لا تلاميذ جيدين
6546 – لا تلاميذ جيدين
“أنا فقط أُظهِرُ لهم الباب، وما يأتي بعد ذلك يعتمد عليهم وحدهم”. قال لي تشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس كثيرًا، اثنان، أو ربما ثلاثة؟” هز لي تشي رأسه: “لقد غادرت لفترة طويلة بالإضافة إلى ذلك، أنا لا أتدخل في أعمال الصغار”.
“لماذا لم يكن لديك تلميذ؟” سأل لي تشي.
“لا فائدة”. قالت الجمجمة: “لقد عشت طويلاً بما يكفي لأفهم أن المرء لا يمكنه الاعتماد إلا على نفسه. حتى الأطفال ليسوا موثوقين، ناهيك عن التلاميذ”.
“منذ متى أصبح الصغار خالدين؟” قالت الجمجمة بانزعاج.
“لكنك لم تستسلم أبدًا، تدرب تلميذًا تلو الآخر”. قالت الجمجمة.
“أفترض أن هناك حقيقة في هذا”. قال لي تشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبدو غاضبًا بالنسبة لي”. قال لي تشي.
“بالطبع، الحياة والموت محددة سلفًا، لا شيء آخر يهم”. قالت الجمجمة.
“كيف ستعرف إذا لم تحاول أبدًا؟” قال لي تشي.
“هاه، يبدو أن لديك بعض التلاميذ المتميزين، وبالتالي فإن تعليقاتك خالية من الهموم”. قالت الجمجمة.
“أوه؟ لدي تلميذ واحد لا يزال صغيرًا جدًا بالنسبة لنا. عمرنا بالملايين لذا فهو مجرد طفل”.
“فقط انظر إلى الكبار الثلاثة، كل هذا العمل بلا فائدة، ثم الخالدون الثلاثة أيضًا، انظر إلى النتيجة”. قالت الجمجمة.
“هاه، يبدو أن لديك بعض التلاميذ المتميزين، وبالتالي فإن تعليقاتك خالية من الهموم”. قالت الجمجمة.
“أفترض أنني كنت أبالغ قليلاً ولكن نعم، يجب أن يكون خالدًا الآن وفقًا لحساباتي”. هز لي تشي رأسه. “ولكن بعد ذلك، أنت لا تعرف أبدًا. ربما يكون هذا التلميذ قد ضل، بذرة خالدة أصبحت قطعة من القمامة، وربما أصبح راضيًا بعد أن أصبح لوردًا أعلى”.
“أيها الوغد، ماذا تلمح؟ تتحدث عن مجموعة العين الكبيرة؟” أصبحت الجمجمة غاضبة.
“لا أطفال في هذه الحالة”. ابتسم لي تشي.
“أتساءل عما إذا كان يمكنك أن تتوقف عن إلقاء هذه الأسطر المثيرة للغثيان”. قالت الجمجمة: “اذهب وتفاخر للعين الكبيرة، وليس لي”.
“سامحني على صراحتي، لكن لديك ابن ولكن هل هو موثوق به؟ قد يشارك نفس رؤيتك ولكن هل يمكنه أن يتجاوزك؟ أشك في ذلك، الفرصة ضئيلة، لذا هل هو مفيد؟ ليس على الإطلاق، ليس فقط أنه لا فائدة منه، بل قد ينتهي به الأمر كونه عبئًا عليك”. قالت الجمجمة: “في هذه الأيام، وجود ابن مثل ابنك لا يسبب المشاكل ولا يمتص دمك هو أمر نادر بالفعل بما فيه الكفاية. أما بالنسبة للوغد شيان تشينغتيان، كل امتصاص الدم والسرقة ومع ذلك لم يصبح سوى لورد أعلى عديم الفائدة ومع ذلك سعيد جدًا بنفسه. تخيل لو كان لديهم ابن، هاها، من الأفضل لهم ان ينتحروا بدلاً من ذلك”.
“إذن أصبحوا خالدين في عالم السماء. أفترض أنه بإمكاننا حسابهم، كم إذن؟” سألت الجمجمة.
*هناك ملاحظتين, الأولى: كيف عرفت الجمجمة عن ابن لي تشي؟ أو هل هناك ابن آخر في الخالدين الثلاثة؟ الملاحظة الثانية: الجملة الأخيرة كانت غريبة جدًا لم تكن هكذا انا غيرت الترجمة: “من الأفضل لهم ان يطلقوا على الجدار بدلًا من ذلك” اذا امْعَنَّا في التفكير بفهمها هل يقصد بأن يطلقوا حيوا** المنو** في الحائط لـ ألا يكون لهم ابن؟ هذا مثير للاهتمام*
“إذن أصبحوا خالدين في عالم السماء. أفترض أنه بإمكاننا حسابهم، كم إذن؟” سألت الجمجمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“باختصار، أنت فقط لا تريد إضاعة الوقت والجهد”. قال لي تشي.
“أنتم أيها الخالدون البدائيون متغطرسون وبعيدون جدًا. لا تفهمون الناس العاديين”. قال لي تشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا يوجد خطأ في أن تكون أنانيًا بعض الشيء”. قالت الجمجمة: “لماذا يجب أن نهتم في سننا؟ إنه فقط يستنزف عمرنا بلا فائدة. لقد عشت طويلاً ولم أر أبدًا أي نهايات جيدة مع وجود التلاميذ”.
*أيقصد آخر تلميذ حقيقي له؟ ذلك العجوز وانغ ويشياو؟*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هي الفائدة من التعرف على حياة النمل؟” قالت الجمجمة.
ابتسم لي تشي ولم يجب.
“سامحني على صراحتي، لكن لديك ابن ولكن هل هو موثوق به؟ قد يشارك نفس رؤيتك ولكن هل يمكنه أن يتجاوزك؟ أشك في ذلك، الفرصة ضئيلة، لذا هل هو مفيد؟ ليس على الإطلاق، ليس فقط أنه لا فائدة منه، بل قد ينتهي به الأمر كونه عبئًا عليك”. قالت الجمجمة: “في هذه الأيام، وجود ابن مثل ابنك لا يسبب المشاكل ولا يمتص دمك هو أمر نادر بالفعل بما فيه الكفاية. أما بالنسبة للوغد شيان تشينغتيان، كل امتصاص الدم والسرقة ومع ذلك لم يصبح سوى لورد أعلى عديم الفائدة ومع ذلك سعيد جدًا بنفسه. تخيل لو كان لديهم ابن، هاها، من الأفضل لهم ان ينتحروا بدلاً من ذلك”.
“لكنك لم تستسلم أبدًا، تدرب تلميذًا تلو الآخر”. قالت الجمجمة.
“لا أؤمن بالاحتفاظ بثرواتي لنفسي عندما يحين الوقت المناسب”. قال لي تشي.
“لكنك لم تستسلم أبدًا، تدرب تلميذًا تلو الآخر”. قالت الجمجمة.
“انت تهدي ثرواتك فقط”. قالت الجمجمة.
“كان سيسير نحو موته”. قالت الجمجمة.
“أتساءل عما إذا كان يمكنك أن تتوقف عن إلقاء هذه الأسطر المثيرة للغثيان”. قالت الجمجمة: “اذهب وتفاخر للعين الكبيرة، وليس لي”.
“أنا فقط أُظهِرُ لهم الباب، وما يأتي بعد ذلك يعتمد عليهم وحدهم”. قال لي تشي.
“إذن أصبحوا خالدين في عالم السماء. أفترض أنه بإمكاننا حسابهم، كم إذن؟” سألت الجمجمة.
أصبحت الجمجمة منزعجة وقالت: “اللعنة، لا يوجد عدل. شيء واحد هو أنك أصبحت خالدًا حقيقيًا ولكن تلاميذك خالدون زائفون؟ أنت تحتكر كل الأشياء الجيدة في هذا العالم”.
“الأمر ليس أنني مذهل ولامع”. هز لي تشي رأسه: “إنهم فقط لم يستسلموا”.
“هاه، يبدو أن لديك بعض التلاميذ المتميزين، وبالتالي فإن تعليقاتك خالية من الهموم”. قالت الجمجمة.
“إذن أصبحوا خالدين في عالم السماء. أفترض أنه بإمكاننا حسابهم، كم إذن؟” سألت الجمجمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أفترض أنني كنت أبالغ قليلاً ولكن نعم، يجب أن يكون خالدًا الآن وفقًا لحساباتي”. هز لي تشي رأسه. “ولكن بعد ذلك، أنت لا تعرف أبدًا. ربما يكون هذا التلميذ قد ضل، بذرة خالدة أصبحت قطعة من القمامة، وربما أصبح راضيًا بعد أن أصبح لوردًا أعلى”.
“القليل”. ابتسم لي تشي.
“أنت تتحدث كما لو أنك تستطيع تدريب أي شخص ليصبح خالدًا زائفًا”. لم تصدق الجمجمة ذلك.
“كان سيسير نحو موته”. قالت الجمجمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أستطيع”. قال لي تشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو الفرق بيني وبينك، أنا أستمتع بكوني معلمًا وأوجه الآخرين”. لوح لي تشي باستخفاف.
“لا تغضب حتى لو كنت أتحدث عنه”. قال لي تشي.
“من غير الفتاة في الخالدين الثلاثة؟” لم تصدقه الجمجمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“با، لم أحب هذا الوغد الصغير أبدًا”. قالت الجمجمة: “على الأكثر، ربما أكون قد أثنيت عليه مرة أو مرتين، هذا كل شيء”.
“لما لا أستطيع؟” رد لي تشي كما لو أن هذه ليست مهمة صعبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا تحاول إخافتي، لا أصدقك”. قالت الجمجمة.
“هذا ليس شيئًا يستحق التباهي به”. قال لي تشي عرضًا، مما زاد من انزعاج الجمجمة.
“هذا هو الفرق بيني وبينك، أنا أستمتع بكوني معلمًا وأوجه الآخرين”. لوح لي تشي باستخفاف.
“نعم، لكني أعتقد أنك كنت تقدره كثيرًا”. قال لي تشي.
“هذا ليس شيئًا يستحق التباهي به”. قال لي تشي عرضًا، مما زاد من انزعاج الجمجمة.
“لا فائدة”. قالت الجمجمة: “لقد عشت طويلاً بما يكفي لأفهم أن المرء لا يمكنه الاعتماد إلا على نفسه. حتى الأطفال ليسوا موثوقين، ناهيك عن التلاميذ”.
أصبحت الجمجمة منزعجة وقالت: “اللعنة، لا يوجد عدل. شيء واحد هو أنك أصبحت خالدًا حقيقيًا ولكن تلاميذك خالدون زائفون؟ أنت تحتكر كل الأشياء الجيدة في هذا العالم”.
“لا أطفال في هذه الحالة”. ابتسم لي تشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس مذهلاً جدًا، أراد أحد الأشقياء غزو السماء ولكني أخبرته أن الوقت ليس مناسبًا”. قال لي تشي.
“الأمر ليس أنني مذهل ولامع”. هز لي تشي رأسه: “إنهم فقط لم يستسلموا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أؤمن بالاحتفاظ بثرواتي لنفسي عندما يحين الوقت المناسب”. قال لي تشي.
“فقط انظر إلى الكبار الثلاثة، كل هذا العمل بلا فائدة، ثم الخالدون الثلاثة أيضًا، انظر إلى النتيجة”. قالت الجمجمة.
“أتساءل عما إذا كان يمكنك أن تتوقف عن إلقاء هذه الأسطر المثيرة للغثيان”. قالت الجمجمة: “اذهب وتفاخر للعين الكبيرة، وليس لي”.
“هذا ليس من شأني”. ردت الجمجمة.
“من غير الفتاة في الخالدين الثلاثة؟” لم تصدقه الجمجمة.
“منذ متى أصبح الصغار خالدين؟” قالت الجمجمة بانزعاج.
“هذا ليس شيئًا يستحق التباهي به”. قال لي تشي عرضًا، مما زاد من انزعاج الجمجمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كم إذن؟” قالت الجمجمة. إذا كان لديه أيدي، فإنه سيعد بأصابعه الآن: “الفتاة هنا خالدة. أي شخص آخر؟ لا أصدق أن أي خالد خرج من عوالمك التسعة”.
“هذا ليس من شأني”. ردت الجمجمة.
“صحيح”. أومأ لي تشي: “لا يوجد خالدون من هناك لأنه لم يتم مباركة ذلك العالم مثل الخالدين الثلاثة”.
“إذن أصبحوا خالدين في عالم السماء. أفترض أنه بإمكاننا حسابهم، كم إذن؟” سألت الجمجمة.
“لا يوجد خطأ في أن تكون أنانيًا بعض الشيء”. قالت الجمجمة: “لماذا يجب أن نهتم في سننا؟ إنه فقط يستنزف عمرنا بلا فائدة. لقد عشت طويلاً ولم أر أبدًا أي نهايات جيدة مع وجود التلاميذ”.
*هاااه, يبدو ان مين رين والآخرين اصبحوا خالدين*
“ليس كثيرًا، اثنان، أو ربما ثلاثة؟” هز لي تشي رأسه: “لقد غادرت لفترة طويلة بالإضافة إلى ذلك، أنا لا أتدخل في أعمال الصغار”.
“منذ متى أصبح الصغار خالدين؟” قالت الجمجمة بانزعاج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أتساءل عما إذا كان يمكنك أن تتوقف عن إلقاء هذه الأسطر المثيرة للغثيان”. قالت الجمجمة: “اذهب وتفاخر للعين الكبيرة، وليس لي”.
“أوه؟ لدي تلميذ واحد لا يزال صغيرًا جدًا بالنسبة لنا. عمرنا بالملايين لذا فهو مجرد طفل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*أيقصد آخر تلميذ حقيقي له؟ ذلك العجوز وانغ ويشياو؟*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومع ذلك أصبح خالدًا؟” سألت الجمجمة.
“ومع ذلك أصبح خالدًا؟” سألت الجمجمة.
“أتساءل عما إذا كان يمكنك أن تتوقف عن إلقاء هذه الأسطر المثيرة للغثيان”. قالت الجمجمة: “اذهب وتفاخر للعين الكبيرة، وليس لي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو الفرق بيني وبينك، أنا أستمتع بكوني معلمًا وأوجه الآخرين”. لوح لي تشي باستخفاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أفترض أنني كنت أبالغ قليلاً ولكن نعم، يجب أن يكون خالدًا الآن وفقًا لحساباتي”. هز لي تشي رأسه. “ولكن بعد ذلك، أنت لا تعرف أبدًا. ربما يكون هذا التلميذ قد ضل، بذرة خالدة أصبحت قطعة من القمامة، وربما أصبح راضيًا بعد أن أصبح لوردًا أعلى”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أيها الوغد، ماذا تلمح؟ تتحدث عن مجموعة العين الكبيرة؟” أصبحت الجمجمة غاضبة.
“هاه، يبدو أن لديك بعض التلاميذ المتميزين، وبالتالي فإن تعليقاتك خالية من الهموم”. قالت الجمجمة.
“باختصار، أنت فقط لا تريد إضاعة الوقت والجهد”. قال لي تشي.
“لا تغضب حتى لو كنت أتحدث عنه”. قال لي تشي.
*هاااه, يبدو ان مين رين والآخرين اصبحوا خالدين*
“لما لا أستطيع؟” رد لي تشي كما لو أن هذه ليست مهمة صعبة.
“أنا لست غاضبًا، إنه ليس تلميذي”. قالت الجمجمة.
“بالطبع، الحياة والموت محددة سلفًا، لا شيء آخر يهم”. قالت الجمجمة.
“تبدو غاضبًا بالنسبة لي”. قال لي تشي.
“هذا ليس من شأني”. ردت الجمجمة.
“بالطبع، الحياة والموت محددة سلفًا، لا شيء آخر يهم”. قالت الجمجمة.
“أنا فقط أُظهِرُ لهم الباب، وما يأتي بعد ذلك يعتمد عليهم وحدهم”. قال لي تشي.
“نعم، لكني أعتقد أنك كنت تقدره كثيرًا”. قال لي تشي.
“إذن أصبحوا خالدين في عالم السماء. أفترض أنه بإمكاننا حسابهم، كم إذن؟” سألت الجمجمة.
“صحيح”. أومأ لي تشي: “لا يوجد خالدون من هناك لأنه لم يتم مباركة ذلك العالم مثل الخالدين الثلاثة”.
“با، لم أحب هذا الوغد الصغير أبدًا”. قالت الجمجمة: “على الأكثر، ربما أكون قد أثنيت عليه مرة أو مرتين، هذا كل شيء”.
“أيها الوغد، ماذا تلمح؟ تتحدث عن مجموعة العين الكبيرة؟” أصبحت الجمجمة غاضبة.
ابتسم لي تشي ولم يجب.
“لما لا أستطيع؟” رد لي تشي كما لو أن هذه ليست مهمة صعبة.
“أنتم أيها الخالدون البدائيون متغطرسون وبعيدون جدًا. لا تفهمون الناس العاديين”. قال لي تشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *هناك ملاحظتين, الأولى: كيف عرفت الجمجمة عن ابن لي تشي؟ أو هل هناك ابن آخر في الخالدين الثلاثة؟ الملاحظة الثانية: الجملة الأخيرة كانت غريبة جدًا لم تكن هكذا انا غيرت الترجمة: “من الأفضل لهم ان يطلقوا على الجدار بدلًا من ذلك” اذا امْعَنَّا في التفكير بفهمها هل يقصد بأن يطلقوا حيوا** المنو** في الحائط لـ ألا يكون لهم ابن؟ هذا مثير للاهتمام*
“ما هي الفائدة من التعرف على حياة النمل؟” قالت الجمجمة.
“سامحني على صراحتي، لكن لديك ابن ولكن هل هو موثوق به؟ قد يشارك نفس رؤيتك ولكن هل يمكنه أن يتجاوزك؟ أشك في ذلك، الفرصة ضئيلة، لذا هل هو مفيد؟ ليس على الإطلاق، ليس فقط أنه لا فائدة منه، بل قد ينتهي به الأمر كونه عبئًا عليك”. قالت الجمجمة: “في هذه الأيام، وجود ابن مثل ابنك لا يسبب المشاكل ولا يمتص دمك هو أمر نادر بالفعل بما فيه الكفاية. أما بالنسبة للوغد شيان تشينغتيان، كل امتصاص الدم والسرقة ومع ذلك لم يصبح سوى لورد أعلى عديم الفائدة ومع ذلك سعيد جدًا بنفسه. تخيل لو كان لديهم ابن، هاها، من الأفضل لهم ان ينتحروا بدلاً من ذلك”.
“ألم تفكر في أن هذا قد يكون السبب في أنكم جميعًا لم تتمكنوا من تدريب أي شخص؟ التدريب الرهيب هو شيء واحد، ولكن الطعن من الخلف أيضًا”. قال لي تشي.
“لا تشركني في هذا، ليس تلميذي”. قالت الجمجمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أؤمن بالاحتفاظ بثرواتي لنفسي عندما يحين الوقت المناسب”. قال لي تشي.
“أنت تعرف في قلبك”. هز لي تشي كتفيه.
“لا، كان يمكنه أن يستدير ويغادر”. قال لي تشي عرضًا قبل أن يحدق في الأفق: “أعتقد أنه لم يذهب”.
Ghost Emperor
“همف، إذن أخبرني ما هو المذهل في تلاميذك”. شخرت الجمجمة.
“القليل”. ابتسم لي تشي.
“أتساءل عما إذا كان يمكنك أن تتوقف عن إلقاء هذه الأسطر المثيرة للغثيان”. قالت الجمجمة: “اذهب وتفاخر للعين الكبيرة، وليس لي”.
“ليس مذهلاً جدًا، أراد أحد الأشقياء غزو السماء ولكني أخبرته أن الوقت ليس مناسبًا”. قال لي تشي.
“لا أطفال في هذه الحالة”. ابتسم لي تشي.
ابتسم لي تشي ولم يجب.
أصبحت الجمجمة منزعجة وقالت: “اللعنة، لا يوجد عدل. شيء واحد هو أنك أصبحت خالدًا حقيقيًا ولكن تلاميذك خالدون زائفون؟ أنت تحتكر كل الأشياء الجيدة في هذا العالم”.
“كان سيسير نحو موته”. قالت الجمجمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت تتحدث كما لو أنك تستطيع تدريب أي شخص ليصبح خالدًا زائفًا”. لم تصدق الجمجمة ذلك.
“لا، كان يمكنه أن يستدير ويغادر”. قال لي تشي عرضًا قبل أن يحدق في الأفق: “أعتقد أنه لم يذهب”.
“الأمر ليس أنني مذهل ولامع”. هز لي تشي رأسه: “إنهم فقط لم يستسلموا”.
*مين رين؟*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هي الفائدة من التعرف على حياة النمل؟” قالت الجمجمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
Ghost Emperor
“أفترض أن هناك حقيقة في هذا”. قال لي تشي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		