You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حكايات عائد لانهائي 355

المفقود VII

المفقود VII

 

“لا أحتاج إلى رؤيتهم بعد الآن.”

المفقود VII

“من التالي؟”

في معظم الأعمال، تُعامل العودة كساحة لعب غير متكافئة تُفضّل بطل الرواية بشكل كبير. وبطبيعة الحال، يغفل الجميع، باستثناء العائد، عن هذه الحلقة ويظلّون في حالة ركود، مما يعني أن حلفاء العائد وحدهم هم من يحتكرون كل فرصة سانحة.

ولكن، هل العودة مفيدة حقًا للبطل وحده؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أرى جيوون تسقط من قبل.

“الحقيقة هي أن العودة تفيد العدو أيضًا.”

“لا. إنه أمر مزعج، لكن التضحيات نفسها لا تزال تُعتبر ملكي. لم يأخذ الطاغوت إلا ما يستحقه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[لماذا هذا؟]

“يا صاحب السعادة، هل تُخطط للموت بعد هذه الدورة؟ إذا كنت ستُغادر العالم، فلماذا أعيش أكثر؟ يجب أن أموت.”

“في كل مرة تُعاد فيها الدورة إلى وضعها الطبيعي، تعود الشذوذات التي قضينا عليها إلى الحياة. هذا هو الخلود الحقيقي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…والأشخاص الأعزاء على هذا الشخص.”

مستشارتي هذه المرة كانت القديسة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أعد أرغب في فصل الناس حسب اللون أو الرائحة أو الروح.”

كانت نوه دوهوا هي من كانت تضغط على المكابح دائمًا كلما حاول تحالف العائد التقدم للأمام، لذلك مع رحيلها الآن، كانت للقديسة الكلمة الأخيرة في خطتنا في هذه الدورة ١٧٣.

المشروع الإنهيار.

من الغريب أن الشفق القطبي انبعثت منه روائح عطرية بالإضافة إلى الضوء. وكأن روائح أجساد الناس سُرقت أيضًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبما أن المخططة طلبت أن كل عضو في التحالف يقع في الفساد عمدًا، فمن الواضح أننا كان يتعين علينا كسب القديسة.

كان زي مدرسة شينسو الإعدادية، أشبه بملابس ميكو لجيوون. كانت أول استلام لفياثان بهذا الزي.

[لم أفكر في الأمر بهذه الطريقة أبدًا.]

“شكرًا لك لأنك سمحت لي بالتمييز بين الناس. لأنك سمحت لي برؤية الألوان. لأنك سمحت لي بالشم.”

“إنها صعوبة لا يمكن أن يفهمها إلا شخص عاد بالزمن بالفعل، يا قديسة.”

الأسود، البني، الأشقر، الأحمر، الأزرق —كل الظلال الزاهية للبشرية بعد نهاية العالم ذابت في الماء.

بعد فراق تشيون يوهوا، تجوّلتُ في المدينة الفاضلة في منتصف النهار. صدحت ضحكات الأطفال النابضة بالحياة في الشوارع بينما اندفعوا ضاحكين بنبرة عالية.

لا، بفضل نظري الحاد، رأيت المكان الذي اتخذ فيه الماء شكله الحقيقي.

في تلك الظهيرة الهادئة بشكل مدهش بعد نهاية العالم، تبادلت الرسائل التخاطرية مع القديسة.

كانت نوه دوهوا هي من كانت تضغط على المكابح دائمًا كلما حاول تحالف العائد التقدم للأمام، لذلك مع رحيلها الآن، كانت للقديسة الكلمة الأخيرة في خطتنا في هذه الدورة ١٧٣.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“في كل دورة، يجب أن أتسلل إلى مدرسة بيكعوا الثانوية للبنات لأتمكن من الإمساك بالفراغ اللانهائي، وأقضي ما يبدو وكأنه عام —وأحيانًا عشرة أعوام— داخل سجن الزمن الخاص به.”

“لدي بالفعل استراتيجية لذلك.”

[آه… أنت تعاني كثيرًا.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باختصار، غضبت السيدة يو جيوون.

“الأمر نفسه ينطبق على الأرجل العشرة وسيل النيازك. أحصل على عدد لا نهائي من المحاولات، بينما تحصل ‘الشذوذات’ على عدد لا نهائي من عملات الحياة.”

“الأمر نفسه ينطبق على الأرجل العشرة وسيل النيازك. أحصل على عدد لا نهائي من المحاولات، بينما تحصل ‘الشذوذات’ على عدد لا نهائي من عملات الحياة.”

و مع ذلك…

مع أنهم كانوا نائمين، توافد المزيد والمزيد من الناس تحت البرج. كانت أفواههم مفتوحة وعيونهم غائرة، كآبار انهارت حوافها في الظلام.

“الطواغيت الخارجيين مثل اللعبة الفوقية اللانهائية أو نوت مختلفان. مناعتهما الجزئية للعودة… تجعلهم سريعي التأثّر.”

لكن غضب يو جيوون؟ هذه سابقة! ففي النهاية، جيوون إنسانة فقط في الدورة ١٧٣ —طبعة محدودة!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

المناعة التي زرعاها ضدي قد تتحول إلى ثغرة جديدة. نقطة ضعف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لماذا هذا؟]

“إذا جرحنا نوت هذه المرة، فستحمل تلك الندبة إلى الأبد، فلتذهب الدورات إلى الجحيم.” هززت كتفي. “تمامًا كما أحمل ندبتي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مع ذلك…

[…]

“…هذا يُضيف عارًا آخر إلى كرامتك —لماذا أعيش أكثر؟ يجب أن أموت.”

“بمشاركة قلبي مع رفاقي، حصلتُ على قلوبٍ إضافية. لم يفعل طاغوت خارجيٌّ ذلك —إنه وحيدٌ في جوهره. يا قديسة، لن نكون نحن من ينهار. هم من سينهارون.”

احتوتني تلكما العينان الصافيتان كالمرآة.

كان هناك تنهد صغير.

“شكرًا لك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[…إذا تعلق الأمر بإنقاذ مستقبلي، فمن الصعب أن أرفض.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اوه.”

“ثم أنت موافقة؟”

“نعم. عالمي لا يحتاج إلى شيء أكثر.”

[نعم، بشرط أن يكون لدينا ضمانات حتى لا ينهي الفاسدون العالم.]

لذا حضرتُ العطر بهدوء.

“لدي بالفعل استراتيجية لذلك.”

استُثني أعضاء تحالف العائد. وبينما حصد الشفق القطبي كل لونٍ وعبيرٍ من البشرية، بقينا نحن فقط على السطح سالمين.

————

[لم أفكر في الأمر بهذه الطريقة أبدًا.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت أول من انضم إلى مشروع الإنهيار هي المريضة النفسية السابقة فضية الشعر. والآن، بفضل فريق “المقاييس الذهبية”، أصبحت عضوًا مُغروسًا بالإنسانية والمشاعر.

“هاه…؟” تطلعت آهريون من خلفي. “أعتقد… أننا بخير؟”

يو جيوون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اوه.”

حتى عندما نظرتُ إليها، أدارت جيوون رأسها دون أن تنطق بكلمة. ظلت على هذه الحال منذ “خروجي” تلك الليلة.

كانت ألوان البشرية تُزال. وبدلًا من ذلك، تألقت سماء الليل، المشبعة بألوانها، بشفق قطبي أكثر سطوعًا من البشر.

“هياا، جيوون، لقد قلت أنني آسف.”

“نعم. عالمي لا يحتاج إلى شيء أكثر.”

“عذرًا؟ أرجو أن تكون أكثر وعيًا بما تقوله يا صاحب السعادة. كيف تستحق جندية حقيرة وجاهلة مثلي اعتذارًا شخصيًا لتقصيرها في التعرف على عائد بالزمن؟”

في تلك الليلة، صعدت جيوون إلى سطح برج بابل، مرتدية زيًا غريبًا: زي مدرسي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

باختصار، غضبت السيدة يو جيوون.

“بالمناسبة، لم تتحدَّ ليفياثان قط. على عكس البعض، كانت ميكو مخلصة. لا بد أن ليفياثان يُقدِّرها.”

لم أستطع إخفاء انزعاجي.

[آه… أنت تعاني كثيرًا.]

“واز… لا أستطيع التعود على هذا الجانب منك. أعلم أنه من غير العاطفي أن أقول فجأةً إنني كنتُ السيد ماتيز، لكن—”

من كان يظن أن الرفيق الذي افترضت أنه الأسهل في الإقناع —والأسهل في الإفساد— تحول إلى الأكثر صعوبة.

“لا بأس. والداي الحقيقيان لم يتأقلما معي أيضًا. إضافة شخص آخر غير متأقلم إلى حياتي لن يُغير شيئًا.”

عندما توقف المطر، نظرتُ إلى سيورين، فأومأت برأسها. هذه المدينة —“العالم السماوي الذي لا ينبغي أن يوجد”— ملكها، مما منحها إحساسًا عميقًا بما ضحّت به.

أنا، الحانوتي، المحارب ذو الـ ٩٩٩ دورة، أستطيع التعامل مع نوبات غضب دانغ سيورين أو عبوس القديسة في أي يوم.

“لا. إنه أمر مزعج، لكن التضحيات نفسها لا تزال تُعتبر ملكي. لم يأخذ الطاغوت إلا ما يستحقه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد كنت هناك وفعلت ذلك.

كانت مجرة الهالة التي تصبغ تلك السماء، ولوحة الشفق القطبي التي لا حدود لها تقريبًا، قد تجمعت في قبضة جيوون.

لكن غضب يو جيوون؟ هذه سابقة! ففي النهاية، جيوون إنسانة فقط في الدورة ١٧٣ —طبعة محدودة!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أعد أرغب في فصل الناس حسب اللون أو الرائحة أو الروح.”

“ماذا تحب جيوون…؟”

ريبيت. ريبيت. ريبيت. ريبيت. ريبيت. ريبيت.

“سامحني يا صاحب السعادة. حتى لو التقينا في طفولتنا، لا يمكنك الاستمرار في معاملتي كطفلة. نسيان الماضي أمرٌ يجب على الكبار تعلمه.”

إلى الأعلى.

“قلت أنني آسف!”

“بفضلك، استطاع شخص مثلي أن يعيش بين البشر… كان قلب الإنسان بالنسبة لي بمثابة بئر مجهول. شكرًا لك على تحويل تلك الشفافية المجهولة إلى هالة أستطيع رؤيتها… لكن الآن، هذا يكفي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل تصرخ عليّ الآن؟” رمشت جيوون. “أعتذر. لقد جلبتُ على نفسي غضب سعادتكم —لماذا أعيش أكثر؟ يجب أن أموت.”

ليقتلني أحدهم…

“جيوون! أرجوك! أقسم أنني لن أفشي سر ماتيز أبدًا دون دراما!”

كانت نوه دوهوا هي من كانت تضغط على المكابح دائمًا كلما حاول تحالف العائد التقدم للأمام، لذلك مع رحيلها الآن، كانت للقديسة الكلمة الأخيرة في خطتنا في هذه الدورة ١٧٣.

“…هذا يُضيف عارًا آخر إلى كرامتك —لماذا أعيش أكثر؟ يجب أن أموت.”

لم أستطع إخفاء انزعاجي.

“جيوون، أين الفتاة النقية البريئة من ذلك الصيف…؟”

————————

“لقد ماتت. يجب أن أموت أيضًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“من فضلك، فقط أنقذيني…”

[آه… أنت تعاني كثيرًا.]

“استخدم أيضًا ذاك العطر القديم لبقية حياتك.”

“هياا، جيوون، لقد قلت أنني آسف.”

تجمدتُ في مكاني. “همم… مدى الحياة؟ فقط هذه الدورة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغطت على قبضتها، وبدأت سماء الليل في التموج، والالتواء مع المنحنى الناعم لأصابعها، وعرفت ذلك حينها:

“يا صاحب السعادة، هل تُخطط للموت بعد هذه الدورة؟ إذا كنت ستُغادر العالم، فلماذا أعيش أكثر؟ يجب أن أموت.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من فضلك، فقط أنقذيني…”

“حسنًا! حسنًا! سأستخدم هذا العطر حتى تنتهي عوداتي. هل سيُرضيك هذا؟”

[…]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“عذراً؟ هل تقصد أنني غاضبة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لماذا هذا؟]

ليقتلني أحدهم…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اوه.”

من كان يظن أن الرفيق الذي افترضت أنه الأسهل في الإقناع —والأسهل في الإفساد— تحول إلى الأكثر صعوبة.

“نعم. عالمي لا يحتاج إلى شيء أكثر.”

لذا حضرتُ العطر بهدوء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بكل وضوح، وبشكل متساوٍ، قدمت الكاهنة فضيى الشعر شكرها الوحيدة تحت سماء منتصف الليل.

همم. فحصت جيوون العطر ذي السبعة روائح كموظف حكومي دقيق يُوافق على الأوراق، ثم أومأت برأسها. “هذا يناسبك.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حسنًا… شكرًا.”

نهضت جيوون، وانزلق الغطاء، كاشفة عن شكلها الحقيقي. لقد تقلصت —لا— عادت إلى الفتاة التي قابلتها ذلك الصيف.

“هل هذا صادق—”

تجاهلت جيوون النكات، وغطت الزيّ ببطانية بيضاء كالعباءة، ثم جثت على سطح المبنى بهدوء. شاهدتُ مع الآخرين، ثم خطرت لي فكرة:

“شكرًا لكِ يا جيوون! سأضع هذا للأبد! أنا سعيدة جدًا!”

تجاهلت جيوون النكات، وغطت الزيّ ببطانية بيضاء كالعباءة، ثم جثت على سطح المبنى بهدوء. شاهدتُ مع الآخرين، ثم خطرت لي فكرة:

إيماءة. موافقة.

“…هذا يُضيف عارًا آخر إلى كرامتك —لماذا أعيش أكثر؟ يجب أن أموت.”

في بعض الأحيان، يكون الشخص الذي لا يعاني من اضطراب نفسي أكثر رعباً من الشخص الذي يعاني منه.

“إيييييه!” صرخت آهريون وهي تتشبث بذراعي. “أفواههم —انظروا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبعد معرفة هذه الحقيقة الوحشية، بدأ مشروع الانهيار فعليًا.

كان هناك تنهد صغير.

————

مسحتنا بنظراتها، وخياشيمها ترتعش —وهي عادة قديمة لدى الفتيات اللواتي ولدن بعمى الوجوه. ثم رفعت يدها.

موعد التنفيذ: ٦ يونيو، منتصف الليل.

“يا صاحب السعادة، هل تُخطط للموت بعد هذه الدورة؟ إذا كنت ستُغادر العالم، فلماذا أعيش أكثر؟ يجب أن أموت.”

في تلك الليلة، صعدت جيوون إلى سطح برج بابل، مرتدية زيًا غريبًا: زي مدرسي.

إيماءة. موافقة.

أن ترتدي قائدة فريق عمليات دانغ سيورين زيًا مدرسيًا بكل معنى الكلمة يُعدّ انتهاكًا للمقدسات. ليس هذا فحسب، بل إنها تخرجت منذ زمن طويل. يا له من أمر محرج!

سخر الآخرون منها، لكنني بقيت صامتًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“يا قائدة الفريق! هل ستنتقلين إلى مدرسة بيكهوا الثانوية للبنات؟”

إيماءة. موافقة.

“لا بد… من التصوير! وحفظه على شبكة س.غ للأبد!”

المشروع الإنهيار.

سخر الآخرون منها، لكنني بقيت صامتًا.

كان هناك تنهد صغير.

كان زي مدرسة شينسو الإعدادية، أشبه بملابس ميكو لجيوون. كانت أول استلام لفياثان بهذا الزي.

حادثت تنين البحر عديم اللون والرائحة الذي اختارها كاهنة.

تجاهلت جيوون النكات، وغطت الزيّ ببطانية بيضاء كالعباءة، ثم جثت على سطح المبنى بهدوء. شاهدتُ مع الآخرين، ثم خطرت لي فكرة:

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم أرى جيوون تسقط من قبل.

“جيوون! أرجوك! أقسم أنني لن أفشي سر ماتيز أبدًا دون دراما!”

لقد راقبنا من بعيد كيف تحركت شفتيها، وتشابكت يداها.

“إذا جرحنا نوت هذه المرة، فستحمل تلك الندبة إلى الأبد، فلتذهب الدورات إلى الجحيم.” هززت كتفي. “تمامًا كما أحمل ندبتي.”

“شكرًا لك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لماذا هذا؟]

أملتُ رأسي. مع من تتحدث؟

نعم.

“شكرًا لك على مراقبتي.”

لا، بفضل نظري الحاد، رأيت المكان الذي اتخذ فيه الماء شكله الحقيقي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

آه.

لا، بفضل نظري الحاد، رأيت المكان الذي اتخذ فيه الماء شكله الحقيقي.

إلى ليفيثان.

في مكان ما، سمعت صرخة الضفدع.

حادثت تنين البحر عديم اللون والرائحة الذي اختارها كاهنة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اوه.”

كان ذلك أيضًا حدثًا غير مسبوق. لم أرَ ميكو تُكن امتنانًا لطاغوت خارجي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أزيل التشبع.

“شكرًا لك لأنك سمحت لي بالتمييز بين الناس. لأنك سمحت لي برؤية الألوان. لأنك سمحت لي بالشم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان شعرهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بكل وضوح، وبشكل متساوٍ، قدمت الكاهنة فضيى الشعر شكرها الوحيدة تحت سماء منتصف الليل.

الأسود، البني، الأشقر، الأحمر، الأزرق —كل الظلال الزاهية للبشرية بعد نهاية العالم ذابت في الماء.

“بفضلك، استطاع شخص مثلي أن يعيش بين البشر… كان قلب الإنسان بالنسبة لي بمثابة بئر مجهول. شكرًا لك على تحويل تلك الشفافية المجهولة إلى هالة أستطيع رؤيتها… لكن الآن، هذا يكفي.”

“لكن إن سمحتَ.” انحنت جيوون برأسها. “أرجوك أن تترك لي لون ورائحة الشخص العزيز عليّ…”

ريبيت.

لذا حضرتُ العطر بهدوء.

في مكان ما، سمعت صرخة الضفدع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا… شكرًا.”

“لا أحتاج إلى رؤيتهم بعد الآن.”

[…وااه] تمتمت القديسة. [الأمر لا يقتصر على المدينة الفاضلة. الناجون القلائل في جميع أنحاء شبه الجزيرة يمرون بنفس التجربة. الألوان يا سيد حانوتي. شعر الجميع يشيب.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ريبيت، ريبيت.

ليقتلني أحدهم…

نظرتُ إلى الأسفل. كان المواطنون يتجمعون في الساحة، ينظرون إلى الأعلى.

“نعم. عالمي لا يحتاج إلى شيء أكثر.”

ريبيت.

في معظم الأعمال، تُعامل العودة كساحة لعب غير متكافئة تُفضّل بطل الرواية بشكل كبير. وبطبيعة الحال، يغفل الجميع، باستثناء العائد، عن هذه الحلقة ويظلّون في حالة ركود، مما يعني أن حلفاء العائد وحدهم هم من يحتكرون كل فرصة سانحة.

جاء الصوت من أفواههم.

“إذا جرحنا نوت هذه المرة، فستحمل تلك الندبة إلى الأبد، فلتذهب الدورات إلى الجحيم.” هززت كتفي. “تمامًا كما أحمل ندبتي.”

مع أنهم كانوا نائمين، توافد المزيد والمزيد من الناس تحت البرج. كانت أفواههم مفتوحة وعيونهم غائرة، كآبار انهارت حوافها في الظلام.

“الأمر نفسه ينطبق على الأرجل العشرة وسيل النيازك. أحصل على عدد لا نهائي من المحاولات، بينما تحصل ‘الشذوذات’ على عدد لا نهائي من عملات الحياة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لم أعد أرغب في فصل الناس حسب اللون أو الرائحة أو الروح.”

إلى ليفيثان.

ريبيت. ريبيت. ريبيت.

كان ذلك أيضًا حدثًا غير مسبوق. لم أرَ ميكو تُكن امتنانًا لطاغوت خارجي.

لم يحركوا ألسنتهم، بل حركت لهااتهم فقط. حتى المواليد الجدد وقفوا منتصبين، ينطقون بأصوات ضلوعهم فقط. تت.تت

“لكن إن سمحتَ.” انحنت جيوون برأسها. “أرجوك أن تترك لي لون ورائحة الشخص العزيز عليّ…”

“لكن إن سمحتَ.” انحنت جيوون برأسها. “أرجوك أن تترك لي لون ورائحة الشخص العزيز عليّ…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آه.

ريبيتريبيتريبيتريبيتريبيت.

“لا بأس. والداي الحقيقيان لم يتأقلما معي أيضًا. إضافة شخص آخر غير متأقلم إلى حياتي لن يُغير شيئًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…والأشخاص الأعزاء على هذا الشخص.”

“ماذا تحب جيوون…؟”

في تلك اللحظة، بدأ المطر يتدفق على شكل جداول، ولكن ليس إلى الأسفل.

“السيد ماتيز… السيد ماتيز.”

إلى الأعلى.

“بفضلك، استطاع شخص مثلي أن يعيش بين البشر… كان قلب الإنسان بالنسبة لي بمثابة بئر مجهول. شكرًا لك على تحويل تلك الشفافية المجهولة إلى هالة أستطيع رؤيتها… لكن الآن، هذا يكفي.”

“إيييييه!” صرخت آهريون وهي تتشبث بذراعي. “أفواههم —انظروا!”

جاء الصوت من أفواههم.

لا، بفضل نظري الحاد، رأيت المكان الذي اتخذ فيه الماء شكله الحقيقي.

لم أستطع إخفاء انزعاجي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد كان شعرهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لماذا هذا؟]

تسربت القطرات من كل خصلة، من غير الموقظين والموقظين على حد سواء، والتفت حول الأعناق مثل المشنقة ثم تنطلق نحو السماء مثل الحبال.

الأسود، البني، الأشقر، الأحمر، الأزرق —كل الظلال الزاهية للبشرية بعد نهاية العالم ذابت في الماء.

ريبيت. ريبيت. ريبيت. ريبيت. ريبيت. ريبيت.

حتى عندما نظرتُ إليها، أدارت جيوون رأسها دون أن تنطق بكلمة. ظلت على هذه الحال منذ “خروجي” تلك الليلة.

زال اللون.

“الأمر نفسه ينطبق على الأرجل العشرة وسيل النيازك. أحصل على عدد لا نهائي من المحاولات، بينما تحصل ‘الشذوذات’ على عدد لا نهائي من عملات الحياة.”

الأسود، البني، الأشقر، الأحمر، الأزرق —كل الظلال الزاهية للبشرية بعد نهاية العالم ذابت في الماء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا سكان المدينة الفاضلة… بأنهم بلا هوية فردية. بشريتهم مُستأصلة —تقريبًا كالذكاء الاصطناعي. شعرهم أبيض بالكامل، وعطورهم مفقودة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أزيل التشبع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تصرخ عليّ الآن؟” رمشت جيوون. “أعتذر. لقد جلبتُ على نفسي غضب سعادتكم —لماذا أعيش أكثر؟ يجب أن أموت.”

[…وااه] تمتمت القديسة. [الأمر لا يقتصر على المدينة الفاضلة. الناجون القلائل في جميع أنحاء شبه الجزيرة يمرون بنفس التجربة. الألوان يا سيد حانوتي. شعر الجميع يشيب.]

“ثم أنت موافقة؟”

كانت ألوان البشرية تُزال. وبدلًا من ذلك، تألقت سماء الليل، المشبعة بألوانها، بشفق قطبي أكثر سطوعًا من البشر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا… شكرًا.”

كأننا نقول أننا لم نعد بحاجة إلى النظر إلى البشر، بل إلى السماء فقط.

ولكن، هل العودة مفيدة حقًا للبطل وحده؟

من الغريب أن الشفق القطبي انبعثت منه روائح عطرية بالإضافة إلى الضوء. وكأن روائح أجساد الناس سُرقت أيضًا.

أنا، الحانوتي، المحارب ذو الـ ٩٩٩ دورة، أستطيع التعامل مع نوبات غضب دانغ سيورين أو عبوس القديسة في أي يوم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

و مع ذلك…

“بالمناسبة، لم تتحدَّ ليفياثان قط. على عكس البعض، كانت ميكو مخلصة. لا بد أن ليفياثان يُقدِّرها.”

“هاه…؟” تطلعت آهريون من خلفي. “أعتقد… أننا بخير؟”

تجاهلت جيوون النكات، وغطت الزيّ ببطانية بيضاء كالعباءة، ثم جثت على سطح المبنى بهدوء. شاهدتُ مع الآخرين، ثم خطرت لي فكرة:

نعم.

“إذا جرحنا نوت هذه المرة، فستحمل تلك الندبة إلى الأبد، فلتذهب الدورات إلى الجحيم.” هززت كتفي. “تمامًا كما أحمل ندبتي.”

استُثني أعضاء تحالف العائد. وبينما حصد الشفق القطبي كل لونٍ وعبيرٍ من البشرية، بقينا نحن فقط على السطح سالمين.

[…]

حدّقتُ في الشفق القطبي فوقنا للحظة، ثم تكلّمتُ، “لقد وصل نداء جيوون.”

“لا بد… من التصوير! وحفظه على شبكة س.غ للأبد!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“اوه.”

“عذرًا؟ أرجو أن تكون أكثر وعيًا بما تقوله يا صاحب السعادة. كيف تستحق جندية حقيرة وجاهلة مثلي اعتذارًا شخصيًا لتقصيرها في التعرف على عائد بالزمن؟”

“بالمناسبة، لم تتحدَّ ليفياثان قط. على عكس البعض، كانت ميكو مخلصة. لا بد أن ليفياثان يُقدِّرها.”

نهضت جيوون، وانزلق الغطاء، كاشفة عن شكلها الحقيقي. لقد تقلصت —لا— عادت إلى الفتاة التي قابلتها ذلك الصيف.

مع أنها ستُضعف التنين بامتناعها عن استخدام الهالة في المستقبل البعيد، إلا أن هذا التكتيك كان لطيفًا. لقد هدهد ليفياثان، ولم يقتله.

كانت نوه دوهوا هي من كانت تضغط على المكابح دائمًا كلما حاول تحالف العائد التقدم للأمام، لذلك مع رحيلها الآن، كانت للقديسة الكلمة الأخيرة في خطتنا في هذه الدورة ١٧٣.

‘إن تهدئة الطاغوت حتى ينام هو من ضمن مهام ميكو.’

[…]

عندما توقف المطر، نظرتُ إلى سيورين، فأومأت برأسها. هذه المدينة —“العالم السماوي الذي لا ينبغي أن يوجد”— ملكها، مما منحها إحساسًا عميقًا بما ضحّت به.

حتى عندما نظرتُ إليها، أدارت جيوون رأسها دون أن تنطق بكلمة. ظلت على هذه الحال منذ “خروجي” تلك الليلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدا سكان المدينة الفاضلة… بأنهم بلا هوية فردية. بشريتهم مُستأصلة —تقريبًا كالذكاء الاصطناعي. شعرهم أبيض بالكامل، وعطورهم مفقودة.

————————

“هل تأثرت قوتك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لماذا هذا؟]

“لا. إنه أمر مزعج، لكن التضحيات نفسها لا تزال تُعتبر ملكي. لم يأخذ الطاغوت إلا ما يستحقه.”

تجمدتُ في مكاني. “همم… مدى الحياة؟ فقط هذه الدورة؟”

نهضت جيوون، وانزلق الغطاء، كاشفة عن شكلها الحقيقي. لقد تقلصت —لا— عادت إلى الفتاة التي قابلتها ذلك الصيف.

“نعم. عالمي لا يحتاج إلى شيء أكثر.”

مسحتنا بنظراتها، وخياشيمها ترتعش —وهي عادة قديمة لدى الفتيات اللواتي ولدن بعمى الوجوه. ثم رفعت يدها.

“عذرًا؟ أرجو أن تكون أكثر وعيًا بما تقوله يا صاحب السعادة. كيف تستحق جندية حقيرة وجاهلة مثلي اعتذارًا شخصيًا لتقصيرها في التعرف على عائد بالزمن؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“دانغ سيورين… سيم آهريون… تشيون يوهوا. تشيون يوهوا. لي هايول. أوه دوكسيو. سيو غيو.”

“لا بد… من التصوير! وحفظه على شبكة س.غ للأبد!”

وكأنها ترسم معالم الوجود، أطلقت اسمًا على كل شخص، ثم توقفت إصبعها عندى.

في معظم الأعمال، تُعامل العودة كساحة لعب غير متكافئة تُفضّل بطل الرواية بشكل كبير. وبطبيعة الحال، يغفل الجميع، باستثناء العائد، عن هذه الحلقة ويظلّون في حالة ركود، مما يعني أن حلفاء العائد وحدهم هم من يحتكرون كل فرصة سانحة.

“السيد ماتيز… السيد ماتيز.”

تسربت القطرات من كل خصلة، من غير الموقظين والموقظين على حد سواء، والتفت حول الأعناق مثل المشنقة ثم تنطلق نحو السماء مثل الحبال.

احتوتني تلكما العينان الصافيتان كالمرآة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اوه.”

“نعم. عالمي لا يحتاج إلى شيء أكثر.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغطت على قبضتها، وبدأت سماء الليل في التموج، والالتواء مع المنحنى الناعم لأصابعها، وعرفت ذلك حينها:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ضغطت على قبضتها، وبدأت سماء الليل في التموج، والالتواء مع المنحنى الناعم لأصابعها، وعرفت ذلك حينها:

“ثم أنت موافقة؟”

كانت مجرة الهالة التي تصبغ تلك السماء، ولوحة الشفق القطبي التي لا حدود لها تقريبًا، قد تجمعت في قبضة جيوون.

كانت مجرة الهالة التي تصبغ تلك السماء، ولوحة الشفق القطبي التي لا حدود لها تقريبًا، قد تجمعت في قبضة جيوون.

“من التالي؟”

ريبيت.

الموقظة: يو جيوون
الاسم الفاسد: الطاغية
قد انضمت للفرقة.

“استخدم أيضًا ذاك العطر القديم لبقية حياتك.”

————————

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في كل دورة، يجب أن أتسلل إلى مدرسة بيكعوا الثانوية للبنات لأتمكن من الإمساك بالفراغ اللانهائي، وأقضي ما يبدو وكأنه عام —وأحيانًا عشرة أعوام— داخل سجن الزمن الخاص به.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبما أن المخططة طلبت أن كل عضو في التحالف يقع في الفساد عمدًا، فمن الواضح أننا كان يتعين علينا كسب القديسة.

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

همم. فحصت جيوون العطر ذي السبعة روائح كموظف حكومي دقيق يُوافق على الأوراق، ثم أومأت برأسها. “هذا يناسبك.”

“نعم. عالمي لا يحتاج إلى شيء أكثر.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
1 تعليق
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط