You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مصمم ألعاب الرعب 169

169 البديل

169 البديل

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“لا تُفرط في التفكير. والدي بالتبني لديه مشاكل عقلية. وبسببه، لا يحبني باقي الطلاب.” عندما أخذ بطاقة الطالب من غاو مينغ، بدا غاو يون مشوشًا. “هذه تبدو مثل بطاقتي. لكن لماذا أصبحت هكذا؟ هل وجدتها داخل الغسالة؟”

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

[غاو مينغ ابوه!!؟]

تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:

“نعم. معناه الغيمة العالية.” شرح الطالب. “العائلة التي تبنتني تمنّت أن أكون حرًّا مثل الغيوم وأبقى بلا أعباء إلى الأبد. تمنوا أن أعيش مثل الغيوم في السماء وأتحوّل إلى مطر بعد موتي.”

Arisu-san

وبينما بدأت شخصيتيهما تتحسّن، فجأة تمزق صمت المدرسة. بعض المحققين بالزي الأسود اندفعوا إلى مبنى الرياضيات. هجومهم كان مخططًا. وقف الجميع على طوابق مختلفة بينما مزقوا وأحرقوا مذكرات الطالب الحادي والخمسين.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“اسمي غاو يون.” أجاب الطالب بسهولة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من الناحية التقنية، كان والدي بالتبني.” تذكر غاو يون. “أبي رجل غريب. لم يبتسم قط. دائمًا لديه سلسلة ملتفة حول جسده وكأنه خاطئ. لا أصدقاء له ولا عائلة. قال إنه مات مرات عديدة. قال لي إنه تبناني لكي أكون هو التالي.”

.

بطاقة الطالب كانت تحتوي على شظايا الذكريات المتناثرة في أرجاء المدرسة. لم يُرِد غاو مينغ أن يعطيها. لو كان ممكنًا، لابتلع البطاقة وأقفل كل الذكريات في قلبه.

“أيها الطالب، هل تبحث عن هذا؟” رفع غاو مينغ بطاقة الطالب. تبادل نظرة مع ذلك الطالب العادي. الصورة على البطاقة توضّحت. الذكريات تساقطت على النافذة وتدفقت إلى القلب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما اسمك؟” سحب غاو مينغ البطاقة إلى الخلف. “أريد أن أعرف إن كانت هذه بطاقتك.”

“ماذا؟” كان رد فعل الطالب بطيئًا، وكأنه قد استيقظ للتو. بعد بعض الوقت، مدّ يده: “شكرًا لك.”

تدفقت الذكريات في بطاقة الطالب ببطء. الحياة الرتيبة أصبحت ملوّنة مجددًا. العالم خارج نافذة الصف تغيّر كل دقيقة، لكن غاو مينغ وغاو يون لم يهتما بذلك.

بطاقة الطالب كانت تحتوي على شظايا الذكريات المتناثرة في أرجاء المدرسة. لم يُرِد غاو مينغ أن يعطيها. لو كان ممكنًا، لابتلع البطاقة وأقفل كل الذكريات في قلبه.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ما اسمك؟” سحب غاو مينغ البطاقة إلى الخلف. “أريد أن أعرف إن كانت هذه بطاقتك.”

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“اسمي غاو يون.” أجاب الطالب بسهولة.

تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:

“غاو يون؟” شدّ غاو مينغ أصابعه على البطاقة. شعر بدمه يغلي وقلبه يخفق بشدّة. لم يعرف السبب.

“هناك من يريد قتلك. إنهم يقتربون.” وقف غاو مينغ واستعد للمغادرة.

“نعم. معناه الغيمة العالية.” شرح الطالب. “العائلة التي تبنتني تمنّت أن أكون حرًّا مثل الغيوم وأبقى بلا أعباء إلى الأبد. تمنوا أن أعيش مثل الغيوم في السماء وأتحوّل إلى مطر بعد موتي.”

تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:

“والداك بالتبني؟ هل هما من أعطياك اسمك؟”

لم يكن غاو يون مثاليًا. عاش مع والده بالتبني منذ صغره. نادرًا ما تواصل مع الآخرين. غالبًا ما كان والده يحجزه في غرفته، لذا كان اجتماعيًا ضعيفًا وذو احترام ذاتي منخفض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“من الناحية التقنية، كان والدي بالتبني.” تذكر غاو يون. “أبي رجل غريب. لم يبتسم قط. دائمًا لديه سلسلة ملتفة حول جسده وكأنه خاطئ. لا أصدقاء له ولا عائلة. قال إنه مات مرات عديدة. قال لي إنه تبناني لكي أكون هو التالي.”

“سأريك المدرسة. هيا، لا تقف هناك فقط.” أمسك غاو يون بيد غاو مينغ. كانا متضادّين تمامًا، لكن الشعور بوجودهما معًا كان صحيحًا. حاول غاو مينغ قراءة أفكار غاو يون بصفته طبيبًا نفسيًا. لم يقاوم وسمح لغاو يون أن يسحبه إلى الصف 13.

[غاو مينغ ابوه!!؟]

“لا أستطيع البقاء معك.” كان المحققون قد رأوا غاو مينغ. لو رأوا غاو مينغ مع غاو يون، فسيُكشف هوية غاو يون.

تصريح غاو يون احتوى على الكثير من المعلومات. جعل غاو مينغ يفكر.

“لماذا؟”

“لا تُفرط في التفكير. والدي بالتبني لديه مشاكل عقلية. وبسببه، لا يحبني باقي الطلاب.” عندما أخذ بطاقة الطالب من غاو مينغ، بدا غاو يون مشوشًا. “هذه تبدو مثل بطاقتي. لكن لماذا أصبحت هكذا؟ هل وجدتها داخل الغسالة؟”

بطاقة الطالب كانت تحتوي على شظايا الذكريات المتناثرة في أرجاء المدرسة. لم يُرِد غاو مينغ أن يعطيها. لو كان ممكنًا، لابتلع البطاقة وأقفل كل الذكريات في قلبه.

لم يُجب غاو مينغ ودرس غاو يون بصمت. كان طوله حوالي 1.7 مترًا. يرتدي زي المدرسة ولم يكن أنيقًا. ابتسامته صادقة. كان عاديًا جدًا لدرجة أنه لم يبدو مثل الخصم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تفعل هذا لتحميني؟” رفع غاو يون رأسه لينظر إلى غاو مينغ. تغيّر تعبيره. شيء عميق في عينيه تشقق. “تمامًا كما كان قبل عشر سنوات؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“غاو يون، أريد أن أسألك…” قبل أن يتمكن غاو مينغ من الإكمال، وضع غاو يون بطاقة الطالب على صدره ولوّح بيده نحو غاو مينغ: “هل أنت الطالب المنقول الجديد؟ ما اسمك؟”

توقف غاو مينغ عن محاولة التركيز على الكابوس والشذوذ. على الأقل في تلك اللحظة، كان مجرد طالب آخر في الصف.

“غاو مينغ.”

“سأريك المدرسة. هيا، لا تقف هناك فقط.” أمسك غاو يون بيد غاو مينغ. كانا متضادّين تمامًا، لكن الشعور بوجودهما معًا كان صحيحًا. حاول غاو مينغ قراءة أفكار غاو يون بصفته طبيبًا نفسيًا. لم يقاوم وسمح لغاو يون أن يسحبه إلى الصف 13.

“اسم غريب حقًا. هل هناك والد سيعطي ابنه اسمًا كهذا؟” أضاف: “مينغ، أو القدر، من الصعب جدًا التنبؤ به. إن آمنتَ بالقدر أو رفضتَ الإيمان به، فلن يكون الختام جيدًا على أي حال.” بدا أن غاو يون أدرك زلته. “لم أقصد شيئًا سيئًا. اسم والدي بالتبني غريب أيضًا.”

تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:

“سأريك المدرسة. هيا، لا تقف هناك فقط.” أمسك غاو يون بيد غاو مينغ. كانا متضادّين تمامًا، لكن الشعور بوجودهما معًا كان صحيحًا. حاول غاو مينغ قراءة أفكار غاو يون بصفته طبيبًا نفسيًا. لم يقاوم وسمح لغاو يون أن يسحبه إلى الصف 13.

“اسم غريب حقًا. هل هناك والد سيعطي ابنه اسمًا كهذا؟” أضاف: “مينغ، أو القدر، من الصعب جدًا التنبؤ به. إن آمنتَ بالقدر أو رفضتَ الإيمان به، فلن يكون الختام جيدًا على أي حال.” بدا أن غاو يون أدرك زلته. “لم أقصد شيئًا سيئًا. اسم والدي بالتبني غريب أيضًا.”

فُتح باب الصف، وأشعة الشمس سقطت على الطاولات. شعر غاو مينغ وكأنه عاد بالزمن إلى الوراء. الكتب المدرسية كانت موضوعة على الطاولات. خلف الكتب، وجوه شابة كثيرة. بعضهم يدرسون والبعض الآخر ينسخون الواجبات التي لم يُكملوها. طلاب الصف 13 لم يكونوا مميزين في الماضي. كان الجميع عاديين جدًا. متى تغيّر هذا؟

لم يُجب غاو مينغ ودرس غاو يون بصمت. كان طوله حوالي 1.7 مترًا. يرتدي زي المدرسة ولم يكن أنيقًا. ابتسامته صادقة. كان عاديًا جدًا لدرجة أنه لم يبدو مثل الخصم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الذاكرة تكررت في كابوس يو ليانغ. تذكر غاو مينغ حياته المدرسية. جلس هو وغاو يون بجانب طالبة. الفتاة كانت تشبه تشو سيسي. كانت طيبة، مرحة، ودودة، وأصغر من تشو سيسي.

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

“أخطط أن أهديها تفاحة في ليلة عيد الميلاد. هل تظن أنها ستعجبها؟ أم أن هذا متسرع جدًا؟” مرّر غاو يون ورقة لغاو مينغ. عند قراءة الورقة، ومضة ذاكرة أضاءت عقل غاو مينغ. عرف أن هذا قد حدث في حياته الحقيقية. أخذ غاو مينغ القلم وكتب على الجانب الآخر من الورقة: “ركز على دراستك. إن دخلت في علاقة، ماذا عني أنا؟”

تصريح غاو يون احتوى على الكثير من المعلومات. جعل غاو مينغ يفكر.

تلقّى غاو يون الورقة بتوقع. وبعد أن قرأها، أصبح تعبير وجهه مثيرًا للاهتمام.

المعلم كان يُلقي المحاضرة. الطلاب في الصفوف الأمامية ركّزوا كليًا. أما الطلاب في الخلف فقد انشغلوا بأشياءهم الخاصة. العالمان لم يُزعجا بعضهما.

توقف غاو مينغ واستدار.

توقف غاو مينغ عن محاولة التركيز على الكابوس والشذوذ. على الأقل في تلك اللحظة، كان مجرد طالب آخر في الصف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الذاكرة تكررت في كابوس يو ليانغ. تذكر غاو مينغ حياته المدرسية. جلس هو وغاو يون بجانب طالبة. الفتاة كانت تشبه تشو سيسي. كانت طيبة، مرحة، ودودة، وأصغر من تشو سيسي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في كابوس يو ليانغ، أصبح غاو مينغ وغاو يون صديقين. عرفا أسرار بعضهما البعض. متوحدان أصبحا صديقين مقرّبين يشاركان كل شيء معًا. الطالبة التي جلست بينهما أصبحت زائدة.

“والداك بالتبني؟ هل هما من أعطياك اسمك؟”

تدفقت الذكريات في بطاقة الطالب ببطء. الحياة الرتيبة أصبحت ملوّنة مجددًا. العالم خارج نافذة الصف تغيّر كل دقيقة، لكن غاو مينغ وغاو يون لم يهتما بذلك.

“قبل عشر سنوات، كنت محاصرًا في النفق، عالقًا بين عالم الموت والواقع. كنت تحتاج إلى إنسان حي لقيادة الحافلة للعثور على طريق للخروج من النفق. الثمن أن السائق الحي سيبقى محبوسًا في الحافلة إلى الأبد.” لمس غاو مينغ بطاقة الطالب. “غاو مينغ، لطالما اعتقدتُ أنك ستعود لتأخذ مكاني.”

النمو علّمنا أشياء كثيرة، لكنه جعلنا ننسى البساطة والفرح الطفولي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تفعل هذا لتحميني؟” رفع غاو يون رأسه لينظر إلى غاو مينغ. تغيّر تعبيره. شيء عميق في عينيه تشقق. “تمامًا كما كان قبل عشر سنوات؟”

في هذا الدرس العملي الاجتماعي، لم يُصبح غاو مينغ أي شخص محدد. ركّز على أن يكون نفسه السابقة. كان متحفظًا، صعب الاقتراب منه وأحيانًا ساخرًا.

“نعم. معناه الغيمة العالية.” شرح الطالب. “العائلة التي تبنتني تمنّت أن أكون حرًّا مثل الغيوم وأبقى بلا أعباء إلى الأبد. تمنوا أن أعيش مثل الغيوم في السماء وأتحوّل إلى مطر بعد موتي.”

لم يكن غاو يون مثاليًا. عاش مع والده بالتبني منذ صغره. نادرًا ما تواصل مع الآخرين. غالبًا ما كان والده يحجزه في غرفته، لذا كان اجتماعيًا ضعيفًا وذو احترام ذاتي منخفض.

“لا أستطيع البقاء معك.” كان المحققون قد رأوا غاو مينغ. لو رأوا غاو مينغ مع غاو يون، فسيُكشف هوية غاو يون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أكثر الطلاب نبذًا وأقلهم شعبية في الصف شجّع كل منهما الآخر وساعده.

“لا تُفرط في التفكير. والدي بالتبني لديه مشاكل عقلية. وبسببه، لا يحبني باقي الطلاب.” عندما أخذ بطاقة الطالب من غاو مينغ، بدا غاو يون مشوشًا. “هذه تبدو مثل بطاقتي. لكن لماذا أصبحت هكذا؟ هل وجدتها داخل الغسالة؟”

وبينما بدأت شخصيتيهما تتحسّن، فجأة تمزق صمت المدرسة. بعض المحققين بالزي الأسود اندفعوا إلى مبنى الرياضيات. هجومهم كان مخططًا. وقف الجميع على طوابق مختلفة بينما مزقوا وأحرقوا مذكرات الطالب الحادي والخمسين.

تصريح غاو يون احتوى على الكثير من المعلومات. جعل غاو مينغ يفكر.

“لا أستطيع البقاء معك.” كان المحققون قد رأوا غاو مينغ. لو رأوا غاو مينغ مع غاو يون، فسيُكشف هوية غاو يون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما اسمك؟” سحب غاو مينغ البطاقة إلى الخلف. “أريد أن أعرف إن كانت هذه بطاقتك.”

“لماذا؟”

“غاو يون؟” شدّ غاو مينغ أصابعه على البطاقة. شعر بدمه يغلي وقلبه يخفق بشدّة. لم يعرف السبب.

“هناك من يريد قتلك. إنهم يقتربون.” وقف غاو مينغ واستعد للمغادرة.

“والداك بالتبني؟ هل هما من أعطياك اسمك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل تفعل هذا لتحميني؟” رفع غاو يون رأسه لينظر إلى غاو مينغ. تغيّر تعبيره. شيء عميق في عينيه تشقق. “تمامًا كما كان قبل عشر سنوات؟”

“ماذا؟” كان رد فعل الطالب بطيئًا، وكأنه قد استيقظ للتو. بعد بعض الوقت، مدّ يده: “شكرًا لك.”

توقف غاو مينغ واستدار.

“غاو مينغ.”

“قبل عشر سنوات، كنت محاصرًا في النفق، عالقًا بين عالم الموت والواقع. كنت تحتاج إلى إنسان حي لقيادة الحافلة للعثور على طريق للخروج من النفق. الثمن أن السائق الحي سيبقى محبوسًا في الحافلة إلى الأبد.” لمس غاو مينغ بطاقة الطالب. “غاو مينغ، لطالما اعتقدتُ أنك ستعود لتأخذ مكاني.”

“نعم. معناه الغيمة العالية.” شرح الطالب. “العائلة التي تبنتني تمنّت أن أكون حرًّا مثل الغيوم وأبقى بلا أعباء إلى الأبد. تمنوا أن أعيش مثل الغيوم في السماء وأتحوّل إلى مطر بعد موتي.”

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

لم يكن غاو يون مثاليًا. عاش مع والده بالتبني منذ صغره. نادرًا ما تواصل مع الآخرين. غالبًا ما كان والده يحجزه في غرفته، لذا كان اجتماعيًا ضعيفًا وذو احترام ذاتي منخفض.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
1 تعليق
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط