المفقود I
المفقود I
قد يبدو الأمر غريبًا للحظة. أما الآن، فقد يبدو مجرد غيوم متناثرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
التقطت قطعة واحدة وألصقت مرآة أخرى بالسماء الليلية، حيث لم يكن هناك سوى فراغ مذهل يمتد خلفها.
ولكن لنفكر في قطعة واحدة نادرة من الخيال هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالتأكيد ستُعجبكِ مشاهد السيد الرومانسية أيضًا! يا للعجب، كدتُ أترككِ خارجًا. لا تقلقي. شاهدي ما تشائين من خلال عيني هايول! سأُبقي الأمر سرًا عن الرجل العجوز حتى مماتي!”
“…”
ذات مرة كانت هناك فتاة معينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com […]
لا، لم تكن فتاة بل امرأة بالغة.
“وإذا كان حلوة، فهل ذهبا إلى أبعد من ذلك؟!”
「أوه دوكسيو كاتبة.」
امرأة عجوز. آلة حاسبة. مُخطِّطة. مُستكشفة. مُقامرة. مُدبِّرة. خاسرة. رابحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————
من تاهت. من طاردت. من تذكرت. من نُسيت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، لم تكن فتاة بل امرأة بالغة.
لم يكن الاسم الذي أُطلق عليها مهمًا، إذ كان بإمكانها أن تصبح أي شيء. كل ما يهم هو أن تتذكر أنها تحل لغزًا صعبًا للغاية ومعقدًا للغاية في سماء الليل.
⌐☐=☐: هلا.. هذا شعاري الجديد.. (شعاري الذي يمكنني كتابته الآن، إذ هو قديم، لكن.. المهم.) ← ⌐☐=☐
“…”
وكان اللغز رباعي الأبعاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد حسبت ببساطة. خططت. استكشفت. قامرت. دبرت. خسرت وربحت مرارًا.
لم يتطلب الأمر تجميعًا مكانيًا فحسب، بل تطلب أيضًا تقاطعات وتداخلات زمنية. بمعنى آخر، لم يكن من النوع الذي يُمكن حله بمجرد الضغط على زر الإيقاف المؤقت.
من الدورة ١٠٧، الدورة ١٧٣، الدورة ٢٦٧، الدورة ٦٨٨، الدورة ٧٧٧، الدورة ٨٨٨، وحتى الدورة ٩٩٩.
لم يكن لأي من قطع اللغز أي لون.
لقد عانت من الألم، وصارعت رغباتها.
عديم اللون، مثل المرآة.
“من ما فهمته، فهي ببساطة ‘تستحضر’ الشخصية والذكريات التي كانت لدى دانغ سيورين في الدورة ١٧٣.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
تناثرت هذه القطع التي تشبه المرآة في كل مكان، ولم يكن أمامها خيار سوى تجميعها بنفسها.
كل محاولة لربطهما معًا كلفت عقودًا من وقتها. لم يكن هناك زر تخطي، ولم يُتاح خيار البحث التلقائي لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا يمكن وصف الصعوبة إلا بأنها لا يمكن تفسيرها.
“…لكنك، حسنًا، أنت لا تحبيني… أليس كذلك؟”
كان عليها أن تتحمل تدفق الزمن بلا بداية أو نهاية.
“نعم؟”
[سأذهب لإحضار أخيك.]
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com […؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربما ترغبون في التذمر من مدى قدم هذه اللعبة وعدم إمكانية لعبها، ولكن في مرحلة ما، لم تعد تستسلم.
“فوو.”
لقد حسبت ببساطة. خططت. استكشفت. قامرت. دبرت. خسرت وربحت مرارًا.
بدفعة من التحفيز المفاجئ، عقدت العزم على أن تبدأ العمل في تمام الخامسة مساءً… ثم أمضت الساعات الثلاث التالية في تصفّح أحدث صيحات شبكة س.غ. بعدها التهمت عشاءً دسمًا لتستعيد “طاقتها الإبداعية”، واستلقت على الأريكة من أجل “تأمّلٍ فلسفي” حتى يستقرّ مستوى السكّر في دمها، وأخيرًا، عند الساعة العاشرة ليلًا، تمتمت بعينين حالمتين ككاتبة حقيقية:
قد يبدو الأمر غريبًا للحظة. أما الآن، فقد يبدو مجرد غيوم متناثرة.
حتى عندما كانت تتجول، لم تتوقف أبدًا عن المطاردة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما لا يشاهد أحد، تنمرت يوهوا على دوكسيو مراتٍ لا تُحصى. وإذا تخيّلنا العالم كفصلٍ دراسيّ، فإن يوهوا نائبة الرئيس، ومركزَ الدائرة الاجتماعية، والمذنبَة الرئيسيّة في نبذ دوكسيو. كما هو الحال مع الفرق بين النوع السام والنوع الروحاني في مواجهات البوكيمون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم يكن هذا تعبيرًا أدبيًا مجازيًا، بل حرفيًا —لأنّها غرست فيهما الهالة. حتى عادة ما يحتفظ العائد بهالته للحظات المصيرية، لكن دوكسيو كانت تستعملها أحيانًا “لتثبت صدق مشاعرها”.
لقد عاشت بالموت. لقد ماتت بالحياة.
يو جيوون = تعتني جيدًا بلي هايول.
مر الوقت.
“نحن موقظون، أليس كذلك؟ يبدو العطر بلا فائدة، بالإضافة إلى أنه غالي الثمن، ومُزعج بعض الشيء. هههه. لذا أتجول براحة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأخيرا، تجمعت القطع معًا.
“…”
إنها شهادة رائعة على مدى استحقاق هذا العالم للتدمير.
ولكن هذا لم يكن نهاية الأمر.
وأخيرا، تجمعت القطع معًا.
————
التقطت قطعة واحدة وألصقت مرآة أخرى بالسماء الليلية، حيث لم يكن هناك سوى فراغ مذهل يمتد خلفها.
إذا تجاهلتهم للحظة أنها قتلت والدها وحوّلت أمها إلى دمية —نعم، بغض النظر عن هذه الحكاية القصيرة— فهي في الواقع معقولة جدًا. وإذا اعترضتم على مسألة ما إذا كان هذا “معقولًا” حقًا، فانظروا إلى من يسكن في مسكن النقابة: أوه دوكسيو، وسيم آهريون، ويو جيوون، وسيو غيو. أربعة جبال تلوح في الأفق.
تحول الفراغ إلى ضوء النجوم.
ومنذ أن عرفت بوجود الكائن المسمّى أوه دوكسيو، اكتسبت هايول مهارة اسمها “النظرة الصامتة المليئة بالازدراء”. وقد كانت هذه أيضًا من بركات دوكسيو الكثيرة.
وبينما تحاول وضع حد لسلوك دوكسيو الفوضوي (والذي، إذا كنا صادقين، كان أبعد من مجرد فوضى منذ البداية)، ترددت القديسة للحظة.
ومن وجهة نظرها، كان الأمر جميلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“فلنرَ… أمس سمعت حكاية عن الدورة رقم ١٧٣ من العجوز. واو… قال إن دانغ سيورين تسقط في الفساد، فكنت متحمّسة لمشهدٍ رومانسي، لكن يبدو أنه لا توجد أي ذكرى لأي شيء سوى القبلة!”
أول قطعة من ضوء النجوم.
يا إلهي! هل هذا شذوذ؟ كان مطابقًا تقريبًا لقرد من إحدى القصص المصورة الساخرة! قد لا يختلف مستوى الذكاء كثيرًا أيضًا.
————
“إذن تقوليم إننا سنبحث في ماضي المعلم، صحيح؟ ههههه، أريد الانضمام! أنا أيضًا فضولية!”
「أوه دوكسيو كاتبة.」
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
والمثير للدهشة أن هذه الجملة صحيحة.
ذات مرة كانت هناك فتاة معينة.
كانت أيامها التي لم تكتب فيها أطول من أيام كتابتها الفعلية، وكانت أشبه بعبقرية تُسعد قرائها، لا بعبقرية تُثير غضبهم. ومع ذلك، وبفضل مبدأ عجيب، لا تزال أوه دوكسيو كاتبة.
لا يمكن وصف الصعوبة إلا بأنها لا يمكن تفسيرها.
إنها شهادة رائعة على مدى استحقاق هذا العالم للتدمير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكت هايول شعرها المجعد جزئيًا بكلتا يديها.
「أوه دوكسيو تكتب روايات تاريخية خيالية.」
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
والمثير للدهشة أن هذا صحيح أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيم آهريون، غير مؤكد. لم يُسجَّل أي دمار عالمي حتى الآن. فساد متعدد.
[أنتِ عاطلة تمامًا عن العمل.]
إذا تتساءلون لماذا نقول “كاتبة خيال تاريخي” بدلًا من “كاتبة خيال”، حسنًا—
ربما يكون من الأسرع رؤية كيف تعمل دوكسيو فعليًا بأنفسكم.
“آه.”
“ناقشتُ الأمرَ مع السيد حانوتي مُطوّلًا، لكن في النهاية، لم نجد أيّ تغييراتٍ مُلفتةٍ في الدورة ٩٩٨. ولا في هذه الدورة ٩٩٩. لذا…”
“فوو.”
سيدة الأدب العظيم. العبقرية التي لم تسخر من البشرية فحسب، بل حتى من الشذوذ. أوه دوكسيو…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن الآن كانت الدورة رقم ٩٩٩.
…استيقظت الساعة 2 ظهرًا.
بدفعة من التحفيز المفاجئ، عقدت العزم على أن تبدأ العمل في تمام الخامسة مساءً… ثم أمضت الساعات الثلاث التالية في تصفّح أحدث صيحات شبكة س.غ. بعدها التهمت عشاءً دسمًا لتستعيد “طاقتها الإبداعية”، واستلقت على الأريكة من أجل “تأمّلٍ فلسفي” حتى يستقرّ مستوى السكّر في دمها، وأخيرًا، عند الساعة العاشرة ليلًا، تمتمت بعينين حالمتين ككاتبة حقيقية:
“…نعم. يبدو أنه لا مانع من السماح بحدوث هذا.”
حتى هذه المريضة النفسية فضية الشعر كانت تتقن الخطوات.
“حسنًا… لقد آن الأوان. سأحاول كتابة شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيم آهريون، غير مؤكد. لم يُسجَّل أي دمار عالمي حتى الآن. فساد متعدد.
“حسنًا، انتبهوا جميعًا! سنبدأ الآن!”
[أنتِ عاطلة تمامًا عن العمل.]
“فوو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل محاولة لربطهما معًا كلفت عقودًا من وقتها. لم يكن هناك زر تخطي، ولم يُتاح خيار البحث التلقائي لها.
هايول، التي كانت قد أنهت دوامها بعد يوم طويل من العمل الجاد، قلّبت دفتر رسوماتها دون أي تعبير ظاهر على وجهها.
ومنذ أن عرفت بوجود الكائن المسمّى أوه دوكسيو، اكتسبت هايول مهارة اسمها “النظرة الصامتة المليئة بالازدراء”. وقد كانت هذه أيضًا من بركات دوكسيو الكثيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[قمامة. منطوية بلا فائدة. وصمة عار على تحالف العائد.]
“والخلق يعني… الحرية!” همست دوكسيو بجدية. “لقد قطعتُ عهدًا: ألا أستبدل كلمة ‘اللعنة’ بكلمة اللع——ة’. لأن اللعنة هي اللعنة، وتبًا هي تبًا. إذا كانت الحقيقة واضحةً هكذا، فلماذا لا أُسمّي الحب باسمه الحقيقي؟”
“فلنرَ… أمس سمعت حكاية عن الدورة رقم ١٧٣ من العجوز. واو… قال إن دانغ سيورين تسقط في الفساد، فكنت متحمّسة لمشهدٍ رومانسي، لكن يبدو أنه لا توجد أي ذكرى لأي شيء سوى القبلة!”
“حسنًا، الأمر أشبه بـ… ببساطة، نحاول دراسة ما حدث عندما أصبحت دانج سيورين ‘فاسدة’. إذًا، كما تعلمين، قدرتي، ‘إنشاء حكاية جانبية’؟ سنرى ما حدث معها ومع السيد عندما… كما تعلمين. إنه مجرد فضول، أمر تافه تمامًا!”
تلألأت عينا دوكسيو.
ولم يكن هذا تعبيرًا أدبيًا مجازيًا، بل حرفيًا —لأنّها غرست فيهما الهالة. حتى عادة ما يحتفظ العائد بهالته للحظات المصيرية، لكن دوكسيو كانت تستعملها أحيانًا “لتثبت صدق مشاعرها”.
والمثير للدهشة أن هذا صحيح أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تخطي مشهد رومانسي ساذج… حتى لو تسامحت الشذوذات معه، وتقبله العائد، فأنا، المؤلفة حرة الروح أوه دوكسيو، لا أستطيع السماح بذلك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[؟]
إنشاء حكاية جانبية.
“أنا متأكدة من أنه في الدورة ١٧٣، ذهب الرجل العجوز بالتأكيد إلى ما هو أبعد من مجرد قبلة مع دانغ سيورين.” [⌐☐=☐: كلنا كذلك..]
[أمجنونة أنت؟]
عديم اللون، مثل المرآة.
أصبح ازدراء هايول أكثر حدة.
لم يتطلب الأمر تجميعًا مكانيًا فحسب، بل تطلب أيضًا تقاطعات وتداخلات زمنية. بمعنى آخر، لم يكن من النوع الذي يُمكن حله بمجرد الضغط على زر الإيقاف المؤقت.
“آها.” أومأ جيوون برأسها متعجبة. “كم هو مثير للاهتمام. أرجو أن تسمحا لي بالمشاركة في هذه الملاحظة الأكاديمية أيضًا.”
إذا تجاهلتهم للحظة أنها قتلت والدها وحوّلت أمها إلى دمية —نعم، بغض النظر عن هذه الحكاية القصيرة— فهي في الواقع معقولة جدًا. وإذا اعترضتم على مسألة ما إذا كان هذا “معقولًا” حقًا، فانظروا إلى من يسكن في مسكن النقابة: أوه دوكسيو، وسيم آهريون، ويو جيوون، وسيو غيو. أربعة جبال تلوح في الأفق.
“الترميم يعني الإخلاص.”
في الوقت الموقَف، كان من السهل أن يفقد المرء إحساسه بذاته، لذلك تحدثت بصوت عالٍ عمدًا بهذه الطريقة لتجنب نسيان موقفها.
[؟]
[قليلًا. قليلًا، حسنًا؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“والخلق يعني… الحرية!” همست دوكسيو بجدية. “لقد قطعتُ عهدًا: ألا أستبدل كلمة ‘اللعنة’ بكلمة اللع——ة’. لأن اللعنة هي اللعنة، وتبًا هي تبًا. إذا كانت الحقيقة واضحةً هكذا، فلماذا لا أُسمّي الحب باسمه الحقيقي؟”
[انتظري. إذًا، هل تريدين الآن التجسس على حياة أبي العاطفية؟ هل أنت مجنونة بحق؟]
للتوضيح، في عالم البوكيمون، كانت سيم آهريون أشبه بالديجيمون. ما يعني أن المواجهات بلا معنى.
“بالتأكيد! إذا كان عليّ أن أكون مجنونة لأقول الحقيقة—”
لقد عانت من الألم، وصارعت رغباتها.
بالمناسبة، لأقول إنني في حكاياتي الخاصة، كنتُ دائمًا ما أستبعد أي شيء لم يتفق عليه الأطراف المعنية. بطبيعة الحال، لم تكن هناك موافقة على “أي شيء يتجاوز القبلة”. في الواقع، كان الحصول على موافقة صريحة سيُشكّل مشكلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن اللعنة هي اللعنة، وعلى نحو مماثل، أوه دوكسيو هي أوه دوكسيو.
قد يبدو الأمر غريبًا للحظة. أما الآن، فقد يبدو مجرد غيوم متناثرة.
حتى جاءت الدورة رقم ٧٧٧.
“للقراء الحق في المعرفة…!”
“إيه؟ لماذا أكرهك يا دوكسيو؟ أنا لا أكرهك إطلاقًا.”
[إن الحق الأكثر إلحاحًا لقرائك هو في الواقع أن تكتبي بانتظام، كما تعلميم.]
يا إلهي! هل هذا شذوذ؟ كان مطابقًا تقريبًا لقرد من إحدى القصص المصورة الساخرة! قد لا يختلف مستوى الذكاء كثيرًا أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الأمر لا يتعلق فقط بدانغ سيورين! تشيون يوهوا، رئيسة مجلس اطالبات، القائدة نوه دوهوا، وجميع الآخرين! فكّري في الأمر! كيف يُمكن لمئات —بل آلاف— من الدورات المتكررة أن تمر دون أن تحدث علاقة حب واحدة بين رجل وامرأة؟!”
عادةً ما تفضل شبح السلطة هذه مسكن مقرّ هيئة إدارة الطرق الوطنية على مقرّ النقابة. ففي النهاية، كانت مُرتبطة بالعائد بعقدٍ مُتين. مهما كانت خطاياها، ستصل وصيّتها الأخيرة دائمًا إلى نسخةٍ مُستقبليةٍ من يو جيوون. بمعنىً آخر، من وجهة نظرها، كان فضلُ الحانوتي مُحدّدًا عند حدٍّ مُعيّن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[أنت مجنونة.]
انها لم تكذب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذه خدعة. كذبة! إنها خدعة من اللعبة الفوقية اللانهائية! أرفض أن أنخدع بهذا العالم الزائف بعد الآن! سأشهد الحقيقة بأم عيني! أقسم أنها ليست مسألة شخصية. قلبي الأحمق لا ينبض إلا للقراء…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت دوكسيو ببعض التوتر. من قراءة حكاية “العائد” في شكل رواية، عرفت مدى موهبة هذه الجميلة شاحبة الشعر في القتل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[سأذهب لإحضار أخيك.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يا إلهي! هل هذا شذوذ؟ كان مطابقًا تقريبًا لقرد من إحدى القصص المصورة الساخرة! قد لا يختلف مستوى الذكاء كثيرًا أيضًا.
“هيي، هيي، هيي.” امتدت ذراع دوكسيو بعيدًا جدًا وتشبثت بكتف هايول، الذي ارتجف من الخوف.
“حسنًا، انتبهوا جميعًا! سنبدأ الآن!”
[سأذهب لإحضار أخيك.]
يا إلهي! هل هذا شذوذ؟ كان مطابقًا تقريبًا لقرد من إحدى القصص المصورة الساخرة! قد لا يختلف مستوى الذكاء كثيرًا أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “احيم؟ ما الذي تتحدثون عنه هنا؟”
“حسنًا، انتبهوا جميعًا! سنبدأ الآن!”
“حسنًا، حسنًا، أنتِ متوترة جدًا. في هذه الحالة، لن أُضيف فصلًا مُصنَّفًا للكبار فقط في خاتمة العائد التي أعمل عليها.”
“نعم؟”
[…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالتأكيد ستُعجبكِ مشاهد السيد الرومانسية أيضًا! يا للعجب، كدتُ أترككِ خارجًا. لا تقلقي. شاهدي ما تشائين من خلال عيني هايول! سأُبقي الأمر سرًا عن الرجل العجوز حتى مماتي!”
“ولكن لنحتفظ بهذا الأمر لأنفسنا.”
“من ما فهمته، فهي ببساطة ‘تستحضر’ الشخصية والذكريات التي كانت لدى دانغ سيورين في الدورة ١٧٣.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[…؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يمكنك التعامل مع التقييم. فقط اسألي برفق —برفق شديد— حسنًا؟”
“سأحوز سيورين رقم ١٧٣.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن الآن كانت الدورة رقم ٩٩٩.
أطلقوا عليه اسم “الحيازة”، على الرغم من أن الاسم الرسمي كان مختلفًا بعض الشيء:
إنشاء حكاية جانبية.
“هاه؟”
“نحن موقظون، أليس كذلك؟ يبدو العطر بلا فائدة، بالإضافة إلى أنه غالي الثمن، ومُزعج بعض الشيء. هههه. لذا أتجول براحة!”
قوة سمحت لأوه دوكسيو —الكاتبة واليوتيوبر الإفتراضية— باختيار مسار بعيد من الماضي و”استدعاء” شخصية منه.
[قليلًا. قليلًا، حسنًا؟]
لقد استخدمت الكاتبة أداة التعاطف المعتادة، إلى أقصى حد. لم تكتفِ بالتعاطف مع مشاعر الشخصية، بل أعادت تجسيد كل ما شعرت به وفكرت فيه.
“لذا، بينما ألعب دور أختك من الدورة ١٧٣… يمكنك أنت، هايول، أن تسأليني كل أنواع الأسئلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[أسئلة؟ حول ماذا؟]
لقد كان همسًا من الشيطان الذي يرتدي قناع المؤلفة.
“آه، جييز! لا تحاولي التظاهر بالبراءة كأنك نبيلة مدللة من عائلة موهوبة سياسيًا أو خائنة أو ما شابه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[هل أقتلك حقًا؟] سألت هايول، وهي بالكاد تكتم نيتها القاتلة. تطلب الأمر جهدًا هائلًا لكبح جماحها.
“هايول. هاه؟ السيدة لي هايول. أنتِ أيضًا فضولية، صحيح… ما نوع المغامرات الرومانسية التي يعيشها الرجل العجوز؟”
ومن وجهة نظرها، كان الأمر جميلًا.
لقد كان همسًا من الشيطان الذي يرتدي قناع المؤلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لو كانت مهتمة بكلمات “الخصوصية الشخصية”، لما كانت قد أنشأت هذه العملية أبدًا.
“والأمر لا يتعلق حتى بما يفعله الآن! بل بما كان يفعله السيد منذ مئات، بل آلاف السنين. هذه حقيقة ‘تاريخية’، لذا فهي ليست مسألة خصوصية! من ذا الذي سينتقد قصة حب من آلاف السنين؟!”
بعد ٩٩٨ دورة عادية، الآن في الدورة ٩٩٩: الخروج عن المسار.
المفقود I
[…]
قد يبدو الأمر غريبًا للحظة. أما الآن، فقد يبدو مجرد غيوم متناثرة.
“يمكنك التعامل مع التقييم. فقط اسألي برفق —برفق شديد— حسنًا؟”
[…]
“هل كانت القبلة… حلوة؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن وجهة نظر السيدة الأدبية الكبيرة أوه دوكسيو، كان هذا محض هراء.
[…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت دوكسيو وهايول في ردهة مخبأ المقهى، وهي مساحة عامة يستخدمها جميع أعضاء تحالف العائد بحرية. هذا هو هدفها في نهاية المطاف.
“وإذا كان حلوة، فهل ذهبا إلى أبعد من ذلك؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح ازدراء هايول أكثر حدة.
يو جيوون = تعتني جيدًا بلي هايول.
[…]
[؟]
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
أمسكت هايول شعرها المجعد جزئيًا بكلتا يديها.
ومن وجهة نظرها، كان الأمر جميلًا.
لقد عانت من الألم، وصارعت رغباتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل يمكن أن يكون هذا الشعور… نية قتل؟’
ربما يكون من الأسرع رؤية كيف تعمل دوكسيو فعليًا بأنفسكم.
[قليلًا. قليلًا، حسنًا؟]
“هذا… منطقي حقًا،” همست القديسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اتفاق!”
“من ما فهمته، فهي ببساطة ‘تستحضر’ الشخصية والذكريات التي كانت لدى دانغ سيورين في الدورة ١٧٣.”
[قمامة. منطوية بلا فائدة. وصمة عار على تحالف العائد.]
لا جدوى من إخفاء ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
كانت السيدة الأرستقراطية من سلالة سياسية خائنة ضعيفة إلى حد ما أمام الإغراء.
لسبب ما، عند تلقي صوت القديسة، ابتسمت دوكسيو بخبث، كما لو كانت تتوقع هذا طوال الوقت.
————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرت آهريون، ولكن هل يختلف الاحتفاظ بسر كـ “سيم آهريون” عن الاحتفاظ بسر كـ “العجوز غوريو”…؟
في الظروف العادية —أي قبل الدورة ٩٩٨ من السيناريو— هذه هي النقطة التي يُنشط فيها عادةً زر التوقف!
وكان السبب بسيطًا: القديسة.
تشيون يوهوا، ميكو الفراغ اللانهائي. العصر الذهبي: بعد الدورة ٦٨٨ التي اختفت فيها “شخصيتها المنقسمة” —شخصية الفراغ اللانهائي. حكايات متعددة من دمار العالم. فسادٌ متعدد.
[…]
بمعنى آخر، إذا قارنّا العالم بالفصل الدراسي، لوجدنا أنها كانت دائمًا رئيسة الفصل. طالبتنا النموذجية.
ولكن الآن كانت الدورة رقم ٩٩٩.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكي تصبح المصادفة حتمية، تألقت القطعة الثالثة من ضوء النجوم.
وبينما تحاول وضع حد لسلوك دوكسيو الفوضوي (والذي، إذا كنا صادقين، كان أبعد من مجرد فوضى منذ البداية)، ترددت القديسة للحظة.
ضغطت على قوتها الخاصة، أوقفت تدفق الوقت، وأمسكت ذقنها في التفكير.
[هل أقتلك حقًا؟] سألت هايول، وهي بالكاد تكتم نيتها القاتلة. تطلب الأمر جهدًا هائلًا لكبح جماحها.
“هذا… منطقي حقًا،” همست القديسة.
ولكن هذا لم يكن نهاية الأمر.
في الوقت الموقَف، كان من السهل أن يفقد المرء إحساسه بذاته، لذلك تحدثت بصوت عالٍ عمدًا بهذه الطريقة لتجنب نسيان موقفها.
إنها عادة تذكرنا بعائد معين.
“حسنًا… لقد آن الأوان. سأحاول كتابة شيء.”
‘انتهى السيد حانوتي للتو من إخباري بالأمر… سلوك دانغ سيورين كان شيئًا لم نره من قبل، في جميع دوراتنا مجتمعة.”
لا يمكن وصف الصعوبة إلا بأنها لا يمكن تفسيرها.
ولم تكن تلك هي النهاية!
لقد علق ذلك في ذهن القديسة.
[أمجنونة أنت؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ناقشتُ الأمرَ مع السيد حانوتي مُطوّلًا، لكن في النهاية، لم نجد أيّ تغييراتٍ مُلفتةٍ في الدورة ٩٩٨. ولا في هذه الدورة ٩٩٩. لذا…”
والمثير للدهشة أن هذا صحيح أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [إن الحق الأكثر إلحاحًا لقرائك هو في الواقع أن تكتبي بانتظام، كما تعلميم.]
ربما كانت أفضل فكرة هي أن نسأل دانغ سيورين”الماضي” عن ذلك —عن تلك الإمكانات المجهولة التي لم تدركها دانغ سيورين نفسها.
“آه.”
بالطبع، لو أن حكاية دوكسيو الجانبية قادرة حقًا على استدعاء كامل قوة الساحرة الساقطة من أوج عطائها، لكان ذلك خطيرًا. لكن حكاية دوكسيو الجانبية لم تكن كليّة القدرة. صحيح أن اللعبة الفوقية اللانهائية أراد أن تصل الميكو إلى هذه القمم في النهاية، ولكن وفقًا لذلك القانون الأبدي للطاغوت الخارجي والميكو، أُحبطت محاولته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد استخدمت الكاتبة أداة التعاطف المعتادة، إلى أقصى حد. لم تكتفِ بالتعاطف مع مشاعر الشخصية، بل أعادت تجسيد كل ما شعرت به وفكرت فيه.
“من ما فهمته، فهي ببساطة ‘تستحضر’ الشخصية والذكريات التي كانت لدى دانغ سيورين في الدورة ١٧٣.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من قال إنها نشأت حقًا مع اللعبة الفوقية اللانهائية؟ كانت لا تزال قوةً شبيهةً جدًا بالألعاب، وكان أسلوب العائد الواضح الخالد يميل إلى ذلك أيضًا: إذ يُضفي على هذه القدرة اسمًا مثل “إنشاء حكاية جانبية”.
“في هذه الحالة… يجب أن يكون الأمر آمنًا، على ما أعتقد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لو كانت مهتمة بكلمات “الخصوصية الشخصية”، لما كانت قد أنشأت هذه العملية أبدًا.
لم يكن الأمر آمنًا تمامًا. ففي النهاية، كان سينتهك حتمًا بعضًا من الخصوصية الشخصية لكلٍّ من العائد والساحرة العظيمة.
كانت هي الأخرى الطرف الأسوأ في المواجهة، أساسًا. فرغم أن دوكسيو نفسها ميكو، إلا أن اللعبة الفوقية اللانهائية أصبح الآن طاغوتًا خارجيًا بالاسم فقط (هههه). في هذه الأثناء، كان ليفياثان لا يزال في مرحلة “قوته الخفية”. كان العائد والمختلة عقليًا يكبحان جماح نفسيهما مؤقتًا، ولكن إن أرادا، فبإمكانهما إطلاق هالتهما في أي وقت.
كانت أيامها التي لم تكتب فيها أطول من أيام كتابتها الفعلية، وكانت أشبه بعبقرية تُسعد قرائها، لا بعبقرية تُثير غضبهم. ومع ذلك، وبفضل مبدأ عجيب، لا تزال أوه دوكسيو كاتبة.
لكن يا لها من مصادفة! فالقديسة، الطالبة المثالية التي لا تشوبها شائبة، كانت لديها مبدأ أخلاقي واحد لم تلتزم به: “احترام الخصوصية الشخصية”. كانت تدير بمفردها كاميرات مراقبة على مدار الساعة، تراقب كل موقظ في شبه الجزيرة الكورية، دون أي موظف ليمنحها استراحة. نظام شامل لدرجة أن حتى جورج أورويل كان سيشعر بالفزع.
[[⌐☐=☐: لنقل فقط أن جورج أورويل هو كاتب رواية “1984”، وهي واحدة من أكثر الروايات تأثيرًا في الأدب السياسي. تدور حول دولة شمولية تخضع لمراقبة صارمة بقيادة “الأخ الأكبر” (Big Brother)، وتحذر من مخاطر فقدان الحرية والرقابة الحكومية والتلاعب بالحقيقة… تكلمنا عن فكرة “الأخ الأكبر” من قبل في ملاحظات الرواية هنا..]
‘انتهى السيد حانوتي للتو من إخباري بالأمر… سلوك دانغ سيورين كان شيئًا لم نره من قبل، في جميع دوراتنا مجتمعة.”
لو كانت مهتمة بكلمات “الخصوصية الشخصية”، لما كانت قد أنشأت هذه العملية أبدًا.
“حسنًا… لقد آن الأوان. سأحاول كتابة شيء.”
[…]
لذلك…
عادةً ما تفضل شبح السلطة هذه مسكن مقرّ هيئة إدارة الطرق الوطنية على مقرّ النقابة. ففي النهاية، كانت مُرتبطة بالعائد بعقدٍ مُتين. مهما كانت خطاياها، ستصل وصيّتها الأخيرة دائمًا إلى نسخةٍ مُستقبليةٍ من يو جيوون. بمعنىً آخر، من وجهة نظرها، كان فضلُ الحانوتي مُحدّدًا عند حدٍّ مُعيّن.
“سأحوز سيورين رقم ١٧٣.”
“…نعم. يبدو أنه لا مانع من السماح بحدوث هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت دوكسيو ببعض التوتر. من قراءة حكاية “العائد” في شكل رواية، عرفت مدى موهبة هذه الجميلة شاحبة الشعر في القتل.
أطلقوا عليه اسم “الحيازة”، على الرغم من أن الاسم الرسمي كان مختلفًا بعض الشيء:
ضمير تحالف العائد الوحيد، أخفض يده التي كانت على وشك إعلان “توقف”! لكن بعد إطلاق “إيقاف الوقت”، أرسلت رسالةً بهدوء إلى دوكسيو عبر التخاطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن الآن كانت الدورة رقم ٩٩٩.
“آه—”
لسبب ما، عند تلقي صوت القديسة، ابتسمت دوكسيو بخبث، كما لو كانت تتوقع هذا طوال الوقت.
“آه، آسفة يا قديسة أوني! مرة أخرى، تجاهلتُ مشاعركِ.”
من الدورة ١٠٧، الدورة ١٧٣، الدورة ٢٦٧، الدورة ٦٨٨، الدورة ٧٧٧، الدورة ٨٨٨، وحتى الدورة ٩٩٩.
كان عليها أن تتحمل تدفق الزمن بلا بداية أو نهاية.
؟
كانت أيامها التي لم تكتب فيها أطول من أيام كتابتها الفعلية، وكانت أشبه بعبقرية تُسعد قرائها، لا بعبقرية تُثير غضبهم. ومع ذلك، وبفضل مبدأ عجيب، لا تزال أوه دوكسيو كاتبة.
“بالتأكيد ستُعجبكِ مشاهد السيد الرومانسية أيضًا! يا للعجب، كدتُ أترككِ خارجًا. لا تقلقي. شاهدي ما تشائين من خلال عيني هايول! سأُبقي الأمر سرًا عن الرجل العجوز حتى مماتي!”
“أوه، بالتأكيد! بالطبع.”
كانت دوكسيو وهايول في ردهة مخبأ المقهى، وهي مساحة عامة يستخدمها جميع أعضاء تحالف العائد بحرية. هذا هو هدفها في نهاية المطاف.
…
‘هاه. لماذا قلبي ينبض بسرعة كبيرة؟’
زهرة واحدة تفتحت في قلب القديسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘هاه. لماذا قلبي ينبض بسرعة كبيرة؟’
تشيون يوهوا، ميكو الفراغ اللانهائي. العصر الذهبي: بعد الدورة ٦٨٨ التي اختفت فيها “شخصيتها المنقسمة” —شخصية الفراغ اللانهائي. حكايات متعددة من دمار العالم. فسادٌ متعدد.
“هذا… منطقي حقًا،” همست القديسة.
لكن البتلات كانت غامضة تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘هل يمكن أن يكون هذا الشعور… نية قتل؟’
لكن الأمر محتلف تمامًا مع نوه دوهوا. كان تقييم القائدة نوه ٢٠ نقطة كحد أقصى، وكان الوصول إلى هذا المستوى صعبًا للغاية.
لقد كانت زهرة شريرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن الآن كانت الدورة رقم ٩٩٩.
دون علم أحد، دفعت دوكسيو القديسةَ دفعةً خفيفةً نحو حافة الفساد. إذا سقطت القديسة، فنهاية العالم حتمية —وهكذا، في هذا السياق، أصبحت دوكسيو، دون قصد، العقل المدبر الخفي للخراب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [انتظري. إذًا، هل تريدين الآن التجسس على حياة أبي العاطفية؟ هل أنت مجنونة بحق؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على أي حال، لم تمنعها القديسة. بل على العكس، كان هذا بمثابة طالبة نموذجية تعثرت على عصابة من المجرمين يلعبون بالنار سرًا، وانتهى بها الأمر بالانضمام إليهم في هذه الرحلة المتهورة.
لقد عاشت بالموت. لقد ماتت بالحياة.
بعد ٩٩٨ دورة عادية، الآن في الدورة ٩٩٩: الخروج عن المسار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا متأكدة من أنه في الدورة ١٧٣، ذهب الرجل العجوز بالتأكيد إلى ما هو أبعد من مجرد قبلة مع دانغ سيورين.” [⌐☐=☐: كلنا كذلك..]
وهكذا كانت القطعة الثانية من ضوء النجوم.
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا كانت القطعة الثانية من ضوء النجوم.
وكان السبب بسيطًا: القديسة.
————
ربما ترغبون في التذمر من مدى قدم هذه اللعبة وعدم إمكانية لعبها، ولكن في مرحلة ما، لم تعد تستسلم.
لقد عاشت بالموت. لقد ماتت بالحياة.
“احيم؟ ما الذي تتحدثون عنه هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه.”
كانت دوكسيو وهايول في ردهة مخبأ المقهى، وهي مساحة عامة يستخدمها جميع أعضاء تحالف العائد بحرية. هذا هو هدفها في نهاية المطاف.
حتى جاءت الدورة رقم ٧٧٧.
“جي-جيوون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرت آهريون، ولكن هل يختلف الاحتفاظ بسر كـ “سيم آهريون” عن الاحتفاظ بسر كـ “العجوز غوريو”…؟
“مساء الخير لك، دوكسيو.”
لم يكن لأي من قطع اللغز أي لون.
ومن بينهم، بالطبع، تلك المريضة النفسية شاحبة الشعر، التي أطلقت على نفسها اسم اليد اليمنى الوحيدة للعائد.
عادةً ما تفضل شبح السلطة هذه مسكن مقرّ هيئة إدارة الطرق الوطنية على مقرّ النقابة. ففي النهاية، كانت مُرتبطة بالعائد بعقدٍ مُتين. مهما كانت خطاياها، ستصل وصيّتها الأخيرة دائمًا إلى نسخةٍ مُستقبليةٍ من يو جيوون. بمعنىً آخر، من وجهة نظرها، كان فضلُ الحانوتي مُحدّدًا عند حدٍّ مُعيّن.
“أوه، رأسي يؤلمني. حسنًا، اجلسن جميعًا على الأريكة! سنبدأ قريبًا بالحكاية جانبية! هيّا!”
لقد كان همسًا من الشيطان الذي يرتدي قناع المؤلفة.
لكن الأمر محتلف تمامًا مع نوه دوهوا. كان تقييم القائدة نوه ٢٠ نقطة كحد أقصى، وكان الوصول إلى هذا المستوى صعبًا للغاية.
“والأمر لا يتعلق حتى بما يفعله الآن! بل بما كان يفعله السيد منذ مئات، بل آلاف السنين. هذه حقيقة ‘تاريخية’، لذا فهي ليست مسألة خصوصية! من ذا الذي سينتقد قصة حب من آلاف السنين؟!”
بالنسبة ليو جيوون، كان القيام ببعض الصيانة الخفيفة مع العائد كافيًا لها. أما بقية وقتها، فكانت تكرّسه لـ “غزو” القائدة. الكفاءة في أبهى صورها.
حتى جاءت الدورة رقم ٧٧٧.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان اللغز رباعي الأبعاد.
عندما انتشر الشفق القطبي في السماء الليلية، قفز الحد الأقصى لمستوى المودة لدى العائد من ٦٠ إلى ١٠٠ دفعة واحدة، وكل لاعب مخضرم يعرف أن عليه البدء في الطحن أسرع من الجميع بعد أي تحديث رئيسي للخادم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [إن الحق الأكثر إلحاحًا لقرائك هو في الواقع أن تكتبي بانتظام، كما تعلميم.]
لقد عانت من الألم، وصارعت رغباتها.
منذ الدورة ٧٧٧، كانت جيوون مختبئة في مخبأ النقابة، وبدأت بتوطيد علاقتها مع هايول. كان كل ذلك بهدف بناء صيغة منطقية تمامًا:
————
لي هايول = شخص يعتز به العائد مثل ابنته.
إنشاء حكاية جانبية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يو جيوون = تعتني جيدًا بلي هايول.
لكن البتلات كانت غامضة تمامًا.
[أمجنونة أنت؟]
الحانوتي = “آه، إذًا يو جيوون خاصتي لطيفة بعد كل شيء!”
‘انتهى السيد حانوتي للتو من إخباري بالأمر… سلوك دانغ سيورين كان شيئًا لم نره من قبل، في جميع دوراتنا مجتمعة.”
أليس كذلك؟ للقبض على جنرال، عليك أولًا أن تقتل حصانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيدة الأدب العظيم. العبقرية التي لم تسخر من البشرية فحسب، بل حتى من الشذوذ. أوه دوكسيو…
حتى هذه المريضة النفسية فضية الشعر كانت تتقن الخطوات.
“حسنًا، الأمر أشبه بـ… ببساطة، نحاول دراسة ما حدث عندما أصبحت دانج سيورين ‘فاسدة’. إذًا، كما تعلمين، قدرتي، ‘إنشاء حكاية جانبية’؟ سنرى ما حدث معها ومع السيد عندما… كما تعلمين. إنه مجرد فضول، أمر تافه تمامًا!”
وبينما تحاول وضع حد لسلوك دوكسيو الفوضوي (والذي، إذا كنا صادقين، كان أبعد من مجرد فوضى منذ البداية)، ترددت القديسة للحظة.
“آها.” أومأ جيوون برأسها متعجبة. “كم هو مثير للاهتمام. أرجو أن تسمحا لي بالمشاركة في هذه الملاحظة الأكاديمية أيضًا.”
[أنتِ عاطلة تمامًا عن العمل.]
“أوه، بالتأكيد! بالطبع.”
بمعنى آخر، إذا قارنّا العالم بالفصل الدراسي، لوجدنا أنها كانت دائمًا رئيسة الفصل. طالبتنا النموذجية.
“…لكنك، حسنًا، أنت لا تحبيني… أليس كذلك؟”
شعرت دوكسيو ببعض التوتر. من قراءة حكاية “العائد” في شكل رواية، عرفت مدى موهبة هذه الجميلة شاحبة الشعر في القتل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هي الأخرى الطرف الأسوأ في المواجهة، أساسًا. فرغم أن دوكسيو نفسها ميكو، إلا أن اللعبة الفوقية اللانهائية أصبح الآن طاغوتًا خارجيًا بالاسم فقط (هههه). في هذه الأثناء، كان ليفياثان لا يزال في مرحلة “قوته الخفية”. كان العائد والمختلة عقليًا يكبحان جماح نفسيهما مؤقتًا، ولكن إن أرادا، فبإمكانهما إطلاق هالتهما في أي وقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
ولكن هذا لم يكن نهاية الأمر.
“…لكنك، حسنًا، أنت لا تحبيني… أليس كذلك؟”
“مهلًا، ماذا يحدث؟ دعنني أنضم أيضًا!”
“أنا متأكدة من أنه في الدورة ١٧٣، ذهب الرجل العجوز بالتأكيد إلى ما هو أبعد من مجرد قبلة مع دانغ سيورين.” [⌐☐=☐: كلنا كذلك..]
بمعنى آخر، إذا قارنّا العالم بالفصل الدراسي، لوجدنا أنها كانت دائمًا رئيسة الفصل. طالبتنا النموذجية.
“إيرغ، رئيسة مجلس الطالبات…”
تشيون يوهوا، تلميذة المدرسة الثانوية الأبدية، تقدم تقريرها.
“أنا لا أضع؟”
“آه—”
“‘إرغ؟’ هذا قاسٍ. يا دوكسيو!”
“اتفاق!”
“…لكنك، حسنًا، أنت لا تحبيني… أليس كذلك؟”
تناثرت هذه القطع التي تشبه المرآة في كل مكان، ولم يكن أمامها خيار سوى تجميعها بنفسها.
لماذا تنمرت يوهوا على دوكسيو العزيزة البريئة؟
“إيه؟ لماذا أكرهك يا دوكسيو؟ أنا لا أكرهك إطلاقًا.”
“ولكن لنحتفظ بهذا الأمر لأنفسنا.”
انها لم تكذب.
عندما لا يشاهد أحد، تنمرت يوهوا على دوكسيو مراتٍ لا تُحصى. وإذا تخيّلنا العالم كفصلٍ دراسيّ، فإن يوهوا نائبة الرئيس، ومركزَ الدائرة الاجتماعية، والمذنبَة الرئيسيّة في نبذ دوكسيو. كما هو الحال مع الفرق بين النوع السام والنوع الروحاني في مواجهات البوكيمون.
“همم. هاه، آنسة آهريون؟”
“إذن تقوليم إننا سنبحث في ماضي المعلم، صحيح؟ ههههه، أريد الانضمام! أنا أيضًا فضولية!”
[أسئلة؟ حول ماذا؟]
“اوه…”
ذات مرة كانت هناك فتاة معينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنها عادة تذكرنا بعائد معين.
لماذا تنمرت يوهوا على دوكسيو العزيزة البريئة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
ليس الأمر كما لو أن هذه الكاتبة أخذت أيام إجازة من الكتابة أكثر من الكتابة نفسها، أو كتبت إعلانات ساخرة من ٣٠٠٠ كلمة كلما توقفت عن الكتابة، أو ضربت معجبيها في لقاءات المعجبين، أو استخدمت الهالة باستمرار لنزواتها الشخصية، حتى أن العائد احتفظ بها لحالات الطوارئ. ليس الأمر كما لو أنها سرقت لقب “السيد” المقدس الذي كانت تستخدمه يوهوا لمخاطبة معلمها قبل أن تتحول إلى “المعلم”، أليس كذلك؟
دون علم أحد، دفعت دوكسيو القديسةَ دفعةً خفيفةً نحو حافة الفساد. إذا سقطت القديسة، فنهاية العالم حتمية —وهكذا، في هذا السياق، أصبحت دوكسيو، دون قصد، العقل المدبر الخفي للخراب.
بعد ٩٩٨ دورة عادية، الآن في الدورة ٩٩٩: الخروج عن المسار.
ومن وجهة نظر السيدة الأدبية الكبيرة أوه دوكسيو، كان هذا محض هراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح ازدراء هايول أكثر حدة.
ولم تكن تلك هي النهاية!
“ماذا يفعل الجميع هنا…؟” أخرجت امرأة خضراء الشعر تُجسد مفهوم العبث رأسها لإلقاء نظرة، وتحول وجه دوكسيو إلى اللون الحامض في وقت قياسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد ٩٩٨ دورة عادية، الآن في الدورة ٩٩٩: الخروج عن المسار.
“آه، اللعنة! بالتأكيد! آنسة آهريون، هيا! لنجمع كل الحي، لماذا لا؟ تبًا… لا تخبري السيد، حسنًا؟! فهمتِ؟!”
في الظروف العادية —أي قبل الدورة ٩٩٨ من السيناريو— هذه هي النقطة التي يُنشط فيها عادةً زر التوقف!
“أنا لست متأكدة من سبب انزعاجك مني، ولكن… حسنًا، سأبقي الأمر سرًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرت آهريون، ولكن هل يختلف الاحتفاظ بسر كـ “سيم آهريون” عن الاحتفاظ بسر كـ “العجوز غوريو”…؟
فكرت آهريون، ولكن هل يختلف الاحتفاظ بسر كـ “سيم آهريون” عن الاحتفاظ بسر كـ “العجوز غوريو”…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم يكن هذا تعبيرًا أدبيًا مجازيًا، بل حرفيًا —لأنّها غرست فيهما الهالة. حتى عادة ما يحتفظ العائد بهالته للحظات المصيرية، لكن دوكسيو كانت تستعملها أحيانًا “لتثبت صدق مشاعرها”.
للتوضيح، في عالم البوكيمون، كانت سيم آهريون أشبه بالديجيمون. ما يعني أن المواجهات بلا معنى.
“‘إرغ؟’ هذا قاسٍ. يا دوكسيو!”
“أوه، رأسي يؤلمني. حسنًا، اجلسن جميعًا على الأريكة! سنبدأ قريبًا بالحكاية جانبية! هيّا!”
أوه دوكسيو، ميكو مدير اللعبة الفوقية اللانهائية. العصر الذهبي: الدورة ٨٨٨. فساد.
ربما كانت أفضل فكرة هي أن نسأل دانغ سيورين”الماضي” عن ذلك —عن تلك الإمكانات المجهولة التي لم تدركها دانغ سيورين نفسها.
“للقراء الحق في المعرفة…!”
[…]
القديسة ميكو نوت. العصر الذهبي: يُفترض أن يكون في الدورة ١٠٧ والدورة ٢٦٧. فساد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [انتظري. إذًا، هل تريدين الآن التجسس على حياة أبي العاطفية؟ هل أنت مجنونة بحق؟]
“همم. سمعتُ عنها سابقًا، لكن هذه أول مرة أرى فيها حكاية جانبية قيد التنفيذ.”
يو جيوون، ميكو ليفياثان. العصر الذهبي: بعد صيف لقائها بـ “السيد ماتيز” في الرابعة عشرة من عمرها، في كل دورة بدءًا من الدورة ٧٧٧. لم يُسجل أي فساد حتى الآن.
لم يكن الأمر آمنًا تمامًا. ففي النهاية، كان سينتهك حتمًا بعضًا من الخصوصية الشخصية لكلٍّ من العائد والساحرة العظيمة.
“همم. هاه، آنسة آهريون؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنها عادة تذكرنا بعائد معين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“معذرةً، هل تستخدمين عطرًا ما؟ رائحةٌ غريبةٌ هنا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هايول. هاه؟ السيدة لي هايول. أنتِ أيضًا فضولية، صحيح… ما نوع المغامرات الرومانسية التي يعيشها الرجل العجوز؟”
تشيون يوهوا، ميكو الفراغ اللانهائي. العصر الذهبي: بعد الدورة ٦٨٨ التي اختفت فيها “شخصيتها المنقسمة” —شخصية الفراغ اللانهائي. حكايات متعددة من دمار العالم. فسادٌ متعدد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الحانوتي = “آه، إذًا يو جيوون خاصتي لطيفة بعد كل شيء!”
“أنا لا أضع؟”
يا إلهي! هل هذا شذوذ؟ كان مطابقًا تقريبًا لقرد من إحدى القصص المصورة الساخرة! قد لا يختلف مستوى الذكاء كثيرًا أيضًا.
يو جيوون، ميكو ليفياثان. العصر الذهبي: بعد صيف لقائها بـ “السيد ماتيز” في الرابعة عشرة من عمرها، في كل دورة بدءًا من الدورة ٧٧٧. لم يُسجل أي فساد حتى الآن.
“هاه؟”
…استيقظت الساعة 2 ظهرًا.
“نحن موقظون، أليس كذلك؟ يبدو العطر بلا فائدة، بالإضافة إلى أنه غالي الثمن، ومُزعج بعض الشيء. هههه. لذا أتجول براحة!”
تحول الفراغ إلى ضوء النجوم.
سيم آهريون، غير مؤكد. لم يُسجَّل أي دمار عالمي حتى الآن. فساد متعدد.
إذا تجاهلتهم للحظة أنها قتلت والدها وحوّلت أمها إلى دمية —نعم، بغض النظر عن هذه الحكاية القصيرة— فهي في الواقع معقولة جدًا. وإذا اعترضتم على مسألة ما إذا كان هذا “معقولًا” حقًا، فانظروا إلى من يسكن في مسكن النقابة: أوه دوكسيو، وسيم آهريون، ويو جيوون، وسيو غيو. أربعة جبال تلوح في الأفق.
“حسنًا، انتبهوا جميعًا! سنبدأ الآن!”
————
ولم تكن تلك هي النهاية!
التقطت قطعة واحدة وألصقت مرآة أخرى بالسماء الليلية، حيث لم يكن هناك سوى فراغ مذهل يمتد خلفها.
من الدورة ١٠٧، الدورة ١٧٣، الدورة ٢٦٧، الدورة ٦٨٨، الدورة ٧٧٧، الدورة ٨٨٨، وحتى الدورة ٩٩٩.
“وإذا كان حلوة، فهل ذهبا إلى أبعد من ذلك؟!”
عند المشي مرة أخرى على رمال نهر الغانغ، ونطق تلك الأرقام والأسماء، وتسلق تلة نايوتا، وعبور البحر اللامتناهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن وجهة نظر السيدة الأدبية الكبيرة أوه دوكسيو، كان هذا محض هراء.
لكي تصبح المصادفة حتمية، تألقت القطعة الثالثة من ضوء النجوم.
إنها نظارة!
————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما انتشر الشفق القطبي في السماء الليلية، قفز الحد الأقصى لمستوى المودة لدى العائد من ٦٠ إلى ١٠٠ دفعة واحدة، وكل لاعب مخضرم يعرف أن عليه البدء في الطحن أسرع من الجميع بعد أي تحديث رئيسي للخادم.
⌐☐=☐: هلا.. هذا شعاري الجديد.. (شعاري الذي يمكنني كتابته الآن، إذ هو قديم، لكن.. المهم.) ← ⌐☐=☐
ما رأيكم؟
إنها نظارة!
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
“حسنًا… لقد آن الأوان. سأحاول كتابة شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، لو أن حكاية دوكسيو الجانبية قادرة حقًا على استدعاء كامل قوة الساحرة الساقطة من أوج عطائها، لكان ذلك خطيرًا. لكن حكاية دوكسيو الجانبية لم تكن كليّة القدرة. صحيح أن اللعبة الفوقية اللانهائية أراد أن تصل الميكو إلى هذه القمم في النهاية، ولكن وفقًا لذلك القانون الأبدي للطاغوت الخارجي والميكو، أُحبطت محاولته.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“لذا، بينما ألعب دور أختك من الدورة ١٧٣… يمكنك أنت، هايول، أن تسأليني كل أنواع الأسئلة.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

