الفصل 605: هل تعرف كم الساعة؟
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “ثمانون دولارًا… أنت من يقود هذا التحقيق الآن.” لم ترغب ويندي في الخوض أكثر في هذا الموضوع، فرفعت عرضها مجددًا.
كان تشانغ هنغ قد مشى كثيرًا خلال الأيام الماضية. وعندما وصل إلى الفندق، أول ما فعله كان أخذ حمام ساخن، ليزيل عن نفسه كل الأوساخ والوحل. وأثناء ذلك، غسل ملابسه وعلّقها على حافة النافذة. وبما أن درجة الحرارة في المنطقة مرتفعة، فستجف ملابسه بحلول صباح اليوم التالي. وهكذا، حين يستيقظ، ستكون ملابسه نظيفة ومنعشة.
“لقد استهنت بابنة مزارع. سأركب معك.”
وقبل غروب الشمس، كان قد خلع حذاءه واستلقى على السرير. لم يعرف كم نام، لكن من المؤكد أنه لم يكن وقتًا طويلًا، إذ لا يزال الظلام حالكًا في الخارج عندما أيقظه طرق مفاجئ على الباب.
كان تشانغ هنغ قد مشى كثيرًا خلال الأيام الماضية. وعندما وصل إلى الفندق، أول ما فعله كان أخذ حمام ساخن، ليزيل عن نفسه كل الأوساخ والوحل. وأثناء ذلك، غسل ملابسه وعلّقها على حافة النافذة. وبما أن درجة الحرارة في المنطقة مرتفعة، فستجف ملابسه بحلول صباح اليوم التالي. وهكذا، حين يستيقظ، ستكون ملابسه نظيفة ومنعشة.
لأول مرة، أمسك تشانغ هنغ بمسدسه من تحت الوسادة واقترب من الباب بحذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قلت إنك لا تحب أن تتلقى الأوامر من طفلة.”
“من هناك؟”
“سننطلق إلى بلدة غلين بعد الإفطار. ألم تقولي إننا سنصل عند المساء؟”
“أنا، يا سيدي. ويندي. التقينا في متجر البقالة بعد الظهر.”
“ماذا؟” بدت الحيرة على ويندي، “هل تريد حدوات خيل؟”
لم يفتح تشانغ هنغ الباب فورًا بعد أن سمع صوتها. عبس قليلًا وسأل، “لماذا أنتِ هنا؟”
مرر تشانغ هنغ يده في شعره الفوضوي، وارتدى سرواله الرطب بسرعة. أما قميصه، فقرر أن يتركه ليجف قليلًا.
“أعدت… التفكير في عرضك. أعتقد أن كلامك بات منطقيًا الآن،” ردّت ويندي.
“آسفة، سمعت أنك نمت مبكرًا. إذا غادرنا الآن، فقد نصل إلى بلدة غلين عند المساء. أنا فقط أريد أن أجد والدي بأسرع وقت ممكن. فكرة أن يكون مختطَفًا على يد رجال أشرار لا تتركني أنام. أرجوك، ساعدني!”
“أي كلام؟”
وقبل غروب الشمس، كان قد خلع حذاءه واستلقى على السرير. لم يعرف كم نام، لكن من المؤكد أنه لم يكن وقتًا طويلًا، إذ لا يزال الظلام حالكًا في الخارج عندما أيقظه طرق مفاجئ على الباب.
مرر تشانغ هنغ يده في شعره الفوضوي، وارتدى سرواله الرطب بسرعة. أما قميصه، فقرر أن يتركه ليجف قليلًا.
“من هناك؟”
“قلت إنك لا تحب أن تتلقى الأوامر من طفلة.”
“ماذا؟” بدت الحيرة على ويندي، “هل تريد حدوات خيل؟”
“نعم، هذا ما قلته. اذهبي وابحثي عن شخص آخر ليساعدك. وبالمناسبة، هل تعرفين كم الساعة الآن؟”
رأت تشانغ هنغ ممسكًا بمسدسه، لكنها لم تستطع منع نفسها من التحديق في جسده شبه العاري لوهلة ثانية.
“الساعة الخامسة صباحًا، يا سيدي،” أجابت ويندي. “فكرت في الأمر بعد حديثنا، وأشعر أن من الأفضل أن تكون أنت من يقود التحقيق. سأكتفي بتقديم الاقتراحات فقط. هل يناسبك هذا الترتيب؟”
“لا، يا سيدي. كنت سأخبرك بكل شيء لاحقًا، وربما أكثر، خلال طريقنا إلى بلدة غلين. الأمور ليست سيئة كما تظن. مقاطعة لينكول كبيرة فعلًا، لكن نفوذ الميجور مورفي ينحصر في البلدة. خارجها، الكثير من ملاك المزارع والمناجم يعارضونه.”
تثاءب تشانغ هنغ، “ولماذا أتيتِ لمناقشتي بهذا الأمر في الخامسة صباحًا؟”
تهللت ملامح ويندي عندما سمعت رد تشانغ هنغ، ثم دخلت الغرفة بخطوات حذرة كما طُلب منها.
“آسفة، سمعت أنك نمت مبكرًا. إذا غادرنا الآن، فقد نصل إلى بلدة غلين عند المساء. أنا فقط أريد أن أجد والدي بأسرع وقت ممكن. فكرة أن يكون مختطَفًا على يد رجال أشرار لا تتركني أنام. أرجوك، ساعدني!”
“أعدت… التفكير في عرضك. أعتقد أن كلامك بات منطقيًا الآن،” ردّت ويندي.
شعرت ويندي وكأنها تنتظر حكمًا بعد حديثها. مرت لحظات ثقيلة قبل أن تسمع صوتًا خلف الباب، حيث نقل تشانغ هنغ الكرسي الذي كان يسند به الباب وقال: “ادخلي، ببطء.”
كان تشانغ هنغ قد مشى كثيرًا خلال الأيام الماضية. وعندما وصل إلى الفندق، أول ما فعله كان أخذ حمام ساخن، ليزيل عن نفسه كل الأوساخ والوحل. وأثناء ذلك، غسل ملابسه وعلّقها على حافة النافذة. وبما أن درجة الحرارة في المنطقة مرتفعة، فستجف ملابسه بحلول صباح اليوم التالي. وهكذا، حين يستيقظ، ستكون ملابسه نظيفة ومنعشة.
تهللت ملامح ويندي عندما سمعت رد تشانغ هنغ، ثم دخلت الغرفة بخطوات حذرة كما طُلب منها.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “ثمانون دولارًا… أنت من يقود هذا التحقيق الآن.” لم ترغب ويندي في الخوض أكثر في هذا الموضوع، فرفعت عرضها مجددًا.
رأت تشانغ هنغ ممسكًا بمسدسه، لكنها لم تستطع منع نفسها من التحديق في جسده شبه العاري لوهلة ثانية.
“آسفة، سمعت أنك نمت مبكرًا. إذا غادرنا الآن، فقد نصل إلى بلدة غلين عند المساء. أنا فقط أريد أن أجد والدي بأسرع وقت ممكن. فكرة أن يكون مختطَفًا على يد رجال أشرار لا تتركني أنام. أرجوك، ساعدني!”
وبعد أن تأكد من أن ويندي لم تكن مُتابَعة، وأن لا أحد يختبئ قرب السلالم، أعاد مسدسه إلى مكانه وأغلق الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت ويندي وكأنها تنتظر حكمًا بعد حديثها. مرت لحظات ثقيلة قبل أن تسمع صوتًا خلف الباب، حيث نقل تشانغ هنغ الكرسي الذي كان يسند به الباب وقال: “ادخلي، ببطء.”
“ألم تُعلّمك والدتكِ ألا تدخلي غرفة غرباء؟” سألها.
“سننطلق إلى بلدة غلين بعد الإفطار. ألم تقولي إننا سنصل عند المساء؟”
“أعرف كيف أحمي نفسي،” قالت ويندي بإصرار. وحين رأت أن تشانغ هنغ لا يصدقها، أضافت: “إذا فكّرت في إيذائي، سأصرخ بأعلى صوتي! الفندق مليء بالضيوف، ونحن قريبون من مركز الشرطة أيضًا. الشريف سيصل بسرعة إذا أُثيرت ضجّة. صحيح أنني لست محبوبة في هذه البلدة، لكن الأمر نسبي. وبالطبع، أعتقد أنك رجل صادق وطيب.”
“آسفة، سمعت أنك نمت مبكرًا. إذا غادرنا الآن، فقد نصل إلى بلدة غلين عند المساء. أنا فقط أريد أن أجد والدي بأسرع وقت ممكن. فكرة أن يكون مختطَفًا على يد رجال أشرار لا تتركني أنام. أرجوك، ساعدني!”
“أنتِ ساذجة. لو كنت شريرًا، لما أتيحت لكِ الفرصة لتصرخي أصلًا. لا يمكنك الاعتماد على الحظ دائمًا. أفضل وسيلة لحماية نفسك هي ألا تضعي نفسك في الخطر من الأساس.”
“لقد استهنت بابنة مزارع. سأركب معك.”
“ثمانون دولارًا… أنت من يقود هذا التحقيق الآن.” لم ترغب ويندي في الخوض أكثر في هذا الموضوع، فرفعت عرضها مجددًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ______________________________________________
لم يبدُ على تشانغ هنغ الحماسة. “أنا فقط أريد أن أعرف، لماذا تُصرّين على أن أكون أنا من يساعدك؟ كما قلتِ، كان بإمكانكِ استئجار شخص آخر بهذا المبلغ.”
عضّت ويندي على شفتها، ثم قالت: “ماذا لو قدّمت لك حصانًا جيدًا؟ لدينا ثلاثون حصانًا في مزرعتنا، يمكنك اختيار أيّ منها. لاحظت أن حصانك ليس من سلالة نقية، كما أنه كبير في السن.”
“لست واثقة من مصداقيتهم،” اعترفت ويندي بعد لحظة صمت. “هناك أمر لم أخبرك به. والدي أساء إلى لورنس جي. مورفي، وهو أقوى رجل في البلدة. جميع محال البقالة والحانات والبنوك والفنادق ملك له. باستثناء الشريف تيريل، يعمل معظم سكان البلدة لحسابه أو يساندونه. لهذا اخترتك أنت. لا أعرف إن كان لاختفاء والدي علاقة بالميجور مورفي، ولا أريد لأحد أن يلاحظ أننا على اتصال مستمر. آخر ما أريده هو أن أثير انتباهه.”
ترجمة : RoronoaZ
“الآن فهمت لماذا استعنتِ بغريب مثلي،” سخر تشانغ هنغ، “وكم كنتِ تخططين لإخفاء هذا عني؟ هل تظنين أن عرضًا قدره ثمانون دولارًا كافٍ لجعلي أواجه رجلًا بهذه القوة؟ هذه صفقة خاسرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قلت إنك لا تحب أن تتلقى الأوامر من طفلة.”
“لا، يا سيدي. كنت سأخبرك بكل شيء لاحقًا، وربما أكثر، خلال طريقنا إلى بلدة غلين. الأمور ليست سيئة كما تظن. مقاطعة لينكول كبيرة فعلًا، لكن نفوذ الميجور مورفي ينحصر في البلدة. خارجها، الكثير من ملاك المزارع والمناجم يعارضونه.”
“ألم تُعلّمك والدتكِ ألا تدخلي غرفة غرباء؟” سألها.
“مع ذلك، الأمر لا يزال خسارة كبيرة بالنسبة لي.” صبّ تشانغ هنغ لنفسه كأس ماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا، يا سيدي. ويندي. التقينا في متجر البقالة بعد الظهر.”
عضّت ويندي على شفتها، ثم قالت: “ماذا لو قدّمت لك حصانًا جيدًا؟ لدينا ثلاثون حصانًا في مزرعتنا، يمكنك اختيار أيّ منها. لاحظت أن حصانك ليس من سلالة نقية، كما أنه كبير في السن.”
“في الواقع، المسافة طويلة، وسنصل إلى البلدة التي بيننا وبين وجهتنا بحلول المساء فقط.” تهللت أسارير ويندي، “سأُحضر لك شيئًا لتأكله على الفور.”
لم يعرف تشانغ هنغ كيف سيكون رد فعل رادِش لو سمع تقييم ويندي، لكن ما قالته كان واقعيًا. ومع ذلك، فإن مهارات تشانغ هنغ في ركوب الخيل لم تكن تؤهله لركوب حصان من نوع فاخر.
“نعم، هذا ما قلته. اذهبي وابحثي عن شخص آخر ليساعدك. وبالمناسبة، هل تعرفين كم الساعة الآن؟”
والحصان الجيد ليس رخيصًا، فسعره يتراوح بين ثمانين وتسعين دولارًا. وهكذا، ضاعفت ويندي عرضها، ويبدو أن هذا سيكون عرضها الأخير.
“لا، لا شيء. انسَي الأمر.” سأل هذا السؤال فقط لأن ويندي قالت إن مزرعتهم فيها الكثير من الخيول. لم يتفاجأ حين لم يحصل على إجابة مفيدة. ثم قال: “لنذهب لتناول شيء.”
مئة وسبعون دولارًا كانت كافية لتجعل تشانغ هنغ يعيد التفكير في المسألة. هذا المبلغ يكفيه ليعيش لمدة عام كامل. وحتى لو لم يشتبك مع مورفي، فسيظل يتعرض للمضايقات بسبب لون بشرته. علاوة على ذلك، كل ما عليه فعله هو البحث عن شخص مفقود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن فهمت لماذا استعنتِ بغريب مثلي،” سخر تشانغ هنغ، “وكم كنتِ تخططين لإخفاء هذا عني؟ هل تظنين أن عرضًا قدره ثمانون دولارًا كافٍ لجعلي أواجه رجلًا بهذه القوة؟ هذه صفقة خاسرة.”
فكر تشانغ هنغ لوهلة، ثم سأل فجأة: “هل تعرفين أين يقع حدوة الحصان المحظوظة؟”
وقبل غروب الشمس، كان قد خلع حذاءه واستلقى على السرير. لم يعرف كم نام، لكن من المؤكد أنه لم يكن وقتًا طويلًا، إذ لا يزال الظلام حالكًا في الخارج عندما أيقظه طرق مفاجئ على الباب.
“ماذا؟” بدت الحيرة على ويندي، “هل تريد حدوات خيل؟”
تثاءب تشانغ هنغ، “ولماذا أتيتِ لمناقشتي بهذا الأمر في الخامسة صباحًا؟”
“لا، لا شيء. انسَي الأمر.” سأل هذا السؤال فقط لأن ويندي قالت إن مزرعتهم فيها الكثير من الخيول. لم يتفاجأ حين لم يحصل على إجابة مفيدة. ثم قال: “لنذهب لتناول شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن فهمت لماذا استعنتِ بغريب مثلي،” سخر تشانغ هنغ، “وكم كنتِ تخططين لإخفاء هذا عني؟ هل تظنين أن عرضًا قدره ثمانون دولارًا كافٍ لجعلي أواجه رجلًا بهذه القوة؟ هذه صفقة خاسرة.”
“ماذا تقصد؟” سألت ويندي بتوتر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت ويندي وكأنها تنتظر حكمًا بعد حديثها. مرت لحظات ثقيلة قبل أن تسمع صوتًا خلف الباب، حيث نقل تشانغ هنغ الكرسي الذي كان يسند به الباب وقال: “ادخلي، ببطء.”
“سننطلق إلى بلدة غلين بعد الإفطار. ألم تقولي إننا سنصل عند المساء؟”
كان تشانغ هنغ قد مشى كثيرًا خلال الأيام الماضية. وعندما وصل إلى الفندق، أول ما فعله كان أخذ حمام ساخن، ليزيل عن نفسه كل الأوساخ والوحل. وأثناء ذلك، غسل ملابسه وعلّقها على حافة النافذة. وبما أن درجة الحرارة في المنطقة مرتفعة، فستجف ملابسه بحلول صباح اليوم التالي. وهكذا، حين يستيقظ، ستكون ملابسه نظيفة ومنعشة.
“في الواقع، المسافة طويلة، وسنصل إلى البلدة التي بيننا وبين وجهتنا بحلول المساء فقط.” تهللت أسارير ويندي، “سأُحضر لك شيئًا لتأكله على الفور.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “ثمانون دولارًا… أنت من يقود هذا التحقيق الآن.” لم ترغب ويندي في الخوض أكثر في هذا الموضوع، فرفعت عرضها مجددًا.
“وماذا عنكِ؟ كيف ستصلين؟ هل تحتاجين إلى استئجار عربة؟”
“ألم تُعلّمك والدتكِ ألا تدخلي غرفة غرباء؟” سألها.
“لقد استهنت بابنة مزارع. سأركب معك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ______________________________________________
______________________________________________
“آسفة، سمعت أنك نمت مبكرًا. إذا غادرنا الآن، فقد نصل إلى بلدة غلين عند المساء. أنا فقط أريد أن أجد والدي بأسرع وقت ممكن. فكرة أن يكون مختطَفًا على يد رجال أشرار لا تتركني أنام. أرجوك، ساعدني!”
ترجمة : RoronoaZ
“آسفة، سمعت أنك نمت مبكرًا. إذا غادرنا الآن، فقد نصل إلى بلدة غلين عند المساء. أنا فقط أريد أن أجد والدي بأسرع وقت ممكن. فكرة أن يكون مختطَفًا على يد رجال أشرار لا تتركني أنام. أرجوك، ساعدني!”
مرر تشانغ هنغ يده في شعره الفوضوي، وارتدى سرواله الرطب بسرعة. أما قميصه، فقرر أن يتركه ليجف قليلًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات