189 هل تريدان قتلي أيضًا؟
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
اهتزت الأشجار. ذراع هائلة هوت على عناصر الأمن. أحدهم لم يستطع المراوغة، فالتوى عموده الفقري وتقيأ دمًا.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أن السيارة التي طلبتها لن تصل قريبًا.”
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
“لا تُسقطوا حذركم. لقد اكتشفت شيئًا مهمًا للغاية خلال هذه الحادثة.”
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الخالد الجسدي فهم نوايا غاو مينغ. جسده تضخم فيما بسط أذرعه ليغطيه. الدم والعاصفة امتزجا. وعندما حُجب عن أنظار الجميع، استدعى غاو مينغ بصمت الكلب الأسود الكبير. خرج الكلب من الظلال وابتلع غاو مينغ قبل أن يعود أدراجه، تاركًا ذراعي الخالد الجسدي فارغتين. حاول الخالد الجسدي جهده لشد انتباه مركز التحقيق.
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتريدان قتلي أيضًا؟!”
.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
سرعان ما تحوّل الشذوذ من مستوى رابع إلى مستوى خامس. لم يكن بوسع أحد التنبؤ بما سيحدث. قوى عديدة تتصارع داخل المركز، ولكل طرف مصالحه، لكن هدفهم المشترك مؤقتًا واحد: لا يجوز أن يموت سيتو آن الآن.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
الكبار لديهم مخططاتهم، والصغار لهم طرقهم للبقاء. ما دمتُ ألتهم سيتو آن، فسيكون الأمر مستحقًا حتى لو اضطررت إلى البدء من جديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المركبة التي استُدعيت لك ستصل قريبًا.”
كان هناك بالفعل شيا يانغ في دماغ غاو مينغ، ولم يمانع إضافة سيتو آن إليه.
“لا تُسقطوا حذركم. لقد اكتشفت شيئًا مهمًا للغاية خلال هذه الحادثة.”
الخالد الجسدي فهم نوايا غاو مينغ. جسده تضخم فيما بسط أذرعه ليغطيه. الدم والعاصفة امتزجا. وعندما حُجب عن أنظار الجميع، استدعى غاو مينغ بصمت الكلب الأسود الكبير. خرج الكلب من الظلال وابتلع غاو مينغ قبل أن يعود أدراجه، تاركًا ذراعي الخالد الجسدي فارغتين. حاول الخالد الجسدي جهده لشد انتباه مركز التحقيق.
كانوا ينالون أفضل معاملة، لكن استدعاء الشبح الأحمر يهدد حياتهم في كل مرة، ولهذا ندر عددهم.
“أيها الرئيس، أنت بخير الآن.”
“أيها الرئيس، أنت بخير الآن.”
تنفّس عنصر الأمن ذو السوار الدموي الصعداء حين رأى الخالد الجسدي يتباطأ. هذا الشبح العملاق أثقل صدورهم.
الكبار لديهم مخططاتهم، والصغار لهم طرقهم للبقاء. ما دمتُ ألتهم سيتو آن، فسيكون الأمر مستحقًا حتى لو اضطررت إلى البدء من جديد.
“لا تُسقطوا حذركم. لقد اكتشفت شيئًا مهمًا للغاية خلال هذه الحادثة.”
لم يكن يعلم أن تشونغ لونغ قد تحوّل بيد أولد تشانغ، وظن أنه مبعوث من قوانين المدرسة.
رغم أن سيتو آن كان مصابًا بجروح بالغة، إلا أن صوته لم يكشف أي ضعف، فهو لا يُظهر عجزه أبدًا.
أضاء الليل بوميض باهر.
“المركبة التي استُدعيت لك ستصل قريبًا.”
“من أنتما؟!”
التفت الآخر إلى الخلف. السيارة المطاردة أصابها المركز، وركابها على الأرجح لقوا حتفهم. وحده الخالد الجسدي بقي تهديدًا. “ثلث قوة الأمن في هانهاي مجنّدة هنا. سيتكفلون بالمأساة. لست مضطرًا للقلق على المدينة الشرقية. تفضل معنا مباشرة إلى المقر.”
التفت الآخر إلى الخلف. السيارة المطاردة أصابها المركز، وركابها على الأرجح لقوا حتفهم. وحده الخالد الجسدي بقي تهديدًا. “ثلث قوة الأمن في هانهاي مجنّدة هنا. سيتكفلون بالمأساة. لست مضطرًا للقلق على المدينة الشرقية. تفضل معنا مباشرة إلى المقر.”
“إلى المقر؟!”
.
تحسس سيتو آن سواره الأسود واتصل برقم، لكن لم يجب أحد. تغيّرت ملامحه قليلًا، كأنه أدرك شيئًا. “أنا أعرف تقريبًا كل أفراد قسم الأمن، لكن لم أرَكما من قبل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آخر من بقي إلى جانبه كان جاو يي. رأى أشباح الماء في الفيضان وأخرج قطعة ممزقة من معطف المطر الأحمر. كان مستعدًا للموت. أوامر المقر لا تُعصى. جوهر وجودهم يتمثل في لحظات كهذه: الطاعة المطلقة، وحماية المدينة بأي ثمن.
“مقر هانهاي طلب دعمًا من أماكن أخرى. جئنا من ولايات مختلفة.”
أضاء الليل بوميض باهر.
“من هو رئيسكما؟ هل هو لي، الذي تعامل مع شذوذ شين لو قبل نصف عام؟”
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
حاول سيتو آن استيضاح الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الخالد الجسدي فهم نوايا غاو مينغ. جسده تضخم فيما بسط أذرعه ليغطيه. الدم والعاصفة امتزجا. وعندما حُجب عن أنظار الجميع، استدعى غاو مينغ بصمت الكلب الأسود الكبير. خرج الكلب من الظلال وابتلع غاو مينغ قبل أن يعود أدراجه، تاركًا ذراعي الخالد الجسدي فارغتين. حاول الخالد الجسدي جهده لشد انتباه مركز التحقيق.
هزّ العنصر رأسه، وهمّ بالكلام، لكن فجأة انطلقت حافلتان محملتان بـ”أكباش الفداء” من ساحة الحرب. ركابهما كانوا في حالة جنون، والسائقون بعيون جاحظة يصرخون:
رغم أن سيتو آن كان مصابًا بجروح بالغة، إلا أن صوته لم يكشف أي ضعف، فهو لا يُظهر عجزه أبدًا.
“إما ابتعدوا أو موتوا!”
.
حاول المركز اعتراضهم بالسيارات، لكن الحافلتين اخترقتا الحاجز وطرحتا العربات جانبًا. تدفقت المياه على جانبي الطريق. جثث حيوانات متعفنة علقت بين الأشجار، وطفل سمين طاف على سطح الماء بهدوء.
لم يستطع العضو الجريح إنقاذ زميله، فاتجه نحو سيتو آن للالتحاق به. حتى المحققون العاديون اندفعوا لحمايته، جهلًا بحقيقته. كلهم ظنوا أنه دخل المدرسة بنفسه ليمنع انتشار الكارثة.
“يبدو أن السيارة التي طلبتها لن تصل قريبًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المركبة التي استُدعيت لك ستصل قريبًا.”
سمع أفراد الأمن صوت الطفل السمين، وقبل أن يشعروا بالخطر، كان سيتو آن قد أفلت منهم.
حاول سيتو آن استيضاح الأمر.
“هناك مشكلة في الفيضان!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
اهتزت الأشجار. ذراع هائلة هوت على عناصر الأمن. أحدهم لم يستطع المراوغة، فالتوى عموده الفقري وتقيأ دمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آخر من بقي إلى جانبه كان جاو يي. رأى أشباح الماء في الفيضان وأخرج قطعة ممزقة من معطف المطر الأحمر. كان مستعدًا للموت. أوامر المقر لا تُعصى. جوهر وجودهم يتمثل في لحظات كهذه: الطاعة المطلقة، وحماية المدينة بأي ثمن.
“ألست… مدرس الرياضة؟!”
“ألست… مدرس الرياضة؟!”
تعرّف سيتو آن على تشونغ لونغ. “حتى الشبح الكبير يساعدهم على الفرار؟! لكن لماذا يلاحقني أنا؟!”
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
لم يكن يعلم أن تشونغ لونغ قد تحوّل بيد أولد تشانغ، وظن أنه مبعوث من قوانين المدرسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الخالد الجسدي فهم نوايا غاو مينغ. جسده تضخم فيما بسط أذرعه ليغطيه. الدم والعاصفة امتزجا. وعندما حُجب عن أنظار الجميع، استدعى غاو مينغ بصمت الكلب الأسود الكبير. خرج الكلب من الظلال وابتلع غاو مينغ قبل أن يعود أدراجه، تاركًا ذراعي الخالد الجسدي فارغتين. حاول الخالد الجسدي جهده لشد انتباه مركز التحقيق.
“فو يي، خذ الرئيس وابتعد!”
سمع أفراد الأمن صوت الطفل السمين، وقبل أن يشعروا بالخطر، كان سيتو آن قد أفلت منهم.
العنصر المصاب ضغط على سواره الدموي وأخرج قطعة من المعطف الأحمر الممزق. بلا تردد، ابتلعها.
أخرجت ليو يي خنجرًا من ظهرها.
بدأ ظهره المكسور بالالتئام تدريجيًا. بدا وكأن بابًا دمويًا قد فُتح في جسده. بقع قرمزية نبتت على جلده، لتتشكل كوشم أشباح. عينيه اشتعلتا بكراهية العالم. لقد استحضر شبحًا أحمرًا.
“ألست… مدرس الرياضة؟!”
الأشباح الحمراء تجسد المشاعر القصوى. لم يتمكن أحد من استدعائها بشكل كامل. لكن بعد تجارب المركز، اكتشفوا وسيلة فريدة تسمح لأفراد الأمن باستدعائها مؤقتًا. أصل هذه الأشباح من هانجيانغ، أسباب ولادتها مجهولة. بينما كانت أشباح شين لو أكثر احتياجًا للبشر الأحياء. ومن خلال طقوس العبادة وبناء مذابحهم، ومع بحوث الباحثين اللامتناهية، توصّل المركز إلى أنه يمكن إعادة بناء مذابح الأشباح الحمراء، وجعل الأهل والأصدقاء يبجلونها. هؤلاء العابدون ربما يحلمون بباب أحمر، وإن دخلوا الباب في الحلم وعادوا أحياء، فهذا يعني أنهم نالوا بركة الشبح الأحمر وأهلية أن يصيروا أفراد أمن.
“مقر هانهاي طلب دعمًا من أماكن أخرى. جئنا من ولايات مختلفة.”
كانوا ينالون أفضل معاملة، لكن استدعاء الشبح الأحمر يهدد حياتهم في كل مرة، ولهذا ندر عددهم.
“احموا الرئيس!”
“إما ابتعدوا أو موتوا!”
زمجر العنصر وقد تحوّل إلى هيئة شبح، وهاجم تشونغ لونغ. جسده تمزق ثم تعافى ثانية.
“لا تُسقطوا حذركم. لقد اكتشفت شيئًا مهمًا للغاية خلال هذه الحادثة.”
“إن قتلتني، سيأتي المعطف الأحمر ويفني كل شيء!”
“إما ابتعدوا أو موتوا!”
فقد آخر خيوط عقله، غارقًا في عذاب لا يُطاق، وهو يندفع بتهور أمام لكمات تشونغ لونغ.
لم يستطع العضو الجريح إنقاذ زميله، فاتجه نحو سيتو آن للالتحاق به. حتى المحققون العاديون اندفعوا لحمايته، جهلًا بحقيقته. كلهم ظنوا أنه دخل المدرسة بنفسه ليمنع انتشار الكارثة.
أضاء الليل بوميض باهر.
“أيها الرئيس، عليّ أن أساعد جاو لي. كن حذرًا بنفسك!”
لم يستطع العضو الجريح إنقاذ زميله، فاتجه نحو سيتو آن للالتحاق به. حتى المحققون العاديون اندفعوا لحمايته، جهلًا بحقيقته. كلهم ظنوا أنه دخل المدرسة بنفسه ليمنع انتشار الكارثة.
رغم أن سيتو آن كان مصابًا بجروح بالغة، إلا أن صوته لم يكشف أي ضعف، فهو لا يُظهر عجزه أبدًا.
لكن الصادم أن سيتو آن نجا بالفعل، حاملًا معه كل معلومات الشذوذ من المستوى الرابع. حتى تلك المعلومات في دماغه، كان عليهم الحفاظ عليه حيًا من أجلها.
كان هناك بالفعل شيا يانغ في دماغ غاو مينغ، ولم يمانع إضافة سيتو آن إليه.
“أيها الرئيس، عليّ أن أساعد جاو لي. كن حذرًا بنفسك!”
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
آخر من بقي إلى جانبه كان جاو يي. رأى أشباح الماء في الفيضان وأخرج قطعة ممزقة من معطف المطر الأحمر. كان مستعدًا للموت. أوامر المقر لا تُعصى. جوهر وجودهم يتمثل في لحظات كهذه: الطاعة المطلقة، وحماية المدينة بأي ثمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آخر من بقي إلى جانبه كان جاو يي. رأى أشباح الماء في الفيضان وأخرج قطعة ممزقة من معطف المطر الأحمر. كان مستعدًا للموت. أوامر المقر لا تُعصى. جوهر وجودهم يتمثل في لحظات كهذه: الطاعة المطلقة، وحماية المدينة بأي ثمن.
ابتلع جاو يي القطعة وقفز إلى الماء، مندفعًا نحو تشونغ لونغ. المحققون من كل أنحاء هانهاي كانوا على استعداد للتضحية.
“ألست… مدرس الرياضة؟!”
لكن قبل أن يقتربوا أمتارًا من سيتو آن، انفتحت عينان حمراوان في الغابة. خرجت يان شاويـو، الابنة بالتبني ليان شي تشي، تزحف على أربع كالنمر. قفزت على سيتو آن وغرزت مخالبها السامة في جسده. انهار أرضًا، مخالبها خدشت كتفيه. لو تأخر لحظة، لكانت رأسه على التراب.
رغم أن سيتو آن كان مصابًا بجروح بالغة، إلا أن صوته لم يكشف أي ضعف، فهو لا يُظهر عجزه أبدًا.
“من أنتما؟!”
لكن قبل أن يقتربوا أمتارًا من سيتو آن، انفتحت عينان حمراوان في الغابة. خرجت يان شاويـو، الابنة بالتبني ليان شي تشي، تزحف على أربع كالنمر. قفزت على سيتو آن وغرزت مخالبها السامة في جسده. انهار أرضًا، مخالبها خدشت كتفيه. لو تأخر لحظة، لكانت رأسه على التراب.
زمجر سيتو آن وهو ينظر إلى يان شاويـو و ليو يي التي كانت تركض نحوه.
“ألست… مدرس الرياضة؟!”
“أتريدان قتلي أيضًا؟!”
لم يكن يعلم أن تشونغ لونغ قد تحوّل بيد أولد تشانغ، وظن أنه مبعوث من قوانين المدرسة.
أخرجت ليو يي خنجرًا من ظهرها.
هزّ العنصر رأسه، وهمّ بالكلام، لكن فجأة انطلقت حافلتان محملتان بـ”أكباش الفداء” من ساحة الحرب. ركابهما كانوا في حالة جنون، والسائقون بعيون جاحظة يصرخون:
“غاو مينغ قادر على رؤية المستقبل، وغاو يون يعيش في الماضي. بما أن كليهما يريدان موتك، فلا بد أنك تستحق الموت.”
بدأ ظهره المكسور بالالتئام تدريجيًا. بدا وكأن بابًا دمويًا قد فُتح في جسده. بقع قرمزية نبتت على جلده، لتتشكل كوشم أشباح. عينيه اشتعلتا بكراهية العالم. لقد استحضر شبحًا أحمرًا.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
اهتزت الأشجار. ذراع هائلة هوت على عناصر الأمن. أحدهم لم يستطع المراوغة، فالتوى عموده الفقري وتقيأ دمًا.
العنصر المصاب ضغط على سواره الدموي وأخرج قطعة من المعطف الأحمر الممزق. بلا تردد، ابتلعها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
