190 كل حياة ثمينة
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مررت ليو يي خنجرها بخفة في الهواء.
Arisu-san
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مركز التحقيق قد عثر على الكثير من قطع المعطف الأحمر في عالم الظلال. وللسيطرة عليه، وزّعوا القطع على عناصر الأمن ليرعوها. واستخدموا حبها المريض لطفلها لخداعها وتقييدها. عادةً، لا يتجاوز ما يستحضره عناصر الأمن 10 إلى 20 بالمئة من قوة المعطف الأحمر. أما قوته الكاملة، فلا تُطلق إلا بموت كل حامليه.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
.
حين رأى فو هوو الطوب البشري، أصابه دوار. التقارير ذكرت بضع مئات فقط من الطلاب حُوّلوا إلى طوب… لكن ما رآه كان مختلفًا!
.
رُفع الرأس أسفل المعطف ببطء. ملامح الوجه اندثرت، لكنها لم تنسَ غايتها. قلبها المرويّ بالدم ينبض بعنف. المرأة في المعطف تذكرت أنها تبحث عن طفلها… لكن أين هو طفلها؟
هطلت الأمطار فوق المباني المتهدمة. الغيوم والظلام غطّيا السماء. طلقات الرصاص غلبت دويّ الرعد، والبرق أضاء الخنجر في يد ليو يي. اندفعت بين الأشجار بخفة، رغم مظهرها النحيل والهش، إلا أن سرعتها ورشاقتها كانتا صادمتين. سيتو آن لم ير مثل هذا التحكم الجسدي سوى عند تشينغ غي من قبل.
“غايتنا بسيطة… هانهاي لا تحتاج إلى مركز التحقيق.”
“يبدو أنكِ مررتِ بالكثير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
توقف سيتو آن عن المراوغة. كان المحققون الآخرون قد وصلوا، فشكّلوا طوقًا يحميه على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجّت الأرض مع أصوات انهيار المباني. آخر ما تبقى من مباني مدرسة هاندي الخاصة تهدّم، وبدأت “الطوب البشري” يزحف خارج الأنقاض، مدفوعًا بصوت دافئ.
“هل يستحق الأمر أن تموتوا لإنقاذ شيطان؟”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
تأملت ليو يي بنادقهم، ثم أنزلت خنجرها ببطء.
“أبعدوا الرئيس! أنقذوه!”
“ارجعي إلى المدرسة! إن تقدمتِ خطوة واحدة أخرى، سنُرديكِ!”
لم تستوعب ليو يي كيف ما زال بإمكانه الاحتماء في مثل هذا الوضع. وكأن القدر يحرسه.
حذّرها قائد الفريق.
صرخ قائد الفريق، ثم انشطر جسده إلى نصفين. كل قطرة من المطر الدموي حملت ذلك الحب الملتوي المجنون.
“صحيح… من العبث الحديث معكم، أنتم لستم سوى أدوات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مركز التحقيق قد عثر على الكثير من قطع المعطف الأحمر في عالم الظلال. وللسيطرة عليه، وزّعوا القطع على عناصر الأمن ليرعوها. واستخدموا حبها المريض لطفلها لخداعها وتقييدها. عادةً، لا يتجاوز ما يستحضره عناصر الأمن 10 إلى 20 بالمئة من قوة المعطف الأحمر. أما قوته الكاملة، فلا تُطلق إلا بموت كل حامليه.
مررت ليو يي خنجرها بخفة في الهواء.
“يان شيتشي؟! لقد أخرجت كل الطوب البشري؟!”
شعر القائد، الذي كان على بُعد أمتار، بدم يسيل على عنقه. خفض رأسه، فرأى مخالب مسمومة تمزق أوعيته. كانت يان شاويو تعتلي ظهره. لم يكن بوسع الأحياء مقاومة الأشباح. ليو يي وسيتو آن كانا يعلمان ذلك… لكنه لم ينبس بكلمة. لم يُظهر أي رد فعل فيما المحققون الذين جاؤوا لإنقاذه يتساقطون واحدًا تلو الآخر. كان يحسب الوقت بعينيه، يراقب عناصر الأمن الذين يقاتلون مع مدرس الرياضة. وعندما أوشكت أجساد جاو يي وجاو لي أن تتحول إلى عجينة، انقلب المطر من حولهم إلى قرمزي، وكأن السماء تبكي دمًا.
مع انهمار المطر الدموي، حصد المزيد من الأرواح. ابتسامة سيتو آن اتسعت أكثر.
العجوز التي قضت عمرها في نعيم، خرجت ملوثة بالطين ووجهها متوحش. استخدمت كتفيها لرفع كل الطوب البشري إلى السطح.
“إنها قادمة.”
“صحيح… من العبث الحديث معكم، أنتم لستم سوى أدوات.”
امتزج الدم المنهمر بالتربة، وصرخت أشباح الماء وسط الفيضان. الأرض انتفخت كما لو أن شعيرات دموية تنفجر تحتها. فجأة صرخ عناصر الأمن قرب المدرسة، إذ انغرست أشرطة الدم في جلودهم. فقدوا السيطرة على أجسادهم للحظات، فمزقهم “كبش الفداء” إربًا. المشهد تكرر في أرجاء المدرسة، حتى لم يبقَ سوى آخر عنصر، فاختار الانتحار. تساقطت قطع معطف المطر الأحمر في المطر، وكلها انجرفت في اتجاه واحد.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
امتدت ذراع شاحبة من بركة دم في موضع موت جاو يي وجاو لي. التصقت بها كل قطع المعطف. ضغط هائل اجتاح المكان بأسره. التربة احمرّت. المطر كان ينهمر بسببها. ولأجل أن تبحث عن طفلها خلف الباب الأحمر، ارتدت كامل المعطف الأحمر. لم يبقَ في داخلها عقل ولا رحمة. صار قلبها هدفها الوحيد. ستحترق حتى تُفني كل ما أمامها، وتجعل المطر القرمزي يغطي المدينة التي فُقد فيها طفلها.
“أيها المجانين… ماذا تريدون؟!”
“أبعدوا الرئيس! أنقذوه!”
بدأ المحققون بالفرار. أما سيتو آن، فكان يحدّق إليها بعينين متوهجتين:
صرخ قائد الفريق، ثم انشطر جسده إلى نصفين. كل قطرة من المطر الدموي حملت ذلك الحب الملتوي المجنون.
توقف سيتو آن عن المراوغة. كان المحققون الآخرون قد وصلوا، فشكّلوا طوقًا يحميه على الفور.
بدأ المحققون بالفرار. أما سيتو آن، فكان يحدّق إليها بعينين متوهجتين:
وفي قاع الطوب البشري، ظهرت كتفان واهنتان داستا بلا رحمة.
“شبح احمر… شبح احمر كامل!”
أدخلت المعلمة أصابعها في جروحها، وبدأت ترسم على جلدها، وكأن لا أحد حولها. الجنون عمّ الجميع، لكن شيا يانغ غاص في اللذة.
كان مركز التحقيق قد عثر على الكثير من قطع المعطف الأحمر في عالم الظلال. وللسيطرة عليه، وزّعوا القطع على عناصر الأمن ليرعوها. واستخدموا حبها المريض لطفلها لخداعها وتقييدها. عادةً، لا يتجاوز ما يستحضره عناصر الأمن 10 إلى 20 بالمئة من قوة المعطف الأحمر. أما قوته الكاملة، فلا تُطلق إلا بموت كل حامليه.
.
رُفع الرأس أسفل المعطف ببطء. ملامح الوجه اندثرت، لكنها لم تنسَ غايتها. قلبها المرويّ بالدم ينبض بعنف. المرأة في المعطف تذكرت أنها تبحث عن طفلها… لكن أين هو طفلها؟
“شبح احمر… شبح احمر كامل!”
وبينما يتقدّم المعطف الأحمر، وصلت معلمة الفنون إلى الساحة. تسارعت أنفاسها حين وقعت عيناها على المعطف.
رُفع الرأس أسفل المعطف ببطء. ملامح الوجه اندثرت، لكنها لم تنسَ غايتها. قلبها المرويّ بالدم ينبض بعنف. المرأة في المعطف تذكرت أنها تبحث عن طفلها… لكن أين هو طفلها؟
“يا له من عمل فني بديع… أهذا شبح من ذلك العالم؟”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
صوت شيا يانغ خرج من فم معلمة الفنون. لطالما رسم جمالًا لا يُضاهى، لكن لم يحرّك أعظمهم شغفه. غير أن المعطف الأحمر، الذي تكوّن من تضحية جميع عناصر الأمن، فجّر شيئًا في أعماقه. لم يستطع مقاومة الرغبة في رسم تلك المرأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
أراد أن يُخلّد النية في قلبها. ذلك الشعور الخالص، الممزق للأحشاء، كان ما يبتغيه شيا يانغ.
“من الذي يقود هذه الأرواح؟ من يمنعها من السقوط في عالم الظلال؟”
أدخلت المعلمة أصابعها في جروحها، وبدأت ترسم على جلدها، وكأن لا أحد حولها. الجنون عمّ الجميع، لكن شيا يانغ غاص في اللذة.
“شبح احمر… شبح احمر كامل!”
وقف المعطف الأحمر وسط المطر الدموي كحد فاصل. كل من يقترب منه يتعرض للهجوم.
“صحيح… من العبث الحديث معكم، أنتم لستم سوى أدوات.”
“هذا مزعج… سيتو آن يقف خلفها مباشرة.”
“إنها قادمة.”
لم تستوعب ليو يي كيف ما زال بإمكانه الاحتماء في مثل هذا الوضع. وكأن القدر يحرسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت يان شيتشي مضرجة بالدماء، أصابعها الخمسة تشق التربة وتتمسك بسطح الأرض.
“لقد قُتل جميع أفراد الأمن. لا بد أن هذا آخر أوراق مركز التحقيق.”
أما رئيس مجلس الطلبة، فقد احترق بنيران فو هوو، وتحول جسده إلى لعنات تعانق اللهيب.
أما رئيس مجلس الطلبة، فقد احترق بنيران فو هوو، وتحول جسده إلى لعنات تعانق اللهيب.
“يا له من عمل فني بديع… أهذا شبح من ذلك العالم؟”
“أيها المجانين… ماذا تريدون؟!”
“أيها المجانين… ماذا تريدون؟!”
نزف قلب فو هوو. كل عنصر أمن ثمين. كانوا أسلحة المركز وأعمدته.
هطلت الأمطار فوق المباني المتهدمة. الغيوم والظلام غطّيا السماء. طلقات الرصاص غلبت دويّ الرعد، والبرق أضاء الخنجر في يد ليو يي. اندفعت بين الأشجار بخفة، رغم مظهرها النحيل والهش، إلا أن سرعتها ورشاقتها كانتا صادمتين. سيتو آن لم ير مثل هذا التحكم الجسدي سوى عند تشينغ غي من قبل.
“غايتنا بسيطة… هانهاي لا تحتاج إلى مركز التحقيق.”
رُفع الرأس أسفل المعطف ببطء. ملامح الوجه اندثرت، لكنها لم تنسَ غايتها. قلبها المرويّ بالدم ينبض بعنف. المرأة في المعطف تذكرت أنها تبحث عن طفلها… لكن أين هو طفلها؟
ارتجّت الأرض مع أصوات انهيار المباني. آخر ما تبقى من مباني مدرسة هاندي الخاصة تهدّم، وبدأت “الطوب البشري” يزحف خارج الأنقاض، مدفوعًا بصوت دافئ.
حين رأى فو هوو الطوب البشري، أصابه دوار. التقارير ذكرت بضع مئات فقط من الطلاب حُوّلوا إلى طوب… لكن ما رآه كان مختلفًا!
حين رأى فو هوو الطوب البشري، أصابه دوار. التقارير ذكرت بضع مئات فقط من الطلاب حُوّلوا إلى طوب… لكن ما رآه كان مختلفًا!
Arisu-san
“من الذي يقود هذه الأرواح؟ من يمنعها من السقوط في عالم الظلال؟”
وبينما يتقدّم المعطف الأحمر، وصلت معلمة الفنون إلى الساحة. تسارعت أنفاسها حين وقعت عيناها على المعطف.
أدرك أن الطلاب، رغم تلوثهم الكامل، لم يصبحوا جزءًا من ذلك العالم. قوة ما كانت تحتضنهم بإصرار. حتى لو استسلموا، تلك القوة لم تفعل. الغيوم فوق مدرسة هاندي بدأت تنقشع. الجذور التي ربطتها بعالم الظلال قُطعت.
صوت شيا يانغ خرج من فم معلمة الفنون. لطالما رسم جمالًا لا يُضاهى، لكن لم يحرّك أعظمهم شغفه. غير أن المعطف الأحمر، الذي تكوّن من تضحية جميع عناصر الأمن، فجّر شيئًا في أعماقه. لم يستطع مقاومة الرغبة في رسم تلك المرأة.
وفي قاع الطوب البشري، ظهرت كتفان واهنتان داستا بلا رحمة.
توقف سيتو آن عن المراوغة. كان المحققون الآخرون قد وصلوا، فشكّلوا طوقًا يحميه على الفور.
كانت يان شيتشي مضرجة بالدماء، أصابعها الخمسة تشق التربة وتتمسك بسطح الأرض.
“يان شيتشي؟! لقد أخرجت كل الطوب البشري؟!”
العجوز التي قضت عمرها في نعيم، خرجت ملوثة بالطين ووجهها متوحش. استخدمت كتفيها لرفع كل الطوب البشري إلى السطح.
“شبح احمر… شبح احمر كامل!”
“يان شيتشي؟! لقد أخرجت كل الطوب البشري؟!”
“أيها المجانين… ماذا تريدون؟!”
ارتجفت عينا سيتو آن. هو يعرف أكثر من أي شخص العذاب الذي أنزله بها… ويعرف أيضًا عظمتها وما فعلته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يستحق الأمر أن تموتوا لإنقاذ شيطان؟”
خرجت من باطن أرض المدرسة، وعمودها الفقري مثنيّ. وبمجرد أن وقعت عيناها على المدير الجديد لمدرسة هاندي الخاصة في البعيد، احمرّ بصرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مركز التحقيق قد عثر على الكثير من قطع المعطف الأحمر في عالم الظلال. وللسيطرة عليه، وزّعوا القطع على عناصر الأمن ليرعوها. واستخدموا حبها المريض لطفلها لخداعها وتقييدها. عادةً، لا يتجاوز ما يستحضره عناصر الأمن 10 إلى 20 بالمئة من قوة المعطف الأحمر. أما قوته الكاملة، فلا تُطلق إلا بموت كل حامليه.
“سيتو آن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
وقف المعطف الأحمر وسط المطر الدموي كحد فاصل. كل من يقترب منه يتعرض للهجوم.
العجوز التي قضت عمرها في نعيم، خرجت ملوثة بالطين ووجهها متوحش. استخدمت كتفيها لرفع كل الطوب البشري إلى السطح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		