You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة مبالغ فيها 3

التراجع ضعيف جدًا (3)

التراجع ضعيف جدًا (3)

1111111111

الفصل 3: التراجع ضعيف جدًا (3)

“…أوغ.”

“ها!”

“آخ!”

شيي!

يبدو أن البرج منحني التراجع، لكنه لم يُضف مهارات السيف.

لضربة بذلت فيها كل قوتي، شق النصل الهواء بنغمة واهنة بعض الشيء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هرعت الفتاة ذات الشعر القصير، مملوءة بالحماس. عند مقابلة تلك العيون الجادة، أومأت المرأة ذات ذيل الحصان برأسها قليلًا. فتحت البلاستيك وقدمت الطعام والماء.

“…هوم.”

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “لننطلق. الأرض رطبة، لذا لا بد أن نهرًا قريبًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كنت أمتحن قدرتي على شق العشب المحيط بالممر، لكن الجواب—صريحًا—كان نفيًا قاطعًا.

وخز على جسر أنفي. عندما لمسته، جاءت أصابعي ملطخة بالدم.

ربما أفتقر إلى القوة أو ربما أفتقر إلى المهارة، لكن السيقان لم تُقطع—بل انثنت فحسب.

مذعورًا، سقطت على مؤخرتي. ماذا—؟

السيف، للأسف، لم يكن نصلًا أسطوريًا حادًا، مما زاد من خيبتي.

ضمت يديها بأدب وقدمتهما.

“تش.”

فقدت إحساس الوقت، منتصف النهار ربما؟

كنت أتخيل مشهدًا أنيقًا من القصص المصورة حيث يطلق سياف ضربة حادة وتتساقط القصبات كالقصاصات الملونة. تقليد ذلك كان بوضوح خارج قدرات مبتدئ لم يمسك نصلًا ليوم كامل.

اقترب شيء عبر العشب عند حافة الممر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ليس سهلًا، ليس سهلًا على الإطلاق.”

“صباح الخير. أنا بارك تشول-جين، رجل إطفاء نشط. سواء كانت هذه مزحة أو انقلبت الدنيا رأسًا على عقب، شيء واحد مؤكد. إنها حقيقة. انتظرنا يومًا كاملًا ولم نرَ علامة على الإنقاذ.”

يبدو أن البرج منحني التراجع، لكنه لم يُضف مهارات السيف.

“أريد المساعدة أيضًا!”

هل أستسلم وأفعل ما سمعته سابقًا—أتحول إلى ممارسة الرمح؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الجميع، هل يمكنني الحصول على انتباهكم من فضلكم.”

كلا. في النهاية، السيف يتيح آفاقًا أرحب. فهو سيد الأسلحة، ولديّ وفرة من الوقت، فلن أتراجع هنا.

تصفيق، تصفيق!

“…”

شيي!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت السماء تتورد بالأحمر، والشمس في طريقها للغروب.

خرجت المرأة ذات ذيل الحصان التي اختفت في الصباح من الأجمة.

وصلت ليلتي الأولى داخل البرج.

“…”

كانت الليلة في البرج أكثر دفئًا مما توقعت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت السماء تتورد بالأحمر، والشمس في طريقها للغروب.

أبرد من النهار، لكن بردًا خفيفًا فقط. لا شيء سيمنعني من النوم. المشكلة الحقيقية كانت غياب وسادة أو بطانية، مشقة سأضطر فقط للتعود عليها.

ومع ذلك، التجوال وجمع المعلومات، حتى لو تراجعت، قد يكون مربحًا.

“…أوغ.”

السيف، للأسف، لم يكن نصلًا أسطوريًا حادًا، مما زاد من خيبتي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وأنا أتقلب على الأرض، اجتاحتني موجة من الواقع القاسي.

السيف، للأسف، لم يكن نصلًا أسطوريًا حادًا، مما زاد من خيبتي.

لماذا، من بين كل الأشياء، كان علي أن أحصل على هذا الإصدار السخيف من التراجع؟ لو كان تراجعًا عند الموت العادي، لكنت قد غادرت الممر الآن، أستكشف كل زاوية.

قصص الأكاديمية وحريم الأسطح كثيرة جدًا. غرائزي باهتة.

التراجع بسبب خدش من شفرة عشب، هذا مجرد ظلم.

قصص الأكاديمية وحريم الأسطح كثيرة جدًا. غرائزي باهتة.

تخيلت حتى أن ألف نفسي من الرأس إلى القدمين بالملابس قبل الخروج، لكن القتال ضد عدو وأنا متشح بذلك سيكون مستحيلًا.

كلا. في النهاية، السيف يتيح آفاقًا أرحب. فهو سيد الأسلحة، ولديّ وفرة من الوقت، فلن أتراجع هنا.

ومع ذلك، التجوال وجمع المعلومات، حتى لو تراجعت، قد يكون مربحًا.

“…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إذا فكرت في الأمر، هذا ممكن. ليس لدي ما أخسره. في الدورة القادمة، يجب أن أجرب. النهار دافئ، ربما يمكنني الحصول على ملابس إضافية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس سهلًا، ليس سهلًا على الإطلاق.”

“أم…”

“أريد المساعدة أيضًا!”

بينما كنت أبتسم لنفسي، أخطط، نقر أحدهم كتفي.

حاولت إخفاء ذلك، لكن من الواضح أنها كانت قلقة بشأن من بقوا. كنت أظنها مجنونة تتأرجح بالسيف بحثًا عن القطع المخفية. تبين أنها روح طيبة دافئة.

“…ما الأمر؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هرعت الفتاة ذات الشعر القصير، مملوءة بالحماس. عند مقابلة تلك العيون الجادة، أومأت المرأة ذات ذيل الحصان برأسها قليلًا. فتحت البلاستيك وقدمت الطعام والماء.

كان ضوء القمر قويًا بما يكفي لتكون الوجوه واضحة.

“صباح الخير. أنا بارك تشول-جين، رجل إطفاء نشط. سواء كانت هذه مزحة أو انقلبت الدنيا رأسًا على عقب، شيء واحد مؤكد. إنها حقيقة. انتظرنا يومًا كاملًا ولم نرَ علامة على الإنقاذ.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت الفتاة ذات الشعر القصير التي كانت تتكور في زاوية تبكي سابقًا. ملامحها اللطيفة علقت في ذاكرتي، الوجوه الجميلة عادةً تفعل ذلك. لكن لماذا تتحدث إلي الآن؟

“…ابتعد.”

ضمت يديها بأدب وقدمتهما.

ششخ!

“هل… لديك شيء للأكل؟”

الفصل 3: التراجع ضعيف جدًا (3)

“آه.”

الفصل 3: التراجع ضعيف جدًا (3)

في اللحظة التي سألت فيها، أدركت أنني جائع أيضًا. منذ استدعائي، عرقت كثيرًا وأنا أتأرجح بالسيف ولم آكل شيئًا.

أزّ العرق قبضتي فاختلّت

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…أنا آسف. ليس لدي شيء أيضًا…”

“ها!”

“أوه… حسنًا…”

أدارت رأسها بعيدًا، رفضها باردًا كالجليد.

بأكتاف متدلية، انتقلت إلى الشخص التالي. بناءً على سرعتها في المحاولة مجددًا، كان الجوع ينهشها.

[العودة إلى لحظة الدخول الأول إلى الطابق 0.]

“…اللعنة.”

“تلميذ؟ لا أقبل تلاميذ. لم أحضر الطعام من أجلك أيضًا. لا تتوهم. المرة القادمة ستكون الضربة على رقبتك.”

قصص الأكاديمية وحريم الأسطح كثيرة جدًا. غرائزي باهتة.

“آه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما تُسحب إلى برج، الهم الأول هو الطعام، الماء، المأوى.

لأول مرة منذ وصولنا، استطعنا نحن الباقون في الممر ملء بطوننا وترطيب حناجرنا.

الماء يتصدر تلك القائمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأنا أتقلب على الأرض، اجتاحتني موجة من الواقع القاسي.

يمكن للناس الصمود بدون طعام لفترة طويلة، لكن بدون ماء ينهارون في ثلاثة أيام. كنت قد عرقت كثيرًا سابقًا. عندما حركت لساني في فمي، وجدته جافًا كالعظم.

تجمعت الدموع وأنا أمثل كجندي يتعهد بحماية الوطن.

“…”

[لقد تلقيت ضررًا.]

منغمسًا في حمى التراجع، لم أتحقق حتى من حالتي الخاصة. ربما سأحتاج إلى التراجع قريبًا على أي حال، فكرت، وأنا أغرق في نوم مضطرب.

أبرد من النهار، لكن بردًا خفيفًا فقط. لا شيء سيمنعني من النوم. المشكلة الحقيقية كانت غياب وسادة أو بطانية، مشقة سأضطر فقط للتعود عليها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انبلج الصباح.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “لننطلق. الأرض رطبة، لذا لا بد أن نهرًا قريبًا.”

“اللعنة.”

يمكن للناس الصمود بدون طعام لفترة طويلة، لكن بدون ماء ينهارون في ثلاثة أيام. كنت قد عرقت كثيرًا سابقًا. عندما حركت لساني في فمي، وجدته جافًا كالعظم.

استيقظت وأنا أشعر وكأن حلقي قد انشق. لا بد أنني نمت وفمي مفتوح. لو كنت أعلم أنني سأنتقل إلى برج، لكنت قد أصلحت هذه العادة في عيادة. النذر يلسع.

لأول مرة منذ وصولنا، استطعنا نحن الباقون في الممر ملء بطوننا وترطيب حناجرنا.

تصفيق، تصفيق!

“…ما الأمر؟”

صوت تصفيق مفاجئ أخرجني من ضبابي.

تجمع كل شخص في منتصف العمر بقي في الممر حوله، وكذلك فعل عدد قليل من الشباب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“الجميع، هل يمكنني الحصول على انتباهكم من فضلكم.”

رجل مشوب الشعر بالشيب كان يصفق، يجذب كل الأنظار.

كان الجوع سيئًا، والعطش أسوأ. بينما كنت أفكر في الأمر بجدية،

“صباح الخير. أنا بارك تشول-جين، رجل إطفاء نشط. سواء كانت هذه مزحة أو انقلبت الدنيا رأسًا على عقب، شيء واحد مؤكد. إنها حقيقة. انتظرنا يومًا كاملًا ولم نرَ علامة على الإنقاذ.”

“…همف.”

كان تشول-جين يحمل هالة النمر. جسده، وفقًا لمهنته، كان مشدودًا بالعضلات.

لماذا، من بين كل الأشياء، كان علي أن أحصل على هذا الإصدار السخيف من التراجع؟ لو كان تراجعًا عند الموت العادي، لكنت قد غادرت الممر الآن، أستكشف كل زاوية.

“إذا بقينا هنا سنموت جميعًا جوعًا. أخطط لمغادرة الممر والبحث عن مصدر ماء. من سيأتي معي؟”

حاولت إخفاء ذلك، لكن من الواضح أنها كانت قلقة بشأن من بقوا. كنت أظنها مجنونة تتأرجح بالسيف بحثًا عن القطع المخفية. تبين أنها روح طيبة دافئة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت جاذبيته شرسة. يبدو أنه لا يعرف شيئًا عن نوافذ الحالة أو الأبراج، ومع ذلك بدا الرجل نفسه قويًا.

الآن وأنا أفكر في الأمر، المرأة ذات ذيل الحصان التي تدربت طوال اليوم اختفت. لا بد أنها تبعت بارك تشول-جين.

“…إذا كان رجل إطفاء، يمكننا الوثوق به.”

“…”

“أنت حقًا رجل إطفاء، أليس كذلك؟ حقًا؟”

رجل مشوب الشعر بالشيب كان يصفق، يجذب كل الأنظار.

تجمع كل شخص في منتصف العمر بقي في الممر حوله، وكذلك فعل عدد قليل من الشباب.

كان ضوء القمر قويًا بما يكفي لتكون الوجوه واضحة.

222222222

“لننطلق. الأرض رطبة، لذا لا بد أن نهرًا قريبًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الفتاة ذات الشعر القصير التي كانت تتكور في زاوية تبكي سابقًا. ملامحها اللطيفة علقت في ذاكرتي، الوجوه الجميلة عادةً تفعل ذلك. لكن لماذا تتحدث إلي الآن؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انطلق فريق من حوالي عشرين شخصًا من الممر.

“أوه… حسنًا…”

بقي من تبقى من النساء اللواتي يخشين الحركة، وزوج من الغريبي الأطوار، وأنا.

“…”

لم يكن حتى عشرة في المجمل.

فقدت إحساس الوقت، منتصف النهار ربما؟

“…”

“أوه… حسنًا…”

الآن وأنا أفكر في الأمر، المرأة ذات ذيل الحصان التي تدربت طوال اليوم اختفت. لا بد أنها تبعت بارك تشول-جين.

“صباح الخير. أنا بارك تشول-جين، رجل إطفاء نشط. سواء كانت هذه مزحة أو انقلبت الدنيا رأسًا على عقب، شيء واحد مؤكد. إنها حقيقة. انتظرنا يومًا كاملًا ولم نرَ علامة على الإنقاذ.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ركز على ما يمكنني فعله.”

فقدت إحساس الوقت، منتصف النهار ربما؟

الجوع سينهش قريبًا قرحًا في معدتي ويستدعي تراجعًا. حتى ذلك الحين، قد أتأقلم مع هذا السيف.

بأكتاف متدلية، انتقلت إلى الشخص التالي. بناءً على سرعتها في المحاولة مجددًا، كان الجوع ينهشها.

فقدت إحساس الوقت، منتصف النهار ربما؟

صوت تصفيق مفاجئ أخرجني من ضبابي.

“…هل حان وقت التراجع؟”

“اللعنة! أين بحق الجحيم هذا المكان!”

كان الجوع سيئًا، والعطش أسوأ. بينما كنت أفكر في الأمر بجدية،

تصفيق، تصفيق!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خشخشة، خشخشة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطلق فريق من حوالي عشرين شخصًا من الممر.

اقترب شيء عبر العشب عند حافة الممر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أمتحن قدرتي على شق العشب المحيط بالممر، لكن الجواب—صريحًا—كان نفيًا قاطعًا.

“…”

“اللعنة.”

هربت النساء الخائفات إلى الجانب البعيد كالصراصير المذعورة، بينما شددت عضلي وقمت برفع سيفي. هل هو وحش أخيرًا؟ حيوان بري؟

ومض شيء أمام عيني، سريع جدًا لأراه.

أزّ العرق قبضتي فاختلّت

“تلميذ؟ لا أقبل تلاميذ. لم أحضر الطعام من أجلك أيضًا. لا تتوهم. المرة القادمة ستكون الضربة على رقبتك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هاه؟”

رجل مشوب الشعر بالشيب كان يصفق، يجذب كل الأنظار.

خرجت المرأة ذات ذيل الحصان التي اختفت في الصباح من الأجمة.

كان ضوء القمر قويًا بما يكفي لتكون الوجوه واضحة.

“…همف.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للأسف،

بشكل لا يصدق، كانت تحمل صندوقًا كاملًا من ألواح السعرات الحرارية ومجموعة من ثلاثين زجاجة ماء نصف لتر.

لماذا، من بين كل الأشياء، كان علي أن أحصل على هذا الإصدار السخيف من التراجع؟ لو كان تراجعًا عند الموت العادي، لكنت قد غادرت الممر الآن، أستكشف كل زاوية.

“واو، أوني، هل… هل يمكننا أكل هذا؟”

خرجت المرأة ذات ذيل الحصان التي اختفت في الصباح من الأجمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هرعت الفتاة ذات الشعر القصير، مملوءة بالحماس. عند مقابلة تلك العيون الجادة، أومأت المرأة ذات ذيل الحصان برأسها قليلًا. فتحت البلاستيك وقدمت الطعام والماء.

كانت الليلة في البرج أكثر دفئًا مما توقعت.

لأول مرة منذ وصولنا، استطعنا نحن الباقون في الممر ملء بطوننا وترطيب حناجرنا.

“…هل حان وقت التراجع؟”

“أوني، أوني، من أين حصلت على كل هذا؟”

“…ابتعد.”

محاولة التقرب، تشبثت الفتاة ذات الشعر القصير بها.

كانت قد هوت بنصلها، تخدش الجلد فحسب تحذيرًا.

“قتلت وحشًا. اختفى جسده وظهر الطعام بدلاً منه. كان أكثر مما يمكنني استهلاكه بمفردي، فأحضرت الفائض.”

“أم…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الطعام كغنيمة من الوحش، نمط مباشر من قصص الأبراج.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن كانت فرصتي.

ومع ذلك، تلك الكمية… كانت ضخمة. في القصص التي أعرفها، عادةً ما يسقط وحش واحد ما يكفي لشخص واحد.

كان الجوع سيئًا، والعطش أسوأ. بينما كنت أفكر في الأمر بجدية،

مهما كان ما قتلته، لا بد أنه كان هائلًا، لكنها تحدثت بنبرة خفيفة كمن التقطته في طريق العودة.

مهما كان ما قتلته، لا بد أنه كان هائلًا، لكنها تحدثت بنبرة خفيفة كمن التقطته في طريق العودة.

حاولت إخفاء ذلك، لكن من الواضح أنها كانت قلقة بشأن من بقوا. كنت أظنها مجنونة تتأرجح بالسيف بحثًا عن القطع المخفية. تبين أنها روح طيبة دافئة.

كانت قد هوت بنصلها، تخدش الجلد فحسب تحذيرًا.

“أريد المساعدة أيضًا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس سهلًا، ليس سهلًا على الإطلاق.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الآن كانت فرصتي.

خرجت المرأة ذات ذيل الحصان التي اختفت في الصباح من الأجمة.

وثبت إلى قدميّ وتقدمت نحوها.

بقي من تبقى من النساء اللواتي يخشين الحركة، وزوج من الغريبي الأطوار، وأنا.

“من فضلك، علّميني السيف! دعيني أصبح تلميذك!”

ششخ!

“…ابتعد.”

“آخ!”

أدارت رأسها بعيدًا، رفضها باردًا كالجليد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا فكرت في الأمر، هذا ممكن. ليس لدي ما أخسره. في الدورة القادمة، يجب أن أجرب. النهار دافئ، ربما يمكنني الحصول على ملابس إضافية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكنني لم أكن سأستسلم هنا. جوهرها كان الطيبة. إذا توسلت بصدق، فمن المحتمل أن تقبلني.

بينما كنت أبتسم لنفسي، أخطط، نقر أحدهم كتفي.

“من فضلك، أتوسل إليك. أحتاج إلى القوة لحماية الجميع!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ببطء أعادت سيفها إلى غمده. بنبرة باردة تحدثت.

تجمعت الدموع وأنا أمثل كجندي يتعهد بحماية الوطن.

“أنا ضعيف جدًا لمغادرة هذا الممر. إنه ندم مدى الحياة. أريد القوة لحراسة الناس هنا!”

“أريد المساعدة أيضًا!”

كان اليأس في صوتي خامًا لدرجة أن الفتاة ذات الشعر القصير تنشج، لكن…

مهما كان ما قتلته، لا بد أنه كان هائلًا، لكنها تحدثت بنبرة خفيفة كمن التقطته في طريق العودة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“قلت ابتعد.”

كنت أتخيل مشهدًا أنيقًا من القصص المصورة حيث يطلق سياف ضربة حادة وتتساقط القصبات كالقصاصات الملونة. تقليد ذلك كان بوضوح خارج قدرات مبتدئ لم يمسك نصلًا ليوم كامل.

ششخ!

أدارت رأسها بعيدًا، رفضها باردًا كالجليد.

ومض شيء أمام عيني، سريع جدًا لأراه.

لم يكن حتى عشرة في المجمل.

“آخ!”

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “لننطلق. الأرض رطبة، لذا لا بد أن نهرًا قريبًا.”

مذعورًا، سقطت على مؤخرتي. ماذا—؟

تجمعت الدموع وأنا أمثل كجندي يتعهد بحماية الوطن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ببطء أعادت سيفها إلى غمده. بنبرة باردة تحدثت.

“…”

“تلميذ؟ لا أقبل تلاميذ. لم أحضر الطعام من أجلك أيضًا. لا تتوهم. المرة القادمة ستكون الضربة على رقبتك.”

اقترب شيء عبر العشب عند حافة الممر.

“…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس سهلًا، ليس سهلًا على الإطلاق.”

وخز على جسر أنفي. عندما لمسته، جاءت أصابعي ملطخة بالدم.

صوت تصفيق مفاجئ أخرجني من ضبابي.

كانت قد هوت بنصلها، تخدش الجلد فحسب تحذيرًا.

“…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

للأسف،

“قتلت وحشًا. اختفى جسده وظهر الطعام بدلاً منه. كان أكثر مما يمكنني استهلاكه بمفردي، فأحضرت الفائض.”

[لقد تلقيت ضررًا.]

لأول مرة منذ وصولنا، استطعنا نحن الباقون في الممر ملء بطوننا وترطيب حناجرنا.

[العودة إلى لحظة الدخول الأول إلى الطابق 0.]

“…”

“اللعنة! أين بحق الجحيم هذا المكان!”

“أوه… حسنًا…”

“…اللعنة.”

“آه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تحذير بالنسبة لها، ربما. بالنسبة لي، لم يكن حتى قريبًا من ذلك.

“أريد المساعدة أيضًا!”

وثبت إلى قدميّ وتقدمت نحوها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط