You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 570

الفصل 570: حرب الدم في غيون (الجزء الخامس)

شدة الخوف جعلتها تنسى أنها لم تملأ بندقيتها بالبارود والرصاص، ومع ذلك رفعتها بيديها المرتجفتين وأطلقت الزناد في محاولة يائسة. لكن لم يخرج من فوهتها سوى دخان أبيض.

“لا تهاجم! إنه أنا!”

وبمساعدة ضوء خافت، رأى “أوكيتا سوجي”. كان الأخير يسعل مرتين بينما يقطع خصمًا أمامه، ثم اقترب من “تشانغ هينغ” ليطمئنه:

سمع “تشانغ هينغ” صوتًا يناديه فجأة.

“لا تقلق، قواتنا ستصل قريبًا.”

وبمساعدة ضوء خافت، رأى “أوكيتا سوجي”. كان الأخير يسعل مرتين بينما يقطع خصمًا أمامه، ثم اقترب من “تشانغ هينغ” ليطمئنه:

“لو كانوا صدّقوا، لما سمحوا لك بالدخول بهذه السهولة.”

“لا تقلق، قواتنا ستصل قريبًا.”

“لا يوجد أي ضغينة بيننا. أنا فقط أريد سيف جوزومارو.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رد عليه “تشانغ هينغ” بحدة:
“لا تكذب. لقد صرخت بصوت عالٍ أمام الباب قبل قليل، وكأنك تخشى ألّا يعرفوا أن ‘كوندو إيسامي’ قادم. هل تظن أنهم صدّقوا ذلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما بقي بعض الساموراي ليواجهوا “تشانغ هينغ” و”أوكيتا”، رافعين سيوفهم فوق رؤوسهم، عاقدين العزم على قتالهما.

حك “أوكيتا سوجي” رأسه وقال:
“هل تظن أنهم لم يصدقوا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد عليه “تشانغ هينغ” بحدة: “لا تكذب. لقد صرخت بصوت عالٍ أمام الباب قبل قليل، وكأنك تخشى ألّا يعرفوا أن ‘كوندو إيسامي’ قادم. هل تظن أنهم صدّقوا ذلك؟”

“لو كانوا صدّقوا، لما سمحوا لك بالدخول بهذه السهولة.”

ثم بدأ “تشانغ هينغ” يشرح له بهدوء: “من الواضح الآن أنهم يحاولون محاصرتنا هنا.”

ثم بدأ “تشانغ هينغ” يشرح له بهدوء:
“من الواضح الآن أنهم يحاولون محاصرتنا هنا.”

وأخيرًا، وقف “تشانغ هينغ” أمام السيدة المالكة.

قال “أوكيتا” معتذرًا:
“آسف، الكذب لم يكن يومًا من مهاراتي. تلقيتُ بلاغًا عن اجتماع سرّي لرجل غامض هنا. ثم رأيتك داخل بيت الشاي، فقلقت عليك، لذلك اندفعت فورًا دون أن أنتظر الدعم.”

كان “تشانغ هينغ” يعلم أن هذه الليلة هي أفضل فرصة للحصول على سيف “جوزومارو”. فـ”شينساكو تاكاسوغي” و”كيرينو توشيأكي” لن يظهروا مجددًا بسهولة. وبعد ما حدث هذه الليلة، ربما يقرر “تاكاسوغي” مغادرة كيوتو تمامًا. وإذا قرر “كيرينو” مرافقته إلى مقاطعة تشوشو، فسيصبح من المستحيل على “تشانغ هينغ” الاستيلاء على السيف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبينما كان الاثنان يتحدثان، لمح “تشانغ هينغ” السيدة المالكة لبيت الشاي على مقربة، تمسك بشيء في يدها. تغيرت ملامحه على الفور، وصرخ في “أوكيتا”:

وأخيرًا، وقف “تشانغ هينغ” أمام السيدة المالكة.

“اركض!”

امتزجت النار بالدم، محوّلة الفناء الصغير إلى جحيم حي. ومع ذلك، ظلّ إيقاع خطوات “تشانغ هينغ” ثابتًا، وكأنه تجسيد للموت ذاته، يحصد أرواح كل من يعترض طريقه.

“ماذا؟”

لم تستطع كل مساحيق التجميل أن تخفي الرعب على وجهها.

لم يفهم “أوكيتا سوجي” سبب دعوة “تشانغ هينغ” للهروب من خصومهم. حتى وإن لم يستطيعوا القضاء على الجميع، فبإمكانهم على الأقل مواصلة الضغط. لم يكن هناك سبب للهروب. لكن عندما رأى “تشانغ هينغ” يسقط أرضًا ويتدحرج، أدرك بخبرته كقائد الضربة الأولى في الشينسنغومي خطورة الموقف. انحنى بسرعة وتفادى رصاصة انطلقت من بندقية السيدة المالكة.

لكن “تشانغ هينغ” لم يتحرك. نظر إلى الجهة الأخرى من الفناء. فعقب سماع اسم “الشينسنغومي” و”كوندو إيسامي”، بدأ أنصار “توباكو” المجتمعون هناك بالانسحاب المنظم عبر الباب الجانبي. وكان من بينهم “شينساكو تاكاسوغي” و”غابرييل” — الشخصان الأهم في تلك الليلة.

وحين كانت تعبّئ بندقيتها بالبارود والطلقات من جديد، كان “تشانغ هينغ” قد نهض بالفعل وانقضّ عليها. ويبدو أنها كانت شخصية مهمة في هذا المكان، حيث اندفع العديد من الغيشا والرجال المسلحين لحمايتها فور بدء هجوم “تشانغ هينغ”.

في النهاية، بدأت السيدة المالكة ترتجف من الخوف. صحيح أن الساموراي حولها لم يعرفوا الخوف، لكنها كانت مجرد إنسانة عادية، تعرف معنى الخطر. وعندما رأت “تشانغ هينغ” يقترب، أصابها الذعر وسكبت البارود على الأرض. لكن ما دفعها فعليًا للهرب هو رؤية “أوكيتا سوجي” يندفع نحوها من الجهة الأخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان يعلم أن هذه لحظة فاصلة بين الحياة والموت. لقد سمح لها بالفعل بإعادة التذخير، ولن يمنحها فرصة لإطلاق النار مجددًا. لذلك، تخلّى عن أي دفاع، وهجم بكامل قوته، مستخدمًا أقوى تقنيات “نيتن إيتشي-ريو” — الضربة العمياء — ليقضي على كل من يعترض طريقه.

“لا يوجد أي ضغينة بيننا. أنا فقط أريد سيف جوزومارو.”

في مثل هذه اللحظة الحرجة، لا يحتاج المرء إلا إلى الشجاعة والعزيمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما بقي بعض الساموراي ليواجهوا “تشانغ هينغ” و”أوكيتا”، رافعين سيوفهم فوق رؤوسهم، عاقدين العزم على قتالهما.

قُطع عنق الغيشا التي وقفت في طريقه فور اقترابها من السيدة المالكة، وسقطت تتمايل كالثمل على فراش الزهور. تبعتها أخرى، ثم توافد المزيد لحمايتها، رافضين السماح له بقتلها. كان كل تقدم يحرزه “تشانغ هينغ” يتم تحت ضغط هائل، والدم الذي أساله تحوّل إلى مجرى في الأرض، بينما ازدادت ألسنة اللهب في غرفة الحطب اشتعالًا.

قال “أوكيتا” معتذرًا: “آسف، الكذب لم يكن يومًا من مهاراتي. تلقيتُ بلاغًا عن اجتماع سرّي لرجل غامض هنا. ثم رأيتك داخل بيت الشاي، فقلقت عليك، لذلك اندفعت فورًا دون أن أنتظر الدعم.”

امتزجت النار بالدم، محوّلة الفناء الصغير إلى جحيم حي. ومع ذلك، ظلّ إيقاع خطوات “تشانغ هينغ” ثابتًا، وكأنه تجسيد للموت ذاته، يحصد أرواح كل من يعترض طريقه.

“رائع! لنخرج من هنا!!!” صرخ “أوكيتا سوجي”.

في النهاية، بدأت السيدة المالكة ترتجف من الخوف. صحيح أن الساموراي حولها لم يعرفوا الخوف، لكنها كانت مجرد إنسانة عادية، تعرف معنى الخطر. وعندما رأت “تشانغ هينغ” يقترب، أصابها الذعر وسكبت البارود على الأرض. لكن ما دفعها فعليًا للهرب هو رؤية “أوكيتا سوجي” يندفع نحوها من الجهة الأخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : RoronoaZ

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أخيرًا، قررت السيدة المالكة تغيير موقعها والفرار قبل إتمام عملية التذخير، مما أحدث ثغرة في التشكيل الدفاعي المثالي. ورغم أن تلك الثغرة لم تدم سوى لحظة، إلا أنها كانت كافية في نظر مقاتلين كـ”تشانغ هينغ” و”أوكيتا” لتغيير مجرى المعركة.

ثم بدأ “تشانغ هينغ” يشرح له بهدوء: “من الواضح الآن أنهم يحاولون محاصرتنا هنا.”

فجأة، رمى “تشانغ هينغ” سيف “واكيزاشي” نحو الساموراي المرافق لها، مثبتًا إياه بالأرض. وفي الوقت ذاته، شق “أوكيتا” طريقه دون تردد، قاطعًا من أمامه.

فجأة، رمى “تشانغ هينغ” سيف “واكيزاشي” نحو الساموراي المرافق لها، مثبتًا إياه بالأرض. وفي الوقت ذاته، شق “أوكيتا” طريقه دون تردد، قاطعًا من أمامه.

وعندما رأت السيدة المالكة أن الأمور خرجت عن السيطرة، قررت تغيير اتجاه هروبها، لكن الأوان كان قد فات — فقد كان “تشانغ هينغ” قد لحق بها. ورغم أن الغيشا والرجال المسلحين لم يتوقفوا عن محاولة حمايتها، إلا أن الفرق في المستوى كان واضحًا. اثنان من السيوف صوبت مباشرة نحو صدر “تشانغ هينغ”، لكنه تجاهلهما تمامًا، إذ أن حامليها ماتوا بعدها بلحظة. وبسبب قوة اندفاعهم، لم تغُص الشفرات بعمق في جسده، رغم أنها غطته بالدم، ما أضفى على هيئته طابعًا وحشيًا مرعبًا.

الفصل 570: حرب الدم في غيون (الجزء الخامس)

وأخيرًا، وقف “تشانغ هينغ” أمام السيدة المالكة.

تفاجأ “أوكيتا” من هذا الجواب. كان ما يزال لديه شكوك لم يفصح عنها. فعندما اندفع لإنقاذ “تشانغ هينغ”، راوده الشك في احتمال علاقته بأنصار “توباكو”. إذ أنهما لم يلتقيا إلا مرة واحدة في معبد “كيو ميزو ديرا”، ولا يجوز الوثوق تمامًا حتى بمن هم أقرب إليك، فكيف بشخص لا تعرفه جيدًا؟ لكن كل شكوكه تبددت حين رأى “تشانغ هينغ” غارقًا في معركة حامية مع الساموراي.

شدة الخوف جعلتها تنسى أنها لم تملأ بندقيتها بالبارود والرصاص، ومع ذلك رفعتها بيديها المرتجفتين وأطلقت الزناد في محاولة يائسة. لكن لم يخرج من فوهتها سوى دخان أبيض.

شدة الخوف جعلتها تنسى أنها لم تملأ بندقيتها بالبارود والرصاص، ومع ذلك رفعتها بيديها المرتجفتين وأطلقت الزناد في محاولة يائسة. لكن لم يخرج من فوهتها سوى دخان أبيض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وفي اللحظة التالية، طار رأسها من فوق جسدها.

في النهاية، بدأت السيدة المالكة ترتجف من الخوف. صحيح أن الساموراي حولها لم يعرفوا الخوف، لكنها كانت مجرد إنسانة عادية، تعرف معنى الخطر. وعندما رأت “تشانغ هينغ” يقترب، أصابها الذعر وسكبت البارود على الأرض. لكن ما دفعها فعليًا للهرب هو رؤية “أوكيتا سوجي” يندفع نحوها من الجهة الأخرى.

لم تستطع كل مساحيق التجميل أن تخفي الرعب على وجهها.

كان “تشانغ هينغ” يعلم أن هذه الليلة هي أفضل فرصة للحصول على سيف “جوزومارو”. فـ”شينساكو تاكاسوغي” و”كيرينو توشيأكي” لن يظهروا مجددًا بسهولة. وبعد ما حدث هذه الليلة، ربما يقرر “تاكاسوغي” مغادرة كيوتو تمامًا. وإذا قرر “كيرينو” مرافقته إلى مقاطعة تشوشو، فسيصبح من المستحيل على “تشانغ هينغ” الاستيلاء على السيف.

“رائع! لنخرج من هنا!!!” صرخ “أوكيتا سوجي”.

“هل هناك ثأر بينك وبين مقاطعة تشوشو؟”

ورغم وجود عدد كبير من الساموراي في بيت الشاي، إلا أن موت السيدة المالكة جعلهم بدون قائد، مما أضعف قوتهم القتالية بشكل كبير. وكان هذا هو التوقيت المناسب لكسر الحصار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان الاثنان يتحدثان، لمح “تشانغ هينغ” السيدة المالكة لبيت الشاي على مقربة، تمسك بشيء في يدها. تغيرت ملامحه على الفور، وصرخ في “أوكيتا”:

لكن “تشانغ هينغ” لم يتحرك. نظر إلى الجهة الأخرى من الفناء. فعقب سماع اسم “الشينسنغومي” و”كوندو إيسامي”، بدأ أنصار “توباكو” المجتمعون هناك بالانسحاب المنظم عبر الباب الجانبي. وكان من بينهم “شينساكو تاكاسوغي” و”غابرييل” — الشخصان الأهم في تلك الليلة.

“لو كانوا صدّقوا، لما سمحوا لك بالدخول بهذه السهولة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بينما بقي بعض الساموراي ليواجهوا “تشانغ هينغ” و”أوكيتا”، رافعين سيوفهم فوق رؤوسهم، عاقدين العزم على قتالهما.

مع ذلك، لم يكن يتوقّع أن “تشانغ هينغ” أتى إلى هذا المكان من أجل السيف فقط.

كان “تشانغ هينغ” يعلم أن هذه الليلة هي أفضل فرصة للحصول على سيف “جوزومارو”. فـ”شينساكو تاكاسوغي” و”كيرينو توشيأكي” لن يظهروا مجددًا بسهولة. وبعد ما حدث هذه الليلة، ربما يقرر “تاكاسوغي” مغادرة كيوتو تمامًا. وإذا قرر “كيرينو” مرافقته إلى مقاطعة تشوشو، فسيصبح من المستحيل على “تشانغ هينغ” الاستيلاء على السيف.

وحين كانت تعبّئ بندقيتها بالبارود والطلقات من جديد، كان “تشانغ هينغ” قد نهض بالفعل وانقضّ عليها. ويبدو أنها كانت شخصية مهمة في هذا المكان، حيث اندفع العديد من الغيشا والرجال المسلحين لحمايتها فور بدء هجوم “تشانغ هينغ”.

ومع ذلك، لم يتحرك بتهور. بل قيّم حالته البدنية الحالية، وحسب احتمالية نجاحه والمخاطر المحيطة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي اللحظة التالية، طار رأسها من فوق جسدها.

وفي تلك اللحظة، مسح “أوكيتا سوجي” الدم عن وجهه، ولاحظ ما ينظر إليه “تشانغ هينغ”، فارتسمت على وجهه نظرة غريبة، ثم قال:

وعندما رأت السيدة المالكة أن الأمور خرجت عن السيطرة، قررت تغيير اتجاه هروبها، لكن الأوان كان قد فات — فقد كان “تشانغ هينغ” قد لحق بها. ورغم أن الغيشا والرجال المسلحين لم يتوقفوا عن محاولة حمايتها، إلا أن الفرق في المستوى كان واضحًا. اثنان من السيوف صوبت مباشرة نحو صدر “تشانغ هينغ”، لكنه تجاهلهما تمامًا، إذ أن حامليها ماتوا بعدها بلحظة. وبسبب قوة اندفاعهم، لم تغُص الشفرات بعمق في جسده، رغم أنها غطته بالدم، ما أضفى على هيئته طابعًا وحشيًا مرعبًا.

“هل هناك ثأر بينك وبين مقاطعة تشوشو؟”

“لا تقلق، قواتنا ستصل قريبًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رد عليه “تشانغ هينغ” بصراحة:

وفي تلك اللحظة، مسح “أوكيتا سوجي” الدم عن وجهه، ولاحظ ما ينظر إليه “تشانغ هينغ”، فارتسمت على وجهه نظرة غريبة، ثم قال:

“لا يوجد أي ضغينة بيننا. أنا فقط أريد سيف جوزومارو.”

لكن “تشانغ هينغ” لم يتحرك. نظر إلى الجهة الأخرى من الفناء. فعقب سماع اسم “الشينسنغومي” و”كوندو إيسامي”، بدأ أنصار “توباكو” المجتمعون هناك بالانسحاب المنظم عبر الباب الجانبي. وكان من بينهم “شينساكو تاكاسوغي” و”غابرييل” — الشخصان الأهم في تلك الليلة.

تفاجأ “أوكيتا” من هذا الجواب. كان ما يزال لديه شكوك لم يفصح عنها. فعندما اندفع لإنقاذ “تشانغ هينغ”، راوده الشك في احتمال علاقته بأنصار “توباكو”. إذ أنهما لم يلتقيا إلا مرة واحدة في معبد “كيو ميزو ديرا”، ولا يجوز الوثوق تمامًا حتى بمن هم أقرب إليك، فكيف بشخص لا تعرفه جيدًا؟ لكن كل شكوكه تبددت حين رأى “تشانغ هينغ” غارقًا في معركة حامية مع الساموراي.

وفي تلك اللحظة، مسح “أوكيتا سوجي” الدم عن وجهه، ولاحظ ما ينظر إليه “تشانغ هينغ”، فارتسمت على وجهه نظرة غريبة، ثم قال:

مع ذلك، لم يكن يتوقّع أن “تشانغ هينغ” أتى إلى هذا المكان من أجل السيف فقط.

______________________________________________

______________________________________________

الفصل 570: حرب الدم في غيون (الجزء الخامس)

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ترجمة : RoronoaZ

وحين كانت تعبّئ بندقيتها بالبارود والطلقات من جديد، كان “تشانغ هينغ” قد نهض بالفعل وانقضّ عليها. ويبدو أنها كانت شخصية مهمة في هذا المكان، حيث اندفع العديد من الغيشا والرجال المسلحين لحمايتها فور بدء هجوم “تشانغ هينغ”.

“لو كانوا صدّقوا، لما سمحوا لك بالدخول بهذه السهولة.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط