170 الذاكرة
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
Arisu-san
أراد غاو مينغ أن يستخدم الضباب ليجعل الطلاب يواجهون حقيقتهم: أنهم مجرد مصادر تلوث زرعها العالم الظلي في الواقع.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه شعور مريع… كلما رأيتُ سكاكين أو حتى أدوات حادة، تخيلتُ اختراقها للأجساد.”
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تلك الليلة، قبل عشر سنوات، في النقطة التي تداخل فيها العالمان، كنتَ بحاجة إلى شخص حي، موجود عند تقاطع مصائر الجميع، ليقف في عالم الأحياء ويقودك خارج عالم الموت.” انطفأ بريق عيني غاو يون، وغدت غائمة معتمة. “اعتبرتكم جميعًا أصدقاء، لكنني لم أتوقع أنكم جميعًا ستتحولون إلى وحوش في عالم الموت. صدّقتكم، وأطلقتُ بنفسي حافلة مليئة بشياطين ملوثة إلى العالم البشري.”
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
كان صوت غاو يون يحمل قوة غامضة خاصة، كل كلمة منه كانت تنغرس في قلب غاو مينغ مثل خناجر مسمومة.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“هل وعدتُ بأن أعود لأتسلّم الأمر منك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الإحساس تحت يد غاو مينغ كان غريبًا، جسد غاو يون بدا وكأنه تمثال شمعي يذوب تحت حرارة مشتعلة. ألوان جسده كانت مرتبطة ببطاقة الطالب.
ذكريات الموت تصادمت في غرفة التعذيب. موت غاو مينغ المتكرر وعوداته المستمرة إلى الحافلة بدت وكأنها مرتبطة بوعدٍ لم يفِ به. ترنّح غاو مينغ بينما رأسه يكاد ينفجر من الألم، والدوامة القدرية تبتلعه شيئًا فشيئًا.
حتى يو دي لم يكن يتوقع أن يحدث هذا أثناء الدرس.
“تلك الليلة، قبل عشر سنوات، في النقطة التي تداخل فيها العالمان، كنتَ بحاجة إلى شخص حي، موجود عند تقاطع مصائر الجميع، ليقف في عالم الأحياء ويقودك خارج عالم الموت.” انطفأ بريق عيني غاو يون، وغدت غائمة معتمة. “اعتبرتكم جميعًا أصدقاء، لكنني لم أتوقع أنكم جميعًا ستتحولون إلى وحوش في عالم الموت. صدّقتكم، وأطلقتُ بنفسي حافلة مليئة بشياطين ملوثة إلى العالم البشري.”
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
كل جملة من غاو يون حملت كمًّا هائلًا من المعلومات. عقل غاو مينغ دار كالإعصار. عالم الموت الذي ذكره غاو يون لم يكن إلا العالم الظلي الذي اكتشفه مركز التحقيق. ذلك العالم الذي يغمره الظل كان يتسلل بطرق شتى ليفسد الواقع. كل طالب من الصف 13 بدا وكأنه بذرة زرعها ذلك العالم الظلي في العالم الحقيقي.
“هل وعدتُ بأن أعود لأتسلّم الأمر منك؟”
“غاو يون، لقد نسيتُ مرات لا تحصى. ولكن، إن كنتُ قد وعدتُ أن أتولى عنك، فسأجدك حتمًا بعد أن أُنهي عملي!” كان غاو مينغ قد تأكد بالفعل أن غاو يون هو الطالب الحادي والخمسون في الصف 13، ومع ذلك لم يكن له أي ذكرى عنه. بدا وكأنه شخص نُسي عمدًا من الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه شعور مريع… كلما رأيتُ سكاكين أو حتى أدوات حادة، تخيلتُ اختراقها للأجساد.”
“تجدني؟” خبت نظرات غاو يون. زي المدرسة الذي يرتديه بدأ يتلاشى لونه، وجسده صار ضبابيًا. “لن تأتي لتبحث عني إلا حين تحتاجني… مثل الآن.” في الممر، كان المحققون يفتشون الغرف غرفة تلو الأخرى، لكن غاو يون لم يُظهر أدنى نية للهروب.
“لم أكن أتحدث مع غاو يون الحقيقي. ما كان إلا جزءًا من وعيه مختبئًا في كابوس يو ليانغ. هل كان ينتظر الطلاب هنا؟ غاو يون قادر على مجابهة سيتو آن بل والتفوق عليه. لم يكن شخصًا عاديًا. راودني شعور غريب أن اسمه الحقيقي ليس غاو يون، بل غاو يوان.”
“كل طالب في الصف 13 أرسل لك رسالة. بعضهم تمنى حضورك، والبعض الآخر حذّرك من الاقتراب. لا أعني شيئًا بهذا، أردت فقط أن أخبرك أن البشر معقدون، ولا يمكن معاملتهم ككتلة واحدة.” غاو مينغ لم يستطع تذكر ما حدث قبل عشر سنوات مطلقًا. الإحساس كان عذابًا بحد ذاته. أشياء كثيرة وقعت، لكنه لم يستطع أن يستحضر شيئًا منها.
هذا السؤال جعل غاو يون يتوقف، ونسي ما كان على وشك قوله.
“لا أحد منكم بشري. أنتم مصادر تلوث أُرسلت من العالم الظلي إلى العالم الواقعي. ولمنع عالم الموت من التسلل إلى الواقع، يجب أن يُباد كل واحد منكم. من كُتب عليه الموت، فليمت، ومن كُتب له البقاء، فليبقَ حيًّا هنا.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
أفصح غاو يون عن طريقة لكسر الدورة، لكن غاو مينغ كان له منظور آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
“لماذا علينا أن نمنع عالم الموت من التسلل إلى العالم الحقيقي؟”
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
هذا السؤال جعل غاو يون يتوقف، ونسي ما كان على وشك قوله.
“لم أتوقع أن تفكر بهذا الشكل.” هزّ غاو يون رأسه. “لقد تحوّلتَ بالفعل إلى وحش. أنتم جميعًا وحوش ستلوثون العالم الحقيقي!”
“فكر بالأمر. ما الذي يُفترض أن يكون عليه العالم أصلًا؟ القدر قد رسم لنا الطريق، ولكن هل هو الطريق الوحيد؟” تقدّم غاو مينغ وأمسك بكتفي غاو يون. “سأحاول أن أغيّر الوضع الحالي، لكن ليس بالوسائل التي يريدها القدر.”
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
الإحساس تحت يد غاو مينغ كان غريبًا، جسد غاو يون بدا وكأنه تمثال شمعي يذوب تحت حرارة مشتعلة. ألوان جسده كانت مرتبطة ببطاقة الطالب.
“لماذا علينا أن نمنع عالم الموت من التسلل إلى العالم الحقيقي؟”
“لم أتوقع أن تفكر بهذا الشكل.” هزّ غاو يون رأسه. “لقد تحوّلتَ بالفعل إلى وحش. أنتم جميعًا وحوش ستلوثون العالم الحقيقي!”
“تجدني؟” خبت نظرات غاو يون. زي المدرسة الذي يرتديه بدأ يتلاشى لونه، وجسده صار ضبابيًا. “لن تأتي لتبحث عني إلا حين تحتاجني… مثل الآن.” في الممر، كان المحققون يفتشون الغرف غرفة تلو الأخرى، لكن غاو يون لم يُظهر أدنى نية للهروب.
“لا أحد يرغب أن يكون وحشًا، لكننا لا نملك الخيار. نحن مُجبرون على أن نصبح كذلك.” أراد غاو مينغ أن يسأله عن حادثة الحافلة قبل عشر سنوات، لكن جسد غاو يون بدأ بالتلاشي بسرعة.
أفصح غاو يون عن طريقة لكسر الدورة، لكن غاو مينغ كان له منظور آخر.
المحققون شعروا بشيء وهم يندفعون نحو الصف 13.
باب الصف تحطم. اندفع محققان إلى الداخل. رأيا غاو مينغ واقفًا وسط الضباب الدموي.
“لا يهم إن كان القدر صوابًا أو خطأً، سأسلك طريقي الخاص للنجاة. هذه المرة، لن أعود إلى ذلك النفق الجحيمي.” امتلأت عينا غاو يون بسواد الحبر، اتسعت حدقتاه، وصار مظهره مرعبًا.
هذا السؤال جعل غاو يون يتوقف، ونسي ما كان على وشك قوله.
“ما الذي تنوي فعله؟”
“كانت أمي تقول إنني مريض. لم تجرؤ أن تُخبر والدي الصارم بهذه الأمور، خشيت أن يمقتني. لذا كانت تصحبني إلى الأطباء سرًا.”
“لقد أعطيتني درسًا في التطبيقات الاجتماعية. والآن أعيد لك الدرس ذاته، لتبصر حقيقتك. سأجعلكم تواجهون قلوبكم الملوثة وتستعيدون ماضيكم القبيح المنسي.” ومع كلام غاو يون، غامت عيون بقية الطلاب، وتفتتت أجسادهم كقطع أحجية متناثرة. دماؤهم تحولت إلى ضباب كثيف تدفق خارج الغرف. خطوات تقترب… واختفى غاو يون وسط الضباب. جزء من شظايا الذاكرة اندمج في بطاقة الطالب. التقط غاو مينغ البطاقة، وإذا بصورة غاو يون واسمُه قد ظهرا عليها.
“لا يهم إن كان القدر صوابًا أو خطأً، سأسلك طريقي الخاص للنجاة. هذه المرة، لن أعود إلى ذلك النفق الجحيمي.” امتلأت عينا غاو يون بسواد الحبر، اتسعت حدقتاه، وصار مظهره مرعبًا.
“لم أكن أتحدث مع غاو يون الحقيقي. ما كان إلا جزءًا من وعيه مختبئًا في كابوس يو ليانغ. هل كان ينتظر الطلاب هنا؟ غاو يون قادر على مجابهة سيتو آن بل والتفوق عليه. لم يكن شخصًا عاديًا. راودني شعور غريب أن اسمه الحقيقي ليس غاو يون، بل غاو يوان.”
أفصح غاو يون عن طريقة لكسر الدورة، لكن غاو مينغ كان له منظور آخر.
باب الصف تحطم. اندفع محققان إلى الداخل. رأيا غاو مينغ واقفًا وسط الضباب الدموي.
“متى أصبحتُ هكذا؟ لا أستطيع التذكر. هل يمكنك مساعدتي لأتذكر؟”
“ارفع يديك! لا تتحرك!”
أراد غاو مينغ أن يستخدم الضباب ليجعل الطلاب يواجهون حقيقتهم: أنهم مجرد مصادر تلوث زرعها العالم الظلي في الواقع.
لكن غاو مينغ تجاهل أوامرهما. ترك الضباب يتغلغل في جسده. وحين وصل إلى قلبه، ابتلعه “الخالد الجسدي”.
أراد غاو مينغ أن يستخدم الضباب ليجعل الطلاب يواجهون حقيقتهم: أنهم مجرد مصادر تلوث زرعها العالم الظلي في الواقع.
أراد غاو مينغ أن يستخدم الضباب ليجعل الطلاب يواجهون حقيقتهم: أنهم مجرد مصادر تلوث زرعها العالم الظلي في الواقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشرت رائحة نتنة من يو دي، وتبول في مكانه.
“لكن وضعي مختلف… بالمقارنة مع مصدر تلوث عادي، فأنا مصدر تلوث فائق، أمتلك الخالد الجسدي وقلبًا مثقلًا بذكريات الموت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي تنوي فعله؟”
امتص غاو مينغ الضباب، لكنه لم يستطع إيقاف انتشاره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
“لم أعد أستطيع تمييز اللحظة التي فقدتُ فيها السيطرة.”
باب الصف تحطم. اندفع محققان إلى الداخل. رأيا غاو مينغ واقفًا وسط الضباب الدموي.
“إنه شعور مريع… كلما رأيتُ سكاكين أو حتى أدوات حادة، تخيلتُ اختراقها للأجساد.”
“غاو يون، لقد نسيتُ مرات لا تحصى. ولكن، إن كنتُ قد وعدتُ أن أتولى عنك، فسأجدك حتمًا بعد أن أُنهي عملي!” كان غاو مينغ قد تأكد بالفعل أن غاو يون هو الطالب الحادي والخمسون في الصف 13، ومع ذلك لم يكن له أي ذكرى عنه. بدا وكأنه شخص نُسي عمدًا من الجميع.
“كانت أمي تقول إنني مريض. لم تجرؤ أن تُخبر والدي الصارم بهذه الأمور، خشيت أن يمقتني. لذا كانت تصحبني إلى الأطباء سرًا.”
“تجدني؟” خبت نظرات غاو يون. زي المدرسة الذي يرتديه بدأ يتلاشى لونه، وجسده صار ضبابيًا. “لن تأتي لتبحث عني إلا حين تحتاجني… مثل الآن.” في الممر، كان المحققون يفتشون الغرف غرفة تلو الأخرى، لكن غاو يون لم يُظهر أدنى نية للهروب.
“هل تعلم من كان ضحيتي الأولى؟” وقف وانغ جيه وسط الضباب الدموي، وحدّق في يو دي المتكور في الزاوية. استخدم طرف السكين لينقر على جبين يو دي.
“كل طالب في الصف 13 أرسل لك رسالة. بعضهم تمنى حضورك، والبعض الآخر حذّرك من الاقتراب. لا أعني شيئًا بهذا، أردت فقط أن أخبرك أن البشر معقدون، ولا يمكن معاملتهم ككتلة واحدة.” غاو مينغ لم يستطع تذكر ما حدث قبل عشر سنوات مطلقًا. الإحساس كان عذابًا بحد ذاته. أشياء كثيرة وقعت، لكنه لم يستطع أن يستحضر شيئًا منها.
“ذلك الطبيب. حاول أن يطّلع على أسراري الداخلية ويستخدمها لابتزازي. كنت صغيرًا جدًا لأعرف كيف أتصرف. في النهاية، أفشى الطبيب كل شيء لوالدي. وبعدها، أراد أبي أن أقتل الطبيب بيدي.”
امتص غاو مينغ الضباب، لكنه لم يستطع إيقاف انتشاره.
ابتسم وانغ جيه: “أنا ابن أبي بحق. قال إنني أشبه أبنائه به.”
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
انتشرت رائحة نتنة من يو دي، وتبول في مكانه.
كل جملة من غاو يون حملت كمًّا هائلًا من المعلومات. عقل غاو مينغ دار كالإعصار. عالم الموت الذي ذكره غاو يون لم يكن إلا العالم الظلي الذي اكتشفه مركز التحقيق. ذلك العالم الذي يغمره الظل كان يتسلل بطرق شتى ليفسد الواقع. كل طالب من الصف 13 بدا وكأنه بذرة زرعها ذلك العالم الظلي في العالم الحقيقي.
حتى يو دي لم يكن يتوقع أن يحدث هذا أثناء الدرس.
المحققون شعروا بشيء وهم يندفعون نحو الصف 13.
الضباب الدموي تخلل جسد وانغ جيه، أنفاسه ازدادت ثِقلاً، وشيء ما في قلبه استيقظ. وجوه مشوّهة من لحظات الموت توهجت في ذهنه.
“لا أحد يرغب أن يكون وحشًا، لكننا لا نملك الخيار. نحن مُجبرون على أن نصبح كذلك.” أراد غاو مينغ أن يسأله عن حادثة الحافلة قبل عشر سنوات، لكن جسد غاو يون بدأ بالتلاشي بسرعة.
“متى أصبحتُ هكذا؟ لا أستطيع التذكر. هل يمكنك مساعدتي لأتذكر؟”
“لم أعد أستطيع تمييز اللحظة التي فقدتُ فيها السيطرة.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه شعور مريع… كلما رأيتُ سكاكين أو حتى أدوات حادة، تخيلتُ اختراقها للأجساد.”
“لماذا علينا أن نمنع عالم الموت من التسلل إلى العالم الحقيقي؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات