You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 690

صراعات (الجزء الثاني)

صراعات (الجزء الثاني)

1111111111

الردهة أمام المصعد كانت غرفة مستطيلة، بارتفاع 2.4 متر (7.9 قدم) وعرض 7 أمتار (23 قدمًا). ذكّرت ليث بالشركة التي كان يعمل بها في قسم الأسئلة والأجوبة (Q&A).

“… ’أماكن المعيشة ’ و ’منطقة الأبحاث ’.” تلك كانت العلامات التي تشير على التوالي إلى اليسار واليمين.

لم يكن هناك أي أثاث، فقط علامات وإشارات للتنقل داخل المنشأة. كانت الجدران مطلية بلون أخضر باهت بينما كانت الشبكة المعدنية التي تغطي السقف الحجري بيضاء.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “بطاقة القائد مُعترف بها.” ترجمت جاكهو دون أن تعطي فلوريا حتى وقتًا لتسأل.

الكاميرات السحرية كانت مخفية بين الشبكة والحجر، مما جعلها شبه غير مرئية للعين المجردة. بعد أن اكتمل الفحص الدقيق للغرفة، قالت فلوريا:

المنطقة كانت نظيفة ومضاءة بشكل مثالي، بدون أي علامة على التخريب. الأرضية كانت مغطاة بسجادة حمراء ناعمة والجدران الكريمية اللون جعلت الجميع يسترخي بمجرد أن أُغلق الباب الثقيل خلفهم.

“أولًا الغاز والآن كمين آخر. إذا كانت هذه استجابة دفاع آلي، فهو يشبه شيئًا ملعونًا واعيًا. نحن في وضع غير متكافئ هنا لمتابعة المهمة بأمان.

“أماكن المعيشة ستكون بالتأكيد مكانًا آمنًا. الأودي لن يضعوا مصنع لحم بالقرب من أماكن سكنهم. لنمضِ.” فلوريا كانت أقل ثقة مما أظهرت.

هل لدى أحد فكرة إن كان من الآمن العودة للأعلى ومغادرة كولا (Kulah)؟ سأتخذ المسؤولية الكاملة عن القرار.”

بمجرد أن أشار نيشال لها أن الساحل آمن، ذهبت فلوريا إلى أقرب باب ومررت بطاقة المفتاح، لتحصل فقط على صفير وضوء أحمر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فكّر الأساتذة قليلًا قبل الرد.

المنطقة كانت نظيفة ومضاءة بشكل مثالي، بدون أي علامة على التخريب. الأرضية كانت مغطاة بسجادة حمراء ناعمة والجدران الكريمية اللون جعلت الجميع يسترخي بمجرد أن أُغلق الباب الثقيل خلفهم.

“لقد رأيت ذلك الغاز من قبل.” قالت يوندارا. “إنه سم عصبي مخلوط بمسحوق بلورات سحرية حتى يتمكن من حمل وتعزيز نبضات سحر الظلام دون أن يتدمر. نصف عمره حوالي ثلاثة أيام، لذا علينا الانتظار أسبوعًا على الأقل قبل مغادرة هذا المكان.

“الوصول مرفوض. الإذن مُلغى.” قرأ نيشال الرسالة المصاحبة للضوء الأحمر.

وإلا، حتى لو حملنا معنا بطريقة أو بأخرى هو ما يكفي من الهواء النقي للبقاء، فإن نبضة سوداء أخرى ستسافر عبر السم بسرعة كبيرة بحيث نموت قبل أن نجد وقتًا لفتح خطوات الإعوجاج.”

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “بطاقة القائد مُعترف بها.” ترجمت جاكهو دون أن تعطي فلوريا حتى وقتًا لتسأل.

“سنكون جميعًا أمواتًا قبل أسبوع.” قال موروك. كلماته تسببت هذه المرة في المزيد من الإيماءات المؤيدة بدلًا من النظرات الغاضبة، مما جعل فلوريا تدرك أن مشكلتها الحقيقية الأولى كانت المعنويات. جاكهو كانت مجرد عَرَض، لا المرض نفسه، تمامًا كما أن موروك قال ببساطة ما كان الجميع يفكر به.

“ماذا عن العلامات؟ هل هناك أي إشارة إلى مخرج طوارئ؟” صلّت للآلهة من أجل أخبار جيدة.

“ماذا عن العلامات؟ هل هناك أي إشارة إلى مخرج طوارئ؟” صلّت للآلهة من أجل أخبار جيدة.

“لقد رأيت ذلك الغاز من قبل.” قالت يوندارا. “إنه سم عصبي مخلوط بمسحوق بلورات سحرية حتى يتمكن من حمل وتعزيز نبضات سحر الظلام دون أن يتدمر. نصف عمره حوالي ثلاثة أيام، لذا علينا الانتظار أسبوعًا على الأقل قبل مغادرة هذا المكان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إنها تقول فقط: ’الردهة الرئيسية ’…” أشارت جاكهو إلى العلامة أمام المصعد.

«اقتُلني.» قال بلغة غير معروفة بينما انطلقت من يديه تيارات من صواعق البرق رمت موروك بقوة ضد الجدار وأدخلته في نوبة تشنج.

“… ’أماكن المعيشة ’ و ’منطقة الأبحاث ’.” تلك كانت العلامات التي تشير على التوالي إلى اليسار واليمين.

لم ينتظر موروك أوامر، هاجم أقرب تركيب بعد أن حوّل أسلحته إلى مطارق حرب. الغولم تفاعل بسرعة وحش سحري، حوّل يديه إلى دروع ليصد الهجوم بينما ينفث النار ضد موروك.

“جيد.” أومأت فلوريا بينما نظر إليها الجميع كما لو أنها فقدت عقلها.

الأودي كانوا قد حلّوا مشكلة تسمم المانا بطريقة ما عبر تدمير النواة السحرية لضحاياهم.

“أماكن المعيشة ستكون بالتأكيد مكانًا آمنًا. الأودي لن يضعوا مصنع لحم بالقرب من أماكن سكنهم. لنمضِ.” فلوريا كانت أقل ثقة مما أظهرت.

ترجمة : العنكبوت

لكن كان عليها أن تجد مكانًا لترك المساعدين فيه قبل استكشاف باقي المجمع. مجموعة كبيرة كهذه ستكون صعبة جدًا لإدارتها. على طول الطريق، استمروا في العثور على كاميرات عاملة كانت تُزال بانتظام، تاركين العدو أعمى.

“أماكن المعيشة ستكون بالتأكيد مكانًا آمنًا. الأودي لن يضعوا مصنع لحم بالقرب من أماكن سكنهم. لنمضِ.” فلوريا كانت أقل ثقة مما أظهرت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان الممر طويلًا ومليئًا بالمفاجآت. أولًا، وجدوا منشورات زاهية الألوان معلقة على الجدران. وفقًا لإلكاس، كانت مجرد دعاية تحث العلماء على القتال من أجل قضية الأودي وعدم فقدان الأمل.

رسالة عنف.

ثم، كانت هناك آثار منشورات ممزقة، استُبدلت بما بدا أنه رسومات طفل عن العالم الخارجي تغطي معظم الجدران، حتى تحولت إلى نص جداري من الهراء مكرر مرارًا وتكرارًا.

“جيد.” أومأت فلوريا بينما نظر إليها الجميع كما لو أنها فقدت عقلها.

“إنه يقول ’هلاك ’.” قال إلكاس، ولاحظ أنه لم يكن عمل شخص واحد. الكلمة كانت نفسها لكن الخطوط اليدوية كانت مختلفة. علامات الأظافر وبقع الدم الباهتة على الجدران حكت لهم قصة مرعبة.

“إنه يقول ’هلاك ’.” قال إلكاس، ولاحظ أنه لم يكن عمل شخص واحد. الكلمة كانت نفسها لكن الخطوط اليدوية كانت مختلفة. علامات الأظافر وبقع الدم الباهتة على الجدران حكت لهم قصة مرعبة.

لم يكن أحد ليسمح بمثل هذه الرسالة المزعجة، ناهيك عن الدم، لولا أن الظاهرة أصبحت منتشرة جدًا لدرجة أن السلطات تخلت عن إزالة رسالة المجانين ووضعت رسالة خاصة بهم.

«اقتُلني.» قال بلغة غير معروفة بينما انطلقت من يديه تيارات من صواعق البرق رمت موروك بقوة ضد الجدار وأدخلته في نوبة تشنج.

رسالة عنف.

“جيد.” أومأت فلوريا بينما نظر إليها الجميع كما لو أنها فقدت عقلها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لحسن الحظ، الباب المعدني المزدوج في نهاية الممر كان سليمًا تمامًا، مما رفع معنوياتهم. الأودي لم يسمحوا للجنون بالانتشار بعيدًا جدًا، لذا لا يزال البشر يأملون في العثور على ملجأ بدلًا من مصحة.

رسالة عنف.

أماكن المعيشة كان لها قارئ بطاقة آخر. كانت فلوريا قد رأت ليث يستخدم بطاقة المفتاح وتمكنت من تمريرها بشكل صحيح من المحاولة الأولى. العرض تحول إلى اللون الأخضر الساطع وظهرت عدة حروف.

“سنكون جميعًا أمواتًا قبل أسبوع.” قال موروك. كلماته تسببت هذه المرة في المزيد من الإيماءات المؤيدة بدلًا من النظرات الغاضبة، مما جعل فلوريا تدرك أن مشكلتها الحقيقية الأولى كانت المعنويات. جاكهو كانت مجرد عَرَض، لا المرض نفسه، تمامًا كما أن موروك قال ببساطة ما كان الجميع يفكر به.

222222222

“بطاقة القائد مُعترف بها.” ترجمت جاكهو دون أن تعطي فلوريا حتى وقتًا لتسأل.

“ماذا عن العلامات؟ هل هناك أي إشارة إلى مخرج طوارئ؟” صلّت للآلهة من أجل أخبار جيدة.

أومأت فلوريا وفتحت الباب، كاشفة عن مساحة تمتد بقدر ما تستطيع العين أن ترى، كبيرة تقريبًا مثل المنطقة السكنية لكولا. من المسافة بين الأبواب، كان كل شقة واسعة جدًا.

“لقد رأيت ذلك الغاز من قبل.” قالت يوندارا. “إنه سم عصبي مخلوط بمسحوق بلورات سحرية حتى يتمكن من حمل وتعزيز نبضات سحر الظلام دون أن يتدمر. نصف عمره حوالي ثلاثة أيام، لذا علينا الانتظار أسبوعًا على الأقل قبل مغادرة هذا المكان.

المنطقة كانت نظيفة ومضاءة بشكل مثالي، بدون أي علامة على التخريب. الأرضية كانت مغطاة بسجادة حمراء ناعمة والجدران الكريمية اللون جعلت الجميع يسترخي بمجرد أن أُغلق الباب الثقيل خلفهم.

ترجمة : العنكبوت

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لدينا بطاقة مفتاح واحدة فقط.” قالت فلوريا مشيرة إلى قارئ البطاقات بجانب كل باب. “لذا، علينا أن نعيش معًا حتى نجد طريقًا للخروج. أيها الأساتذة، من فضلكم افحصوا المنطقة. سأبحث عن أكبر شقة بينما يبقى الباقون هنا.”

نظر إليهم ليث برؤية الحياة بينما تحولت أسوأ مخاوفه حول غولمات اللحم إلى حقيقة. لا يزال لديهم أثر ضعيف من قوة الحياة، لكن لا تدفق مانا إلا ذاك المنبعث من أجزائهم الاصطناعية، التي تحمل توقيع طاقة غير إنساني.

بمجرد أن أشار نيشال لها أن الساحل آمن، ذهبت فلوريا إلى أقرب باب ومررت بطاقة المفتاح، لتحصل فقط على صفير وضوء أحمر.

“ربما هذه بطاقة القائد الشخصية ويمكنها فتح شقته فقط.” فكرت، لكن فكرة أن ضابطًا قياديًا يحتاج أكثر من مفتاح واحد لم تكن منطقية لها، لذا عندما رفض الباب الثاني أن يُفتح أيضًا، استدعت إلكاس.

ثم، كانت هناك آثار منشورات ممزقة، استُبدلت بما بدا أنه رسومات طفل عن العالم الخارجي تغطي معظم الجدران، حتى تحولت إلى نص جداري من الهراء مكرر مرارًا وتكرارًا.

“ماذا يقول هذا؟” سألت بعد التمرير.

“سنكون جميعًا أمواتًا قبل أسبوع.” قال موروك. كلماته تسببت هذه المرة في المزيد من الإيماءات المؤيدة بدلًا من النظرات الغاضبة، مما جعل فلوريا تدرك أن مشكلتها الحقيقية الأولى كانت المعنويات. جاكهو كانت مجرد عَرَض، لا المرض نفسه، تمامًا كما أن موروك قال ببساطة ما كان الجميع يفكر به.

“الوصول مرفوض. الإذن مُلغى.” أصبح نيشال شاحبًا وبدأ بترديد تعويذة.

الكاميرات السحرية كانت مخفية بين الشبكة والحجر، مما جعلها شبه غير مرئية للعين المجردة. بعد أن اكتمل الفحص الدقيق للغرفة، قالت فلوريا:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أطلقت فلوريا الإنذار بينما عادت إلى المدخل ومررت البطاقة عند الباب الذي كانوا قد فتحوه قبل دقيقة بالكاد.

“ربما هذه بطاقة القائد الشخصية ويمكنها فتح شقته فقط.” فكرت، لكن فكرة أن ضابطًا قياديًا يحتاج أكثر من مفتاح واحد لم تكن منطقية لها، لذا عندما رفض الباب الثاني أن يُفتح أيضًا، استدعت إلكاس.

“الوصول مرفوض. الإذن مُلغى.” قرأ نيشال الرسالة المصاحبة للضوء الأحمر.

المنطقة كانت نظيفة ومضاءة بشكل مثالي، بدون أي علامة على التخريب. الأرضية كانت مغطاة بسجادة حمراء ناعمة والجدران الكريمية اللون جعلت الجميع يسترخي بمجرد أن أُغلق الباب الثقيل خلفهم.

“اللعنة، إنه فخ! هذا ليس دفاعًا آليًا، شخص ما حاصرنا هنا.” كان بإمكان فلوريا أن تلقي خطوات الإعوجاج لتخرجهم من هناك، لكن مشكلتها أنها لم تكن تعرف إلى أين تذهب.

“لقد رأيت ذلك الغاز من قبل.” قالت يوندارا. “إنه سم عصبي مخلوط بمسحوق بلورات سحرية حتى يتمكن من حمل وتعزيز نبضات سحر الظلام دون أن يتدمر. نصف عمره حوالي ثلاثة أيام، لذا علينا الانتظار أسبوعًا على الأقل قبل مغادرة هذا المكان.

أبواب الشقق انفتحت جميعها مرة واحدة وخرج جيش صغير من الغولمات . التراكيب لم تكن تشبه أبدًا تلك التي واجهتها مجموعة الاستكشاف خارج كولا.

نظر إليهم ليث برؤية الحياة بينما تحولت أسوأ مخاوفه حول غولمات اللحم إلى حقيقة. لا يزال لديهم أثر ضعيف من قوة الحياة، لكن لا تدفق مانا إلا ذاك المنبعث من أجزائهم الاصطناعية، التي تحمل توقيع طاقة غير إنساني.

كانوا جميعًا بشريين، لكن أجسادهم عُدلت بشدة، استُبدل معظم لحمهم بالحجر والمعدن. زُرعت بلورات مانا ضخمة في جميع أطرافهم، بما في ذلك رؤوسهم.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “بطاقة القائد مُعترف بها.” ترجمت جاكهو دون أن تعطي فلوريا حتى وقتًا لتسأل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أنابيب رفيعة خرجت من ظهورهم واخترقت بطونهم. كانت جلودهم شاحبة مميتة، عيونهم محتقنة بالدم مع بؤبؤ مغبش نموذجي للجثث، ومع ذلك كانوا لا يزالون أحياء.

المنطقة كانت نظيفة ومضاءة بشكل مثالي، بدون أي علامة على التخريب. الأرضية كانت مغطاة بسجادة حمراء ناعمة والجدران الكريمية اللون جعلت الجميع يسترخي بمجرد أن أُغلق الباب الثقيل خلفهم.

نظر إليهم ليث برؤية الحياة بينما تحولت أسوأ مخاوفه حول غولمات اللحم إلى حقيقة. لا يزال لديهم أثر ضعيف من قوة الحياة، لكن لا تدفق مانا إلا ذاك المنبعث من أجزائهم الاصطناعية، التي تحمل توقيع طاقة غير إنساني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ، الباب المعدني المزدوج في نهاية الممر كان سليمًا تمامًا، مما رفع معنوياتهم. الأودي لم يسمحوا للجنون بالانتشار بعيدًا جدًا، لذا لا يزال البشر يأملون في العثور على ملجأ بدلًا من مصحة.

لم ينتظر موروك أوامر، هاجم أقرب تركيب بعد أن حوّل أسلحته إلى مطارق حرب. الغولم تفاعل بسرعة وحش سحري، حوّل يديه إلى دروع ليصد الهجوم بينما ينفث النار ضد موروك.

“الوصول مرفوض. الإذن مُلغى.” قرأ نيشال الرسالة المصاحبة للضوء الأحمر.

انحنى الحارس لتفادي الهجوم وضرب في الوقت نفسه رُكبتي التركيب، ملوّحًا بمطارقه في حركة على شكل X. كانت الضربة قوية جدًا حتى أنها حطمت الركبتين، لكن بدلًا من السقوط، طفا غولم اللحم ببساطة بينما تجددت أطرافه.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “بطاقة القائد مُعترف بها.” ترجمت جاكهو دون أن تعطي فلوريا حتى وقتًا لتسأل.

«اقتُلني.» قال بلغة غير معروفة بينما انطلقت من يديه تيارات من صواعق البرق رمت موروك بقوة ضد الجدار وأدخلته في نوبة تشنج.

“سنكون جميعًا أمواتًا قبل أسبوع.” قال موروك. كلماته تسببت هذه المرة في المزيد من الإيماءات المؤيدة بدلًا من النظرات الغاضبة، مما جعل فلوريا تدرك أن مشكلتها الحقيقية الأولى كانت المعنويات. جاكهو كانت مجرد عَرَض، لا المرض نفسه، تمامًا كما أن موروك قال ببساطة ما كان الجميع يفكر به.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مرة أخرى، بطريقة ما فهم ليث كلماته. لقد تعرف على تلك الحالة، كان قد رآها تحدث مرة في الماضي عندما كان الحامي على وشك الموت.

أماكن المعيشة كان لها قارئ بطاقة آخر. كانت فلوريا قد رأت ليث يستخدم بطاقة المفتاح وتمكنت من تمريرها بشكل صحيح من المحاولة الأولى. العرض تحول إلى اللون الأخضر الساطع وظهرت عدة حروف.

الأودي كانوا قد حلّوا مشكلة تسمم المانا بطريقة ما عبر تدمير النواة السحرية لضحاياهم.

“… ’أماكن المعيشة ’ و ’منطقة الأبحاث ’.” تلك كانت العلامات التي تشير على التوالي إلى اليسار واليمين.

ترجمة : العنكبوت

نظر إليهم ليث برؤية الحياة بينما تحولت أسوأ مخاوفه حول غولمات اللحم إلى حقيقة. لا يزال لديهم أثر ضعيف من قوة الحياة، لكن لا تدفق مانا إلا ذاك المنبعث من أجزائهم الاصطناعية، التي تحمل توقيع طاقة غير إنساني.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط