183 الإقناع
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
سيتو آن.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
«حين يجتاح الظل المدينة، ستهوي القوانين القائمة. ستزدهر حياة جديدة فوق الجثث. وحينها، سيشعر الجميع بدفء شمس جديدة.»
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
ابتسم بمرارة، «انظر إلى شين لو… العشرة بالمئة الذين يعيشون في المدينة الذكية هم المواطنون الحقيقيون. أما التسعون بالمئة الآخرون فليسوا سوى شخصيات غير لاعبة في لعبة.»
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
لم يكن غاو مينغ يعرف النص الذي أعدّه له القدر، لكنه أدرك أن أحدهما فقط سيبقى.
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
.
لم يكن غاو مينغ يعرف النص الذي أعدّه له القدر، لكنه أدرك أن أحدهما فقط سيبقى.
“يبدو أن سيتو آن يختبئ هنا.”
ارتدّ سيتو آن إلى الوراء قليلًا.
ذكرى الموت المطبوعـة في قلب غاو مينغ كانت كعلامة حارقة. ألم الوفيات العديدة فجّر كل أعصابه. لم يستطع ضبط نفسه، ففتح الباب قبل أن يفعل الكلب الضخم. لكن خلفه لم يكن هناك دماء ولا رعب. لم يكن هناك شبح أو وحش أيضًا. بل كانت أنظف غرفة في مبنى المكاتب. كل شيء مرتب بدقة، وكأن صاحبها مصاب بهوس النظام.
“وهذا هو الفرق الأكبر بيني وبينك.”
“غرفة مراقبة؟”
ذكرى الموت المطبوعـة في قلب غاو مينغ كانت كعلامة حارقة. ألم الوفيات العديدة فجّر كل أعصابه. لم يستطع ضبط نفسه، ففتح الباب قبل أن يفعل الكلب الضخم. لكن خلفه لم يكن هناك دماء ولا رعب. لم يكن هناك شبح أو وحش أيضًا. بل كانت أنظف غرفة في مبنى المكاتب. كل شيء مرتب بدقة، وكأن صاحبها مصاب بهوس النظام.
على الجدار اصطفت شاشات لا حصر لها، تُمكّن صاحب الغرفة من مراقبة معظم ما يجري في المدرسة. الشاشات كانت أشبه بعيون مغروسة في الجدار. وعلى الطاولة قربها، كاميرا وميكروفون، يمكن عبرهما إصدار الأوامر من هذا المخبأ السري.
توسعة أكاديمية هاندي الخاصة حازت موافقة سيتو آن. لا شك أنه يقف خلف هذه الغرفة الخفية. الكلب الضخم أطلّ برأسه، أنفه يرتجف، ومخالبه معلّقة في الهواء مترددة في الدخول. كان كلبًا يشبه قط أكثر من أي شيء آخر.
توسعة أكاديمية هاندي الخاصة حازت موافقة سيتو آن. لا شك أنه يقف خلف هذه الغرفة الخفية. الكلب الضخم أطلّ برأسه، أنفه يرتجف، ومخالبه معلّقة في الهواء مترددة في الدخول. كان كلبًا يشبه قط أكثر من أي شيء آخر.
صورة غاو مينغ انعكست في عينيه، وصوت سيتو آن صار كأنه يحدّث صديقًا قديمًا، «قل لي، ما هو السبب؟ المال؟ السلطة؟ الانتقام؟ أم حماية الآخرين؟»
“سيتو آن هنا… أشعر به.”
«في القرن العشرين، ارتفع صوت العمال. بالمقاطعات والإضرابات أجبروا الرأسماليين على الانصياع. لكن اليوم، معظم الوظائف أخذتها الآلات والذكاء الاصطناعي. الرأسمالية لم تعد تحتاج البشر. فهل تظن أن الرأسماليين سينصاعون بعد الآن؟»
غاو مينغ كان واثقًا. وبمجرد أن قال ذلك، بدأت كل الشاشات تتغير. بعد وميض سريع من التشويش، ظهر رجل على الكرسي. جسده مثقوب بأنابيب غريبة، بدا مريضًا. ورغم أن جلده كان متعفنًا ومظهره كالمحتضر، إلا أنه جلس باستقامة وهدوء، كأن كل شيء تحت سيطرته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «هل تفعل هذا من أجل العدالة؟»
سيتو آن.
ثم نظر مباشرة إلى غاو مينغ وسأله، «هل التقينا من قبل؟»
غاو مينغ ظن أنه سيشعر بالغضب أو الألم عند رؤية وجهه، لكنه لم يجد سوى رغبة جامحة في قتله وسجنه داخل غرفة العذاب.
«دخول عالم الظل إلى العالم الواقعي ليس شرًا، بل هو أمر محتوم. السماء ستُفتح، وكثيرون يتوقون لرؤية العالم الحقيقي.»
«غاو مينغ، طالب بقدرات متوسطة من الصف 13. ترتيبه التاسع في الفصل. طبيب نفسي في سجن هِين شان، لكنك فشلت في اجتياز امتحان الصحة النفسية الشهر الماضي.»
ذكرى الموت المطبوعـة في قلب غاو مينغ كانت كعلامة حارقة. ألم الوفيات العديدة فجّر كل أعصابه. لم يستطع ضبط نفسه، ففتح الباب قبل أن يفعل الكلب الضخم. لكن خلفه لم يكن هناك دماء ولا رعب. لم يكن هناك شبح أو وحش أيضًا. بل كانت أنظف غرفة في مبنى المكاتب. كل شيء مرتب بدقة، وكأن صاحبها مصاب بهوس النظام.
صوت سيتو آن جاء من كل مكان، من المستحيل تحديد موقعه.
«حين يجتاح الظل المدينة، ستهوي القوانين القائمة. ستزدهر حياة جديدة فوق الجثث. وحينها، سيشعر الجميع بدفء شمس جديدة.»
“تحقيق دقيق… هل كنت تراقبني منذ البداية؟”
غاو مينغ لم يجب، بل واصل بحثه عن حضوره الحقيقي.
لم يكن غاو مينغ يعرف النص الذي أعدّه له القدر، لكنه أدرك أن أحدهما فقط سيبقى.
غاو مينغ كان واثقًا. وبمجرد أن قال ذلك، بدأت كل الشاشات تتغير. بعد وميض سريع من التشويش، ظهر رجل على الكرسي. جسده مثقوب بأنابيب غريبة، بدا مريضًا. ورغم أن جلده كان متعفنًا ومظهره كالمحتضر، إلا أنه جلس باستقامة وهدوء، كأن كل شيء تحت سيطرته.
هزّ سيتو آن رأسه، «رأيت كثيرين أخطر منك. لم تعطني سببًا لألتفت إليك. فقط ذاكرتي جيدة، وقرأت ملفات كل من في فصلك.»
ثم نظر مباشرة إلى غاو مينغ وسأله، «هل التقينا من قبل؟»
ثم نظر مباشرة إلى غاو مينغ وسأله، «هل التقينا من قبل؟»
«في القرن العشرين، ارتفع صوت العمال. بالمقاطعات والإضرابات أجبروا الرأسماليين على الانصياع. لكن اليوم، معظم الوظائف أخذتها الآلات والذكاء الاصطناعي. الرأسمالية لم تعد تحتاج البشر. فهل تظن أن الرأسماليين سينصاعون بعد الآن؟»
غاو مينغ لم يجب، بل واصل بحثه عن حضوره الحقيقي.
توسعة أكاديمية هاندي الخاصة حازت موافقة سيتو آن. لا شك أنه يقف خلف هذه الغرفة الخفية. الكلب الضخم أطلّ برأسه، أنفه يرتجف، ومخالبه معلّقة في الهواء مترددة في الدخول. كان كلبًا يشبه قط أكثر من أي شيء آخر.
«إن لم نلتقِ، فلا بد أنك قاتل الدكتور لو. حين ظهرتُ بجسد الدكتور لو، ظهر على وجهك ذهول ورغبة قاتلة، كما لو كنت تعرف أن الطبيب الحقيقي قد مات. لكن لماذا قتلته؟ هو يعمل عندي، ونادرًا ما يظهر أمام الآخرين. كان لا بد أنك خططت للأمر مسبقًا واغتنمت الفرصة. إذن هدفك الحقيقي أنا. قتلت تابعي كي يسهل عليك قتلي لاحقًا.»
صوت سيتو آن جاء من كل مكان، من المستحيل تحديد موقعه.
حدق سيتو آن في غاو مينغ بصمت، بلا أي تغير في ملامحه. حتى غاو مينغ لم يستطع قراءة شيء من عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «هل تفعل هذا من أجل العدالة؟»
«إن كان الأمر كذلك، فلا بد أنك رأيتني من قبل ولديك سبب راسخ لقتلي.»
بعد أن قتل غاو مينغ أكثر أتباعه قيمة، وجّه سيتو آن أنظاره نحوه.
صورة غاو مينغ انعكست في عينيه، وصوت سيتو آن صار كأنه يحدّث صديقًا قديمًا، «قل لي، ما هو السبب؟ المال؟ السلطة؟ الانتقام؟ أم حماية الآخرين؟»
“وأنت… دعني أسألك. هل تريد أن تكون أحمقًا يكمّم عينيه عن الحقيقة، ويموت على سرير المستشفى بأنابيب تخترق جسده؟ أم أن تضرب الزجاج بقبضتك وتنظر إلى العالم خارج النافذة؟”
عندما رأى سيتو آن غاو مينغ غير منزعج وهو يواصل البحث عن مكانه الحقيقي، ابتسم. أشرقت عيناه إعجابًا.
رفع غاو مينغ يده نحو قلبه، متحسسًا الألم هناك.
«في الحقيقة، مقارنة بسوو جون، آمالي فيك أكبر. أستطيع أن أمنحك كل ما تريد: مالًا، سلطة… في حدود المدينة الشرقية، أستطيع أن أجلبها لك.»
سيتو آن.
لكن حين أحسّ بإصرار غاو مينغ، تلاشت ابتسامته ببطء. لقد واجه أخطر صنف من الناس، أولئك الذين يقتلون لأجل اشياء لا يراها الناس العاديون، ويخاطرون بأرواحهم لتحقيق غاياتهم.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
«هل تفعل هذا من أجل العدالة؟»
حدق سيتو آن في غاو مينغ بصمت، بلا أي تغير في ملامحه. حتى غاو مينغ لم يستطع قراءة شيء من عينيه.
ارتدّ سيتو آن إلى الوراء قليلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الجدار اصطفت شاشات لا حصر لها، تُمكّن صاحب الغرفة من مراقبة معظم ما يجري في المدرسة. الشاشات كانت أشبه بعيون مغروسة في الجدار. وعلى الطاولة قربها، كاميرا وميكروفون، يمكن عبرهما إصدار الأوامر من هذا المخبأ السري.
«العدالة مفهوم غامض. سعر البيت في المدينة الشرقية عشرة أضعاف سعره في الغربية. هل لأنها مبنية من ذهب؟ لا. بل لأن الجميع متفقون على أنها أكثر قيمة. البشر مثل ذلك أيضًا… إن كنت تمثل العدالة أو لا، فهذا رهن برأي العامة.»
“غرفة مراقبة؟”
«أنا نائب رئيس مركز التحقيق وأحمي هان هاي. وأنت؟ تتحالف مع الأشباح. أنت وأصحابك دمرتم المدرسة وأطلقتم العنان للشذوذ. فمن تظن أنه يقف في صف العدالة؟ من الذي سينقذ الناس أكثر؟»
«أنا نائب رئيس مركز التحقيق وأحمي هان هاي. وأنت؟ تتحالف مع الأشباح. أنت وأصحابك دمرتم المدرسة وأطلقتم العنان للشذوذ. فمن تظن أنه يقف في صف العدالة؟ من الذي سينقذ الناس أكثر؟»
بعد أن قتل غاو مينغ أكثر أتباعه قيمة، وجّه سيتو آن أنظاره نحوه.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
«انتزعتُ أكاديمية هاندي من يان شيتشي، وحولتها إلى مائدة وليمة للعالم الظلي. قد تراني قاسيًا، لكن لولاي لمات عدد أكبر.»
ذكرى الموت المطبوعـة في قلب غاو مينغ كانت كعلامة حارقة. ألم الوفيات العديدة فجّر كل أعصابه. لم يستطع ضبط نفسه، ففتح الباب قبل أن يفعل الكلب الضخم. لكن خلفه لم يكن هناك دماء ولا رعب. لم يكن هناك شبح أو وحش أيضًا. بل كانت أنظف غرفة في مبنى المكاتب. كل شيء مرتب بدقة، وكأن صاحبها مصاب بهوس النظام.
«أنا أجري تجربة تمس حياة كل من في المدينة. الحوادث أمر لا مفر منه، لكن موتهم سيبني عالمًا جديدًا.»
«حين يجتاح الظل المدينة، ستهوي القوانين القائمة. ستزدهر حياة جديدة فوق الجثث. وحينها، سيشعر الجميع بدفء شمس جديدة.»
كان سيتو آن مطمئنًا، بل كأنه يستمتع. الباب مسدود، وهو موجود في مكان ما من الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزّ سيتو آن رأسه، «رأيت كثيرين أخطر منك. لم تعطني سببًا لألتفت إليك. فقط ذاكرتي جيدة، وقرأت ملفات كل من في فصلك.»
«في القرن العشرين، ارتفع صوت العمال. بالمقاطعات والإضرابات أجبروا الرأسماليين على الانصياع. لكن اليوم، معظم الوظائف أخذتها الآلات والذكاء الاصطناعي. الرأسمالية لم تعد تحتاج البشر. فهل تظن أن الرأسماليين سينصاعون بعد الآن؟»
«غاو مينغ، طالب بقدرات متوسطة من الصف 13. ترتيبه التاسع في الفصل. طبيب نفسي في سجن هِين شان، لكنك فشلت في اجتياز امتحان الصحة النفسية الشهر الماضي.»
ابتسم بمرارة، «انظر إلى شين لو… العشرة بالمئة الذين يعيشون في المدينة الذكية هم المواطنون الحقيقيون. أما التسعون بالمئة الآخرون فليسوا سوى شخصيات غير لاعبة في لعبة.»
ثم نظر مباشرة إلى غاو مينغ وسأله، «هل التقينا من قبل؟»
«هان هاي لم تتحول إلى شين لو بسببي أو بسبب أمثالي. نحن نقاتل ضد ذلك في أماكن لا تراها.»
«في القرن العشرين، ارتفع صوت العمال. بالمقاطعات والإضرابات أجبروا الرأسماليين على الانصياع. لكن اليوم، معظم الوظائف أخذتها الآلات والذكاء الاصطناعي. الرأسمالية لم تعد تحتاج البشر. فهل تظن أن الرأسماليين سينصاعون بعد الآن؟»
«دخول عالم الظل إلى العالم الواقعي ليس شرًا، بل هو أمر محتوم. السماء ستُفتح، وكثيرون يتوقون لرؤية العالم الحقيقي.»
عندما رأى سيتو آن غاو مينغ غير منزعج وهو يواصل البحث عن مكانه الحقيقي، ابتسم. أشرقت عيناه إعجابًا.
«حين يجتاح الظل المدينة، ستهوي القوانين القائمة. ستزدهر حياة جديدة فوق الجثث. وحينها، سيشعر الجميع بدفء شمس جديدة.»
لم يكن غاو مينغ يعرف النص الذي أعدّه له القدر، لكنه أدرك أن أحدهما فقط سيبقى.
“وأنت… دعني أسألك. هل تريد أن تكون أحمقًا يكمّم عينيه عن الحقيقة، ويموت على سرير المستشفى بأنابيب تخترق جسده؟ أم أن تضرب الزجاج بقبضتك وتنظر إلى العالم خارج النافذة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الجدار اصطفت شاشات لا حصر لها، تُمكّن صاحب الغرفة من مراقبة معظم ما يجري في المدرسة. الشاشات كانت أشبه بعيون مغروسة في الجدار. وعلى الطاولة قربها، كاميرا وميكروفون، يمكن عبرهما إصدار الأوامر من هذا المخبأ السري.
عند آخر جملة، حدد غاو مينغ مكانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «هان هاي لم تتحول إلى شين لو بسببي أو بسبب أمثالي. نحن نقاتل ضد ذلك في أماكن لا تراها.»
“لو كان شخصًا آخر، ربما انطلت عليه كلماتك… لكنني أعرفك جيدًا. كل ما تفعله لأجل مصلحتك. تريد أن تتحرر من قيود القدر فقط لتصير أنت من يصنع القواعد ويسيطر على الآخرين. وإن نجحت، ستصبح أنت القدر الجديد.”
ذكرى الموت المطبوعـة في قلب غاو مينغ كانت كعلامة حارقة. ألم الوفيات العديدة فجّر كل أعصابه. لم يستطع ضبط نفسه، ففتح الباب قبل أن يفعل الكلب الضخم. لكن خلفه لم يكن هناك دماء ولا رعب. لم يكن هناك شبح أو وحش أيضًا. بل كانت أنظف غرفة في مبنى المكاتب. كل شيء مرتب بدقة، وكأن صاحبها مصاب بهوس النظام.
رفع غاو مينغ يده نحو قلبه، متحسسًا الألم هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «انتزعتُ أكاديمية هاندي من يان شيتشي، وحولتها إلى مائدة وليمة للعالم الظلي. قد تراني قاسيًا، لكن لولاي لمات عدد أكبر.»
“وهذا هو الفرق الأكبر بيني وبينك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «هل تفعل هذا من أجل العدالة؟»
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
سيتو آن.
انا احب سيتو آن… لا أحد يشتم سمعانك
توسعة أكاديمية هاندي الخاصة حازت موافقة سيتو آن. لا شك أنه يقف خلف هذه الغرفة الخفية. الكلب الضخم أطلّ برأسه، أنفه يرتجف، ومخالبه معلّقة في الهواء مترددة في الدخول. كان كلبًا يشبه قط أكثر من أي شيء آخر.
توسعة أكاديمية هاندي الخاصة حازت موافقة سيتو آن. لا شك أنه يقف خلف هذه الغرفة الخفية. الكلب الضخم أطلّ برأسه، أنفه يرتجف، ومخالبه معلّقة في الهواء مترددة في الدخول. كان كلبًا يشبه قط أكثر من أي شيء آخر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
