التخطيط للمستقبل (الجزء الثاني)
«هل أنا قلقة لأنني أكبر منه سناً، أم أن الأمر مجرد شعور بعدم الأمان؟» فكرت كاميلا، قبل أن يتحول وجهها إلى الاحمرار الشديد دون سبب واضح. «ما الخطب بي؟ لم نتحدث قط عن الزواج، ومع ذلك بدأت أقلق بشأن عدد الأطفال الذين ينبغي أن ننجبهم؟»
قال ليث، قاطعاً دوامة أفكارها:
“كامي، هل تشعرين أنك بخير؟ تبدين شاردة قليلاً.”
قال ليث، قاطعاً دوامة أفكارها:
بمكانة جيرني ورتبتها، كان ليث يشك أن هناك معلومة تمر عبر مكتب بيريون ولا تصل إلى مسامعها خلال دقائق.
“كامي، هل تشعرين أنك بخير؟ تبدين شاردة قليلاً.”
ابتسمت وقالت:
ابتسمت وقالت:
أعدني أن تعيد بناتي سالمات إلى المنزل، ولك كلمتي أنني سأُبقي فناء منزلك آمناً.”
“أنا بخير تماماً، شكراً لك. فقط قلقة على زينيا.”
أعتقد أنهم أرادوا بعض الصحبة… أو ربما كانوا يأملون أن يحدث شيء كهذا. تعرف… مكالمتك لي، مما أتاح لهم فرصة الحديث مع فلوريا وكويلا. كيف حالهما؟”
وسعدت بتغيير الموضوع، فأخبرته بكل ما يتعلق بالطلاق واختفاء فالماج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مدينة بيليوس مليئة بإجراءات الأمان، وحتى إن جاء فالماج، فلن يقدر على الكثير. وفوق ذلك، أنا أقيم منذ مدة في منزل عائلة إرناس. لا أظنه سيكون أحمق لدرجة مهاجمتي هناك.”
«لم أزر ذلك الحقير منذ بداية المهمة. آمل ألا يظن أن الأمر انتهى ويحسب نفسه في مأمن.» فكر ليث. «بل آمل أن يحاول فعل شيء أحمق قرب منزلي. بين التشكيلات العسكرية وفِرق الملكة، سيجمعون بقاياه بملعقة صغيرة.»
“كامي، هل تشعرين أنك بخير؟ تبدين شاردة قليلاً.”
“الرجل… الوحش؟”
قال ليث بجدية:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت كاميلا ثم سألت:
“أنا قلق أكثر عليك. بحكم عملك كموظفة مدنية، معظم معلوماتك عامة. لابد أن فالماج يعرف أن أسهل طريقة للوصول إلى زينيا هي من خلالك. كوني على حذر دائماً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «كنا محظوظين بامتلاكنا هذا العدد من البلورات الكبيرة والقوية، وإلا لما نجح تشكيل مرتجل كهذا.» فكرت سولوس.
ابتسمت كاميلا وقد سرّها اهتمامه:
وسعدت بتغيير الموضوع، فأخبرته بكل ما يتعلق بالطلاق واختفاء فالماج.
“لا تقلق، سأكون بخير.”
“لا تقلق، سأكون بخير.”
كانت واثقة من قدرتها على حماية نفسها، خاصة بعدما أصبحت مساعدة ميدانية، لكن تلقي بعض الاهتمام بعد غياب طويل كان شعوراً لطيفاً.
“من تقصدين؟”
3 فصول = 1 دولار
وأضافت:
“مدينة بيليوس مليئة بإجراءات الأمان، وحتى إن جاء فالماج، فلن يقدر على الكثير. وفوق ذلك، أنا أقيم منذ مدة في منزل عائلة إرناس. لا أظنه سيكون أحمق لدرجة مهاجمتي هناك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمساعدة سولوس، رتّب سريعاً تشكيلاً باستخدام البلورات البنفسجية التي منحها له البروفيسور نييشال لتغذية التميمة.
سأل ليث بدهشة:
“الرجل… الوحش؟”
“ماذا؟ ولماذا؟”
أجابته:
كانت واثقة من قدرتها على حماية نفسها، خاصة بعدما أصبحت مساعدة ميدانية، لكن تلقي بعض الاهتمام بعد غياب طويل كان شعوراً لطيفاً.
