قائد الفرقة [3]
الفصل 224: قائد الفرقة [3]
“لم أكن لأؤذيه. لست بهذه القسوة.”
“انتظر، انتظر، هل أنت جاد…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن أفضل جزء في كل شيء كان النهاية.
نظر رئيس القسم إلى سيد النقابة وملامح القلق ترتسم على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ المصعد في التباطؤ بينما خطى سيد النقابة خطوة إلى الأمام.
“…أنت تعلم أنه صديق مقرب لكايل. إذا حدث له أي مكروه، فستكون الأمور فوضوية للغاية بالنسبة لي. أنا—”
“توقف.”
“توقف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت علامة استفهام فوق رأس رئيس القسم.
رفع سيد النقابة يده وأوقف رئيس القسم.
ومع ذلك، شعر خلسةً بارتعاش خفيف يسري في عموده الفقري.
“لم أكن لأؤذيه. لست بهذه القسوة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي جعلك تحبه؟ لقد تفاعلت معه للحظة قصيرة فقط. لا أظن أن هذه المدة كافية لتنشأ الإعجاب.”
“….”
“قابل للبرمجة.”
لم يجب رئيس القسم.
***
ومع ذلك، شعر خلسةً بارتعاش خفيف يسري في عموده الفقري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومع ذلك، يبدو أن هذا فرع جديد بالكامل بالنسبة لي، لذا يجب أن أبدأ الدراسة عنه.”
وفي الوقت نفسه، شعر بيد تضغط على كتفه.
تحدث سيد النقابة فجأة، قاطعًا رئيس القسم.
“وكما قلت، أنا أحبه. لا حاجة للقلق كثيرًا. بما أنني أحبه، فلن يحدث له أي مكروه. سأضمن ذلك.”
كان هذا يبدو قفزة ضخمة بالنسبة لي، لكنني كنت أخطط لتوظيف فريق مناسب لذلك.
“أوه…”
لم يكن العرض نفسه يبدو جيدًا أكثر من اللازم ليكون حقيقيًا، بل الرجل الذي قدم لي هذا العرض بدا شخصه جيدًا أكثر من اللازم ليُصدق.
هزّ رئيس القسم رأسه ببطء.
وأثناء خروجه، ارتسمت على شفتيه ابتسامة ماكرة وهو ينظر إلى رئيس القسم بنظرة تعرف.
لكن في الوقت ذاته، كان مرتبكًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا اقتباس شهير سمعتُه مرة. بقي راسخًا في ذهني طويلاً.”
“ما الذي جعلك تحبه؟ لقد تفاعلت معه للحظة قصيرة فقط. لا أظن أن هذه المدة كافية لتنشأ الإعجاب.”
“انتظر، انتظر، هل أنت جاد…؟”
“هنا تكمن غلطتك.”
توقف سيد النقابة.
عاد الابتسام إلى وجه سيد النقابة وهو ينظر إلى أرقام المصعد الصاعدة.
كما كنت أخطط لإصدار لعبتي المحسنة بحلول الغد.
“أحببته منذ اللحظة التي لم يترك فيها كل شيء لتلبية مطالبي.”
مع هذا التحديث، كانت المبيعات سترتفع بلا شك.
“….؟”
واستغرقنا وقتًا طويلاً في مناقشته، للتوصل إلى شروطه.
ظهرت علامة استفهام فوق رأس رئيس القسم.
ولكن في الوقت ذاته، ومع علمي بأن هناك شيء غريب فيه، هل يمكن أن يكون هذا عرضًا يمكنني رفضه؟
أو هكذا بدا له على الأقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أتساءل إن كان لدى المستقلين الثلاثة أي خبرة في هذا المجال. كانوا جيدين جدًا.’
“لماذا—”
كان هذا يبدو قفزة ضخمة بالنسبة لي، لكنني كنت أخطط لتوظيف فريق مناسب لذلك.
“الرجل الذي لا يؤمن بأي شيء، سيخدم أي شيء.”
توقف سيد النقابة.
تحدث سيد النقابة فجأة، قاطعًا رئيس القسم.
‘لا شك أن هناك شيء غريب في هذا الرجل، مهما كان.’
“هذا اقتباس شهير سمعتُه مرة. بقي راسخًا في ذهني طويلاً.”
كان ذلك مذهلًا.
واصل المصعد الصعود.
…مغريًا للغاية.
“إذا لم يكن للرجل أي مبادئ، فهو لا يكون محايدًا. إنه مجرد صدفة فارغة. إنه…”
‘…كما أنهم سيمنحونني ميزانية أكبر للألعاب.’
“قابل للبرمجة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…الألعاب ستؤدي، بلا شك، أفضل مما كانت عليه من قبل. في الواقع، هي جاهزة تقريبًا. أعتقد أنني سأتمكن من رفعها غدًا وطرحها للبيع.’
أجاب رئيس القسم، وقد بدأ تدريجيًا بفهم أفكار سيد النقابة.
لم يتمكن سوى شخص واحد من الوصول إليها.
بإيماءة صغيرة، أصبحت عينا سيد النقابة جوفاء أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أتساءل إن كان لدى المستقلين الثلاثة أي خبرة في هذا المجال. كانوا جيدين جدًا.’
“إذا كان الرجل قابلًا للبرمجة، يصبح ما يحتاجه المصدر الأقوى منه. جندي. خادم. أو… حتى عبد. هذا ليس لأنه يؤمن بالمفهوم، بل لأنه لا يملك الإرادة للمعارضة.”
‘…كما أنهم سيمنحونني ميزانية أكبر للألعاب.’
توقف سيد النقابة.
ضحكت.
صمت المصعد.
حدقت في الإشعار أمامي، ثم ضغطت على [نعم].
“هؤلاء هم نوع الرجال الذين سأستخدمهم قبل أن أتخلص منهم. إنهم لا شيء سوى دمى فارغة ستُشكل بالدعاية، تحكمها المخاوف، وتخدرها الراحة.”
وأثناء خروجه، ارتسمت على شفتيه ابتسامة ماكرة وهو ينظر إلى رئيس القسم بنظرة تعرف.
بدأ المصعد في التباطؤ بينما خطى سيد النقابة خطوة إلى الأمام.
واصل المصعد الصعود.
“إنهم لا يفكرون. لا يعرفون أين يقفون. لا يشكّون. هم… لا يبنون أفكارهم بأنفسهم. شخص آخر يفعل ذلك عنهم. شخص… مثلي.”
لم يتمكن سوى شخص واحد من الوصول إليها.
دينغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت مغريًا.
رنّ الجرس، وتوقف المصعد بينما هزّ سيد النقابة رأسه.
“قابل للبرمجة.”
“ليس لي فائدة من ضعيفي الإرادة. أريد أشخاصًا يمكن أن أخافهم. أولئك الذين يحافظون على يقظتي بمجرد وجودهم. أشخاص لا ينتظرون الأوامر، يفكرون ويتصرفون بلا تردد. إذا لم يستطيعوا تحديّ، فلا أحتاجهم. هؤلاء هم الأشخاص الذين أريدهم في نقابتي.”
تحول العالم.
“ولكن ماذا عن المجندين الذين غادروا؟ إذا اعتمدنا على هذا المنطق—”
تحدث سيد النقابة فجأة، قاطعًا رئيس القسم.
“لم يكن لديهم أي نية للانضمام للنقابة بجدية. إذا كان عليّ التخمين، فقد تم اكتشافهم مسبقًا من قبل النقابات الأخرى.”
في الواقع، كانوا أفضل من جيدين.
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هل ترغب في إرسال السيد جينجلز؟]
“أتوقع أن يحدث شيء مثير في الأيام القليلة القادمة.” مع ضحكة، خرج سيد النقابة من المصعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هل ترغب في إرسال السيد جينجلز؟]
وأثناء خروجه، ارتسمت على شفتيه ابتسامة ماكرة وهو ينظر إلى رئيس القسم بنظرة تعرف.
أو هكذا بدا له على الأقل.
“…أفاعٍ. هذه النقابة مليئة بالأفاعي.”
لكن بدا تقريبًا كما لو أنه رأى من خلالي.
***
“هؤلاء هم نوع الرجال الذين سأستخدمهم قبل أن أتخلص منهم. إنهم لا شيء سوى دمى فارغة ستُشكل بالدعاية، تحكمها المخاوف، وتخدرها الراحة.”
“لا أعلم. لا أعلم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف أمام ساحة مفتوحة.
عائدًا إلى مكتبي، جلست على كرسيي وأنا أملس شعري. استمرت المحادثة التي دارت بيني وبين الرجل الغامض ورئيس القسم تتكرر في ذهني مرارًا وتكرارًا.
أمور لم أختبرها من قبل.
كان عرضهم بالذات لا يزال يطغى على تفكيري.
“توقف.”
كنت مغريًا.
ضحكت.
…مغريًا للغاية.
كانوا ممتازين حقًا. والنتيجة النهائية كانت أفضل بكثير مما كنت أتوقعه في البداية.
كان كل ما أحتاجه، لكن في الوقت ذاته، لم أستطع إلا أن أشعر بالحذر.
“إذا لم يكن للرجل أي مبادئ، فهو لا يكون محايدًا. إنه مجرد صدفة فارغة. إنه…”
لم يكن العرض نفسه يبدو جيدًا أكثر من اللازم ليكون حقيقيًا، بل الرجل الذي قدم لي هذا العرض بدا شخصه جيدًا أكثر من اللازم ليُصدق.
[ماثياس : 75%]
شيء ما فيه بدا… غريبًا.
[ماثياس : 75%]
لم أستطع تفسيره بدقة.
توقفت للحظة قبل أن أنظر إلى الزر في يدي.
لكن بدا تقريبًا كما لو أنه رأى من خلالي.
كما كنت أخطط لإصدار لعبتي المحسنة بحلول الغد.
‘هل أنا مجرد مهووس بالخيال؟’
بعد أن عبثت به لبضع ثوانٍ، اختفى الزر، وزادت النسبة إلى 80%.
“فْتْتْ.”
“….”
ضحكت.
تذكرت تعابير وجهها عندما دخلت الغرفة الأخيرة وواجهت مفاجأتي الأخيرة، فلم أستطع إلا أن أبتسم.
إذا كان هناك شيء واحد تعلمته من هذا العالم، فهو أنه إذا كنت تشك بشيء، فغالبًا ما تكون على صواب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت مغريًا.
‘لا شك أن هناك شيء غريب في هذا الرجل، مهما كان.’
تحدث سيد النقابة فجأة، قاطعًا رئيس القسم.
ولكن في الوقت ذاته، ومع علمي بأن هناك شيء غريب فيه، هل يمكن أن يكون هذا عرضًا يمكنني رفضه؟
حرصت على توضيح هذا أثناء المناقشة.
لم أكن سأحصل على الخبرة فحسب، بل سأتمكن أيضًا من كسب المزيد.
واستغرقنا وقتًا طويلاً في مناقشته، للتوصل إلى شروطه.
‘…كما أنهم سيمنحونني ميزانية أكبر للألعاب.’
تحدث سيد النقابة فجأة، قاطعًا رئيس القسم.
ولم يكن هذا الجزء مدرجًا في الصفقة.
‘…كما أنهم سيمنحونني ميزانية أكبر للألعاب.’
كان منفصلًا.
الفصل 224: قائد الفرقة [3]
واستغرقنا وقتًا طويلاً في مناقشته، للتوصل إلى شروطه.
“انتظر، انتظر، هل أنت جاد…؟”
باختصار، كانت النقابة ستوفر لي ميزانية كبيرة لتشغيل وابتكار ألعاب جديدة. لم أكن على علم بالمبلغ الحقيقي الذي كانوا ينوون منحي إياه، لكنني كنت شبه متأكد أنه كافٍ لأبدأ تجربة الواقع الافتراضي.
هزّ رئيس القسم رأسه ببطء.
حرصت على توضيح هذا أثناء المناقشة.
ببطء، بدأ الفكر يتشكل في ذهني، وارتسمت ابتسامة على شفتي.
“ومع ذلك، يبدو أن هذا فرع جديد بالكامل بالنسبة لي، لذا يجب أن أبدأ الدراسة عنه.”
تحول العالم.
لم يكن الواقع الافتراضي يقتصر على الترميز فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف أمام ساحة مفتوحة.
بل شمل الكثير من الأمور الأخرى الأكثر تعقيدًا.
“…مثير للاهتمام. ستصدر غدًا.”
أمور لم أختبرها من قبل.
“قابل للبرمجة.”
كان هذا يبدو قفزة ضخمة بالنسبة لي، لكنني كنت أخطط لتوظيف فريق مناسب لذلك.
الفصل 224: قائد الفرقة [3]
‘أتساءل إن كان لدى المستقلين الثلاثة أي خبرة في هذا المجال. كانوا جيدين جدًا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….أعتقد أنه حان الوقت لأبدأ اختبار مدى كفاءة هذه المهارة الجديدة.”
في الواقع، كانوا أفضل من جيدين.
“…مثير للاهتمام. ستصدر غدًا.”
كانوا ممتازين حقًا. والنتيجة النهائية كانت أفضل بكثير مما كنت أتوقعه في البداية.
لم أكن سأحصل على الخبرة فحسب، بل سأتمكن أيضًا من كسب المزيد.
لم يكن اللعب الجماعي فقط أفضل مما توقعت، بل قاموا أيضًا بتغيير الكثير من الحوارات وأضافوا عدة عناصر لم تكن موجودة من قبل.
كانوا ممتازين حقًا. والنتيجة النهائية كانت أفضل بكثير مما كنت أتوقعه في البداية.
كان ذلك مذهلًا.
ولكن أفضل جزء في كل شيء كان النهاية.
“إنهم لا يفكرون. لا يعرفون أين يقفون. لا يشكّون. هم… لا يبنون أفكارهم بأنفسهم. شخص آخر يفعل ذلك عنهم. شخص… مثلي.”
في الغرفة الأخيرة تحديدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…الألعاب ستؤدي، بلا شك، أفضل مما كانت عليه من قبل. في الواقع، هي جاهزة تقريبًا. أعتقد أنني سأتمكن من رفعها غدًا وطرحها للبيع.’
لم يتمكن سوى شخص واحد من الوصول إليها.
“وكما قلت، أنا أحبه. لا حاجة للقلق كثيرًا. بما أنني أحبه، فلن يحدث له أي مكروه. سأضمن ذلك.”
‘اسمها كان ميا، إذا لم تخنني الذاكرة.’
جلست في صمت، أمعنت النظر في الغرفة قبل أن أستقر على الصندوق الذي مددت يدي لأخرج زرًا منه.
تذكرت تعابير وجهها عندما دخلت الغرفة الأخيرة وواجهت مفاجأتي الأخيرة، فلم أستطع إلا أن أبتسم.
“لم أكن لأؤذيه. لست بهذه القسوة.”
‘…الألعاب ستؤدي، بلا شك، أفضل مما كانت عليه من قبل. في الواقع، هي جاهزة تقريبًا. أعتقد أنني سأتمكن من رفعها غدًا وطرحها للبيع.’
“…مثير للاهتمام. ستصدر غدًا.”
كانت مبيعات لعبي قد توقفت تقريبًا. بنظرة واحدة، استطعت أن أرى أنني بعت خمس عشرة نسخة فقط خلال اليوم الأخير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت مغريًا.
كان الوضع سيئًا.
ولكن في الوقت ذاته، ومع علمي بأن هناك شيء غريب فيه، هل يمكن أن يكون هذا عرضًا يمكنني رفضه؟
سيئًا للغاية.
أجاب رئيس القسم، وقد بدأ تدريجيًا بفهم أفكار سيد النقابة.
مع هذا التحديث، كانت المبيعات سترتفع بلا شك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم يكن هذا الجزء مدرجًا في الصفقة.
…أو على الأقل، هذا ما كنت أظنه في البداية.
الفصل 224: قائد الفرقة [3]
ومع ذلك، كانت لا تزال هناك مشكلة تحتاج إلى معالجة.
حرصت على توضيح هذا أثناء المناقشة.
“حسنًا…”
وأثناء خروجه، ارتسمت على شفتيه ابتسامة ماكرة وهو ينظر إلى رئيس القسم بنظرة تعرف.
جلست في صمت، أمعنت النظر في الغرفة قبل أن أستقر على الصندوق الذي مددت يدي لأخرج زرًا منه.
“هؤلاء هم نوع الرجال الذين سأستخدمهم قبل أن أتخلص منهم. إنهم لا شيء سوى دمى فارغة ستُشكل بالدعاية، تحكمها المخاوف، وتخدرها الراحة.”
[ماثياس : 75%]
شيء ما فيه بدا… غريبًا.
[هل ترغب في إرسال السيد جينجلز؟]
ضحكت.
◀ [نعم] ◁ [لا]
جلست في صمت، أمعنت النظر في الغرفة قبل أن أستقر على الصندوق الذي مددت يدي لأخرج زرًا منه.
توقفت للحظة قبل أن أنظر إلى الزر في يدي.
“توقف.”
بعد أن عبثت به لبضع ثوانٍ، اختفى الزر، وزادت النسبة إلى 80%.
مقابلِي كان السيد جينجلز. كان يواجهني.
‘هذا يجب أن يكون كافيًا.’
كان هذا يبدو قفزة ضخمة بالنسبة لي، لكنني كنت أخطط لتوظيف فريق مناسب لذلك.
فتحت هاتفي وبدأت أبحث عن معلومات حول لعبتهم الأخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي جعلك تحبه؟ لقد تفاعلت معه للحظة قصيرة فقط. لا أظن أن هذه المدة كافية لتنشأ الإعجاب.”
“…مثير للاهتمام. ستصدر غدًا.”
…مغريًا للغاية.
كما كنت أخطط لإصدار لعبتي المحسنة بحلول الغد.
“هنا تكمن غلطتك.”
“…..”
‘اسمها كان ميا، إذا لم تخنني الذاكرة.’
ببطء، بدأ الفكر يتشكل في ذهني، وارتسمت ابتسامة على شفتي.
لم يكن الواقع الافتراضي يقتصر على الترميز فقط.
“….أعتقد أنه حان الوقت لأبدأ اختبار مدى كفاءة هذه المهارة الجديدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا اقتباس شهير سمعتُه مرة. بقي راسخًا في ذهني طويلاً.”
حدقت في الإشعار أمامي، ثم ضغطت على [نعم].
حرصت على توضيح هذا أثناء المناقشة.
تحول العالم.
عائدًا إلى مكتبي، جلست على كرسيي وأنا أملس شعري. استمرت المحادثة التي دارت بيني وبين الرجل الغامض ورئيس القسم تتكرر في ذهني مرارًا وتكرارًا.
وبحلول الوقت الذي استعدت فيه توازني، كنت داخل رسوم متحركة. واقفًا بجانب منزل، ألوح بيدي وشفتيّ مبتسمتان.
“لماذا—”
مقابلِي كان السيد جينجلز. كان يواجهني.
مع هذا التحديث، كانت المبيعات سترتفع بلا شك.
وقف أمام ساحة مفتوحة.
توقف سيد النقابة.
واحدة… حيث استطعت رؤية وجه شخصية مألوفة.
“…مثير للاهتمام. ستصدر غدًا.”
ماثياس…
دينغ!
مقابلِي كان السيد جينجلز. كان يواجهني.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات