًا يحيط به، فلن يبقى في الكوخ طويلًا، وسيُفضّل الهرب قبل أن يقترب منه أعداؤه”.

222222222

قال تشانغ هنغ: “تبدو خطة جيدة”.

ساد صمتٌ محرج للحظات، حتى قطعه تشانغ هنغ قائلًا: “لقد أوصلت ابنتكِ إلى المنزل سالمة. من الأفضل أن تراقبيها هذه المرة وألا تدعيها تهرب مجددًا”.

ردّ الشريف: “علينا أن ندعو الله أن تنجح”.

وبمجرد رؤيتهم، توتر الجميع، لأن ذلك لم يكن يعني سوى شيء واحد: الهدف قد وصل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سأل تشانغ هنغ: “هل هناك تحركات في الغابة؟”

ردّ الشريف: “علينا أن ندعو الله أن تنجح”.

أجاب الشريف: “لم نرَ أحدًا حتى الآن. فقط طفلان حاولا دخول الغابة للصيد، فأقنعهم رجالنا بالعدول عن ذلك. للأسف لا يمكننا تحذير بقية الناس في المقاطعة. وإن وصلت عصابة كوك، فلن يخرج أحد منهم حيًّا إن دخلوا الغابة”.

لم يلاحظ صاحب الحانة شحوب وجوه العمال المرافقين للسائق، وحتى لو لاحظ، لما أولى الأمر أهمية. فبما أن بهاجات، السائق المعتاد، مصاب بالحصبة، فمن الطبيعي أن يكون مزاج الشاب الجديد سيئًا.

سأل تشانغ هنغ: “ما خطتك الآن؟”

مرت نصف نهار، وبدأ عدد من عمّال المناجم والمزارعين يشعرون بالضيق.

قال الشريف: “من الأفضل أن نبدأ الاستعداد مبكرًا”.

سأل تشانغ هنغ: “ما خطتك الآن؟”

ومع ذلك، مرّت الليلة دون أي أثر لعصابة كوك. وفي صباح اليوم التالي، لم يظهر كوك أيضًا.

أجاب الشريف: “لم نرَ أحدًا حتى الآن. فقط طفلان حاولا دخول الغابة للصيد، فأقنعهم رجالنا بالعدول عن ذلك. للأسف لا يمكننا تحذير بقية الناس في المقاطعة. وإن وصلت عصابة كوك، فلن يخرج أحد منهم حيًّا إن دخلوا الغابة”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سأل الشريف متشككًا: “ما الذي يحدث؟ هل هناك مشكلة في الطريق الذي أعطيتنا إياه؟”

قال الشريف: “من الأفضل أن نبدأ الاستعداد مبكرًا”.

أجاب تشانغ هنغ: “الطريق… يجب أن يكون صحيحًا. لا يزال هناك يوم كامل قبل أن يصلوا. ورغم أنهم كان من المفترض أن يصلوا حسب سرعتهم المعتادة، لا أستبعد احتمال حدوث طارئ في الطريق. دعنا ننتظر قليلًا”.

لو كان تشانغ هنغ يجيد ركوب الخيل جيدًا، لخرج للاستطلاع بنفسه على صهوة جوادٍ قوي. لكن في ظل قدراته الحالية، لم يكن أمامه سوى الانتظار. وبمجرد انتهاء هذه الفوضى، كان يخطط لتطوير مهاراته في الفروسية وإطلاق النار أثناء الركوب.

لو كان تشانغ هنغ يجيد ركوب الخيل جيدًا، لخرج للاستطلاع بنفسه على صهوة جوادٍ قوي. لكن في ظل قدراته الحالية، لم يكن أمامه سوى الانتظار. وبمجرد انتهاء هذه الفوضى، كان يخطط لتطوير مهاراته في الفروسية وإطلاق النار أثناء الركوب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزّ الشريف رأسه وقال: “لا، الوقت مبكر جدًّا. علينا الانتظار حتى تغرب الشمس بالكامل، وأيضًا لنرى مدى سطوع ضوء القمر. فلنأكل أولًا، ثم ارتدوا زيّ الجنود، واستعدوا للمعركة”.

مرت نصف نهار، وبدأ عدد من عمّال المناجم والمزارعين يشعرون بالضيق.

أجاب الرجل: “لم أجرؤ على الاقتراب كثيرًا. كانوا في غاية الحذر. ما إن وصلوا إلى الكوخ، حتى بدأوا بتمشيط المنطقة. خفت أن يروني، لذا اكتفيت بإلقاء نظرة سريعة من بعيد ثم انسحبت. لكنني متأكد أنهم هم، لأنني تعرفت على أحدهم، ذلك الذي أجبرنا على قتل الشريف هاربر. عددهم كبير، ولا شك أنهم عصابة كوك. ماذا نفعل الآن؟ هل نُباغتهم؟”

هؤلاء لم يتبعوا تشانغ هنغ إلا خوفًا من أن تهاجم عصابة كوك بلداتهم. وبمغادرتهم، أصبحت تلك البلدات ضعيفة الدفاع. والأسوأ من ذلك، هو أن تختار عصابة كوك عدم مهاجمة مقاطعة لينكن، وتتجه بدلًا من ذلك إلى بلداتهم. مثل هذا الاحتمال سيكون كارثيًّا.

رفع تشانغ هنغ حاجبيه وقال: “لا بأس. هكذا هو طبع البشر”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لحسن الحظ، ما لبث أن عاد المراقبون الذين كُلّفوا بمتابعة الغابة على ظهور الخيل بسرعة.

ترجمة : RoronoaZ

وبمجرد رؤيتهم، توتر الجميع، لأن ذلك لم يكن يعني سوى شيء واحد: الهدف قد وصل.

سأل تشانغ هنغ: “ما خطتك الآن؟”

وبالفعل، صرخ أحدهم قبل أن يترجل من حصانه: “عصابة كوك! لقد وصلوا!”

صُدم الشريف وسأل فورًا: “كم عددهم؟ وهل كوك معهم؟”

صُدم الشريف وسأل فورًا: “كم عددهم؟ وهل كوك معهم؟”

أجاب الشريف: “لم نرَ أحدًا حتى الآن. فقط طفلان حاولا دخول الغابة للصيد، فأقنعهم رجالنا بالعدول عن ذلك. للأسف لا يمكننا تحذير بقية الناس في المقاطعة. وإن وصلت عصابة كوك، فلن يخرج أحد منهم حيًّا إن دخلوا الغابة”.

أجاب الرجل: “لم أجرؤ على الاقتراب كثيرًا. كانوا في غاية الحذر. ما إن وصلوا إلى الكوخ، حتى بدأوا بتمشيط المنطقة. خفت أن يروني، لذا اكتفيت بإلقاء نظرة سريعة من بعيد ثم انسحبت. لكنني متأكد أنهم هم، لأنني تعرفت على أحدهم، ذلك الذي أجبرنا على قتل الشريف هاربر. عددهم كبير، ولا شك أنهم عصابة كوك. ماذا نفعل الآن؟ هل نُباغتهم؟”

أجاب الشريف: “لم نرَ أحدًا حتى الآن. فقط طفلان حاولا دخول الغابة للصيد، فأقنعهم رجالنا بالعدول عن ذلك. للأسف لا يمكننا تحذير بقية الناس في المقاطعة. وإن وصلت عصابة كوك، فلن يخرج أحد منهم حيًّا إن دخلوا الغابة”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هزّ الشريف رأسه وقال: “لا، الوقت مبكر جدًّا. علينا الانتظار حتى تغرب الشمس بالكامل، وأيضًا لنرى مدى سطوع ضوء القمر. فلنأكل أولًا، ثم ارتدوا زيّ الجنود، واستعدوا للمعركة”.

وبعد لحظات من مغادرته، دخلت إلى مقاطعة لينكن عربة مشروبات شعير.

وبعد أن قال ذلك، جذب رجلًا طويلًا ضخم الجثة إلى جانبه، وهو من سيتظاهر الليلة بأنه الرائد ويد. واستغل الشريف الوقت ليُلقّنه مجددًا ما عليه قوله أمام أفراد عصابة كوك خارج الكوخ.

أجاب السائق: “بهاجات أُصيب بالحصبة، وقد أوكل إليّ المهمة بدلًا منه”.

______________________________________________

حاولت ويندي إبعاد رأسها عن صدر والدتها ونظرت إلى تشانغ هنغ بخجل: “آسفة…”

ترجمة : RoronoaZ

أجاب الرجل: “لم أجرؤ على الاقتراب كثيرًا. كانوا في غاية الحذر. ما إن وصلوا إلى الكوخ، حتى بدأوا بتمشيط المنطقة. خفت أن يروني، لذا اكتفيت بإلقاء نظرة سريعة من بعيد ثم انسحبت. لكنني متأكد أنهم هم، لأنني تعرفت على أحدهم، ذلك الذي أجبرنا على قتل الشريف هاربر. عددهم كبير، ولا شك أنهم عصابة كوك. ماذا نفعل الآن؟ هل نُباغتهم؟”

في هذه الأثناء، وبعد أن أنهى تشانغ هنغ مسألة ويندي، عاد إلى حيث يتواجد الشريف وبقية الرجال. ومن مسافة بعيدة، رأى الشريف العجوز وهو يقطع شيئًا بسكين.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط