الفتاة ذات ذيل الحصان قوية للغاية (1)
الفصل 5: الفتاة ذات ذيل الحصان قوية للغاية (1)
أو، الأهم، هل نافذة الحالة للجميع مشابهة لنافذتي؟
الخطة بسيطة.
طاخ!
أظل في الممر طالما استطعت، أتصرف كما لو كنت أملكه، وأكسب ود الفتاة ذات ذيل الحصان.
…نعم؟
على عكس بقية الجبناء، لم تغادر الفتاة ذات ذيل الحصان الممر رغم أنها تملك قوة تفوق الحد.
أول شيء خرج من فمي بعد الاستيقاظ كان لعنة.
لا أعلم السبب. إما أنها تريد إتمام مئة ألف تأرجح بالسيف لاستكشاف قطعة مخفية، أو أنها مدفوعة بغرض نبيل لحماية الضعفاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أملت رأسي للخلف لأرى الفتاة ذات ذيل الحصان تسحب ساقها التي ركلتني بها ببطء.
لا يهم أي من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أملت رأسي للخلف لأرى الفتاة ذات ذيل الحصان تسحب ساقها التي ركلتني بها ببطء.
ما يهم هو أن هذه المرأة تتعامل مع النصل بمهارة مخيفة.
نفضت الفتاة ذات ذيل الحصان يديها وعادت إلى مكانها. هل صفعتني لتوها؟ كنت مبهورًا للغاية حتى أفكر.
“وهكذا، خلق الطاغوت هذا البرج، خصيصًا لمعاقبة البشر السفهاء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة…”
استمرت الجنية في الثرثرة، لكن عينيّ ظلتا مثبتتين على الفتاة ذات ذيل الحصان الواقفة في الزاوية.
إذا كان الأمر كذلك، سأكون رجلك الطيب هذه المرة.
بدا وجهها هادئًا ومنفصلًا، لكن أثرًا من القلق لمع في عينيها وهي تداعب غمد سيفها بلطف.
“…لأمثالك من الأراذل، سيفي أرفع من أن يُسخَّر ضدهم.”
…ما هذا؟
…نعم؟
كلما طالت نظرتي، ازداد شعور بالخطأ يغمرني، كما لو أنني رأيت شيئًا لا ينبغي أن يكون موجودًا.
!!!
كما لو أنني أغفلت حقيقة حاسمة…
ربما لديهم إحصائيات، أو متجر، أو وظائف إضافية متنوعة أفتقر إليها. بعد كل شيء، قد تكون سمة التراجع المعطوبة هي السبب في أنني نُقصت في مكان آخر.
“حسنًا، انتهى شرح الخلفية، فاختاروا ما يعجبكم من هنا…”
كان وجهها يفيض بالازدراء.
بعد أن أنهت خطابها، ألقت الجنية بحزمة من الأسلحة في وسط الممر.
[العودة إلى لحظة الدخول الأول إلى الطابق 0.]
آه.
“اسمي كيم جون-هو! من فضلكم، أعيروني آذانكم للحظة!”
فجأة أدركت ما يزعجني.
في الحال بعد ذلك.
لم توزع الجنية الأسلحة بعد، فلماذا بحق السماء تملك تلك المرأة سيفًا بالفعل؟ عندما استُدعيت إلى البرج، جئت بلا شيء سوى ما كان على جسدي.
غمرتني سيل من الأفكار المتدفقة فاضطربت حواسي.
ملابس، محفظة، وقسيمة برغر أرز مكوَّمة في جيبي. كان هاتفي على الطاولة بجانب السرير يشحن وفشل بالطبع في مرافقتي.
أظل في الممر طالما استطعت، أتصرف كما لو كنت أملكه، وأكسب ود الفتاة ذات ذيل الحصان.
بمعنى آخر، فقط الأغراض التي تحملها لحظة الاستدعاء هي التي يُعترف بها…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …حان وقت الاختبار.
هذا يعني أن تلك المرأة كانت تتجول في الحياة الواقعية بنصل حي، مجنونة مطلقة.
طاخ!
…لا، فكر في الأمر من زاوية أخرى.
!!!
في الواقع، قد يكون هذا مفيدًا.
طاخ!
لتحمل سيفًا حقيقيًا في العالم الواقعي، تحتاج إلى، ماذا، تصريح أسلحة، رخصة للأسلحة ذات النصل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرت رأسي ببطء، أصلي ألا تكون أسوأ مخاوفي صحيحة.
مهما يكن، يتعين على السلطات المصادقة قبل أن يُتاح لك امتلاك نصل حي. أجزم أن إجراءات الأوراق بحد ذاتها شاقة للغاية، فكيف إذن تحمل هذه الفتاة سيفًا حيًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، تم حل اللغز.
الافتراض المنطقي هو أنها تتعامل مع السيف بشكل احترافي. بمعنى أن مهاراتها ليست مجرد تعزيز سريع من سمة اكتسبتها بعد دخول البرج.
طاخ!
لذا، قراري بتعلم فن السيف منها لم يكن خاطئًا على الإطلاق. وهكذا، أبقيت عينيّ على الفتاة ذات ذيل الحصان لفترة طويلة جدًا.
أو، الأهم، هل نافذة الحالة للجميع مشابهة لنافذتي؟
“نافـ-ـذة الحالة!”
بينما ينشغل معظم الناس بالصياح “نافذة الحالة”، كيف ستتفاعل هي؟
هذه هي اللحظة الحاسمة.
جعلتني تلك الركلة أدرك أن التراجع عند الموت قد لا يكون النعمة التي يبدو عليها. إذا كانت ركلة واحدة تؤلم بهذا الشكل، فالموت سيترك آثارًا سيئة.
بينما ينشغل معظم الناس بالصياح “نافذة الحالة”، كيف ستتفاعل هي؟
لا، من فضلك لا.
نادرًا ما تظهر الفتاة ذات ذيل الحصان عاطفة، مما يجعل وجهها صعب القراءة، لكن لأنني ركزت على لا شيء آخر، تمكنت بالكاد من التقاط التغيرات.
لا، من فضلك لا.
أولًا، الحيرة.
ربما كسبت تلك الصفعة بسبب مراقبتي المفرطة.
اتسعت عيناها كما لو كانت تقول، جديًا؟
بهمس شبه مسموع قلت،
ثم جاء التفكير. انخفضت نظرتها وشدت يدها على الغمد.
لم توزع الجنية الأسلحة بعد، فلماذا بحق السماء تملك تلك المرأة سيفًا بالفعل؟ عندما استُدعيت إلى البرج، جئت بلا شيء سوى ما كان على جسدي.
أخيرًا، العزم.
تردد صوت امرأة باردة من خلفي.
بدا وجهها محرجًا قليلًا، تحركت إلى حافة الممر ونطقت بشفتيها بهمس شبه مسموع. ربما نطقت كلمات، نافذة الحالة.
…نعم؟
في الحال بعد ذلك.
مهما يكن، يتعين على السلطات المصادقة قبل أن يُتاح لك امتلاك نصل حي. أجزم أن إجراءات الأوراق بحد ذاتها شاقة للغاية، فكيف إذن تحمل هذه الفتاة سيفًا حيًا؟
!!!
اتسعت عيناها كما لو كانت تقول، جديًا؟
اتسعت عيناها كالصحون.
[العودة إلى لحظة الدخول الأول إلى الطابق 0.]
أدارت رأسها بسرعة، تفحصت المنطقة بدهشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هل يمكننا التعجيل بالتراجع بالفعل؟”
…ماذا؟
[العودة إلى لحظة الدخول الأول إلى الطابق 0.]
بالنسبة لشخص عادةً بارد جدًا، كان رد فعلها مذهلاً. ماذا رأت في نافذة حالتها لتجعلها تقفز هكذا؟
تصفيق تصفيق!
أو، الأهم، هل نافذة الحالة للجميع مشابهة لنافذتي؟
[لقد تلقيت ضررًا.]
ربما لديهم إحصائيات، أو متجر، أو وظائف إضافية متنوعة أفتقر إليها. بعد كل شيء، قد تكون سمة التراجع المعطوبة هي السبب في أنني نُقصت في مكان آخر.
هذه المرة لم أنظر إلى الفتاة ذات ذيل الحصان، استمعت إلى شرح الجنية بحماس كبير، حذرًا متراكمًا على حذر.
غمرتني سيل من الأفكار المتدفقة فاضطربت حواسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي اللحظة التي أبعدت فيها نظري عن الفتاة ذات ذيل الحصان،
وفي اللحظة التي أبعدت فيها نظري عن الفتاة ذات ذيل الحصان،
طاخ!
“أنت.”
“اسمي كيم جون-هو! من فضلكم، أعيروني آذانكم للحظة!”
…نعم؟
في هذا الضوء، رفضها لي يبدو منطقيًا تمامًا.
تردد صوت امرأة باردة من خلفي.
استمرت الجنية في الثرثرة، لكن عينيّ ظلتا مثبتتين على الفتاة ذات ذيل الحصان الواقفة في الزاوية.
لا، من فضلك لا.
ظل ظهري يؤلمني، ربما ألم وهمي.
أدرت رأسي ببطء، أصلي ألا تكون أسوأ مخاوفي صحيحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الافتراض المنطقي هو أنها تتعامل مع السيف بشكل احترافي. بمعنى أن مهاراتها ليست مجرد تعزيز سريع من سمة اكتسبتها بعد دخول البرج.
طاخ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة…”
صدمة قاسية لوَت مجال رؤيتي حوالي ثمانين درجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حركت لساني وتذوقت الدم داخل فمي.
“أيها المنحرف الأحمق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا بد أن يكون هناك فرق بين ذلك الحين والآن. تغير شيء ما، ولهذا تغير رد فعلها.
نفضت الفتاة ذات ذيل الحصان يديها وعادت إلى مكانها. هل صفعتني لتوها؟ كنت مبهورًا للغاية حتى أفكر.
طاخ!
حركت لساني وتذوقت الدم داخل فمي.
نفضت الفتاة ذات ذيل الحصان يديها وعادت إلى مكانها. هل صفعتني لتوها؟ كنت مبهورًا للغاية حتى أفكر.
مهلًا، دم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آه.
[لقد تلقيت ضررًا.]
إذا كان الأمر كذلك، سأكون رجلك الطيب هذه المرة.
[العودة إلى لحظة الدخول الأول إلى الطابق 0.]
…نعم؟
“اللعنة، أين أنا بحق الجحيم!”
لماذا ضربتني؟ هل لأنني أبدو كمنحرف؟ لم يكن لدي فكرة.
“اللعنة…”
بمعنى آخر، فقط الأغراض التي تحملها لحظة الاستدعاء هي التي يُعترف بها…
أول شيء خرج من فمي بعد الاستيقاظ كان لعنة.
“الجميع!”
لماذا ضربتني؟ هل لأنني أبدو كمنحرف؟ لم يكن لدي فكرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حركت لساني وتذوقت الدم داخل فمي.
في كل تراجعاتي حتى الآن، لم يضربني أحد في وجهي بهذه الطريقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي اللحظة التي أبعدت فيها نظري عن الفتاة ذات ذيل الحصان،
صحيح. فكر بعقلانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يهم أي من ذلك.
لا بد أن يكون هناك فرق بين ذلك الحين والآن. تغير شيء ما، ولهذا تغير رد فعلها.
بهمس شبه مسموع قلت،
العنصر الجديد الوحيد الذي أراه هو أنني حدقت بها بشدة…
يعني أنه بمجرد أن تتحقق من نافذة حالتها، يمكنها استشعار كل حركة في هذا الممر.
آه.
أو، الأهم، هل نافذة الحالة للجميع مشابهة لنافذتي؟
قال القط العظيم شرودنغر ذات مرة، ‘مجرد مراقبة شيء يمكن أن تغير النتيجة.’
[لقد تلقيت ضررًا.]
ربما كسبت تلك الصفعة بسبب مراقبتي المفرطة.
“…لأمثالك من الأراذل، سيفي أرفع من أن يُسخَّر ضدهم.”
…حان وقت الاختبار.
[العودة إلى لحظة الدخول الأول إلى الطابق 0.]
التكرار هو جوهر أي تجربة. وإذا كان هناك شيء لديّ بكثرة، فهو الوقت.
أولًا، الحيرة.
بهمس شبه مسموع قلت،
عندما طلبت منها تعليمي فن السيف، لهذا كادت تقطعني.
“يا هذه، أعجبتني تلك المنحنيات البارزة التي تملكينها.”
“وأولئك الوركين المثاليين للإنجاب، ستخرجين أطفالًا كالبطل.”
“…ماذا؟”
يعني أنه بمجرد أن تتحقق من نافذة حالتها، يمكنها استشعار كل حركة في هذا الممر.
تساقط فكها، غير قادرة على تصديق ما سمعته للتو.
إذا كان الأمر كذلك، سأكون رجلك الطيب هذه المرة.
“وأولئك الوركين المثاليين للإنجاب، ستخرجين أطفالًا كالبطل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …حان وقت الاختبار.
أقذر تحرش جنسي يمكن للساني إدارته. كانت الفتاة ذات الشعر القصير المذعورة على وشك الصراخ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آه.
طاخ!
ظل ظهري يؤلمني، ربما ألم وهمي.
ضربة وحشية رفعتني عن قدميّ ودفنتني في الأجمة. صرخ خصري بألم، ولم أشعر بأصابع قدمي.
ثم جاء التفكير. انخفضت نظرتها وشدت يدها على الغمد.
أملت رأسي للخلف لأرى الفتاة ذات ذيل الحصان تسحب ساقها التي ركلتني بها ببطء.
ربما كسبت تلك الصفعة بسبب مراقبتي المفرطة.
“…لأمثالك من الأراذل، سيفي أرفع من أن يُسخَّر ضدهم.”
في الحال بعد ذلك.
كان وجهها يفيض بالازدراء.
“ومع ذلك، هذا يؤكد الأمر.”
[لقد تلقيت ضررًا.]
اتسعت عيناها كالصحون.
[العودة إلى لحظة الدخول الأول إلى الطابق 0.]
بمعنى آخر، فقط الأغراض التي تحملها لحظة الاستدعاء هي التي يُعترف بها…
“…هل يمكننا التعجيل بالتراجع بالفعل؟”
مهلًا، دم؟
ظل ظهري يؤلمني، ربما ألم وهمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، طارت الفتاة ذات ذيل الحصان، ركلتني، ودعتني قمامة. مما يعني أنها سمعت ما قلته للفتاة ذات الشعر القصير من هناك.
جعلتني تلك الركلة أدرك أن التراجع عند الموت قد لا يكون النعمة التي يبدو عليها. إذا كانت ركلة واحدة تؤلم بهذا الشكل، فالموت سيترك آثارًا سيئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت، صفقت مرتين، وجمعت كل الأنظار في الممر.
“ومع ذلك، هذا يؤكد الأمر.”
هذه هي اللحظة الحاسمة.
كنت قد همست بهدوء شديد بحيث حتى حيوان ذو سمع قوي لن يلتقطه. كانت هناك مسافة كافية أيضًا.
كلما طالت نظرتي، ازداد شعور بالخطأ يغمرني، كما لو أنني رأيت شيئًا لا ينبغي أن يكون موجودًا.
ومع ذلك، طارت الفتاة ذات ذيل الحصان، ركلتني، ودعتني قمامة. مما يعني أنها سمعت ما قلته للفتاة ذات الشعر القصير من هناك.
– شرط الإكمال 2: إذا هزمت الزعيم، شامان الغوبلن، ستظهر بوابة إلى المرحلة التالية.
ماذا يخبرنا هذا؟
الفصل 5: الفتاة ذات ذيل الحصان قوية للغاية (1)
يعني أنه بمجرد أن تتحقق من نافذة حالتها، يمكنها استشعار كل حركة في هذا الممر.
أدارت رأسها بسرعة، تفحصت المنطقة بدهشة.
حتى وهي تشق الهواء بسيفها دون انقطاع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الافتراض المنطقي هو أنها تتعامل مع السيف بشكل احترافي. بمعنى أن مهاراتها ليست مجرد تعزيز سريع من سمة اكتسبتها بعد دخول البرج.
لا أعرف تصنيفها، لكن سِمتها لا بد أن تكون على الأقل من الرتبة SS، تُظهر قدرة على مستوى الوحوش لحظة دخولها البرج.
لماذا ضربتني؟ هل لأنني أبدو كمنحرف؟ لم يكن لدي فكرة.
ومع ذلك، تم حل اللغز.
صحيح. فكر بعقلانية.
عندما طلبت منها تعليمي فن السيف، لهذا كادت تقطعني.
قال القط العظيم شرودنغر ذات مرة، ‘مجرد مراقبة شيء يمكن أن تغير النتيجة.’
كانت تعلم بالفعل أنني كنت أتظاهر. راقبت كل حركاتي، أدركت أنني لست قديسًا يضحي بنفسه.
أولًا، الحيرة.
في هذا الضوء، رفضها لي يبدو منطقيًا تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرت رأسي ببطء، أصلي ألا تكون أسوأ مخاوفي صحيحة.
طاخ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …ما هذا؟
لطمت كتفي بنفسي في توبيخ ذاتي.
أو، الأهم، هل نافذة الحالة للجميع مشابهة لنافذتي؟
[لقد تلقيت ضررًا.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي اللحظة التي أبعدت فيها نظري عن الفتاة ذات ذيل الحصان،
[العودة إلى لحظة الدخول الأول إلى الطابق 0.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا وجهها محرجًا قليلًا، تحركت إلى حافة الممر ونطقت بشفتيها بهمس شبه مسموع. ربما نطقت كلمات، نافذة الحالة.
هذه المرة لم أنظر إلى الفتاة ذات ذيل الحصان، استمعت إلى شرح الجنية بحماس كبير، حذرًا متراكمًا على حذر.
كما لو أنني أغفلت حقيقة حاسمة…
<مرحلة البرنامج التعليمي>
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الافتراض المنطقي هو أنها تتعامل مع السيف بشكل احترافي. بمعنى أن مهاراتها ليست مجرد تعزيز سريع من سمة اكتسبتها بعد دخول البرج.
– شرط الإكمال 1: إذا ابتلعت كرة ذهبية مخفية في مكان ما في الغابة، يمكنك الانتقال إلى المرحلة التالية. يوجد خمسون كرة ذهبية فقط.
كلما طالت نظرتي، ازداد شعور بالخطأ يغمرني، كما لو أنني رأيت شيئًا لا ينبغي أن يكون موجودًا.
– شرط الإكمال 2: إذا هزمت الزعيم، شامان الغوبلن، ستظهر بوابة إلى المرحلة التالية.
– شرط الإكمال 2: إذا هزمت الزعيم، شامان الغوبلن، ستظهر بوابة إلى المرحلة التالية.
بينما كان الجميع يقرأ الإعلان بصمت، جاءت فرصتي.
لماذا ضربتني؟ هل لأنني أبدو كمنحرف؟ لم يكن لدي فكرة.
تصفيق تصفيق!
“اسمي كيم جون-هو! من فضلكم، أعيروني آذانكم للحظة!”
“الجميع!”
– شرط الإكمال 2: إذا هزمت الزعيم، شامان الغوبلن، ستظهر بوابة إلى المرحلة التالية.
وقفت، صفقت مرتين، وجمعت كل الأنظار في الممر.
في الحال بعد ذلك.
“اسمي كيم جون-هو! من فضلكم، أعيروني آذانكم للحظة!”
…لا، فكر في الأمر من زاوية أخرى.
الفتاة ذات ذيل الحصان.
في الواقع، قد يكون هذا مفيدًا.
هل تحبين الرجال الطيبين؟
في الواقع، قد يكون هذا مفيدًا.
إذا كان الأمر كذلك، سأكون رجلك الطيب هذه المرة.
لم توزع الجنية الأسلحة بعد، فلماذا بحق السماء تملك تلك المرأة سيفًا بالفعل؟ عندما استُدعيت إلى البرج، جئت بلا شيء سوى ما كان على جسدي.
كنت قد همست بهدوء شديد بحيث حتى حيوان ذو سمع قوي لن يلتقطه. كانت هناك مسافة كافية أيضًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
