161 سيتو آن
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
أعاد الطلاب آثار الطالب 51 وتجمعوا جميعاً حول جي جيه.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استعاد طلاب الصف 13 السيطرة على أجسادهم ببطء. لم يكن أحد يتوقع أن ينتهي درس الصحة هكذا. عيون الجميع تنقلت بين الجدار المنهار، جي جيه وغرفة التمريض.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
بدا أن الطبيب لو متصل بغرفة التمريض. كل شيء داخل هذه الغرفة وجب أن يخضع لأمره.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استعاد طلاب الصف 13 السيطرة على أجسادهم ببطء. لم يكن أحد يتوقع أن ينتهي درس الصحة هكذا. عيون الجميع تنقلت بين الجدار المنهار، جي جيه وغرفة التمريض.
.
تلفت وانغ جيه لكنه لم يجد ذلك الشخص.
.
“توقفوا! لا تلمسوا شيئاً في غرفة التمريض!”
وقف غاو مينغ خارج المرآة خلف جي جيه. أما غاو مينغ الميت داخل المرآة فوقف خلف شيا يانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما الطبيب الثالث فخلع قناعه. بدا تماماً مثل الطبيب لو، لكن غاو مينغ كان متأكداً أنه ليس هو.
“أعرف ما يجب أن أفعله. لا تتجاوز الخط.”
شهق غاو مينغ وضيق عينيه.
رفع غاو مينغ يده ببطء ليقبض على عنق جي جيه بينما كان ينظر إلى المرآة. غاو مينغ ذو العين الواحدة في المرآة أمسك شيا يانغ من عنقه. عينه المتبقية اخترقتها الشعيرات الدموية. كان صوته بارداً ومرعباً.
حجبت الوجوه الدموية الرؤية. الشخصيات الميتة غمرت شيا يانغ. وحين كاد يصل إلى الجوهر، أدرك فجأة أن كل غاو مينغ ميت كان له صوت يتردد في صدره. قلوبهم الميتة عادت للحياة. خفقت القلوب معاً. امتدت ثمانية أذرع ضخمة كأغصان شجرة قديمة. الخالد الجسدي أراد أن يسحب لوحات شيا يانغ إلى غرفة التعذيب!
“أنا ميت بالفعل. من يتخذ القرارات هو أنت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شدّ غاو مينغ قبضته. بدأ عنق جي جيه بالتشقق.
تداخل جي جيه في المرآة ببطء مع تعابير شيا يانغ.
امتدت ذراع من الخلف لتخترق صدر شيا يانغ. متجاهلاً خطر التمزق، ابتسم شيا يانغ وهو يواصل رسم وجه غاو مينغ.
“إنها أفكارك الداخلية هي من تريد قتل الجميع. أنا فقط أجسدها لك. ألا تفهم؟ أنا أتبع نواياك. لستُ من يقودك، بل أنت من يجبرني.”
تداخل جي جيه في المرآة ببطء مع تعابير شيا يانغ.
عكست المرآة ثلاث أرواح مختلفة. كانوا جي جيه، شيا يانغ وغاو مينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفتح باب غرفة الصحة بقوة بعد أن أعاد شيا يانغ صورة الموت. دخل المحققون ومعهم بطاقات معلمين، لكنهم لم يتمكنوا من فرض النظام أيضاً.
“توقف الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استعاد طلاب الصف 13 السيطرة على أجسادهم ببطء. لم يكن أحد يتوقع أن ينتهي درس الصحة هكذا. عيون الجميع تنقلت بين الجدار المنهار، جي جيه وغرفة التمريض.
شدّ غاو مينغ قبضته. بدأ عنق جي جيه بالتشقق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نسخة ميتة أخرى منك؟”
ما زال شيا يانغ في المرآة يحافظ على ابتسامته الدافئة، ويداه رقصتا. كان هذا المجنون يخلق لوحات موت لكل طالب في الصف 13!
“سيتو آن!”
“لماذا لا تعيش وفق قلبك؟ لماذا تكبت نفسك؟ لقد أخفيت ذاتك الحقيقية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عضّ سوو بو على ضماداته وهو يتلوى ويصرخ.
لم يتوقف شيا يانغ. رسم الروح الفريدة لكل طالب. خطّ وعي كل من في الصف، بما فيهم أولئك الذين استحوذت عليهم الأشباح.
“ألن ترغب أن لا أختفي إلى الأبد، صحيح؟”
هذا الأسلوب المجنون أثار قلق قواعد سيتو آن. هذا كان مبنى المكاتب، المكان الوحيد الذي يستطيع سيتو آن التحكم به كلياً. ما زال باب غرفة الصحة مغلقاً. بدأت الجدران تتشقق كأن شيئاً مرعباً يسبح بداخلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بلغت المرآة حدها الأقصى. حتى الجدار كاد ينهار. استعاد شيا يانغ رشده أخيراً. توقف عن الرسم لأنه علم أنه لن يستطيع أبداً حبس غاو مينغ الحقيقي في لوحة. معلمة الفنون أرادت أيضاً أن ترسم روح غاو مينغ، لكن كان هناك الكثير جداً. واجه شيا يانغ المشكلة نفسها. كلما حاول أكثر، ازداد غرقه أكثر.
انطلقت صرخات من غرفة التمريض المجاورة. الجدار الفاصل بين غرفة الصحة والتمريض انتفخ بعروق مثل جلد بشري. العروق نبضت بإيقاع يشبه قلب الإنسان.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
“شخص يرى المستقبل لكنه يرفض امتلاكه. ما الأسرار التي تخفيها في قلبك؟”
“أنا الأفضل في التصوير. من كان يظن أنني سأواجه يوماً روحاً لا أستطيع رسمها؟”
بعد أن انتهى شيا يانغ من رسم الجميع، وقعت عيناه على غاو مينغ،
قال الطبيب لو بهدوء. كان صوته ناعماً، لكنه حمل هالة من الهيبة.
“روحك صورة للموت، لكن هذه المرآة لا تستطيع إظهار سوى جزء منك. دعني أشهد روحك الحقيقية.”
لطّخ أصابعه بدماء الطلاب، أراد شيا يانغ أن يرسم غاو مينغ في المرآة. عندما لامست أصابعه سطحها، اصطدمت ذكريات الموت اللامتناهية داخل قلب غاو مينغ. ظهرت شخصيات أخرى خلف شيا يانغ. غاو مينغ، بزي رئيس مركز التحقيق، قبض على شيا يانغ.
“الطلاب ذوو الوجوه الملفوفة بالضمادات يبدون مألوفين… عندما ركبنا الحافلة إلى هذه المدرسة، ألم يكن هناك طالب بوجه ملفوف بالضمادات معنا؟”
“نسخة ميتة أخرى منك؟”
تبعت هوانغ كونغ طبيبة جميلة جداً. الشيء الحقيقي الذي سيطر عليها كان الرأس الذي كانت تحمله. العنق المقطوع كان متصلاً بالطبيبة بعروق عديدة. الرأس كان كالطفيلي ملتصقاً بالطبيبة.
كلما اقترب من الحقيقة، ازداد حماس شيا يانغ. أراد أن يرسم روح غاو مينغ، لكنه لم يتوقع أن غاو مينغ الحالي صُنع من غاو مينغ أموات بلا نهاية.
“روحك صورة للموت، لكن هذه المرآة لا تستطيع إظهار سوى جزء منك. دعني أشهد روحك الحقيقية.”
“هل استخدمت حياتك لبناء خطوات تنظر بها إلى المستقبل؟ أهو موت فقط؟ كم مرة متَّ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نسخة ميتة أخرى منك؟”
امتدت ذراع من الخلف لتخترق صدر شيا يانغ. متجاهلاً خطر التمزق، ابتسم شيا يانغ وهو يواصل رسم وجه غاو مينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأشخاص المحبوسون في قلبي سيظلون موجودين إلى الأبد. عندها، ستتمنى لو أنك اختفيت بدلاً من ذلك.”
حجبت الوجوه الدموية الرؤية. الشخصيات الميتة غمرت شيا يانغ. وحين كاد يصل إلى الجوهر، أدرك فجأة أن كل غاو مينغ ميت كان له صوت يتردد في صدره. قلوبهم الميتة عادت للحياة. خفقت القلوب معاً. امتدت ثمانية أذرع ضخمة كأغصان شجرة قديمة. الخالد الجسدي أراد أن يسحب لوحات شيا يانغ إلى غرفة التعذيب!
كانت أطراف جي جيه باردة. لقد مات مراراً وتكراراً. ومع كل موت، صار أشد رعباً. كان له ثمانية أذرع وأربع وجوه مختلفة. جسده السفلي كان مغروساً في جثث حمراء دموية بلا نهاية.
بلغت المرآة حدها الأقصى. حتى الجدار كاد ينهار. استعاد شيا يانغ رشده أخيراً. توقف عن الرسم لأنه علم أنه لن يستطيع أبداً حبس غاو مينغ الحقيقي في لوحة. معلمة الفنون أرادت أيضاً أن ترسم روح غاو مينغ، لكن كان هناك الكثير جداً. واجه شيا يانغ المشكلة نفسها. كلما حاول أكثر، ازداد غرقه أكثر.
“أنا الأفضل في التصوير. من كان يظن أنني سأواجه يوماً روحاً لا أستطيع رسمها؟”
اتسعت الشقوق في غرفة الصحة. لو أضاف شيا يانغ ضربة واحدة أخرى، لتهشمت المرآة التي كونت لوحته.
“توقفوا! لا تلمسوا شيئاً في غرفة التمريض!”
“أنا الأفضل في التصوير. من كان يظن أنني سأواجه يوماً روحاً لا أستطيع رسمها؟”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
ساعد ظهور غرفة التعذيب شيا يانغ على الهدوء. مسح الدم عن أصابعه ومد يده نحو غاو مينغ،
اللطيفة تشو سيسي لم تنضم إلى القتال. سحبت جي جيه إلى الجانب. كانت تخشى أن يكون قد أُصيب.
“ألن ترغب أن لا أختفي إلى الأبد، صحيح؟”
كان بإمكان غرفة تمريض أكاديمية هاندي الخاصة أن يجمع أجزاء أجساد مختلفة لخلق وحش أكثر كمالاً. مثال ذلك معلمة الصحة التي كادت تُقتل على يد شيا يانغ.
“الأشخاص المحبوسون في قلبي سيظلون موجودين إلى الأبد. عندها، ستتمنى لو أنك اختفيت بدلاً من ذلك.”
امتدت ذراع من الخلف لتخترق صدر شيا يانغ. متجاهلاً خطر التمزق، ابتسم شيا يانغ وهو يواصل رسم وجه غاو مينغ.
أمسك غاو مينغ بيد جي جيه الممدودة. كانت المرآة مغطاة بلوحات دامية. رسم شيا يانغ صورة روح كل طالب. عندما لمس غاو مينغ بطرف إصبعه المرآة، اندفع الدم الذي استخدمه شيا يانغ إلى صورة الموت في جيبه. حُفظت ملامح موت الطلاب في لوحة شيا يانغ. ومع تراجع الدم من المرآة، اجتذب الضجيج الطلاب. رأوا شيئاً مرعباً. تلاشى الدم. جلس جي جيه في المرآة على الأرض، وخلفه وقف شبح عملاق بثمانية أذرع.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
عندما استُنفدت آخر قطرة دم، تحطمت المرآة. امتدت التشققات العنكبوتية من المرآة إلى الجدار.
نظر الطلاب ذوو الوجوه الملفوفة بالضمادات حولهم بجمود. ومع تخفيف ألمهم قليلاً، شدّت القيود على أجسادهم. نزل ثلاثة أطباء مدرسيين بمعاطف حمراء قانية من الطابق الثاني.
انهار الجدار الشبيه بالجلد بين غرفة الصحة والتمريض. رأى الصف 13 كل ما في الداخل.
أمسك غاو مينغ بيد جي جيه الممدودة. كانت المرآة مغطاة بلوحات دامية. رسم شيا يانغ صورة روح كل طالب. عندما لمس غاو مينغ بطرف إصبعه المرآة، اندفع الدم الذي استخدمه شيا يانغ إلى صورة الموت في جيبه. حُفظت ملامح موت الطلاب في لوحة شيا يانغ. ومع تراجع الدم من المرآة، اجتذب الضجيج الطلاب. رأوا شيئاً مرعباً. تلاشى الدم. جلس جي جيه في المرآة على الأرض، وخلفه وقف شبح عملاق بثمانية أذرع.
كان للتمريض طابقان، وكان فسيحاً جداً. خمسون طالباً بوجوه ملفوفة بالضمادات قُيّدوا إلى الأسرّة مثل الكلاب. على المنصة الأقرب إلى الجدار وُضع حقيبة مدرسية، دفتر يوميات وزي مدرسي موحل. بجوار الزي كانت بطاقة طالب غير واضحة. الرقم المدرسي للطالب كان 51.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
استعاد طلاب الصف 13 السيطرة على أجسادهم ببطء. لم يكن أحد يتوقع أن ينتهي درس الصحة هكذا. عيون الجميع تنقلت بين الجدار المنهار، جي جيه وغرفة التمريض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مبنى المكتب مغموراً في قواعد سيتو آن. غرفة التمريض كانت في قلب المبنى. حتى سوو جون لم يُسمح له بالمجيء إلى هنا. لا بد أن هذا المكان يحمل سر سيتو آن.
تراجع غاو مينغ الذي استعاد صورة الموت بصمت، تاركاً وراءه جي جيه المرعب.
تبعت هوانغ كونغ طبيبة جميلة جداً. الشيء الحقيقي الذي سيطر عليها كان الرأس الذي كانت تحمله. العنق المقطوع كان متصلاً بالطبيبة بعروق عديدة. الرأس كان كالطفيلي ملتصقاً بالطبيبة.
“الطلاب ذوو الوجوه الملفوفة بالضمادات يبدون مألوفين… عندما ركبنا الحافلة إلى هذه المدرسة، ألم يكن هناك طالب بوجه ملفوف بالضمادات معنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عضّ سوو بو على ضماداته وهو يتلوى ويصرخ.
تلفت وانغ جيه لكنه لم يجد ذلك الشخص.
“لقد قتلتُ الطبيب لو الحقيقي. هذا الطبيب لو يبث شعوراً مألوفاً. واثق ومتواضع، قاسٍ ولطيف. إنه يشبه تماماً…”
“ما الذي يجري مع هؤلاء الطلاب؟”
“روحك صورة للموت، لكن هذه المرآة لا تستطيع إظهار سوى جزء منك. دعني أشهد روحك الحقيقية.”
“مركز التحقيق يريد أن يخلق الطالب الحادي والخمسين! يريدون حبس قواعد المدرسة داخل أحد الطلاب هنا!”
بدا أن الطبيب لو متصل بغرفة التمريض. كل شيء داخل هذه الغرفة وجب أن يخضع لأمره.
زمجر سوو بو. كان مقيداً إلى أحد الأسرّة أيضاً. ارتدى زي المرضى وقد غُرست في جسده إبر عديدة. صرخ بجنون.
ساعد ظهور غرفة التعذيب شيا يانغ على الهدوء. مسح الدم عن أصابعه ومد يده نحو غاو مينغ،
“كنت أعلم أن سوو جون وراء هذا!”
أحد الأشباح الذين تم التصويت عليهم في وقت سابق تأخر. قبض عليه الطبيب هوانغ كونغ.
طار حذاء باتجاه مؤخرة رأس سوو جون. تفاداه بسهولة. خلع يوان هوي حذاءه الآخر.
بدا أن الطبيب لو متصل بغرفة التمريض. كل شيء داخل هذه الغرفة وجب أن يخضع لأمره.
“الحقيبة المدرسية، دفتر اليوميات وبطاقة الطالب تخص الطالب 51. المرآة، النافذة والباب وسائل تنويمية. مركز التحقيق يريد استخدام صلتنا بآثار الطالب الأخيرة للعثور على شظايا ذكراه في قلوبنا!”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
عضّ سوو بو على ضماداته وهو يتلوى ويصرخ.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
“مركز التحقيق يستعد لاستبدالنا. لم يعاملونا كبشر أبداً!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
كان استياء يوان هوي عميقاً. لم يعرف أحد ما الذي حدث له في مبنى المكاتب سابقاً. بعض الطلاب ما زالوا يحاولون استيعاب الأمر بينما ركض آخرون بالفعل نحو الآثار الأخيرة على الطاولة.
“توقف الآن.”
تسابق ليو يي، وانغ جيه وغاو مينغ نحو دفتر اليوميات. الآخرون لم يرغبوا بالتخلف وبدأوا بالركض أيضاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنا فقط ننظر.”
كان وجه سوو جون مظلماً تماماً. زملاؤه يتصرفون مثل قطاع طرق!
أمسك غاو مينغ بيد جي جيه الممدودة. كانت المرآة مغطاة بلوحات دامية. رسم شيا يانغ صورة روح كل طالب. عندما لمس غاو مينغ بطرف إصبعه المرآة، اندفع الدم الذي استخدمه شيا يانغ إلى صورة الموت في جيبه. حُفظت ملامح موت الطلاب في لوحة شيا يانغ. ومع تراجع الدم من المرآة، اجتذب الضجيج الطلاب. رأوا شيئاً مرعباً. تلاشى الدم. جلس جي جيه في المرآة على الأرض، وخلفه وقف شبح عملاق بثمانية أذرع.
انفتح باب غرفة الصحة بقوة بعد أن أعاد شيا يانغ صورة الموت. دخل المحققون ومعهم بطاقات معلمين، لكنهم لم يتمكنوا من فرض النظام أيضاً.
بعد أن انتهى شيا يانغ من رسم الجميع، وقعت عيناه على غاو مينغ،
كان طلاب الصف 13 يعلمون أنهم لا يستطيعون الاعتماد إلا على أنفسهم.
“ألن ترغب أن لا أختفي إلى الأبد، صحيح؟”
“توقفوا! لا تلمسوا شيئاً في غرفة التمريض!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا ميت بالفعل. من يتخذ القرارات هو أنت.”
لكن التحذير لم يُؤخذ بجدية. وطأ الطلاب الأنقاض. بعضهم ذهب لتمزيق ضمادات الطلاب المقيدين. آخرون تشاجروا على الأشياء داخل الحقائب. بعضهم شكل جداراً من الأجساد وبدأ يقرأ دفتر اليوميات.
تجاهل الصف 13 المحققين، لكن عندما ظهر الأطباء الثلاثة، توقف بعض الطلاب.
استفاق جي جيه الذي دُعس عليه ببطء. قبض على قلبه. في وقت سابق، كاد خوف لا يوصف أن يبتلعه. بعد محاكاة لا تنتهي، تضاعف أثر “مرض الخوف” إلى أقصى حد. الأشياء التي رآها سابقاً بدأت تغلي في عقله. حوّل “مرض الخوف” ذلك تدريجياً إلى واقع.
ما زال شيا يانغ في المرآة يحافظ على ابتسامته الدافئة، ويداه رقصتا. كان هذا المجنون يخلق لوحات موت لكل طالب في الصف 13!
“هل أنت بخير؟”
زمجر سوو بو. كان مقيداً إلى أحد الأسرّة أيضاً. ارتدى زي المرضى وقد غُرست في جسده إبر عديدة. صرخ بجنون.
اللطيفة تشو سيسي لم تنضم إلى القتال. سحبت جي جيه إلى الجانب. كانت تخشى أن يكون قد أُصيب.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“رأيت حلماً مخيفاً جداً. رأيت الشبح خلفي.”
أعاد الطلاب آثار الطالب 51 وتجمعوا جميعاً حول جي جيه.
كانت أطراف جي جيه باردة. لقد مات مراراً وتكراراً. ومع كل موت، صار أشد رعباً. كان له ثمانية أذرع وأربع وجوه مختلفة. جسده السفلي كان مغروساً في جثث حمراء دموية بلا نهاية.
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
مع وصفه، أصبحت الصور في خيال جي جيه أكثر واقعية. النقطة الأساسية أن كل الطلاب الآخرين قد رأوا ذلك الشبح أيضاً. صار خوف الجميع مجسداً بصرياً. حُقِن حقد لا نهاية له في خيالهم الجماعي. بذرة الخوف أنبتت.
اتسعت الشقوق في غرفة الصحة. لو أضاف شيا يانغ ضربة واحدة أخرى، لتهشمت المرآة التي كونت لوحته.
“إن لم تتوقفوا، ستتم تصفيتكم جميعاً!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شدّ غاو مينغ قبضته. بدأ عنق جي جيه بالتشقق.
صرخ المحقق المسن الحامل بطاقة المعلم، لكن بلا جدوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بلغت المرآة حدها الأقصى. حتى الجدار كاد ينهار. استعاد شيا يانغ رشده أخيراً. توقف عن الرسم لأنه علم أنه لن يستطيع أبداً حبس غاو مينغ الحقيقي في لوحة. معلمة الفنون أرادت أيضاً أن ترسم روح غاو مينغ، لكن كان هناك الكثير جداً. واجه شيا يانغ المشكلة نفسها. كلما حاول أكثر، ازداد غرقه أكثر.
نظر الطلاب ذوو الوجوه الملفوفة بالضمادات حولهم بجمود. ومع تخفيف ألمهم قليلاً، شدّت القيود على أجسادهم. نزل ثلاثة أطباء مدرسيين بمعاطف حمراء قانية من الطابق الثاني.
بدا أن الطبيب لو متصل بغرفة التمريض. كل شيء داخل هذه الغرفة وجب أن يخضع لأمره.
برز الأطباء الثلاثة بوضوح. الطبيب الذي تقدّمهم استُبدلت أصابعه بمشارط. جرت الشعيرات الدموية تحت جلده. ارتدى الزي المدرسي تحت معطفه. كان في السابق طالباً في المدرسة. حول صدره عُلقت بطاقة طالب. اسمه كان هوانغ كونغ.
التفت هوانغ كونغ ليلمح إلى الطبيب لو. وبعد أن نال الإذن، دفع الطالب الشبح إلى صدره. غرزت أصابعه العشر في الشبح. انفتح صدره، وانطلقت مجسات دموية غريبة لتثقب جسد الشبح.
تبعت هوانغ كونغ طبيبة جميلة جداً. الشيء الحقيقي الذي سيطر عليها كان الرأس الذي كانت تحمله. العنق المقطوع كان متصلاً بالطبيبة بعروق عديدة. الرأس كان كالطفيلي ملتصقاً بالطبيبة.
“الحقيبة المدرسية، دفتر اليوميات وبطاقة الطالب تخص الطالب 51. المرآة، النافذة والباب وسائل تنويمية. مركز التحقيق يريد استخدام صلتنا بآثار الطالب الأخيرة للعثور على شظايا ذكراه في قلوبنا!”
أما الطبيب الثالث فخلع قناعه. بدا تماماً مثل الطبيب لو، لكن غاو مينغ كان متأكداً أنه ليس هو.
كانت أطراف جي جيه باردة. لقد مات مراراً وتكراراً. ومع كل موت، صار أشد رعباً. كان له ثمانية أذرع وأربع وجوه مختلفة. جسده السفلي كان مغروساً في جثث حمراء دموية بلا نهاية.
“لقد قتلتُ الطبيب لو الحقيقي. هذا الطبيب لو يبث شعوراً مألوفاً. واثق ومتواضع، قاسٍ ولطيف. إنه يشبه تماماً…”
نظر الطلاب ذوو الوجوه الملفوفة بالضمادات حولهم بجمود. ومع تخفيف ألمهم قليلاً، شدّت القيود على أجسادهم. نزل ثلاثة أطباء مدرسيين بمعاطف حمراء قانية من الطابق الثاني.
شهق غاو مينغ وضيق عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
“سيتو آن!”
تراجع غاو مينغ الذي استعاد صورة الموت بصمت، تاركاً وراءه جي جيه المرعب.
كان بإمكان غرفة تمريض أكاديمية هاندي الخاصة أن يجمع أجزاء أجساد مختلفة لخلق وحش أكثر كمالاً. مثال ذلك معلمة الصحة التي كادت تُقتل على يد شيا يانغ.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
كان مبنى المكتب مغموراً في قواعد سيتو آن. غرفة التمريض كانت في قلب المبنى. حتى سوو جون لم يُسمح له بالمجيء إلى هنا. لا بد أن هذا المكان يحمل سر سيتو آن.
“إنها أفكارك الداخلية هي من تريد قتل الجميع. أنا فقط أجسدها لك. ألا تفهم؟ أنا أتبع نواياك. لستُ من يقودك، بل أنت من يجبرني.”
“بعد أن استوليتُ على الخالد الجسدي، سلك سيتو آن طريقاً مختلفاً. هذا الرجل عبقري في زراعة الشذوذات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استعاد طلاب الصف 13 السيطرة على أجسادهم ببطء. لم يكن أحد يتوقع أن ينتهي درس الصحة هكذا. عيون الجميع تنقلت بين الجدار المنهار، جي جيه وغرفة التمريض.
تجاهل الصف 13 المحققين، لكن عندما ظهر الأطباء الثلاثة، توقف بعض الطلاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنا فقط ننظر.”
أحد الأشباح الذين تم التصويت عليهم في وقت سابق تأخر. قبض عليه الطبيب هوانغ كونغ.
طار حذاء باتجاه مؤخرة رأس سوو جون. تفاداه بسهولة. خلع يوان هوي حذاءه الآخر.
التفت هوانغ كونغ ليلمح إلى الطبيب لو. وبعد أن نال الإذن، دفع الطالب الشبح إلى صدره. غرزت أصابعه العشر في الشبح. انفتح صدره، وانطلقت مجسات دموية غريبة لتثقب جسد الشبح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شدّ غاو مينغ قبضته. بدأ عنق جي جيه بالتشقق.
هدأ طلاب الصف 13 فوراً. أمام أعين الجميع، استخدم هوانغ كونغ هذه الطريقة المرعبة لابتلاع الشبح.
مع وصفه، أصبحت الصور في خيال جي جيه أكثر واقعية. النقطة الأساسية أن كل الطلاب الآخرين قد رأوا ذلك الشبح أيضاً. صار خوف الجميع مجسداً بصرياً. حُقِن حقد لا نهاية له في خيالهم الجماعي. بذرة الخوف أنبتت.
عندما صوّت الصف 13 لإخراج الشبح في وقت سابق، لم يتوقعوا أن يهلك بهذه الطريقة البشعة.
عندما استُنفدت آخر قطرة دم، تحطمت المرآة. امتدت التشققات العنكبوتية من المرآة إلى الجدار.
“أعيدوا ما وجدتموه في غرفة التمريض إلى أماكنه.”
أعاد الطلاب آثار الطالب 51 وتجمعوا جميعاً حول جي جيه.
قال الطبيب لو بهدوء. كان صوته ناعماً، لكنه حمل هالة من الهيبة.
شهق غاو مينغ وضيق عينيه.
بدا أن الطبيب لو متصل بغرفة التمريض. كل شيء داخل هذه الغرفة وجب أن يخضع لأمره.
“سيتو آن!”
“كنا فقط ننظر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأشخاص المحبوسون في قلبي سيظلون موجودين إلى الأبد. عندها، ستتمنى لو أنك اختفيت بدلاً من ذلك.”
أعاد الطلاب آثار الطالب 51 وتجمعوا جميعاً حول جي جيه.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
أعاد الطلاب آثار الطالب 51 وتجمعوا جميعاً حول جي جيه.
هذا الأسلوب المجنون أثار قلق قواعد سيتو آن. هذا كان مبنى المكاتب، المكان الوحيد الذي يستطيع سيتو آن التحكم به كلياً. ما زال باب غرفة الصحة مغلقاً. بدأت الجدران تتشقق كأن شيئاً مرعباً يسبح بداخلها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
