174 المعطف القرمزي
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
في القبو، انهارت الغرف التي مثّلت المدرسة والمشفى والسجن. وتحت الأنقاض ظهرت جثث طلاب محنطة. دماؤهم ولحومهم قد جفّت، أجسادهم حُبست في قاع مبنى المختبرات. حُوِّلوا إلى “طوب بشري” ليغذي مدرسة “هاندي” الخاصة بأكملها.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“رداء أحمر…” استحوذ المعطف على بصر يو ليانغ. الكيان لم يتبع قوانين عالم الظلال قط. الأشباح عادة تُصنّف كـ “غرف ضغينة”، “منازل مسكونة”، أو “مبنى شر”، تبعًا لقواها. لكن المعطف القرمزي حطّم كل القواعد. صاغ كل الضغائن في رداء واحد. لم يحتج شيئًا آخر لتكثيف أقصى درجات الكراهية.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما كان عليّ أن أسمح بدخولكم… لم أعد أميّز: أهذه هي الحقيقة أم الكابوس؟”
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انهالت الضبابية الدموية. الأبنية انهارت. وبعد أن تغطّت السماء بالتشققات، انفجر كابوس يو ليانغ مثل بالون ممزق.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
على خلاف أشباح المدرسة، كان المعطف القرمزي يفيض بهالات من الحقد. مجرد رداء، لكنّه رمز جليل. الكابوس كله انضغط تحت قوةٍ مجهولة، ومع المعطف في المركز بدأت الجدران تنزف دمًا. ثم هطلت أمطار نتنة، ممتزجة بلحمٍ متعفّن. كل قطرة تحمل أثراً من الضغينة.
.
كان جسد يو ليانغ منهكًا بسموم عالم الظلال. كابوسه ممزّق بين قوانين المدرسة وخطط سيتو آن. وإلى جانب هذا المعطف المبهم، كان هناك مجموعة من المآسي البشرية وغاو مينغ المزعج. أمام هذا الكم من الخصوم، بدأ يو ليانغ يرزح تحت الضغط.
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
صرخ الطلاب بأعلى حناجرهم. الدماء تلطّخ كل مكان، لكن عند التمعّن كان واضحًا أنّ أجسادهم لم تحمل سوى بقع دم دون أي جراح.
خفتت مقاومة المعطف. تلاشت الملامح من حوله. الحشود الهائجة ذابت إلى أفكار، وانجذبت إلى يو ليانغ. في النهاية، لم يبقَ إلا يو ليانغ ويو دي المحتضر.
بصفته مالك الكابوس، شعر يو ليانغ بقشعريرة تسري في عروقه لحظة دخوله بهو المحطة. كان الخطر الذي يواجهه غير مسبوق، حتى داخل كابوسه الخاص. توقّف عن التقدّم. لمح أحد الطلاب يرمقه خلسة وهو يهاجم الآخرين. لم تكن نظرةً مفعمة بالدموية، بل كانت عيونًا يملؤها الترقّب المهووس.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“هل أنتم جميعًا تدرسون التمثيل؟” كان جسد يو ليانغ محاطًا بالظلال. حالته كانت متردّية، لكنه لم يكن ممّن يمكن لطلابٍ معدودين أن يتعاملوا معه. نظر إلى “كبش الفداء” مثل ما تاو، فجميعهم خفضوا رؤوسهم وصمتوا. أحدهم، وكان ضخم الجسد، غمز له وكأنه يحذّره.
“هل هذا هو سلاح الهيئة؟” الطلاب لم يتوقعوا أن تكون طريقة المركز لمواجهة الأشباح بهذه البشاعة. المعطف بدا أفظع من كل الأشباح التي صادفوها. لم يُعقل أن يكون مرتبطًا بمؤسسة تزعم أنها حامية النظام في “هان هاي”.
“أتريدون القضاء عليّ في كابوسي أنا؟ أغلبكم لم ألتقِ به من قبل أصلًا.” أدرك يو ليانغ أنّ قلب الإنسان أكثر خُبثًا من كل الأشباح. كان يرغب في القضاء على نصف الطلاب فحسب، لكن يبدو أنّ محو الصف بأكمله أيسر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مقارنة بأشباح تملك “غرفة ضغينة”، كان هذا المعطف جنونًا محضًا بلا عقل. أشدّ رعبًا من أعظم الأشباح. كقطط منزلية أمام نمرٍ بري.
لم يُعره الطلاب انتباهًا. وبينما يواصلون الهجوم على بعضهم، أخذوا يزحفون نحوه ببطء. وحين لم يعد يفصل بينهم وبينه سوى أمتار قليلة، انقضّ يوان هوي الذي كان يسعى للانتقام من سوو جون فجأة متحالفًا معه على يو ليانغ. كلاهما مسلح بسكاكين خاصة صممها مركز التحقيق، موجّهين ضرباتهما إلى وجنتيه وعنقه، حيث كان التلوث الظلي في أوجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كل الكوابيس التي عشتها سجنتني. أترغبون أن تكونوا أنتم أيضًا جزءًا من كابوسي؟” لم يفعل شيئًا، لكن جراح سوو جون ويان هوي اتسعت فجأة. الدم تناثر مروّعًا البقية.
“احذر!” تفاجأت ليو يي من المشهد. لطالما ظنّت أن يوان هوي هو العدو اللدود لسوو جون، لكن تبيّن أنّ علاقتهما أعقد بكثير. أحدهما يسعى لجرّ الجميع نحو هيئة التحقيق، والآخر يجمع من يقاوم سوو جون. وكلاهما يرتبطان بـ سيتو آن.
“احذر!” تفاجأت ليو يي من المشهد. لطالما ظنّت أن يوان هوي هو العدو اللدود لسوو جون، لكن تبيّن أنّ علاقتهما أعقد بكثير. أحدهما يسعى لجرّ الجميع نحو هيئة التحقيق، والآخر يجمع من يقاوم سوو جون. وكلاهما يرتبطان بـ سيتو آن.
“جميعكم تستهدفونني؟ هل لأني لطالما رغبت أن أكون إنسانًا صالحًا؟” جسد يو ليانغ كان ملوّثًا، لكن عينيه ظلّتا نقيّتين. “كل ما جرى لي سيجري لكم. إن آذيتموني، فإنما تؤذون أنفسكم.”
بصفته مالك الكابوس، شعر يو ليانغ بقشعريرة تسري في عروقه لحظة دخوله بهو المحطة. كان الخطر الذي يواجهه غير مسبوق، حتى داخل كابوسه الخاص. توقّف عن التقدّم. لمح أحد الطلاب يرمقه خلسة وهو يهاجم الآخرين. لم تكن نظرةً مفعمة بالدموية، بل كانت عيونًا يملؤها الترقّب المهووس.
اخترقت السكاكين جسده بسهولة، لكنه لم ينزف. لم يبدو عليه الألم. بل العكس، سوو جون ويان هوي هما من أطلقا صرخات عذاب إذ انفتحت جروح بشعة في أعناقهما ووجنتيهما. الضرر الذي ألحقاه بيو ليانغ انعكس عليهما.
“جميعكم تستهدفونني؟ هل لأني لطالما رغبت أن أكون إنسانًا صالحًا؟” جسد يو ليانغ كان ملوّثًا، لكن عينيه ظلّتا نقيّتين. “كل ما جرى لي سيجري لكم. إن آذيتموني، فإنما تؤذون أنفسكم.”
“كل الكوابيس التي عشتها سجنتني. أترغبون أن تكونوا أنتم أيضًا جزءًا من كابوسي؟” لم يفعل شيئًا، لكن جراح سوو جون ويان هوي اتسعت فجأة. الدم تناثر مروّعًا البقية.
“رداء أحمر قادر على اختراق كابوسي هكذا؟” كانت تلك أول مرة يواجه فيها يو ليانغ شبحًا يرتدي الأحمر. لم يستطع مجابهته بفعالية، لأنه لم يكن حتى الجسد الحقيقي لخصمه.
“الطريق الوحيد للهروب من الكابوس هو قتل مالكه! ماذا تنتظرون؟!” صاح سوو جون بوجه طلاب الصف الثالث عشر. “كبش الفداء” لا يُعتمد عليهم. رفاق تشيان جونران بدأوا يتقدّمون. عيون الطلاب صارت متوحشة.
“رداء أحمر قادر على اختراق كابوسي هكذا؟” كانت تلك أول مرة يواجه فيها يو ليانغ شبحًا يرتدي الأحمر. لم يستطع مجابهته بفعالية، لأنه لم يكن حتى الجسد الحقيقي لخصمه.
انتشرت التشققات على أطراف الكابوس. رأس المعطف الأحمر اخترق الداخل. تمدّد المعطف حتى انزلق غطاؤه كاشفًا عن وجه ملطّخ بالدماء. تجاهل يو ليانغ هجمات سوو جون ويان هوي، محدّقًا في ذلك الشبح المتسلّل إلى كابوسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مقارنة بأشباح تملك “غرفة ضغينة”، كان هذا المعطف جنونًا محضًا بلا عقل. أشدّ رعبًا من أعظم الأشباح. كقطط منزلية أمام نمرٍ بري.
على خلاف أشباح المدرسة، كان المعطف القرمزي يفيض بهالات من الحقد. مجرد رداء، لكنّه رمز جليل. الكابوس كله انضغط تحت قوةٍ مجهولة، ومع المعطف في المركز بدأت الجدران تنزف دمًا. ثم هطلت أمطار نتنة، ممتزجة بلحمٍ متعفّن. كل قطرة تحمل أثراً من الضغينة.
فتح يو ليانغ ذراعيه الغارقتين في الدماء، متعاونًا مع المطر الدموي لتدمير كابوسه. تخلّى عن كل ذكرياته الملوّثة، وقرّر ترك هذا الكابوس وابتكار آخر جديد.
“رداء أحمر…” استحوذ المعطف على بصر يو ليانغ. الكيان لم يتبع قوانين عالم الظلال قط. الأشباح عادة تُصنّف كـ “غرف ضغينة”، “منازل مسكونة”، أو “مبنى شر”، تبعًا لقواها. لكن المعطف القرمزي حطّم كل القواعد. صاغ كل الضغائن في رداء واحد. لم يحتج شيئًا آخر لتكثيف أقصى درجات الكراهية.
“الطريق الوحيد للهروب من الكابوس هو قتل مالكه! ماذا تنتظرون؟!” صاح سوو جون بوجه طلاب الصف الثالث عشر. “كبش الفداء” لا يُعتمد عليهم. رفاق تشيان جونران بدأوا يتقدّمون. عيون الطلاب صارت متوحشة.
مقارنة بأشباح تملك “غرفة ضغينة”، كان هذا المعطف جنونًا محضًا بلا عقل. أشدّ رعبًا من أعظم الأشباح. كقطط منزلية أمام نمرٍ بري.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“مالك الكابوس مذعور! أوقفوه! اكسبوا الوقت لقوات الهيئة!” ضغط سوو جون على جرح عنقه. لم يصل إلى منصب “رئيس محطة” بمحض الصدفة.
حين يتلاشى الكابوس العبثي، سيصطدم طلاب الصف الثالث عشر بوجه الحقيقة المرعب.
“هل هذا هو سلاح الهيئة؟” الطلاب لم يتوقعوا أن تكون طريقة المركز لمواجهة الأشباح بهذه البشاعة. المعطف بدا أفظع من كل الأشباح التي صادفوها. لم يُعقل أن يكون مرتبطًا بمؤسسة تزعم أنها حامية النظام في “هان هاي”.
حين يتلاشى الكابوس العبثي، سيصطدم طلاب الصف الثالث عشر بوجه الحقيقة المرعب.
“رداء أحمر قادر على اختراق كابوسي هكذا؟” كانت تلك أول مرة يواجه فيها يو ليانغ شبحًا يرتدي الأحمر. لم يستطع مجابهته بفعالية، لأنه لم يكن حتى الجسد الحقيقي لخصمه.
“جميعكم تستهدفونني؟ هل لأني لطالما رغبت أن أكون إنسانًا صالحًا؟” جسد يو ليانغ كان ملوّثًا، لكن عينيه ظلّتا نقيّتين. “كل ما جرى لي سيجري لكم. إن آذيتموني، فإنما تؤذون أنفسكم.”
كان جسد يو ليانغ منهكًا بسموم عالم الظلال. كابوسه ممزّق بين قوانين المدرسة وخطط سيتو آن. وإلى جانب هذا المعطف المبهم، كان هناك مجموعة من المآسي البشرية وغاو مينغ المزعج. أمام هذا الكم من الخصوم، بدأ يو ليانغ يرزح تحت الضغط.
“هل أنتم جميعًا تدرسون التمثيل؟” كان جسد يو ليانغ محاطًا بالظلال. حالته كانت متردّية، لكنه لم يكن ممّن يمكن لطلابٍ معدودين أن يتعاملوا معه. نظر إلى “كبش الفداء” مثل ما تاو، فجميعهم خفضوا رؤوسهم وصمتوا. أحدهم، وكان ضخم الجسد، غمز له وكأنه يحذّره.
“ما كان عليّ أن أسمح بدخولكم… لم أعد أميّز: أهذه هي الحقيقة أم الكابوس؟”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
لم يدخل المحطة. بل مزّق جلده عن جسده، وقذف باللحم الملطخ بالظلال أرضًا. سلوكه التدميري زلزل المدينة بأكملها. تسارعت التشققات أكثر، لكنه لم يتوقف، بل أسرع في تحطيم جسده.
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
قوانين المدرسة أرادت حبسه في كابوسه، وسيتو آن خطط لاستغلال اللحظة لتحطيم الكابوس وأسره. كلاهما نواياه خبيثة، لكن هذا منحه فرصة.
كان جسد يو ليانغ منهكًا بسموم عالم الظلال. كابوسه ممزّق بين قوانين المدرسة وخطط سيتو آن. وإلى جانب هذا المعطف المبهم، كان هناك مجموعة من المآسي البشرية وغاو مينغ المزعج. أمام هذا الكم من الخصوم، بدأ يو ليانغ يرزح تحت الضغط.
فتح يو ليانغ ذراعيه الغارقتين في الدماء، متعاونًا مع المطر الدموي لتدمير كابوسه. تخلّى عن كل ذكرياته الملوّثة، وقرّر ترك هذا الكابوس وابتكار آخر جديد.
حين يتلاشى الكابوس العبثي، سيصطدم طلاب الصف الثالث عشر بوجه الحقيقة المرعب.
خفتت مقاومة المعطف. تلاشت الملامح من حوله. الحشود الهائجة ذابت إلى أفكار، وانجذبت إلى يو ليانغ. في النهاية، لم يبقَ إلا يو ليانغ ويو دي المحتضر.
في القبو، انهارت الغرف التي مثّلت المدرسة والمشفى والسجن. وتحت الأنقاض ظهرت جثث طلاب محنطة. دماؤهم ولحومهم قد جفّت، أجسادهم حُبست في قاع مبنى المختبرات. حُوِّلوا إلى “طوب بشري” ليغذي مدرسة “هاندي” الخاصة بأكملها.
انهالت الضبابية الدموية. الأبنية انهارت. وبعد أن تغطّت السماء بالتشققات، انفجر كابوس يو ليانغ مثل بالون ممزق.
كان جسد يو ليانغ منهكًا بسموم عالم الظلال. كابوسه ممزّق بين قوانين المدرسة وخطط سيتو آن. وإلى جانب هذا المعطف المبهم، كان هناك مجموعة من المآسي البشرية وغاو مينغ المزعج. أمام هذا الكم من الخصوم، بدأ يو ليانغ يرزح تحت الضغط.
في الداخل، كان غاو مينغ والكلب الضخم ما زالا يلاحقانه. ومع انحسار الكابوس، أدرك غاو مينغ أنّ انتهاء حصة التطبيق الاجتماعي سيعني بداية مواجهة الواقع.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
حين يتلاشى الكابوس العبثي، سيصطدم طلاب الصف الثالث عشر بوجه الحقيقة المرعب.
في الداخل، كان غاو مينغ والكلب الضخم ما زالا يلاحقانه. ومع انحسار الكابوس، أدرك غاو مينغ أنّ انتهاء حصة التطبيق الاجتماعي سيعني بداية مواجهة الواقع.
في القبو، انهارت الغرف التي مثّلت المدرسة والمشفى والسجن. وتحت الأنقاض ظهرت جثث طلاب محنطة. دماؤهم ولحومهم قد جفّت، أجسادهم حُبست في قاع مبنى المختبرات. حُوِّلوا إلى “طوب بشري” ليغذي مدرسة “هاندي” الخاصة بأكملها.
انتشرت التشققات على أطراف الكابوس. رأس المعطف الأحمر اخترق الداخل. تمدّد المعطف حتى انزلق غطاؤه كاشفًا عن وجه ملطّخ بالدماء. تجاهل يو ليانغ هجمات سوو جون ويان هوي، محدّقًا في ذلك الشبح المتسلّل إلى كابوسه.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
