You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 617

الفصل 617: الماضي

بينما كان تشانغ هنغ والمزارعون يسيرون نحو البلدة، صادفوا مجموعة أخرى من السكان، وتصاعد التوتر سريعًا، إذ وُجهت الأسلحة من الجانبين.

بينما كان تشانغ هنغ والمزارعون يسيرون نحو البلدة، صادفوا مجموعة أخرى من السكان، وتصاعد التوتر سريعًا، إذ وُجهت الأسلحة من الجانبين.

بصق نيكر على الأرض، ثم نظر إلى وجوه من أمامه، ولم يجرؤ أحد منهم على رد النظر، إذ خفضوا رؤوسهم جميعًا.

صرخ رجل أسود قوي البنية يقف في مقدمة المجموعة: “ديفيدسون، أيها الأوغاد! تواطأتم مع عصابة كوك لقتلنا جميعًا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همس صاحب المتجر: “لم يكن لدينا خيار…”

رد عليه الرجل المدعو ديفيدسون، والذي بدا أنه زعيم سكان البلدة: “استمع إلي يا نيكر، كل ما أردناه هو أن نلقنكم درسًا. لم نتوقع أن تخرج الأمور عن السيطرة. لقد ارتكبنا خطأً، ما كان يجب أن نثق بعصابة كوك.”

صرخ رجل أسود قوي البنية يقف في مقدمة المجموعة: “ديفيدسون، أيها الأوغاد! تواطأتم مع عصابة كوك لقتلنا جميعًا!”

زمجر نيكر: “قل ذلك للذين فقدوا أرواحهم! هؤلاء الأوغاد قُتلوا جميعًا على يد رجل صالح يُدعى تشانغ هنغ. فلماذا تقفون في طريقنا الآن؟ هل تنوون إكمال ما بدأوه؟”

أكمل ديفيدسون: “نيكر، كل من يقف هنا يشعر بالذنب. ضمائرنا تعذبنا. لقد نلنا عقابنا بالفعل، ولا نستطيع تغيير ما حدث. ما يمكننا فعله الآن هو النظر إلى الأمام، والتوصل إلى تفاهم. الشريف هاربر، كغيره، مات على يد عصابة كوك. وإن توصلنا إلى اتفاق، سنسمح لكم بالرحيل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال ديفيدسون: “بالطبع لا. أردنا فقط الحديث معكم. كنا نناقش تقديم تعويض قدره خمسة آلاف دولار عما خسرتموه. نعلم أن المال لا يعوّض فقد الأحبة… لكنه قد يخفف من معاناتكم.”

“بعد التفكير، وافق عمّال المناجم وجمعوا المال. فجلب الأحدب عصابة كوك. قبضوا على المزارعين، وبدأوا بقتلهم مع عائلاتهم. ثم، ولضمان عدم تراجعهم، أجبروا العمّال على قتل الشريف. كان مشهدًا وحشيًا… لن أصفه بالتفصيل. لكنني أظن أن هدفهم لم يكن المال فقط. بل والدك.”

صاح نيكر بغضب: “طالما أنكم هنا، فلن تكون حياتنا سهلة! ثم إنكم لا تقدمون هذا التعويض بدافع الكرم. إن كان لديكم ما تقولونه، فقوله الآن!”

أجابت: “نعم، صاحب متجر البقالة. جاء بعد مغادرتك بفترة قصيرة، لكنه لم يطرق الباب. ثم غادر ليبحث عن أحد. ماذا حدث في الخارج؟ كان هناك الكثير من الناس.”

أومأ ديفيدسون قائلاً: “ما حدث مع الشريف هاربر كان مأساة، لكن في ذلك الوقت لم يكن لدينا خيار آخر…”

أجاب نيكر: “صحيح، كان حثالة عنصريًا، وفكرت كثيرًا بإطلاق النار على رأسه الأصلع. لكنه، عندما قررت عصابة كوك قتلنا… لم يقف أحد في وجههم سوى السيد ماثيو وذلك العجوز الحثالة. نعم، كان حثالة، لكنه كان الشجاع الوحيد في هذه البلدة. ومع ذلك، قتلتموه.”

بصق نيكر على الأرض، ثم نظر إلى وجوه من أمامه، ولم يجرؤ أحد منهم على رد النظر، إذ خفضوا رؤوسهم جميعًا.

صرخ نيكر: “ولماذا؟ هل تخشون أن يُكشف ما فعلتموه؟ هل ضميركم يؤنبكم؟ هل تعرفون معنى العقاب الحقيقي؟ عندما يُشنق كل واحد منكم بسبب جرائمه، حينها فقط سيكون ذلك عقابًا بحق.”

قال: “أطلقتم عليه النار اثنتين وثلاثين مرة! كل واحد منكم شارك في ذلك. قتلتم شريفكم بأيديكم! لم تقتلوه فورًا حتى، بل تجنّبتم الأعضاء الحيوية وتركتموه ينزف حتى الموت. لا بد أنكم فعلاً تعرفون كيف ‘تتسلّون’ بتعذيب البشر… لقد تعلمت منكم الكثير.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدخل صاحب متجر البقالة قائلاً: “ماذا كان علينا أن نفعل؟ رجال عصابة كوك كانوا يوجهون أسلحتهم إلينا. لو رفضنا تنفيذ أوامرهم، لقتلونا أيضًا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تدخل صاحب متجر البقالة قائلاً: “ماذا كان علينا أن نفعل؟ رجال عصابة كوك كانوا يوجهون أسلحتهم إلينا. لو رفضنا تنفيذ أوامرهم، لقتلونا أيضًا!”

زمجر نيكر: “قل ذلك للذين فقدوا أرواحهم! هؤلاء الأوغاد قُتلوا جميعًا على يد رجل صالح يُدعى تشانغ هنغ. فلماذا تقفون في طريقنا الآن؟ هل تنوون إكمال ما بدأوه؟”

أكمل ديفيدسون: “نيكر، كل من يقف هنا يشعر بالذنب. ضمائرنا تعذبنا. لقد نلنا عقابنا بالفعل، ولا نستطيع تغيير ما حدث. ما يمكننا فعله الآن هو النظر إلى الأمام، والتوصل إلى تفاهم. الشريف هاربر، كغيره، مات على يد عصابة كوك. وإن توصلنا إلى اتفاق، سنسمح لكم بالرحيل.”

قهقه نيكر بسخرية: “دائمًا هناك خيار. كان لديكم أسلحة، وعددكم يفوقهم. ومع ذلك، لم تقاوموا حتى. أنتم مجرد حفنة من الجبناء. الآن، إما أن تبتعدوا عن طريقنا، أو نبدأ القتال. سئمت من الثرثرة.”

صرخ نيكر: “ولماذا؟ هل تخشون أن يُكشف ما فعلتموه؟ هل ضميركم يؤنبكم؟ هل تعرفون معنى العقاب الحقيقي؟ عندما يُشنق كل واحد منكم بسبب جرائمه، حينها فقط سيكون ذلك عقابًا بحق.”

بينما كان الرجال يتجادلون، كان تشانغ هنغ قد عاد إلى الفندق بالفعل.

قال ديفيدسون محاولًا التهدئة: “هل هذا ضروري فعلًا يا نيكر؟ إن لم تخني الذاكرة، لم تكونوا على علاقة طيبة مع الشريف هاربر. بل إنه كان يكره السود أيضًا، وسجن كثيرًا من أبناء جلدتكم.”

رد عليه الرجل المدعو ديفيدسون، والذي بدا أنه زعيم سكان البلدة: “استمع إلي يا نيكر، كل ما أردناه هو أن نلقنكم درسًا. لم نتوقع أن تخرج الأمور عن السيطرة. لقد ارتكبنا خطأً، ما كان يجب أن نثق بعصابة كوك.”

أجاب نيكر: “صحيح، كان حثالة عنصريًا، وفكرت كثيرًا بإطلاق النار على رأسه الأصلع. لكنه، عندما قررت عصابة كوك قتلنا… لم يقف أحد في وجههم سوى السيد ماثيو وذلك العجوز الحثالة. نعم، كان حثالة، لكنه كان الشجاع الوحيد في هذه البلدة. ومع ذلك، قتلتموه.”

بصق نيكر على الأرض، ثم نظر إلى وجوه من أمامه، ولم يجرؤ أحد منهم على رد النظر، إذ خفضوا رؤوسهم جميعًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

همس صاحب المتجر: “لم يكن لدينا خيار…”

أكمل ديفيدسون: “نيكر، كل من يقف هنا يشعر بالذنب. ضمائرنا تعذبنا. لقد نلنا عقابنا بالفعل، ولا نستطيع تغيير ما حدث. ما يمكننا فعله الآن هو النظر إلى الأمام، والتوصل إلى تفاهم. الشريف هاربر، كغيره، مات على يد عصابة كوك. وإن توصلنا إلى اتفاق، سنسمح لكم بالرحيل.”

قهقه نيكر بسخرية: “دائمًا هناك خيار. كان لديكم أسلحة، وعددكم يفوقهم. ومع ذلك، لم تقاوموا حتى. أنتم مجرد حفنة من الجبناء. الآن، إما أن تبتعدوا عن طريقنا، أو نبدأ القتال. سئمت من الثرثرة.”

قال ديفيدسون: “الأمر ليس بهذه البساطة يا نيكر. أنت لا تفهم ما نواجهه. الرجل الذي يُدعى تشانغ هنغ قتل فقط من بقي من عصابة كوك لحراسة البلدة. لا يزال هناك أكثر من ثلاثين منهم بالخارج! إنهم قتلة بلا رحمة، ولسنا مثلهم نحن المزارعين أو عمّال المناجم. عندما يعودون، سنواجه غضبهم، لذا علينا الآن أن نتحد ونقف معًا. هذه فرصتنا الوحيدة لإنقاذ البلدة.”

الفصل 617: الماضي

زمجر نيكر: “هل فقدت عقلك يا ديفيدسون؟ كيف يمكننا العمل معًا بعد كل ما حدث؟ هذا كمن يوجه السلاح إلى رأسه بيده. من يضمن ألا تنقلبوا علينا؟ أنتم مستعدون لفعل أي شيء للبقاء على قيد الحياة.”

سألت ويندي بدهشة: “والدي له علاقة بكل هذا؟”

بينما كان الرجال يتجادلون، كان تشانغ هنغ قد عاد إلى الفندق بالفعل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : RoronoaZ

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أزالت ويندي الطاولة التي كانت تسد الباب بسرعة.

قال ديفيدسون: “الأمر ليس بهذه البساطة يا نيكر. أنت لا تفهم ما نواجهه. الرجل الذي يُدعى تشانغ هنغ قتل فقط من بقي من عصابة كوك لحراسة البلدة. لا يزال هناك أكثر من ثلاثين منهم بالخارج! إنهم قتلة بلا رحمة، ولسنا مثلهم نحن المزارعين أو عمّال المناجم. عندما يعودون، سنواجه غضبهم، لذا علينا الآن أن نتحد ونقف معًا. هذه فرصتنا الوحيدة لإنقاذ البلدة.”

سألها تشانغ هنغ: “هل جاء أحد أثناء غيابي؟”

قال ديفيدسون: “الأمر ليس بهذه البساطة يا نيكر. أنت لا تفهم ما نواجهه. الرجل الذي يُدعى تشانغ هنغ قتل فقط من بقي من عصابة كوك لحراسة البلدة. لا يزال هناك أكثر من ثلاثين منهم بالخارج! إنهم قتلة بلا رحمة، ولسنا مثلهم نحن المزارعين أو عمّال المناجم. عندما يعودون، سنواجه غضبهم، لذا علينا الآن أن نتحد ونقف معًا. هذه فرصتنا الوحيدة لإنقاذ البلدة.”

أجابت: “نعم، صاحب متجر البقالة. جاء بعد مغادرتك بفترة قصيرة، لكنه لم يطرق الباب. ثم غادر ليبحث عن أحد. ماذا حدث في الخارج؟ كان هناك الكثير من الناس.”

قال تشانغ هنغ: “سكان بلدة بليس معظمهم من عمّال المناجم وعائلاتهم. مناجمهم تسببت بتلوث المياه، مما أدى إلى تلف المحاصيل. ما تبقى منها لم يكن جيدًا أيضًا. المزارعون غاضبون. تصاعد التوتر بين الفريقين. من وقت لآخر، كانت تحدث اشتباكات. ثم، قبل ستة أشهر، خرج فتى من عمّال المناجم وفتاة من عائلة مزارعين للتنزه، لكن الفتى عاد وحده، ولم تظهر الفتاة. اعتقد والد الفتاة أن الفتى قتلها، فهاجم منزله وقتله مع مجموعة من أصدقائه. بطبيعة الحال، رد شقيق الفتى على ذلك. وبعد يومين، عادت الفتاة إلى منزلها بسلام. تبيّن أنها غضبت من الفتى وغادرت، فضاعت.”

بينما كان الرجال يتجادلون، كان تشانغ هنغ قد عاد إلى الفندق بالفعل.

“في ذلك الوقت، طالب عمّال المناجم بالانتقام… بالسلاح. وعندما علم المزارعون بالأمر، جمعوا قوتهم هم أيضًا. اندلع الصراع بين الطرفين، وسقط الكثير من الجرحى. منذ ذلك الحين، استمر المزارعون في مضايقة عمال المناجم، وتفاقمت الكراهية.”

سألت ويندي بدهشة: “والدي له علاقة بكل هذا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“قبل شهر ونصف، ظهر رجل أحدب في البلدة. سمع شكوى عمال المناجم، وأخبرهم أنه يستطيع مساعدتهم مقابل ستة آلاف دولار. قال إنه سيجلب رجالًا ‘يعلّمون’ المزارعين درسًا لن ينسوه.”

أومأ ديفيدسون قائلاً: “ما حدث مع الشريف هاربر كان مأساة، لكن في ذلك الوقت لم يكن لدينا خيار آخر…”

“بعد التفكير، وافق عمّال المناجم وجمعوا المال. فجلب الأحدب عصابة كوك. قبضوا على المزارعين، وبدأوا بقتلهم مع عائلاتهم. ثم، ولضمان عدم تراجعهم، أجبروا العمّال على قتل الشريف. كان مشهدًا وحشيًا… لن أصفه بالتفصيل. لكنني أظن أن هدفهم لم يكن المال فقط. بل والدك.”

صرخ رجل أسود قوي البنية يقف في مقدمة المجموعة: “ديفيدسون، أيها الأوغاد! تواطأتم مع عصابة كوك لقتلنا جميعًا!”

سألت ويندي بدهشة: “والدي له علاقة بكل هذا؟”

قهقه نيكر بسخرية: “دائمًا هناك خيار. كان لديكم أسلحة، وعددكم يفوقهم. ومع ذلك، لم تقاوموا حتى. أنتم مجرد حفنة من الجبناء. الآن، إما أن تبتعدوا عن طريقنا، أو نبدأ القتال. سئمت من الثرثرة.”

رد تشانغ هنغ: “ليس مباشرة، لكن مع زعيم عصابة كوك. الأمر أصبح واضحًا. هل تذكرين الرجل ذا الذراع الواحدة من العصابة الذي تم شنقه؟ كان في مقاطعة لينكون لسبب ما. أظن أن له علاقة بوالدك. الرجل الذي ادّعى أنه الشريف لم يكن يعرف تفاصيل العلاقة بين كوك ووالدك، لكنهما بلا شك يعرفان بعضهما. بل ربما الشريف دولان من غلينتاون متورط أيضًا. يبدو أن الثلاثة كانوا على معرفة سابقة. كوك هدد بقتل المزارعين ما لم يفعل والدك شيئًا لصالحه.”

بينما كان الرجال يتجادلون، كان تشانغ هنغ قد عاد إلى الفندق بالفعل.

______________________________________________

قال ديفيدسون: “الأمر ليس بهذه البساطة يا نيكر. أنت لا تفهم ما نواجهه. الرجل الذي يُدعى تشانغ هنغ قتل فقط من بقي من عصابة كوك لحراسة البلدة. لا يزال هناك أكثر من ثلاثين منهم بالخارج! إنهم قتلة بلا رحمة، ولسنا مثلهم نحن المزارعين أو عمّال المناجم. عندما يعودون، سنواجه غضبهم، لذا علينا الآن أن نتحد ونقف معًا. هذه فرصتنا الوحيدة لإنقاذ البلدة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ترجمة : RoronoaZ

قال ديفيدسون: “الأمر ليس بهذه البساطة يا نيكر. أنت لا تفهم ما نواجهه. الرجل الذي يُدعى تشانغ هنغ قتل فقط من بقي من عصابة كوك لحراسة البلدة. لا يزال هناك أكثر من ثلاثين منهم بالخارج! إنهم قتلة بلا رحمة، ولسنا مثلهم نحن المزارعين أو عمّال المناجم. عندما يعودون، سنواجه غضبهم، لذا علينا الآن أن نتحد ونقف معًا. هذه فرصتنا الوحيدة لإنقاذ البلدة.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط