You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 623

الفصل 623: خطة الشريف

تعاون ويندي السلس هذه المرة جعل تشانغ هنغ يشعر ببعض القلق. وبما أنها كانت ميالة للهروب سابقًا، فقد خشي أن تتسلل وتغادر مجددًا. كان ينوي أن يطلب من أحدهم مراقبتها، لكن نظرًا لقلة عدد رجاله في مواجهة عصابة كوك، لم يكن بوسعه تخصيص أحدهم لهذه المهمة.

عندما رأت ويندي مدى إصرار تشانغ هنغ، لم تقل شيئًا، بل أطاعته بصمت وعادت معه إلى المزرعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال صاحب الحانة بأسى: “مسكين… أتمنى أن يتعافى قريبًا. هيا، أدخلوا البيرة. لم تتناولوا الغداء بعد، صحيح؟ لدي بعض الطعام المتبقي في المطبخ”.

رأتها امرأة وهي تحلب بقرة داخل الحظيرة، فأسرعت تاركة دلو الحليب وركضت نحوها. ثم احتضنت ويندي وهي تبكي: “الحمد لله، قالوا إن رجلًا شرقيًّا غريبًا اختطفك. وماثيو لم يكن هنا… كنت أموت من القلق!”

هؤلاء لم يتبعوا تشانغ هنغ إلا خوفًا من أن تهاجم عصابة كوك بلداتهم. وبمغادرتهم، أصبحت تلك البلدات ضعيفة الدفاع. والأسوأ من ذلك، هو أن تختار عصابة كوك عدم مهاجمة مقاطعة لينكن، وتتجه بدلًا من ذلك إلى بلداتهم. مثل هذا الاحتمال سيكون كارثيًّا.

حاولت ويندي إبعاد رأسها عن صدر والدتها ونظرت إلى تشانغ هنغ بخجل: “آسفة…”

قال تشانغ هنغ: “تبدو خطة جيدة”.

رفع تشانغ هنغ حاجبيه وقال: “لا بأس. هكذا هو طبع البشر”.

وبعد لحظات من مغادرته، دخلت إلى مقاطعة لينكن عربة مشروبات شعير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أوه!”

شرح الشريف: “الشيء الوحيد الذي يُقلق كوك هنا هو الرائد ويد ومئات من جنوده. أخطط للتنكر في هيئة الرائد ويد. وإذا حالفنا الحظ وكانت الليلة قاتمة قليلًا ولم يكن ضوء القمر ساطعًا، فقد تنجح خطتي. إن ظنّ كوك أن هناك جيشًا يحيط به، فلن يبقى في الكوخ طويلًا، وسيُفضّل الهرب قبل أن يقترب منه أعداؤه”.

أخيرًا لاحظت والدة ويندي وجود تشانغ هنغ، فدفعت ابنتها خلفها بعفوية، وظهرت في عينيها نظرة حذرة، لكنها لم تقل شيئًا.

قالت ويندي مدافعة عن نفسها: “أنا لم أكن ألهو. خرجت لأبحث عن والدي!”

ساد صمتٌ محرج للحظات، حتى قطعه تشانغ هنغ قائلًا: “لقد أوصلت ابنتكِ إلى المنزل سالمة. من الأفضل أن تراقبيها هذه المرة وألا تدعيها تهرب مجددًا”.

تعاون ويندي السلس هذه المرة جعل تشانغ هنغ يشعر ببعض القلق. وبما أنها كانت ميالة للهروب سابقًا، فقد خشي أن تتسلل وتغادر مجددًا. كان ينوي أن يطلب من أحدهم مراقبتها، لكن نظرًا لقلة عدد رجاله في مواجهة عصابة كوك، لم يكن بوسعه تخصيص أحدهم لهذه المهمة.

سأل تشانغ هنغ: “ما خطتك الآن؟”

قالت ويندي مدافعة عن نفسها: “أنا لم أكن ألهو. خرجت لأبحث عن والدي!”

ردّ الشريف: “علينا أن ندعو الله أن تنجح”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رد تشانغ هنغ: “لا بأس، فقط ابقي في المنزل هذه المرة”، ثم أومأ برأسه لوالدتها، “عذرًا على الإزعاج”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزّ الشريف رأسه وقال: “لا، الوقت مبكر جدًّا. علينا الانتظار حتى تغرب الشمس بالكامل، وأيضًا لنرى مدى سطوع ضوء القمر. فلنأكل أولًا، ثم ارتدوا زيّ الجنود، واستعدوا للمعركة”.

غادر بعدها بصحبة رادِش، دون انتظار ردٍّ من والدة ويندي.

سأل تشانغ هنغ: “ما خطتك الآن؟”

وبعد لحظات من مغادرته، دخلت إلى مقاطعة لينكن عربة مشروبات شعير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل تشانغ هنغ: “هل هناك تحركات في الغابة؟”

قفز السائق من العربة وبدأ بإنزال البراميل، يرافقه عدد من العمال. خرج صاحب الحانة لملاقاتهم، وبدا عليه شيء من الدهشة حين رأى السائق. “أين بهاجات؟ ألم يكن هو من يسلّم البيرة عادة؟”

أجاب السائق: “بهاجات أُصيب بالحصبة، وقد أوكل إليّ المهمة بدلًا منه”.

رأتها امرأة وهي تحلب بقرة داخل الحظيرة، فأسرعت تاركة دلو الحليب وركضت نحوها. ثم احتضنت ويندي وهي تبكي: “الحمد لله، قالوا إن رجلًا شرقيًّا غريبًا اختطفك. وماثيو لم يكن هنا… كنت أموت من القلق!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال صاحب الحانة بأسى: “مسكين… أتمنى أن يتعافى قريبًا. هيا، أدخلوا البيرة. لم تتناولوا الغداء بعد، صحيح؟ لدي بعض الطعام المتبقي في المطبخ”.

مرت نصف نهار، وبدأ عدد من عمّال المناجم والمزارعين يشعرون بالضيق.

ابتسم السائق مظهرًا صفًّا من الأسنان الصفراء، وقال: “هذا رائع فعلًا”.

مرت نصف نهار، وبدأ عدد من عمّال المناجم والمزارعين يشعرون بالضيق.

لم يلاحظ صاحب الحانة شحوب وجوه العمال المرافقين للسائق، وحتى لو لاحظ، لما أولى الأمر أهمية. فبما أن بهاجات، السائق المعتاد، مصاب بالحصبة، فمن الطبيعي أن يكون مزاج الشاب الجديد سيئًا.

ساد صمتٌ محرج للحظات، حتى قطعه تشانغ هنغ قائلًا: “لقد أوصلت ابنتكِ إلى المنزل سالمة. من الأفضل أن تراقبيها هذه المرة وألا تدعيها تهرب مجددًا”.

في هذه الأثناء، وبعد أن أنهى تشانغ هنغ مسألة ويندي، عاد إلى حيث يتواجد الشريف وبقية الرجال. ومن مسافة بعيدة، رأى الشريف العجوز وهو يقطع شيئًا بسكين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل تشانغ هنغ: “هل هناك تحركات في الغابة؟”

اقترب منه وسأله: “هل تعمل خياطًا أيضًا؟”

ترجمة : RoronoaZ

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ردّ الشريف: “أنا لست خياطًا، لكن إن كنتَ تريد من كوك ورجاله مغادرة كوخ الصيّاد، فعليك أن تدعو بأن تكون مهاراتي في الخياطة جيدة بما يكفي”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردّ الشريف: “أنا لست خياطًا، لكن إن كنتَ تريد من كوك ورجاله مغادرة كوخ الصيّاد، فعليك أن تدعو بأن تكون مهاراتي في الخياطة جيدة بما يكفي”.

“هم؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال صاحب الحانة بأسى: “مسكين… أتمنى أن يتعافى قريبًا. هيا، أدخلوا البيرة. لم تتناولوا الغداء بعد، صحيح؟ لدي بعض الطعام المتبقي في المطبخ”.

شرح الشريف: “الشيء الوحيد الذي يُقلق كوك هنا هو الرائد ويد ومئات من جنوده. أخطط للتنكر في هيئة الرائد ويد. وإذا حالفنا الحظ وكانت الليلة قاتمة قليلًا ولم يكن ضوء القمر ساطعًا، فقد تنجح خطتي. إن ظنّ كوك أن هناك جيشًا يحيط به، فلن يبقى في الكوخ طويلًا، وسيُفضّل الهرب قبل أن يقترب منه أعداؤه”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزّ الشريف رأسه وقال: “لا، الوقت مبكر جدًّا. علينا الانتظار حتى تغرب الشمس بالكامل، وأيضًا لنرى مدى سطوع ضوء القمر. فلنأكل أولًا، ثم ارتدوا زيّ الجنود، واستعدوا للمعركة”.

قال تشانغ هنغ: “تبدو خطة جيدة”.

أخيرًا لاحظت والدة ويندي وجود تشانغ هنغ، فدفعت ابنتها خلفها بعفوية، وظهرت في عينيها نظرة حذرة، لكنها لم تقل شيئًا.

ردّ الشريف: “علينا أن ندعو الله أن تنجح”.

قالت ويندي مدافعة عن نفسها: “أنا لم أكن ألهو. خرجت لأبحث عن والدي!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سأل تشانغ هنغ: “هل هناك تحركات في الغابة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل تشانغ هنغ: “هل هناك تحركات في الغابة؟”

أجاب الشريف: “لم نرَ أحدًا حتى الآن. فقط طفلان حاولا دخول الغابة للصيد، فأقنعهم رجالنا بالعدول عن ذلك. للأسف لا يمكننا تحذير بقية الناس في المقاطعة. وإن وصلت عصابة كوك، فلن يخرج أحد منهم حيًّا إن دخلوا الغابة”.

لم يلاحظ صاحب الحانة شحوب وجوه العمال المرافقين للسائق، وحتى لو لاحظ، لما أولى الأمر أهمية. فبما أن بهاجات، السائق المعتاد، مصاب بالحصبة، فمن الطبيعي أن يكون مزاج الشاب الجديد سيئًا.

سأل تشانغ هنغ: “ما خطتك الآن؟”

هؤلاء لم يتبعوا تشانغ هنغ إلا خوفًا من أن تهاجم عصابة كوك بلداتهم. وبمغادرتهم، أصبحت تلك البلدات ضعيفة الدفاع. والأسوأ من ذلك، هو أن تختار عصابة كوك عدم مهاجمة مقاطعة لينكن، وتتجه بدلًا من ذلك إلى بلداتهم. مثل هذا الاحتمال سيكون كارثيًّا.

قال الشريف: “من الأفضل أن نبدأ الاستعداد مبكرًا”.

قفز السائق من العربة وبدأ بإنزال البراميل، يرافقه عدد من العمال. خرج صاحب الحانة لملاقاتهم، وبدا عليه شيء من الدهشة حين رأى السائق. “أين بهاجات؟ ألم يكن هو من يسلّم البيرة عادة؟”

ومع ذلك، مرّت الليلة دون أي أثر لعصابة كوك. وفي صباح اليوم التالي، لم يظهر كوك أيضًا.

لم يلاحظ صاحب الحانة شحوب وجوه العمال المرافقين للسائق، وحتى لو لاحظ، لما أولى الأمر أهمية. فبما أن بهاجات، السائق المعتاد، مصاب بالحصبة، فمن الطبيعي أن يكون مزاج الشاب الجديد سيئًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سأل الشريف متشككًا: “ما الذي يحدث؟ هل هناك مشكلة في الطريق الذي أعطيتنا إياه؟”

قال تشانغ هنغ: “تبدو خطة جيدة”.

أجاب تشانغ هنغ: “الطريق… يجب أن يكون صحيحًا. لا يزال هناك يوم كامل قبل أن يصلوا. ورغم أنهم كان من المفترض أن يصلوا حسب سرعتهم المعتادة، لا أستبعد احتمال حدوث طارئ في الطريق. دعنا ننتظر قليلًا”.

ترجمة : RoronoaZ

لو كان تشانغ هنغ يجيد ركوب الخيل جيدًا، لخرج للاستطلاع بنفسه على صهوة جوادٍ قوي. لكن في ظل قدراته الحالية، لم يكن أمامه سوى الانتظار. وبمجرد انتهاء هذه الفوضى، كان يخطط لتطوير مهاراته في الفروسية وإطلاق النار أثناء الركوب.

وبعد أن قال ذلك، جذب رجلًا طويلًا ضخم الجثة إلى جانبه، وهو من سيتظاهر الليلة بأنه الرائد ويد. واستغل الشريف الوقت ليُلقّنه مجددًا ما عليه قوله أمام أفراد عصابة كوك خارج الكوخ.

مرت نصف نهار، وبدأ عدد من عمّال المناجم والمزارعين يشعرون بالضيق.

وبعد أن قال ذلك، جذب رجلًا طويلًا ضخم الجثة إلى جانبه، وهو من سيتظاهر الليلة بأنه الرائد ويد. واستغل الشريف الوقت ليُلقّنه مجددًا ما عليه قوله أمام أفراد عصابة كوك خارج الكوخ.

هؤلاء لم يتبعوا تشانغ هنغ إلا خوفًا من أن تهاجم عصابة كوك بلداتهم. وبمغادرتهم، أصبحت تلك البلدات ضعيفة الدفاع. والأسوأ من ذلك، هو أن تختار عصابة كوك عدم مهاجمة مقاطعة لينكن، وتتجه بدلًا من ذلك إلى بلداتهم. مثل هذا الاحتمال سيكون كارثيًّا.

رأتها امرأة وهي تحلب بقرة داخل الحظيرة، فأسرعت تاركة دلو الحليب وركضت نحوها. ثم احتضنت ويندي وهي تبكي: “الحمد لله، قالوا إن رجلًا شرقيًّا غريبًا اختطفك. وماثيو لم يكن هنا… كنت أموت من القلق!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لحسن الحظ، ما لبث أن عاد المراقبون الذين كُلّفوا بمتابعة الغابة على ظهور الخيل بسرعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردّ الشريف: “أنا لست خياطًا، لكن إن كنتَ تريد من كوك ورجاله مغادرة كوخ الصيّاد، فعليك أن تدعو بأن تكون مهاراتي في الخياطة جيدة بما يكفي”.

وبمجرد رؤيتهم، توتر الجميع، لأن ذلك لم يكن يعني سوى شيء واحد: الهدف قد وصل.

شرح الشريف: “الشيء الوحيد الذي يُقلق كوك هنا هو الرائد ويد ومئات من جنوده. أخطط للتنكر في هيئة الرائد ويد. وإذا حالفنا الحظ وكانت الليلة قاتمة قليلًا ولم يكن ضوء القمر ساطعًا، فقد تنجح خطتي. إن ظنّ كوك أن هناك جيشًا يحيط به، فلن يبقى في الكوخ طويلًا، وسيُفضّل الهرب قبل أن يقترب منه أعداؤه”.

وبالفعل، صرخ أحدهم قبل أن يترجل من حصانه: “عصابة كوك! لقد وصلوا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل تشانغ هنغ: “هل هناك تحركات في الغابة؟”

صُدم الشريف وسأل فورًا: “كم عددهم؟ وهل كوك معهم؟”

قالت ويندي مدافعة عن نفسها: “أنا لم أكن ألهو. خرجت لأبحث عن والدي!”

أجاب الرجل: “لم أجرؤ على الاقتراب كثيرًا. كانوا في غاية الحذر. ما إن وصلوا إلى الكوخ، حتى بدأوا بتمشيط المنطقة. خفت أن يروني، لذا اكتفيت بإلقاء نظرة سريعة من بعيد ثم انسحبت. لكنني متأكد أنهم هم، لأنني تعرفت على أحدهم، ذلك الذي أجبرنا على قتل الشريف هاربر. عددهم كبير، ولا شك أنهم عصابة كوك. ماذا نفعل الآن؟ هل نُباغتهم؟”

______________________________________________

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هزّ الشريف رأسه وقال: “لا، الوقت مبكر جدًّا. علينا الانتظار حتى تغرب الشمس بالكامل، وأيضًا لنرى مدى سطوع ضوء القمر. فلنأكل أولًا، ثم ارتدوا زيّ الجنود، واستعدوا للمعركة”.

ومع ذلك، مرّت الليلة دون أي أثر لعصابة كوك. وفي صباح اليوم التالي، لم يظهر كوك أيضًا.

وبعد أن قال ذلك، جذب رجلًا طويلًا ضخم الجثة إلى جانبه، وهو من سيتظاهر الليلة بأنه الرائد ويد. واستغل الشريف الوقت ليُلقّنه مجددًا ما عليه قوله أمام أفراد عصابة كوك خارج الكوخ.

حاولت ويندي إبعاد رأسها عن صدر والدتها ونظرت إلى تشانغ هنغ بخجل: “آسفة…”

______________________________________________

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ، ما لبث أن عاد المراقبون الذين كُلّفوا بمتابعة الغابة على ظهور الخيل بسرعة.

ترجمة : RoronoaZ

______________________________________________

“هم؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط