178 حفلة هستيرية
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“قوانين المدرسة تأثرت. العالم خارج الأسوار أصبح أكثر واقعية من ذي قبل!”
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“مديرة يان! عليكِ الذهاب مع الأطفال!”
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
لوّح وانغ جيه بسكينه. كان هناك معلمون من مركز التحقيق يحرسون الساحة، يحرسون الحافلات التي أرسلتها القيادة، لكن طلاب الصف الثالث عشر اعتبروا الجميع من المركز أعداء. سيهاجمونهم إن وجدوا فرصة.
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
ظهور معلمة الفنون وشيا يانغ لم يفاجئ غاو مينغ. هو من استدعاهم إلى هناك. الأحداث التي وقعت تحت مبنى المختبر كانت مثالية بالنسبة لشيا يانغ. سواء كان يو ليانغ، النقي مثل شمس الشتاء، أو المعطف الأحمر الذي يمثل أعمق الضغائن، وحتى طلاب الصف الثالث عشر والمحققين الذين تقاتلوا من أجل مصالحهم، كلهم جلبوا لشيا يانغ إلهاماً لا ينضب.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج الطبيب لو من العيادة. خلفه مجموعة طلاب بوجوه ملفوفة بالضمادات. من هيئاتهم، تطابقوا مع كل طالب من طلاب الصف الثالث عشر.
.
المدرسة غارقة في الفوضى، لكن غاو مينغ اعتقد أن بإمكانها أن تصبح أكثر فوضى. أخفى لوحة موت الفيضان في يده. أجرى آخر تواصل مع تشانغ دينغ.
.
.
ظهور معلمة الفنون وشيا يانغ لم يفاجئ غاو مينغ. هو من استدعاهم إلى هناك. الأحداث التي وقعت تحت مبنى المختبر كانت مثالية بالنسبة لشيا يانغ. سواء كان يو ليانغ، النقي مثل شمس الشتاء، أو المعطف الأحمر الذي يمثل أعمق الضغائن، وحتى طلاب الصف الثالث عشر والمحققين الذين تقاتلوا من أجل مصالحهم، كلهم جلبوا لشيا يانغ إلهاماً لا ينضب.
الطلاب الذين سرقوا بعض الصناديق فرّوا فور سماع تحذير غاو مينغ. هؤلاء كانوا يجدون كل الأعذار لتجنب القتال، لكنهم يركضون أسرع من الرياضيين إن كان الأمر يتعلق بالفرار.
ضيّقت معلمة الفنون عينيها لتخفي الجشع العميق فيهما. شيا يانغ اشتهى أرواح المعطف الأحمر ويو ليانغ. أراد أن يرسمهم ويحبسهم داخل لوحته. “أزداد حباً لهذا العالم يوماً بعد يوم.”
أعضاء مجلس الطلاب في مبنى النشاطات كانوا قد رحلوا. الفيضان ازداد شراسة. لا نهاية لأشباح الماء التي اندفعت نحو نوافذ المبنى.
أخرجت معلمة الفنون فرشاة وبدأت برسم يو ليانغ والمعطف الأحمر على الجدار. مع كل لمسة فرشاة جديدة، كانت جروح جديدة تظهر على جسدها. وكأن الطلاء الذي استخدمته كان دمها ذاته.
كان غاو مينغ يمتطي الكلب الكبير وهو يقفز بين الطابقين الأول والثاني المتداعيين.
يو ليانغ والمعطف الأحمر، المنخرطان في معركتهما، لاحظا وجود معلمة الفنون. لكن هذا لم يجعل المعطف الأحمر يتوقف. ليبتلع يو ليانغ تماماً، كان جسد المعطف قد امتلأ بجروح لا تُشفى. وجه يو ليانغ شحب. قوته محدودة مثل حياته. في النهاية، سيفقد كل سعادته ويصبح شبحاً بيدين ملطختين بالدماء. إن استمر الأمر، فإن المعطف الأحمر سيقتله بالفعل.
تقدم شي سان، الرياضي، إلى مقدمة المجموعة. كان يحمل صندوقين يحتويان على ذراعي الطفل اليمنى واليسرى. التشكيل الذي كان يسيطر على المعطف الأحمر انهار. قائد هوانمين لعن، ثم أمر رجاله بتغيير مواقعهم. سيطرتهم على المعطف كانت تضعف شيئاً فشيئاً. مصابي “مرض الخوف” تدفقوا إلى الداخل فيما ركض المجانين إلى الخارج. كلا الطرفين عُذِّب بالخوف، حتى أنهم لم يجدوا وقتاً لالتقاط أنفاسهم.
“اهربوا! غادروا هذا العالم السفلي أولاً!” صاح غاو مينغ بطلاب الصف الثالث عشر. رغم أن بعضهم يستحقون الموت، إلا أن معظمهم لم يظهروا أي خبث تجاهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرادت المديرة يان أن تحتضن جميع الأطفال لتمنحهم الدفء وتقودهم بعيداً، لكن عدد المحتاجين إليها كان يفوق طاقتها. وُلدت بقلب مفعم بالرحمة، ولم تستطع احتمال رؤية أي ظلم. ومع ذلك، وعلى الرغم من كل ما قدمته في حياتها، بلغت حدودها. كانت قادرة على مناداة كل طفل باسمه. وقفت في قاع الأساسات لتمنع الأطفال من السقوط إلى عالم الظلال.
الطلاب الذين سرقوا بعض الصناديق فرّوا فور سماع تحذير غاو مينغ. هؤلاء كانوا يجدون كل الأعذار لتجنب القتال، لكنهم يركضون أسرع من الرياضيين إن كان الأمر يتعلق بالفرار.
الأصابع النحيلة مررت على الصَدَفة. جسد الطبيب لو كان مغطى بالكثير من الغرز.
“اتركوا جثة طفل المعطف الأحمر!”
لحسن الحظ، كان داء الخوف قد انتشر تماماً في المدرسة. وإلا لواجه غاو مينغ مقاومة أكبر، إذ كان الطلاب سيقفون ضده حفاظاً على بقائهم.
رجال المركز أوشكوا على الجنون. النواة كان قد انتزعها غاو مينغ بالفعل. إن هرب الطلاب بالصناديق الأخرى، قد يفقدون السيطرة على المعطف الأحمر. “هذا المعطف الأحمر قد ذبح حافلة كاملة من البشر! إن انفلت، سيطارد كل روح لمست جثة طفله! لن ينجو أحد!”
.
لكن، وبعد تهديد المحققين، لم يتوقف الطلاب إلا نصف ثانية بدافع المجاملة، ثم انطلقوا نحو المخرج.
“أنت لا تفهم. هؤلاء الأطفال قد تُركوا بالفعل. لقد استجمعوا شجاعة لا تُوصف ليخرجوا من ظلال التخلي. لا يمكنني التخلي عنهم مرة أخرى.”
“المدرسة تنهار. لماذا نهتم بذلك؟!”
“ما الأمر، أخي جيه؟”
تقدم شي سان، الرياضي، إلى مقدمة المجموعة. كان يحمل صندوقين يحتويان على ذراعي الطفل اليمنى واليسرى. التشكيل الذي كان يسيطر على المعطف الأحمر انهار. قائد هوانمين لعن، ثم أمر رجاله بتغيير مواقعهم. سيطرتهم على المعطف كانت تضعف شيئاً فشيئاً. مصابي “مرض الخوف” تدفقوا إلى الداخل فيما ركض المجانين إلى الخارج. كلا الطرفين عُذِّب بالخوف، حتى أنهم لم يجدوا وقتاً لالتقاط أنفاسهم.
رجال المركز أوشكوا على الجنون. النواة كان قد انتزعها غاو مينغ بالفعل. إن هرب الطلاب بالصناديق الأخرى، قد يفقدون السيطرة على المعطف الأحمر. “هذا المعطف الأحمر قد ذبح حافلة كاملة من البشر! إن انفلت، سيطارد كل روح لمست جثة طفله! لن ينجو أحد!”
“مديرة يان! عليكِ الذهاب مع الأطفال!”
ضحكة شيا يانغ دوّت من العالم السفلي. في المدرسة كلها، لم يكن أحد أسعد منه، وهو يرسم لوحة تلو الأخرى مليئة بالرهبة والجمال المريب.
الطوب البشري الذين استعادوا بطاقات هوياتهم كافحوا للخلاص من الجدران، لكن الكثيرين لم يستعيدوا بطاقاتهم بعد. أعينهم ما زالت باهتة.
“مديرة يان! عليكِ الذهاب مع الأطفال!”
أرادت المديرة يان أن تحتضن جميع الأطفال لتمنحهم الدفء وتقودهم بعيداً، لكن عدد المحتاجين إليها كان يفوق طاقتها. وُلدت بقلب مفعم بالرحمة، ولم تستطع احتمال رؤية أي ظلم. ومع ذلك، وعلى الرغم من كل ما قدمته في حياتها، بلغت حدودها. كانت قادرة على مناداة كل طفل باسمه. وقفت في قاع الأساسات لتمنع الأطفال من السقوط إلى عالم الظلال.
شي سان، وهو يعانق الصناديق، سأل بدهشة.
“طالما أنهم لم يتلوثوا بالظلال، ما زال أمامهم فرصة لحياة طبيعية.”
أعضاء مجلس الطلاب في مبنى النشاطات كانوا قد رحلوا. الفيضان ازداد شراسة. لا نهاية لأشباح الماء التي اندفعت نحو نوافذ المبنى.
“يان شيتشي! عليكِ إنقاذ نفسك قبل أن تنقذي الآخرين!”
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
كان غاو مينغ يمتطي الكلب الكبير وهو يقفز بين الطابقين الأول والثاني المتداعيين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
“أنت لا تفهم. هؤلاء الأطفال قد تُركوا بالفعل. لقد استجمعوا شجاعة لا تُوصف ليخرجوا من ظلال التخلي. لا يمكنني التخلي عنهم مرة أخرى.”
قالها غاو مينغ بلا وعي، ثم صُدم، فقد بدا وكأنه قال نفس العبارة في ذاكرته من قبل. “هل سبق أن قلتها لغاو يون؟”
لم ترَ المديرة يان الطلاب كأرقام. كانوا جميعاً وجوهاً مضيئة، أشخاصاً محفورين في ذاكرتها.
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
أُعجب غاو مينغ بالمديرة يان. هو نفسه لم يمتلك القدرة على إنقاذ الجميع، فاختار أن يُنقذ أولئك الذين وثقوا به.
ضيّقت معلمة الفنون عينيها لتخفي الجشع العميق فيهما. شيا يانغ اشتهى أرواح المعطف الأحمر ويو ليانغ. أراد أن يرسمهم ويحبسهم داخل لوحته. “أزداد حباً لهذا العالم يوماً بعد يوم.”
“إذن، انتظريني حتى أعود!”
لحسن الحظ، كان داء الخوف قد انتشر تماماً في المدرسة. وإلا لواجه غاو مينغ مقاومة أكبر، إذ كان الطلاب سيقفون ضده حفاظاً على بقائهم.
قالها غاو مينغ بلا وعي، ثم صُدم، فقد بدا وكأنه قال نفس العبارة في ذاكرته من قبل. “هل سبق أن قلتها لغاو يون؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جر وانغ جيه شي سان، “يكفينا أن نأخذ أماكننا في الحافلة.”
تساقطت الصخور والحصى. غاو مينغ وجيرانه تجنبوا صراع الأشباح الكبار، وعملوا على إرسال الطوب البشري الضعفاء إلى السطح. قلّ عدد الطوب البشري المحيطين به. مدرسة هاندي الخاصة بُنيت على هؤلاء الطوب البشري. بعد أن نالوا حريتهم، أولئك الذين تمتعوا باستقرار المدرسة سيتعرضون للمعاناة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ترَ المديرة يان الطلاب كأرقام. كانوا جميعاً وجوهاً مضيئة، أشخاصاً محفورين في ذاكرتها.
أعضاء مجلس الطلاب والمعلمون الذين استفادوا من قوانين المدرسة وقوانين سيتو آن اندفعوا إلى الساحة. الطلاب الأحياء والأشباح على السطح اقتربوا كذلك.
شي سان، وهو يعانق الصناديق، سأل بدهشة.
رغم أن حياتهم كانت مكبوتة بقسوة، إلا أنهم على الأقل لم يموتوا بعد. لكن، إن هرب جميع الطوب البشري، ستُدمَّر مدرسة هاندي الخاصة. سيموت الجميع، أو سيضطرون لصناعة طوب بشري جديد!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اتبعني إلى الساحة. سنخطف حافلة ونحاول الخروج!”
لحسن الحظ، كان داء الخوف قد انتشر تماماً في المدرسة. وإلا لواجه غاو مينغ مقاومة أكبر، إذ كان الطلاب سيقفون ضده حفاظاً على بقائهم.
الأصابع النحيلة مررت على الصَدَفة. جسد الطبيب لو كان مغطى بالكثير من الغرز.
“دمّروا كل شيء في سبيل الولادة من جديد!”
كان غاو مينغ يمتطي الكلب الكبير وهو يقفز بين الطابقين الأول والثاني المتداعيين.
ضحكة شيا يانغ دوّت من العالم السفلي. في المدرسة كلها، لم يكن أحد أسعد منه، وهو يرسم لوحة تلو الأخرى مليئة بالرهبة والجمال المريب.
لولا أنه لم يعثر بعد على مخبأ سيتو آن، لاندفع لابتلاع الطبيب لو. “تماسك. عليّ أن أبقي الخالد الجسدي وغرفة التعذيب مخفيين. لا يمكن أن يعرف سيتو آن عنهما.”
الشقوق امتدت إلى السطح. حفرة هائلة ظهرت حول مبنى المختبر. الطوب البشري المدفونون تحت الأرض رأوا الشمس من جديد. الوجوه المدمجة في الأساسات رأت أخيراً السماء الغائمة بمساعدة غاو مينغ. العاصفة تسللت بين الطوب، والبرق شق ضباب الدم. الرعد دوّى كزئير شيطاني. المدرسة ارتجفت. الطوب البشري الذين أيقظهم غاو مينغ أرادوا الفرار. كل مبنى في المدرسة أخذ يهتز. الجدران التي سجنت الطلاب بدأت تتمايل.
“لا تقلق على الآخرين. إنهم أذكى منك بكثير. طالما قدنا الحافلة، سيصعد إليها أحد. ما علينا سوى ضمان مقاعدنا فيها.”
“قوانين المدرسة تأثرت. العالم خارج الأسوار أصبح أكثر واقعية من ذي قبل!”
“لا تقلق على الآخرين. إنهم أذكى منك بكثير. طالما قدنا الحافلة، سيصعد إليها أحد. ما علينا سوى ضمان مقاعدنا فيها.”
المطر انزلق على وجنتي وانغ جيه. ركض نحو شي سان المسرع، “توقف عن الركض!”
المدرسة غارقة في الفوضى، لكن غاو مينغ اعتقد أن بإمكانها أن تصبح أكثر فوضى. أخفى لوحة موت الفيضان في يده. أجرى آخر تواصل مع تشانغ دينغ.
“ما الأمر، أخي جيه؟”
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
شي سان، وهو يعانق الصناديق، سأل بدهشة.
ظهور معلمة الفنون وشيا يانغ لم يفاجئ غاو مينغ. هو من استدعاهم إلى هناك. الأحداث التي وقعت تحت مبنى المختبر كانت مثالية بالنسبة لشيا يانغ. سواء كان يو ليانغ، النقي مثل شمس الشتاء، أو المعطف الأحمر الذي يمثل أعمق الضغائن، وحتى طلاب الصف الثالث عشر والمحققين الذين تقاتلوا من أجل مصالحهم، كلهم جلبوا لشيا يانغ إلهاماً لا ينضب.
“اتبعني إلى الساحة. سنخطف حافلة ونحاول الخروج!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعضاء مجلس الطلاب والمعلمون الذين استفادوا من قوانين المدرسة وقوانين سيتو آن اندفعوا إلى الساحة. الطلاب الأحياء والأشباح على السطح اقتربوا كذلك.
غيّر وانغ جيه مساره على الفور.
رغم أن حياتهم كانت مكبوتة بقسوة، إلا أنهم على الأقل لم يموتوا بعد. لكن، إن هرب جميع الطوب البشري، ستُدمَّر مدرسة هاندي الخاصة. سيموت الجميع، أو سيضطرون لصناعة طوب بشري جديد!
“ألا ينبغي أن نُخبر الآخرين مثل دو باي وغاو مينغ؟”
كان غاو مينغ يمتطي الكلب الكبير وهو يقفز بين الطابقين الأول والثاني المتداعيين.
رفع شي سان الصناديق التي كان يحملها. “وأيضاً، هل علينا الاستمرار في حمل هذه الصناديق؟”
“طالما أنهم لم يتلوثوا بالظلال، ما زال أمامهم فرصة لحياة طبيعية.”
“لا تقلق على الآخرين. إنهم أذكى منك بكثير. طالما قدنا الحافلة، سيصعد إليها أحد. ما علينا سوى ضمان مقاعدنا فيها.”
“قوانين المدرسة تأثرت. العالم خارج الأسوار أصبح أكثر واقعية من ذي قبل!”
جر وانغ جيه شي سان، “يكفينا أن نأخذ أماكننا في الحافلة.”
“طالما أنهم لم يتلوثوا بالظلال، ما زال أمامهم فرصة لحياة طبيعية.”
“لكن ماذا لو أخرجنا الأشباح من المدرسة؟ المدينة لا تستطيع تحمل الأشباح!” قال شي سان بقلق.
“ألا ينبغي أن نُخبر الآخرين مثل دو باي وغاو مينغ؟”
“كف عن إضاعة الوقت! تعال معي! نحن نسرق حافلة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يو ليانغ والمعطف الأحمر، المنخرطان في معركتهما، لاحظا وجود معلمة الفنون. لكن هذا لم يجعل المعطف الأحمر يتوقف. ليبتلع يو ليانغ تماماً، كان جسد المعطف قد امتلأ بجروح لا تُشفى. وجه يو ليانغ شحب. قوته محدودة مثل حياته. في النهاية، سيفقد كل سعادته ويصبح شبحاً بيدين ملطختين بالدماء. إن استمر الأمر، فإن المعطف الأحمر سيقتله بالفعل.
لوّح وانغ جيه بسكينه. كان هناك معلمون من مركز التحقيق يحرسون الساحة، يحرسون الحافلات التي أرسلتها القيادة، لكن طلاب الصف الثالث عشر اعتبروا الجميع من المركز أعداء. سيهاجمونهم إن وجدوا فرصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ترَ المديرة يان الطلاب كأرقام. كانوا جميعاً وجوهاً مضيئة، أشخاصاً محفورين في ذاكرتها.
“هؤلاء الطلاب الذين أصبحوا قوانين المدرسة حقاً مزعجون.”
“قوانين المدرسة تأثرت. العالم خارج الأسوار أصبح أكثر واقعية من ذي قبل!”
خرج الطبيب لو من العيادة. خلفه مجموعة طلاب بوجوه ملفوفة بالضمادات. من هيئاتهم، تطابقوا مع كل طالب من طلاب الصف الثالث عشر.
“لا بأس. ما إن أقتله وأنتزع الجذر، سينتهي أي تاريخ بيننا.”
“بعضهم قد هرب بالفعل، لكن لا بأس. لن يعيشوا طويلاً. المهم أن أمسك السمكة الكبيرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشقوق امتدت إلى السطح. حفرة هائلة ظهرت حول مبنى المختبر. الطوب البشري المدفونون تحت الأرض رأوا الشمس من جديد. الوجوه المدمجة في الأساسات رأت أخيراً السماء الغائمة بمساعدة غاو مينغ. العاصفة تسللت بين الطوب، والبرق شق ضباب الدم. الرعد دوّى كزئير شيطاني. المدرسة ارتجفت. الطوب البشري الذين أيقظهم غاو مينغ أرادوا الفرار. كل مبنى في المدرسة أخذ يهتز. الجدران التي سجنت الطلاب بدأت تتمايل.
عين الطبيب لو تحولت من قاعة المدرسة إلى غاو مينغ. “منذ البداية، شعرت بشيء غير طبيعي حوله. شعور سيئ اجتاح قلبي. لماذا أخاف من شاب لم ألتقِ به من قبل؟ لقد قتلت الكثير. حتى أنني لا أتذكر إن كان لي تاريخ معه.”
تساقطت الصخور والحصى. غاو مينغ وجيرانه تجنبوا صراع الأشباح الكبار، وعملوا على إرسال الطوب البشري الضعفاء إلى السطح. قلّ عدد الطوب البشري المحيطين به. مدرسة هاندي الخاصة بُنيت على هؤلاء الطوب البشري. بعد أن نالوا حريتهم، أولئك الذين تمتعوا باستقرار المدرسة سيتعرضون للمعاناة.
الأصابع النحيلة مررت على الصَدَفة. جسد الطبيب لو كان مغطى بالكثير من الغرز.
الأصابع النحيلة مررت على الصَدَفة. جسد الطبيب لو كان مغطى بالكثير من الغرز.
“لا بأس. ما إن أقتله وأنتزع الجذر، سينتهي أي تاريخ بيننا.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
فجأة شعر غاو مينغ بقشعريرة في فروة رأسه، كأنه استُهدف بحشرات سامة. التفت فرأى الطبيب لو يخرج من مبنى الإدارة.
“كف عن إضاعة الوقت! تعال معي! نحن نسرق حافلة!”
“حقاً، لا يمكنك الفرار من أعدائك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يو ليانغ والمعطف الأحمر، المنخرطان في معركتهما، لاحظا وجود معلمة الفنون. لكن هذا لم يجعل المعطف الأحمر يتوقف. ليبتلع يو ليانغ تماماً، كان جسد المعطف قد امتلأ بجروح لا تُشفى. وجه يو ليانغ شحب. قوته محدودة مثل حياته. في النهاية، سيفقد كل سعادته ويصبح شبحاً بيدين ملطختين بالدماء. إن استمر الأمر، فإن المعطف الأحمر سيقتله بالفعل.
لولا أنه لم يعثر بعد على مخبأ سيتو آن، لاندفع لابتلاع الطبيب لو. “تماسك. عليّ أن أبقي الخالد الجسدي وغرفة التعذيب مخفيين. لا يمكن أن يعرف سيتو آن عنهما.”
“حقاً، لا يمكنك الفرار من أعدائك.”
المدرسة غارقة في الفوضى، لكن غاو مينغ اعتقد أن بإمكانها أن تصبح أكثر فوضى. أخفى لوحة موت الفيضان في يده. أجرى آخر تواصل مع تشانغ دينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يو ليانغ والمعطف الأحمر، المنخرطان في معركتهما، لاحظا وجود معلمة الفنون. لكن هذا لم يجعل المعطف الأحمر يتوقف. ليبتلع يو ليانغ تماماً، كان جسد المعطف قد امتلأ بجروح لا تُشفى. وجه يو ليانغ شحب. قوته محدودة مثل حياته. في النهاية، سيفقد كل سعادته ويصبح شبحاً بيدين ملطختين بالدماء. إن استمر الأمر، فإن المعطف الأحمر سيقتله بالفعل.
أعضاء مجلس الطلاب في مبنى النشاطات كانوا قد رحلوا. الفيضان ازداد شراسة. لا نهاية لأشباح الماء التي اندفعت نحو نوافذ المبنى.
رفع شي سان الصناديق التي كان يحملها. “وأيضاً، هل علينا الاستمرار في حمل هذه الصناديق؟”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
أعضاء مجلس الطلاب في مبنى النشاطات كانوا قد رحلوا. الفيضان ازداد شراسة. لا نهاية لأشباح الماء التي اندفعت نحو نوافذ المبنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اتبعني إلى الساحة. سنخطف حافلة ونحاول الخروج!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
