الهاتف [1]
الفصل 231: الهاتف [1]
النوع/أداة احتواء
بعد أن هدأ كل شيء، عدت إلى مكتبي وجلست على مقعدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تك، تك—
كانت الغرفة كما عهدتها دومًا. لوحة ميريل معلّقة على الجدار، وآلة فاكس ضخمة بجانب المكتب، تحيط بها أوراق موضوعة في أكوام مرتبة بعناية. وفي الزاوية صندوق ممتلئ بملابس المهرّجين، وبجانبه سلة قمامة صغيرة.
ترررررر— ترررررر— ترررررر—!
أضاءت المصابيح العلوية بسطوع من فوق رأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الهاتف…
فركت عينَيّ واتكأت إلى الوراء.
’لا، بالتأكيد لا. لا يمكن أن يكون بهذه البساطة…’
“سيستغرق الأمر بعض الوقت قبل أن أرى نتائج المؤتمر الصحفي. في هذه الأثناء، يجدر بي أن أرى ما يمكنني فعله لاحقًا.”
[السعر: 39،771]
لم أكن أنوي حقًا تطوير لعبة جديدة بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن إن كان ثمة أمر واحد عليّ أن أضعه في سلّم الأولويات، فهو لقائي ورهاني المرتقب مع المايسترو.
لم أكن لأعرف حتى من أين أبدأ.
• الهدف: أجب على المكالمة.
فعلى الرغم من أن لدي بعض الأفكار، إلا أنني لم أمتلك شيئًا ملموسًا بعد. كما أنني لم أتلقَّ تمويلي من النقابة بعد.
“هم؟”
“…سأؤجّل ذلك إلى أن أحصل على تمويلي. لست في عجلة من أمري.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com • الموقع: غير متوفّر
لكن إن كان ثمة أمر واحد عليّ أن أضعه في سلّم الأولويات، فهو لقائي ورهاني المرتقب مع المايسترو.
كل ما قالته هو ’أجب على المكالمة’. لكن ماذا يعني ذلك حقاً؟ أأجيب فحسب؟ أهذا كل ما في الأمر؟
لقد كنت أعاني حقًا في إيجاد طريقة لمواجهة ذلك الموقف.
النوع/أداة
’لقد طلبت بالفعل لوحة مفاتيح إلكترونية لأتمكن من التدريب، لكن هذا بعيد جدًا عن أن يعينني على عزف ’مقطوعة مثالية’. أحتاج إلى شيء أكثر.’
لم أكن أنوي حقًا تطوير لعبة جديدة بعد.
ولكن… ما الذي يمكنني فعله بالضبط؟
لم تكن هناك أي ضمانات بأنني سأتمكن من بلوغ الدرجة الثالثة قبل الموعد النهائي للمهمة. وحتى لو تمكنت بطريقة معجزة من تحقيق ذلك، فسأظل بحاجة إلى أن آمل أن يملك النظام عنصرًا قد يساعدني.
لقد أمضيت وقتًا طويلًا وأنا أفكر، لكن لم يطرأ على ذهني أي حل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت عدة أنفاس عميقة، مهدّئاً خفقات قلبي الهائجة.
كنت أؤجل الأمور على أمل أن يحدث شيء ما في النهاية، لكن… لا شيء.
هل… أقبل؟ أم أرفض؟
ما زلت في حيرة كاملة.
كانت هذه هي العناصر الوحيدة المرتبطة بالصوت التي وجدتها. جميعها من الدرجة الثانية، وأسعارها باهظة للغاية.
’هناك بعض العناصر المثيرة للاهتمام في المتجر، لكن باستثناء تحسين قدراتي، فلن تساعدني حقًا على بلوغ ما أريد.’
الوصف: أجب على المكالمة.
فتحت واجهة المتجر وتصفحت العناصر.
كانت الغرفة كما عهدتها دومًا. لوحة ميريل معلّقة على الجدار، وآلة فاكس ضخمة بجانب المكتب، تحيط بها أوراق موضوعة في أكوام مرتبة بعناية. وفي الزاوية صندوق ممتلئ بملابس المهرّجين، وبجانبه سلة قمامة صغيرة.
─────
’هذا بالتأكيد ليس ملكاً لكايل أو روان.’
[شظية لحن]
شيء أكثر… واقعية.
النوع/عنصر
هذا…
شظية بلورية متلألئة تهمس بلحن خافت لا ينتهي. حين تُمسَك، تعزف لحنًا لا يسمعه إلا المستخدم. قد يتغير اللحن تبعًا للحالة العاطفية للمستخدم.
’لمن يعود هذا الهاتف؟’
: غير قابل للاستهلاك
كانت الغرفة كما عهدتها دومًا. لوحة ميريل معلّقة على الجدار، وآلة فاكس ضخمة بجانب المكتب، تحيط بها أوراق موضوعة في أكوام مرتبة بعناية. وفي الزاوية صندوق ممتلئ بملابس المهرّجين، وبجانبه سلة قمامة صغيرة.
[السعر: 75,610]
لم تكن هناك أي ضمانات بأنني سأتمكن من بلوغ الدرجة الثالثة قبل الموعد النهائي للمهمة. وحتى لو تمكنت بطريقة معجزة من تحقيق ذلك، فسأظل بحاجة إلى أن آمل أن يملك النظام عنصرًا قد يساعدني.
[قيود هارمونية]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ازدادت قوّة أكثر من ذي قبل.
النوع/أداة احتواء
استمرت الاهتزازات.
زوج من الأصفاد الفضية ينبعث منه ترددات رنّانة قادرة على تحييد الشذوذات الصوتية.
“ولكن ماذا يمكنني أن أفعل؟ من أين لي أن أحصل على مزيد من العناصر—”
تحذير: قد يسبب الإفراط في الاستعمال تشويشًا مؤقتًا في السمع أو هلوسات.
تك، تك—
: غير قابل للاستهلاك
’أستطيع أن أرى كيف يمكن أن تكون نافعة في النهاية، لكنني لست متأكدًا إن كانت تستحق الشراء.’
[السعر: 108,293]
─────
[فانوس الصدى]
أين يمكن أن أجد عناصر غير المتجر؟
النوع/أداة
في تلك الحال…
فانوس زيت قديم يلتقط الأصوات ضمن دائرة نصف قطرها 20 مترًا عند إشعاله. تُعاد الأصوات الملتقطة عند الطلب، بغضّ النظر عن مرور الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الهاتف…
تحذير: ما إن يُلتقط الصوت يبقى محبوسًا حتى يُطلَق. التخزين المطوّل قد يفسد الصدى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com : غير قابل للاستهلاك
: غير قابل للاستهلاك
تررر! تررررررررر!
[السعر: 39،771]
هذه المرة استطعت تحديد مصدره، من الجهة اليمنى لمكتبي، مطموراً تحت كومة من الأوراق.
─────
النوع/أداة
كانت هذه هي العناصر الوحيدة المرتبطة بالصوت التي وجدتها. جميعها من الدرجة الثانية، وأسعارها باهظة للغاية.
لم أجرؤ على لمسه.
’أستطيع أن أرى كيف يمكن أن تكون نافعة في النهاية، لكنني لست متأكدًا إن كانت تستحق الشراء.’
’لمن يعود هذا الهاتف؟’
دلكت ذقني، وشعرت أنني أغوص أكثر فأكثر في المعضلة.
’…لقد حفرت قبري آنذاك بذلك الرهان، لكنني حقًا لم أملك خيارًا. كيف أخرج من هذا المأزق؟ هل ليس أمامي سوى أن أصبح من الدرجة الثالثة وأتمنى أن يكون عقدي الجديد أو المتجر المتطور يملك شيئًا قد يساعدني؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللعنة…
هززت رأسي.
“آه؟”
لا، كان ذلك أشبه بالمقامرة.
شيء أكثر… واقعية.
لم تكن هناك أي ضمانات بأنني سأتمكن من بلوغ الدرجة الثالثة قبل الموعد النهائي للمهمة. وحتى لو تمكنت بطريقة معجزة من تحقيق ذلك، فسأظل بحاجة إلى أن آمل أن يملك النظام عنصرًا قد يساعدني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان في الهاتف ما يثير القلق، وشعرت بجسدي يتشنّج.
كان ذلك أشبه بمقامرة عمياء.
من—
كنت بحاجة إلى شيء أفضل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دينغ!
شيء أكثر… واقعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [شظية لحن]
“ولكن ماذا يمكنني أن أفعل؟ من أين لي أن أحصل على مزيد من العناصر—”
واصلت التحديق في الهاتف، آملاً أن تنتهي المكالمة أخيراً، لكن…
توقفت في منتصف الجملة، وعيناي ترمشان فجأة بينما أنظر من حولي. توقف عقلي لوهلة قصيرة وكدت أصفع وجهي بيدي.
تحذير: ما إن يُلتقط الصوت يبقى محبوسًا حتى يُطلَق. التخزين المطوّل قد يفسد الصدى.
اللعنة…
كلما فكرت أكثر في الأمر، كلما ازددت يقينًا أن هذا هو المسار الصحيح. وبينما كنت على وشك أن أنهض وأقتحم مكتب رئيس القسم مجددًا، أوقفني اهتزاز خافت من على مكتبي.
’متجر النظام ليس المكان الوحيد الذي يمكنني الاعتماد عليه للحصول على العناصر!’
لم أرد أن أكرر الخطأ الذي اقترفته في المرة السابقة.
النقابة!
شظية بلورية متلألئة تهمس بلحن خافت لا ينتهي. حين تُمسَك، تعزف لحنًا لا يسمعه إلا المستخدم. قد يتغير اللحن تبعًا للحالة العاطفية للمستخدم.
أين يمكن أن أجد عناصر غير المتجر؟
فتحت واجهة المتجر وتصفحت العناصر.
لا بد أن تكون النقابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —هـاااا…
بل وربما تملك النقابة عناصر أعلى رتبة من تلك الموجودة في النظام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com • الموقع: غير متوفّر
“صحيح… لماذا لم أفكر في ذلك؟”
بدأ تنفّسي يثقل من غير وعي.
وحتى إن لم تكن لدى النقابة العناصر التي أريدها، فما زالت هناك السوق السوداء وربما نقابات أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت عدة أنفاس عميقة، مهدّئاً خفقات قلبي الهائجة.
ومع ذلك، لم أظن أن الخيارين الأخيرين قابلان للتنفيذ حقًا.
وحتى إن لم تكن لدى النقابة العناصر التي أريدها، فما زالت هناك السوق السوداء وربما نقابات أخرى.
’إن كانت النقابة، يمكنني أن أطلب من رئيس القسم أن ’يقرضني’ العناصر بصفتي قائد الفريق الجديد.’
5 ثوانٍ…
إن لعبت أوراقي جيدًا، كنت واثقًا أنه لن يشك في شيء على الإطلاق.
لم أرد أن أكرر الخطأ الذي اقترفته في المرة السابقة.
“نعم، قد ينجح هذا.”
هل… أقبل؟ أم أرفض؟
كلما فكرت أكثر في الأمر، كلما ازددت يقينًا أن هذا هو المسار الصحيح. وبينما كنت على وشك أن أنهض وأقتحم مكتب رئيس القسم مجددًا، أوقفني اهتزاز خافت من على مكتبي.
ثم—
تررر—! تررر!
[فانوس الصدى]
“هم؟”
فركت عينَيّ واتكأت إلى الوراء.
توقفت برهة، وربّتُّ على سروالي قبل أن أخرج هاتفي.
[السعر: 75,610]
لكن…
المهمة…
“آه؟”
’لمن يعود هذا الهاتف؟’
لم يكن الصوت صادراً من هاتفي.
’…لقد حفرت قبري آنذاك بذلك الرهان، لكنني حقًا لم أملك خيارًا. كيف أخرج من هذا المأزق؟ هل ليس أمامي سوى أن أصبح من الدرجة الثالثة وأتمنى أن يكون عقدي الجديد أو المتجر المتطور يملك شيئًا قد يساعدني؟’
تررر—!
أين يمكن أن أجد عناصر غير المتجر؟
اهتزاز آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بعد ذلك…
هذه المرة استطعت تحديد مصدره، من الجهة اليمنى لمكتبي، مطموراً تحت كومة من الأوراق.
فانوس زيت قديم يلتقط الأصوات ضمن دائرة نصف قطرها 20 مترًا عند إشعاله. تُعاد الأصوات الملتقطة عند الطلب، بغضّ النظر عن مرور الوقت.
ترررررر—!
تك، تك—
ازدادت الاهتزازات قوّة وصوتاً.
“هم؟”
توقفت يدي.
فانوس زيت قديم يلتقط الأصوات ضمن دائرة نصف قطرها 20 مترًا عند إشعاله. تُعاد الأصوات الملتقطة عند الطلب، بغضّ النظر عن مرور الوقت.
لكن بعد ذلك…
لم تكن هناك أي ضمانات بأنني سأتمكن من بلوغ الدرجة الثالثة قبل الموعد النهائي للمهمة. وحتى لو تمكنت بطريقة معجزة من تحقيق ذلك، فسأظل بحاجة إلى أن آمل أن يملك النظام عنصرًا قد يساعدني.
رفعت الورق، كاشفاً عن هاتف أسود. بدا وكأنه هاتف قديم. أحد الطرازات القديمة التي كانت قد بدأت لتوّها بإدخال ميزة الشاشة اللمسية.
كليك!
تررر! تررررررررر!
النقابة!
اشتد الاهتزاز في تلك اللحظة، وكأن الهاتف كائن واعٍ… مدرك تماماً أنني لاحظته أخيراً.
تحذير: قد يسبب الإفراط في الاستعمال تشويشًا مؤقتًا في السمع أو هلوسات.
“…..”
لقد كنت أعاني حقًا في إيجاد طريقة لمواجهة ذلك الموقف.
كان في الهاتف ما يثير القلق، وشعرت بجسدي يتشنّج.
’هناك بعض العناصر المثيرة للاهتمام في المتجر، لكن باستثناء تحسين قدراتي، فلن تساعدني حقًا على بلوغ ما أريد.’
لم أجرؤ على لمسه.
ومع الظلام تسلّل برد مفاجئ إلى الأجواء.
’لمن يعود هذا الهاتف؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان على وشك الانقضاء.
أيمكن أن يكون هاتف روان؟ هل تركه هنا من قبل؟ …أم أنه لشخص آخر؟
لم يكن الصوت صادراً من هاتفي.
استمرت الاهتزازات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن أو أبداً.
ازدادت قوّة أكثر من ذي قبل.
• الهدف: أجب على المكالمة.
بدأ تنفّسي يثقل من غير وعي.
تحذير: ما إن يُلتقط الصوت يبقى محبوسًا حتى يُطلَق. التخزين المطوّل قد يفسد الصدى.
ترررررر— ترررررر— ترررررر—!
هذه المرة استطعت تحديد مصدره، من الجهة اليمنى لمكتبي، مطموراً تحت كومة من الأوراق.
واصلت التحديق في الهاتف، آملاً أن تنتهي المكالمة أخيراً، لكن…
45 ثانية…
لم تنتهِ.
لقد تلقيت أخيراً إجابتي عن السؤال السابق.
حتى بعد مرور دقيقة كاملة، ظل الهاتف يهتز، وازداد تنفّسي ثقلاً. وفي تلك اللحظة أيضاً أدركت أن هناك خطباً في الهاتف.
[مهمة جانبية مفعّلة!]
’هذا بالتأكيد ليس ملكاً لكايل أو روان.’
النقابة!
في تلك الحال…
ومع ذلك، لم أظن أن الخيارين الأخيرين قابلان للتنفيذ حقًا.
لمن يكون هذا الهاتف؟
كانت هذه هي العناصر الوحيدة المرتبطة بالصوت التي وجدتها. جميعها من الدرجة الثانية، وأسعارها باهظة للغاية.
من—
وفي اللحظة التي فعلت فيها ذلك، كنت على وشك أن أفتح فمي لأتكلم حين—
دينغ!
’إن كانت النقابة، يمكنني أن أطلب من رئيس القسم أن ’يقرضني’ العناصر بصفتي قائد الفريق الجديد.’
[مهمة جانبية مفعّلة!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك أشبه بمقامرة عمياء.
• الصعوبة: الدرجة الثانية
’أستطيع أن أرى كيف يمكن أن تكون نافعة في النهاية، لكنني لست متأكدًا إن كانت تستحق الشراء.’
• الجائزة: 5 شظايا.
’إن كانت النقابة، يمكنني أن أطلب من رئيس القسم أن ’يقرضني’ العناصر بصفتي قائد الفريق الجديد.’
• الهدف: أجب على المكالمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت برهة، وربّتُّ على سروالي قبل أن أخرج هاتفي.
• الموقع: غير متوفّر
رفعت الورق، كاشفاً عن هاتف أسود. بدا وكأنه هاتف قديم. أحد الطرازات القديمة التي كانت قد بدأت لتوّها بإدخال ميزة الشاشة اللمسية.
الوصف: أجب على المكالمة.
بدأ تنفّسي يثقل من غير وعي.
الوقت المحدود: دقيقة واحدة
’لقد طلبت بالفعل لوحة مفاتيح إلكترونية لأتمكن من التدريب، لكن هذا بعيد جدًا عن أن يعينني على عزف ’مقطوعة مثالية’. أحتاج إلى شيء أكثر.’
[هل ترغب في قبول المهمة؟]
لم تكن هناك أي ضمانات بأنني سأتمكن من بلوغ الدرجة الثالثة قبل الموعد النهائي للمهمة. وحتى لو تمكنت بطريقة معجزة من تحقيق ذلك، فسأظل بحاجة إلى أن آمل أن يملك النظام عنصرًا قد يساعدني.
◀ [نعم] ◁ [لا]
الفصل 231: الهاتف [1]
ظهرت نافذة المهمة، فتجمّد جسدي بأكمله.
’هذا بالتأكيد ليس ملكاً لكايل أو روان.’
ترررر—
تررر—!
مع رنين الهاتف في الخلفية، بدا العالم من حولي وكأنه يتمدد بينما أحدّق في الإشعار أمامي.
فانوس زيت قديم يلتقط الأصوات ضمن دائرة نصف قطرها 20 مترًا عند إشعاله. تُعاد الأصوات الملتقطة عند الطلب، بغضّ النظر عن مرور الوقت.
هذا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’حتى النظام يمنح الشظايا كمكافآت؟’
لقد تلقيت أخيراً إجابتي عن السؤال السابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أؤجل الأمور على أمل أن يحدث شيء ما في النهاية، لكن… لا شيء.
هذا الهاتف…
أجبت على المكالمة.
إنه شيء منبثق من النظام.
أجبت على المكالمة.
أخذت عدة أنفاس قصيرة في محاولة لتهدئة نبض قلبي المتسارع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [قيود هارمونية]
لكنني لم أستطع.
45 ثانية…
خصوصاً بعدما رأيت ما كانت الجائزة المعروضة.
كلما فكرت أكثر في الأمر، كلما ازددت يقينًا أن هذا هو المسار الصحيح. وبينما كنت على وشك أن أنهض وأقتحم مكتب رئيس القسم مجددًا، أوقفني اهتزاز خافت من على مكتبي.
’حتى النظام يمنح الشظايا كمكافآت؟’
هل… أقبل؟ أم أرفض؟
كانت هذه المرة الأولى التي يحدث فيها ذلك، ورؤية صعوبة المهمة أغرتني بقبولها. كدت أفعل، لكنني لم أتسرع في القرار.
[السعر: 39،771]
المهمة…
أُطفئت الأضواء فجأة، لتغرق الغرفة في ظلام دامس.
كل ما قالته هو ’أجب على المكالمة’. لكن ماذا يعني ذلك حقاً؟ أأجيب فحسب؟ أهذا كل ما في الأمر؟
أين يمكن أن أجد عناصر غير المتجر؟
’لا، بالتأكيد لا. لا يمكن أن يكون بهذه البساطة…’
’هذا بالتأكيد ليس ملكاً لكايل أو روان.’
تك، تك—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —هـاااا…
45 ثانية…
فتحت واجهة المتجر وتصفحت العناصر.
ألقيت نظرة حول الغرفة وأحصيت كل غرض متاح بين يدي.
45 ثانية…
لم أرد أن أكرر الخطأ الذي اقترفته في المرة السابقة.
هززت رأسي.
تك، تك—
المهمة…
30 ثانية…
مع رنين الهاتف في الخلفية، بدا العالم من حولي وكأنه يتمدد بينما أحدّق في الإشعار أمامي.
تأملت كل غرض بدقة، وقارنت مع واجهة النظام الخاصة بي.
’تبّاً للأمر.’
هل أقبل المهمة أم لا؟
رفعت الورق، كاشفاً عن هاتف أسود. بدا وكأنه هاتف قديم. أحد الطرازات القديمة التي كانت قد بدأت لتوّها بإدخال ميزة الشاشة اللمسية.
تك، تك—
“…سأؤجّل ذلك إلى أن أحصل على تمويلي. لست في عجلة من أمري.”
15 ثانية…
5 ثوانٍ…
أخذت عدة أنفاس عميقة، مهدّئاً خفقات قلبي الهائجة.
لقد تلقيت أخيراً إجابتي عن السؤال السابق.
هدوء.
• الجائزة: 5 شظايا.
كنت بحاجة إلى الهدوء.
فتحت واجهة المتجر وتصفحت العناصر.
لا يمكنني أن أسمح للخوف أن يسيطر على تفكيري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن أو أبداً.
كنت بحاجة إلى صفاء حاد.
15 ثانية…
تك، تك—
الوصف: أجب على المكالمة.
5 ثوانٍ…
توقفت يدي.
الوقت يكاد ينفد.
’تبّاً للأمر.’
هل… أقبل؟ أم أرفض؟
[هل ترغب في قبول المهمة؟]
’تبّاً للأمر.’
’لمن يعود هذا الهاتف؟’
الآن أو أبداً.
تررر! تررررررررر!
حبست أنفاسي، ومددت يدي نحو الهاتف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دلكت ذقني، وشعرت أنني أغوص أكثر فأكثر في المعضلة.
تك، تك—
• الهدف: أجب على المكالمة.
كان الأمر وكأنني أسمع الثواني تدق في أذني.
─────
الوقت يقترب من نهايته.
5 ثوانٍ…
كان على وشك الانقضاء.
زوج من الأصفاد الفضية ينبعث منه ترددات رنّانة قادرة على تحييد الشذوذات الصوتية.
ثم—
ازدادت الاهتزازات قوّة وصوتاً.
كليك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان في الهاتف ما يثير القلق، وشعرت بجسدي يتشنّج.
أجبت على المكالمة.
’…لقد حفرت قبري آنذاك بذلك الرهان، لكنني حقًا لم أملك خيارًا. كيف أخرج من هذا المأزق؟ هل ليس أمامي سوى أن أصبح من الدرجة الثالثة وأتمنى أن يكون عقدي الجديد أو المتجر المتطور يملك شيئًا قد يساعدني؟’
وفي اللحظة التي فعلت فيها ذلك، كنت على وشك أن أفتح فمي لأتكلم حين—
واصلت التحديق في الهاتف، آملاً أن تنتهي المكالمة أخيراً، لكن…
—هـاااا…
كل ما قالته هو ’أجب على المكالمة’. لكن ماذا يعني ذلك حقاً؟ أأجيب فحسب؟ أهذا كل ما في الأمر؟
نَفَس طويل ورقيق همس في أذني.
هدوء.
فليك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أؤجل الأمور على أمل أن يحدث شيء ما في النهاية، لكن… لا شيء.
أُطفئت الأضواء فجأة، لتغرق الغرفة في ظلام دامس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن لعبت أوراقي جيدًا، كنت واثقًا أنه لن يشك في شيء على الإطلاق.
ومع الظلام تسلّل برد مفاجئ إلى الأجواء.
لم أرد أن أكرر الخطأ الذي اقترفته في المرة السابقة.
وكأنني… بمجرد الإجابة، قد دعوت شيئاً ما إلى الداخل.
لا يمكنني أن أسمح للخوف أن يسيطر على تفكيري.
أخذت عدة أنفاس قصيرة في محاولة لتهدئة نبض قلبي المتسارع.
لكنني لم أستطع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات