بوجه أكثر استرخاءً من اليوم الأول
لسوء الحظ، لم تتحقق أمنيتي.
“أيها السيد الشاب الثاني، ماذا حدث؟”
ارتعش صوت سيدة السيف ذو الضربة الواحدة، لكنها حافظت على رباطة جأشها اللعينة.
“لم لا؟”
“سأبذل قصارى جهدي هذه المرة أيضًا.”
في الأصل، كانت خطتها كالتالي: ستتنازل عن الحركات الثلاث الأولى، تتلاعب بي لحوالي عشرين أو ثلاثين حركة، ثم تفوز. بدلاً من ذلك، خسرت هي نفسها في ثلاث حركات فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أصدق ما قالته.
كنا منغمسين تمامًا في حقيقة أننا كنا نختبر فنوننا القتالية ضد بعضنا البعض، نعيد النظر في التقنيات المختلفة التي تبادلناها.
“ألم أخبرك؟ إنه سيف الشيطان الأسود، لذا كني حذرة.”
كان مستوى فن السيف الشاهق مشابهًا للفنون القتالية التي أتقنها شياطين الدمار الثمانية.
“لو كنت أعرف أن مهارات السيد الشاب الثاني بهذا المستوى، لما وثقت بنفسي لتلك الدرجة.”
تصرفت كما لو أنني فزت بفضل سيف الشيطان الأسود، لكنها لم تكن من النوع الذي يغطي هزيمته بالأعذار.
بينما استدرت لأغادر، تحدثت فجأة.
“حتى لو أنه سيف الشيطان السماوي، لم تكن هذه معركة يجب أن أخسرها.”
شعرت بإهانة وخجل عميقين من تلك الكلمات التي نطقت بها عن غير قصد.
كانت تعرف أكثر من أي شخص أنها لم تخسر بسبب السيف، بل بسبب مهاراتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشيت، سحبت سيف الضربة الواحدة من حيث علق في الأرض، وسلمته لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أصدق ما قالته.
“سأطلعك على سر. لقد أتقنت بالفعل فن السيف الشاهق.”
“إذا كانت لديك أي أفكار غير محترمة الآن، دعني أوضح. لا تُلطخ احترامي النقي لقائد الطائفة.”
للحظة، ذُهلت حقا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أتقنته بالفعل؟ لا أصدق ذلك.”
“ألم أخبرك؟ كان انتصاري بسبب الحظ فقط.”
كان مستوى فن السيف الشاهق مشابهًا للفنون القتالية التي أتقنها شياطين الدمار الثمانية.
“لقد أتقنت فن السيف الشاهق، أيها السيد الشاب. قوتك القتالية كافية أيضًا. يمكنك الفوز مرة أخرى.”
“هل تريد حياتي؟”
من الطبيعي أن تشكك عندما ادعيت أنني أتقنت بالفعل مثل هذا الفن القتالي المتقدم.
أوقفتني كلماتها.
“ألا تعرفين والدي؟ أسيضع ابنه في منصب رئيس جناح العالم السفلي عبثا؟”
“حتى لو أن السيد الشاب الثاني قد أتقن فن السيف الشاهق…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل تظنين أن طاقتي الداخلية ناقصة؟ ألم آخذ الإكسير السماوي؟”
“أوه!”
“اقبلي اعتذاري.”
لم أذكر حتى حصولي على إكسير جوهر الشيطان في الكهف السماوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد انتصرت في هذه المبارزة القتالية. هل تعترفين بذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أفرض أي شروط إذا فزت. لكن إذا خسرت، سأمنحك ما تتمناه.”
“……”
لم تكن تعرف مهاراتي، وتطور الموقف بينما تنازلت عن الحركات الثلاث الأولى. علاوة على ذلك، طار سيفها بعيدًا عندما حاولت التحدث؛ لقد واجهت محنًا متعددة حقا.
“يعتمد ذلك على الخصم. إذا رماني أحد بالتراب، سأدفعه في الوحل. إذا رش أحد الماء علي، سأرد بمياه المراحيض. لكن معكِ، أريد الفوز بإخلاص.”
لم تستطع الاعتراف بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلا، هذا كل ما لدي.”
“إذا كانت لديك أي أفكار غير محترمة الآن، دعني أوضح. لا تُلطخ احترامي النقي لقائد الطائفة.”
“لو كنت أعرف أن مهارات السيد الشاب الثاني بهذا المستوى، لما وثقت بنفسي لتلك الدرجة.”
“لا أستطيع.”
لم تكن تعرف مهاراتي، وتطور الموقف بينما تنازلت عن الحركات الثلاث الأولى. علاوة على ذلك، طار سيفها بعيدًا عندما حاولت التحدث؛ لقد واجهت محنًا متعددة حقا.
بينما استدرت لأغادر، تحدثت فجأة.
“إذن لن تعترفي؟ إذا عُرف أن سيدة السيف أخلفت وعدها، فسيلاحقك لقب الجبانة للأبد.”
“اقبلي اعتذاري.”
“دعم صادق؟ هل تتحدث عن الإخلاص في معركة الخلافة؟ إذا اعتقدت أن ذلك سينجح، فقد خاب أملي. لم أكن أعلم أنك ساذج إلى هذا الحد، أيها السيد الشاب الثاني.”
“اصمت! لا داعي لاستفزازي بمثل هذه الكلمات غير الضرورية. أفي بوعودي. أيها السيد الشاب الثاني، ماذا تريد؟”
“قلتِ أنكِ ستمنحين حتى حياتكِ إذا خسرتِ.”
“هذه المبارزة!”
“……”
كانت على وشك تقديم عذر لكنها أغلقت فمها. سواء خسرت لأنها وثقت بنفسها أو لأن فنونها القتالية أضعف، الخسارة خسارة. هي التي عرضت بغرور التنازل عن الحركات الثلاث الأولى.
كانت أكثر إثارة من الأولى. لم تكن سيدة السيف راضية عن نفسها، وامتلأت عيناها بشغف لا لبس فيه.
“هل تريد حياتي؟”
بينما ابتعدن، سمعتها تصرخ من الخلف.
“بالطبع لا. على الرغم من أن شيطان النصل وصفني بالمجنون عدة مرات، إلا أنني لست مجنونًا إلى هذا الحد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذن ماذا تريد؟”
“اقبلي اعتذاري.”
“……”
“أليس الأمر نفسه بالنسبة لك؟”
للحظة، اندهشت سيدة السيف.
“لا أستطيع.”
“لو كنت أعرف أن مهارات السيد الشاب الثاني بهذا المستوى، لما وثقت بنفسي لتلك الدرجة.”
“أعتذر لوقاحتي معكِ، يا سيدة السيف، حتى الآن. هذا اعتذار صادق، لذا أرجوكِ سامحيني.”
على الأقل في المبارزة، أصبحت أكثر جدية وإخلاصًا وصدقًا من أي شخص آخر في العالم. ذكرني نهجها في المبارزة بكيفية تعامل والدي مع الفنون القتالية.
“شعرت بالإهانة.”
نظرت إليّ بتعبير حائر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل فهمت الآن لماذا عدت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل فهمت الآن لماذا عدت؟”
“هل تسخر مني؟”
رفضت على الفور.
“لا، كنت وقحًا معكِ اليوم. لم ينبغي أن أدعوكِ إلى ذلك المكان.”
“لماذا تعتذر لي على الرغم من أنك فزت؟”
“أنت لا تعرف أبدًا… قد يفلت لسانك بها إذا أثقلت في الخمر.”
“هل ترغبين أن أخبرك الصراحة؟”
“أعتذر لوقاحتي معكِ، يا سيدة السيف، حتى الآن. هذا اعتذار صادق، لذا أرجوكِ سامحيني.”
“بالتأكيد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أريد أن أعتذر وأكسب رضاكِ. أريدكِ أن تدعميني بصدق.”
“دعم صادق؟ هل تتحدث عن الإخلاص في معركة الخلافة؟ إذا اعتقدت أن ذلك سينجح، فقد خاب أملي. لم أكن أعلم أنك ساذج إلى هذا الحد، أيها السيد الشاب الثاني.”
“يعتمد ذلك على الخصم. إذا رماني أحد بالتراب، سأدفعه في الوحل. إذا رش أحد الماء علي، سأرد بمياه المراحيض. لكن معكِ، أريد الفوز بإخلاص.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هو؟ إذا أشارت سيدة السيف إلى شخص ما بـ’هو’…
“لماذا؟ هل أبدو ساذجة بالنسبة لك؟”
“متى قطعتِ هذا الوعد؟”
“لا. بسبب شخصيتك النبيلة. أنتِ شخص أكثر احترامًا من أي شخص بين شياطين الدمار الثمانية.”
“لا، لم أفكر في ذلك.”
بالنظر إلى حياتها المستقبلية، كل ما قلته الآن هو كذبة كاملة ومطلقة.
ومع ذلك، لم تحدث تلك الأحداث بعد. إذا تغير مصيرها بسبب لقائي، فقد يختفي المستقبل الذي تسببت فيه في عاصفة دموية، وقد تتكشف حياة جديدة. ربما أستطيع أن أجعل الزهور تتفتح في الأرض القاحلة التي رأيتها في عينيها.
“أنت لا تعرف أبدًا… قد يفلت لسانك بها إذا أثقلت في الخمر.”
“هل تعتقد ذلك حقًا عني؟”
لكن شيئا واحدا تيقنت منه؛ لقد غادرت بوجه أكثر استرخاءً من اليوم الأول.
“نعم، أنتِ أنيقة ووقورة.”
“دعم صادق؟ هل تتحدث عن الإخلاص في معركة الخلافة؟ إذا اعتقدت أن ذلك سينجح، فقد خاب أملي. لم أكن أعلم أنك ساذج إلى هذا الحد، أيها السيد الشاب الثاني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأنني لن أفوز مرة أخرى. لو لم تتهاون سيدة السيف ولم تتنازل عن الحركات الأولى، لما فزت أبدًا.”
عضت شفتها قليلاً. بدت مسرورة بالمجاملة ولكن على وجهها أيضًا نظرة معقدة.
أصبحنا منغمسين في المتعة الخالصة لاختبار فنوننا القتالية. أصبح سؤال من سيفوز ثانويًا.
مشيت، سحبت سيف الضربة الواحدة من حيث علق في الأرض، وسلمته لها.
فهمت الآن لماذا أصبحت قائدة الطائفة، مسببة عاصفة دموية، وسقطت في النهاية؛ كل ذلك من أجل الكبرياء. ماذا اعتقدت أنني سأطلب؟ كانت حقًا حمقاء وساذجة.
“إذن، سأراكِ في المرة القادمة.”
“هل تريد حياتي؟”
“أرجوكِ احصلي على قسط من الراحة اليوم. تبدين مرهقة.”
بعد انحناءة مهذبة، عدت إلى مسكني.
“أيها السيد الشاب الثاني، شكرًا لك.”
للحظة، ذُهلت حقا.
بما أنني غفوت على الفور، لم أعرف كم من الوقت وقفت هناك قبل أن تغادر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما ابتعدن، سمعتها تصرخ من الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشيت، سحبت سيف الضربة الواحدة من حيث علق في الأرض، وسلمته لها.
“أتقنته بالفعل؟ لا أصدق ذلك.”
في الليلة التالية، جاءت سيدة السيف ذو الضربة الواحدة لرؤيتي مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدت وكأنها لم تنم طوال الليل، فقد انتفخت عيناها ووجهها، لذا ربما بقيت في الفناء طوال الليل.
“هل تريد حياتي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع لا. على الرغم من أن شيطان النصل وصفني بالمجنون عدة مرات، إلا أنني لست مجنونًا إلى هذا الحد.”
“أقبل اعتذارك، أيها السيد الشاب.”
كانت تعرف أكثر من أي شخص أنها لم تخسر بسبب السيف، بل بسبب مهاراتها.
“شكرًا لك.”
“لكن لدي طلب واحد.”
أضافت بسرعة، كما لو أنها تخشى أن أسيء فهم نواياها.
“ما هو؟”
ارتعش صوت سيدة السيف ذو الضربة الواحدة، لكنها حافظت على رباطة جأشها اللعينة.
“أعترف أنني خسرت مبارزة الأمس. ومع ذلك، دعنا نتبارز مرة أخرى اليوم.”
“تلك ضربة حظ تأتي مرة أو مرتين في العمر. لست مغرورًا بما يكفي لأقول أنها مهارتي.”
“إذن ماذا تريد؟”
رفضت على الفور.
اندهشت حقا من قدرتها على ربط تقنيات السيف التي تبدو مستحيلة، وأُعجبت أكثر بإدراكها السريع لنقاط ضعفي.
“لا.”
بينما ابتعدن، سمعتها تصرخ من الخلف.
“لم لا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لأنني لن أفوز مرة أخرى. لو لم تتهاون سيدة السيف ولم تتنازل عن الحركات الأولى، لما فزت أبدًا.”
“لقد أتقنت فن السيف الشاهق، أيها السيد الشاب. قوتك القتالية كافية أيضًا. يمكنك الفوز مرة أخرى.”
“أيها السيد الشاب الثاني، ماذا حدث؟”
“لا أستطيع.”
انتهت المباراة بالتعادل. بدون نية القتل، فمهاراتنا متساوية.
“لماذا أنت متأكد جدًا؟”
“حسنًا. يجب الوفاء بوعد قُطع مع والدي.”
“تلك ضربة حظ تأتي مرة أو مرتين في العمر. لست مغرورًا بما يكفي لأقول أنها مهارتي.”
“إذن، سأراكِ في المرة القادمة.”
“لن أفرض أي شروط إذا فزت. لكن إذا خسرت، سأمنحك ما تتمناه.”
“لماذا؟ هل أبدو ساذجة بالنسبة لك؟”
على الأقل في المبارزة، أصبحت أكثر جدية وإخلاصًا وصدقًا من أي شخص آخر في العالم. ذكرني نهجها في المبارزة بكيفية تعامل والدي مع الفنون القتالية.
من الواضح أنها حاولت باستماتة استعادة كبريائها.
“لقد قطعت وعدًا لقائد الطائفة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فهمت الآن لماذا أصبحت قائدة الطائفة، مسببة عاصفة دموية، وسقطت في النهاية؛ كل ذلك من أجل الكبرياء. ماذا اعتقدت أنني سأطلب؟ كانت حقًا حمقاء وساذجة.
في تلك اللحظة، تذكرت ما أخبرني به والدي.
بدت وكأنها لم تنم طوال الليل، فقد انتفخت عيناها ووجهها، لذا ربما بقيت في الفناء طوال الليل.
“زميلتي الأكبر، لن أخبر أحدا عن مبارزتنا بالأمس. لا داعي لأن تهزميني. لن يعرف أحد عن الأمس.”
خضنا المبارزة الثانية بكل قوتنا.
“أنت لا تعرف أبدًا… قد يفلت لسانك بها إذا أثقلت في الخمر.”
“لا أستطيع.”
“هذا لن يحدث.”
“ألم أخبرك؟ إنه سيف الشيطان الأسود، لذا كني حذرة.”
لم أكن مستعجلاً. بما أنني أملك زمام المبادرة، يمكنني جذبها إلى جانبي ببطء.
اندهشت حقا من قدرتها على ربط تقنيات السيف التي تبدو مستحيلة، وأُعجبت أكثر بإدراكها السريع لنقاط ضعفي.
كما هو الحال مع والدي أو لي آن، علي أن أعترف أنني أسأت فهمها أيضًا.
“أرجوكِ احصلي على قسط من الراحة اليوم. تبدين مرهقة.”
“شكرًا لك.”
“لا أستطيع.”
بينما استدرت لأغادر، تحدثت فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها السيد الشاب الثاني!”
“شعرت بالإهانة.”
أوقفتني كلماتها.
التفت إليها.
“إذن، سأراكِ في المرة القادمة.”
“إذا كانت لديك أي أفكار غير محترمة الآن، دعني أوضح. لا تُلطخ احترامي النقي لقائد الطائفة.”
“ألم أخبرك؟ كان انتصاري بسبب الحظ فقط.”
“ليس فقط لأنني خسرت المبارزة.”
الشخص الذي خطر ببالي في تلك اللحظة هو الشخص الذي ذكرته.
كان مصدر خجلها شيئًا لم أتوقعه.
“كلما فكرت في الأمر، كلما شعرت بمزيد من الإهانة بسبب كلماتي حينها، ‘ليس الوجه’.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أصدق ما قالته.
عندما طار السيف نحوها، صرخت بسرعة قائلة ذلك.
“ألم أخبرك؟ إنه سيف الشيطان الأسود، لذا كني حذرة.”
ليس الوجه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يعتمد ذلك على الخصم. إذا رماني أحد بالتراب، سأدفعه في الوحل. إذا رش أحد الماء علي، سأرد بمياه المراحيض. لكن معكِ، أريد الفوز بإخلاص.”
“هذا مفهوم. إنه وجهكِ بعد كل شيء. حتى أنا كرجل، لن أكون مختلفًا.”
بعد عشرات الحركات الأولى الاستكشافية، ومائة أخرى للإحماء، تبادلنا أكثر من ثلاثمائة حركة مبهرة.
“قد يفكر الشخص العادي بهذه الطريقة. لكن كسيدة للسيف، لا ينبغي لي ذلك. أفضل أن يُثقب وجهي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعرت بإهانة وخجل عميقين من تلك الكلمات التي نطقت بها عن غير قصد.
بالطبع، فهمتها. لقد افتخرت بمظهرها بقدر ما تفخر بشرفها ولقبها كسيدة للسيف. فضلت أن تُقال إنها جميلة وشابة على أن تُقال إنها تقاتل جيدًا.
“هل فهمت الآن لماذا عدت؟”
كانت أكثر إثارة من الأولى. لم تكن سيدة السيف راضية عن نفسها، وامتلأت عيناها بشغف لا لبس فيه.
“نعم.”
“حسنًا. يجب الوفاء بوعد قُطع مع والدي.”
“هل ستبارزني إذن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أنها يائسة، إلا أن إجابتي لم ترضها.
“دعم صادق؟ هل تتحدث عن الإخلاص في معركة الخلافة؟ إذا اعتقدت أن ذلك سينجح، فقد خاب أملي. لم أكن أعلم أنك ساذج إلى هذا الحد، أيها السيد الشاب الثاني.”
“ما هو؟”
“لا.”
“دعم صادق؟ هل تتحدث عن الإخلاص في معركة الخلافة؟ إذا اعتقدت أن ذلك سينجح، فقد خاب أملي. لم أكن أعلم أنك ساذج إلى هذا الحد، أيها السيد الشاب الثاني.”
بينما ابتعدن، سمعتها تصرخ من الخلف.
من الواضح أنها حاولت باستماتة استعادة كبريائها.
“أيها السيد الشاب الثاني!”
“لماذا؟ هل أبدو ساذجة بالنسبة لك؟”
“نعم، أنتِ أنيقة ووقورة.”
“ألا تستطيعين تركي مستمتعا هذه الفرصة النادرة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم قالت سيدة السيف شيئًا غير متوقع.
بينما استدرت لأغادر، تحدثت فجأة.
“لقد قطعت وعدًا بعدم الخسارة أبدًا.”
بعد عشرات الحركات الأولى الاستكشافية، ومائة أخرى للإحماء، تبادلنا أكثر من ثلاثمائة حركة مبهرة.
“لمن؟”
“لأي شخص سواه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا ذكرت وعدها مع والدي، فهذا يعني أنها لعبت ورقتها الأخيرة. لم أستطع الرفض بعد سماع توسلها الصادق.
هو؟ إذا أشارت سيدة السيف إلى شخص ما بـ’هو’…
“لماذا تحترمين والدي كثيرًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أيمكن أن يكون؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل فهمت الآن لماذا عدت؟”
الشخص الذي خطر ببالي في تلك اللحظة هو الشخص الذي ذكرته.
“لقد قطعت وعدًا لقائد الطائفة.”
في تلك اللحظة، تذكرت ما أخبرني به والدي.
“لماذا أنت متأكد جدًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘آه! رائع حقًا! هذا الشخص يستحق لقب سيدة السيف.’
سيدة السيف هي شخص لديه العديد من الندوب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها السيد الشاب الثاني!”
أصبح واضحًا أن هناك رابطة عميقة بين والدي وسيدة السيف.
“هل ترغبين أن أخبرك الصراحة؟”
“متى قطعتِ هذا الوعد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدلاً من الإجابة مباشرة، أعربت سيدة السيف عن احترامها لوالدي.
“هذا لن يحدث.”
“ألم أخبرك؟ إنه سيف الشيطان الأسود، لذا كني حذرة.”
“الشخص الوحيد الذي أحترمه هو قائد الطائفة.”
“لا، كنت وقحًا معكِ اليوم. لم ينبغي أن أدعوكِ إلى ذلك المكان.”
لم أصدق ما قالته.
“لماذا تعتذر لي على الرغم من أنك فزت؟”
“لقد أتقنت فن السيف الشاهق، أيها السيد الشاب. قوتك القتالية كافية أيضًا. يمكنك الفوز مرة أخرى.”
كيف يمكن لشخص يحترم والدي بهذا العمق أن يتسبب في مثل هذه العاصفة الدموية فقط للاستيلاء على منصب قائد الطائفة؟ لماذا؟ (ملاحظة: لأنها رفضت طاعة شخص لا تحترمه؟ لذا استولت على السلطة بنفسها؟)
“أنت لا تعرف أبدًا… قد يفلت لسانك بها إذا أثقلت في الخمر.”
“لا أريد أن أخلف وعدي لقائد الطائفة.”
في الأصل، كانت خطتها كالتالي: ستتنازل عن الحركات الثلاث الأولى، تتلاعب بي لحوالي عشرين أو ثلاثين حركة، ثم تفوز. بدلاً من ذلك، خسرت هي نفسها في ثلاث حركات فقط.
بعد انحناءة مهذبة، عدت إلى مسكني.
أضافت بسرعة، كما لو أنها تخشى أن أسيء فهم نواياها.
“نعم، أنا كذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع لا. على الرغم من أن شيطان النصل وصفني بالمجنون عدة مرات، إلا أنني لست مجنونًا إلى هذا الحد.”
“إذا كانت لديك أي أفكار غير محترمة الآن، دعني أوضح. لا تُلطخ احترامي النقي لقائد الطائفة.”
“لا، لم أفكر في ذلك.”
“جيد، أنا سعيدة لسماع ذلك.”
بالطبع، فهمتها. لقد افتخرت بمظهرها بقدر ما تفخر بشرفها ولقبها كسيدة للسيف. فضلت أن تُقال إنها جميلة وشابة على أن تُقال إنها تقاتل جيدًا.
“لماذا تحترمين والدي كثيرًا؟”
كنا منغمسين تمامًا في حقيقة أننا كنا نختبر فنوننا القتالية ضد بعضنا البعض، نعيد النظر في التقنيات المختلفة التي تبادلناها.
ابتسمت سيدة السيف ابتسامة خفيفة لكنها لم تشارك أي تفاصيل.
“هل تريد حياتي؟”
إذا ذكرت وعدها مع والدي، فهذا يعني أنها لعبت ورقتها الأخيرة. لم أستطع الرفض بعد سماع توسلها الصادق.
“نعم، أنا كذلك.”
“حسنًا. يجب الوفاء بوعد قُطع مع والدي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تسخر مني؟”
جعلت ابتسامة سيدة السيف الصادقة جميع ابتساماتها وضحكاتها السابقة تبدو غير حقيقية. لقد شعرت بالسعادة حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسمت سيدة السيف ابتسامة خفيفة لكنها لم تشارك أي تفاصيل.
“هل أنتِ سعيدة إلى هذا الحد؟”
“نعم، أنا كذلك.”
بدلاً من الإجابة مباشرة، أعربت سيدة السيف عن احترامها لوالدي.
“سأبذل قصارى جهدي هذه المرة أيضًا.”
أوقفتني كلماتها.
“هذا ما أريده.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مصدر خجلها شيئًا لم أتوقعه.
خضنا المبارزة الثانية بكل قوتنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل فهمت الآن لماذا عدت؟”
لسوء الحظ، لم تتحقق أمنيتي.
كانت أكثر إثارة من الأولى. لم تكن سيدة السيف راضية عن نفسها، وامتلأت عيناها بشغف لا لبس فيه.
“دعم صادق؟ هل تتحدث عن الإخلاص في معركة الخلافة؟ إذا اعتقدت أن ذلك سينجح، فقد خاب أملي. لم أكن أعلم أنك ساذج إلى هذا الحد، أيها السيد الشاب الثاني.”
في الليلة التالية، جاءت سيدة السيف ذو الضربة الواحدة لرؤيتي مرة أخرى.
بالطبع، لم تكن هذه المبارزة قتالًا حتى الموت بل مجرد تنافس لإظهار المهارات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أفرض أي شروط إذا فزت. لكن إذا خسرت، سأمنحك ما تتمناه.”
“زميلتي الأكبر، لن أخبر أحدا عن مبارزتنا بالأمس. لا داعي لأن تهزميني. لن يعرف أحد عن الأمس.”
بعد عشرات الحركات الأولى الاستكشافية، ومائة أخرى للإحماء، تبادلنا أكثر من ثلاثمائة حركة مبهرة.
“اصمت! لا داعي لاستفزازي بمثل هذه الكلمات غير الضرورية. أفي بوعودي. أيها السيد الشاب الثاني، ماذا تريد؟”
كان مستوى فن السيف الشاهق مشابهًا للفنون القتالية التي أتقنها شياطين الدمار الثمانية.
كلما طالت المبارزة، كلما ابتعدنا أكثر عن فكرة الفوز.
“متى قطعتِ هذا الوعد؟”
أصبحنا منغمسين في المتعة الخالصة لاختبار فنوننا القتالية. أصبح سؤال من سيفوز ثانويًا.
اندهشت حقا من قدرتها على ربط تقنيات السيف التي تبدو مستحيلة، وأُعجبت أكثر بإدراكها السريع لنقاط ضعفي.
اندهشت حقا من قدرتها على ربط تقنيات السيف التي تبدو مستحيلة، وأُعجبت أكثر بإدراكها السريع لنقاط ضعفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشيت، سحبت سيف الضربة الواحدة من حيث علق في الأرض، وسلمته لها.
‘آه! رائع حقًا! هذا الشخص يستحق لقب سيدة السيف.’
“لكن لدي طلب واحد.”
“أيها السيد الشاب الثاني، ماذا حدث؟”
عادة، لم يكن هناك وقت لمثل هذه الأفكار، لكننا تراجعنا واسترحنا في لحظات بدت وكأنها استراحات متفق عليها.
لم تكن تعرف مهاراتي، وتطور الموقف بينما تنازلت عن الحركات الثلاث الأولى. علاوة على ذلك، طار سيفها بعيدًا عندما حاولت التحدث؛ لقد واجهت محنًا متعددة حقا.
“أيمكن أن يكون؟”
كنا منغمسين تمامًا في حقيقة أننا كنا نختبر فنوننا القتالية ضد بعضنا البعض، نعيد النظر في التقنيات المختلفة التي تبادلناها.
“شكرًا لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أعطتني هذه المبارزة الخالصة للفنون القتالية متعة أكثر من أي وضع مميت في الماضي.
من الطبيعي أن تشكك عندما ادعيت أنني أتقنت بالفعل مثل هذا الفن القتالي المتقدم.
كما هو الحال مع والدي أو لي آن، علي أن أعترف أنني أسأت فهمها أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصرفت كما لو أنني فزت بفضل سيف الشيطان الأسود، لكنها لم تكن من النوع الذي يغطي هزيمته بالأعذار.
على الأقل في المبارزة، أصبحت أكثر جدية وإخلاصًا وصدقًا من أي شخص آخر في العالم. ذكرني نهجها في المبارزة بكيفية تعامل والدي مع الفنون القتالية.
لم تكن رغبتها في الشرف والكبرياء كفاحًا يائسًا لملء روحها القاحلة؛ بل نشأت من فخرها بفنونها القتالية.
“لا.”
ليس الوجه!
على الأقل في المبارزة، أصبحت أكثر جدية وإخلاصًا وصدقًا من أي شخص آخر في العالم. ذكرني نهجها في المبارزة بكيفية تعامل والدي مع الفنون القتالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هو؟ إذا أشارت سيدة السيف إلى شخص ما بـ’هو’…
سمح لنا تفانينا في تعلم المبارزة بالانخراط بعمق في هذه المحادثة من خلال سيوفنا.
“اقبلي اعتذاري.”
“أيها السيد الشاب الثاني، شكرًا لك.”
انتهت المباراة بالتعادل. بدون نية القتل، فمهاراتنا متساوية.
“أنت لم تستخدمي حركتك النهائية، لذا سأعتبر هذه المباراة خسارتي.”
ثم قالت سيدة السيف شيئًا غير متوقع.
“أليس الأمر نفسه بالنسبة لك؟”
“نعم.”
“كلا، هذا كل ما لدي.”
“شكرًا لك.”
“كلما فكرت في الأمر، كلما شعرت بمزيد من الإهانة بسبب كلماتي حينها، ‘ليس الوجه’.”
تحدثت سيدة السيف ذو الضربة الواحدة، التي حدقت بي بصمت، فجأة.
على الرغم من أنها يائسة، إلا أن إجابتي لم ترضها.
“أيها السيد الشاب الثاني، شكرًا لك.”
ومع ذلك، لم تحدث تلك الأحداث بعد. إذا تغير مصيرها بسبب لقائي، فقد يختفي المستقبل الذي تسببت فيه في عاصفة دموية، وقد تتكشف حياة جديدة. ربما أستطيع أن أجعل الزهور تتفتح في الأرض القاحلة التي رأيتها في عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قائلة هذه الكلمات، استدارت وغادرت.
عضت شفتها قليلاً. بدت مسرورة بالمجاملة ولكن على وجهها أيضًا نظرة معقدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن شيئا واحدا تيقنت منه؛ لقد غادرت بوجه أكثر استرخاءً من اليوم الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الليلة التالية، جاءت سيدة السيف ذو الضربة الواحدة لرؤيتي مرة أخرى.
لم أكن أعرف بعد كيف ستتصرف في المستقبل. بعد أن وعدت بعدم الخسارة أمام والدي، قد تعود غدًا. أو قد تكون مباراة اليوم هي النهاية إلى الأبد.
“لماذا أنت متأكد جدًا؟”
أثارت المبارزة معها مشاعري. ماذا عنت لها؟ أهي كافية لترطيب الأرض القاحلة لعواطفها؟ لم أكن متأكدًا.
“إذن ماذا تريد؟”
على أي حال، الاستثمار فيها يبدأ الآن. كسب شخص ما إلى جانبي صعب حقًا.
ليس الوجه!
“شعرت بالإهانة.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