“رسمياً من أجل تدريبي، حتى تتمكن الأرْشون إرناس من تعليمي كيفية تنظيم العمل من المنزل عند الحاجة، وشرح كل ما أحتاجه من قوانين الحرس بعيداً عن أعين المتطفلين. أما غير الرسمي… فعائلة إرناس تشعر بالوحدة بعد غياب بناتهم جميعاً.
انتشرت شائعات عن تقنيات نكرومانسرية قادرة على استخراج ذكريات الموتى حديثاً، وكانت الأرْشون إرناس تفضل دوماً الحذر، خاصة حين يتعلق الأمر بأسرار الدولة.
أعتقد أنهم أرادوا بعض الصحبة… أو ربما كانوا يأملون أن يحدث شيء كهذا. تعرف… مكالمتك لي، مما أتاح لهم فرصة الحديث مع فلوريا وكويلا. كيف حالهما؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مدينة بيليوس مليئة بإجراءات الأمان، وحتى إن جاء فالماج، فلن يقدر على الكثير. وفوق ذلك، أنا أقيم منذ مدة في منزل عائلة إرناس. لا أظنه سيكون أحمق لدرجة مهاجمتي هناك.”
أنت تحمي بناتي، وأنا سأحمي أحبّاءك.”
قال ليث:
“بالنظر إلى الظروف، أستطيع القول إنهما بخير. كويلا هي الأكثر معاناة، فهي لا تطيق البقاء على الهامش، لكنها تعرف أنها لا تستطيع مساعدتنا في القتال. أما فلوريا فعليها اتخاذ قرارات صعبة بشكل شبه يومي.
“كنت سأفعل ذلك على أي حال. يزعجني أنك تشككين في صداقتي.”
“لا تقلق، سأكون بخير.”
لحسن حظي، أنا مجرد حارس . الأساتذة يعرفون ما يفعلون، لكنهم متغطرسون… في الحقيقة، الأفضل ألا أتكلم عن هذا. قد يضعنا ذلك في مشكلة، وأنا لا أريد أن أؤذي مسيرتك الوظيفية.”
“الرجل… الوحش؟”
“كيف حال بناتي؟ وفر عليّ المجاملات، أريد الحقيقة.”
ابتسمت كاميلا ثم سألت:
سأل ليث بدهشة:
“بالمناسبة، ماذا عن ذلك الحارس؟”
“من تقصدين؟”
“كنت سأفعل ذلك على أي حال. يزعجني أنك تشككين في صداقتي.”
“الحارس إيري… الرجل الوحش.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الرجل… الوحش؟”
قال ليث، قاطعاً دوامة أفكارها:
“نعم. يسمونه هكذا لأنه قضى سنة كاملة دون أن يأخذ يوماً واحداً كإجازة، وعندما عاد أخيراً إلى الحياة المدنية، كان يتصرف وكأنه وحش سحري أكثر من كونه إنساناً.”
علّق ليث:
“أن كاميلا تعيش الآن في منزلي من أجل سلامتها. لقد جمعتُ بعض المعلومات عن فالماج. هو ليس مجرماً بحد ذاته، لكنه على صلة بالعديد منهم. إذا أراد، يمكنه التسبب بالمشاكل لكاميلا. أما زينيا فهي خارج متناوله.
“هو بالفعل غريب.”
“ماذا؟ ولماذا؟”
ثم تساءل في نفسه إن كان موروك مجرد رجل فظ يتصرف كوحش، أم وحش تحول إلى إنسان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد انتهاء الحديث، أعطت كاميلا التميمة إلى جيرني. بحلول ذلك الوقت، كان السجين قد مات منذ أكثر من نصف ساعة. وكانت جيرني قد تأكدت من طعن قلبه ودماغه قبل أن تقطع رأسه.
“هو بالفعل غريب.”
أنت تحمي بناتي، وأنا سأحمي أحبّاءك.”
انتشرت شائعات عن تقنيات نكرومانسرية قادرة على استخراج ذكريات الموتى حديثاً، وكانت الأرْشون إرناس تفضل دوماً الحذر، خاصة حين يتعلق الأمر بأسرار الدولة.
قال ليث، قاطعاً دوامة أفكارها:
هناك أشخاص سيدفعون ثروة صغيرة للحصول حتى على كلمة مرور يومية.
هناك أشخاص سيدفعون ثروة صغيرة للحصول حتى على كلمة مرور يومية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الأشخاص الذين شكّلوا ذلك الوحش الذي هاجمهم في البهو لم يكونوا مذنبين.
قالت جيرني مباشرة:
“كيف حال بناتي؟ وفر عليّ المجاملات، أريد الحقيقة.”
“الرجل… الوحش؟”
أجاب ليث بصراحة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كلتاهما كادتا تموتان أكثر من مرة. كويلا تتظاهر بالقوة، لكنها في الحقيقة تشعر بالذنب لأنها لم تنجح في إنقاذ رفاقنا الذين سقطوا. أما فلوريا فلديها مشاكل مع اتخاذ قرار من يعيش ومن يموت.”
بمكانة جيرني ورتبتها، كان ليث يشك أن هناك معلومة تمر عبر مكتب بيريون ولا تصل إلى مسامعها خلال دقائق.
وسعدت بتغيير الموضوع، فأخبرته بكل ما يتعلق بالطلاق واختفاء فالماج.
ابتسمت وقالت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
“جيد. هذه التجربة ستساعدهما على فهم تبعات اختيارات حياتهما. أحياناً أخشى أن أوريون بالغ في حمايتهما. أنا سعيدة أنك معهما في هذا الوقت الصعب.
وأضافت:
“هو بالفعل غريب.”
أنت تحمي بناتي، وأنا سأحمي أحبّاءك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“جيد. هذه التجربة ستساعدهما على فهم تبعات اختيارات حياتهما. أحياناً أخشى أن أوريون بالغ في حمايتهما. أنا سعيدة أنك معهما في هذا الوقت الصعب.
سألها ليث بقلق:
“تقصدين أن…”
“كلتاهما كادتا تموتان أكثر من مرة. كويلا تتظاهر بالقوة، لكنها في الحقيقة تشعر بالذنب لأنها لم تنجح في إنقاذ رفاقنا الذين سقطوا. أما فلوريا فلديها مشاكل مع اتخاذ قرار من يعيش ومن يموت.”
ثم لام نفسه لأنه أخذ كلمات كاميلا البريئة على محمل الجد.
ترجمة: العنكبوت🕷️🕷️
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) قالت جيرني مباشرة:
فقالت جيرني بجدية:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أن كاميلا تعيش الآن في منزلي من أجل سلامتها. لقد جمعتُ بعض المعلومات عن فالماج. هو ليس مجرماً بحد ذاته، لكنه على صلة بالعديد منهم. إذا أراد، يمكنه التسبب بالمشاكل لكاميلا. أما زينيا فهي خارج متناوله.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) قالت جيرني مباشرة:
أعدني أن تعيد بناتي سالمات إلى المنزل، ولك كلمتي أنني سأُبقي فناء منزلك آمناً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «كنا محظوظين بامتلاكنا هذا العدد من البلورات الكبيرة والقوية، وإلا لما نجح تشكيل مرتجل كهذا.» فكرت سولوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رد ليث ببرود:
“كنت سأفعل ذلك على أي حال. يزعجني أنك تشككين في صداقتي.”
ابتسمت جيرني ببرود وقالت:
تنهد ليث وقد وقع في مأزق. إذ بمجرد أن يترك التميمة، ستنقطع المحادثة. وفوق ذلك، سيكون عليه أن يفسر كيف تمكن من إنشاء الاتصال دون مساعدة خارجية.
“وأنا كذلك كنت سأحميها، لكنك تعلم كما أعلم أن المصالح المشتركة أقوى من أي كلمات لطيفة. والآن بعدما عقدنا صفقة، مرّر لي فلوريا. آمل أن تستمع إليّ هذه المرة.”
“وأنا كذلك كنت سأحميها، لكنك تعلم كما أعلم أن المصالح المشتركة أقوى من أي كلمات لطيفة. والآن بعدما عقدنا صفقة، مرّر لي فلوريا. آمل أن تستمع إليّ هذه المرة.”
تنهد ليث وقد وقع في مأزق. إذ بمجرد أن يترك التميمة، ستنقطع المحادثة. وفوق ذلك، سيكون عليه أن يفسر كيف تمكن من إنشاء الاتصال دون مساعدة خارجية.
بمساعدة سولوس، رتّب سريعاً تشكيلاً باستخدام البلورات البنفسجية التي منحها له البروفيسور نييشال لتغذية التميمة.
«كنا محظوظين بامتلاكنا هذا العدد من البلورات الكبيرة والقوية، وإلا لما نجح تشكيل مرتجل كهذا.» فكرت سولوس.
“بالمناسبة، ماذا عن ذلك الحارس؟”
أُعجبت فلوريا بقدرة ليث على تجاوز التشويش بسهولة، لكنها لم تطلب أي تفسير. كان التعايش بينهما بدأ يصبح مربكاً، فقد انفتح عليها ليث خلال الأيام الأخيرة أكثر مما فعل طوال العامين الماضيين معاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابته:
وما زاد الطين بلة هو كلماتهم التي تبادلوها في عيد ميلاد جيرني، والتي ما تزال تثقل رأسها. أما ابتسامة أمها المتعالية فكانت كفيلة بجعلها تدرك أن جيرني على علم بكل ذلك.
وما زاد الطين بلة هو كلماتهم التي تبادلوها في عيد ميلاد جيرني، والتي ما تزال تثقل رأسها. أما ابتسامة أمها المتعالية فكانت كفيلة بجعلها تدرك أن جيرني على علم بكل ذلك.
ابتسمت جيرني قائلة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال ليث:
“سعيدة برؤيتك بخير وبقطعة واحدة يا ابنتي. آمل أن تعودي قريباً إلى المنزل.”
“أن كاميلا تعيش الآن في منزلي من أجل سلامتها. لقد جمعتُ بعض المعلومات عن فالماج. هو ليس مجرماً بحد ذاته، لكنه على صلة بالعديد منهم. إذا أراد، يمكنه التسبب بالمشاكل لكاميلا. أما زينيا فهي خارج متناوله.
ردت فلوريا:
“شكراً أمي. لا أستطيع الانتظار حتى تنتهي هذه المهمة. ما رأيته هنا سيلاحقني بكوابيس لأيام، أنا واثقة من ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد اعتادت فلوريا على القتل بحكم عملها، واعتادت أن تكون حياتها دوماً في خطر. لكن رؤية نتائج أعمال الأودي، ومواجهة عواقب تجاربهم، كان ينهش روحها من الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت كاميلا وقد سرّها اهتمامه:
كيف يمكنها أن تكره الفطر الحي لأنه قتل كل هؤلاء الأبرياء، بينما هو نفسه كان ضحية؟
تنهد ليث وقد وقع في مأزق. إذ بمجرد أن يترك التميمة، ستنقطع المحادثة. وفوق ذلك، سيكون عليه أن يفسر كيف تمكن من إنشاء الاتصال دون مساعدة خارجية.
حتى الأشخاص الذين شكّلوا ذلك الوحش الذي هاجمهم في البهو لم يكونوا مذنبين.
انتشرت شائعات عن تقنيات نكرومانسرية قادرة على استخراج ذكريات الموتى حديثاً، وكانت الأرْشون إرناس تفضل دوماً الحذر، خاصة حين يتعلق الأمر بأسرار الدولة.
قتل الأبرياء بدأ ينخر فخرها بوظيفتها، ويجعلها تشعر بأنها قاتلة أكثر من كونها جندية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صورة “التكس” المحبوسين في الخزانات امتزجت بذاكرتها لمشهد موروك وهو يلتهمهم وكأنهم مجرد قشريات… مما جعلها ترغب في التقيؤ.
“كلتاهما كادتا تموتان أكثر من مرة. كويلا تتظاهر بالقوة، لكنها في الحقيقة تشعر بالذنب لأنها لم تنجح في إنقاذ رفاقنا الذين سقطوا. أما فلوريا فلديها مشاكل مع اتخاذ قرار من يعيش ومن يموت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة: العنكبوت🕷️🕷️
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
3 فصول = 1 دولار
لقد اعتادت فلوريا على القتل بحكم عملها، واعتادت أن تكون حياتها دوماً في خطر. لكن رؤية نتائج أعمال الأودي، ومواجهة عواقب تجاربهم، كان ينهش روحها من الداخل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات