هروب
الفصل ٤٨ : هروب
في جهة المقابلة، لي هُووَانغ الذي كان قلقًا بشأن محاولة الهرب، فلم يكترث للحديث معه. أكل بنفس سرعته المعتادة وتَجَشَّأ قبل أن يغادر قاعة الطعام.
صرير~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الباب الخشبي انفتح ببطء مُصدرًا صريرًا بينما لي هُووَانغ كان يراقب الخارج من خلال الشق الصغير. كان المساء قد حل بالفعل، وكان الجو هادئًا جدًا في الخارج. باستثناء راهب يكنس الأرض على بُعد مسافة، لم يكن هناك شيء غير عادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع ذلك، لي هُووَانغ كان قد رأى بالفعل حقيقة الدير الصالح. بالنسبة له، لم يكن هذا المشهد مسالمًا على الإطلاق.
‘كل هذا زائف! لا يمكنهم خداعي! بما أنهم يحاولون جاهدين إبقائي هنا، فهم على الأرجح يريدون مني أن أخوض صيامهم العظيم بإرادتي!’
‘كل هذا زائف! لا يمكنهم خداعي! بما أنهم يحاولون جاهدين إبقائي هنا، فهم على الأرجح يريدون مني أن أخوض صيامهم العظيم بإرادتي!’
“الطاوي الصغير! أنت هنا أيضًا؟ لماذا هربت في وقت سابق؟” سأل الراهب.
في تلك اللحظة، خطرت في ذهنه فكرة.
‘انتظر، لماذا يفعلون كل هذا؟ أنا مجرد إنسان عادي. بما أنهم أقوياء جدًا، يمكنهم فقط إجباري على فعل ما يشاؤون. لماذا كل هذا العناء؟’
لم يكن لديه جواب بعد، لكنه لم يكن بحاجة إليه الآن. ما كان يحتاجه الآن هو الهرب من هذا المكان بأسرع ما يمكن.
في تلك اللحظة، فتح لي هُووَانغ الباب وخرج بهدوء، متبعًا الرهبان نحو قاعة الطعام. فبعد كل شيء، سيكون من الطبيعي تمامًا أن يظهر هناك بما أنه كان يتناول الطعام مع الرهبان طوال هذا الوقت.
‘رهبان الدير الصالح لم يلاحظوا أي شيء غريب عني بعد. يجب أن أستغل هذه الفرصة.’
لم يكن لديه جواب بعد، لكنه لم يكن بحاجة إليه الآن. ما كان يحتاجه الآن هو الهرب من هذا المكان بأسرع ما يمكن.
رغم أنه لم يكن هناك أحد بالخارج، لي هُووَانغ لم يحاول الهرب بعد. انتظر بصبر. مر الوقت ببطء بينما بدأت كفاه يتعرقان.
دونغ~ دونغ~ دونغ~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صوت جرس ثقيل دوى عبر الدير الصالح بأكمله، مما جعل لي هُووَانغ يقفز قليلاً. كان قد تعلم أن قرع هذا الجرس يعني أن الساعة الخامسة مساءً، أي وقت عشاء الرهبان.
“لا. لن ننتظرهم. يجب أن نغادر الآن! بسرعة!” صرخ لي هُووَانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في تلك اللحظة، فتح لي هُووَانغ الباب وخرج بهدوء، متبعًا الرهبان نحو قاعة الطعام. فبعد كل شيء، سيكون من الطبيعي تمامًا أن يظهر هناك بما أنه كان يتناول الطعام مع الرهبان طوال هذا الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مقارنة بالمكان الذي كان يقيم فيه، كانت قاعة الطعام أقرب بكثير إلى القاعة التي يأتي إليها المؤمنون العاديون للصلاة. بما أن الخصم يستخدم تعاويذ الوهم، فلا بد أن ذلك يعني أنهم لا يريدون للمؤمنين العاديين والناس أن يروا جانبهم المظلم.
على طول الطريق، لاحظ لي هُووَانغ أن العديد من الرهبان كانوا يحدقون فيه بصمت ويهمسون لبعضهم. بدا أنهم ما زالوا يتناقشون حول ما حدث في وقت سابق. عيونهم، وهي تنظر إليه، كانت مليئة بالعداء والفضول وحتى السخرية.
“الطاوي الصغير، أين باقي الأشخاص من مجموعتك؟ لماذا لا تطلب منهم أن يأتوا ويقيموا معك؟ الطعام هنا مجاني. لم يعودوا مضطرين للبقاء في النزل بعد الآن،” تحدث الراهب بصوت عالٍ نوعًا ما، غافلًا تمامًا عن الموقف كله.
الباب الخشبي انفتح ببطء مُصدرًا صريرًا بينما لي هُووَانغ كان يراقب الخارج من خلال الشق الصغير. كان المساء قد حل بالفعل، وكان الجو هادئًا جدًا في الخارج. باستثناء راهب يكنس الأرض على بُعد مسافة، لم يكن هناك شيء غير عادي.
لكن لي هُووَانغ كان يعرف أن كل هذا زائف؛ إنهم جميعًا يمثلون فقط!
“لا. لن ننتظرهم. يجب أن نغادر الآن! بسرعة!” صرخ لي هُووَانغ.
‘لا بد أنهم يملكون نفس هدف شين هوي! لا أحد هنا شخص صالح. جميعهم يحاولون إيذائي!’
ركض أسرع وأسرع، قلبه ينبض بسرعة شديدة، وحواسه بلغت أقصى حدودها، يبحث عن أثر لذلك العجوز شين هوي.
كان لي هُووَانغ واثقًا من ذلك.
الباب الخشبي انفتح ببطء مُصدرًا صريرًا بينما لي هُووَانغ كان يراقب الخارج من خلال الشق الصغير. كان المساء قد حل بالفعل، وكان الجو هادئًا جدًا في الخارج. باستثناء راهب يكنس الأرض على بُعد مسافة، لم يكن هناك شيء غير عادي.
وصل سريعًا إلى قاعة الطعام ورأى بحرًا من الرؤوس الحليقة. ومع ذلك، لم يهرب بل تبعهم ودخل. أخذ وعاءً خشبيًا وحصل على وجبته قبل أن يجلس على مقعد خشبي ويأكل بهدوء الوجبة النباتية الموضوعة أمامه. كانت وجبة اليوم تتكون من حساء القلقاس، الكونجاك المقلي-المخلوط مع التوفو المقلي، خضروات مقلية، بالإضافة إلى حساء البطاطس واليقطين. في حين أنه لم يكن هناك لحم، كان الطعم ممتازًا بالفعل.
في اللحظة التالية مباشرة، ركض لي هُووَانغ بأقصى سرعة نحو القاعة الرئيسية.
مع ذلك، لي هُووَانغ كان قد رأى بالفعل حقيقة الدير الصالح. بالنسبة له، لم يكن هذا المشهد مسالمًا على الإطلاق.
مع ذلك، بعد الحادثة كلها في وقت سابق، لم يعد لدى لي هُووَانغ الكثير من الشهية. لكنه، من أجل خداعهم وتجنب الشبهات، لم يجرؤ على القيام بأي حركة غريبة واستمر فقط في تناول طعامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الراهب أخذ طبقه من الطعام وجلس بجانب لي هُووَانغ. “دعنا نأكل معًا.”
بَـا!
“الطاوي الصغير، أين باقي الأشخاص من مجموعتك؟ لماذا لا تطلب منهم أن يأتوا ويقيموا معك؟ الطعام هنا مجاني. لم يعودوا مضطرين للبقاء في النزل بعد الآن،” تحدث الراهب بصوت عالٍ نوعًا ما، غافلًا تمامًا عن الموقف كله.
في تلك اللحظة، يد ربتت فجأة على كتفه، مما أرعب لي هُووَانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الطاوي الصغير! أنت هنا أيضًا؟ لماذا هربت في وقت سابق؟” سأل الراهب.
الباب الخشبي انفتح ببطء مُصدرًا صريرًا بينما لي هُووَانغ كان يراقب الخارج من خلال الشق الصغير. كان المساء قد حل بالفعل، وكان الجو هادئًا جدًا في الخارج. باستثناء راهب يكنس الأرض على بُعد مسافة، لم يكن هناك شيء غير عادي.
الفصل ٤٨ : هروب
عند سماع الصوت المألوف، التفت لي هُووَانغ وما زال الطعام في فمه. وبالفعل، كان الراهب العجوز يبتسم له مظهرًا سنه الأمامي المفقود.
‘كل هذا زائف! لا يمكنهم خداعي! بما أنهم يحاولون جاهدين إبقائي هنا، فهم على الأرجح يريدون مني أن أخوض صيامهم العظيم بإرادتي!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان قد التقى بالراهب مصادفة أثناء سفره. لولا أنه جذبه لرؤية تلك التماثيل، لكان لي هُووَانغ ربما ما زال جاهلًا بالموقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الراهب أخذ طبقه من الطعام وجلس بجانب لي هُووَانغ. “دعنا نأكل معًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ألقى لي هُووَانغ نظرة على باقي الرهبان ورأى أنه لا يوجد شيء مريب. تابع المضغ وقال، “بالتأكيد.”
في تلك اللحظة، يد ربتت فجأة على كتفه، مما أرعب لي هُووَانغ.
“الطاوي الصغير، أين باقي الأشخاص من مجموعتك؟ لماذا لا تطلب منهم أن يأتوا ويقيموا معك؟ الطعام هنا مجاني. لم يعودوا مضطرين للبقاء في النزل بعد الآن،” تحدث الراهب بصوت عالٍ نوعًا ما، غافلًا تمامًا عن الموقف كله.
الباب الخشبي انفتح ببطء مُصدرًا صريرًا بينما لي هُووَانغ كان يراقب الخارج من خلال الشق الصغير. كان المساء قد حل بالفعل، وكان الجو هادئًا جدًا في الخارج. باستثناء راهب يكنس الأرض على بُعد مسافة، لم يكن هناك شيء غير عادي.
في جهة المقابلة، لي هُووَانغ الذي كان قلقًا بشأن محاولة الهرب، فلم يكترث للحديث معه. أكل بنفس سرعته المعتادة وتَجَشَّأ قبل أن يغادر قاعة الطعام.
في تلك اللحظة، فتح لي هُووَانغ الباب وخرج بهدوء، متبعًا الرهبان نحو قاعة الطعام. فبعد كل شيء، سيكون من الطبيعي تمامًا أن يظهر هناك بما أنه كان يتناول الطعام مع الرهبان طوال هذا الوقت.
سرعان ما كان مرة أخرى على الطريق المرصوف بالطوب، وهذه المرة، الراهب كان يلاحقه.
سرعان ما كان مرة أخرى على الطريق المرصوف بالطوب، وهذه المرة، الراهب كان يلاحقه.
مقارنة بالمكان الذي كان يقيم فيه، كانت قاعة الطعام أقرب بكثير إلى القاعة التي يأتي إليها المؤمنون العاديون للصلاة. بما أن الخصم يستخدم تعاويذ الوهم، فلا بد أن ذلك يعني أنهم لا يريدون للمؤمنين العاديين والناس أن يروا جانبهم المظلم.
“مهلًا، لا تذهب بعد. دعنا نتحدث قليلًا. أنا أشعر بالملل هنا حقًا،” قال الراهب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ______________________
ألقى لي هُووَانغ نظرة على باقي الرهبان ورأى أنه لا يوجد شيء مريب. تابع المضغ وقال، “بالتأكيد.”
بينما كان يلعق بقايا الطعام العالقة بين أسنانه، نظر إليه لي هُووَانغ بانفعال. “لا تتبعني واذهب إلى الفراش.”
“الطاوي الصغير، أين باقي الأشخاص من مجموعتك؟ لماذا لا تطلب منهم أن يأتوا ويقيموا معك؟ الطعام هنا مجاني. لم يعودوا مضطرين للبقاء في النزل بعد الآن،” تحدث الراهب بصوت عالٍ نوعًا ما، غافلًا تمامًا عن الموقف كله.
“ماذا؟ ما زال الوقت مبكرًا جدًا على النوم. دعني أخبرك بشيء—” قال الراهب بنبرة متذمرة. لكن الراهب لم يستطع حتى إنهاء ما كان سيقوله عندما رأى وجه لي هُووَانغ يتجهم.
“ماذا؟ ما زال الوقت مبكرًا جدًا على النوم. دعني أخبرك بشيء—” قال الراهب بنبرة متذمرة. لكن الراهب لم يستطع حتى إنهاء ما كان سيقوله عندما رأى وجه لي هُووَانغ يتجهم.
في تلك اللحظة، همس لي هُووَانغ للراهب بنبرة حادة، “اذهب! اهرب من هذا المكان بأسرع ما يمكن! هذا الدير مكان خطير للغاية!”
في اللحظة التالية مباشرة، ركض لي هُووَانغ بأقصى سرعة نحو القاعة الرئيسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان يلعق بقايا الطعام العالقة بين أسنانه، نظر إليه لي هُووَانغ بانفعال. “لا تتبعني واذهب إلى الفراش.”
الرهبان من حولهم جميعًا لاحظوا أن لي هُووَانغ كان يركض مبتعدًا، لكن لي هُووَانغ تجاهلهم جميعًا.
بينما كان يلعق بقايا الطعام العالقة بين أسنانه، نظر إليه لي هُووَانغ بانفعال. “لا تتبعني واذهب إلى الفراش.”
ركض أسرع وأسرع، قلبه ينبض بسرعة شديدة، وحواسه بلغت أقصى حدودها، يبحث عن أثر لذلك العجوز شين هوي.
‘١٠٠ قدم! ٥٠ قدم! ١٠ أقدام!!!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘١٠٠ قدم! ٥٠ قدم! ١٠ أقدام!!!’
صوت جرس ثقيل دوى عبر الدير الصالح بأكمله، مما جعل لي هُووَانغ يقفز قليلاً. كان قد تعلم أن قرع هذا الجرس يعني أن الساعة الخامسة مساءً، أي وقت عشاء الرهبان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرهبان من حولهم جميعًا لاحظوا أن لي هُووَانغ كان يركض مبتعدًا، لكن لي هُووَانغ تجاهلهم جميعًا.
عندما هرب لي هُووَانغ عبر الباب الجانبي ودخل القاعة الرئيسية، انفجر محيطه فجأة بالأصوات—صوت خطوات، محادثات، وصوت السمكة الخشبية¹، كلها دخلت إلى أذنيه. لقد عاد إلى القاعة الرئيسية حيث كان الجميع يحرقون أعواد البخور ويصلون لـ بوذا. في الواقع، كان هناك الكثير من الناس لدرجة أنه دُفع قليلًا نحو الجانب.
عند سماع الصوت المألوف، التفت لي هُووَانغ وما زال الطعام في فمه. وبالفعل، كان الراهب العجوز يبتسم له مظهرًا سنه الأمامي المفقود.
واقفًا وسط الحشد، تجمد لي هُووَانغ وهو ينظر إلى وجوههم غير المدركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الراهب أخذ طبقه من الطعام وجلس بجانب لي هُووَانغ. “دعنا نأكل معًا.”
في تلك اللحظة، أدرك فجأة شيئًا ما واستدار لينظر إلى الباب الجانبي.
“حسنًا، دعني أذهب وأتواصل مع قائد الفرقة لو،” قال أحد مكونات الدواء المرشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لي هُووَانغ رفض تلك الفكرة سريعًا، هازًا رأسه وهو يركض خارج الدير.
لم يكن هناك أحد—ولا شخص واحد كان قد لاحقه.
وفي الوقت نفسه، لم يلتفت أي من الرهبان نحو لي هُووَانغ، سواء كانوا الرهبان الذين يرحبون بالمؤمنين أو الرهبان الذين يتعاملون مع العرافة.
بالنسبة للي هُووَانغ، بدا أن كل هذا طبيعيًا تمامًا. طبيعيًا أكثر من اللازم جدًا.
‘رهبان الدير الصالح لم يلاحظوا أي شيء غريب عني بعد. يجب أن أستغل هذه الفرصة.’
‘إلا إذا… أكان كل هذا مجرد وهم عندي؟ تلك الأشياء الدنيئة لم تكن سوى خيالات من صنع عقلي؟’
لكن لي هُووَانغ رفض تلك الفكرة سريعًا، هازًا رأسه وهو يركض خارج الدير.
“الطاوي الصغير، أين باقي الأشخاص من مجموعتك؟ لماذا لا تطلب منهم أن يأتوا ويقيموا معك؟ الطعام هنا مجاني. لم يعودوا مضطرين للبقاء في النزل بعد الآن،” تحدث الراهب بصوت عالٍ نوعًا ما، غافلًا تمامًا عن الموقف كله.
كان من السهل بشكل مدهش أن يخرج من الدير، تقريبًا بنفس سهولة دخوله.
لم يكن يستطيع أن يخاطر. ولا بأدنى قدر!
ركض أسرع وأسرع، قلبه ينبض بسرعة شديدة، وحواسه بلغت أقصى حدودها، يبحث عن أثر لذلك العجوز شين هوي.
في تلك اللحظة، همس لي هُووَانغ للراهب بنبرة حادة، “اذهب! اهرب من هذا المكان بأسرع ما يمكن! هذا الدير مكان خطير للغاية!”
كان من السهل بشكل مدهش أن يخرج من الدير، تقريبًا بنفس سهولة دخوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، أدرك فجأة شيئًا ما واستدار لينظر إلى الباب الجانبي.
وبفضل سرعته، وصل سريعًا إلى النزل. عندما عاد، اندفع نحوه مكونات الدواء المرشدة والمساعدين الذين لم يروه منذ وقت طويل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ألقى لي هُووَانغ نظرة على باقي الرهبان ورأى أنه لا يوجد شيء مريب. تابع المضغ وقال، “بالتأكيد.”
“الكبير لي، لماذا عدت؟ هل أنتهى عملك الذي كان مع الدير؟” سأل أحدهم.
“حسنًا، دعني أذهب وأتواصل مع قائد الفرقة لو،” قال أحد مكونات الدواء المرشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا وقت للكلام! احزموا أمتعتكم الآن! علينا أن نغادر، الآن!” قال لي هُووَانغ.
‘كل هذا زائف! لا يمكنهم خداعي! بما أنهم يحاولون جاهدين إبقائي هنا، فهم على الأرجح يريدون مني أن أخوض صيامهم العظيم بإرادتي!’
“حسنًا، دعني أذهب وأتواصل مع قائد الفرقة لو،” قال أحد مكونات الدواء المرشدة.
‘انتظر، لماذا يفعلون كل هذا؟ أنا مجرد إنسان عادي. بما أنهم أقوياء جدًا، يمكنهم فقط إجباري على فعل ما يشاؤون. لماذا كل هذا العناء؟’
“لا. لن ننتظرهم. يجب أن نغادر الآن! بسرعة!” صرخ لي هُووَانغ.
عند سماع الصوت المألوف، التفت لي هُووَانغ وما زال الطعام في فمه. وبالفعل، كان الراهب العجوز يبتسم له مظهرًا سنه الأمامي المفقود.
“الكبير لي، إلى أين نحن ذاهبون؟” سألت باي لينغمياو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نحن سنغادر هذه المملكة!” أجاب لي هُووَانغ.
صرير~
______________________
1 : قطعة خشب تستخدم مثل الآلة الموسيقية؛ الطبلة، وتُقرع/ تُدَق من قبل الرهبان في الاحتفالات والتقاليد البوذية وأثناء التلاوة. قد تستبدل نادرًا بجمجمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دونغ~ دونغ~ دونغ~
م. م. : هذه الرواية ستصيبني بانفصام بالشخصية.
“الكبير لي، إلى أين نحن ذاهبون؟” سألت باي لينغمياو.
الراهب العجوز المتسول:
الصور في التعليقات في الموقع المجاني.
في تلك اللحظة، فتح لي هُووَانغ الباب وخرج بهدوء، متبعًا الرهبان نحو قاعة الطعام. فبعد كل شيء، سيكون من الطبيعي تمامًا أن يظهر هناك بما أنه كان يتناول الطعام مع الرهبان طوال هذا الوقت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

