الفصل 588: من الأفضل أن أضع حزام الأمان
ومقارنة بالآخرين، كان وضعه أفضل بكثير. فالتجول بقمصان طويلة وسراويل وملابس واقية كاملة في هذا الطقس الرطب كان أمرًا مزعجًا جدًا، ناهيك عن التوتر الناتج عن الترقب المستمر لمخلوق قد يظهر في أي لحظة.
استغرقت “شين شي شي” أقل من عشر دقائق لترتيب كل شيء. وبعد الاتفاق على اللقاء مساءً، غادر الرجل ذو قصة الشعر المسطحة بسرعة، ولم يُبدِ أي اهتمام بالتعرف على “تشانغ هنغ”، الذي لم يكن سوى زميل مؤقت في الفريق. بعد مغادرته، دفعت “رابيت” كوعها نحو “لي باي”، فانطلق الاثنان سويًا، تاركين “تشانغ هنغ” و”شين شي شي” وحدهما في الغرفة الصغيرة.
وزّعت “شين شي شي” أجهزة الاتصال اللاسلكي على الجميع. وبعدها، اختار كل منهم سلاحه الخاص، ثم توجّهوا إلى مواقعهم المحددة مسبقًا لمطاردة “أبو الهول” — أو بالأدق، لانتظاره كي يصطادهم.
كانت “شين شي شي” توضّب جهاز العرض.
“من الجيد أنك استطعت الحضور. لا تهتم بـ 1801، فهو جراح في مستشفى، ولديه عدة عمليات في اليوم. مشغول جدًا، لذا دائمًا في عجلة.”
بعد أن أرسل الرسالة، شغّل الراديو.
أجابها “تشانغ هنغ”:
“لا داعي لأن تشرحي لي. لا تقلقي، أنا هنا لأساعد، لا لأسبب المشاكل.”
ومقارنة بالآخرين، كان وضعه أفضل بكثير. فالتجول بقمصان طويلة وسراويل وملابس واقية كاملة في هذا الطقس الرطب كان أمرًا مزعجًا جدًا، ناهيك عن التوتر الناتج عن الترقب المستمر لمخلوق قد يظهر في أي لحظة.
قالت “شين شي شي”:
“شكرًا. لا أريد أن تصبح بينكما عداوة بسبب هذه المسألة. 1810 وفريقه معروفون بين المجموعات المستقلة من اللاعبين. فريقهم قوي جدًا في القتال، لكن حصلت بينهم وبين ‘قوس النور’ خلافات، وهم من القلة الذين لم يغادروا الاتحاد بعد انحلاله. بالمناسبة، أين فريقك؟ لا أظن أني قابلت أيًّا من زملائك من قبل.”
الجلوس وانتظار الحدث كان مملًا، خاصة في مساحة ضيقة. لكن لأنه كان بحاجة لأن يكون مستعدًا لأي حركة، بقي في السيارة مع تشغيل المحرك.
قال “تشانغ هنغ” بهدوء:
“ليس لدي فريق. لطالما لعبت منفردًا.”
وبغضّ النظر عن بقية الفرق، فقد قتل “تشانغ هنغ” ثلاثة من نخبة “قوس النور”، وهذا أمر لن يُغضّوا الطرف عنه بسهولة. ومن المنطقي أنهم سيبقون أعينهم على “شين شي شي”. ومع أن “تشانغ هنغ” كان حذرًا ولم يترك خلفه أي دليل قد يربطه بالموقع، إلا أن اقترابه الأخير من “شين شي شي” قد يلفت انتباههم. لكن بما أنه نادرًا ما يتفاعل معها في الجامعة، فلا يبدو أنه موضع شك حتى الآن.
رفعت “شين شي شي” حاجبيها:
“بمفردك تمامًا؟”
بما أن اللاعبين غالبًا ما يُلقون في بيئات غريبة وغير مألوفة أثناء المهام، فإن أغلبهم يفضل العمل ضمن مجموعات. بالطبع، تنشأ خلافات، ويغادر بعضهم فرقهم لأسباب متنوعة. ومع ذلك، يبقى اللعب المنفرد بشكل دائم نادرًا جدًا.
ورغم أن الحرب بين “قوس النور” والاتحاد قد توقفت، إلا أن البحث عن القنّاص الغامض الذي ظهر في تلك الليلة لا يزال جاريًا.
وبما أن “تشانغ هنغ” لم يرغب في التوسع في الحديث، امتنعت “شين شي شي” عن طرح مزيد من الأسئلة.
أجابها “تشانغ هنغ”: “لا داعي لأن تشرحي لي. لا تقلقي، أنا هنا لأساعد، لا لأسبب المشاكل.”
“إذا واجهت أي مشكلة، يمكنك دائمًا التوجه إليّ، أو يمكنك التفكير في الانضمام إلينا مؤقتًا. نحن بحاجة إلى سائق منذ أن غادر ‘هوانغ يو’ مجموعتنا.”
لكن كانت هناك أخبار جيدة أيضًا: صانع السيوف يقبل العناصر النادرة كوسيلة دفع، رغم أن قيمتها تُحتسب أقل بنسبة 20% من سعر السوق.
قال “تشانغ هنغ”:
“سأفكر بالأمر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ، كانت قيادة “تشانغ هنغ” هادئة وثابتة. لم يحدث شيء يُذكر على الطريق، لا مواقف خطيرة ولا فرملة مفاجئة. ارتاحت “رابيت” في النهاية واتكأت بهدوء طوال الرحلة.
بما أن الوقت لا يزال مبكرًا على بدء العملية، توجه “تشانغ هنغ” إلى المكتبة وتصفّح كتابي ألغاز، استعدادًا لمواجهة خصمهم. وبقي هناك حتى التاسعة مساءً، عندما تلقى رسالة من “شين شي شي”. غادر “تشانغ هنغ” المكتبة وتوجّه إلى البوابة الشرقية، حيث كانت سيارة BMW X3 تقف وأضواؤها التحذيرية مشغّلة.
وكما في المرة السابقة، لم يضيع 1810 وقتًا. وعند وصولهم، اكتفى بأن أومأ برأسه نحو “شين شي شي” وقال: “لنبدأ العمل.”
كانت الأمطار خفيفة، لكن “تشانغ هنغ” كان مستعدًا. سحب قبعة سترته على رأسه وتوجه إلى مقعد السائق. وعندما فتح الباب، لوّحت له “شين شي شي” من المقعد المجاور.
رفعت “شين شي شي” حاجبيها: “بمفردك تمامًا؟” بما أن اللاعبين غالبًا ما يُلقون في بيئات غريبة وغير مألوفة أثناء المهام، فإن أغلبهم يفضل العمل ضمن مجموعات. بالطبع، تنشأ خلافات، ويغادر بعضهم فرقهم لأسباب متنوعة. ومع ذلك، يبقى اللعب المنفرد بشكل دائم نادرًا جدًا.
قالت “رابيت” وهي تخرج رأسها من نافذة المقعد الخلفي وتمضغ علكة:
“واو، جاء ‘فوجيوارا تاكومي’ أخيرًا. نسيت أن أسألك من قبل، كم سنة مضى على قيادتك؟”
توجهت نحو آلة البيع، واختارت زجاجة كوكاكولا، ثم ضغطت على زر طريقة الدفع. وبينما كانت ترفع هاتفها، رفعت رأسها — وما رأته جعل قلبها يتوقف للحظة.
أجاب “تشانغ هنغ”:
“حصلت على رخصة القيادة الشهر الماضي فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لاستخدامه السيوف والبنادق والسهام في معاركه السابقة، فإن وسيلته الوحيدة للدفاع عن النفس الليلة كانت “مكعب البناء اللانهائي”. وإذا سارت الأمور كما قالت “شين شي شي”، فلن يحتاج حتى لاستخدام مهاراته في القيادة — وهذا سيكون السيناريو المثالي.
قالت “رابيت” وهي تعود إلى داخل السيارة:
“إذن من الأفضل أن أضع حزام الأمان.”
قالت “رابيت” وهي تعود إلى داخل السيارة: “إذن من الأفضل أن أضع حزام الأمان.”
لحسن الحظ، كانت قيادة “تشانغ هنغ” هادئة وثابتة. لم يحدث شيء يُذكر على الطريق، لا مواقف خطيرة ولا فرملة مفاجئة. ارتاحت “رابيت” في النهاية واتكأت بهدوء طوال الرحلة.
وزّعت “شين شي شي” أجهزة الاتصال اللاسلكي على الجميع. وبعدها، اختار كل منهم سلاحه الخاص، ثم توجّهوا إلى مواقعهم المحددة مسبقًا لمطاردة “أبو الهول” — أو بالأدق، لانتظاره كي يصطادهم.
بعد حوالي أربعين دقيقة، وصلت الـ X3 إلى الموقع. كان 1810 وثلاثة من زملائه قد سبقوهم إلى هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ______________________________________________
وكما في المرة السابقة، لم يضيع 1810 وقتًا. وعند وصولهم، اكتفى بأن أومأ برأسه نحو “شين شي شي” وقال:
“لنبدأ العمل.”
“إذا واجهت أي مشكلة، يمكنك دائمًا التوجه إليّ، أو يمكنك التفكير في الانضمام إلينا مؤقتًا. نحن بحاجة إلى سائق منذ أن غادر ‘هوانغ يو’ مجموعتنا.”
وزّعت “شين شي شي” أجهزة الاتصال اللاسلكي على الجميع. وبعدها، اختار كل منهم سلاحه الخاص، ثم توجّهوا إلى مواقعهم المحددة مسبقًا لمطاردة “أبو الهول” — أو بالأدق، لانتظاره كي يصطادهم.
كانت الأمطار خفيفة، لكن “تشانغ هنغ” كان مستعدًا. سحب قبعة سترته على رأسه وتوجه إلى مقعد السائق. وعندما فتح الباب، لوّحت له “شين شي شي” من المقعد المجاور.
بقي “تشانغ هنغ” في السيارة، مستعدًا للتدخل في أي لحظة. ورغم أن الموقع كان بعيدًا قليلًا، إلا أن الشوارع لم تكن خالية تمامًا، بما أن الوقت لا يزال مبكرًا. مرت ساعة ونصف دون حوادث تُذكر، باستثناء الرسائل اللاسلكية التي كانت تُبث كل ثلاث دقائق.
وبعد تفكير، وافق “تشانغ هنغ” على الصفقة. فإلى جانب عدم امتلاكه نقاطًا كافية، كان لديه مجموعة كبيرة من العناصر يصعب بيعها عبر القنوات العادية.
وبينما كان “تشانغ هنغ” جالسًا في السيارة، تلقّى رسالة من الساقية تُخبره أن صانع السيوف وافق على إعادة صهر “السيف العادي”، لكن بما أن “تشانغ هنغ” لا يملك المواد اللازمة، فستُضاف رسوم إضافية، ليصبح المجموع 4000 نقطة لعبة. ولسوء الحظ، لم يتمكن من الاستفادة من خصم الأعضاء بنسبة 20% لأن الخدمة مقدمة من طرف ثالث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان “تشانغ هنغ” جالسًا في السيارة، تلقّى رسالة من الساقية تُخبره أن صانع السيوف وافق على إعادة صهر “السيف العادي”، لكن بما أن “تشانغ هنغ” لا يملك المواد اللازمة، فستُضاف رسوم إضافية، ليصبح المجموع 4000 نقطة لعبة. ولسوء الحظ، لم يتمكن من الاستفادة من خصم الأعضاء بنسبة 20% لأن الخدمة مقدمة من طرف ثالث.
لكن كانت هناك أخبار جيدة أيضًا: صانع السيوف يقبل العناصر النادرة كوسيلة دفع، رغم أن قيمتها تُحتسب أقل بنسبة 20% من سعر السوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “تشانغ هنغ” بهدوء: “ليس لدي فريق. لطالما لعبت منفردًا.”
وبعد تفكير، وافق “تشانغ هنغ” على الصفقة. فإلى جانب عدم امتلاكه نقاطًا كافية، كان لديه مجموعة كبيرة من العناصر يصعب بيعها عبر القنوات العادية.
أجابها “تشانغ هنغ”: “لا داعي لأن تشرحي لي. لا تقلقي، أنا هنا لأساعد، لا لأسبب المشاكل.”
ورغم أن الحرب بين “قوس النور” والاتحاد قد توقفت، إلا أن البحث عن القنّاص الغامض الذي ظهر في تلك الليلة لا يزال جاريًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان “تشانغ هنغ” جالسًا في السيارة، تلقّى رسالة من الساقية تُخبره أن صانع السيوف وافق على إعادة صهر “السيف العادي”، لكن بما أن “تشانغ هنغ” لا يملك المواد اللازمة، فستُضاف رسوم إضافية، ليصبح المجموع 4000 نقطة لعبة. ولسوء الحظ، لم يتمكن من الاستفادة من خصم الأعضاء بنسبة 20% لأن الخدمة مقدمة من طرف ثالث.
وبغضّ النظر عن بقية الفرق، فقد قتل “تشانغ هنغ” ثلاثة من نخبة “قوس النور”، وهذا أمر لن يُغضّوا الطرف عنه بسهولة. ومن المنطقي أنهم سيبقون أعينهم على “شين شي شي”. ومع أن “تشانغ هنغ” كان حذرًا ولم يترك خلفه أي دليل قد يربطه بالموقع، إلا أن اقترابه الأخير من “شين شي شي” قد يلفت انتباههم. لكن بما أنه نادرًا ما يتفاعل معها في الجامعة، فلا يبدو أنه موضع شك حتى الآن.
“ملفوفة بالقماش الأحمر من الخارج، وبالقماش الأبيض من الداخل. افتحها وانظر جيدًا، سترى صفًا من الأمشاط الخشبية الصغيرة. ما هي الفاكهة؟”
نظرًا لاستخدامه السيوف والبنادق والسهام في معاركه السابقة، فإن وسيلته الوحيدة للدفاع عن النفس الليلة كانت “مكعب البناء اللانهائي”. وإذا سارت الأمور كما قالت “شين شي شي”، فلن يحتاج حتى لاستخدام مهاراته في القيادة — وهذا سيكون السيناريو المثالي.
ردّ “تشانغ هنغ” على رسالة الساقية، وأخبرها أن لديه بعض الأمور لينهيها، وسيتوجّه إليها لاحقًا لتقييم العناصر.
ومع ذلك، تمكّنت “رابيت” من تمالك نفسها، واستطاعت أن تصغي إلى المخلوق الجالس فوق آلة البيع وهو يقول:
بعد أن أرسل الرسالة، شغّل الراديو.
استغرقت “شين شي شي” أقل من عشر دقائق لترتيب كل شيء. وبعد الاتفاق على اللقاء مساءً، غادر الرجل ذو قصة الشعر المسطحة بسرعة، ولم يُبدِ أي اهتمام بالتعرف على “تشانغ هنغ”، الذي لم يكن سوى زميل مؤقت في الفريق. بعد مغادرته، دفعت “رابيت” كوعها نحو “لي باي”، فانطلق الاثنان سويًا، تاركين “تشانغ هنغ” و”شين شي شي” وحدهما في الغرفة الصغيرة.
الجلوس وانتظار الحدث كان مملًا، خاصة في مساحة ضيقة. لكن لأنه كان بحاجة لأن يكون مستعدًا لأي حركة، بقي في السيارة مع تشغيل المحرك.
وبغضّ النظر عن بقية الفرق، فقد قتل “تشانغ هنغ” ثلاثة من نخبة “قوس النور”، وهذا أمر لن يُغضّوا الطرف عنه بسهولة. ومن المنطقي أنهم سيبقون أعينهم على “شين شي شي”. ومع أن “تشانغ هنغ” كان حذرًا ولم يترك خلفه أي دليل قد يربطه بالموقع، إلا أن اقترابه الأخير من “شين شي شي” قد يلفت انتباههم. لكن بما أنه نادرًا ما يتفاعل معها في الجامعة، فلا يبدو أنه موضع شك حتى الآن.
ومقارنة بالآخرين، كان وضعه أفضل بكثير. فالتجول بقمصان طويلة وسراويل وملابس واقية كاملة في هذا الطقس الرطب كان أمرًا مزعجًا جدًا، ناهيك عن التوتر الناتج عن الترقب المستمر لمخلوق قد يظهر في أي لحظة.
قال “تشانغ هنغ”: “سأفكر بالأمر.”
قالت “رابيت” عبر اللاسلكي متذمرة:
“لم أرَ أي شيء مريب حتى الآن. سأذهب لشراء شيء أشربه من آلة البيع. الجو حار جدًا، سأموت.”
بعد أن أرسل الرسالة، شغّل الراديو.
توجهت نحو آلة البيع، واختارت زجاجة كوكاكولا، ثم ضغطت على زر طريقة الدفع. وبينما كانت ترفع هاتفها، رفعت رأسها — وما رأته جعل قلبها يتوقف للحظة.
وكما في المرة السابقة، لم يضيع 1810 وقتًا. وعند وصولهم، اكتفى بأن أومأ برأسه نحو “شين شي شي” وقال: “لنبدأ العمل.”
رغم أنها كانت مستعدة نفسيًا لهذه الليلة، إلا أن رؤية رأس امرأة على جسد أسد في منتصف الليل كانت كفيلة بإرعاب أكثر الناس شجاعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بما أن الوقت لا يزال مبكرًا على بدء العملية، توجه “تشانغ هنغ” إلى المكتبة وتصفّح كتابي ألغاز، استعدادًا لمواجهة خصمهم. وبقي هناك حتى التاسعة مساءً، عندما تلقى رسالة من “شين شي شي”. غادر “تشانغ هنغ” المكتبة وتوجّه إلى البوابة الشرقية، حيث كانت سيارة BMW X3 تقف وأضواؤها التحذيرية مشغّلة.
ومع ذلك، تمكّنت “رابيت” من تمالك نفسها، واستطاعت أن تصغي إلى المخلوق الجالس فوق آلة البيع وهو يقول:
وبما أن “تشانغ هنغ” لم يرغب في التوسع في الحديث، امتنعت “شين شي شي” عن طرح مزيد من الأسئلة.
“ملفوفة بالقماش الأحمر من الخارج، وبالقماش الأبيض من الداخل. افتحها وانظر جيدًا، سترى صفًا من الأمشاط الخشبية الصغيرة. ما هي الفاكهة؟”
وزّعت “شين شي شي” أجهزة الاتصال اللاسلكي على الجميع. وبعدها، اختار كل منهم سلاحه الخاص، ثم توجّهوا إلى مواقعهم المحددة مسبقًا لمطاردة “أبو الهول” — أو بالأدق، لانتظاره كي يصطادهم.
______________________________________________
لكن كانت هناك أخبار جيدة أيضًا: صانع السيوف يقبل العناصر النادرة كوسيلة دفع، رغم أن قيمتها تُحتسب أقل بنسبة 20% من سعر السوق.
ترجمة : RoronoaZ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لاستخدامه السيوف والبنادق والسهام في معاركه السابقة، فإن وسيلته الوحيدة للدفاع عن النفس الليلة كانت “مكعب البناء اللانهائي”. وإذا سارت الأمور كما قالت “شين شي شي”، فلن يحتاج حتى لاستخدام مهاراته في القيادة — وهذا سيكون السيناريو المثالي.
بعد حوالي أربعين دقيقة، وصلت الـ X3 إلى الموقع. كان 1810 وثلاثة من زملائه قد سبقوهم إلى هناك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
