971 رحلة على الطريق
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“كفى بكاءً. العم لديه حلوى لك.” انتظر تشانغ مينغلي أن تهب الرياح لتزيل رائحة الدخان عن جسده قبل أن يقترب. “أين والديك؟”
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
قل شيئًا. إذا واجهت أي مشكلة، فأخبر العم عنها. ناول تشانغ مينغلي الحلوى للطفل. وشعر ببرودة جسده.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه الكائنات النجسة تحاول منعي! لا تريدني أن أتقدّم، لكنني لن أتزعزع!” لم يكن تشانغ مينغلي خائفًا. ثبت الفأس مجددًا، والتفت ليواسي هوانغ يين وهان فاي. “لا تخافوا. إن عادت المرأة، سأقطعها!”
Arisu-san
“هل من الممكن أن تشانغ مينغلي قتل حبه الأول ونساه؟” خمّن هوانغ يين.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“تواعدنا. كان هدفي الزواج. لأنني كنت أعلم أنني لا أملك شيئًا، عملت بجد. لم أرد أن تشعر بالظلم، ولم أرد أن تعتقد أن اختيارها لي كان خطأ.”
.
“تواعدنا. كان هدفي الزواج. لأنني كنت أعلم أنني لا أملك شيئًا، عملت بجد. لم أرد أن تشعر بالظلم، ولم أرد أن تعتقد أن اختيارها لي كان خطأ.”
.
“أصدقاء منذ الطفولة؟”
“حياتي العاطفية؟” اعصاب تشانغ مينغلي ارتخت قليلاً. كان الحب نقطة التحوّل في حياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يُحتسب ذلك. كانت تشعر بالملل مني، فلم ترغب في التخلي عن هذا الأمان.” أضاء تشانغ مينغلي سيجارة أخرى. “ربما كانت لها حياة مختلفة بعيدًا عني. لم أرغب في التفكير بها بتلك السلبية، حتى بعد انفصالنا.”
تطاير دخان السيجارة. صمت تشانغ مينغلي قليلًا قبل أن يقول، “لدي علاقَتان. الأولى كانت حبي الأول. التقيت بها في الثانوية.”
“هل من الممكن أن تشانغ مينغلي قتل حبه الأول ونساه؟” خمّن هوانغ يين.
“أصدقاء منذ الطفولة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يُحتسب ذلك. كانت تشعر بالملل مني، فلم ترغب في التخلي عن هذا الأمان.” أضاء تشانغ مينغلي سيجارة أخرى. “ربما كانت لها حياة مختلفة بعيدًا عني. لم أرغب في التفكير بها بتلك السلبية، حتى بعد انفصالنا.”
“لا. هي من قريتي.” كان تشانغ مينغلي يقود السيارة. تمايلت السيارة أحيانًا، وتأرجح الفأس على المقعد المجاور إلى الأعلى والأسفل. “كنا فقراء حين كنا صغارًا، لكننا حققنا نتائج ممتازة في المدرسة ودخلنا الثانوية الوحيدة في المدينة. كنت دائمًا في المرتبة الأولى، وكانت هي الثانية. لطالما أحببتها. كان شعورًا نقيًا. أفكر الآن، لا أعلم لماذا أحببتها إلى هذا الحد. كنت أشعر بالأمان والسعادة حين تكون حولي.”
“أنا أحبها، وهي تحبني، لكنها لا تعتقد أننا نستطيع أن نكون معًا.” في تلك اللحظة، رأى تشانغ مينغلي صبيًا راكعًا بجانب كشك هاتف مهجور. نظر حوله ثلاث مرات.
“هل اعترفت لها؟” إلتفت هوانغ يين.
هل زوجتك تركتك؟ هل كان هناك خلاف؟ كان هوانغ يين على وشك تجاوز الأربعين، لكنه لم يكن متزوجًا أيضًا. أراد أن يعرف كيف هي الحياة الزوجية.
“كان حبًّا سرّيًا. حاولت مرة أن أعترف بطريقة ملتوية.” وضع تشانغ مينغلي أصابعه على المِقود. “كنت أعلم أنها تنافسية جدًا. لذلك، خلال امتحان منتصف الفصل، أخطأت عمدًا في بعض الأسئلة، حتى أمنحها المرتبة الأولى.”
“أصدقاء منذ الطفولة؟”
“هل هذا رومانسي بين متفوّقين؟” اندهش هان فاي. “ثم ماذا حدث؟”
“هل اعترفت لها؟” إلتفت هوانغ يين.
“اللعنة. كان الامتحان سهلًا نسبيًا. حصل أحد الأوغاد على المركز الأول، وحصلت هي على الثاني. حصلت على المركز السادس، وابتعدت عنها أكثر.” ضرب تشانغ مينغلي عجلة القيادة. “ثم درست بجهد كبير. دخلت الجامعة نفسها التي التحقت بها. التقيت بها مجددًا في مسابقة على مستوى الدولة. كان شعورًا وكأننا أصدقاء قدامى يلتقون.”
“ماذا لو لم تموت؟”
“لم أواعد أحدًا في الجامعة. أكثر من تحدث إليّ حينها كانت هي. لم أعلم ما نوع حياتها. كنت فضوليًا، لكن لم أجرؤ على مطاردتها. بعد كل شيء، لم يكن بيننا شيء.”
“التغيير الحقيقي حدث بعد التخرج. كانت مكتئبة في تلك الفترة وبدأت تشرب. لم يكن لديها الكثير من الأصدقاء، كانت مثلِي.” عند حديثه عن الحب، خفف تشانغ مينغلي من شتائمه وبدا طبيعيًّا. “دعتني للخروج في أول موعد لنا. قالت إنها تريد شريك شرب. لم أفكر كثيرًا. ربما لأننا كبرنا قليلًا، تحدثنا في مواضيع لم نناقشها سابقًا، مثل خطط المستقبل.
“ماذا لو لم تموت؟”
“في الحقيقة، لم أكن أشرب. كانت أول مرة أشرب فيها. تبعتها وصببت الشراب في حلقي. كنت بريئًا جدًا حينها. وبعد أن سكرت، انسكبت الكلمات في فمي. مستقبلها كان كله عنها. مستقبلي كان كله عنها.”
“كفى بكاءً. العم لديه حلوى لك.” انتظر تشانغ مينغلي أن تهب الرياح لتزيل رائحة الدخان عن جسده قبل أن يقترب. “أين والديك؟”
“ما فائدة الجهد الشديد؟ أليس الهدف منه أن تحصل على علاقة مجيدة حين تلتقي من تحب؟”
كانت السيارة قد مرّت، لكن تشانغ مينغلي استدار وتوقف. “لحظة. الوقت متأخر جدًا، والطفل وحيد تمامًا. الوضع غير آمن.”
“معظم الناس لا يملكون هذا الحق، لكنني خططت حياتي منذ وقتٍ مبكر.”
تطاير دخان السيجارة. صمت تشانغ مينغلي قليلًا قبل أن يقول، “لدي علاقَتان. الأولى كانت حبي الأول. التقيت بها في الثانوية.”
أبطأ تشانغ مينغلي السيارة. “تلك الفترة أثناء التخرج كانت أسعد فترة في حياتي. كنا دائمًا معًا. لكن بعد التخرج، ذهبت للعمل في مدينة أخرى.”
كان هان فاي يخطط لفتح الباب حين يُفعل وشم الشبح. كان هناك خطر كبير خارج السيارة.
“ألم تتحدا؟” طلبتتواعدا أنتما الاثنان؟” طلب هوانغ يين سيجارة وهو مصغي إلى القصة.
في تلك اللحظة، سُمِع طرق على غطاء المحرك. سمع هان فاي وهوانغ يين الصوت بوضوح. فُتح الغطاء، وخرج منه شيء زاحِفًا!
“لم تعطني جوابًا.” نظر تشانغ مينغلي إلى الطريق المظلم. “ألم الإنسان يأتي 90% منه من نفس الشيء. يعلم أنه يحمل وردة شائكة، لكنه لا يريد تركها. كنت شخصًا كهذا. حين أشتريت تذكرة يانصيب وعرفت أنني خسرت، كنت أعاود التحقق على الإنترنت مجددًا. وما زلت كذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أواعد أحدًا في الجامعة. أكثر من تحدث إليّ حينها كانت هي. لم أعلم ما نوع حياتها. كنت فضوليًا، لكن لم أجرؤ على مطاردتها. بعد كل شيء، لم يكن بيننا شيء.”
“ألن يكون من الوقاحة أن تطرق الباب نفسه باستمرار؟” وضع هوانغ يين يده على الزجاج.
كانت السيارة قد مرّت، لكن تشانغ مينغلي استدار وتوقف. “لحظة. الوقت متأخر جدًا، والطفل وحيد تمامًا. الوضع غير آمن.”
“نعم. كنت قلقًا، لكن الباب فُتح في النهاية.”
هوانغ يين لقد انهيت سجائر الرجل لول
انطلقت السيارة في الليل وكأن لا أحد يعرف الوجهة.
“معظم الناس لا يملكون هذا الحق، لكنني خططت حياتي منذ وقتٍ مبكر.”
“تواعدنا. كان هدفي الزواج. لأنني كنت أعلم أنني لا أملك شيئًا، عملت بجد. لم أرد أن تشعر بالظلم، ولم أرد أن تعتقد أن اختيارها لي كان خطأ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا. هي من قريتي.” كان تشانغ مينغلي يقود السيارة. تمايلت السيارة أحيانًا، وتأرجح الفأس على المقعد المجاور إلى الأعلى والأسفل. “كنا فقراء حين كنا صغارًا، لكننا حققنا نتائج ممتازة في المدرسة ودخلنا الثانوية الوحيدة في المدينة. كنت دائمًا في المرتبة الأولى، وكانت هي الثانية. لطالما أحببتها. كان شعورًا نقيًا. أفكر الآن، لا أعلم لماذا أحببتها إلى هذا الحد. كنت أشعر بالأمان والسعادة حين تكون حولي.”
“كنت ألبي كل رغباتها. كنت كالإنسان الفائق. ربما كانت هذه قوة الحب. كانت شخصًا طيبًا جدًا. من حيث القدرة على العمل، لم تكن أقل مني. كانت لطيفة ومهذبة. وعندما تتفرغ، كانت تقوم بالأعمال الخيرية. في عيني، كانت كالنار، تضيء حياتي.”
“أذكر، ذكرياتي عنها أصبحت ضبابية. ربما لم أحبها. فقط افتقدت تلك النسخة من نفسي حين كنت معها.”
كان من المفترض أن تكون هذه قصة خيالية، لكن مع تلاشي دخان السيجارة، خرج تشانغ مينغلي ببطء من الذكرى، “كانت عظيمة جدًا. فلماذا لم أنلها؟ لماذا تكذب عليّ؟”
“أنا أحبها، وهي تحبني، لكنها لا تعتقد أننا نستطيع أن نكون معًا.” في تلك اللحظة، رأى تشانغ مينغلي صبيًا راكعًا بجانب كشك هاتف مهجور. نظر حوله ثلاث مرات.
“هل كانت تخونك؟”
“العلاقة الثانية كانت حبًا حقيقيًا. التقيت بشخص غيّر حياتي. فهمت السعادة والنعيم ومعنى الحياة. أصبحت تلك الفتاة زوجتي.” أصبح نظر تشانغ مينغلي لطيفًا. مجرد التفكير بزوجته هدّأه.
“لا يُحتسب ذلك. كانت تشعر بالملل مني، فلم ترغب في التخلي عن هذا الأمان.” أضاء تشانغ مينغلي سيجارة أخرى. “ربما كانت لها حياة مختلفة بعيدًا عني. لم أرغب في التفكير بها بتلك السلبية، حتى بعد انفصالنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا. هي من قريتي.” كان تشانغ مينغلي يقود السيارة. تمايلت السيارة أحيانًا، وتأرجح الفأس على المقعد المجاور إلى الأعلى والأسفل. “كنا فقراء حين كنا صغارًا، لكننا حققنا نتائج ممتازة في المدرسة ودخلنا الثانوية الوحيدة في المدينة. كنت دائمًا في المرتبة الأولى، وكانت هي الثانية. لطالما أحببتها. كان شعورًا نقيًا. أفكر الآن، لا أعلم لماذا أحببتها إلى هذا الحد. كنت أشعر بالأمان والسعادة حين تكون حولي.”
“انفصلتما؟” سأل هوانغ يين بفضول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“نعم. قبل أيام من زواجنا.” كان تشانغ مينغلي هادئًا جدًا. “حبي لها لم يعلمني شيئًا. كانت كالشمس التي ألاحقها. حين لحقتها، حرقتني فقط. لم أعد أعتبر ذلك حبًا.”
قل شيئًا. إذا واجهت أي مشكلة، فأخبر العم عنها. ناول تشانغ مينغلي الحلوى للطفل. وشعر ببرودة جسده.
“أذكر، ذكرياتي عنها أصبحت ضبابية. ربما لم أحبها. فقط افتقدت تلك النسخة من نفسي حين كنت معها.”
“ألن يكون من الوقاحة أن تطرق الباب نفسه باستمرار؟” وضع هوانغ يين يده على الزجاج.
“بعد انفصالنا، دخلت التعليم. كنت من عائلة فقيرة، لذا عرفت صعوبة حياة أطفال الجبل. أردت المساعدة لتغيير مصائرهم حتى لا ينتهوا مثلي.”
“هل من الممكن أن تشانغ مينغلي قتل حبه الأول ونساه؟” خمّن هوانغ يين.
“في الحقيقة، لدي احترام منخفض للذات. كلما التقيت بالحب، أخرج منه بجراح. الحب بالنسبة لي ألم. العلاقة الأولى زرعت هذا فيَّ. والعلاقة الثانية أكدت أن هذا هو الواقع…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
في تلك اللحظة، سُمِع طرق على غطاء المحرك. سمع هان فاي وهوانغ يين الصوت بوضوح. فُتح الغطاء، وخرج منه شيء زاحِفًا!
“أنا أحبها، وهي تحبني، لكنها لا تعتقد أننا نستطيع أن نكون معًا.” في تلك اللحظة، رأى تشانغ مينغلي صبيًا راكعًا بجانب كشك هاتف مهجور. نظر حوله ثلاث مرات.
انزلق الدم على نافذة السيارة. خربشة أظافر من السقف. وبعد ثوانٍ، ظهر وجه دموي فجأة!
“التغيير الحقيقي حدث بعد التخرج. كانت مكتئبة في تلك الفترة وبدأت تشرب. لم يكن لديها الكثير من الأصدقاء، كانت مثلِي.” عند حديثه عن الحب، خفف تشانغ مينغلي من شتائمه وبدا طبيعيًّا. “دعتني للخروج في أول موعد لنا. قالت إنها تريد شريك شرب. لم أفكر كثيرًا. ربما لأننا كبرنا قليلًا، تحدثنا في مواضيع لم نناقشها سابقًا، مثل خطط المستقبل.
امرأة ميتة اتكأت على سقف السيارة وأخفضت وجهها لتنظر إلى تشانغ مينغلي.
“مستحيل! لماذا توجد جثة في سيارتي؟” لم يبدو تشانغ مينغلي كاذبًا. نزل وفتح الغطاء. “لا شيء! لا دم هنا!”
“اللعنة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبطأ تشانغ مينغلي السيارة. “تلك الفترة أثناء التخرج كانت أسعد فترة في حياتي. كنا دائمًا معًا. لكن بعد التخرج، ذهبت للعمل في مدينة أخرى.”
ضغط تشانغ مينغلي على الفرامل. وعندما استعاد وعيه، اختفت الجثة.
امرأة ميتة اتكأت على سقف السيارة وأخفضت وجهها لتنظر إلى تشانغ مينغلي.
“هل رأيتم تلك الجثة؟” صاح تشانغ مينغلي.
“إذا كان تشانغ مينغلي صاحب هذا الكابوس، فهذه الرحلة تمثّل حياته. البيت المحترق، الشيخ، والمرأة الميتة تمثل شيئًا. الجثة قد لا تكون للأموات.” تحدث هان فاي وهوانغ يين ثم رأوا تشانغ مينغلي يعود إلى السيارة.
لم يرد هوانغ يين. التفت إلى هان فاي وكأنّه ينتظر قيادته.
“اللعنة. كان الامتحان سهلًا نسبيًا. حصل أحد الأوغاد على المركز الأول، وحصلت هي على الثاني. حصلت على المركز السادس، وابتعدت عنها أكثر.” ضرب تشانغ مينغلي عجلة القيادة. “ثم درست بجهد كبير. دخلت الجامعة نفسها التي التحقت بها. التقيت بها مجددًا في مسابقة على مستوى الدولة. كان شعورًا وكأننا أصدقاء قدامى يلتقون.”
“رأيناها أيضًا. يبدو أنها خرجت من غطاء محرك سيارتك.” حدّق هان فاي في تشانغ مينغلي منتظرًا تفسيره.
“ماذا لو لم تموت؟”
“مستحيل! لماذا توجد جثة في سيارتي؟” لم يبدو تشانغ مينغلي كاذبًا. نزل وفتح الغطاء. “لا شيء! لا دم هنا!”
“حياتي العاطفية؟” اعصاب تشانغ مينغلي ارتخت قليلاً. كان الحب نقطة التحوّل في حياته.
“هل نذهب لننظر؟” أمسك هوانغ يين باب السيارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الحقيقة، لدي احترام منخفض للذات. كلما التقيت بالحب، أخرج منه بجراح. الحب بالنسبة لي ألم. العلاقة الأولى زرعت هذا فيَّ. والعلاقة الثانية أكدت أن هذا هو الواقع…”
كان هان فاي يخطط لفتح الباب حين يُفعل وشم الشبح. كان هناك خطر كبير خارج السيارة.
رفع الصبي رأسه، كان يشبه تشانغ مينغلي بشكلٍ مثير للريبة.
“لا تخرج. هذا الكابوس خاص جدًا…” همس هان فاي. “آيباد تشانغ مينغلي يحتوي على صور امرأة. رغم أن الوجوه مقطوعة، من شكل الجسد، لم تبدُ كالميتة.”
كان من المفترض أن تكون هذه قصة خيالية، لكن مع تلاشي دخان السيجارة، خرج تشانغ مينغلي ببطء من الذكرى، “كانت عظيمة جدًا. فلماذا لم أنلها؟ لماذا تكذب عليّ؟”
“هل من الممكن أن تشانغ مينغلي قتل حبه الأول ونساه؟” خمّن هوانغ يين.
“المعلم تشانغ، علاقتك الثانية تبدو أكثر شدة.”
“إذا كان تشانغ مينغلي صاحب هذا الكابوس، فهذه الرحلة تمثّل حياته. البيت المحترق، الشيخ، والمرأة الميتة تمثل شيئًا. الجثة قد لا تكون للأموات.” تحدث هان فاي وهوانغ يين ثم رأوا تشانغ مينغلي يعود إلى السيارة.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“هذه الكائنات النجسة تحاول منعي! لا تريدني أن أتقدّم، لكنني لن أتزعزع!” لم يكن تشانغ مينغلي خائفًا. ثبت الفأس مجددًا، والتفت ليواسي هوانغ يين وهان فاي. “لا تخافوا. إن عادت المرأة، سأقطعها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قد يكون شبحًا.”
“ماذا لو لم تموت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه الكائنات النجسة تحاول منعي! لا تريدني أن أتقدّم، لكنني لن أتزعزع!” لم يكن تشانغ مينغلي خائفًا. ثبت الفأس مجددًا، والتفت ليواسي هوانغ يين وهان فاي. “لا تخافوا. إن عادت المرأة، سأقطعها!”
“سأجذبها إلى السيارة وأتلو التعويذة حتى تموت!” همسّ تشانغ مينغلي. تحركت السيارة. نسي الجميع الحادثة تدريجيًا وأكملوا الحديث السابق.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“المعلم تشانغ، علاقتك الثانية تبدو أكثر شدة.”
“إذا كان تشانغ مينغلي صاحب هذا الكابوس، فهذه الرحلة تمثّل حياته. البيت المحترق، الشيخ، والمرأة الميتة تمثل شيئًا. الجثة قد لا تكون للأموات.” تحدث هان فاي وهوانغ يين ثم رأوا تشانغ مينغلي يعود إلى السيارة.
“العلاقة الثانية كانت حبًا حقيقيًا. التقيت بشخص غيّر حياتي. فهمت السعادة والنعيم ومعنى الحياة. أصبحت تلك الفتاة زوجتي.” أصبح نظر تشانغ مينغلي لطيفًا. مجرد التفكير بزوجته هدّأه.
“هل كانت تخونك؟”
“يبدو أنها كانت حبك الحقيقي.” طلب هوانغ يين سيجارة أخرى واستمع بصبر.
.
في الواقع، سأذهب في هذه الرحلة لأجدها. أمسك تشانغ مينغلي بالمِقود. “مهما صادفنا في الطريق، سأواصل القيادة حتى أراها.”
“رأيناها أيضًا. يبدو أنها خرجت من غطاء محرك سيارتك.” حدّق هان فاي في تشانغ مينغلي منتظرًا تفسيره.
هل زوجتك تركتك؟ هل كان هناك خلاف؟ كان هوانغ يين على وشك تجاوز الأربعين، لكنه لم يكن متزوجًا أيضًا. أراد أن يعرف كيف هي الحياة الزوجية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغط تشانغ مينغلي على الفرامل. وعندما استعاد وعيه، اختفت الجثة.
“أنا أحبها، وهي تحبني، لكنها لا تعتقد أننا نستطيع أن نكون معًا.” في تلك اللحظة، رأى تشانغ مينغلي صبيًا راكعًا بجانب كشك هاتف مهجور. نظر حوله ثلاث مرات.
“التغيير الحقيقي حدث بعد التخرج. كانت مكتئبة في تلك الفترة وبدأت تشرب. لم يكن لديها الكثير من الأصدقاء، كانت مثلِي.” عند حديثه عن الحب، خفف تشانغ مينغلي من شتائمه وبدا طبيعيًّا. “دعتني للخروج في أول موعد لنا. قالت إنها تريد شريك شرب. لم أفكر كثيرًا. ربما لأننا كبرنا قليلًا، تحدثنا في مواضيع لم نناقشها سابقًا، مثل خطط المستقبل.
كانت السيارة قد مرّت، لكن تشانغ مينغلي استدار وتوقف. “لحظة. الوقت متأخر جدًا، والطفل وحيد تمامًا. الوضع غير آمن.”
قل شيئًا. إذا واجهت أي مشكلة، فأخبر العم عنها. ناول تشانغ مينغلي الحلوى للطفل. وشعر ببرودة جسده.
“قد يكون شبحًا.”
“هل من الممكن أن تشانغ مينغلي قتل حبه الأول ونساه؟” خمّن هوانغ يين.
“إذن، لا بد أنه شبح وحيد.” لم يأخذ تشانغ مينغلي الفأس، بل أحضر حلوى. ارتدى الطفل ملابس بيضاء وبكى بكاءً مؤلمًا.
“حياتي العاطفية؟” اعصاب تشانغ مينغلي ارتخت قليلاً. كان الحب نقطة التحوّل في حياته.
“كفى بكاءً. العم لديه حلوى لك.” انتظر تشانغ مينغلي أن تهب الرياح لتزيل رائحة الدخان عن جسده قبل أن يقترب. “أين والديك؟”
“تواعدنا. كان هدفي الزواج. لأنني كنت أعلم أنني لا أملك شيئًا، عملت بجد. لم أرد أن تشعر بالظلم، ولم أرد أن تعتقد أن اختيارها لي كان خطأ.”
رفع الصبي رأسه، كان يشبه تشانغ مينغلي بشكلٍ مثير للريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا. هي من قريتي.” كان تشانغ مينغلي يقود السيارة. تمايلت السيارة أحيانًا، وتأرجح الفأس على المقعد المجاور إلى الأعلى والأسفل. “كنا فقراء حين كنا صغارًا، لكننا حققنا نتائج ممتازة في المدرسة ودخلنا الثانوية الوحيدة في المدينة. كنت دائمًا في المرتبة الأولى، وكانت هي الثانية. لطالما أحببتها. كان شعورًا نقيًا. أفكر الآن، لا أعلم لماذا أحببتها إلى هذا الحد. كنت أشعر بالأمان والسعادة حين تكون حولي.”
قل شيئًا. إذا واجهت أي مشكلة، فأخبر العم عنها. ناول تشانغ مينغلي الحلوى للطفل. وشعر ببرودة جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يُحتسب ذلك. كانت تشعر بالملل مني، فلم ترغب في التخلي عن هذا الأمان.” أضاء تشانغ مينغلي سيجارة أخرى. “ربما كانت لها حياة مختلفة بعيدًا عني. لم أرغب في التفكير بها بتلك السلبية، حتى بعد انفصالنا.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا. هي من قريتي.” كان تشانغ مينغلي يقود السيارة. تمايلت السيارة أحيانًا، وتأرجح الفأس على المقعد المجاور إلى الأعلى والأسفل. “كنا فقراء حين كنا صغارًا، لكننا حققنا نتائج ممتازة في المدرسة ودخلنا الثانوية الوحيدة في المدينة. كنت دائمًا في المرتبة الأولى، وكانت هي الثانية. لطالما أحببتها. كان شعورًا نقيًا. أفكر الآن، لا أعلم لماذا أحببتها إلى هذا الحد. كنت أشعر بالأمان والسعادة حين تكون حولي.”
هوانغ يين لقد انهيت سجائر الرجل لول
“هل من الممكن أن تشانغ مينغلي قتل حبه الأول ونساه؟” خمّن هوانغ يين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبطأ تشانغ مينغلي السيارة. “تلك الفترة أثناء التخرج كانت أسعد فترة في حياتي. كنا دائمًا معًا. لكن بعد التخرج، ذهبت للعمل في مدينة أخرى.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		