المفقود V
المفقود V
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مرحبًا، أيها المعلّم! هاه؟ ما بال هذا الوجه الكئيب؟ أوه—لا تقل لي أنك أخيرًا سئمت من زعيمتنا العظيمة الساحرة، قائدة هيئة إدارة الطرق الوطنية؟”
“طاقتي…طاقتي تُستنزف!”
“أوووه، يا أختي، هيّا، وكأن ذلك ممكن! المعلّم روحُه عظيمة لدرجة أنه يتقبّل حتى أوضع المتسربين. يكفي أن ترى كيف سمح لأولئك الذين يتجوّلون متنكرين في هيئة ساحرات طوال العام، يتصرفون وكأنه عيد الهالوين دائمًا، بالانضمام إلى هيئة إدارة الطرق الوطنية. أليس هذا دليلًا كافيًا على كرمه؟”
نظرتُ إلى سماء الليل. كالعادة، أشرق القمر ساطعًا، ككرة نقية نقية لم تلطخها الفوضى العارمة في الأسفل.
اتجهت أنظار المجموعة نحو التوأمتين الجالستين على مقعد، وأيديهما متشابكة بقوة.
“آه—تشه. أظن أني لم أكن أفكر بوضوح. فمهما كان القَذَرون دميمي الخِلقة أو حقيرين، فلن يطردهم المعلّم. إنه مستوى من السخاء يتجاوز أي خيال طبيعي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم.” جيوون، التي استُدعيت هي الأخرى في ساعةٍ غير مُرضية، ربتت على ذقنها. “يا له من أمرٍ رائع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المجمل، كانت العلاقات بين أعضاء المجموعة الحالية متوترة. كانوا جميعًا أرواحًا ملعونة، كلٌّ منهم على بُعد خطوة واحدة من الانزلاق إلى الفساد. وفي تلك المجموعة، كانت أوه دوكسيو بمثابة مهرج —مهرج بين أعضاء تحالف العائد.
“هممم. لا تلومي نفسكِ، يا أختي… في الواقع، لديّ اعتراف صغير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت نفسًا عميقًا.
“هاه؟ ما هو، يا أختي الصغرى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا، في كل مرة أصعد فيها برج بابل وأرى كل تلك القبعات المدببة وهي تتحرك من حولي، أفقد إيماني بالإنسانية تمامًا… لذا، اليوم وأنا أصعد الدرج، خطفت ثلاث قبعات ساحرات ورميتها من النافذة.”
كانت تتفق بشكل محرج مع يوهوا، لكنها لم تتجنب التحدث معها أبدًا —كانت تتلقى فقط صفعات لفظية بسبب مشكلتها.
“يا للعجب! ما زال أمامنا الكثير من التدريب الروحي، يا أختي الصغرى!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [وإذا خرجت السيدة تشيون يوهوا الأكبر سنًّا…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مم. نحن ببساطة لا نستطيع مجاراة سرعة هذا العالم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان تحول التوأمتين دراماتيكيًا أيضًا. فبينما كانتا تبتسمان قبل لحظة، أصبح وجهاهما الآن خالية من التعبيرات. بهدوء، حدقت تلك العيون الحمراء الأربع، ذات الحدود الضبابية بين القزحية والحدقة، في آهريون، دون أن تنطق بكلمة.
“حقًا، المتسربون البائسون مثلنا لا يملكون سوى الاعتماد على المعلّم ليقودنا!”
“أيها المعلّم. أنا مستعدة لتحمّل قراءة رواية الممالك الثلاث 500 مرة أخرى بلغتها الصينية الكلاسيكية الأصلية. أرجوك راقبني!”
“شكرًا على تفهمك.”
أصبح هواء الليل باردًا.
تجمّدتُ تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان من المستحيل تقريبًا تصديق أن هذين الشخصين قد استُدعيا الساعة الثانية صباحًا. كان مستوى توترهما في بُعد آخر. وهذان الشخصان محلّ التساؤل…
“طاغوتة الليل.” كتمتُ غضبي وهو يتصاعد من قلبي. “نوت.”
زوج من التوائم.
“آه، مستحيل! كل ما فعلته هو أنها سمحت لي بمحاكاة شخصية شخص آخر. بصراحة، لا أعرف ما الذي يحدث أو كيف حدث…”
قد يبدو هذا الأمر قديم الطراز، إلا أنه في الواقع كان يبدو مثل “أجنحة الفراشة المتماثلة تمامًا”، وهي زينة كلاسيكية.
نظرتُ حولي، وشرحتُ، “عوالم المرايا. النظرة العالمية المركزية للأرض. عين حورس. شذوذٌ قويٌّ لدرجة أنه يُعامل العودة كفيروسٍ مُجرّد، قادرة على نشره في جميع أنحاء الوجود. لها ألقابٌ كثيرة، لكننا لم نُحدد طبيعتها الحقيقية بعد. و…”
شعر برتقالي فاقع، عيون حمراء. باستثناء أن إحداهما ترتدي زيًا أبيض نقيًا والأخرى أسودًا، لم يكن هناك ما يميزهما من المظهر وحده.
“يوهوا…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، هذا يُعقّد الأمور أكثر، لذا لنضعه جانبًا! على أي حال!” استدارت تشيون يوهوا. “إذن، أوه دوكسيو؟ آنسة دوكسيو؟ لديكِ قوة تُسمى ‘خلق حكاية جانبية’. ولأنكِ استخدمتِها أمامنا جميعًا في المستقبل، انتهى بكِ الأمر إلى هنا في الدورة ١٧٣ من الدورة ٩٩٩. هل هذا صحيح؟”
اختنقت باسمهما من خلال حلقي الضيق.
[وفقًا لشرح السيد حانوتي، كلما مررنا بعدد أكبر من الدورات، أصبحت شروط الإنهاء أصعب. كما يُقيّد استخدام الهالة في النهاية.]
آهريون، التي عادةً ما تكون أكثر حساسيةً لنظرات الآخرين، تصرفت بشكلٍ مختلفٍ الآن. لم تُبدِ أيَّ ردٍّ على النظرات الجماعية، مُركِّزةً تركيزها عليّ فقط.
أمسكت التوأمتان المليئتان بالطاقة العالية بأيدي بعضهما البعض بحركة مبهجة ووقفتا في وضعية معينة.
“ياااااي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى أنها تشبثت بدوهوا ومازحت قائلةً: “يا للعجب، ثنائي الحانوتي والقائدة القديم! الثنائي الأسود والأسود هما الأفضل!” تعليقٌ طائشٌ لا تستطيع سوى الفتاة الأدبية أن تقوله.
“الاختان هما طفلتان مثيرتان للمشاكل ولكنهما الأقوى!”
أصبح هواء الليل باردًا.
“لقد وصلت الأختان يوهوا-يوهوا☆!”
زوج من التوائم.
“طاقتي…طاقتي تُستنزف!”
“ياااااي!”
فجأةً، أدركتُ الأمر. ربما كان ذلك التوتر الشديد غير الطبيعي من التوأمتين محاولتهما الفاشلة لإثارة بعض الدفء بين الأعضاء، الذين كان كلٌّ منهم يحمل في نفسه جزءًا من الفراغ، إن صح التعبير.
القديسة، صاحبة أكثر وقت فراغ، أنهت جمع أفكارها أولًا. يبدو أنها كانت صامتة حتى الآن لأنها وعدت سيورين بعدم استخدام الاستبصار اليوم. لكن عندما رأت التحالف بأكمله يتجمع هكذا، تراجعت عن ذلك، وأصبحت تتحدث عبر التخاطر.
ثم صفقتا لبعضهما البعض.
اشتهرت الأخت الصغرى تشيون يوهوا بابتسامتها الدائمة أينما ومتى، لكنها لم تكن قط بهذه الحماسة. كانت من النوع الذي يطعن الآخرين بابتسامة على وجهها. وينطبق الأمر نفسه على الأخت الكبرى تشيون يوهوا. حتى عندما كانت في الفراغ اللانهائي، ثم حُبست في فصل الفصول الأربعة بختم الوقت، كانت دائمًا ماكرة وغامضة، وليست بهذه الهيجان العلني.
ثم الصمت.
بدت عيناها الأرجوانيتان المزرقتان كأنهما تراقبان كل حركة لي بهدوء ودقة. ربما لأن يو جيوون، في هذه الدورة الـ ١٧٣، خضعت لـ”تصحيح شخصية” من دانغ سيورين، فقد انبعث من تعابير وجهها طابع بشري غريب.
“مم. نحن ببساطة لا نستطيع مجاراة سرعة هذا العالم…”
مرة أخرى، لاحظوا أن الوقت كان 2 صباحًا.
أمسكت التوأمتان المليئتان بالطاقة العالية بأيدي بعضهما البعض بحركة مبهجة ووقفتا في وضعية معينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقط أحدهم أنفاسه: دوكسيو، الجالسة بقلق في زاوية الشرفة. حتى هايول، التي كانت تغفو على وسادة، استيقظت وهي ترمش وتحدق في آهريون.
رغم أنها كانت ليلة احتفالية، إلا أن معظم الناس في المدينة الفاضلة—مدينة المواطنين المنضبطين والمنظمين— كانوا نائمين. وهكذا، كان محيطنا هادئًا تمامًا.
أصبح هواء الليل باردًا.
بجانبي، أطلقت سيورين تنهيدة طويلة مثل ثعبان الأناكوندا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لم نحقق أي شيء على الإطلاق!”
“آه، هذا هو السبب بالضبط الذي جعلني لا أريد أن أنادي على تلكما الأختين المجنونتين…”
“مم. نحن ببساطة لا نستطيع مجاراة سرعة هذا العالم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بصراحة، كنتُ أكثر ارتباكًا. “ما بالهما أصلًا؟”
بجانبي، أطلقت سيورين تنهيدة طويلة مثل ثعبان الأناكوندا.
لقد كان غريبًا.
الشخص التالي الذي جمع شتات نفسه كان جيوون.
هممم. قلتُ بوجهٍ حازم، “ها هي الإجابة الصحيحة.”
اشتهرت الأخت الصغرى تشيون يوهوا بابتسامتها الدائمة أينما ومتى، لكنها لم تكن قط بهذه الحماسة. كانت من النوع الذي يطعن الآخرين بابتسامة على وجهها. وينطبق الأمر نفسه على الأخت الكبرى تشيون يوهوا. حتى عندما كانت في الفراغ اللانهائي، ثم حُبست في فصل الفصول الأربعة بختم الوقت، كانت دائمًا ماكرة وغامضة، وليست بهذه الهيجان العلني.
“أوه، نعم… هذا صحيح.”
أصبح هواء الليل باردًا.
لقد كانا في الواقع فتيات ضريح من طائفة مشبوهة، لذلك بدا موقفهما مظللًا بشكل مناسب.
“آه—تشه. أظن أني لم أكن أفكر بوضوح. فمهما كان القَذَرون دميمي الخِلقة أو حقيرين، فلن يطردهم المعلّم. إنه مستوى من السخاء يتجاوز أي خيال طبيعي!”
لكن… حسنًا. رؤيتهما معًا لأول مرة، جنبًا إلى جنب، أعطت شعورًا مختلفًا تمامًا. كان الأمر أشبه بلعبة تقمص أدوار: إذا ظهر الاثنان كزعيمين، يكون أحدهما عرضة للهجمات السحرية فقط، والآخر للهجمات الجسدية فقط، وإذا لم تُقضِ عليهما في نفس الدور، فسيعودان للحياة بلا حدود. هذا هو الشعور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مرحبًا، يا معلم، يا معلم.”
————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربطت إحدى الأختين ذراعيها معي على الجانب الأيسر.
“مرحبًا، أيها المعلّم! هاه؟ ما بال هذا الوجه الكئيب؟ أوه—لا تقل لي أنك أخيرًا سئمت من زعيمتنا العظيمة الساحرة، قائدة هيئة إدارة الطرق الوطنية؟”
“مرحبًا، يا معلم، يا معلم.”
“نعم يا أوني.”
“طاغوتة الليل.” كتمتُ غضبي وهو يتصاعد من قلبي. “نوت.”
تشبثت الأخت الأخرى بذراعي اليمنى.
“من منا تعتقد أنها يوهوا؟”
كان من المستحيل تقريبًا تصديق أن هذين الشخصين قد استُدعيا الساعة الثانية صباحًا. كان مستوى توترهما في بُعد آخر. وهذان الشخصان محلّ التساؤل…
قد يبدو هذا الأمر قديم الطراز، إلا أنه في الواقع كان يبدو مثل “أجنحة الفراشة المتماثلة تمامًا”، وهي زينة كلاسيكية.
[[⌐☐=☐: بالمناسبة الفرق بين اسميهما هو نطق الكانجي.. شيء له علاقة بالصيني.. لا دخل لنا.]
“من منا تعتقد أنها يوهوا؟”
“انتظر! تلك الفكرة الساذجة المتمثلة في تمييزنا بلون زينا… ممم، هذا ليس جيدًا. ليس جيدًا على الإطلاق…”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
حتى أنها تشبثت بدوهوا ومازحت قائلةً: “يا للعجب، ثنائي الحانوتي والقائدة القديم! الثنائي الأسود والأسود هما الأفضل!” تعليقٌ طائشٌ لا تستطيع سوى الفتاة الأدبية أن تقوله.
“كيف عرفتَ أننا لم نبدل ملابسنا استعدادًا لهذا السيناريو تحديدًا؟”
اشتهرت الأخت الصغرى تشيون يوهوا بابتسامتها الدائمة أينما ومتى، لكنها لم تكن قط بهذه الحماسة. كانت من النوع الذي يطعن الآخرين بابتسامة على وجهها. وينطبق الأمر نفسه على الأخت الكبرى تشيون يوهوا. حتى عندما كانت في الفراغ اللانهائي، ثم حُبست في فصل الفصول الأربعة بختم الوقت، كانت دائمًا ماكرة وغامضة، وليست بهذه الهيجان العلني.
“أنا أيضًا أؤيد رأي هايول. لن يمر وقت طويل قبل أن يصبح الحانوتي منقذنا الحقيقي.”
“حتى لو أخذتَ في الاعتبار طريقة كلامنا، والعطر، وكل ذلك، فإنك سوف تقلل من شأن ذكائنا إذا حاولت تصنيفنا بهذه الطريقة، يا معلم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا تقولين يا أختي؟ لا يمكنكِ مناداته بـ ‘معلم’! أنا الكبرى!”
صمت الجميع. دوكسيو، الصامتة كالفأر طوال الوقت، استرخت فجأةً وبدأت بالثرثرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها المعلّم. أنا مستعدة لتحمّل قراءة رواية الممالك الثلاث 500 مرة أخرى بلغتها الصينية الكلاسيكية الأصلية. أرجوك راقبني!”
“هاه؟ لماذا تقولين هذا يا أختي الصغيرة؟ ما زلتُ أتذكر سماع صرختكِ الأولى بعد ولادتي بوضوح —هل تغشين الآن؟”
“أوه.”
“واااه، بوهو، واا…”
“يا للعجب، ما أجملكِ! ما زلتِ أختي الصغيرة! تشبهينني تمامًا، ما أجملكِ، ما أجملكِ! أريد أن أعضكِ…”
[[⌐☐=☐: ليقلتني أحدكم!!]
[[⌐☐=☐: ليقلتني أحدكم!!]
“يوهوا…؟”
“لا نريد أن نتجاوز أي حدود.”
“نعم يا أوني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأت إحداهما في التنهد.
[[⌐☐=☐: بالمناسبة الفرق بين اسميهما هو نطق الكانجي.. شيء له علاقة بالصيني.. لا دخل لنا.]
أه… أه… أه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت إحداهما في التنهد.
“طاقتي…طاقتي تُستنزف!”
“نعم يا أوني.”
نظرتُ إلى جانبي لأرى سيورين، وشعرتُ فورًا أن مشاعرها تتناغم مع مشاعري تمامًا. كان وجهها كشخصٍ مُجبر على تحمّل الملل بلا حدود.
الصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صعدت علامات الاستفهام التي تطفو فوق رؤوسهم تدريجيًا وازداد عددها، مما يشكل تحديًا جريئًا لاتفاقيات التهجئة الكورية.
لا شك في ذلك. لا بد أن هاتين الشقيقتين التوأمين قد ركّبتا محطات طاقة نووية سرًا في حناجرهما، متجنبتين رقابة الوكالة الدولية للطاقة الذرية. لو تُركتا دون رادع، لظلتا تثرثران إلى الأبد.
“إذن، جيوون… ربما لم تخبرينا بعد أنك ميكو ليفياثان، ولكن في النهاية انفتحت على الجميع، لذلك لا داعي للقلق.”
؟؟؟
“هممم.” جيوون، التي استُدعيت هي الأخرى في ساعةٍ غير مُرضية، ربتت على ذقنها. “يا له من أمرٍ رائع.”
“من أنت؟”
بدت عيناها الأرجوانيتان المزرقتان كأنهما تراقبان كل حركة لي بهدوء ودقة. ربما لأن يو جيوون، في هذه الدورة الـ ١٧٣، خضعت لـ”تصحيح شخصية” من دانغ سيورين، فقد انبعث من تعابير وجهها طابع بشري غريب.
“أمرٌ غريب،” علّقت. ‘في الظروف العادية، كان صاحب السعادة، حانوتي، سيشاركهم الحديث، لكنه الآن صامتٌ تمامًا.”
“لقد فشلت. لقد فشلت، فشلت، فشلت، فشلت، فشلت، فشلت، فشلت، فشلت، فشلت، فشلت، فشلت.”
“ماذا…؟ هل تعتقدين أنني سأقفز إلى هذه الفوضى المجنونة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هاه؟ أجل، بالطبع. لو سمحت لي باستخدام استعارة لتفهمي، الأختان هما روزا وروي، وأنت قطتهما، نياونغ.”
“ماذا تقولين يا أختي؟ لا يمكنكِ مناداته بـ ‘معلم’! أنا الكبرى!”
“…أوني.”
جدّيًا؟ ألم يكن من المفترض أن تكون الدورة ١٧٣ “مسارًا جدّيًا” دائمًا؟ من كان أنا في الماضي، على أي حال؟
“مم. نحن ببساطة لا نستطيع مجاراة سرعة هذا العالم…”
ساد صمت صغير.
وبالمضي قدمًا، لم يكن الوحيدات اللاتي استدعين إلى المبنى الرئيسي لبرج بابل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صعدت علامات الاستفهام التي تطفو فوق رؤوسهم تدريجيًا وازداد عددها، مما يشكل تحديًا جريئًا لاتفاقيات التهجئة الكورية.
بسحسنًا… يبدو كزعيم النقابة، لكن، همم، يبدو مختلفًا بعض الشيء… ها-هم. مختلف جدًا جدًا.” هزت آهريون رأسها بعنف. “إ- إذًا… من-من أنت؟”
تدلت عينت هايول من النعاس، ورأسها يهتز كما لو كانت تلعب لعبة المراجيح، بينما وقفت آهريون هناك بملابسها اليومية العادية (القذرة)، تحدق بي باهتمام حتى فتحت فمها أخيرًا لتقول…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من أنت؟”
التفت الجميع على الشرفة لينظروا إلى آهريون. حتى الأختان التوأم، اللتان ما زالتا متمسكتين بذراعيّ، صمتتا.
‘أرى.’
“هاه؟ من هو؟ إنه المعلم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بسحسنًا… يبدو كزعيم النقابة، لكن، همم، يبدو مختلفًا بعض الشيء… ها-هم. مختلف جدًا جدًا.” هزت آهريون رأسها بعنف. “إ- إذًا… من-من أنت؟”
“إذن، جيوون… ربما لم تخبرينا بعد أنك ميكو ليفياثان، ولكن في النهاية انفتحت على الجميع، لذلك لا داعي للقلق.”
“انتظري، لقد قلت أنه المعلم—”
“توقفي. هذا مُزعج… هلّا صمت من فضلك؟”
تدلت عينت هايول من النعاس، ورأسها يهتز كما لو كانت تلعب لعبة المراجيح، بينما وقفت آهريون هناك بملابسها اليومية العادية (القذرة)، تحدق بي باهتمام حتى فتحت فمها أخيرًا لتقول…
أصبح هواء الليل باردًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذن، جيوون… ربما لم تخبرينا بعد أنك ميكو ليفياثان، ولكن في النهاية انفتحت على الجميع، لذلك لا داعي للقلق.”
التقط أحدهم أنفاسه: دوكسيو، الجالسة بقلق في زاوية الشرفة. حتى هايول، التي كانت تغفو على وسادة، استيقظت وهي ترمش وتحدق في آهريون.
تجمّدتُ تمامًا.
كان تحول التوأمتين دراماتيكيًا أيضًا. فبينما كانتا تبتسمان قبل لحظة، أصبح وجهاهما الآن خالية من التعبيرات. بهدوء، حدقت تلك العيون الحمراء الأربع، ذات الحدود الضبابية بين القزحية والحدقة، في آهريون، دون أن تنطق بكلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
مثل عيون الحشرات.
نظرتُ حولي، وشرحتُ، “عوالم المرايا. النظرة العالمية المركزية للأرض. عين حورس. شذوذٌ قويٌّ لدرجة أنه يُعامل العودة كفيروسٍ مُجرّد، قادرة على نشره في جميع أنحاء الوجود. لها ألقابٌ كثيرة، لكننا لم نُحدد طبيعتها الحقيقية بعد. و…”
أخيرًا! خلصت خمسة فصول..
آهريون، التي عادةً ما تكون أكثر حساسيةً لنظرات الآخرين، تصرفت بشكلٍ مختلفٍ الآن. لم تُبدِ أيَّ ردٍّ على النظرات الجماعية، مُركِّزةً تركيزها عليّ فقط.
فجأةً، أدركتُ الأمر. ربما كان ذلك التوتر الشديد غير الطبيعي من التوأمتين محاولتهما الفاشلة لإثارة بعض الدفء بين الأعضاء، الذين كان كلٌّ منهم يحمل في نفسه جزءًا من الفراغ، إن صح التعبير.
“شكرًا على تفهمك.”
اختنقت باسمهما من خلال حلقي الضيق.
‘في الأيام التي سبقت انضمام دوكسيو إلينا…’
المفقود V
بعد الدورة ٥٥٥، تغيرت الأمور.
حتى أنها تشبثت بدوهوا ومازحت قائلةً: “يا للعجب، ثنائي الحانوتي والقائدة القديم! الثنائي الأسود والأسود هما الأفضل!” تعليقٌ طائشٌ لا تستطيع سوى الفتاة الأدبية أن تقوله.
سكنت دوكسيو دائمًا مع آهريون، التي كانت دائمًا ما تتجول في أطراف المجموعة. حتى أنها تعرضت لتوبيخ خفيف من القديسة الجادة دائمًا. كانت تدردش كثيرًا مع هايول، صاحبة الثبات الدائم. كما كانت تحرص على متابعة سيو غيو عندما ينسحب من الآخرين لحمايتهم من مشاكله الشخصية.
…؟
كانت تتفق بشكل محرج مع يوهوا، لكنها لم تتجنب التحدث معها أبدًا —كانت تتلقى فقط صفعات لفظية بسبب مشكلتها.
“حسنًا، في كل مرة أصعد فيها برج بابل وأرى كل تلك القبعات المدببة وهي تتحرك من حولي، أفقد إيماني بالإنسانية تمامًا… لذا، اليوم وأنا أصعد الدرج، خطفت ثلاث قبعات ساحرات ورميتها من النافذة.”
“إذن، جيوون… ربما لم تخبرينا بعد أنك ميكو ليفياثان، ولكن في النهاية انفتحت على الجميع، لذلك لا داعي للقلق.”
حتى أنها تشبثت بدوهوا ومازحت قائلةً: “يا للعجب، ثنائي الحانوتي والقائدة القديم! الثنائي الأسود والأسود هما الأفضل!” تعليقٌ طائشٌ لا تستطيع سوى الفتاة الأدبية أن تقوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في المجمل، كانت العلاقات بين أعضاء المجموعة الحالية متوترة. كانوا جميعًا أرواحًا ملعونة، كلٌّ منهم على بُعد خطوة واحدة من الانزلاق إلى الفساد. وفي تلك المجموعة، كانت أوه دوكسيو بمثابة مهرج —مهرج بين أعضاء تحالف العائد.
“أوووه، يا أختي، هيّا، وكأن ذلك ممكن! المعلّم روحُه عظيمة لدرجة أنه يتقبّل حتى أوضع المتسربين. يكفي أن ترى كيف سمح لأولئك الذين يتجوّلون متنكرين في هيئة ساحرات طوال العام، يتصرفون وكأنه عيد الهالوين دائمًا، بالانضمام إلى هيئة إدارة الطرق الوطنية. أليس هذا دليلًا كافيًا على كرمه؟”
وبعد كل هذا، أليس الكتاب في الماضي التاريخي يطلق عليهم اسم “المهرجين” في الأيام الأولى —نوع من المهرجين على نحو ما؟
‘أرى.’
آهريون، التي عادةً ما تكون أكثر حساسيةً لنظرات الآخرين، تصرفت بشكلٍ مختلفٍ الآن. لم تُبدِ أيَّ ردٍّ على النظرات الجماعية، مُركِّزةً تركيزها عليّ فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد أُلقى ضوءًا جديدًا على السبب الذي جعلني في دورتي الـ١٧٣ أوافق على تصرفات التوأم.
“مرحبًا، يا معلم، يا معلم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كسرتُ الصمت. “سؤالٌ لكم يا أعضاء تحالف العائد الأعزاء. أنتم تتذكرون غالبًا أننا في الدورة ١٧٣ الآن. برأيكم، كم دورةً نحتاج لإنقاذ العالم دون أخطاء؟”
————————
“آه… يا معلم، أنت موهوب جدًا، لذا حتى لو استغرق الأمر بعض الوقت… ربما في حوالي الدورة رقم ٣٠٠؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واو، يا سيد… أنت للتو فعلت حركة الخروج تلك من هجوم العمالقة، صحيح؟ فستاينز غيت كانت قصة عن حلقة زمنية، وهجوم العمالقة أيضًا كانت هناك نظريات معجبين تقول إنها قصة حلقة زمنية! إذًا هو نوع من الاستعارة الذاتية التي تشير إلى مأزقنا الحالي، أليس كذلك؟ هاها، هذا مثير للإعجاب… لكنك تتعامل مع عقل أدبي عظيم مثلي، فلنحافظ على الأمور ضمن الحد المعقول!”
“يا أختي، فكّري في صحة المعلم النفسية. لنكن كريمين ونقول ٣٥٠ دورة! بالمناسبة، دعني آتي معك في الإجازة القادمة يا معلم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المجمل، كانت العلاقات بين أعضاء المجموعة الحالية متوترة. كانوا جميعًا أرواحًا ملعونة، كلٌّ منهم على بُعد خطوة واحدة من الانزلاق إلى الفساد. وفي تلك المجموعة، كانت أوه دوكسيو بمثابة مهرج —مهرج بين أعضاء تحالف العائد.
تنهدت تشيون يوهوا ووضعت يدها على جبينها. “ما الذي يحدث بحق السماء…؟”
“قُضي على موجة الوحوش. لم يتبقَّ سوى مدير اللعبة الفوقية اللانهائية. نقدر أن العدد الإجمالي ٢٠٠ دورة.”
“حقًا، المتسربون البائسون مثلنا لا يملكون سوى الاعتماد على المعلّم ليقودنا!”
“أنا أيضًا أؤيد رأي هايول. لن يمر وقت طويل قبل أن يصبح الحانوتي منقذنا الحقيقي.”
“حقًا، المتسربون البائسون مثلنا لا يملكون سوى الاعتماد على المعلّم ليقودنا!”
هممم. قلتُ بوجهٍ حازم، “ها هي الإجابة الصحيحة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربطت إحدى الأختين ذراعيها معي على الجانب الأيسر.
“لا نريد أن نتجاوز أي حدود.”
أخذت نفسًا عميقًا.
لقد أُلقى ضوءًا جديدًا على السبب الذي جعلني في دورتي الـ١٧٣ أوافق على تصرفات التوأم.
“لقد فشلت. لقد فشلت، فشلت، فشلت، فشلت، فشلت، فشلت، فشلت، فشلت، فشلت، فشلت، فشلت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت نفسًا عميقًا.
…
اختنقت باسمهما من خلال حلقي الضيق.
“يا أختي، فكّري في صحة المعلم النفسية. لنكن كريمين ونقول ٣٥٠ دورة! بالمناسبة، دعني آتي معك في الإجازة القادمة يا معلم!”
…؟
خبر عاجل: يو جيوون تتجنب الفساد بفارق ضئيل.
؟؟؟
صعدت علامات الاستفهام التي تطفو فوق رؤوسهم تدريجيًا وازداد عددها، مما يشكل تحديًا جريئًا لاتفاقيات التهجئة الكورية.
وبالمضي قدمًا، لم يكن الوحيدات اللاتي استدعين إلى المبنى الرئيسي لبرج بابل.
“يوهوا…؟”
“لم نحقق أي شيء على الإطلاق!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انغمس أعضاء تحالف العائد، كلٌّ في أفكاره، محاولين استيعاب كل هذا. على الأرجح، وجدوا صعوبة في استيعاب هذه الأحداث المستحيلة.
[وفقًا لشرح السيد حانوتي، كلما مررنا بعدد أكبر من الدورات، أصبحت شروط الإنهاء أصعب. كما يُقيّد استخدام الهالة في النهاية.]
؟؟؟؟؟؟؟
الصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صمت الجميع. دوكسيو، الصامتة كالفأر طوال الوقت، استرخت فجأةً وبدأت بالثرثرة.
“واو، يا سيد… أنت للتو فعلت حركة الخروج تلك من هجوم العمالقة، صحيح؟ فستاينز غيت كانت قصة عن حلقة زمنية، وهجوم العمالقة أيضًا كانت هناك نظريات معجبين تقول إنها قصة حلقة زمنية! إذًا هو نوع من الاستعارة الذاتية التي تشير إلى مأزقنا الحالي، أليس كذلك؟ هاها، هذا مثير للإعجاب… لكنك تتعامل مع عقل أدبي عظيم مثلي، فلنحافظ على الأمور ضمن الحد المعقول!”
خبر عاجل: يو جيوون تتجنب الفساد بفارق ضئيل.
قبل 12 ثانية بالضبط، كانت الشرفة في مقر برج بابل تعجّ بالضجة والهرج.
“لا نريد أن نتجاوز أي حدود.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
————
“توقفي. هذا مُزعج… هلّا صمت من فضلك؟”
“ممم، يا معلم، لأرى إن كنت أفهم هذا بشكل صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عفوًا، سيدي، صاحب السعادة حانوتي؟ ‘السيد ماتيز؟’ ماذا بالضبط—’
“آه، هذا هو السبب بالضبط الذي جعلني لا أريد أن أنادي على تلكما الأختين المجنونتين…”
“تفضلي يا يوهوا. ما زال الأمر غريبًا بعض الشيء بالنسبة لي أن أراكِ وأختكِ معًا، لكنني سأبذل قصارى جهدي لتجاهل ذلك.”
أومأت سيورين برأسها. “بالتأكيد. إذا كان عدوًا بهذه القوة، فمن الحكمة أن تضربه مبكرًا، الآن وقد فسدتُ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه، هذا يُعقّد الأمور أكثر، لذا لنضعه جانبًا! على أي حال!” استدارت تشيون يوهوا. “إذن، أوه دوكسيو؟ آنسة دوكسيو؟ لديكِ قوة تُسمى ‘خلق حكاية جانبية’. ولأنكِ استخدمتِها أمامنا جميعًا في المستقبل، انتهى بكِ الأمر إلى هنا في الدورة ١٧٣ من الدورة ٩٩٩. هل هذا صحيح؟”
نظرتُ إلى جانبي لأرى سيورين، وشعرتُ فورًا أن مشاعرها تتناغم مع مشاعري تمامًا. كان وجهها كشخصٍ مُجبر على تحمّل الملل بلا حدود.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“أوه، نعم… هذا صحيح.”
“صاحب السعادة، حانوتي؟ هل تسمعني يا سيدي؟”
“واستخدم المعلم الميزان الذهبي للساحرة العظيمة للتبادل المكافئ، وضحى بـ ‘حياته الحالية وذكرياته’ من أجل جلب ‘المعرفة المستقبلية’.”
بدت التوأم الأصغر قلقة، لكن الكبرى لم يكن لديها إجابة. في الواقع، بدت غارقة في تفكير عميق، وركزت نظرها على الفراغ لتتأمل في نفسها بصمت.
“بدقة.”
كان تحول التوأمتين دراماتيكيًا أيضًا. فبينما كانتا تبتسمان قبل لحظة، أصبح وجهاهما الآن خالية من التعبيرات. بهدوء، حدقت تلك العيون الحمراء الأربع، ذات الحدود الضبابية بين القزحية والحدقة، في آهريون، دون أن تنطق بكلمة.
تنهدت تشيون يوهوا ووضعت يدها على جبينها. “ما الذي يحدث بحق السماء…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“صاحب السعادة، حانوتي؟ هل تسمعني يا سيدي؟”
انغمس أعضاء تحالف العائد، كلٌّ في أفكاره، محاولين استيعاب كل هذا. على الأرجح، وجدوا صعوبة في استيعاب هذه الأحداث المستحيلة.
الشخص التالي الذي جمع شتات نفسه كان جيوون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[كان هذا قرارًا حكيمًا جدًا.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
القديسة، صاحبة أكثر وقت فراغ، أنهت جمع أفكارها أولًا. يبدو أنها كانت صامتة حتى الآن لأنها وعدت سيورين بعدم استخدام الاستبصار اليوم. لكن عندما رأت التحالف بأكمله يتجمع هكذا، تراجعت عن ذلك، وأصبحت تتحدث عبر التخاطر.
“لدي سؤال. آنسة دوكسيو، هل يسمح لكِ إنشاء حكاية جانبية عادةً بالتنقل بين الدورات السابقة بهذه الطريقة؟”
“ماذا…؟ هل تعتقدين أنني سأقفز إلى هذه الفوضى المجنونة؟”
[وفقًا لشرح السيد حانوتي، كلما مررنا بعدد أكبر من الدورات، أصبحت شروط الإنهاء أصعب. كما يُقيّد استخدام الهالة في النهاية.]
كان من المستحيل تقريبًا تصديق أن هذين الشخصين قد استُدعيا الساعة الثانية صباحًا. كان مستوى توترهما في بُعد آخر. وهذان الشخصان محلّ التساؤل…
بصراحة، كنتُ أكثر ارتباكًا. “ما بالهما أصلًا؟”
ورغم غيابها الجسدي، إلا أن الجميع استمعوا إلى صوتها التخاطري.
لا شك في ذلك. لا بد أن هاتين الشقيقتين التوأمين قد ركّبتا محطات طاقة نووية سرًا في حناجرهما، متجنبتين رقابة الوكالة الدولية للطاقة الذرية. لو تُركتا دون رادع، لظلتا تثرثران إلى الأبد.
[وإذا خرجت السيدة تشيون يوهوا الأكبر سنًّا…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان من المستحيل تقريبًا تصديق أن هذين الشخصين قد استُدعيا الساعة الثانية صباحًا. كان مستوى توترهما في بُعد آخر. وهذان الشخصان محلّ التساؤل…
اتجهت أنظار المجموعة نحو التوأمتين الجالستين على مقعد، وأيديهما متشابكة بقوة.
بصراحة، كنتُ أكثر ارتباكًا. “ما بالهما أصلًا؟”
تجمّدتُ تمامًا.
[فسيكون ذلك ضربة قاسية حقًا. فباختصار، سنفقد عقول قوتنا الضاربة المركزية في شبه الجزيرة الكورية. ومع ذلك، وبحسب ما سمعناه عن الطاغوت الخارجي المعروف باسم العقل المدبر، فإن تضحيتها ستكون بلا شك جديرة بالثمن.]
سكنت دوكسيو دائمًا مع آهريون، التي كانت دائمًا ما تتجول في أطراف المجموعة. حتى أنها تعرضت لتوبيخ خفيف من القديسة الجادة دائمًا. كانت تدردش كثيرًا مع هايول، صاحبة الثبات الدائم. كما كانت تحرص على متابعة سيو غيو عندما ينسحب من الآخرين لحمايتهم من مشاكله الشخصية.
وبعد كل هذا، أليس الكتاب في الماضي التاريخي يطلق عليهم اسم “المهرجين” في الأيام الأولى —نوع من المهرجين على نحو ما؟
“…أوني.”
بدت عيناها الأرجوانيتان المزرقتان كأنهما تراقبان كل حركة لي بهدوء ودقة. ربما لأن يو جيوون، في هذه الدورة الـ ١٧٣، خضعت لـ”تصحيح شخصية” من دانغ سيورين، فقد انبعث من تعابير وجهها طابع بشري غريب.
بدت التوأم الأصغر قلقة، لكن الكبرى لم يكن لديها إجابة. في الواقع، بدت غارقة في تفكير عميق، وركزت نظرها على الفراغ لتتأمل في نفسها بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا شك في ذلك. لا بد أن هاتين الشقيقتين التوأمين قد ركّبتا محطات طاقة نووية سرًا في حناجرهما، متجنبتين رقابة الوكالة الدولية للطاقة الذرية. لو تُركتا دون رادع، لظلتا تثرثران إلى الأبد.
“همم.”
قبل 12 ثانية بالضبط، كانت الشرفة في مقر برج بابل تعجّ بالضجة والهرج.
الشخص التالي الذي جمع شتات نفسه كان جيوون.
“كيف عرفتَ أننا لم نبدل ملابسنا استعدادًا لهذا السيناريو تحديدًا؟”
نظرتُ حولي، وشرحتُ، “عوالم المرايا. النظرة العالمية المركزية للأرض. عين حورس. شذوذٌ قويٌّ لدرجة أنه يُعامل العودة كفيروسٍ مُجرّد، قادرة على نشره في جميع أنحاء الوجود. لها ألقابٌ كثيرة، لكننا لم نُحدد طبيعتها الحقيقية بعد. و…”
“لدي سؤال. آنسة دوكسيو، هل يسمح لكِ إنشاء حكاية جانبية عادةً بالتنقل بين الدورات السابقة بهذه الطريقة؟”
“بدقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com […]
“آه، مستحيل! كل ما فعلته هو أنها سمحت لي بمحاكاة شخصية شخص آخر. بصراحة، لا أعرف ما الذي يحدث أو كيف حدث…”
“حسنًا، في كل مرة أصعد فيها برج بابل وأرى كل تلك القبعات المدببة وهي تتحرك من حولي، أفقد إيماني بالإنسانية تمامًا… لذا، اليوم وأنا أصعد الدرج، خطفت ثلاث قبعات ساحرات ورميتها من النافذة.”
“أرى.”
“ياااااي!”
للحظة عابرة، لمحت نظرة خيبة أمل في عيني جيوون.
“…اعذرني؟”
[كان هذا قرارًا حكيمًا جدًا.]
رغبة لا يمكن إيقافها ارتفعت من معدتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تجمّدتُ تمامًا.
“إذن، جيوون… ربما لم تخبرينا بعد أنك ميكو ليفياثان، ولكن في النهاية انفتحت على الجميع، لذلك لا داعي للقلق.”
————
“ماذا تقصد بالضبط؟ كنت أنوي إبلاغ الجميع في الوقت المناسب.”
قبل 12 ثانية بالضبط، كانت الشرفة في مقر برج بابل تعجّ بالضجة والهرج.
“أوه، لذا لم يكن الأمر مجرد مسألة الرضا بالسماح للموقظين بمواصلة تدريب الهالة، وبالتالي تقوية ليفياثان وقواك، مثل نوع من نهج ‘الصيد التلقائي حلو’؟”
ورغم غيابها الجسدي، إلا أن الجميع استمعوا إلى صوتها التخاطري.
“يا للعجب، بالطبع لا. يا صاحب السعادة، لم أكن أعرف هوية الطاغوت الخارجي أيضًا. ليفياثان؟ هذا مُرعب.”
“صحيح؟ بالمناسبة، أنا السيد ماتيز.”
؟؟؟
“…اعذرني؟”
رغبة لا يمكن إيقافها ارتفعت من معدتي.
“أتذكرين أن ذاك المكان لم يكن دوبونغسان، صحيح؟ استغرق الأمر مني وقتًا لأتذكره.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا للعجب، بالطبع لا. يا صاحب السعادة، لم أكن أعرف هوية الطاغوت الخارجي أيضًا. ليفياثان؟ هذا مُرعب.”
حوّلتُ مسار الحديث قائلًا، “القديسة مُحقة. هذه فرصةٌ لا تتكرر. يُمكننا لاحقًا أن نفهم بالضبط كيف حدثت هذه المعجزة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
“عفوًا، سيدي، صاحب السعادة حانوتي؟ ‘السيد ماتيز؟’ ماذا بالضبط—’
“طاغوتة الليل.” كتمتُ غضبي وهو يتصاعد من قلبي. “نوت.”
“سأنسى كل ما يحدث من الآن فصاعدًا على أي حال. كان الاستدعاء مبنيًا على نسياني. هكذا تسير الأمور.”
“أوه، نعم… هذا صحيح.”
“صاحب السعادة، حانوتي؟ هل تسمعني يا سيدي؟”
لقد كانا في الواقع فتيات ضريح من طائفة مشبوهة، لذلك بدا موقفهما مظللًا بشكل مناسب.
“لدي سؤال. آنسة دوكسيو، هل يسمح لكِ إنشاء حكاية جانبية عادةً بالتنقل بين الدورات السابقة بهذه الطريقة؟”
“لكن هذا لا يعني أن أفعالي من الآن فصاعدًا لا معنى لها. أريد أن أغتنم هذه الفرصة لحشد أقصى قوتنا القتالية ومطاردة الطاغوت الخارجي الذي لا يسعنا إلا هزيمته الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جدّيًا؟ ألم يكن من المفترض أن تكون الدورة ١٧٣ “مسارًا جدّيًا” دائمًا؟ من كان أنا في الماضي، على أي حال؟
“أنا مقتنع أنها هنا، في هذه المرحلة الإضافية العابرة، وفي هذه النقطة القصيرة الأمد، يتعين علينا أن نشن ضربة مفاجئة ضدها.”
“سيدي، من فضلك استمع لي!”
“حقًا، المتسربون البائسون مثلنا لا يملكون سوى الاعتماد على المعلّم ليقودنا!”
نظرتُ حولي. سيورين، التي كانت تنتظر الجميع بهدوء، تكلمت أخيرًا، “إذن، أي طاغوت خارجي هو الذي لا يسعنا هزيمته إلا الآن، حانوتي؟”
“…اعذرني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com […]
“طاغوتة الليل.” كتمتُ غضبي وهو يتصاعد من قلبي. “نوت.”
بدت عيناها الأرجوانيتان المزرقتان كأنهما تراقبان كل حركة لي بهدوء ودقة. ربما لأن يو جيوون، في هذه الدورة الـ ١٧٣، خضعت لـ”تصحيح شخصية” من دانغ سيورين، فقد انبعث من تعابير وجهها طابع بشري غريب.
هممم. قلتُ بوجهٍ حازم، “ها هي الإجابة الصحيحة.”
نظرتُ حولي، وشرحتُ، “عوالم المرايا. النظرة العالمية المركزية للأرض. عين حورس. شذوذٌ قويٌّ لدرجة أنه يُعامل العودة كفيروسٍ مُجرّد، قادرة على نشره في جميع أنحاء الوجود. لها ألقابٌ كثيرة، لكننا لم نُحدد طبيعتها الحقيقية بعد. و…”
نظرتُ إلى سماء الليل. كالعادة، أشرق القمر ساطعًا، ككرة نقية نقية لم تلطخها الفوضى العارمة في الأسفل.
“ممم، يا معلم، لأرى إن كنت أفهم هذا بشكل صحيح.”
اتجهت أنظار المجموعة نحو التوأمتين الجالستين على مقعد، وأيديهما متشابكة بقوة.
“تمامًا كما ضحت تشيون يوهوا بنفسها لختم العقل المدبر الخفي، سلمت القديسة نفسها ذات مرة لتجميد الوقت—”
“واستخدم المعلم الميزان الذهبي للساحرة العظيمة للتبادل المكافئ، وضحى بـ ‘حياته الحالية وذكرياته’ من أجل جلب ‘المعرفة المستقبلية’.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم.” جيوون، التي استُدعيت هي الأخرى في ساعةٍ غير مُرضية، ربتت على ذقنها. “يا له من أمرٍ رائع.”
[…]
“صاحب السعادة، حانوتي؟ هل تسمعني يا سيدي؟”
“أنا مقتنع أنها هنا، في هذه المرحلة الإضافية العابرة، وفي هذه النقطة القصيرة الأمد، يتعين علينا أن نشن ضربة مفاجئة ضدها.”
“لكن هذا لا يعني أن أفعالي من الآن فصاعدًا لا معنى لها. أريد أن أغتنم هذه الفرصة لحشد أقصى قوتنا القتالية ومطاردة الطاغوت الخارجي الذي لا يسعنا إلا هزيمته الآن.”
ساد صمت صغير.
آهريون، التي عادةً ما تكون أكثر حساسيةً لنظرات الآخرين، تصرفت بشكلٍ مختلفٍ الآن. لم تُبدِ أيَّ ردٍّ على النظرات الجماعية، مُركِّزةً تركيزها عليّ فقط.
“طاقتي…طاقتي تُستنزف!”
أومأت سيورين برأسها. “بالتأكيد. إذا كان عدوًا بهذه القوة، فمن الحكمة أن تضربه مبكرًا، الآن وقد فسدتُ.”
أخيرًا! خلصت خمسة فصول..
“شكرًا على تفهمك.”
“مممم. بالمناسبة، قد ترغب في الرد على جيوون قريبًا. إنها تُشعّ هالةً… حسنًا، يبدو الأمر مُقلقًا جدًا…”
“…اعذرني؟”
“أوه.”
خبر عاجل: يو جيوون تتجنب الفساد بفارق ضئيل.
“أوه.”
“سأنسى كل ما يحدث من الآن فصاعدًا على أي حال. كان الاستدعاء مبنيًا على نسياني. هكذا تسير الأمور.”
————————
“لم نحقق أي شيء على الإطلاق!”
وبالمضي قدمًا، لم يكن الوحيدات اللاتي استدعين إلى المبنى الرئيسي لبرج بابل.
أخيرًا! خلصت خمسة فصول..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هاه؟ أجل، بالطبع. لو سمحت لي باستخدام استعارة لتفهمي، الأختان هما روزا وروي، وأنت قطتهما، نياونغ.”
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
“طاقتي…طاقتي تُستنزف!”
بدت عيناها الأرجوانيتان المزرقتان كأنهما تراقبان كل حركة لي بهدوء ودقة. ربما لأن يو جيوون، في هذه الدورة الـ ١٧٣، خضعت لـ”تصحيح شخصية” من دانغ سيورين، فقد انبعث من تعابير وجهها طابع بشري غريب.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
لكن… حسنًا. رؤيتهما معًا لأول مرة، جنبًا إلى جنب، أعطت شعورًا مختلفًا تمامًا. كان الأمر أشبه بلعبة تقمص أدوار: إذا ظهر الاثنان كزعيمين، يكون أحدهما عرضة للهجمات السحرية فقط، والآخر للهجمات الجسدية فقط، وإذا لم تُقضِ عليهما في نفس الدور، فسيعودان للحياة بلا حدود. هذا هو الشعور.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات