التخطيط للمستقبل (الجزء الأول)
“هل كنت تظن حقًا أنك بصمتك لديك فرصة للبقاء؟ في عملي، أول من يتكلم ينال الصفقة الأفضل. رفاقك كانوا أذكى منك وأخبرونا بكل ما نحتاج.
“لقد كنت مخطئًا، الحارس فيرهن. المصفوفة المظلمة لم تكن مخصصة للتكس، بل لنا نحن المتسللين.” قال نشال. “لو أنك خطوتَ عبر البوابة، لكانت التعويذة المظلمة قد حاولت قتلك مباشرة بعد إغلاقها للباب البُعدي.”
في غرفة الاجتماع رقم ثلاثة، كانت كامِيلا في غاية السعادة لرؤية ليث بخير. لم يستطع أن يخبرها بالكثير عن مهمته، لذا كانت هي التي تتحدث معظم الوقت.
“استخدام نقوش الأودي خطرٌ جدًا. من الأفضل أن نمر عبر الباب الأمامي ونشق طريقنا خطوةً خطوة بدلًا من القفز مباشرة إلى فخ.”
“هذا ما يُسمى بالاسترواح الصدري. لقد ثقبت رئتيك بحيث مهما استنشقت من هواء، فلن تمتلئا، لأن الهواء يتسرب ليملأ تجويفك الصدري. ستموت بعد حوالي ثماني دقائق، غير قادر على الكلام أو حتى الصراخ.
“كم من الوقت قبل أن نتمكن من استئناف استكشاف كولا؟” سأل ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في البداية، شعر السجين بوخز طفيف فقط. ثم أدرك فجأة أنه لم يعد قادرًا على التنفس. كان الهواء يدخل من أنفه وفمه، لكن كأن أحدًا يخنقه.
“على الأقل يومين. أوصي بأربعة أيام حتى نتمكن من استخدام سحر النار دون المخاطرة بالاختناق. الحكم من سلوك الغوليمز، فقد عمل الأودي بجدّ لمنع المتسللين من استخدام تعاويذ نارية قوية، لذا إذا عبثنا بذلك ربما يسهل علينا مواجهة دفاعاتهم.”
“لكن أولاً: تجاوز ملكي. تعريف: الأرخون جيرني إرنَس. كلمة السر لليوم: سيلفا، سيلفروينغ، نايت، بلو.” أضاءت جميع البلورات السحرية في تميمة كامِيلا دفعة واحدة.
“موافق. ليس علينا سوى الانتظار الآن.” قالت فلوريا.
وبما أنه لم يكن لديه ما يفعله، دخل ليث إلى قسم الرجال. استخدم سحر الأرض وتعويذة الكتمان ليحصل على بعض الخصوصية. ثم أخرج تميمة الجيش الخاصة به واتصل بضابط ارتباطه بينما كان يستخدم التراكم.
“سأفعل! سأحاول أن أكون سريعة.”
كان تغذية التميمة بطاقة كافية لمعادلة التشويش لعبًا بالنسبة له. فبعكس السحرة المزيفين، كان ليث قادرًا على التحكم بحُرية في نواة ماناه.
“إذا أردتِ حقًا شكري، بعد أن تنتهي مكالمتكما ضعيه على الخط. أحتاج أن أحدثه أنا أيضًا. وبما أننا في الأمر، استعملي غرفة الاجتماع رقم ثلاثة. إنها الوحيدة بلا أجهزة تسجيل.” قالت جيرني.
في هذه الأثناء، على سطح موغار، جعل السحب المفاجئ لوعيها كامِيلا ترتجف. أخرجت جهاز التواصل من حقيبتها بقلق لتتأكد إن كان قسم الموارد البشرية من يتصل.
“يا آلهي! ليس مجددًا!” صرخ ليث.
فقد كانوا المسؤولين عن إبلاغ رجال الشرطة إذا حدث شيء لأقاربهم. كان ليث قد اختفى عن وجه موغار منذ ما يقارب أسبوعين، ولتزيد الطين بلة، فقد كان فالماج مفقودًا أيضًا.
“على الأقل يومين. أوصي بأربعة أيام حتى نتمكن من استخدام سحر النار دون المخاطرة بالاختناق. الحكم من سلوك الغوليمز، فقد عمل الأودي بجدّ لمنع المتسللين من استخدام تعاويذ نارية قوية، لذا إذا عبثنا بذلك ربما يسهل علينا مواجهة دفاعاتهم.”
بعد أن قدمت زينيا طلب الطلاق، حاول عدة مرات التواصل مع كامِيلا ليعرف مكان زوجته، لكنه فشل في كل مرة. لم تكن قد شاركت نقش تواصلها معه قط، وحجبت حتى نقش والدتها منذ اللحظة التي حصلت فيها زينيا على تميمة تواصلها الخاصة.
“أختك صغيرة جدًا وعائلتها ثرية. لماذا لا يكون لديها أكثر من طفل؟” وجدت كامِيلا رد فعل ليث مزعجًا بعض الشيء. لم تفكر يومًا في إنجاب أطفال بنفسها، لكن رفضه الشديد جعلها تخشى المستقبل.
لقد أصبحَت عائلتها ميتة رسميًا بالنسبة لها. ومع ذلك، لم تستطع إلا أن تقلق من أن شيئًا ما قد حدث لليث، أو أن فالماج قد وجد زينيا، لذا كانت متوترة جدًا من فكرة تلقي أخبار سيئة.
“تعلم؟ من الصعب العثور على حُثالة مثلك.” قالت. “هذا هو السبب في أنك ما زلت حيًا. تلميذتي ما زالت ساذجة، وعندما رأيتك عرفتُ أنك ستكون عظمًا صعب الكسر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كم مرة علي أن أقول لك أن تبقي بعيدًا عن ذلك الشيء أثناء دروسنا؟” قالت جيرني وهي تطعن سجينهما في فخذه بإبرة من إبرها.
“اللعنة، أظن أنك محقّة. كيف حال الجميع؟”
“أياً يكن، يمكنه الانتظار.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إن نقش ليث نشط! إنه يتصل بي.” تجاهلت كامِيلا صرخات الرجل وأظهرت لجيرني النقش الوامض، تكاد تقفز فرحًا.
“ما الذي تنتظرينه؟ أجيبي فورًا، لم أسمع لا منه ولا من بناتي منذ أيام!” وضعت جيرني كمّامة على فم السجين بضربة محكمة أزاحت فكّه من مكانه، بحيث لم يعد يحتاج إلى أربطة لتثبيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا! هناك الكثير من الأمور التي لا أستطيع قولها كضابط ارتباط.” لم تصدّق كامِيلا حظها.
“ما الذي تنتظرينه؟ أجيبي فورًا، لم أسمع لا منه ولا من بناتي منذ أيام!” وضعت جيرني كمّامة على فم السجين بضربة محكمة أزاحت فكّه من مكانه، بحيث لم يعد يحتاج إلى أربطة لتثبيته.
“لكن أولاً: تجاوز ملكي. تعريف: الأرخون جيرني إرنَس. كلمة السر لليوم: سيلفا، سيلفروينغ، نايت، بلو.” أضاءت جميع البلورات السحرية في تميمة كامِيلا دفعة واحدة.
“على الأقل يومين. أوصي بأربعة أيام حتى نتمكن من استخدام سحر النار دون المخاطرة بالاختناق. الحكم من سلوك الغوليمز، فقد عمل الأودي بجدّ لمنع المتسللين من استخدام تعاويذ نارية قوية، لذا إذا عبثنا بذلك ربما يسهل علينا مواجهة دفاعاتهم.”
“لقد فعّلتُ الخط الآمن. لا أحد يمكنه الاستماع لمحادثتكما، حتى الجيش.”
لقد منحتني هذه المرأة الغبية وسيلةً للاتصال بحلفائي. بكلمتها السرية، أستطيع بسهولة رشوة حارس واستخدام تميمة تواصل بأمان.
“شكرًا! هناك الكثير من الأمور التي لا أستطيع قولها كضابط ارتباط.” لم تصدّق كامِيلا حظها.
“إذا أردتِ حقًا شكري، بعد أن تنتهي مكالمتكما ضعيه على الخط. أحتاج أن أحدثه أنا أيضًا. وبما أننا في الأمر، استعملي غرفة الاجتماع رقم ثلاثة. إنها الوحيدة بلا أجهزة تسجيل.” قالت جيرني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: العنكبوت🕷️🕷️
“سأفعل! سأحاول أن أكون سريعة.”
“سأفعل! سأحاول أن أكون سريعة.”
“لا عجلة يا عزيزتي. لقد انتهينا لهذا اليوم.” كلمات جيرني أدهشت السجين كثيرًا. كان قد أُسر خلال مزاد عبيد وتبيّن أنه أحد مدبّريه الرئيسيين.
لقد تم التحقيق معه أيامًا قبل أن تلجأ الشرطية إرنَاس لطرق أكثر عنفًا. ومع ذلك لم ينبس ببنت شفة. كان يدرك أنه بمجرد أن ينفد ما لديه من معلومات فسوف يُعدموه.
فقد كانوا المسؤولين عن إبلاغ رجال الشرطة إذا حدث شيء لأقاربهم. كان ليث قد اختفى عن وجه موغار منذ ما يقارب أسبوعين، ولتزيد الطين بلة، فقد كان فالماج مفقودًا أيضًا.
كلما صمدت أكثر، نال رفاقي وقتًا أطول لإنقاذي. عليهم أن يفعلوا ذلك، وإلا فإن رؤوس نبلاء كُثُر ستتدحرج. لا نية لي في الموت وحيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بعضهم سينال الحرية، وآخرون سيقضون عقوبة. أما أنت، فلم تكن سوى أداة تعليمية منذ البداية.”
لقد منحتني هذه المرأة الغبية وسيلةً للاتصال بحلفائي. بكلمتها السرية، أستطيع بسهولة رشوة حارس واستخدام تميمة تواصل بأمان.
لقد منحتني هذه المرأة الغبية وسيلةً للاتصال بحلفائي. بكلمتها السرية، أستطيع بسهولة رشوة حارس واستخدام تميمة تواصل بأمان.
“لقد فعّلتُ الخط الآمن. لا أحد يمكنه الاستماع لمحادثتكما، حتى الجيش.”
“لكن أولاً: تجاوز ملكي. تعريف: الأرخون جيرني إرنَس. كلمة السر لليوم: سيلفا، سيلفروينغ، نايت، بلو.” أضاءت جميع البلورات السحرية في تميمة كامِيلا دفعة واحدة.
لكن جيرني بدت وكأنها تقرأ أفكاره، فكلما ازداد ثقته، اتسعت ابتسامتها أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لكن أولاً: تجاوز ملكي. تعريف: الأرخون جيرني إرنَس. كلمة السر لليوم: سيلفا، سيلفروينغ، نايت، بلو.” أضاءت جميع البلورات السحرية في تميمة كامِيلا دفعة واحدة.
“تعلم؟ من الصعب العثور على حُثالة مثلك.” قالت. “هذا هو السبب في أنك ما زلت حيًا. تلميذتي ما زالت ساذجة، وعندما رأيتك عرفتُ أنك ستكون عظمًا صعب الكسر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “العطلة انتهت البارحة، أيها الغبي.” ضحكت. “لا بد أنك فقدت الإحساس بالأيام.”
“لقد استعملتك لتتدرّب على كل تقنيات التحقيق العادية وتطوير أسلوبها الخاص. ثم، كما توقعتُ، لم تتكلم، وكان هدفي أن أستخدمك كي لا تشعر بالذنب حيال ما ستفعله. كل أحد يجب أن يبدأ من مكان ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لكن هذه المكالمة غيّرت كل شيء. نحن نستحق بعض الوقت الجيد مع عائلاتنا، وأنا أكره ترك عملي نصف منجز، لذا….” غرست إبرتين دقيقتين مجوّفتين في رئتيه.
“إن كنت محظوظًا، ستكون هي قد انتهت قبل ذلك. أنا دائمًا أؤكد قتل أهدافي، لذا ما إن يُفتح هذا الباب سأمنحك موتًا سريعًا.” لاحظت جيرني الحيرة في عينيه، وكل تلك الأسئلة التي بقيت بلا إجابة، وكانت تمنع الألم من السيطرة.
في البداية، شعر السجين بوخز طفيف فقط. ثم أدرك فجأة أنه لم يعد قادرًا على التنفس. كان الهواء يدخل من أنفه وفمه، لكن كأن أحدًا يخنقه.
“لقد كنت مخطئًا، الحارس فيرهن. المصفوفة المظلمة لم تكن مخصصة للتكس، بل لنا نحن المتسللين.” قال نشال. “لو أنك خطوتَ عبر البوابة، لكانت التعويذة المظلمة قد حاولت قتلك مباشرة بعد إغلاقها للباب البُعدي.”
“هذا ما يُسمى بالاسترواح الصدري. لقد ثقبت رئتيك بحيث مهما استنشقت من هواء، فلن تمتلئا، لأن الهواء يتسرب ليملأ تجويفك الصدري. ستموت بعد حوالي ثماني دقائق، غير قادر على الكلام أو حتى الصراخ.
“إن كنت محظوظًا، ستكون هي قد انتهت قبل ذلك. أنا دائمًا أؤكد قتل أهدافي، لذا ما إن يُفتح هذا الباب سأمنحك موتًا سريعًا.” لاحظت جيرني الحيرة في عينيه، وكل تلك الأسئلة التي بقيت بلا إجابة، وكانت تمنع الألم من السيطرة.
“لقد كنت مخطئًا، الحارس فيرهن. المصفوفة المظلمة لم تكن مخصصة للتكس، بل لنا نحن المتسللين.” قال نشال. “لو أنك خطوتَ عبر البوابة، لكانت التعويذة المظلمة قد حاولت قتلك مباشرة بعد إغلاقها للباب البُعدي.”
“هل كنت تظن حقًا أنك بصمتك لديك فرصة للبقاء؟ في عملي، أول من يتكلم ينال الصفقة الأفضل. رفاقك كانوا أذكى منك وأخبرونا بكل ما نحتاج.
“بعضهم سينال الحرية، وآخرون سيقضون عقوبة. أما أنت، فلم تكن سوى أداة تعليمية منذ البداية.”
“أختك صغيرة جدًا وعائلتها ثرية. لماذا لا يكون لديها أكثر من طفل؟” وجدت كامِيلا رد فعل ليث مزعجًا بعض الشيء. لم تفكر يومًا في إنجاب أطفال بنفسها، لكن رفضه الشديد جعلها تخشى المستقبل.
“استخدام نقوش الأودي خطرٌ جدًا. من الأفضل أن نمر عبر الباب الأمامي ونشق طريقنا خطوةً خطوة بدلًا من القفز مباشرة إلى فخ.”
في غرفة الاجتماع رقم ثلاثة، كانت كامِيلا في غاية السعادة لرؤية ليث بخير. لم يستطع أن يخبرها بالكثير عن مهمته، لذا كانت هي التي تتحدث معظم الوقت.
“ما الذي تنتظرينه؟ أجيبي فورًا، لم أسمع لا منه ولا من بناتي منذ أيام!” وضعت جيرني كمّامة على فم السجين بضربة محكمة أزاحت فكّه من مكانه، بحيث لم يعد يحتاج إلى أربطة لتثبيته.
“هذه الأطلال صداع مستمر. بين الخطر الدائم وانقطاع التواصل، افتقدتك كثيرًا.” كان هناك الكثير مما يود سؤاله لها، لكن تميمة الجيش أشعلت شكوكه أكثر من اللازم.
مجرد فكرة أن أحدًا قد يستمع لمحادثتهما جعلته متوترًا رغم تأكيدات جيرني.
“هل كنت تظن حقًا أنك بصمتك لديك فرصة للبقاء؟ في عملي، أول من يتكلم ينال الصفقة الأفضل. رفاقك كانوا أذكى منك وأخبرونا بكل ما نحتاج.
“لماذا ما زلت تعملين في عطلة نهاية الأسبوع؟ كنت آمل أن أصل إليك وأنت في منزلي، لأتحدث مع عائلتي ’عرضًا’.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: العنكبوت🕷️🕷️
“لقد استعملتك لتتدرّب على كل تقنيات التحقيق العادية وتطوير أسلوبها الخاص. ثم، كما توقعتُ، لم تتكلم، وكان هدفي أن أستخدمك كي لا تشعر بالذنب حيال ما ستفعله. كل أحد يجب أن يبدأ من مكان ما.
“العطلة انتهت البارحة، أيها الغبي.” ضحكت. “لا بد أنك فقدت الإحساس بالأيام.”
“ما الذي تنتظرينه؟ أجيبي فورًا، لم أسمع لا منه ولا من بناتي منذ أيام!” وضعت جيرني كمّامة على فم السجين بضربة محكمة أزاحت فكّه من مكانه، بحيث لم يعد يحتاج إلى أربطة لتثبيته.
“اللعنة، أظن أنك محقّة. كيف حال الجميع؟”
“لقد كنت مخطئًا، الحارس فيرهن. المصفوفة المظلمة لم تكن مخصصة للتكس، بل لنا نحن المتسللين.” قال نشال. “لو أنك خطوتَ عبر البوابة، لكانت التعويذة المظلمة قد حاولت قتلك مباشرة بعد إغلاقها للباب البُعدي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخبرته كامِيلا آخر أخبار عائلته. تيستا أخيرًا بدأت رحلتها، ما أدخل الجميع في حالة ذعر. كانت تلك المرة الأولى التي تسافر فيها بمفردها تمامًا، وغيابها عقد الأمور أكثر الآن مع حمل رينا.
“على الأقل يومين. أوصي بأربعة أيام حتى نتمكن من استخدام سحر النار دون المخاطرة بالاختناق. الحكم من سلوك الغوليمز، فقد عمل الأودي بجدّ لمنع المتسللين من استخدام تعاويذ نارية قوية، لذا إذا عبثنا بذلك ربما يسهل علينا مواجهة دفاعاتهم.”
3 فصول = 1 دولار
“يا آلهي! ليس مجددًا!” صرخ ليث.
“سأفعل! سأحاول أن أكون سريعة.”
“لماذا ما زلت تعملين في عطلة نهاية الأسبوع؟ كنت آمل أن أصل إليك وأنت في منزلي، لأتحدث مع عائلتي ’عرضًا’.”
“أختك صغيرة جدًا وعائلتها ثرية. لماذا لا يكون لديها أكثر من طفل؟” وجدت كامِيلا رد فعل ليث مزعجًا بعض الشيء. لم تفكر يومًا في إنجاب أطفال بنفسها، لكن رفضه الشديد جعلها تخشى المستقبل.
بعد أن قدمت زينيا طلب الطلاق، حاول عدة مرات التواصل مع كامِيلا ليعرف مكان زوجته، لكنه فشل في كل مرة. لم تكن قد شاركت نقش تواصلها معه قط، وحجبت حتى نقش والدتها منذ اللحظة التي حصلت فيها زينيا على تميمة تواصلها الخاصة.
في غرفة الاجتماع رقم ثلاثة، كانت كامِيلا في غاية السعادة لرؤية ليث بخير. لم يستطع أن يخبرها بالكثير عن مهمته، لذا كانت هي التي تتحدث معظم الوقت.
ترجمة: العنكبوت🕷️🕷️
“يا آلهي! ليس مجددًا!” صرخ ليث.
3 فصول = 1 دولار
“إن كنت محظوظًا، ستكون هي قد انتهت قبل ذلك. أنا دائمًا أؤكد قتل أهدافي، لذا ما إن يُفتح هذا الباب سأمنحك موتًا سريعًا.” لاحظت جيرني الحيرة في عينيه، وكل تلك الأسئلة التي بقيت بلا إجابة، وكانت تمنع الألم من السيطرة.
“لماذا ما زلت تعملين في عطلة نهاية الأسبوع؟ كنت آمل أن أصل إليك وأنت في منزلي، لأتحدث مع عائلتي ’عرضًا’.”
آسف على التوقف عن النشر لأني كنت مشغولا لكن سأعوضكم بالفصول الفائته
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
لقد تم التحقيق معه أيامًا قبل أن تلجأ الشرطية إرنَاس لطرق أكثر عنفًا. ومع ذلك لم ينبس ببنت شفة. كان يدرك أنه بمجرد أن ينفد ما لديه من معلومات فسوف يُعدموه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات