الفصل 1179. الرماد
الملك إلباس يعلم أنه يقاتل في أرض العدو. وكان للمدافعين أفضلية واضحة، إذ لم يكترثوا لحالة القارة الجديدة.
النضال من أجل مستقبل أفضل والنضال من أجل منع الأسوأ بمثابة عقليتين مختلفتين تمامًا، لكن نوح والآخرين لم يتمكنوا من الاختيار في هذا الموقف.
النضال من أجل مستقبل أفضل والنضال من أجل منع الأسوأ بمثابة عقليتين مختلفتين تمامًا، لكن نوح والآخرين لم يتمكنوا من الاختيار في هذا الموقف.
بدا الملك إلباس قويًا جدًا. لم يُبطئ أيٌّ منهم هجومه، فما منهم إلا مواصلة شنّ الهجمات عليه ونصب الفخاخ له. عليهم أن يتحملوا الخسائر بعد انتصارهم.
هاجمت النسخ الملك إلباس، لكن التاج أطلق موجة حرارة حوّلت أجسادهم إلى رماد. ثم عادت الهالة الذهبية لتملأ المنطقة بأكملها.
“أبطئ وتيرتك ” قال نوح من خلال دفتر ملاحظاته بعد أن توصل إلى اتفاقٍ صامت مع الشيخة العظيمة ديانا. “ابقَ على قيد الحياة. سيدوم هذا لفترة.”
ولكن لا شيء نجح حقًا في إيقاف الملك إلباس، واضطر نوح إلى نشر ملك القرود مرة أخرى لإبطاء الدمار الذي أطلقه الملك.
كانت أوامر نوح البسيطة كافية لتغيير استراتيجية الجيش. تراجع ملك القرود أسرع من ذي قبل، وفُعِّلت تقنية الاستنتاج لتسهيل هروبه.
ثم بدأ بالتحرك نحو المنطقة التالية. لم يطير قط، لكنه تمكن من قطع كيلومترات كاملة بركضة سريعة.
ظهر جيش من الوحوش السحرية على مسافة ما من الملك إلباس وهاجمه أثناء شن هجمات لا حصر لها.
لم تتوقف الشيخة جوليا عن استدعاء الأوصياء الثلاثة من الرتبة السادسة. كان المجلس وإمبراطورية شاندال قد حوّلا مواردهما إلى تقنية الاستنتاج قبل المعركة، لكن نفقاتها فاقت كل تصوراتهم.
عادةً ما يُجبر هذا الملك على إطلاق بحرٍ من النيران، لكن الهجمات اشتعلت قبل أن تصل إلى جسده. كان الضغط المنبعث من التاج الذهبي شديدًا جدًا على تلك القدرات الضعيفة.
لم يكونوا سوى دمى تهدف إلى إبطائه واستنزاف طاقته.
حاولت الوحوش المُقلّدة بعد ذلك استخدام أجسادها لإيقافه، لكنها لاقت نفس مصير قدراتها الفطرية. تحوّلت أجسادها إلى رماد بسبب التأثيرات السلبية لتقنية الملك إلباس.
هاجمت النسخ الملك إلباس، لكن التاج أطلق موجة حرارة حوّلت أجسادهم إلى رماد. ثم عادت الهالة الذهبية لتملأ المنطقة بأكملها.
لم يكن هناك ما يقترب منه. كانت الحرارة والضغط المنبعثان من العناصر النارية الثلاثة شديدتين للغاية على أي شيء دون المرتبة السادسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت نسخ الرتبة السادسة حول الملك إلباس مجددًا، وبدأ يوجه رمحه نحوهم كعادته. استغل ملك القرود تلك الفرصة لإطلاق قوته الخفية العنيفة، لكن الملك أوقف حركته ووجّه السلاح نحو المخلوق.
كانت الشيخة جوليا مسؤولة عن تقنية الاستنتاج، و تمتلك أيضًا شاشة يُمكّنها من متابعة المعركة. عندما رأت أن تقنية الملك إلباس قد جعلته منيعًا، اضطرت إلى نشر أقوى الوحوش المحاصرة تحت غابة وايت وودز.
النضال من أجل مستقبل أفضل والنضال من أجل منع الأسوأ بمثابة عقليتين مختلفتين تمامًا، لكن نوح والآخرين لم يتمكنوا من الاختيار في هذا الموقف.
ظهر الشيطان المدمر والقرد الأبيض والثعبان الطائر بالقرب من الملك إلباس، وظهرت نسخ متعددة تملأ المنطقة.
لم تكن الشيخة جوليا بحاجة لموافقة نوح لتلجأ إلى هذا الاستعراض للقوة. فقد أدركت أن الوضع أصبح أكثر مأساوية مما توقعوا.
تكررت تلك الأحاديث عدة مرات قبل أن يجد الملك إلباس مساحة كافية للإشارة إلى المكان الذي اختفى فيه ملك القرود. عادت الهالة الذهبية لتملأ المنطقة بأكملها، وحلّت حفرة دخان محل منصة النقل الآني التي استخدمها الوحش.
توقف الملك إلباس عن تعقب ملك القرود ليُحدق في خصومه الجدد. بدا هناك أكثر من عشرين كائنًا من الرتبة السادسة حوله، لكن لم يُثر أيٌّ منهم أدنى خوف في نفسه.
حاولت الوحوش المُقلّدة بعد ذلك استخدام أجسادها لإيقافه، لكنها لاقت نفس مصير قدراتها الفطرية. تحوّلت أجسادها إلى رماد بسبب التأثيرات السلبية لتقنية الملك إلباس.
لم يكونوا سوى دمى تهدف إلى إبطائه واستنزاف طاقته.
الفصل 1179. الرماد
أعلن الملك إلباس: “سألعب لعبتك. سأدمر كل من يهاجمني. قد تُعوّض الأعداد فرق القوة أحيانًا، لكنني سأُريك أن هذا لا ينطبق عليّ”.
لم تكن الشيخة جوليا بحاجة لموافقة نوح لتلجأ إلى هذا الاستعراض للقوة. فقد أدركت أن الوضع أصبح أكثر مأساوية مما توقعوا.
لوح الملك إلباس برمحه بعد أن انتهى من حديثه، وانطلقت مسارات طويلة من اللهب الذهبي من الخط الذي رسمه بطرف السلاح.
هاجمت النسخ الملك إلباس، لكن التاج أطلق موجة حرارة حوّلت أجسادهم إلى رماد. ثم عادت الهالة الذهبية لتملأ المنطقة بأكملها.
حاولت نسخ الكائنات من الرتبة السادسة تفادي النيران، لكن أجسادهم غرقت في بحرٍ هائج. لم يتمكنوا حتى من المقاومة ولو لثانية واحدة تحت سطوتهم.
استمر هذا النوع من التبادلات لفترة. الآن، أدرك المخلوق سرعة هجمات الملك إلباس، فاستطاع التصرف وفقًا لذلك التوقيت. وفعل نوح الشيء نفسه، إذ أمر الفصائل بالهجوم كلما سنحت له الفرصة.
استدعت الشيخة جوليا نسخًا جديدة بسرعة، لكن موجة أخرى من النيران التهمتهم قبل أن يكتمل تشكلهم. لم يكن على الملك إلباس تجاوزهم إلا بتحريك رمحه. أما النيران الذهبية المنبعثة من مسار السلاح، فقد قامت بالباقي.
لم يكونوا سوى دمى تهدف إلى إبطائه واستنزاف طاقته.
تكررت تلك الأحاديث عدة مرات قبل أن يجد الملك إلباس مساحة كافية للإشارة إلى المكان الذي اختفى فيه ملك القرود. عادت الهالة الذهبية لتملأ المنطقة بأكملها، وحلّت حفرة دخان محل منصة النقل الآني التي استخدمها الوحش.
لم يكونوا سوى دمى تهدف إلى إبطائه واستنزاف طاقته.
الملك إلباس يعلم أنه يقاتل في أرض العدو. وكان للمدافعين أفضلية واضحة، إذ لم يكترثوا لحالة القارة الجديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر الشيطان المدمر والقرد الأبيض والثعبان الطائر بالقرب من الملك إلباس، وظهرت نسخ متعددة تملأ المنطقة.
مع ذلك، بإمالملك إلباس التعامل بسهولة مع منصات النقل الآني والأبواب المتصلة بالبُعد المنفصل. كل ما عليه فعله هو قضاء بعض الوقت في تدميرها جميعًا.
هاجمت النسخ الملك إلباس، لكن التاج أطلق موجة حرارة حوّلت أجسادهم إلى رماد. ثم عادت الهالة الذهبية لتملأ المنطقة بأكملها.
لم تتوقف الشيخة جوليا عن استدعاء الأوصياء الثلاثة من الرتبة السادسة. كان المجلس وإمبراطورية شاندال قد حوّلا مواردهما إلى تقنية الاستنتاج قبل المعركة، لكن نفقاتها فاقت كل تصوراتهم.
النضال من أجل مستقبل أفضل والنضال من أجل منع الأسوأ بمثابة عقليتين مختلفتين تمامًا، لكن نوح والآخرين لم يتمكنوا من الاختيار في هذا الموقف.
لم يهاجم الملك إلباس الأرض إلا بعد أن تمكن من القضاء على نسخ الرتبة السادسة بسرعة كافية. بدت استراتيجيته بطيئة، لكن الملك أزال حتمًا نقوش منطقة واسعة.
عندما تشتت الضوء، حلت حفرة كبيرة مليئة بالدخان محل منصة النقل الآني للوحش، وكان ملك القرد في منطقة مختلفة، مستعدًا لشن هجوم آخر.
ثم بدأ بالتحرك نحو المنطقة التالية. لم يطير قط، لكنه تمكن من قطع كيلومترات كاملة بركضة سريعة.
لم تكن الشيخة جوليا بحاجة لموافقة نوح لتلجأ إلى هذا الاستعراض للقوة. فقد أدركت أن الوضع أصبح أكثر مأساوية مما توقعوا.
كانت الفخاخ الموضوعة مسبقًا تُفعّل كلما وصل إلى مكان مُحدد. وأطلقت حالات عدم الاستقرار عاصفة من الأحرف الرونية على شكل سيوف في السماء، وأظهرت نقوش غريبة أخرى قدرتها على إيقاف الملك إلباس.
عندما تشتت الضوء، حلت حفرة كبيرة مليئة بالدخان محل منصة النقل الآني للوحش، وكان ملك القرد في منطقة مختلفة، مستعدًا لشن هجوم آخر.
بإمالملك أن يتجاهل الأحرف الرونية على شكل سيف، لكن بعض الفخاخ أطلقت سائلًا غريبًا نجح في قمع جزء من لهيبه للحظة.
كانت أوامر نوح البسيطة كافية لتغيير استراتيجية الجيش. تراجع ملك القرود أسرع من ذي قبل، وفُعِّلت تقنية الاستنتاج لتسهيل هروبه.
هذا أحد ابتكارات سعبة وثلاثون. كان سائلاً أزرق اللون يُحاكي لهيب الملك إلباس لمواجهته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، بإمالملك إلباس التعامل بسهولة مع منصات النقل الآني والأبواب المتصلة بالبُعد المنفصل. كل ما عليه فعله هو قضاء بعض الوقت في تدميرها جميعًا.
بالطبع، لم يكن السائل قادرًا على فعل الكثير، لكن على الملك إلباس أن يستنفد المزيد من الطاقة لاستعادة عناصره إلى ذروتها، لذلك اعتبر القادة ذلك فوزًا.
فقد ملك القرود جميع أطرافه. اختفت ساقاه وذراعه المتبقية، بينما ملأ الهالة الذهبية المنطقة، وأصبح تعبيره فارغًا. لم يكن عليه أي ألم.
ولكن لا شيء نجح حقًا في إيقاف الملك إلباس، واضطر نوح إلى نشر ملك القرود مرة أخرى لإبطاء الدمار الذي أطلقه الملك.
عادةً ما يُجبر هذا الملك على إطلاق بحرٍ من النيران، لكن الهجمات اشتعلت قبل أن تصل إلى جسده. كان الضغط المنبعث من التاج الذهبي شديدًا جدًا على تلك القدرات الضعيفة.
بالكاد نجحت هجمات الفصائل المكونة من الهجائن والممارسين في الاقتراب من شخصية الملك إلباس، وتقنية الاستنتاج غير فعالة للغاية بالنسبة للطاقة التي استنفدتها.
أعلن الملك إلباس: “سألعب لعبتك. سأدمر كل من يهاجمني. قد تُعوّض الأعداد فرق القوة أحيانًا، لكنني سأُريك أن هذا لا ينطبق عليّ”.
احتاج المدافعون إلى مزيد من الوقت، ولم يكن نوح مستعدًا لنشر قواته القوية بعد. فموت واحد منهم فقط سيبدأ سلسلة من الأحداث التي ستنتهي بهزيمتهم.
ثم بدأ بالتحرك نحو المنطقة التالية. لم يطير قط، لكنه تمكن من قطع كيلومترات كاملة بركضة سريعة.
عاد ملك القرود للظهور من بعيد، وأطلق سلسلة من الرياح العاتية نحو الملك إلباس. لم يتردد الملك في توجيه رمحه نحوه، فغطت الهالة الذهبية المنطقة من جديد.
هذا أحد ابتكارات سعبة وثلاثون. كان سائلاً أزرق اللون يُحاكي لهيب الملك إلباس لمواجهته.
عندما تشتت الضوء، حلت حفرة كبيرة مليئة بالدخان محل منصة النقل الآني للوحش، وكان ملك القرد في منطقة مختلفة، مستعدًا لشن هجوم آخر.
حاولت نسخ الكائنات من الرتبة السادسة تفادي النيران، لكن أجسادهم غرقت في بحرٍ هائج. لم يتمكنوا حتى من المقاومة ولو لثانية واحدة تحت سطوتهم.
استمر هذا النوع من التبادلات لفترة. الآن، أدرك المخلوق سرعة هجمات الملك إلباس، فاستطاع التصرف وفقًا لذلك التوقيت. وفعل نوح الشيء نفسه، إذ أمر الفصائل بالهجوم كلما سنحت له الفرصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احتاج المدافعون إلى مزيد من الوقت، ولم يكن نوح مستعدًا لنشر قواته القوية بعد. فموت واحد منهم فقط سيبدأ سلسلة من الأحداث التي ستنتهي بهزيمتهم.
تباطأ هجوم الملك إلباس أخيرًا بعد أن تقدم ملك القرود. أبقى المخلوق شبه السابع الملك مشغولًا لساعات طويلة قبل أن يغير مساره فجأة.
غادر الملك إلباس موقعه السابق، وكان الآن أمام القرد. كانت يده حول عنق المخلوق، وحلّق على ارتفاع أمتار قليلة فوق الأرض، ما يكفي لرفع الوحش عن الأرض.
ظهرت نسخ الرتبة السادسة حول الملك إلباس مجددًا، وبدأ يوجه رمحه نحوهم كعادته. استغل ملك القرود تلك الفرصة لإطلاق قوته الخفية العنيفة، لكن الملك أوقف حركته ووجّه السلاح نحو المخلوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، بإمالملك إلباس التعامل بسهولة مع منصات النقل الآني والأبواب المتصلة بالبُعد المنفصل. كل ما عليه فعله هو قضاء بعض الوقت في تدميرها جميعًا.
هاجمت النسخ الملك إلباس، لكن التاج أطلق موجة حرارة حوّلت أجسادهم إلى رماد. ثم عادت الهالة الذهبية لتملأ المنطقة بأكملها.
في غضون ثوانٍ قليلة، أصبح الجسد الطويل للمخلوق شبه الرتبة السابعة مجرد رماد.
وبقي الضوء الذهبي في مكانه لبضع ثوان في ذلك الوقت، وظهر مشهد غريب في رؤية الخبراء بمجرد أن تفرق.
في غضون ثوانٍ قليلة، أصبح الجسد الطويل للمخلوق شبه الرتبة السابعة مجرد رماد.
غادر الملك إلباس موقعه السابق، وكان الآن أمام القرد. كانت يده حول عنق المخلوق، وحلّق على ارتفاع أمتار قليلة فوق الأرض، ما يكفي لرفع الوحش عن الأرض.
هاجمت النسخ الملك إلباس، لكن التاج أطلق موجة حرارة حوّلت أجسادهم إلى رماد. ثم عادت الهالة الذهبية لتملأ المنطقة بأكملها.
فقد ملك القرود جميع أطرافه. اختفت ساقاه وذراعه المتبقية، بينما ملأ الهالة الذهبية المنطقة، وأصبح تعبيره فارغًا. لم يكن عليه أي ألم.
فقد ملك القرود جميع أطرافه. اختفت ساقاه وذراعه المتبقية، بينما ملأ الهالة الذهبية المنطقة، وأصبح تعبيره فارغًا. لم يكن عليه أي ألم.
“أعتقد أن هذا هو أقوى رتبك ” قال الملك إلباس وهو ينظر إلى ملك القرد للمرة الأخيرة قبل أن تغطيه النيران الذهبية.
لم يكن هناك ما يقترب منه. كانت الحرارة والضغط المنبعثان من العناصر النارية الثلاثة شديدتين للغاية على أي شيء دون المرتبة السادسة.
في غضون ثوانٍ قليلة، أصبح الجسد الطويل للمخلوق شبه الرتبة السابعة مجرد رماد.
الملك إلباس يعلم أنه يقاتل في أرض العدو. وكان للمدافعين أفضلية واضحة، إذ لم يكترثوا لحالة القارة الجديدة.
بالطبع، لم يكن السائل قادرًا على فعل الكثير، لكن على الملك إلباس أن يستنفد المزيد من الطاقة لاستعادة عناصره إلى ذروتها، لذلك اعتبر القادة ذلك فوزًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
