اللعب الجماعي [4]
الفصل 219: اللعب الجماعي [4]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لا تتفاعلوا. هذا كل ما عليكم فعله.”
’…هل سنلعب حقًا لعبة في يومنا الأول؟‘
سرعان ما دخلوا الغرفة التالية.
تساءل جميع المتدربين عن الشيء ذاته وهم يحدقون في الشاشة أمامهم. لقد أصابهم نوع من الارتباك حيال الوضع الحالي، لكن، وعلى خلاف المتدربين الذين غادروا للتو، لم تكن لديهم القدرة على المغادرة بإرادتهم.
دخل صوت آخر إلى الاتصال.
بالنسبة إليهم، كانت هذه النقابة هي أفضل ما يمكنهم العثور عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’لا يبدو أنه كثير الكلام.‘
رغم مواهبهم، إلا أن قدراتهم لا تزال أقل من نخبة أندورا.
تقدمت نحو القبعة العلوية، والتقطتها، لكنها لم تستطع القيام بأي شيء آخر بها.
“سأعلن عن الفرق الآن.”
ورغم ازدياد خيبة أملها، لم تُظهرها وألقت نظرة حول المكان.
تردد صوت سيث المتساوي النبرة في أرجاء الغرفة، وهو يخرج مفكرة صغيرة ويبدأ بتلاوة أسماء الفرق.
بالطبع، لم تستطع ميا التزام الصمت دون تعليق.
“الفريق الأول: مين، ميا، وجوانا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع المفكرة جانبًا، ونظر حول الغرفة.
توقف للحظة.
’…لم أرتكب خطأ، أليس كذلك؟‘
“الفريق الثاني: نيل، نورا، وسارة.”
تبعها الآخرون.
وضع المفكرة جانبًا، ونظر حول الغرفة.
تبعها الآخرون.
“هذه هي الفرق. يمكنكم على الفور البدء بإنشاء الخوادم والانضمام إليها. لا تنشئوا أسماء مستعارة، استخدموا أسمائكم الحقيقية فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قررت القفز إلى هذه النقابة عندما لم تعد ترى أملًا في التقدم أكثر.
وبعد كلماته، اتبع الأعضاء الستة جميعًا تعليماته وأنشأوا خادمين، وانضم كل عضو إلى خادمه المخصص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما مين، فكان بطبيعته صامتًا فقط.
—مرحبًا؟ هل من يسمعني؟ هيلو؟
’المرح الحقيقي على وشك أن يبدأ قريبًا.‘
همس صوت خافت فجأة داخل اللعبة.
حاولت التفكير إن كانت قد رأت ذلك من قبل أم لا، لكن مهما حاولت، لم تستطع التفكير على الإطلاق.
كان صوتًا مرحًا إلى حد ما.
تردد صوت سيث بعد لحظات.
—هل من يسمعني؟ هيلو؟
سرعان ما دخلوا الغرفة التالية.
—هل ستتوقف عن ذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علقت ميا وهي تحدق في الرسالة.
تحدثت جوانا فجأة، محاولة أن تحافظ على رباطة جأشها.
كانت الأمور سلسة نسبيًا حتى تلك اللحظة.
لم تكن في أفضل حالاتها المزاجية. كانت هذه فرصة عظيمة لها. وعلى خلاف الآخرين، لم تأتِ مباشرة من الأكاديميات، بل كانت في السابق مجندة في نقابة من رتبة الملكة أخرى.
لم يلحظ الثلاثة أي خطأ في اللعبة.
قررت القفز إلى هذه النقابة عندما لم تعد ترى أملًا في التقدم أكثر.
ورغم ازدياد خيبة أملها، لم تُظهرها وألقت نظرة حول المكان.
لكن بالنظر إلى الوضع أمامها، لم تستطع إلا أن تشعر بالكآبة.
تحدثت جوانا فجأة، محاولة أن تحافظ على رباطة جأشها.
’…لم أرتكب خطأ، أليس كذلك؟‘
—هل الجميع مستعد؟ سأبدأ قريبًا.
—مرحبًا.
دخل صوت آخر إلى الاتصال.
دخل صوت آخر إلى الاتصال.
توقف للحظة.
كان الصوت هادئًا جدًا.
تبعها الآخرون.
تحدثت جوانا.
كان صوتها متعبًا، وعيناها تحملان ظلًّا خافتًا من الأزرق الفاتح، كأنها تعطي الانطباع بأنها عمياء.
—أفترض أنك العضو الثالث في الفريق؟
فليك!
—نعم.
كان صوتها متعبًا، وعيناها تحملان ظلًّا خافتًا من الأزرق الفاتح، كأنها تعطي الانطباع بأنها عمياء.
—حسنًا.
وبعد كلماته، اتبع الأعضاء الستة جميعًا تعليماته وأنشأوا خادمين، وانضم كل عضو إلى خادمه المخصص.
’لا يبدو أنه كثير الكلام.‘
“الفريق الأول: مين، ميا، وجوانا.”
أخذت ذلك بعين الاعتبار وألقت نظرة حول الصفحة حتى وقعت عيناها على زر ’البدء‘.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفعت شفتاها ببطء لتكشف عن ابتسامة بلا أسنان.
—هل الجميع مستعد؟ سأبدأ قريبًا.
وبعد كلماته، اتبع الأعضاء الستة جميعًا تعليماته وأنشأوا خادمين، وانضم كل عضو إلى خادمه المخصص.
—أنا مستعدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الصوت هادئًا جدًا.
—…وأنا أيضًا.
تقدمت نحو القبعة العلوية، والتقطتها، لكنها لم تستطع القيام بأي شيء آخر بها.
—حسنًا.
دخل صوت آخر إلى الاتصال.
وبهذا، ضغطت جوانا على زر ’اللعب‘. رغم أنها لم تكن تتوقع الكثير من التجربة، إلا أنها كانت تنوي بذل أقصى جهد لديها. بما أنها قد قطعت جسورها القديمة، لم يكن أمامها خيار سوى المحاولة بأقصى ما تستطيع.
تحدثت جوانا فجأة، محاولة أن تحافظ على رباطة جأشها.
ومضت الشاشة قبل أن تتغير.
—هيا. أعتقد أن أول ما يجب علينا فعله هو دخول الغرفة الأمامية.
فليك!
لقد جذبت اللعبة عقولهم بالكامل.
ظهر بيت قديم أمام نظرهم.
ظهرت امرأة مسنّة.
على الفور، تردد صوت تشويش خافت في آذانهم. كان ضعيفًا، لكنه كافٍ ليسمعه الجميع بوضوح.
—هل لم يستطيعوا حتى شراء مهندس صوت محترف؟ ما هذا؟ بدأت أذناي تؤلمانني… ما هذا بحق الجحيم.
—واو. هذا ليس سيئًا. هاها، أعجبني هذا.
وعلى الرغم من كلماتها التي توحي بأنها شعرت بالخوف، إلا أن نبرتها كانت توحي بعكس ذلك، وكأنها تجد الموقف ممتعًا.
—…..
—هل من يسمعني؟ هيلو؟
—….
وبما أن تشكيل فرقتها كان متنوعًا، كان عليها تولي القيادة.
إلى جانب ميا، بقيت جوانا ومين صامتين. شعرت جوانا بالدهشة من الصوت الخافت للتشويش في الخلفية، كأنه يحاول التسلل إلى عقلها.
—…..
أما مين، فكان بطبيعته صامتًا فقط.
إلى جانب ميا، بقيت جوانا ومين صامتين. شعرت جوانا بالدهشة من الصوت الخافت للتشويش في الخلفية، كأنه يحاول التسلل إلى عقلها.
كانت الأجواء مظلمة، ولا يُرى الكثير أمامهم. ومع ذلك، من النظرة الأولى، لم تكن رسوميات اللعبة سيئة للغاية.
’…هل سنلعب حقًا لعبة في يومنا الأول؟‘
جوانا لاحظت تفاصيل دقيقة عن المكان كانت مثيرة للاهتمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علقت ميا وهي تحدق في الرسالة.
وفي تلك اللحظة أيضًا، أضاء ضوء في البعيد.
سرعان ما دخلوا الغرفة التالية.
فليك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ميا أول من اندفعت إلى الأمام.
بدأ ككرة صغيرة، تتحرك ببطء مصحوبة بصوت صرير خافت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يفكر الثلاثة كثيرًا في الموقف من تلك اللحظة.
نظر الثلاثة في اتجاه الضوء، حتى—
أما جوانا، فقد ضيقت عينيها عند رؤية المرأة المسنّة. لم تشعر بالكثير من الخوف.
“ظننتُ أنكم لن تأتوا، أيها الضباط.”
“ظننتُ أنكم لن تأتوا، أيها الضباط.”
ظهرت امرأة مسنّة.
—هل ستتوقف عن ذلك؟
كان صوتها متعبًا، وعيناها تحملان ظلًّا خافتًا من الأزرق الفاتح، كأنها تعطي الانطباع بأنها عمياء.
—نن؟! ما هذا بحق الجحيم؟ إنها مخيفة جدًا!
بالنسبة إليهم، كانت هذه النقابة هي أفضل ما يمكنهم العثور عليه.
بالطبع، لم تستطع ميا التزام الصمت دون تعليق.
كانت الأمور سلسة نسبيًا حتى تلك اللحظة.
أما جوانا، فقد ضيقت عينيها عند رؤية المرأة المسنّة. لم تشعر بالكثير من الخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ ككرة صغيرة، تتحرك ببطء مصحوبة بصوت صرير خافت.
كانت تبدو واقعية، ورسومياتها جيدة جدًا، لكن هذا بعيد كل البعد عن الرعب الحقيقي.
أعادت القبعة إلى مكانها، وقررت التوجه إلى الغرفة التالية.
“…لقد انتظرت طويلًا. بدأت أشعر بفقدان الصبر.”
“هذه هي الفرق. يمكنكم على الفور البدء بإنشاء الخوادم والانضمام إليها. لا تنشئوا أسماء مستعارة، استخدموا أسمائكم الحقيقية فقط.”
ارتفعت شفتاها ببطء لتكشف عن ابتسامة بلا أسنان.
—…..
“لم يمر وقت طويل منذ اختفاء زوجي. ربما تستطيعون العثور على بعض الأدلة إذا بحثتم بالداخل. يسعدني أن أكون في خدمتكم.”
“الفريق الأول: مين، ميا، وجوانا.”
ثم قُدمت التعليمات الأساسية لكيفية اللعب.
’…هل سنلعب حقًا لعبة في يومنا الأول؟‘
—هذا سهل جدًا!
وبعد كلماته، اتبع الأعضاء الستة جميعًا تعليماته وأنشأوا خادمين، وانضم كل عضو إلى خادمه المخصص.
—…نعم، كذلك.
—هيا. أعتقد أن أول ما يجب علينا فعله هو دخول الغرفة الأمامية.
ضيقت جوانا عينيها عندما رأت مدى بساطة اللعبة.
تردد صوت سيث بعد لحظات.
ورغم ازدياد خيبة أملها، لم تُظهرها وألقت نظرة حول المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —…ربما هي مجرد زينة؟
تردد صوت سيث بعد لحظات.
كانت الغرفة الأولى عبارة عن مطبخ. كان مهترئًا إلى حد كبير، مع أرضية رخامية متصدعة، وعدة خزائن مفتوحة تُصدر صريرًا خافتًا في الخلفية. لم يمضِ وقت طويل قبل أن يجدوا الرسالة الأولى.
“إذا كنتم قد بدأتم اللعبة بالفعل، فلن تحتاجوا إلى تعليمات إضافية مني. ستكتشفون الأمور أثناء اللعب. و…”
—هل الجميع مستعد؟ سأبدأ قريبًا.
توقف سيث.
سرعان ما دخلوا الغرفة التالية.
“…لا تتفاعلوا. هذا كل ما عليكم فعله.”
فليك!
ضغطت جوانا شفتيها بهدوء.
ضيقت جوانا عينيها.
كأنها كانت ستتفاعل.
ضغطت جوانا شفتيها بهدوء.
—هيا. أعتقد أن أول ما يجب علينا فعله هو دخول الغرفة الأمامية.
—واو! انظروا إلى هذا! هذا المكان يبدو مخيفًا حقًا!
وبما أن تشكيل فرقتها كان متنوعًا، كان عليها تولي القيادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’لا يبدو أنه كثير الكلام.‘
كانت ميا أول من اندفعت إلى الأمام.
’…لم أرتكب خطأ، أليس كذلك؟‘
بدا أنها خالية تمامًا من الخوف.
ورغم ازدياد خيبة أملها، لم تُظهرها وألقت نظرة حول المكان.
—واو! انظروا إلى هذا! هذا المكان يبدو مخيفًا حقًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضيقت جوانا عينيها عندما رأت مدى بساطة اللعبة.
كانت الغرفة الأولى عبارة عن مطبخ. كان مهترئًا إلى حد كبير، مع أرضية رخامية متصدعة، وعدة خزائن مفتوحة تُصدر صريرًا خافتًا في الخلفية. لم يمضِ وقت طويل قبل أن يجدوا الرسالة الأولى.
همس صوت خافت فجأة داخل اللعبة.
—…حتى أنا أكتب أفضل من هذا. ومع ذلك، لا زال مخيفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع المفكرة جانبًا، ونظر حول الغرفة.
علقت ميا وهي تحدق في الرسالة.
دخل صوت آخر إلى الاتصال.
وعلى الرغم من كلماتها التي توحي بأنها شعرت بالخوف، إلا أن نبرتها كانت توحي بعكس ذلك، وكأنها تجد الموقف ممتعًا.
“لم يمر وقت طويل منذ اختفاء زوجي. ربما تستطيعون العثور على بعض الأدلة إذا بحثتم بالداخل. يسعدني أن أكون في خدمتكم.”
تنهدت جوانا وأبعدت الرسالة جانبًا.
على الأقل، لم يغب ذلك عن سيث، وقد انحنت شفتاه بابتسامة.
—لننتقل إلى الغرفة التالية. يبدو أننا يجب أن—
وبعد كلماته، اتبع الأعضاء الستة جميعًا تعليماته وأنشأوا خادمين، وانضم كل عضو إلى خادمه المخصص.
توقفت في منتصف الجملة. لقد لمحت شيءً في زاوية الغرفة، وتجمّد الجميع ببطء لمشاهدة ما جذب نظرها.
دخل صوت آخر إلى الاتصال.
—هذا…
فليك!
ضيقت جوانا عينيها.
—هذا سهل جدًا!
هل كان هذا موجودًا من قبل؟
وبهذا، ضغطت جوانا على زر ’اللعب‘. رغم أنها لم تكن تتوقع الكثير من التجربة، إلا أنها كانت تنوي بذل أقصى جهد لديها. بما أنها قد قطعت جسورها القديمة، لم يكن أمامها خيار سوى المحاولة بأقصى ما تستطيع.
حاولت التفكير إن كانت قد رأت ذلك من قبل أم لا، لكن مهما حاولت، لم تستطع التفكير على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الفور، تردد صوت تشويش خافت في آذانهم. كان ضعيفًا، لكنه كافٍ ليسمعه الجميع بوضوح.
تقدمت نحو القبعة العلوية، والتقطتها، لكنها لم تستطع القيام بأي شيء آخر بها.
“الفريق الثاني: نيل، نورا، وسارة.”
—…ربما هي مجرد زينة؟
“إذا كنتم قد بدأتم اللعبة بالفعل، فلن تحتاجوا إلى تعليمات إضافية مني. ستكتشفون الأمور أثناء اللعب. و…”
—ربما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ ككرة صغيرة، تتحرك ببطء مصحوبة بصوت صرير خافت.
أجابت جوانا، مع توجيه رأسها فعليًا نحو ميا، لكنها توقفت عند رؤية الجدار الطويل للمكتب.
وبهذا، ضغطت جوانا على زر ’اللعب‘. رغم أنها لم تكن تتوقع الكثير من التجربة، إلا أنها كانت تنوي بذل أقصى جهد لديها. بما أنها قد قطعت جسورها القديمة، لم يكن أمامها خيار سوى المحاولة بأقصى ما تستطيع.
أعادت القبعة إلى مكانها، وقررت التوجه إلى الغرفة التالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علقت ميا وهي تحدق في الرسالة.
تبعها الآخرون.
لم تكن في أفضل حالاتها المزاجية. كانت هذه فرصة عظيمة لها. وعلى خلاف الآخرين، لم تأتِ مباشرة من الأكاديميات، بل كانت في السابق مجندة في نقابة من رتبة الملكة أخرى.
لم يفكر الثلاثة كثيرًا في الموقف من تلك اللحظة.
وفي تلك اللحظة أيضًا، أضاء ضوء في البعيد.
ومع ذلك، لم يلاحظ الثلاثة التغير المفاجئ في وميض أعينهم.
تحدثت جوانا فجأة، محاولة أن تحافظ على رباطة جأشها.
سرعان ما دخلوا الغرفة التالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ميا أول من اندفعت إلى الأمام.
وجدوا هناك رسالة أخرى، جنبًا إلى جنب مع معطف أسود وجهاز تسجيل قديم كان يعزف لهم لحنًا مخيفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —نن؟! ما هذا بحق الجحيم؟ إنها مخيفة جدًا!
—هل لم يستطيعوا حتى شراء مهندس صوت محترف؟ ما هذا؟ بدأت أذناي تؤلمانني… ما هذا بحق الجحيم.
ظهرت امرأة مسنّة.
كانت الغرفة التالية هي الحمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفعت شفتاها ببطء لتكشف عن ابتسامة بلا أسنان.
كانت الأمور سلسة نسبيًا حتى تلك اللحظة.
أخذت ذلك بعين الاعتبار وألقت نظرة حول الصفحة حتى وقعت عيناها على زر ’البدء‘.
لم يلحظ الثلاثة أي خطأ في اللعبة.
إلى جانب ميا، بقيت جوانا ومين صامتين. شعرت جوانا بالدهشة من الصوت الخافت للتشويش في الخلفية، كأنه يحاول التسلل إلى عقلها.
لكن في اللحظة نفسها التي دخلوا فيها الحمام، بدا أن شيئًا ما في البيئة قد تغيّر.
سرعان ما دخلوا الغرفة التالية.
امتدت الظلال على الجدران، وتزايدت الأفكار في عقولهم، وبدا شيء يتسلل ببطء إلى أذهانهم، يداعبهم بأيدٍ ناعمة.
تساءل جميع المتدربين عن الشيء ذاته وهم يحدقون في الشاشة أمامهم. لقد أصابهم نوع من الارتباك حيال الوضع الحالي، لكن، وعلى خلاف المتدربين الذين غادروا للتو، لم تكن لديهم القدرة على المغادرة بإرادتهم.
لم تمر تغييراتهم دون أن يلاحظها أحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ميا أول من اندفعت إلى الأمام.
على الأقل، لم يغب ذلك عن سيث، وقد انحنت شفتاه بابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تمر تغييراتهم دون أن يلاحظها أحد.
لقد فات الأوان الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ميا أول من اندفعت إلى الأمام.
لقد جذبت اللعبة عقولهم بالكامل.
—واو! انظروا إلى هذا! هذا المكان يبدو مخيفًا حقًا!
’المرح الحقيقي على وشك أن يبدأ قريبًا.‘
—حسنًا.
كأنها كانت ستتفاعل.
بالطبع، لم تستطع ميا التزام الصمت دون تعليق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		